كان دوديان متوتراً كما لم يستطع اكتشاف أي التغيرات في سلوك سبليتي. إذا حاول مهاجمته فعندها لن يستطيع سوى الاختباء في قفص.
مشى دوديان عبر الجبل كما حمل درع الصياد مع أمتعته. عاد إلى غرفته البحثية وفحص المواد الموجودة داخل الغرفة. نظر إلى قضيب البرق. بعد ذلك توجه مباشرة إلى قاعة المعبد.
تحرك سبليتي ببطء حول القفص.
أغلق دوديان على الفور باب القفص و سده بإحكام.
ارتاح قلب دوديان كما رأى سبليتي يتصرف هكذا. أمسك القفص وبدأ بسحبه بعيدا نحو المبنى المهجور السابق . على الرغم من أنه يمكن أن يسجن سبليتي داخل القفص ، إلا أنه لن يستطيع جر القفص بعيدًا إذا اضف وزن سبليتي. في الواقع سبق أن فكر في أن المبنى المهجور مكان ممتاز لإخفاء سبليتي.
بعد أن انهى وجبته اطلق هديرا منخفضا. بدوا أن سبليتي قد استعاد قوته لذلك استمر في محاولا قطع القفص.
تراجع سبليتي بضع خطوات إلى الوراء كما رأى القفص يسحب. ومع ذلك استجاب بسرعة ولاحق دوديان من الخلف. من حين لآخر رفع المنجل الشبيه بالذراع محاول قطع القفص. كان دوديان خائفًا في كل مرة سمع فيها صوت رنين المعدن.
بانغ !
غطت الغيوم الإشعاعية السماء مع اقتراب موسم الثلج الأسود. لم تكن السماء مرئية ولا النجوم ايضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دوديان محظوظًا لأنه لديه الرؤية الليلية.
مر عبر الحواجز دون أن يدخل رسمياً. إذا أراد أن يمر بالإجراءات العادية ، فعليه تقديم إثبات من مركز الفحص.
استشعر دوديان العديد من الروائح التي تنتمي إلى مجموعات متنوعة من الوحوش أثناء تحركه وفقًا لذاكرته. لكن بدا أن هؤلاء الوحوش المتحولة على دراية بوجود سبليتي وابتعدوا عنهم دون اتخاذ أي إجراء.
تحرك سبليتي ببطء حول القفص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمض وقت طويل للعثور دوديان على المنطقة الجبلية السابقة. سحب القفص بالقرب من المبنى المهجور. بعد تفتيش دقيق سحب القفص إلى الطابق السفلي. ومع ذلك ، لم يستطع نقله إلى الغرفة الثانية لأن الممر من الغرفة الأولى إلى الثانية كان ضيقًا جدًا.
استخدم دوديان خطاف السلاسل للتسمير القفص على الأرض. كان المكان مصنوعًا من الأسمنت لكنه رطب ولين. ولم يكن دوديان يعتزم الاعتماد على الأسمنت الذي فقد جودته. بدلا من ذلك خرج وقطع بعض الأشجار. تم نظف فروعهم وشحذ قاعهم. تم حفر بضع حفر في الطابق السفلي ودفن الأطر(الجذوع) الخشبية فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع دوديان صراخه القلق وتراجع ببطء. شعر دوديان بالارتياح عند رؤية هجماته لا تؤدي إلا إلى خدوش ضحلة على أعمدة الصلب. لم يكن يتوقع أن كل شيء سيسير بسلاسة.
ظل سبليتي يحوم حوله. وشحذ مناجله من حين لآخر كما استخدم القفص كحجر شحذ.
أكل سبليت الثعبان أمامه وتقدم إلى قفص لالتقاط الثعبان الآخر لتناوله.
كانت الحفر بعمق سبعة أو ثمانية أمتار. غرس الإطارات الخشبية فيها وربط سلسلتين في كل زاوية. بعد ذلك أغلق الحفر بالتربة. واستعمل بضع صخور كبيرة للضغط على التربة.
كان دوديان متعبًا و متعرقا كما أنهى كل هذا العمل الشاق. كانت بالفعل الساعة ثلاثة أو رابعة صباحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى دوديان سبليتي راقدا على الأرض نائم. أخرج شاشا من كتفه مخلوط ببعض الدماء. ونتره في القفص وخرج من الطابق السفلي. وجد غار أفعى في مدخل الطابق السفلي ووخزه بسكينه القصير. امسك اثنين من الثعابين القوية.
قطعها وحملها إلى الطابق السفلي.
لم يعد دوديان إلى قلعته ، بل نزع درع الصياد خاصته ووجد حانة صغيرة. أكل وشرب. بعد ذلك توجه مباشرة إلى جبال الكنيسة.
استشعر دوديان العديد من الروائح التي تنتمي إلى مجموعات متنوعة من الوحوش أثناء تحركه وفقًا لذاكرته. لكن بدا أن هؤلاء الوحوش المتحولة على دراية بوجود سبليتي وابتعدوا عنهم دون اتخاذ أي إجراء.
استيقظ سبليتي بسبب رائحة الدم. التفت كما حدق في دوديان.
ألقى دوديان أحد الثعابين أمامه بينما ألقى الآخر في القفص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكل سبليت الثعبان أمامه وتقدم إلى قفص لالتقاط الثعبان الآخر لتناوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان محظوظًا لأنه لديه الرؤية الليلية.
كان دوديان متعبًا و متعرقا كما أنهى كل هذا العمل الشاق. كانت بالفعل الساعة ثلاثة أو رابعة صباحا.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع دوديان صراخه القلق وتراجع ببطء. شعر دوديان بالارتياح عند رؤية هجماته لا تؤدي إلا إلى خدوش ضحلة على أعمدة الصلب. لم يكن يتوقع أن كل شيء سيسير بسلاسة.
بدأ سبليتي بأكلهم لحظة اكتشافه لهم.
أغلق دوديان على الفور باب القفص و سده بإحكام.
بانغ!
استشعر دوديان العديد من الروائح التي تنتمي إلى مجموعات متنوعة من الوحوش أثناء تحركه وفقًا لذاكرته. لكن بدا أن هؤلاء الوحوش المتحولة على دراية بوجود سبليتي وابتعدوا عنهم دون اتخاذ أي إجراء.
سارع سبليتي إلى الخلف في اللحظة التي سمع فيها صوت غلق الباب. هسهس بصوت عال كما لوح بمناجله الشبيهة بالاذع لضرب الأعمدة. ومن حين لآخر انفجرت الشرر المعدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع دوديان صراخه القلق وتراجع ببطء. شعر دوديان بالارتياح عند رؤية هجماته لا تؤدي إلا إلى خدوش ضحلة على أعمدة الصلب. لم يكن يتوقع أن كل شيء سيسير بسلاسة.
سمع دوديان صراخه القلق وتراجع ببطء. شعر دوديان بالارتياح عند رؤية هجماته لا تؤدي إلا إلى خدوش ضحلة على أعمدة الصلب. لم يكن يتوقع أن كل شيء سيسير بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجع سبليتي بضع خطوات إلى الوراء كما رأى القفص يسحب. ومع ذلك استجاب بسرعة ولاحق دوديان من الخلف. من حين لآخر رفع المنجل الشبيه بالذراع محاول قطع القفص. كان دوديان خائفًا في كل مرة سمع فيها صوت رنين المعدن.
“صرير ~~!” هدر سبليتي كما هاجم القفص. ومع ذلك لم يكن هناك أي تأثير كما ناضل بشدة داخل القفص. ومع ذلك ارتعش القفص بلطف مع تشقق التربة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوديان محظوظًا لأنه لديه الرؤية الليلية.
تجعدت حواجب دوديان عندما رأى المشهد. غادر الطابق السفلي وبعد لحظات عاد مع بعض الصخور الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع دوديان صراخه القلق وتراجع ببطء. شعر دوديان بالارتياح عند رؤية هجماته لا تؤدي إلا إلى خدوش ضحلة على أعمدة الصلب. لم يكن يتوقع أن كل شيء سيسير بسلاسة.
نهاية الفصل ….
بانغ !
تراجع سبليتي بضع خطوات إلى الوراء كما رأى القفص يسحب. ومع ذلك استجاب بسرعة ولاحق دوديان من الخلف. من حين لآخر رفع المنجل الشبيه بالذراع محاول قطع القفص. كان دوديان خائفًا في كل مرة سمع فيها صوت رنين المعدن.
دفع الصخور فوق السلسلة.
بدأ سبليتي بأكلهم لحظة اكتشافه لهم.
كافح سبليتي بعنف كما اهتزت السلاسل الثلاث الأخرى بشدة.
اسرع دوديان على الفور لجلب المزيد من الصخور. و دفعهم إلى زوايا أخرى. بعد كبحها بالصخور الضخمة لم تعد السلاسل تهتز .
بعد أن انهى وجبته اطلق هديرا منخفضا. بدوا أن سبليتي قد استعاد قوته لذلك استمر في محاولا قطع القفص.
استخدم دوديان خطاف السلاسل للتسمير القفص على الأرض. كان المكان مصنوعًا من الأسمنت لكنه رطب ولين. ولم يكن دوديان يعتزم الاعتماد على الأسمنت الذي فقد جودته. بدلا من ذلك خرج وقطع بعض الأشجار. تم نظف فروعهم وشحذ قاعهم. تم حفر بضع حفر في الطابق السفلي ودفن الأطر(الجذوع) الخشبية فيها.
كان هناك شعور لا يمكن تفسيره في قلبه عندما سمع هدير سبليتي القلق. بدا الأمر كما لو أنه كان يطلب مساعدته. تنهد كما استدار وخرج من الطابق السفلي. وجد بعض الأوراق وغطى مدخل الطابق السفلي. تم اصطاد بعض الوحوش المتحولة وعاد إلى الطابق السفلي و القاهم في القفص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح سبليتي بعنف كما اهتزت السلاسل الثلاث الأخرى بشدة.
بدأ سبليتي بأكلهم لحظة اكتشافه لهم.
وصلت العربة إلى جبل كنيسة في غضون ساعات قليلة.
بعد أن انهى وجبته اطلق هديرا منخفضا. بدوا أن سبليتي قد استعاد قوته لذلك استمر في محاولا قطع القفص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار دوديان وغادر الطابق السفلي. نظر إلى السماء. بدا أن الفجر قد بزغ. لم يتوقع أن تمر هذه الليلة بسرعة. فكر في مجلس المهندسين الذي سيعقد اليوم. وسرعان ما عاد إلى القلعة الحدودية.
استدار دوديان وغادر الطابق السفلي. نظر إلى السماء. بدا أن الفجر قد بزغ. لم يتوقع أن تمر هذه الليلة بسرعة. فكر في مجلس المهندسين الذي سيعقد اليوم. وسرعان ما عاد إلى القلعة الحدودية.
وصلت العربة إلى جبل كنيسة في غضون ساعات قليلة.
مر عبر الحواجز دون أن يدخل رسمياً. إذا أراد أن يمر بالإجراءات العادية ، فعليه تقديم إثبات من مركز الفحص.
قطعها وحملها إلى الطابق السفلي.
غطت الغيوم الإشعاعية السماء مع اقتراب موسم الثلج الأسود. لم تكن السماء مرئية ولا النجوم ايضا.
لم يعد دوديان إلى قلعته ، بل نزع درع الصياد خاصته ووجد حانة صغيرة. أكل وشرب. بعد ذلك توجه مباشرة إلى جبال الكنيسة.
استشعر دوديان العديد من الروائح التي تنتمي إلى مجموعات متنوعة من الوحوش أثناء تحركه وفقًا لذاكرته. لكن بدا أن هؤلاء الوحوش المتحولة على دراية بوجود سبليتي وابتعدوا عنهم دون اتخاذ أي إجراء.
تحرك سبليتي ببطء حول القفص.
وصلت العربة إلى جبل كنيسة في غضون ساعات قليلة.
استخدم دوديان خطاف السلاسل للتسمير القفص على الأرض. كان المكان مصنوعًا من الأسمنت لكنه رطب ولين. ولم يكن دوديان يعتزم الاعتماد على الأسمنت الذي فقد جودته. بدلا من ذلك خرج وقطع بعض الأشجار. تم نظف فروعهم وشحذ قاعهم. تم حفر بضع حفر في الطابق السفلي ودفن الأطر(الجذوع) الخشبية فيها.
مشى دوديان عبر الجبل كما حمل درع الصياد مع أمتعته. عاد إلى غرفته البحثية وفحص المواد الموجودة داخل الغرفة. نظر إلى قضيب البرق. بعد ذلك توجه مباشرة إلى قاعة المعبد.
استيقظ سبليتي بسبب رائحة الدم. التفت كما حدق في دوديان.
نهاية الفصل ….
الفصل 1….
لم يمض وقت طويل للعثور دوديان على المنطقة الجبلية السابقة. سحب القفص بالقرب من المبنى المهجور. بعد تفتيش دقيق سحب القفص إلى الطابق السفلي. ومع ذلك ، لم يستطع نقله إلى الغرفة الثانية لأن الممر من الغرفة الأولى إلى الثانية كان ضيقًا جدًا.
ترجمة : Drake Hale
“صرير ~~!” هدر سبليتي كما هاجم القفص. ومع ذلك لم يكن هناك أي تأثير كما ناضل بشدة داخل القفص. ومع ذلك ارتعش القفص بلطف مع تشقق التربة على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات