الملك المظلم – الفصل 453
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
هز فرانسيس كتفيه قائلاً: “يمكنك أن تفكر في ما تريد ولكن لا يحق لك أن تضربني. أنا أنتمي إلى قسم آخر وأطيع شيخ قسم مختلف . على الرغم من أنك شماس في الدير إلا أن هويتك ومهامك ليست من أجل المعرفة العامة. باختصار أنت لا تملك أي قوة حقيقية. ”
كان دوديان يدرك ما يعنيه فرانسيس بعلامة . لقد استخدم الوشم بالحبر من قبل للانضمام إلى الكنيسة المظلمة. ومع ذلك ، فإن العلانة التي كان فرنسيس سيصنعها لن يتم غسلها . وهذا يعني أن الدير والكنيسة المقدسة يمكن أن يطردوه بسهولة في المستقبل.
“عليك أن تصعد إلى منصب الشيخ لجعل أحلامك تتحقق أو تطلب من أحد الشيوخ الحصول على إذن لتأمرني”.
فرانسيس بطبيعة الحال لم يكن على علم بأفكار دوديان…
أذهل دوديان: “هل تعني أن قادة فرق القديسين الأخرى يمكنهم كشف هويتي إذا أرادوا ذلك؟ ستكون ضربة عظيمة! ”
“تبا!” تابع الشاب: “ممل جدا ..”
ضحك فرانسيس: “سيكون خطيرًا للغاية إذا كشف شخص ما عن هويتك …”
أجاب دوديان: “لا يبدو الأمر كافيًا”. فكر دوديان في ذهنه أنه لو مر بما يكفي فلن يلعب به الدير اليوم.
“لا تعتقد أنه سيتم إعفاؤك إذا حاولت الكشف عن هويتي”. هدد دوديان. “هل ستحافظ على سريتها؟”
حيوا فرنسيس ورحلوا جميعًا معًا.
أجاب فرانسيس ، “حسنًا”.
” علامة ؟” دوديان عبس.
قام دوديان بتغيير الموضوع: “هل يجب علي التواطؤ مع أي شخص آخر بعد أن ذهبت للعمل في الكنيسة المظلمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحية للقديس.” كان اثنان من الحراس في الخدمة عند الباب.
“سيتم اتخاذ الترتيبات المناسبة.” اختار فرانسيس مفترقًا مختلفًا للمشي: “أول شيء يتعين علينا فعله الآن هو وضع علامة عليك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف قديس آخر: “سأذهب معك”.
” علامة ؟” دوديان عبس.
“لا تعتقد أنه سيتم إعفاؤك إذا حاولت الكشف عن هويتي”. هدد دوديان. “هل ستحافظ على سريتها؟”
جاء كلاهما إلى غرفة سجن فسيحة. كان هناك العديد من أدوات التعذيب على الحائط وكان المكان ممتلئًا بالدم.
“حسنا.” همس فرانسيس: “أنا متعب للغاية لأنني لم أنم طوال الليل”.
“تحية للقديس.” كان اثنان من الحراس في الخدمة عند الباب.
“يمكنني أخيرًا أن أعود وأطعم قطتي الصغيرة. سأرحل أولاً. ” ضحكت القديسة وهي تغادر.
أومأ فرانسيس وهو يأخذ مفتاحًا من الحائط وفتح بوابة حديدية ثقيلة. نظر إلى دوديان ، “من فضلك …”
“كيف أتجرأ!؟”
ذهب دوديان داخل الغرفة.
كلاهما غادر حرم الدير تحت الأرض وعادا إلى الساحة خارج الدير.
“إنها غرفة نستخدمها لوضع المجرمين ولكنه مجرد غطاء . نحن نقوم بطبع الأشخاص مثلك هنا “. أغلق فرانسيس البوابة: “نادراً ما يأتي أي شخص إلى هذه الغرفة ، لكن بعد خروجهم تكون لديهم هوية مختلفة. لذلك سوف تضطر إلى الإنخفاض أيضا . سوف أخبر القديسين الآخرين أن استجوابك قد انتهى وأن هويتك قد تم رفعها مؤقتًا “.
لم يتحدث دوديان عندما نظر إلى الأدوات المختلفة على جانبي الغرفة.
لم يتحدث دوديان عندما نظر إلى الأدوات المختلفة على جانبي الغرفة.
أجاب دوديان: “لا يبدو الأمر كافيًا”. فكر دوديان في ذهنه أنه لو مر بما يكفي فلن يلعب به الدير اليوم.
تابع فرانسيس: “أول شيء لأعضاء الكنيسة المظلمة هو أن تطبع بميدالية الظلام. اختر نمطا ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحية للقديس.” كان اثنان من الحراس في الخدمة عند الباب.
كان دوديان يدرك ما يعنيه فرانسيس بعلامة . لقد استخدم الوشم بالحبر من قبل للانضمام إلى الكنيسة المظلمة. ومع ذلك ، فإن العلانة التي كان فرنسيس سيصنعها لن يتم غسلها . وهذا يعني أن الدير والكنيسة المقدسة يمكن أن يطردوه بسهولة في المستقبل.
…
“ضعيف ، لا إرادي …”
“جيد.”
نظر دوديان إلى أداة وقال “أعجبني هذا”.
وضع دوديان الأفكار وخلع معطفه وسترته . كانت الندوب لا تزال مرئية على جسده الصغير.
نظر فرانسيس إليه ، “الموقع؟”
أومأ فرانسيس وهو يأخذ مفتاحًا من الحائط وفتح بوابة حديدية ثقيلة. نظر إلى دوديان ، “من فضلك …”
“العمود الفقري.” تفكر دوديان للحظة وأجاب. اعتاد أن يرسم صدره لكنه كان قادرًا على غسله . لم يعد يتمتع بهذا الامتياز ، لذا كان عليه اختيار موقع مخفي. يقوم بعض الأشخاص بنقش الوشم تحت الإبط أو تشققات الأرداف لأنه سيكون من الصعب العثور على موقع الوشم.
ابتسم فرانسيس قائلاً: “لقد استجوبه الشيخ وأُسقطت الشبهات مؤقتًا. سوف أعيده. يا رفاق اذهبوا و ارتاحوا “.
ومع ذلك كان سيصبح شيخًا للكنيسة المظلمة. كان سيتحدث إلى البابا ، لذلك عمومًا لن يمر عبر بحث.
جاء كلاهما إلى غرفة سجن فسيحة. كان هناك العديد من أدوات التعذيب على الحائط وكان المكان ممتلئًا بالدم.
أومأ فرانسيس “حسنا ، خلع ملابسك”.
التفت فرانسيس نحو دوديان: “حسنًا ، سآخذك لرؤية الجدار الداخلي . لكن لا تكن غبيًا و تسيء لشخص ما. هناك العديد من الشخصيات التي لا يمكنني حتى أن أفعل شيئًا سوى الركوع أمامها “. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وضع دوديان الأفكار وخلع معطفه وسترته . كانت الندوب لا تزال مرئية على جسده الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف قديس آخر: “سأذهب معك”.
تقلصت عيون فرانسيس لكنه تعافى. لقد فهم لماذا لم يشعر دوديان بالخوف من التعذيب والصراخ المأساوي الذي رآه . حتى هو كان خائفاً وكان يتعرق ببرودة في الوقت الذي تمت ترقيته إلى قديس ورأى الابتذال.
بقي وجه دوديان هادئًا كما شعر بالألم على ظهره . فحص ظهره من خلال المرآة. قال دوديان ، “عمل جيد”.
“لقد مررت بالكثير من التجارب.” همس فرانسيس.
كلاهما غادر حرم الدير تحت الأرض وعادا إلى الساحة خارج الدير.
أجاب دوديان: “لا يبدو الأمر كافيًا”. فكر دوديان في ذهنه أنه لو مر بما يكفي فلن يلعب به الدير اليوم.
“ضعيف ، لا إرادي …”
فرانسيس بطبيعة الحال لم يكن على علم بأفكار دوديان…
“يمكنني أخيرًا أن أعود وأطعم قطتي الصغيرة. سأرحل أولاً. ” ضحكت القديسة وهي تغادر.
…
ابتسم فرانسيس قائلاً: “لقد استجوبه الشيخ وأُسقطت الشبهات مؤقتًا. سوف أعيده. يا رفاق اذهبوا و ارتاحوا “.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العمود الفقري.” تفكر دوديان للحظة وأجاب. اعتاد أن يرسم صدره لكنه كان قادرًا على غسله . لم يعد يتمتع بهذا الامتياز ، لذا كان عليه اختيار موقع مخفي. يقوم بعض الأشخاص بنقش الوشم تحت الإبط أو تشققات الأرداف لأنه سيكون من الصعب العثور على موقع الوشم.
سلم فرانسيس مرآة لدوديان بعد نصف ساعة: “تحقق من ذلك”.
ذهب دوديان داخل الغرفة.
بقي وجه دوديان هادئًا كما شعر بالألم على ظهره . فحص ظهره من خلال المرآة. قال دوديان ، “عمل جيد”.
تقلصت عيون فرانسيس لكنه تعافى. لقد فهم لماذا لم يشعر دوديان بالخوف من التعذيب والصراخ المأساوي الذي رآه . حتى هو كان خائفاً وكان يتعرق ببرودة في الوقت الذي تمت ترقيته إلى قديس ورأى الابتذال.
فوجئ فرانسيس وهو ينظر إلى دوديان باهتمام. لقد طبع الكثير من الناس ورآهم يبكون لكن دوديان كان متسامحًا ، “حسنًا. لا يمكنك التخلي عن العلامة في المستقبل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب فرانسيس ، “حسنًا”.
“كيف أتجرأ!؟”
ومع ذلك كان سيصبح شيخًا للكنيسة المظلمة. كان سيتحدث إلى البابا ، لذلك عمومًا لن يمر عبر بحث.
“جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لقد مررت بالكثير من التجارب.” همس فرانسيس.
ارتدى دوديان ملابسه وأخذ الحقائب: ” ستغرب الشمس تقريبًا. دعنا نذهب لمشاهدة معالم البلدة . ”
وضع دوديان الأفكار وخلع معطفه وسترته . كانت الندوب لا تزال مرئية على جسده الصغير.
“حسنا.” همس فرانسيس: “أنا متعب للغاية لأنني لم أنم طوال الليل”.
أومأ فرانسيس وهو يأخذ مفتاحًا من الحائط وفتح بوابة حديدية ثقيلة. نظر إلى دوديان ، “من فضلك …”
“إذا أردت أن…”
لم يتحدث دوديان عندما نظر إلى الأدوات المختلفة على جانبي الغرفة.
“لا أجرؤ على الاستهتار لأن الشيوخ أعطوا الأمر .”
تقلصت عيون فرانسيس لكنه تعافى. لقد فهم لماذا لم يشعر دوديان بالخوف من التعذيب والصراخ المأساوي الذي رآه . حتى هو كان خائفاً وكان يتعرق ببرودة في الوقت الذي تمت ترقيته إلى قديس ورأى الابتذال.
كلاهما غادر حرم الدير تحت الأرض وعادا إلى الساحة خارج الدير.
“ضعيف ، لا إرادي …”
كان جميع القديسين الخمسة ينتظرون في الساحة.
” علامة ؟” دوديان عبس.
فوجئوا عندما رأوا فرانسيس ودوديان يعودان. لم يستطع أحدهم إلا أن يسأل ، “الكابتن ، لماذا عاد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العمود الفقري.” تفكر دوديان للحظة وأجاب. اعتاد أن يرسم صدره لكنه كان قادرًا على غسله . لم يعد يتمتع بهذا الامتياز ، لذا كان عليه اختيار موقع مخفي. يقوم بعض الأشخاص بنقش الوشم تحت الإبط أو تشققات الأرداف لأنه سيكون من الصعب العثور على موقع الوشم.
ابتسم فرانسيس قائلاً: “لقد استجوبه الشيخ وأُسقطت الشبهات مؤقتًا. سوف أعيده. يا رفاق اذهبوا و ارتاحوا “.
فوجئ فرانسيس وهو ينظر إلى دوديان باهتمام. لقد طبع الكثير من الناس ورآهم يبكون لكن دوديان كان متسامحًا ، “حسنًا. لا يمكنك التخلي عن العلامة في المستقبل. ”
“تبا!” تابع الشاب: “ممل جدا ..”
“حسنا.” همس فرانسيس: “أنا متعب للغاية لأنني لم أنم طوال الليل”.
“يمكنني أخيرًا أن أعود وأطعم قطتي الصغيرة. سأرحل أولاً. ” ضحكت القديسة وهي تغادر.
أذهل دوديان: “هل تعني أن قادة فرق القديسين الأخرى يمكنهم كشف هويتي إذا أرادوا ذلك؟ ستكون ضربة عظيمة! ”
أضاف قديس آخر: “سأذهب معك”.
فرانسيس بطبيعة الحال لم يكن على علم بأفكار دوديان…
حيوا فرنسيس ورحلوا جميعًا معًا.
“إنها غرفة نستخدمها لوضع المجرمين ولكنه مجرد غطاء . نحن نقوم بطبع الأشخاص مثلك هنا “. أغلق فرانسيس البوابة: “نادراً ما يأتي أي شخص إلى هذه الغرفة ، لكن بعد خروجهم تكون لديهم هوية مختلفة. لذلك سوف تضطر إلى الإنخفاض أيضا . سوف أخبر القديسين الآخرين أن استجوابك قد انتهى وأن هويتك قد تم رفعها مؤقتًا “.
التفت فرانسيس نحو دوديان: “حسنًا ، سآخذك لرؤية الجدار الداخلي . لكن لا تكن غبيًا و تسيء لشخص ما. هناك العديد من الشخصيات التي لا يمكنني حتى أن أفعل شيئًا سوى الركوع أمامها “.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
…
تقلصت عيون فرانسيس لكنه تعافى. لقد فهم لماذا لم يشعر دوديان بالخوف من التعذيب والصراخ المأساوي الذي رآه . حتى هو كان خائفاً وكان يتعرق ببرودة في الوقت الذي تمت ترقيته إلى قديس ورأى الابتذال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات