الملك المظلم – الفصل 352
أصابة الحجارة السحلية.
قام دوديان بتنظيف الأشياء على الأرض وارتدى درع الصياد بدقة. الآن لم يكن لديه المقاومة الاستثنائية للعلامة السحرية لجورانتشي ، لذا فقد يتأثر بالإشعاع والأمطار والبكتيريا الموجودة في جثث الوحوش المتعفنة. كل هذا يمكن أن يسبب ضررا لجسمه. لم يكن يعلم ما إذا كانت العلامة السحرية للقاطع قد حسنت مقاومته. كان عليه أن يعود إلى الحائط للتحقق. لم يستطع تحمل المخاطر في هذه اللحظة.
“دعنا نذهب”. أخذ دوديان زمام المبادرة.
صرير ~~
طرح رأس التمساح الصخرية بعنف على الأرض.
صرخ قاطع ملقى على الزاوية خوفًا بينما تقلص جسمه.
همس دوديان وهو ينظر إليه: “لا تخف. لقد نجوت “.
طرح رأس التمساح الصخرية بعنف على الأرض.
بما أنّه قد مرّ بتأله ، فلم تعد هناك حاجة لقتله. كان هناك خياران. الأول كان بيع الدودة الطفيلية وكان الخيار الثاني هو إعطاءها لشخص يثق به. في الوقت الحالي ، لم يعتزم القيام بأي شيء .
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
رأى أن تمساح الصخري لا يزال يطارد خلفه فأبطأ وتيرته. لكنه لا زال يركض في الجبهة ويسيطر بسهولة على المسافة بينهما. بعد بضعة كيلومترات كان هناك شعور شغوف ظهر تدريجياً في قلب دوديان. يبدو أن وحش مستوى 26 لم يكن مرعباً كما كان يتخيل.
خرج دوديان من الكهف وأغلق الفجوة. شعر بالهواء النقي يهب على وجهه. أخذ نفسا خفيفا. وقد حسب أن الوحوش ستهاجر إلى هذه المنطقة بعد فترة من الوقت لأن القاطع البالغ لم يعد موجودًا. ولكن سيكون من الصعب للغاية على هؤلاء الوحوش أن ينتقلوا إلى عش القاطع. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن القاطع اليافع كان في فترة نمو لكنه وصل إلى المستوى 40. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي منجل أو مخالب ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لتمزيق معظم الوحوش بأسنانه الحادة.
وووش!
صرخ قاطع ملقى على الزاوية خوفًا بينما تقلص جسمه.
نظرة دوديان حول الكهف. رأى نقطة حرارية حمراء صغيرة تنبعث من الشجيرات على بعد بضع مئات من الأمتار. ينبغي أن يكون الوحش الأكثر شيوعا في البرية.
سحب نضراته بعيدا وانصرف.
أصابة الحجارة السحلية.
وووش!
وووش!
فوجئ دوديان وهو يركض. كانت سرعته أسرع بكثير مما كان يتخيل. صفر الهواء في أذنيه وشعر وكأنه يطير.
أهرب!
توقف فجأة و توقف جسده ايضا على الفور دون أن يهتز.
أصيب دوديان بالصدمة عندما رأى مظهر الوحش. لم يكن سحلية الأدغال ولكن تمساحا صخريا ! مستوى 26 الوحش!
دوديان فحص يديه وقدميه. هل تطورت بنيته الجسدية إلى بنية صياد كبير بعد التأله؟
واصل دوديان الجري وهو يفرز أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ دوديان لأنه لم يعتقد أن هذا الوحش كان صبورا جدًا. انحنى و التقط حجارة تزن حوالي مائتان أو ثلاثمائة باوند. تقدم ليقف عن بعد عشرة أمتار من باب المبنى وألقى بلا رحمة الحجارة.
ومع ذلك تذكر أن فتاة التنين(التي قتلت القاطع الكبير) أخبرته أن دستوره لن يتحسن بعد التأله!
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الواضح أن كبار الصيادين فقط هم من يمكنهم تحقيق هذه السرعة!” كل خطوة قام بها نقلت جسده أربعة أو خمسة أمتار. لم يستطع إلا أن يحاول القفز من الفضول. شعر بالدهشة لأنه يمكن أن يقفز ما يصل إلى سبعة أو ثمانية أمتار!
لكم دوديان مرارا وتكرارا الوحش.
مما يعني قفز طابقين!
ثنيت ركب دوديان قليلاً عند هبوطه. لم يكن هناك أي ألم أو جهد إضافي عند هبوطه. كان مندهش للغاية. لم يرى غوينيث أو سيرجي يمتلكان قوة القفز هذه أو هذه السرعة! على الرغم من تثبيت المسامير على أجسادهم ولكن في أوقات الأزمات اخترقت أجسادهم حدودها. ومع ذلك لا زالوا بعيدين عن سرعته الحالية!
صرير ~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر التمساح الصخري غضبا عندما رأى أن الفريسة كانت تجري عائدة إليه.
لم يكن دوديان واضحا بشأن ما حدث ولكنه شعر بالسعادة بسبب الزيادة غير المتوقعة في القوة . لم يسمى القاطع بالوحش الأسطوري هباءً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت وجوههم قد تحولت إلى اللون الأبيض من خوف بعد الوصول إلى قمة الجدار. على الرغم من أنهم مروا بتجارب خطيرة ، إلا أنه لم يسبق لهم أن وصلوا الى هذا الارتفاع. كان مثل تجربة مواجهة وحش لأول مرة.
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
رأى دوديان أن كلاهما خرج من المخبأ: “هل أنتما مستعدان؟”
واصل دوديان الجري وهو يفرز أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما يعني قفز طابقين!
وووش!
ومع ذلك كان في السهول واعتمد على سرعته وقوته لإنجاز الأمر. دوديان لم يستخدم أي عوامل خارجية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دوديان إلى الوراء ليرى أن هناك مسافة 100 متر تفصل بينهما.
كانت هناك ابتسامة على وجهه بينما هبت الريح وصفرت في أذنيه.
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
نظر دوديان إلى أنقاض أحد المباني بعد الركض لبضعة كيلومترات. كانت هناك نقطة حرارية حمراء داكنة مخبأة في الداخل. من الشكل خمن انه مخلوق زاحف يشبه التمساح.
عاد دوديان لمحطة المترو بعد عشر دقائق.
خمن دوديان أنه سيكون سحلية الأدغال لأنه أخذ في الاعتبار أن البيئة كانت رطبة!
كان دوديان مستعدًا كما التف جسمه فجأة ومر بجانب الوحش. في نفس اللحظة قام بطعن الخنجر بشدة إلى جانب فكه.
لم يبطئ كما ركض مباشرة إلى المبنى. توقف دوديان على بعد عشرات الأمتار من المبنى. ورأى أن النقطة الحرارية العملاقة الشبيهة بالسحلية هزت ذيلها. يبدو أن الوحش انزعج من وصوله. زحف وهو يقترب من باب المبنى. كانت البوابة مغطاة بالكروم والطحالب. كان غطاء رائعًا ويبدو أنه لم يكن هناك شيء وراءه للوهلة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب دوديان في استخدام السهام حيث كانت سحلية الأدغال من المستوى 14 فقط. كان بإمكانه محاربته في قتال وطيد بالاعتماد على قوته. على الرغم من عدم وجود قدرات قتالية وطيدة لكن مع الأخذ في الاعتبار دستوره الحالي ، كان متأكداً من أنه سيكون قادرًا على التعامل مع سحلية الأدغال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن دوديان ليجد مثل هذا الوحش إذا لم يكن لديه رؤية حرارية. لم يكن يتخيل أن مثل هذا الوحش كان ينتظر فرصة للتحرك في أي لحظة.
لم يرغب دوديان في استخدام السهام حيث كانت سحلية الأدغال من المستوى 14 فقط. كان بإمكانه محاربته في قتال وطيد بالاعتماد على قوته. على الرغم من عدم وجود قدرات قتالية وطيدة لكن مع الأخذ في الاعتبار دستوره الحالي ، كان متأكداً من أنه سيكون قادرًا على التعامل مع سحلية الأدغال.
لوى التمساح جسده بطريقة مجنونة بسبب الألم وأخيرا ألقى دوديان بعيدا.
انخفض دوديان و إلتقط حجرا. ثم ألقى به نحو السحلية.
وووش!
أصابة الحجارة السحلية.
وووش!
سحب نضراته بعيدا وانصرف.
لم تكن هناك أي حركة.
فوجئ دوديان لأنه لم يعتقد أن هذا الوحش كان صبورا جدًا. انحنى و التقط حجارة تزن حوالي مائتان أو ثلاثمائة باوند. تقدم ليقف عن بعد عشرة أمتار من باب المبنى وألقى بلا رحمة الحجارة.
تشبثت أظافر دوديان على ظهره كما لو كانت مساميرا معدنية. كانت القشرة الرمادية للتمساح مماثلة للصخور. كان هذا أحد الأسباب ليطلق عليه “التمساح الصخري”. ولكن في لحظات اخترقت أظافر دوديان حىاشفه عبر الفجوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ابتسامة على وجهه بينما هبت الريح وصفرت في أذنيه.
بانغ!
“من هناك”. أشار دوديان إلى قمة الجدار العملاق.
تراجع الوحش العملاق لتجنب الصخرة. ولكن كما لو كان نمرًا رابضًا ينتظر فرائسه في اللحظة التالية اندفع من الكروم و الحشائش وهرع نحو دوديان.
تنفس دوديان بلطف بينما كان يجلس على قمة التمساح. كان متحمسًا لأنه كان قادرًا على قتل وحش مستوى 26 بيديه العاريتين! حتى كبار الصيادين ذوي الخبرة سيواجهون صعوبات في إنجاز هذه المهمة بمفردهم. لقد اضطروا إلى الاعتماد على الفخاخ التي صنعوها مسبقًا واستخدام الجغرافيا في مصلحتهم لقتل مثل هذا الوحش.
تشبثت أظافر دوديان على ظهره كما لو كانت مساميرا معدنية. كانت القشرة الرمادية للتمساح مماثلة للصخور. كان هذا أحد الأسباب ليطلق عليه “التمساح الصخري”. ولكن في لحظات اخترقت أظافر دوديان حىاشفه عبر الفجوات.
أصيب دوديان بالصدمة عندما رأى مظهر الوحش. لم يكن سحلية الأدغال ولكن تمساحا صخريا ! مستوى 26 الوحش!
كان دوديان مستعدًا كما التف جسمه فجأة ومر بجانب الوحش. في نفس اللحظة قام بطعن الخنجر بشدة إلى جانب فكه.
أهرب!
ومع ذلك تذكر أن فتاة التنين(التي قتلت القاطع الكبير) أخبرته أن دستوره لن يتحسن بعد التأله!
كان أول ما جاء في ذهنه هو التراجع. سبق أن اصطاد الحائك الأسود مع جلين وكان على دراية بمدى خطورة مثل هذا المستوى من الوحوش. ناهيك عن كونه صيادًا وسيطًا ، ولكنه بالإضافة إلى ذلك كان هاوٍ في القتال الوطيد! لم يكن لديه فرصة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أول ما جاء في ذهنه هو التراجع. سبق أن اصطاد الحائك الأسود مع جلين وكان على دراية بمدى خطورة مثل هذا المستوى من الوحوش. ناهيك عن كونه صيادًا وسيطًا ، ولكنه بالإضافة إلى ذلك كان هاوٍ في القتال الوطيد! لم يكن لديه فرصة!
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
التفت وركض لحياته.
“هل تعتقد أنني سوف أمزح معك؟” نظر إليه دوديان والتفت إلى الجانب. التقط كؤوس الشفط التي كانت مخبأة وراء الأعشاب. قام بتنظيف الندى والرطوبة. قفز دوديان أكثر من سبعة أمتار ودفع كؤوس الشفط نحو الحائط. كانت قوته مختلفة تمامًا عن المرة الأخيرة ، لذلك كانت الأكواب ملتصقة في المحاولة الأولى. صعد بسرعة.
بانغ! بانغ! بانغ!
لوى التمساح جسده بطريقة مجنونة بسبب الألم وأخيرا ألقى دوديان بعيدا.
بانغ! بانغ! بانغ!
سرعان ما طارد التمساح الصخري خلفه ، كما ترددت أصوات شبيهة بصوت الزلزال بسبب حركته. لكن الأصوات ترددت من بعيد وأبعد.
كان دوديان مصدومًا. لم يكن يعلم من أين تدفقت شجاعته لكنه استخدم كفه للقبض على حراشف التمساح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر دوديان إلى الوراء ليرى أن هناك مسافة 100 متر تفصل بينهما.
نظرة دوديان حول الكهف. رأى نقطة حرارية حمراء صغيرة تنبعث من الشجيرات على بعد بضع مئات من الأمتار. ينبغي أن يكون الوحش الأكثر شيوعا في البرية.
رأى أن تمساح الصخري لا يزال يطارد خلفه فأبطأ وتيرته. لكنه لا زال يركض في الجبهة ويسيطر بسهولة على المسافة بينهما. بعد بضعة كيلومترات كان هناك شعور شغوف ظهر تدريجياً في قلب دوديان. يبدو أن وحش مستوى 26 لم يكن مرعباً كما كان يتخيل.
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
ربما لن يكون أمرا ميؤوسًا منه تمامًا إذا قاوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز دوديان الفرصة و لكم مرة أخرى.
تباطأ ، وسحب خنجره ، عاد إلى الوراء واندفع إليه.
الملك المظلم – الفصل 352
هدير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز دوديان الفرصة و لكم مرة أخرى.
هدر التمساح الصخري غضبا عندما رأى أن الفريسة كانت تجري عائدة إليه.
نظر دوديان إلى أنقاض أحد المباني بعد الركض لبضعة كيلومترات. كانت هناك نقطة حرارية حمراء داكنة مخبأة في الداخل. من الشكل خمن انه مخلوق زاحف يشبه التمساح.
ترجمة : Drake Hale
كان دوديان مستعدًا كما التف جسمه فجأة ومر بجانب الوحش. في نفس اللحظة قام بطعن الخنجر بشدة إلى جانب فكه.
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
ثنيت ركب دوديان قليلاً عند هبوطه. لم يكن هناك أي ألم أو جهد إضافي عند هبوطه. كان مندهش للغاية. لم يرى غوينيث أو سيرجي يمتلكان قوة القفز هذه أو هذه السرعة! على الرغم من تثبيت المسامير على أجسادهم ولكن في أوقات الأزمات اخترقت أجسادهم حدودها. ومع ذلك لا زالوا بعيدين عن سرعته الحالية!
كان دوديان مصدومًا. لم يكن يعلم من أين تدفقت شجاعته لكنه استخدم كفه للقبض على حراشف التمساح .
قام دوديان بتنظيف الأشياء على الأرض وارتدى درع الصياد بدقة. الآن لم يكن لديه المقاومة الاستثنائية للعلامة السحرية لجورانتشي ، لذا فقد يتأثر بالإشعاع والأمطار والبكتيريا الموجودة في جثث الوحوش المتعفنة. كل هذا يمكن أن يسبب ضررا لجسمه. لم يكن يعلم ما إذا كانت العلامة السحرية للقاطع قد حسنت مقاومته. كان عليه أن يعود إلى الحائط للتحقق. لم يستطع تحمل المخاطر في هذه اللحظة.
هدير!
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
هدر الوحش في غضب ولف رأسه لعض دوديان. ومع ذلك ، فإن رأسها التف فقط لتسعين درجة ولم يستطع الوصول إلى دوديان.
وووش!
تشبثت أظافر دوديان على ظهره كما لو كانت مساميرا معدنية. كانت القشرة الرمادية للتمساح مماثلة للصخور. كان هذا أحد الأسباب ليطلق عليه “التمساح الصخري”. ولكن في لحظات اخترقت أظافر دوديان حىاشفه عبر الفجوات.
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
“دعنا نذهب”. أخذ دوديان زمام المبادرة.
رفع دوديان قبضته ولكم على رأسه.
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
بانغ!
أهرب!
طرح رأس التمساح الصخرية بعنف على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ دوديان لأنه لم يعتقد أن هذا الوحش كان صبورا جدًا. انحنى و التقط حجارة تزن حوالي مائتان أو ثلاثمائة باوند. تقدم ليقف عن بعد عشرة أمتار من باب المبنى وألقى بلا رحمة الحجارة.
انتهز دوديان الفرصة و لكم مرة أخرى.
الملك المظلم – الفصل 352
بانغ!
وووش!
خرج دوديان من الكهف وأغلق الفجوة. شعر بالهواء النقي يهب على وجهه. أخذ نفسا خفيفا. وقد حسب أن الوحوش ستهاجر إلى هذه المنطقة بعد فترة من الوقت لأن القاطع البالغ لم يعد موجودًا. ولكن سيكون من الصعب للغاية على هؤلاء الوحوش أن ينتقلوا إلى عش القاطع. علاوة على ذلك ، على الرغم من أن القاطع اليافع كان في فترة نمو لكنه وصل إلى المستوى 40. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي منجل أو مخالب ، إلا أنه كان قويًا بما يكفي لتمزيق معظم الوحوش بأسنانه الحادة.
مرة أخرى ، طرح فك التمساح الصخري على الأرض.
لكم دوديان مرارا وتكرارا الوحش.
ومع ذلك كان في السهول واعتمد على سرعته وقوته لإنجاز الأمر. دوديان لم يستخدم أي عوامل خارجية!
رأى أن تمساح الصخري لا يزال يطارد خلفه فأبطأ وتيرته. لكنه لا زال يركض في الجبهة ويسيطر بسهولة على المسافة بينهما. بعد بضعة كيلومترات كان هناك شعور شغوف ظهر تدريجياً في قلب دوديان. يبدو أن وحش مستوى 26 لم يكن مرعباً كما كان يتخيل.
لوى التمساح جسده بطريقة مجنونة بسبب الألم وأخيرا ألقى دوديان بعيدا.
قام دوديان بتنظيف الأشياء على الأرض وارتدى درع الصياد بدقة. الآن لم يكن لديه المقاومة الاستثنائية للعلامة السحرية لجورانتشي ، لذا فقد يتأثر بالإشعاع والأمطار والبكتيريا الموجودة في جثث الوحوش المتعفنة. كل هذا يمكن أن يسبب ضررا لجسمه. لم يكن يعلم ما إذا كانت العلامة السحرية للقاطع قد حسنت مقاومته. كان عليه أن يعود إلى الحائط للتحقق. لم يستطع تحمل المخاطر في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هبط دوديان على الأرض وهرع نحوه. بدى أن التمساح قد تم إضعافه لأنه كان يتحرك ببطء. ولوح دوديان بخنجره وطعن في عينيه. قطع حفرة كبيرة وقفز على رأسه. داس على الفك العلوي وهو يطعن بلا رحمة الخنجر على عينه الأخرى.
أجاب سيرجي: “لقد قمنا بنقل أجزاء جسم الوحش الحادة إلى جوار الجدار العملاق وإنشاء قاعدة تحت الأرض وفقًا لأوامرك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
كانت وجوههم قد تحولت إلى اللون الأبيض من خوف بعد الوصول إلى قمة الجدار. على الرغم من أنهم مروا بتجارب خطيرة ، إلا أنه لم يسبق لهم أن وصلوا الى هذا الارتفاع. كان مثل تجربة مواجهة وحش لأول مرة.
تنفس دوديان بلطف بينما كان يجلس على قمة التمساح. كان متحمسًا لأنه كان قادرًا على قتل وحش مستوى 26 بيديه العاريتين! حتى كبار الصيادين ذوي الخبرة سيواجهون صعوبات في إنجاز هذه المهمة بمفردهم. لقد اضطروا إلى الاعتماد على الفخاخ التي صنعوها مسبقًا واستخدام الجغرافيا في مصلحتهم لقتل مثل هذا الوحش.
لم يكن دوديان واضحا بشأن ما حدث ولكنه شعر بالسعادة بسبب الزيادة غير المتوقعة في القوة . لم يسمى القاطع بالوحش الأسطوري هباءً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك كان في السهول واعتمد على سرعته وقوته لإنجاز الأمر. دوديان لم يستخدم أي عوامل خارجية!
جعد سيرجي حاجبيه: ” من أين؟”
“ما زلت صيادًا وسيط إذا لم تخدعني فتاة التنين. إنها على الأقل محقة فيما يتعلق بالعلامة السحرية. ولكن بالنسبة لي أن يكون لدي مثل هذه القوة … فمن المرجح أن هيكل جسدي قد تغير. يبدو أن العضلات المحيطة بجسدي قد ازدادت ونمت. اعتقد انني سأكون قادرًا على الركض عدة مرات أكثر من المعتاد. “حضر دوديان تخميناته ، لكنه اضطر إلى الانتظار للتأكد حتى يعود إلى الجدار العملاق. قد يستخدم دودة طفيلية جديدة لمحاولة التقدم إلى صياد كبير. إذا كان ذلك سيكون ناجحًا فسيكون دليلًا على أنه كان صيادًا وسيطًا. إذا فشل فعندها قد خدعته فتاة التنين.
“يجب أن تكون قوتي وسرعتي ، وكذلك توقيت استجابات جسدي ، قابلة للمقارنة مع كبار الصيادين … لو استخدمت القوس والسهام لكنت سأقتله دون جهد!” كان يخطط لشراء علامات سحرية أخرى واستخدامها كمواد مغذية لاقتحام مستوى صياد كبير. كان جزء مهم من مخططه القادم! بعد التأله أصبح لديه مثل هذه القوة لذلك كان يأمل في المضي قدما!
انخفض دوديان و إلتقط حجرا. ثم ألقى به نحو السحلية.
سحب الحبل وألقى به إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق. كان سيرجي وجوينيث أول من نزل بينما نزل هو الأخير.
ولكن كان لا بد من الإشارة إلى أنه قد لا تكون هذه القوة نتيجة للتأله. ربما كان نتيجة العلامة السحر للقاطع. لم يختبر أي شيء قبل نجاح التأله، لذلك لم يكن على دراية بمدى التحسن.
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
وقف دوديان ونظر إلى التمساح الصخري . قام بإلتقاط الأسنان الطويلة في مقدمة فمه. كانت أسنانه الأمامية مماثلة للدهون والجلد في الجسم. لكن بالنسبة له كانت قيمة هذين السنين باهظة الثمن على الذهب. يمكن أن تصبح خناجرا حادة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانا غوينيث وسيرجي مرتاحين لرؤية دوديان عندما سمعوا الحركة.
هدير!
قام دوديان بغسل السنين بالماء المصفى وغادر المكان. أما بالنسبة للجلد والمخالب … فقد كان كسولًا جدًا لجمعها. لقد كانت تقدر بثمن جيد لصياد عادي ، لكنها لم تستحق أي شيء بالنسبة له في هذه المرحلة.
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
أصابة الحجارة السحلية.
وووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبطئ كما ركض مباشرة إلى المبنى. توقف دوديان على بعد عشرات الأمتار من المبنى. ورأى أن النقطة الحرارية العملاقة الشبيهة بالسحلية هزت ذيلها. يبدو أن الوحش انزعج من وصوله. زحف وهو يقترب من باب المبنى. كانت البوابة مغطاة بالكروم والطحالب. كان غطاء رائعًا ويبدو أنه لم يكن هناك شيء وراءه للوهلة الأولى.
عاد دوديان لمحطة المترو بعد عشر دقائق.
هدير!
كانا غوينيث وسيرجي مرتاحين لرؤية دوديان عندما سمعوا الحركة.
بانغ!
في غمضة عين كانوا يقفون أمام الممر.
رأى دوديان أن كلاهما خرج من المخبأ: “هل أنتما مستعدان؟”
دوديان فحص يديه وقدميه. هل تطورت بنيته الجسدية إلى بنية صياد كبير بعد التأله؟
أجاب سيرجي: “لقد قمنا بنقل أجزاء جسم الوحش الحادة إلى جوار الجدار العملاق وإنشاء قاعدة تحت الأرض وفقًا لأوامرك”.
أومأ دوديان قليلاً عندما دخل محطة المترو. لقد رأى الهيكل العظمي الضخم للقاطع البالغ ولحمه الفاسد. كل الأطراف قد اختفت.
وووش!
“دعنا نذهب”. أخذ دوديان زمام المبادرة.
أومأ دوديان قليلاً عندما دخل محطة المترو. لقد رأى الهيكل العظمي الضخم للقاطع البالغ ولحمه الفاسد. كل الأطراف قد اختفت.
لحق سيرجي وغوينيث خلفه.
لم يكن دوديان واضحا بشأن ما حدث ولكنه شعر بالسعادة بسبب الزيادة غير المتوقعة في القوة . لم يسمى القاطع بالوحش الأسطوري هباءً!
في غمضة عين كانوا يقفون أمام الممر.
كان سيرجي على وشك فتح الباب العملاق لأنه كان كسولًا جدًا من الاستماع إلى أوامر دوديان. حين سمع أوامر دوديان: “انتظر”.
“دعنا نذهب”. أخذ دوديان زمام المبادرة.
في غمضة عين كانوا يقفون أمام الممر.
جعد سيرجي حاجبيه: ” من أين؟”
بانغ!
بانغ!
“من هناك”. أشار دوديان إلى قمة الجدار العملاق.
قام دوديان بتنظيف الأشياء على الأرض وارتدى درع الصياد بدقة. الآن لم يكن لديه المقاومة الاستثنائية للعلامة السحرية لجورانتشي ، لذا فقد يتأثر بالإشعاع والأمطار والبكتيريا الموجودة في جثث الوحوش المتعفنة. كل هذا يمكن أن يسبب ضررا لجسمه. لم يكن يعلم ما إذا كانت العلامة السحرية للقاطع قد حسنت مقاومته. كان عليه أن يعود إلى الحائط للتحقق. لم يستطع تحمل المخاطر في هذه اللحظة.
ابتسم سيرجي وهو مرتبك: “زعيم ، هل أنت تمزح؟”
“من هناك”. أشار دوديان إلى قمة الجدار العملاق.
“هل تعتقد أنني سوف أمزح معك؟” نظر إليه دوديان والتفت إلى الجانب. التقط كؤوس الشفط التي كانت مخبأة وراء الأعشاب. قام بتنظيف الندى والرطوبة. قفز دوديان أكثر من سبعة أمتار ودفع كؤوس الشفط نحو الحائط. كانت قوته مختلفة تمامًا عن المرة الأخيرة ، لذلك كانت الأكواب ملتصقة في المحاولة الأولى. صعد بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب دوديان في استخدام السهام حيث كانت سحلية الأدغال من المستوى 14 فقط. كان بإمكانه محاربته في قتال وطيد بالاعتماد على قوته. على الرغم من عدم وجود قدرات قتالية وطيدة لكن مع الأخذ في الاعتبار دستوره الحالي ، كان متأكداً من أنه سيكون قادرًا على التعامل مع سحلية الأدغال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
بووف! اخترق الخنجر شقوق الفك التي كانت بها الكثير من الأوعية الدموية وقطعها. سحب دوديان الخنجر كما تراجع. اكتشف أن رأس الخنجر تقوس!
وووش!
استعاد كلاهما أعينهما حيث وصل دوديان إلى ارتفاع يتراوح بين أربعة وخمسمائة متر. نظروا إلى بعضهم البعض لرؤية المفاجأة تنعكس في تلاميذهم. فوجئوا بالطريقة الغريبة لتسلق دوديان. علاوة على ذلك ، صُدموا بارتفاع قفزته.
وقف دوديان ونظر إلى التمساح الصخري . قام بإلتقاط الأسنان الطويلة في مقدمة فمه. كانت أسنانه الأمامية مماثلة للدهون والجلد في الجسم. لكن بالنسبة له كانت قيمة هذين السنين باهظة الثمن على الذهب. يمكن أن تصبح خناجرا حادة!
تقلصت تلاميذ سيرجي وغوينيث في حالة من الصدمة.
صعد دوديان إلى قمة الجدار العملاق في وقت قصير. وجد ما تبقى من رماح القرش وحبل على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سيرجي وهو مرتبك: “زعيم ، هل أنت تمزح؟”
رأى أن تمساح الصخري لا يزال يطارد خلفه فأبطأ وتيرته. لكنه لا زال يركض في الجبهة ويسيطر بسهولة على المسافة بينهما. بعد بضعة كيلومترات كان هناك شعور شغوف ظهر تدريجياً في قلب دوديان. يبدو أن وحش مستوى 26 لم يكن مرعباً كما كان يتخيل.
ألقى الحبل لسحب سيرجي وغوينيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت وجوههم قد تحولت إلى اللون الأبيض من خوف بعد الوصول إلى قمة الجدار. على الرغم من أنهم مروا بتجارب خطيرة ، إلا أنه لم يسبق لهم أن وصلوا الى هذا الارتفاع. كان مثل تجربة مواجهة وحش لأول مرة.
هدير!
“لقد كنت مثل للزاحف”. ابتسم سيرجي بإمتعاض وهو يمسح العرق عن جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر التمساح الصخري غضبا عندما رأى أن الفريسة كانت تجري عائدة إليه.
دوديان ابتسم قليلا. يجب أن يكون الزاحف وحشًا يمكنه تسلق الجدار العملاق.
التفت وركض لحياته.
سحب الحبل وألقى به إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق. كان سيرجي وجوينيث أول من نزل بينما نزل هو الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما كان على ارتفاع مائتان أو ثلاثمائة متر من الأرض ، أطلق دوديان الحبل. سقط على إطار خشبي على الجدار العملاق. كانت منصة صنعت لترميم الجدار. كانت على ارتفاع حوالي ثلاثمائة متر ويمكن اعتباره مشروع ضخما للغاية.
نهاية الفصل …
لم يصدر صوت من التمساح الصخري ، كما كان جسده ملقى في بركة الدماء.
الفصل 2 ..
دوديان فحص يديه وقدميه. هل تطورت بنيته الجسدية إلى بنية صياد كبير بعد التأله؟
ترجمة : Drake Hale
هدير!
****************
هدير!
هدير!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات