الملك المظلم – الفصل 460
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ذهبت الأسود الثلجية نحو الجدار العازل على طول الطريق الرسمي عبر البرية.
قال الرجل العجوز الذي أغلق الباب: “أيها القديس ، تعال معي.” قادهم إلى الطابق السفلي حيث أشعل مصباح الزيت في جدار الطابق السفلي.
“لقد تم التعامل مع كل شيء داخل الجدار الخارجي. سنقوم بتعيينك الآن “. نظر فرانسيس إلى دوديان: “سأعطيك قناعًا لتغطية وجهك إذا كنت لا تريد الكشف عن هويتك الحالية.”
فحص الرجل العجوز الميدالية وأومئ برأسه. أعادها ونظر إلى دوديان: “يبدو أن الشخص الذي سيحل محل الشيخ هو شاب.”
كان دوديان صامتًا وهو يتطلع إلى الطريق داخل البرية. كان يعلم أنه لا توجد فرصة لدخول الجدار الداخلي حتى يتم الكشف عن هويته . في هذه الحالة يمكن التخلي عنه باعتباره بيدقا أيضًا.
قام شخصان كانا نائمين برفع رؤوسهما في نفس الوقت. الشخصان في الطابق السفلي أيضا رفعوا رؤوسهم .
وصل الحشد إلى مقدمة الجدار بعد بضع ساعات من الركوب. التقوا الوحوش على طول الطريق التي قطعت من قبل فرانسيس . تم التخلي عن جثثهم على جانب الطريق.
كان دوديان صامتًا وهو يتطلع إلى الطريق داخل البرية. كان يعلم أنه لا توجد فرصة لدخول الجدار الداخلي حتى يتم الكشف عن هويته . في هذه الحالة يمكن التخلي عنه باعتباره بيدقا أيضًا.
وضع دوديان القناع الذي قدمه فرانسيس.
تقدم فرانسيس نحو البوابة. كان هناك حارسان في الوقت الحالي. قام أحدهم بسحب الصمام وفتح البوابات . أمر فرانسيس القديسين الآخرين بالبقاء بينما قاد دوديان عبر البوابة. لقد تأخر الوقت وكان الوقت حوالي الساعة العاشرة مساءً. وقت حظر التجول المطبق على المنطقة التجارية أيضا.
ذهب كيري ، دوديان وهاوكي إلى الطابق العلوي للمغادرة. فتح الرجل العجوز الباب واختفى الثلاثي في ظلام الليل. أغلق الرجل العجوز الباب وهو يبتسم. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ذهب فرانسيس عبر الضواحي كما تبعه دوديان.
فحص الرجل العجوز ثوب فرانسيس: “الميدالية”.
تنفس دوديان الهواء وشعر بأن جسده كله يستريح.
نظر فرانسيس حولهم عند دخولهم المدينة. بدا أنه يبحث عن شيء ما. بعد لحظات أغلق عيناه في منزل بعيد. كان تصميم المنزل بسيطًا وخامًا. لم يبرز. لكن دوديان لاحظ أن عيون فرانسيس كانت مقفلة على الأسماك التي كانت معلقة حتى تجف أمام المنزل. تحقق من ذلك أيضا. كانوا أسماك الماء الأسود النادرة .
بعد حوالي ساعة وصلوا إلى بلدة صغيرة في ضواحي المنطقة التجارية . كان المكان مظلما للغاية. لقد كان ترفًا لمعظم السكان أن يشعلوا المصابيح طوال الليل.
أومأ فرانسيس: “أين كيري؟”
وضع فرانسيس أسد الثلج بجانب شجرة خارج المدينة: “هيا بنا نذهب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء فرانسيس ليتوقف أمام المنزل مع سمكة الماء الأسود وطرق الباب.
قام دوديان أيضًا بربط الأسد الثلجي وتبعه في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كان سكان البلدة ينامون لفترة طويلة. الشيء الوحيد الذي سمعوه هو “أنين” الريح . مرة في كل حين طارت أوراق ا
زرقاء من قبلهم.
وأشار الشيخ إلى الشاب بجانبه.
نظر فرانسيس حولهم عند دخولهم المدينة. بدا أنه يبحث عن شيء ما. بعد لحظات أغلق عيناه في منزل بعيد. كان تصميم المنزل بسيطًا وخامًا. لم يبرز. لكن دوديان لاحظ أن عيون فرانسيس كانت مقفلة على الأسماك التي كانت معلقة حتى تجف أمام المنزل. تحقق من ذلك أيضا. كانوا أسماك الماء الأسود النادرة .
فحص الرجل العجوز الميدالية وأومئ برأسه. أعادها ونظر إلى دوديان: “يبدو أن الشخص الذي سيحل محل الشيخ هو شاب.”
هناك العديد من البقع الداكنة على جسم أسماك الماء الأسود . تتغذى على الأسماك الصغيرة ومن الصعب جدا التقاطها.
انكمشت عيون الرجل العجوز وهو يفتح الباب. نظر إلى فرانسيس ثم رأى دوديان وراءه كان يرتدي قناعًا . قال بنبرة منخفضة: “تعالوا “.
نظر إلى المنزل. بسبب الرؤية الحرارية ، تمكن من التعرف على أربعة أشكال داخل المنزل. كان اثنان منهم نائمين بينما كان الاثنان الآخران في الطابق السفلي.
فحص الرجل العجوز الميدالية وأومئ برأسه. أعادها ونظر إلى دوديان: “يبدو أن الشخص الذي سيحل محل الشيخ هو شاب.”
جاء فرانسيس ليتوقف أمام المنزل مع سمكة الماء الأسود وطرق الباب.
فحص الرجل العجوز والآخران المكان لمعرفة ما إذا كان هناك شخص ينظر إلى المنزل. أغلق الرجل العجوز برفق وأغلق الباب بعد أن لم يستطع اكتشاف أي شيء.
قام شخصان كانا نائمين برفع رؤوسهما في نفس الوقت. الشخصان في الطابق السفلي أيضا رفعوا رؤوسهم .
قال الرجل العجوز الذي أغلق الباب: “أيها القديس ، تعال معي.” قادهم إلى الطابق السفلي حيث أشعل مصباح الزيت في جدار الطابق السفلي.
جاءت شخصية للوقوف وراء الباب. أشعل ضوءًا خافتًا وفتح الباب. تم الكشف عن فجوة ونظر الرجل العجوز إلى فرانسيس: “من أنت؟”
نظر فرانسيس حولهم عند دخولهم المدينة. بدا أنه يبحث عن شيء ما. بعد لحظات أغلق عيناه في منزل بعيد. كان تصميم المنزل بسيطًا وخامًا. لم يبرز. لكن دوديان لاحظ أن عيون فرانسيس كانت مقفلة على الأسماك التي كانت معلقة حتى تجف أمام المنزل. تحقق من ذلك أيضا. كانوا أسماك الماء الأسود النادرة .
همس فرانسيس: “الظلام أبدي!”
كان سكان البلدة ينامون لفترة طويلة. الشيء الوحيد الذي سمعوه هو “أنين” الريح . مرة في كل حين طارت أوراق ا زرقاء من قبلهم.
انكمشت عيون الرجل العجوز وهو يفتح الباب. نظر إلى فرانسيس ثم رأى دوديان وراءه كان يرتدي قناعًا . قال بنبرة منخفضة: “تعالوا “.
أومأ دوديان .
كان فرانسيس أول من دخل وتبعه دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطابق السفلي كان واسعا جدا. كان هناك اثنين من الشخصيات في هناك. رجل عجوز وشاب.
فحص الرجل العجوز والآخران المكان لمعرفة ما إذا كان هناك شخص ينظر إلى المنزل. أغلق الرجل العجوز برفق وأغلق الباب بعد أن لم يستطع اكتشاف أي شيء.
الملك المظلم – الفصل 460 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ذهبت الأسود الثلجية نحو الجدار العازل على طول الطريق الرسمي عبر البرية.
خرجت امرأة عجوز من غرفة النوم وقالت بلهجة محترمة: “تحياتي القديس !”
نظر فرانسيس حولهم عند دخولهم المدينة. بدا أنه يبحث عن شيء ما. بعد لحظات أغلق عيناه في منزل بعيد. كان تصميم المنزل بسيطًا وخامًا. لم يبرز. لكن دوديان لاحظ أن عيون فرانسيس كانت مقفلة على الأسماك التي كانت معلقة حتى تجف أمام المنزل. تحقق من ذلك أيضا. كانوا أسماك الماء الأسود النادرة .
أومأ فرانسيس: “أين كيري؟”
وصل الحشد إلى مقدمة الجدار بعد بضع ساعات من الركوب. التقوا الوحوش على طول الطريق التي قطعت من قبل فرانسيس . تم التخلي عن جثثهم على جانب الطريق.
قال الرجل العجوز الذي أغلق الباب: “أيها القديس ، تعال معي.” قادهم إلى الطابق السفلي حيث أشعل مصباح الزيت في جدار الطابق السفلي.
هناك العديد من البقع الداكنة على جسم أسماك الماء الأسود . تتغذى على الأسماك الصغيرة ومن الصعب جدا التقاطها.
الطابق السفلي كان واسعا جدا. كان هناك اثنين من الشخصيات في هناك. رجل عجوز وشاب.
همس فرانسيس: “الظلام أبدي!”
ابتسم فرانسيس عندما رأى الرجل العجوز: ” الشيخ كيري. ”
نظر فرانسيس حولهم عند دخولهم المدينة. بدا أنه يبحث عن شيء ما. بعد لحظات أغلق عيناه في منزل بعيد. كان تصميم المنزل بسيطًا وخامًا. لم يبرز. لكن دوديان لاحظ أن عيون فرانسيس كانت مقفلة على الأسماك التي كانت معلقة حتى تجف أمام المنزل. تحقق من ذلك أيضا. كانوا أسماك الماء الأسود النادرة .
فحص الرجل العجوز ثوب فرانسيس: “الميدالية”.
تنفس دوديان الهواء وشعر بأن جسده كله يستريح.
سلم فرانسيس ميدالية القديس.
رأى دوديان أن الشاب لم يكن يرتدي قناعًا. كان لديه شعر ذهبي وبدا وسيما . ومع ذلك كان هناك نوع من الشر في عينيه.
فحص الرجل العجوز الميدالية وأومئ برأسه. أعادها ونظر إلى دوديان: “يبدو أن الشخص الذي سيحل محل الشيخ هو شاب.”
خرجت امرأة عجوز من غرفة النوم وقالت بلهجة محترمة: “تحياتي القديس !”
ضحك فرانسيس: “لا داعي للقلق! يرجى الانتهاء أيها الشيخ كيري في أقرب وقت ممكن حيث سأعود إليك الليلة “.
قال الرجل العجوز الذي أغلق الباب: “أيها القديس ، تعال معي.” قادهم إلى الطابق السفلي حيث أشعل مصباح الزيت في جدار الطابق السفلي.
أومأ كيري: “كل شيء جاهز. يجب على الشيخ الجديد الإبلاغ عن اسمه الرمزي . هذا هو هوك مساعدي . سوف يساعدك على فهم واجباتك “.
ذهب كيري ، دوديان وهاوكي إلى الطابق العلوي للمغادرة. فتح الرجل العجوز الباب واختفى الثلاثي في ظلام الليل. أغلق الرجل العجوز الباب وهو يبتسم. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وأشار الشيخ إلى الشاب بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فرانسيس: “لا داعي للقلق! يرجى الانتهاء أيها الشيخ كيري في أقرب وقت ممكن حيث سأعود إليك الليلة “.
رأى دوديان أن الشاب لم يكن يرتدي قناعًا. كان لديه شعر ذهبي وبدا وسيما . ومع ذلك كان هناك نوع من الشر في عينيه.
بعد حوالي ساعة وصلوا إلى بلدة صغيرة في ضواحي المنطقة التجارية . كان المكان مظلما للغاية. لقد كان ترفًا لمعظم السكان أن يشعلوا المصابيح طوال الليل.
“مرحبا.” قال دوديان وهو يعدل صوته. كان من السهل عليه التحكم في صوته.
أومأ كيري وأخرج قناعًا من الرداء: “سوف آخذك إلى مكتبك المستقبلي في المقر”.
” هاوكيي يحيي الشيخ .” ابتسم الشاب.
الملك المظلم – الفصل 460 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ذهبت الأسود الثلجية نحو الجدار العازل على طول الطريق الرسمي عبر البرية.
قال فرانسيس: “حسنا. سأكون في انتظاركم هنا. يجب أن تعودوا قبل الساعة الرابعة. ”
انكمشت عيون الرجل العجوز وهو يفتح الباب. نظر إلى فرانسيس ثم رأى دوديان وراءه كان يرتدي قناعًا . قال بنبرة منخفضة: “تعالوا “.
أومأ كيري وأخرج قناعًا من الرداء: “سوف آخذك إلى مكتبك المستقبلي في المقر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فرانسيس: “لا داعي للقلق! يرجى الانتهاء أيها الشيخ كيري في أقرب وقت ممكن حيث سأعود إليك الليلة “.
أومأ دوديان .
سلم فرانسيس ميدالية القديس.
ذهب كيري ، دوديان وهاوكي إلى الطابق العلوي للمغادرة. فتح الرجل العجوز الباب واختفى الثلاثي في ظلام الليل. أغلق الرجل العجوز الباب وهو يبتسم.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وأشار الشيخ إلى الشاب بجانبه.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كان سكان البلدة ينامون لفترة طويلة. الشيء الوحيد الذي سمعوه هو “أنين” الريح . مرة في كل حين طارت أوراق ا زرقاء من قبلهم.
قال فرانسيس: “حسنا. سأكون في انتظاركم هنا. يجب أن تعودوا قبل الساعة الرابعة. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات