دمار
“هذا صحيح ، دعينا نجد مكان ما بالقرب من الجامعة للهبوط” ، وتكلم (تشو) أيضا بصوت عال.
حاصر حوالي عشرين شرطيًا المبنى. ورأى القائد المسؤول عن العمليات خارج الموقع أن المركبة المدرعة اقتحمت المبنى ، وتبعتها عدة طلقات. ثم نزل الصمت على المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اين نذهب الان؟ هل ما زلت ترغب في الذهاب إلى جامعة كولومبيا؟ “صرخت (لينا فوكس).
هل نجحوا؟ ولكن لماذا لا يوجد أي تقرير عن النجاح من خلال الراديو اللاسلكي؟
بعدها هرع (تشو) إلى مطبخ جمعية الكلمة الإلهية ، أمسك بشريحة لحم ووضعها في فمه عندما طلب الطريق الذي يوصله إلى المجاري. ومع ذلك ، هزت (لينا فوكس) رأسها للإشارة إلى عدم رغبتها في الهروب عبر شبكات الصرف الصحي تحت الأرض.
بعد الانتظار لبعض الوقت ، سمع القائد شخصا يصرخ طلبا للمساعدة.
ويبدو أن عضو القوات الخاصة الذي أصيب في رأسه داخل السيارة المدرعة كان أكثر فظاعة. السيارة امتلأت بأكملها بشظايا اللحم والعظام الفاسدة ، وتبدو وكأنها اللحوم المفرومة من المسلخ.
“أنا (تشارلي) ، أحتاج إلى دعم! فشلت العملية ، فقد قتل القائد (هارينغدون) وأصيب رفاقي. من أجل الله ، الرجاء مساعدتي على الفور “.
“هذا صحيح ، دعينا نجد مكان ما بالقرب من الجامعة للهبوط” ، وتكلم (تشو) أيضا بصوت عال.
صُدم قائد عمليات العمليات الميدانية بعد سماع التقرير عبر الراديو اللاسلكي. كان رجال الشرطة المحيطين بالمبنى يكرهون الشكوك على وجوههم أيضاً. كانوا يحدقون في مدخل المبنى ، ويشعرون أن كل ما حدث كان ببساطة لا يمكن تصوره.
بمجرد دخولهم المبنى ، رأوا شظايا من الباب الزجاجي الممزق منتشرون في كل مكان. ثم نظر رجال الشرطة الذين اندفعوا بمسدساتهم حولهم ورأوا العربة المدرعة في وسط الصالة. كان هناك بعض الجثث والأعضاء الجرحى ملقون على الأرض أيضا.
كيف يمكن حصول هذا؟ وقد اقتحم ستة من أفراد القوات الخاصة المبنى ، ولم يُسمع شيء بعد ذلك. المدخل يبدو وكأنه بوابة الجحيم ، وجميعهم سقطوا في أيدي الشيطان.
“ولكن ماذا لو صادفنا مروحية الشرطة؟ سنصنع أماكن للاختباء من اللاوجود؟.”
كان كل رجال الشرطة العاديين يحدقون في بعضهم البعض بينما كانوا ينتظرون أمر قائد العمليات خارج الموقع. بعد سماع الصراخ عبر الراديو اللاسلكي ، قام القائد بربط أسنانه ولوح بيده. “أدعموني ، نحن بحاجة لإنقاذ رجالنا.”
“هل تستطيعين حقا أن تقودي طائرة هليكوبتر؟” يمكن لـ(تشو) فقط قيادة السيارة. لم يفكر قط في الطيران بطائرة هليكوبتر. وعندما رأى (لينا فوكس) تميل رأسها بثقة ، اعترف: “حسنًا ، سنهرب من السماء”.
تجمع العديد من رجال الشرطة تدريجيا. كان الشرطي الذي قاد الفريق الذي يحمل بندقية ، يستعد لإطلاق النار على المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، غادر (تشو) الصالة مع (لينا فوكس) بعد الدفاع عن الهجوم المفاجئ من القوات الخاصة. كان يقرر ما إذا كان سيهرب من المجاري أم لا ، حيث أصرت السيدة بجانبه على عدم النزول هناك.
بمجرد دخولهم المبنى ، رأوا شظايا من الباب الزجاجي الممزق منتشرون في كل مكان. ثم نظر رجال الشرطة الذين اندفعوا بمسدساتهم حولهم ورأوا العربة المدرعة في وسط الصالة. كان هناك بعض الجثث والأعضاء الجرحى ملقون على الأرض أيضا.
كيف يمكن حصول هذا؟ وقد اقتحم ستة من أفراد القوات الخاصة المبنى ، ولم يُسمع شيء بعد ذلك. المدخل يبدو وكأنه بوابة الجحيم ، وجميعهم سقطوا في أيدي الشيطان.
“أنا (تشارلي) ، أنا هنا ، لا تطلق النار.” أحضر عضو القوات الخاصة اسمه (تشارلي) رفيقه الذي أصيب في كتفه معه أثناء خروجهما من السيارة.
“نذل!” وبخه قائد عمليات العمليات الميدانية ، “لقد مات رفاقك وكل ما يمكنك فعله هو البكاء؟ قف؛ ما زلنا بحاجة للقبض على ذلك المجرم. ”
تم العثور على عضو الوحدة الذي أنكسر عنقه. كان قد أغمي عليه وكانت لديه علامات واضحة على ارتجاج من تأثير عنيف.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يركب فيها (تشو) مروحية. نظر إلى الأسفل إلى ناطحات السحاب في مانهاتن التي كانت كلها تحت قدميه. ارتجفت أقدامه. لم يكن معتادا على الارتفاع.
كم عدد الأشخاص الذين دخلوا بالفعل؟ لماذا يبدو أنهم تعرضوا للضرب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا (تشارلي) ، أنا هنا ، لا تطلق النار.” أحضر عضو القوات الخاصة اسمه (تشارلي) رفيقه الذي أصيب في كتفه معه أثناء خروجهما من السيارة.
“ما الذي حدث؟” دخل قائد العمليات خارج الموقع المبنى. سرعان ما تعرّف على جثة القائد (هارينغدون.) كان رأس الجثة مصمماً بشدة ، وبدا مثل ضحية في فيلم الرعب.
قالت (لينا فوكس) بإيجاز ، كما لو أنها أعطت (تشو) وصفاً مبسطاً عن ماذا سوف يواجه. على الرغم من ما قالته ، إلا أنها لم تغير مسار رحلاتها بعيداً عن جامعة كولومبيا.
ويبدو أن عضو القوات الخاصة الذي أصيب في رأسه داخل السيارة المدرعة كان أكثر فظاعة. السيارة امتلأت بأكملها بشظايا اللحم والعظام الفاسدة ، وتبدو وكأنها اللحوم المفرومة من المسلخ.
دمار
حاول شرطي تتبع (تشو). ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بموجة من الغثيان بعد مشاهدة المشهد الرهيب. ثم تقيأ .
حاصر حوالي عشرين شرطيًا المبنى. ورأى القائد المسؤول عن العمليات خارج الموقع أن المركبة المدرعة اقتحمت المبنى ، وتبعتها عدة طلقات. ثم نزل الصمت على المشهد.
فتح عضو القوات الخاصة المسئول عن القيادة باب السيارة وقفز منه. خسر ثلاثة مرافقين ، وأصيب اثنان من رفاقه المتبقين في غضون نصف دقيقة. شعر بصدمة بعد أن شاهد العملية برمتها.
حاصر حوالي عشرين شرطيًا المبنى. ورأى القائد المسؤول عن العمليات خارج الموقع أن المركبة المدرعة اقتحمت المبنى ، وتبعتها عدة طلقات. ثم نزل الصمت على المشهد.
“سيدي ، إنه أمر فظيع حقاً! أستطيع أن أقسم بالله أن ذلك المجرم ليس إنسانًا عاديًا. لا توجد وسيلة يمكننا من خلالها الدفاع ضد مثل هذا الخصم العنيف والخبيث. “كان لعضو القوات الخاصة انهيار عقلي.
“أنا (تشارلي) ، أحتاج إلى دعم! فشلت العملية ، فقد قتل القائد (هارينغدون) وأصيب رفاقي. من أجل الله ، الرجاء مساعدتي على الفور “.
“نذل!” وبخه قائد عمليات العمليات الميدانية ، “لقد مات رفاقك وكل ما يمكنك فعله هو البكاء؟ قف؛ ما زلنا بحاجة للقبض على ذلك المجرم. ”
دخل (تشو) و(لينا) المصعد وهم يصعدون إلى سطح المبنى. كانت هناك طائرة هليكوبتر خفيفة ذات مقعدين كانت متوقفة على منصة الهبوط.
ومع ذلك ، امتنع القائد عن شن أي هجوم مفاجئ بسبب انخفاض معنويات الفريق ، إلى جانب الافتقار إلى المعلومات فيما يتعلق بالظروف المحيطة بـ (تشو). وبعد إرسال الجرحى والأعضاء الباقين على قيد الحياة إلى خارج المبنى ، أبلغ عن الوضع الحالي لمقر الشرطة عند طلب الدعم.
دمار
من ناحية أخرى ، غادر (تشو) الصالة مع (لينا فوكس) بعد الدفاع عن الهجوم المفاجئ من القوات الخاصة. كان يقرر ما إذا كان سيهرب من المجاري أم لا ، حيث أصرت السيدة بجانبه على عدم النزول هناك.
كان كل رجال الشرطة العاديين يحدقون في بعضهم البعض بينما كانوا ينتظرون أمر قائد العمليات خارج الموقع. بعد سماع الصراخ عبر الراديو اللاسلكي ، قام القائد بربط أسنانه ولوح بيده. “أدعموني ، نحن بحاجة لإنقاذ رجالنا.”
ووفقًا لبحثه ، قامت مدينة نيويورك بتجديد نظام الصرف الصحي للمدينة في عام 2020 مع دمج جميع خطوط أنابيب الغاز والمياه الصالحة للشرب ومياه الأمطار والمياه المستعملة ، مما جعل شبكات المجاري واسعة وسهلة الوصول إليها.
هل نجحوا؟ ولكن لماذا لا يوجد أي تقرير عن النجاح من خلال الراديو اللاسلكي؟
بعدها هرع (تشو) إلى مطبخ جمعية الكلمة الإلهية ، أمسك بشريحة لحم ووضعها في فمه عندما طلب الطريق الذي يوصله إلى المجاري. ومع ذلك ، هزت (لينا فوكس) رأسها للإشارة إلى عدم رغبتها في الهروب عبر شبكات الصرف الصحي تحت الأرض.
بعد الانتظار لبعض الوقت ، سمع القائد شخصا يصرخ طلبا للمساعدة.
“استمع ، (فيكتور) ، ليس علينا النزول إلى المجاري. يمكننا الهروب من السماء بدلا من ذلك. هناك طائرة هليكوبتر على سطح النادي ، وأنا أعرف كيف أقود هليكوبتر. قالت (لينا فوكس) “ستكون أفضل بكثير من المجاري”.
ويبدو أن عضو القوات الخاصة الذي أصيب في رأسه داخل السيارة المدرعة كان أكثر فظاعة. السيارة امتلأت بأكملها بشظايا اللحم والعظام الفاسدة ، وتبدو وكأنها اللحوم المفرومة من المسلخ.
“هل تستطيع أن تقودي مروحية؟”
تجمع العديد من رجال الشرطة تدريجيا. كان الشرطي الذي قاد الفريق الذي يحمل بندقية ، يستعد لإطلاق النار على المبنى.
“بالطبع ، لدي ترخيص رحلة قياسي”.
بعد الانتظار لبعض الوقت ، سمع القائد شخصا يصرخ طلبا للمساعدة.
“ولكن ماذا لو صادفنا مروحية الشرطة؟ سنصنع أماكن للاختباء من اللاوجود؟.”
ومع ذلك ، يعتقد (تشو) بنفسه ، ليس هناك حاجة بالنسبة لنا للبقاء في المجاري مدى الحياة ، ونحن بحاجة فقط للبقاء هناك لبضع ساعات على الأكثر. على الرغم من ذلك ، كما قالت (لينا فوكس) ، هناك خلل قاتل في الخطة للهروب من خلال المجاري. إذا قامت الشرطة بإغلاق جميع مداخل ومخارج المجاري ، وكذلك إرسال فريق من القوات الخاصة تحت الأرض ، فإن القتال مرة أخرى بتهور سيكون طريقته الوحيدة للبقاء على قيد الحياة.
“هناك في الغالب عشر طائرات هليكوبتر تابعة للشرطة في السماء ، ومن المستحيل أن يطاردوننا جميعاً. وبعيدًا عن ذلك ، قد لا يتمكنون بعد من معرفة أننا نهرب من السماء. ماذا لو أن الشرطة منعت جميع “خروج المجاري؟ هناك فقط عدد قليل من المخارج تحت الأرض. لا تخبرني أنك تريد البقاء هناك طوال العمر” ، حاولت (لينا فوكس) إقناعه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يركب فيها (تشو) مروحية. نظر إلى الأسفل إلى ناطحات السحاب في مانهاتن التي كانت كلها تحت قدميه. ارتجفت أقدامه. لم يكن معتادا على الارتفاع.
ومع ذلك ، يعتقد (تشو) بنفسه ، ليس هناك حاجة بالنسبة لنا للبقاء في المجاري مدى الحياة ، ونحن بحاجة فقط للبقاء هناك لبضع ساعات على الأكثر. على الرغم من ذلك ، كما قالت (لينا فوكس) ، هناك خلل قاتل في الخطة للهروب من خلال المجاري. إذا قامت الشرطة بإغلاق جميع مداخل ومخارج المجاري ، وكذلك إرسال فريق من القوات الخاصة تحت الأرض ، فإن القتال مرة أخرى بتهور سيكون طريقته الوحيدة للبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول شرطي تتبع (تشو). ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بموجة من الغثيان بعد مشاهدة المشهد الرهيب. ثم تقيأ .
لم يكن القتال المتهور أبداً أفضل طريقة عندما كان المرء يعاني من نقص في العدد! حتى لو فزت في معركة واحدة ، لم يكن هناك ضمان للنصر في معركة أخرى. لا ينبغي للمرء أن يتعلم من أفرلورد تشو ، لأنه خاطر لنفسه مدى الحياة وخسر كل شيء بمجرد خسر معركة واحدة فقط. كان (تشو) بدلا من ذلك يتعلم من ليو باي. على الرغم من أن ليو باي لم يكن جيداً في شيء، إلا أنه لم يستسلم أبدا وقاوم باستمرار.
“ولكن ماذا لو صادفنا مروحية الشرطة؟ سنصنع أماكن للاختباء من اللاوجود؟.”
م.ت: الاسماء التي بالأعلى هي لشخصيات صينية تاريخية.
“هل تستطيعين حقا أن تقودي طائرة هليكوبتر؟” يمكن لـ(تشو) فقط قيادة السيارة. لم يفكر قط في الطيران بطائرة هليكوبتر. وعندما رأى (لينا فوكس) تميل رأسها بثقة ، اعترف: “حسنًا ، سنهرب من السماء”.
“سيدي ، إنه أمر فظيع حقاً! أستطيع أن أقسم بالله أن ذلك المجرم ليس إنسانًا عاديًا. لا توجد وسيلة يمكننا من خلالها الدفاع ضد مثل هذا الخصم العنيف والخبيث. “كان لعضو القوات الخاصة انهيار عقلي.
دخل (تشو) و(لينا) المصعد وهم يصعدون إلى سطح المبنى. كانت هناك طائرة هليكوبتر خفيفة ذات مقعدين كانت متوقفة على منصة الهبوط.
“أنا (تشارلي) ، أحتاج إلى دعم! فشلت العملية ، فقد قتل القائد (هارينغدون) وأصيب رفاقي. من أجل الله ، الرجاء مساعدتي على الفور “.
لينا فوكس عرفت حقًا كيف تطير مروحية. أطلقت المروحية بعد أن ارتدت خوذة وضغطت على بعض الأزرار. بعد انتظار المحرك للإحماء ، استطاعوا الطيران.
تم العثور على عضو الوحدة الذي أنكسر عنقه. كان قد أغمي عليه وكانت لديه علامات واضحة على ارتجاج من تأثير عنيف.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يركب فيها (تشو) مروحية. نظر إلى الأسفل إلى ناطحات السحاب في مانهاتن التي كانت كلها تحت قدميه. ارتجفت أقدامه. لم يكن معتادا على الارتفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اين نذهب الان؟ هل ما زلت ترغب في الذهاب إلى جامعة كولومبيا؟ “صرخت (لينا فوكس).
“اين نذهب الان؟ هل ما زلت ترغب في الذهاب إلى جامعة كولومبيا؟ “صرخت (لينا فوكس).
أنتهى الفصل
“هذا صحيح ، دعينا نجد مكان ما بالقرب من الجامعة للهبوط” ، وتكلم (تشو) أيضا بصوت عال.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “استمع ، (فيكتور) ، ليس علينا النزول إلى المجاري. يمكننا الهروب من السماء بدلا من ذلك. هناك طائرة هليكوبتر على سطح النادي ، وأنا أعرف كيف أقود هليكوبتر. قالت (لينا فوكس) “ستكون أفضل بكثير من المجاري”.
“لابد ان تكون مجنونا. تذهب حتى هذا الحد فقط للحصول على الكلب الآلي حتى في وضعك هذا. هل تعرف مدى ضيق الأمن هناك؟ إنه مشروع عسكري وستكون هناك إدارة أمن الدولة في الولايات المتحدة حول المنطقة. لن ينتهي بك الأمر إلا إذا صريت على الذهاب إلى هناك “.
كان كل رجال الشرطة العاديين يحدقون في بعضهم البعض بينما كانوا ينتظرون أمر قائد العمليات خارج الموقع. بعد سماع الصراخ عبر الراديو اللاسلكي ، قام القائد بربط أسنانه ولوح بيده. “أدعموني ، نحن بحاجة لإنقاذ رجالنا.”
قالت (لينا فوكس) بإيجاز ، كما لو أنها أعطت (تشو) وصفاً مبسطاً عن ماذا سوف يواجه. على الرغم من ما قالته ، إلا أنها لم تغير مسار رحلاتها بعيداً عن جامعة كولومبيا.
كان كل رجال الشرطة العاديين يحدقون في بعضهم البعض بينما كانوا ينتظرون أمر قائد العمليات خارج الموقع. بعد سماع الصراخ عبر الراديو اللاسلكي ، قام القائد بربط أسنانه ولوح بيده. “أدعموني ، نحن بحاجة لإنقاذ رجالنا.”
ألقى (تشو) بعض النظرات على (لينا) ، وقال: “أعتقد أنك أنت المجنونة. أنتِ تصرين على متابعتي على الرغم من أنك تعرفين أنني سأواجه مشكلة كبيرة. لأي غرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا (تشارلي) ، أنا هنا ، لا تطلق النار.” أحضر عضو القوات الخاصة اسمه (تشارلي) رفيقه الذي أصيب في كتفه معه أثناء خروجهما من السيارة.
“لأنني أحب مشاهدتك تصنع المعجزات! أعتقد أنك لست أحمق.”
“نذل!” وبخه قائد عمليات العمليات الميدانية ، “لقد مات رفاقك وكل ما يمكنك فعله هو البكاء؟ قف؛ ما زلنا بحاجة للقبض على ذلك المجرم. ”
*********************************
لم يكن القتال المتهور أبداً أفضل طريقة عندما كان المرء يعاني من نقص في العدد! حتى لو فزت في معركة واحدة ، لم يكن هناك ضمان للنصر في معركة أخرى. لا ينبغي للمرء أن يتعلم من أفرلورد تشو ، لأنه خاطر لنفسه مدى الحياة وخسر كل شيء بمجرد خسر معركة واحدة فقط. كان (تشو) بدلا من ذلك يتعلم من ليو باي. على الرغم من أن ليو باي لم يكن جيداً في شيء، إلا أنه لم يستسلم أبدا وقاوم باستمرار.
أنتهى الفصل
بمجرد دخولهم المبنى ، رأوا شظايا من الباب الزجاجي الممزق منتشرون في كل مكان. ثم نظر رجال الشرطة الذين اندفعوا بمسدساتهم حولهم ورأوا العربة المدرعة في وسط الصالة. كان هناك بعض الجثث والأعضاء الجرحى ملقون على الأرض أيضا.
ترجمة: aryaml12
فتح عضو القوات الخاصة المسئول عن القيادة باب السيارة وقفز منه. خسر ثلاثة مرافقين ، وأصيب اثنان من رفاقه المتبقين في غضون نصف دقيقة. شعر بصدمة بعد أن شاهد العملية برمتها.
ومع ذلك ، امتنع القائد عن شن أي هجوم مفاجئ بسبب انخفاض معنويات الفريق ، إلى جانب الافتقار إلى المعلومات فيما يتعلق بالظروف المحيطة بـ (تشو). وبعد إرسال الجرحى والأعضاء الباقين على قيد الحياة إلى خارج المبنى ، أبلغ عن الوضع الحالي لمقر الشرطة عند طلب الدعم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات