فوجئ دوديان والآخرون برؤية السحلية مزدوجة رؤوس الافعى وهي تحاول احتضان التمساح المتحور. التمساحان الآخران لم ينتهزا الفرصة للهرب ، بل اندفعوا بشكل صارخ نحو المفترس. حاولوا عض جسدها وإجبارها على ترك التمساح. على الرغم من أن السحلية مزدوجة رؤوس الافعى كانت وحشًا من المستوى 27 ، إلا أنها لن تسلم من عض التمساحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دوديان. لقد استخدموا أنابيب رقيقة لتمديد الصمامات* إلى مكان آخر. كانت الطريقة الأصلية المستخدمة في الأيام الأولى لتفجير الألغام الأرضية: “لقد اصيبة الآن. علينا أن نقتلها قبل أن تلتئم جراحها “.
هذا لا يعني أن هذين التماسيح سوف يكونان قادرين على قتلها من خلال عضها، لكن المفترس الجيد من شأنه أن يقلل دائمًا من الأضرار التي تحدث خلال عملية الصيد. كان عليها ضمان بقائها لأطول فترة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى التماسيح الثلاثة المتحولة كما كانت تواجه بعضها بعضًا. بعد مواجهة قصيرة مع الاتنين الأخرين ، هاجمت التمساح الأول المستهدف سابقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب دوديان: “لسنا في عجلة من أمرنا”.
فتح التمساح فمه لعض السحلية القادمة نحوه.
نظرت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى حولها ووجدت دوديان والثلاثة الآخرون يقفون في أعلى التل. اكتشفت عيونها موجات الحرارة الأربع الصغيرة. ومع ذلك ، لم يجذب دوديان و الاخرون انتباهها. وبدلاً من ذلك ، ارتخى جسمها المحكم فجأة وهرعت باتجاه التماسيح الهاربة.
انتهز دوديان الفرصة وأطلق السهم.
ومع ذلك ، كانت رؤوس المفترس مرنة للغاية. انحنت أحد الرؤوس وعضت أطرافه الأمامية. لم يكن لفم رأس الأفعى هذا اثنين من الأنياب ، ولكن بدلاً من ذلك كان لديه صف من الأنياب الكثيفة والحادة. سحبت التمساح كما لفت جسمها حوله. تدحرجت و اجتاحته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
بانغ! بدأ ذيل الأفعى في الانخفاض والضغط على جسم التمساح.
دفع سكار وجين الصخرة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام كلا الرأسين بهجمات سريعة حيث قاما بلدغ وتمزيق جسم التمساح بينما كانت تلف نفسها حوله. بدأ ذيل التمساح يرتجف أكثر كما بدا جسمه يلف أكثر. رفرف بمخالبه لمساعدة نفسه على الهروب.
لفت السحلية جسمها وتجنبت الصخرة. حينها ، دفع جين و سكار الصخرة الثانية. لم تصب السحلية، ولكن تم منع حركتها.
ومع ذلك ، كانت رؤوس المفترس مرنة للغاية. انحنت أحد الرؤوس وعضت أطرافه الأمامية. لم يكن لفم رأس الأفعى هذا اثنين من الأنياب ، ولكن بدلاً من ذلك كان لديه صف من الأنياب الكثيفة والحادة. سحبت التمساح كما لفت جسمها حوله. تدحرجت و اجتاحته.
بعد ذلك ، رفع كلا الرأسين و حدقا في التماسيح الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دوديان. لقد استخدموا أنابيب رقيقة لتمديد الصمامات* إلى مكان آخر. كانت الطريقة الأصلية المستخدمة في الأيام الأولى لتفجير الألغام الأرضية: “لقد اصيبة الآن. علينا أن نقتلها قبل أن تلتئم جراحها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدى أن كلا التمساحين أدركا أنه سيكون من الصعب إنقاذ رفيقهما ، لذلك فقدا تدريجيا روح القتال. تم تراجعا ببطء.
قام كلا الرأسين بهجمات سريعة حيث قاما بلدغ وتمزيق جسم التمساح بينما كانت تلف نفسها حوله. بدأ ذيل التمساح يرتجف أكثر كما بدا جسمه يلف أكثر. رفرف بمخالبه لمساعدة نفسه على الهروب.
أصيب دوديان والآخرون بالصدمة وهم يشهدون المعركة بين الوحوش رفيعة المستوى.
رأى آخر تمساح أن رفيقه قد قتل على يد السحلية. لذا لم يهاجم ، لكن بدلاً من ذلك استدار وبدأ في الفرار.
صحى دوديان في اللحظة التي رآها أن السحلية مزدوجة رؤوس الافعى قد التفت على التمساح. صوب على الفور كمامة المدفع نحو جسم السحلية مزدوجة رؤوس الافعى. دون انتظار لحظة أخرى ، أشعل وصلة الرصاص. بعد صمت قصير ، تردد ضجيج عالٍ كما اطلقت القذيفة.
أصيب دوديان والآخرون بالصدمة وهم يشهدون المعركة بين الوحوش رفيعة المستوى.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحى دوديان في اللحظة التي رآها أن السحلية مزدوجة رؤوس الافعى قد التفت على التمساح. صوب على الفور كمامة المدفع نحو جسم السحلية مزدوجة رؤوس الافعى. دون انتظار لحظة أخرى ، أشعل وصلة الرصاص. بعد صمت قصير ، تردد ضجيج عالٍ كما اطلقت القذيفة.
أصابت القذيفة جسم السحلية مزدوجة رؤوس الافعى ومزقت جلدها. سقطت الحراشف التي تغطي ذلك الجزء من الجسم.
هدرت سحلية وبدأت في الاندفاع نحو التل في اللحظة التي رأيت فيها أن الأسهم توقفت.
بطبيعة الحال ، كان دوديان على علم بذلك ، لذلك لم يطلق على الفور ولكنه انتظر.
عبس دوديان كما اضاق عينيه وركز على جثة السحلية مزدوجة رؤوس الافعى . كان الموقع الذي اصطدمت فيه القذيفة بجسمها دمويًا ، وأصيبت منطقة كبيرة ، لكن جسدها ما زال مشدودا باحكام وملفوفًا حول جسم التمساح. لم يسبب الهجوم إصابة خطيرة ناهيك عن ابعادها. ولكن بعد اصطدامها بالقذيفة ، تشدد جسد سحلية الأفعى المزدوج الرأس أكثر من السابق.
كان جسم جين وسكار يفيضان بالعرق البارد. كانت دروعهم مبتلة. ومع ذلك ، هدأت قلوبهم بعد أن سمعوا كلمات دوديان. أخذوا نفسا عميقا وتوجهوا نحو الصخور الكبيرة.
ابتعد دوديان عن المدفع وأخذ القوس والسهام بين ذراعيه مرة أخرى.
أصيبت غوينيث التي كانت صامتة معظم الوقت بالصدمة عندما شاهدت تصرفات دوديان. همست بلطف: “لا تجذب انتباهها. خلاف ذلك ، سوف تأتي خلفنا. ”
رأى آخر تمساح أن رفيقه قد قتل على يد السحلية. لذا لم يهاجم ، لكن بدلاً من ذلك استدار وبدأ في الفرار.
سقط جين تقريبا على الأرض.
بطبيعة الحال ، كان دوديان على علم بذلك ، لذلك لم يطلق على الفور ولكنه انتظر.
(الصمامات مثل تلك الخيوط التي تكون في الجزء العلوي من القنابل من توم و جيري )
سقط جين تقريبا على الأرض.
بسبب الهجوم المفاجئ ، أصيب التماسيح الأخرى التي كانت تواجه السحلية مزدوجة رؤوس الافعى بالذعر. استذكروا الألم الذي شعروا به عندما سمعوا صوت العنيف. بدأوا لا شعوريا في الابتعاد عن السحلية مزدوجة رؤوس الافعى .
اغتنم دوديان الفرصة وهاجم بسرعة.
فتح التمساح فمه لعض السحلية القادمة نحوه.
نظرت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى حولها ووجدت دوديان والثلاثة الآخرون يقفون في أعلى التل. اكتشفت عيونها موجات الحرارة الأربع الصغيرة. ومع ذلك ، لم يجذب دوديان و الاخرون انتباهها. وبدلاً من ذلك ، ارتخى جسمها المحكم فجأة وهرعت باتجاه التماسيح الهاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب دوديان: “لسنا في عجلة من أمرنا”.
نظرت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى حولها ووجدت دوديان والثلاثة الآخرون يقفون في أعلى التل. اكتشفت عيونها موجات الحرارة الأربع الصغيرة. ومع ذلك ، لم يجذب دوديان و الاخرون انتباهها. وبدلاً من ذلك ، ارتخى جسمها المحكم فجأة وهرعت باتجاه التماسيح الهاربة.
لقد كان هجومًا مفاجئًا. سقط جسم التمساح السابق بلا حراك على الأرض وأثار سحابة كبيرة من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير!
ومع ذلك ، كانت رؤوس المفترس مرنة للغاية. انحنت أحد الرؤوس وعضت أطرافه الأمامية. لم يكن لفم رأس الأفعى هذا اثنين من الأنياب ، ولكن بدلاً من ذلك كان لديه صف من الأنياب الكثيفة والحادة. سحبت التمساح كما لفت جسمها حوله. تدحرجت و اجتاحته.
هدير!
هدرت التماسيح في رعب كما اقتربت منها السحلية مزدوجة رؤوس الافعى بسرعة.
سقط جين تقريبا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهز دوديان الفرصة وأطلق السهم.
أصابت القذيفة جسم السحلية مزدوجة رؤوس الافعى ومزقت جلدها. سقطت الحراشف التي تغطي ذلك الجزء من الجسم.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت السحلية أنه لم يعد هناك المزيد من صخور ، لذا حاولت تسلق التل.
اخترق السهم الفضي بسهولة من خلال المكان الذي أصيبت فيه السحلية مزدوجة رؤوس الافعى سابقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت السحلية أنه لم يعد هناك المزيد من صخور ، لذا حاولت تسلق التل.
صرخت السحلية في غضب ، لكنها لم تتوقف عن هجومها الشرس. سرعان ما لحقت بالتمساح المتعثر و لتفت حول جسمه. التمساح الآخر كان على وشك مهاجمة السحلية ، لذلك لم يكن لديه الوقت لحماية نفسه من دوديان والآخرين.
كان جسم جين وسكار يفيضان بالعرق البارد. كانت دروعهم مبتلة. ومع ذلك ، هدأت قلوبهم بعد أن سمعوا كلمات دوديان. أخذوا نفسا عميقا وتوجهوا نحو الصخور الكبيرة.
اوما سيرجي مؤكدًا: “علاوة على ذلك ، فإن الرائحة الدموية التي تنضح بها الآن ستقود الوحوش الأخرى إلى هنا. يجب أن نتصرف بسرعة ، وإلا … ”
اغتنم دوديان الفرصة وهاجم بسرعة.
هدرت التماسيح في رعب كما اقتربت منها السحلية مزدوجة رؤوس الافعى بسرعة.
انتهز دوديان الفرصة وأطلق السهم.
أطلق سهم فضي. في حوالي ثلاث ثوان أطلق دوديان ثماني اسهم . اثنان من هذه الأسهم لم تصب جرح السحلية وتم حظرها بسهولة.
فوجئ دوديان والآخرون برؤية السحلية مزدوجة رؤوس الافعى وهي تحاول احتضان التمساح المتحور. التمساحان الآخران لم ينتهزا الفرصة للهرب ، بل اندفعوا بشكل صارخ نحو المفترس. حاولوا عض جسدها وإجبارها على ترك التمساح. على الرغم من أن السحلية مزدوجة رؤوس الافعى كانت وحشًا من المستوى 27 ، إلا أنها لن تسلم من عض التمساحين.
عوت السحلية في ألم بسبب السهام الستة التي اخترقت جسمها. ومع ذلك ، لا تزال ملتفتا بإحكام حول جسم التمساح. كان جلد التمساح قاسياً وقادرا على مقاومة الهجمات. ولكن كان من الصعب للغاية تحمل قوة الضغط. تردد صوت تهشيم العظام كما بدأ الدم ينزف من فمه وعينيه.
سقط جين تقريبا على الأرض.
رأى آخر تمساح أن رفيقه قد قتل على يد السحلية. لذا لم يهاجم ، لكن بدلاً من ذلك استدار وبدأ في الفرار.
حدقت السحلية في اتجاه فراره ، لكنها لم تلاحقه.
تردد هدير حاد ومتألم. كلهم نظروا إلى أسفل التل. سقط جسم السحلية على جانب التل. برزت في المكان السابق حيث كان تقف حفرة ضخمة. ينبعث منها الدخان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر دوديان إلى ساحة المعركة. كان يعلم أنهم الأهداف التالية. التفت نحو سكار وجين: “انتظروا اشارتي. استعدوا للهجوم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جسم جين وسكار يفيضان بالعرق البارد. كانت دروعهم مبتلة. ومع ذلك ، هدأت قلوبهم بعد أن سمعوا كلمات دوديان. أخذوا نفسا عميقا وتوجهوا نحو الصخور الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بدأ ذيل الأفعى في الانخفاض والضغط على جسم التمساح.
كان جسم جين وسكار يفيضان بالعرق البارد. كانت دروعهم مبتلة. ومع ذلك ، هدأت قلوبهم بعد أن سمعوا كلمات دوديان. أخذوا نفسا عميقا وتوجهوا نحو الصخور الكبيرة.
بدأ دوديان في إطلاق الأسهم. لم يكن هناك المزيد التماسيح ، التي يمكن استخدامها لمحاربة السحلية . من الآن فصاعدًا ، كان بإمكانه الاعتماد فقط على الفخاخ المرتبة مسبقًا والميزة الجغرافية. لم يكن هناك مكان للتراجع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب دوديان: “لسنا في عجلة من أمرنا”.
ووش!ووش!وش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام بام~!
بووم!
بدى أن السحلية شعرت بالخطر القادم. لفت جسدها وغطت الأجزاء المصابة سابقًا. ضربت الأسهم رأسها وجسمها. صدت أصوات رنين معدني. ومع ذلك ، فإن السهام انفجرت في اللحظة التي اصطدمت فيها بجسدها. رش الزئبق ودخل جسمها عبر الفجوات في الحراشف.
لم يرغب دوديان في التفكير في الوحوش التي تفترس مخلوقا ، مثل السحلية مزدوجة رؤوس الافعى . كان من الصعب للغاية التعامل معها ، ناهيك عن شيء كان مفترسًا طبيعيًا لسحلية مزدوجة رؤوس الافعى : “لقد ذهبت جوينث بالفعل … سنستخدم النيران”.
اوما سيرجي مؤكدًا: “علاوة على ذلك ، فإن الرائحة الدموية التي تنضح بها الآن ستقود الوحوش الأخرى إلى هنا. يجب أن نتصرف بسرعة ، وإلا … ”
توقف دوديان عندما لم يتبق سوى سهمين زئبقيين. لم يكن ينوي استخدام هذين سهمين لشيء آخر ، لكنه توقف بسبب تعوده على ذلك، فقط للبقاء متيقظًا لأي موقف ليس في الحسبان.
نظر دوديان إلى السحلية . لم يكن يعلم ما إذا كانت أسهم الزئبق ستكون قادرة على تسميمها وقتلها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
هدرت سحلية وبدأت في الاندفاع نحو التل في اللحظة التي رأيت فيها أن الأسهم توقفت.
فتح التمساح فمه لعض السحلية القادمة نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبت غوينيث التي كانت صامتة معظم الوقت بالصدمة عندما شاهدت تصرفات دوديان. همست بلطف: “لا تجذب انتباهها. خلاف ذلك ، سوف تأتي خلفنا. ”
“هجوم!” صاح دوديان.
هدرت سحلية وبدأت في الاندفاع نحو التل في اللحظة التي رأيت فيها أن الأسهم توقفت.
اخترق السهم الفضي بسهولة من خلال المكان الذي أصيبت فيه السحلية مزدوجة رؤوس الافعى سابقا.
دفع سكار وجين الصخرة الأولى.
بام بام~!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدحرجت الصخرة أسفل المنحدر.
قام كلا الرأسين بهجمات سريعة حيث قاما بلدغ وتمزيق جسم التمساح بينما كانت تلف نفسها حوله. بدأ ذيل التمساح يرتجف أكثر كما بدا جسمه يلف أكثر. رفرف بمخالبه لمساعدة نفسه على الهروب.
بدأ دوديان في إطلاق الأسهم. لم يكن هناك المزيد التماسيح ، التي يمكن استخدامها لمحاربة السحلية . من الآن فصاعدًا ، كان بإمكانه الاعتماد فقط على الفخاخ المرتبة مسبقًا والميزة الجغرافية. لم يكن هناك مكان للتراجع!
لفت السحلية جسمها وتجنبت الصخرة. حينها ، دفع جين و سكار الصخرة الثانية. لم تصب السحلية، ولكن تم منع حركتها.
“هجوم!” صاح دوديان.
عبس دوديان ، لكنه كان يعلم أن هذه الصخور المتدحرجة ببطء لن تكون قادرة على إيذاء السحلية .
كان وجه غوينيث شاحبًا عندما نظرت إلى دوديان: “يجب أن ننسحب الآن! إذا انتظرنا حتى تصعد ، فلن نتمكن من الهرب. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دوديان. لقد استخدموا أنابيب رقيقة لتمديد الصمامات* إلى مكان آخر. كانت الطريقة الأصلية المستخدمة في الأيام الأولى لتفجير الألغام الأرضية: “لقد اصيبة الآن. علينا أن نقتلها قبل أن تلتئم جراحها “.
هرع سيرجي من خلف التلال كما غادرت غوينث. نظر إلى دوديان بإثارة: “إنه أمر لا يصدق! لقد أشعلت النار ، تم انفجرت هذه القوة المدمرة “.
أجاب دوديان: “لسنا في عجلة من أمرنا”.
رأى آخر تمساح أن رفيقه قد قتل على يد السحلية. لذا لم يهاجم ، لكن بدلاً من ذلك استدار وبدأ في الفرار.
شدت اصابع دوديان وهو يحدق عند سفح التل.
كان وجه غوينيث قبيحًا كما نظرت إلى الصبي الذي كان بنفس قامتها: “هل لديك طريقة للخروج؟ إنه ليس وجودًا يمكننا قتاله “.
عبس دوديان كما اضاق عينيه وركز على جثة السحلية مزدوجة رؤوس الافعى . كان الموقع الذي اصطدمت فيه القذيفة بجسمها دمويًا ، وأصيبت منطقة كبيرة ، لكن جسدها ما زال مشدودا باحكام وملفوفًا حول جسم التمساح. لم يسبب الهجوم إصابة خطيرة ناهيك عن ابعادها. ولكن بعد اصطدامها بالقذيفة ، تشدد جسد سحلية الأفعى المزدوج الرأس أكثر من السابق.
لم يتحدث دوديان ، لكنه ركز على السحلية التي كانت أسفل التل.
نظر جين و سكار إلى السحلية بعد دفع أربعة صخور. هرعوا عائدين وسألوا: “الآن … ماذا سنفعل الآن؟”
تدحرجت الصخرة أسفل المنحدر.
شدت اصابع دوديان وهو يحدق عند سفح التل.
تجاهلت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى التماسيح الثلاثة المتحولة كما كانت تواجه بعضها بعضًا. بعد مواجهة قصيرة مع الاتنين الأخرين ، هاجمت التمساح الأول المستهدف سابقا.
رأت السحلية أنه لم يعد هناك المزيد من صخور ، لذا حاولت تسلق التل.
تردد هدير حاد ومتألم. كلهم نظروا إلى أسفل التل. سقط جسم السحلية على جانب التل. برزت في المكان السابق حيث كان تقف حفرة ضخمة. ينبعث منها الدخان .
عوت السحلية في ألم بسبب السهام الستة التي اخترقت جسمها. ومع ذلك ، لا تزال ملتفتا بإحكام حول جسم التمساح. كان جلد التمساح قاسياً وقادرا على مقاومة الهجمات. ولكن كان من الصعب للغاية تحمل قوة الضغط. تردد صوت تهشيم العظام كما بدأ الدم ينزف من فمه وعينيه.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى أن السحلية شعرت بالخطر القادم. لفت جسدها وغطت الأجزاء المصابة سابقًا. ضربت الأسهم رأسها وجسمها. صدت أصوات رنين معدني. ومع ذلك ، فإن السهام انفجرت في اللحظة التي اصطدمت فيها بجسدها. رش الزئبق ودخل جسمها عبر الفجوات في الحراشف.
هز التل كله كما صدى صوت عال.
كان وجه غوينيث قبيحًا كما نظرت إلى الصبي الذي كان بنفس قامتها: “هل لديك طريقة للخروج؟ إنه ليس وجودًا يمكننا قتاله “.
ابتعد دوديان عن المدفع وأخذ القوس والسهام بين ذراعيه مرة أخرى.
سقط جين تقريبا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحى دوديان في اللحظة التي رآها أن السحلية مزدوجة رؤوس الافعى قد التفت على التمساح. صوب على الفور كمامة المدفع نحو جسم السحلية مزدوجة رؤوس الافعى. دون انتظار لحظة أخرى ، أشعل وصلة الرصاص. بعد صمت قصير ، تردد ضجيج عالٍ كما اطلقت القذيفة.
تردد هدير حاد ومتألم. كلهم نظروا إلى أسفل التل. سقط جسم السحلية على جانب التل. برزت في المكان السابق حيث كان تقف حفرة ضخمة. ينبعث منها الدخان .
فتح التمساح فمه لعض السحلية القادمة نحوه.
انتهز دوديان الفرصة وأطلق السهم.
أصيبت غوينيث والآخران بالصدمة عندما نظروا إلى الحفرة العملاقة. تذكروا أنه كان المكان بالضبط الذي دفنوا فيه صناديق المسحوق يوم أمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس دوديان وهو ينظر إلى جسم السحلية . لقد أصيبت بجروح خطيرة ، لكنها لم تكن جروحًا مميتة.
فوجئ دوديان والآخرون برؤية السحلية مزدوجة رؤوس الافعى وهي تحاول احتضان التمساح المتحور. التمساحان الآخران لم ينتهزا الفرصة للهرب ، بل اندفعوا بشكل صارخ نحو المفترس. حاولوا عض جسدها وإجبارها على ترك التمساح. على الرغم من أن السحلية مزدوجة رؤوس الافعى كانت وحشًا من المستوى 27 ، إلا أنها لن تسلم من عض التمساحين.
“سيكون من الأسهل بكثير صيدها إذا كان لدينا المنجنيق …” همس دوديان. ولكن في الوقت الحالي لم تكن هناك أي أدوات في متناول اليد. فكر قليلاً وقال ل غوينيث: ” استعدي للقتال”.
هذا لا يعني أن هذين التماسيح سوف يكونان قادرين على قتلها من خلال عضها، لكن المفترس الجيد من شأنه أن يقلل دائمًا من الأضرار التي تحدث خلال عملية الصيد. كان عليها ضمان بقائها لأطول فترة ممكنة.
كانت غوينث مفتونة بالمشهد. لكن في اللحظة التي سمعت فيها كلمات دوديان ، تذكرت الخطة التي استخدموها لجذب الوحوش من المستنقع. لقد فهمت ما يعنيه دوديان و استدارت مبتعدة .
لم يتحدث دوديان ، لكنه ركز على السحلية التي كانت أسفل التل.
هرع سيرجي من خلف التلال كما غادرت غوينث. نظر إلى دوديان بإثارة: “إنه أمر لا يصدق! لقد أشعلت النار ، تم انفجرت هذه القوة المدمرة “.
نظرت السحلية مزدوجة رؤوس الافعى حولها ووجدت دوديان والثلاثة الآخرون يقفون في أعلى التل. اكتشفت عيونها موجات الحرارة الأربع الصغيرة. ومع ذلك ، لم يجذب دوديان و الاخرون انتباهها. وبدلاً من ذلك ، ارتخى جسمها المحكم فجأة وهرعت باتجاه التماسيح الهاربة.
ابتسم دوديان. لقد استخدموا أنابيب رقيقة لتمديد الصمامات* إلى مكان آخر. كانت الطريقة الأصلية المستخدمة في الأيام الأولى لتفجير الألغام الأرضية: “لقد اصيبة الآن. علينا أن نقتلها قبل أن تلتئم جراحها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت السحلية في غضب ، لكنها لم تتوقف عن هجومها الشرس. سرعان ما لحقت بالتمساح المتعثر و لتفت حول جسمه. التمساح الآخر كان على وشك مهاجمة السحلية ، لذلك لم يكن لديه الوقت لحماية نفسه من دوديان والآخرين.
(الصمامات مثل تلك الخيوط التي تكون في الجزء العلوي من القنابل من توم و جيري )
اوما سيرجي مؤكدًا: “علاوة على ذلك ، فإن الرائحة الدموية التي تنضح بها الآن ستقود الوحوش الأخرى إلى هنا. يجب أن نتصرف بسرعة ، وإلا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم دوديان. لقد استخدموا أنابيب رقيقة لتمديد الصمامات* إلى مكان آخر. كانت الطريقة الأصلية المستخدمة في الأيام الأولى لتفجير الألغام الأرضية: “لقد اصيبة الآن. علينا أن نقتلها قبل أن تلتئم جراحها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يرغب دوديان في التفكير في الوحوش التي تفترس مخلوقا ، مثل السحلية مزدوجة رؤوس الافعى . كان من الصعب للغاية التعامل معها ، ناهيك عن شيء كان مفترسًا طبيعيًا لسحلية مزدوجة رؤوس الافعى : “لقد ذهبت جوينث بالفعل … سنستخدم النيران”.
شدت اصابع دوديان وهو يحدق عند سفح التل.
أضاءت أعين سيرجي: “النار ؟! طريقة جيدة!”
بدى أن كلا التمساحين أدركا أنه سيكون من الصعب إنقاذ رفيقهما ، لذلك فقدا تدريجيا روح القتال. تم تراجعا ببطء.
ومع ذلك ، كانت رؤوس المفترس مرنة للغاية. انحنت أحد الرؤوس وعضت أطرافه الأمامية. لم يكن لفم رأس الأفعى هذا اثنين من الأنياب ، ولكن بدلاً من ذلك كان لديه صف من الأنياب الكثيفة والحادة. سحبت التمساح كما لفت جسمها حوله. تدحرجت و اجتاحته.
نظر دوديان إلى السحلية . لم يكن يعلم ما إذا كانت أسهم الزئبق ستكون قادرة على تسميمها وقتلها.
نهاية الفصل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 3…
ترجمة : Drake Hale
ووش!ووش!وش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات