وووش!
فوجئ العجوز فولين وساندر عندما رأيا شخصًا يرتدي ملابس فلاح يدخل عبر النافدة.
تسلق دوديان جدار القلعة مثل الوزغة عند غروب الشمس. كما واقف على الحائط ، رأى جنود الدورية يتجنبون بعضهم البعض لينتقلوا إلى الجانب الآخر من الجدار بسلاسة. استعمل يديه لإبطاء قوة السقوط. لم يكن هناك أدنى صوت أثناء هبوطه على الأرض.
ابتسم دوديان: “أنا لا أخرج للصيد من اجل المواد أو المال. أنا أفعل ذلك لصقل مهاراتي القتالية. إذا أغمد السيف لفترة طويلة فسيصدأ “.
نظر دوديان الى دوريات على كلا الجانبين. كانوا بعيدين جدا عنه ولم يتمكنوا من اكتشافه بصريا. هرع كما غير مكانه.
تغير وجه ساندر قليلاً عندما رأى تعابير وجه العجوز فولين الغاضبة: “يا أبي ، لقد أخطأت”.
صدم العجوز فولين وساندر كما نظروا إلى بعضهم البعض. قال البطريرك القديم: “هل تشعر بأي ألم؟ هل طاردك الوحش وأنت عائد؟ ”
هذه المرة احس اكتر بالحنين الى المنزل وهو يتخطى الحواجز مقارنة مقارنة مع المرة السابقة عندما فر من السجن. توجه دوديان إلى البرية المقفرة بعد مروره بالحواجز. لم يمض وقت طويل حتى وصل إلى مدينة مهجورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غير قانوني؟” فوجئ العجوز فولين: “لماذا لم تذهب إلى …؟” ضرب رأسه كما كان على وشك طرح السؤال. قال العجوز فولين: “بالطبع. لو كنت هناك ، كنت لأحصل على الخبر … لماذا اضطررت إلى العودة بشكل غير قانوني؟ هل هناك شيء لا تريد أن تعرفه الكنيسة المقدسة؟ ”
كانت هناك ابتسامة ساخرة على وجهه كما تسلل إلى المدينة. دخل فناء خلفي لاحد المنزل. كانت هناك بعض الملابس معلقة في الفناء الخلفي للتجف. أمسك باحداهم وغادر المدينة بسرعة. استغل الليل كما تجه نحو بلدة يارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل دوديان إلى بلدة يارد بعد بضع ساعات. في الوقت الحالي ، كان الجو مظلماً وسرعان ما سيبدأ وقت حظر التجول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها طبيعة البشر. لن يكون هناك أحد على استعداد للعودة الى ذاك المكان مرة أخرى. “هز العجوز فولين رأسه قليلاً:” إذا لم تكن هناك أي أخبار بحلول يوم غد ، فابحث عن شخصين وقم بتسجيلهما مؤقتًا كصيادين. واسمح لهم بالخروج والتحقق من الأمر “.
نظر دوديان إلى التل خلف البلدة. وقفت قلعة ريان عاليا مثل وحش في الظلام.
امتلأ ساندر بالقلق كما فكر في الأمر لوهلة: “يجب أن أذهب وأحث هؤلاء الناس على الذهاب والتحقق من السيد دين. رغم كل شيء ، فقد قام بإنقاذهم. إنها ليست بطريقة الإنسانية للرد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد ساندر والده في العودة إلى غرفة الدراسة بعد تناول العشاء. جلس العجوز فولين على الكرسي. أمسك ساندر ببطانية سميكة وسلّمها إلى والده: “إن الجو بارد لذا يجب عليك تغطية نفسك بالبطانيات في المساء”.
…
“على الرغم من أنه ليس بكبير السن إلا أنه ناضج وحكيم. لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل كبيرة. لا تقلق يا أبي. على الأرجح سيعود بعد أيام قليلة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
فوجئ العجوز فولين وساندر عندما رأيا شخصًا يرتدي ملابس فلاح يدخل عبر النافدة.
غرفة الدراسة في الطابق الثاني من قلعة ريان.
هز دوديان رأسه كما ابتسم: “لقد أخفى نفسه بذكاء بالقرب ومن قبيل الصدفة أن توقيت عودتي توافق معه”.
ابتسم دوديان كما تقدم اتجاه الطاولة وسحب كرسيًا للجلوس أمام العجوز فولين ، “ألا يمكنك التعرف علي فقط لأنني غيرت ملابسي؟” نظر إلى البطريرك القديم: “رحلتي إلى خارج الجدار العملاق قد اقلقتك. هل حدث شيء جديد في الأيام القليلة الماضية؟ ”
ساعد ساندر والده في العودة إلى غرفة الدراسة بعد تناول العشاء. جلس العجوز فولين على الكرسي. أمسك ساندر ببطانية سميكة وسلّمها إلى والده: “إن الجو بارد لذا يجب عليك تغطية نفسك بالبطانيات في المساء”.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى العجوز فولين نظرة عليه: “عذرك حول الصدفة لن يشكل مشكلة لك. الآن أنت مهندس معبد العناصر ومقامك عال. إذا قلت ذلك فلن يشكك أحدبك. لا حاجة لمثل هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر “.
اخدها العجوز فولين وغطى ركبتيه. تنهد قائلاً: “لقد مر وقت طويل لكنه لم يعد بعد. الاله وحده يعلم ما حدث “.
“ماذا عن الخدم؟” سأل دوديان.
بعد وقت قصير ، تردد صوت خافت من النافذة.
“على الرغم من أنه ليس بكبير السن إلا أنه ناضج وحكيم. لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل كبيرة. لا تقلق يا أبي. على الأرجح سيعود بعد أيام قليلة. ”
“ماذا عن الخدم؟” سأل دوديان.
“الوحوش خارج الجدار العملاق لا تهتم بما إذا كان شخص ناضجًا أم لا.” هز العجوز فولين رأسه.
ابتسم دوديان: “أنا لا أخرج للصيد من اجل المواد أو المال. أنا أفعل ذلك لصقل مهاراتي القتالية. إذا أغمد السيف لفترة طويلة فسيصدأ “.
امتلأ ساندر بالقلق كما فكر في الأمر لوهلة: “يجب أن أذهب وأحث هؤلاء الناس على الذهاب والتحقق من السيد دين. رغم كل شيء ، فقد قام بإنقاذهم. إنها ليست بطريقة الإنسانية للرد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم العجوز فولين كما حدق في دوديان : “لقد عدت … جيد … اعتقدت … لا توجد أي حركة من اتحاد ميلون لكننا لسنا متأكدين من خططهم. استخباراتنا ضعيفة جدا! ”
“إنها طبيعة البشر. لن يكون هناك أحد على استعداد للعودة الى ذاك المكان مرة أخرى. “هز العجوز فولين رأسه قليلاً:” إذا لم تكن هناك أي أخبار بحلول يوم غد ، فابحث عن شخصين وقم بتسجيلهما مؤقتًا كصيادين. واسمح لهم بالخروج والتحقق من الأمر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال دوديان: “كان ذلك أحد الأسباب. والثاني هو أنني لا أريد أن اكشف هويتي كصياد. لقد أصبحت هويتي الجانبية. حتى لو اضطررت إلى الخروج خارج الجدار العملاق ، يجب أن ادخل سرا. لا يمكنك تسريب مثل هذه المعلومات. يجب أن تعلم أن الأرستقراطية والمعبد لا يفضلان الصيادين أثناء بحثهم عن المهندسين. بالطبع هذا لا يعني أنني سوف أتخلى عن ذلك ولكنني سأستمر في العمل في الظلام. ”
“حسنا”. أومأ ساندر برأسه قليلاً.
غرفة الدراسة في الطابق الثاني من قلعة ريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال العجوز فولين ببطء: “على الرغم من أننا في صعود الآن وهناك الكثير من الأرستقراطيين الصغار ورجال الأعمال الأثرياء المعروفين يرغبون في الانضمام إلى اتحادنا الذي يزدهر ولكن جميعهم ينجذبون بسبب هويته كمهندس. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لعودة عائلتنا إلى وضعها المتدني السابق إذا فقدناه. بعد ذلك سيكون من الصعب جدًا الوقوف مرة أخرى! ”
ابتسم دوديان: “أنا لا أخرج للصيد من اجل المواد أو المال. أنا أفعل ذلك لصقل مهاراتي القتالية. إذا أغمد السيف لفترة طويلة فسيصدأ “.
نظر دوديان الى دوريات على كلا الجانبين. كانوا بعيدين جدا عنه ولم يتمكنوا من اكتشافه بصريا. هرع كما غير مكانه.
حدق ساندر في العجوز فولين: “الأب لا يجب أن نعتمد عليه. ألن نسقط إذا غير رأيه في المستقبل؟ ”
نظر العجوز فولين إلى الأعلى وحدق في عيون ساندر: “لم نصل إلى أي مكان بعد كيف يمكن أن نتحدث عن التراجع؟ لا أريد سماع أي اقتراح آخر! ”
رأى العجوز فولين عزم دوديان لذلك لم يستمر في إقناع دوديان: “حسنًا. ولكن هناك بعض المشاكل في إدارة الأشخاص الذين قمت بإنقاذهم. طلبت منهم البحث عنك لكنهم رفضوا إطاعة أوامري. هذا السلوك السيء الذي يظهرونه. علاوة على ذلك ، لا أعرف كيف تم تسريب أمر رحلتك إلى الخارج إلى اتحاد ميلون. لقد استخدموا هذه المعلومات للضغط على المعبد عن طريق التأثير على الرأي في الصحف. لكن المعبد لم يستجب لهم. لقد أدى اختراعك الأخير لسد أفواههم ، لذا لا يهم التقييم الذي سيحصل عليه ولكن يجب أن تضع العنصر الجديد. ”
نظر العجوز فولين إلى الأعلى وحدق في عيون ساندر: “لم نصل إلى أي مكان بعد كيف يمكن أن نتحدث عن التراجع؟ لا أريد سماع أي اقتراح آخر! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغير وجه ساندر قليلاً عندما رأى تعابير وجه العجوز فولين الغاضبة: “يا أبي ، لقد أخطأت”.
ابتسم العجوز فولين: “أعلم أن لديك سببًا آخر ولكن دعنا لا نتعمق في الأمر. نصيحتي الشخصية لك . من الأفضل ألا تذهب للصيد مرة أخرى. المهندسون الآخرون يستأجرون صيادين للحصول على المواد التي يحتاجون إليها. بهذه الطريقة لا يحتاجون إلى المخاطرة على الإطلاق. ”
اعاد العجوز فولين ببطء عينيه عندما رأى ساندر ينحني للاعتذار. نظر إلى النار مشتعلة في مصباح الزيت كما انغمس في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل دوديان إلى بلدة يارد بعد بضع ساعات. في الوقت الحالي ، كان الجو مظلماً وسرعان ما سيبدأ وقت حظر التجول.
ووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد ساندر والده في العودة إلى غرفة الدراسة بعد تناول العشاء. جلس العجوز فولين على الكرسي. أمسك ساندر ببطانية سميكة وسلّمها إلى والده: “إن الجو بارد لذا يجب عليك تغطية نفسك بالبطانيات في المساء”.
بعد وقت قصير ، تردد صوت خافت من النافذة.
حدق ساندر في العجوز فولين: “الأب لا يجب أن نعتمد عليه. ألن نسقط إذا غير رأيه في المستقبل؟ ”
فوجئ العجوز فولين وساندر عندما رأيا شخصًا يرتدي ملابس فلاح يدخل عبر النافدة.
كان ساندر على وشك أن يصرخ “قاتل” لكنه صدم لأنه تعرف على الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم دوديان كما تقدم اتجاه الطاولة وسحب كرسيًا للجلوس أمام العجوز فولين ، “ألا يمكنك التعرف علي فقط لأنني غيرت ملابسي؟” نظر إلى البطريرك القديم: “رحلتي إلى خارج الجدار العملاق قد اقلقتك. هل حدث شيء جديد في الأيام القليلة الماضية؟ ”
…
ابتسم العجوز فولين كما حدق في دوديان : “لقد عدت … جيد … اعتقدت … لا توجد أي حركة من اتحاد ميلون لكننا لسنا متأكدين من خططهم. استخباراتنا ضعيفة جدا! ”
هذه المرة احس اكتر بالحنين الى المنزل وهو يتخطى الحواجز مقارنة مقارنة مع المرة السابقة عندما فر من السجن. توجه دوديان إلى البرية المقفرة بعد مروره بالحواجز. لم يمض وقت طويل حتى وصل إلى مدينة مهجورة.
“ماذا عن الخدم؟” سأل دوديان.
عبس دوديان قليلاً كما لمس ذقنه: “ماذا عن الرجال الصغار الذين عادوا؟”
نظر العجوز فولين إلى الأعلى وحدق في عيون ساندر: “لم نصل إلى أي مكان بعد كيف يمكن أن نتحدث عن التراجع؟ لا أريد سماع أي اقتراح آخر! ”
بعد وقت قصير ، تردد صوت خافت من النافذة.
“الرجال الصغار؟” ابتسم العجوز فولين قليلاً كما سمع كلمات دوديان: “إنهم ليسوا بالصغار. أحدهم تقريبا بسني . لقد أرسلت عدد قليل من الناس لمراقبتهم. بالإضافة إلى نيكولاس الخادم، ظل الجميع داخل القلعة بعد عودتهم من مركز الفحص. لم يخرج أي منهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد ساندر والده في العودة إلى غرفة الدراسة بعد تناول العشاء. جلس العجوز فولين على الكرسي. أمسك ساندر ببطانية سميكة وسلّمها إلى والده: “إن الجو بارد لذا يجب عليك تغطية نفسك بالبطانيات في المساء”.
تسلق دوديان جدار القلعة مثل الوزغة عند غروب الشمس. كما واقف على الحائط ، رأى جنود الدورية يتجنبون بعضهم البعض لينتقلوا إلى الجانب الآخر من الجدار بسلاسة. استعمل يديه لإبطاء قوة السقوط. لم يكن هناك أدنى صوت أثناء هبوطه على الأرض.
“ماذا عن الخدم؟” سأل دوديان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد ساندر والده في العودة إلى غرفة الدراسة بعد تناول العشاء. جلس العجوز فولين على الكرسي. أمسك ساندر ببطانية سميكة وسلّمها إلى والده: “إن الجو بارد لذا يجب عليك تغطية نفسك بالبطانيات في المساء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد ساندر والده في العودة إلى غرفة الدراسة بعد تناول العشاء. جلس العجوز فولين على الكرسي. أمسك ساندر ببطانية سميكة وسلّمها إلى والده: “إن الجو بارد لذا يجب عليك تغطية نفسك بالبطانيات في المساء”.
“لم يخرج أيضا.” أجاب العجوز فولين: “ظل داخل القلعة طوال الوقت”
تغير وجه ساندر قليلاً عندما رأى تعابير وجه العجوز فولين الغاضبة: “يا أبي ، لقد أخطأت”.
هذه المرة احس اكتر بالحنين الى المنزل وهو يتخطى الحواجز مقارنة مقارنة مع المرة السابقة عندما فر من السجن. توجه دوديان إلى البرية المقفرة بعد مروره بالحواجز. لم يمض وقت طويل حتى وصل إلى مدينة مهجورة.
فوجئ دوديان قليلاً. ابتسم كما قال: “لقد جئت الليلة لأزعجك بشأن أمر ما . كما ترى ، لم أذهب إلى الفحوصات وتجاوزت الكنيسة المقدسة. أحتاج أن تساعدني في حجة غياب “.
“لم يخرج أيضا.” أجاب العجوز فولين: “ظل داخل القلعة طوال الوقت”
“غير قانوني؟” فوجئ العجوز فولين: “لماذا لم تذهب إلى …؟” ضرب رأسه كما كان على وشك طرح السؤال. قال العجوز فولين: “بالطبع. لو كنت هناك ، كنت لأحصل على الخبر … لماذا اضطررت إلى العودة بشكل غير قانوني؟ هل هناك شيء لا تريد أن تعرفه الكنيسة المقدسة؟ ”
اوما دوديان في تأكيدًا: “كانت هناك مشكلة صغيرة عندما مررت عبر الممر. اخترق وحش الممر وقتل فرسان النور الذين كانوا يقومون بحماية الممر. أنا قلق من أنهم سوف يسيئون فهم الأمر ويعتقدوا أن ذلك كان في نيتي كما لو أحضرته إلى الداخل عمداً. لكن إذا لم يكن هناك دليل ، فلن يكون هناك سوء فهم ولا حاجة للتفسير “.
صدم العجوز فولين وساندر كما نظروا إلى بعضهم البعض. قال البطريرك القديم: “هل تشعر بأي ألم؟ هل طاردك الوحش وأنت عائد؟ ”
“ماذا عن الخدم؟” سأل دوديان.
هز دوديان رأسه كما ابتسم: “لقد أخفى نفسه بذكاء بالقرب ومن قبيل الصدفة أن توقيت عودتي توافق معه”.
كانت هناك ابتسامة ساخرة على وجهه كما تسلل إلى المدينة. دخل فناء خلفي لاحد المنزل. كانت هناك بعض الملابس معلقة في الفناء الخلفي للتجف. أمسك باحداهم وغادر المدينة بسرعة. استغل الليل كما تجه نحو بلدة يارد.
قال دوديان: “كان ذلك أحد الأسباب. والثاني هو أنني لا أريد أن اكشف هويتي كصياد. لقد أصبحت هويتي الجانبية. حتى لو اضطررت إلى الخروج خارج الجدار العملاق ، يجب أن ادخل سرا. لا يمكنك تسريب مثل هذه المعلومات. يجب أن تعلم أن الأرستقراطية والمعبد لا يفضلان الصيادين أثناء بحثهم عن المهندسين. بالطبع هذا لا يعني أنني سوف أتخلى عن ذلك ولكنني سأستمر في العمل في الظلام. ”
ألقى العجوز فولين نظرة عليه: “عذرك حول الصدفة لن يشكل مشكلة لك. الآن أنت مهندس معبد العناصر ومقامك عال. إذا قلت ذلك فلن يشكك أحدبك. لا حاجة لمثل هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر “.
قال دوديان: “كان ذلك أحد الأسباب. والثاني هو أنني لا أريد أن اكشف هويتي كصياد. لقد أصبحت هويتي الجانبية. حتى لو اضطررت إلى الخروج خارج الجدار العملاق ، يجب أن ادخل سرا. لا يمكنك تسريب مثل هذه المعلومات. يجب أن تعلم أن الأرستقراطية والمعبد لا يفضلان الصيادين أثناء بحثهم عن المهندسين. بالطبع هذا لا يعني أنني سوف أتخلى عن ذلك ولكنني سأستمر في العمل في الظلام. ”
صدم العجوز فولين وساندر كما نظروا إلى بعضهم البعض. قال البطريرك القديم: “هل تشعر بأي ألم؟ هل طاردك الوحش وأنت عائد؟ ”
تغير وجه ساندر قليلاً عندما رأى تعابير وجه العجوز فولين الغاضبة: “يا أبي ، لقد أخطأت”.
ابتسم العجوز فولين: “أعلم أن لديك سببًا آخر ولكن دعنا لا نتعمق في الأمر. نصيحتي الشخصية لك . من الأفضل ألا تذهب للصيد مرة أخرى. المهندسون الآخرون يستأجرون صيادين للحصول على المواد التي يحتاجون إليها. بهذه الطريقة لا يحتاجون إلى المخاطرة على الإطلاق. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها طبيعة البشر. لن يكون هناك أحد على استعداد للعودة الى ذاك المكان مرة أخرى. “هز العجوز فولين رأسه قليلاً:” إذا لم تكن هناك أي أخبار بحلول يوم غد ، فابحث عن شخصين وقم بتسجيلهما مؤقتًا كصيادين. واسمح لهم بالخروج والتحقق من الأمر “.
غرفة الدراسة في الطابق الثاني من قلعة ريان.
ابتسم دوديان: “أنا لا أخرج للصيد من اجل المواد أو المال. أنا أفعل ذلك لصقل مهاراتي القتالية. إذا أغمد السيف لفترة طويلة فسيصدأ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى العجوز فولين عزم دوديان لذلك لم يستمر في إقناع دوديان: “حسنًا. ولكن هناك بعض المشاكل في إدارة الأشخاص الذين قمت بإنقاذهم. طلبت منهم البحث عنك لكنهم رفضوا إطاعة أوامري. هذا السلوك السيء الذي يظهرونه. علاوة على ذلك ، لا أعرف كيف تم تسريب أمر رحلتك إلى الخارج إلى اتحاد ميلون. لقد استخدموا هذه المعلومات للضغط على المعبد عن طريق التأثير على الرأي في الصحف. لكن المعبد لم يستجب لهم. لقد أدى اختراعك الأخير لسد أفواههم ، لذا لا يهم التقييم الذي سيحصل عليه ولكن يجب أن تضع العنصر الجديد. ”
اخدها العجوز فولين وغطى ركبتيه. تنهد قائلاً: “لقد مر وقت طويل لكنه لم يعد بعد. الاله وحده يعلم ما حدث “.
نهاية الفصل ….
نظر دوديان إلى التل خلف البلدة. وقفت قلعة ريان عاليا مثل وحش في الظلام.
الفصل 3…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى العجوز فولين نظرة عليه: “عذرك حول الصدفة لن يشكل مشكلة لك. الآن أنت مهندس معبد العناصر ومقامك عال. إذا قلت ذلك فلن يشكك أحدبك. لا حاجة لمثل هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر “.
ترجمة :Drake Hale
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
