You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 503

㊎عَمَل بِدَوَام جُزْئِي㊎

㊎عَمَل بِدَوَام جُزْئِي㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“أنْتَ مجُنُونْ ، هَذَا هـُــوَ شَارِع فِيْ المَدَيْنة . إِذَا كُنَّا نقَاتَل هُنَاْ ، كَمْ مِنْ الَنَاس سيَمُوُتون ؟ كِلَانَا سَيُطْرَدُ خَارِجَ مَدَيْنة اليـَـانْغ الأقْصَي!”صَاحَ صَوتٌ غَاضِبْ إلَي الوَرَاء .

عَمَل بِدَوَام جُزْئِي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“الَحْمد لله ، كُنْتُ إمْبِرَاطُورِ الخِيِمْيَاءِ . خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا كُنْت أَرْغَب فِيْ السَيرِ عَلي الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ المَصْفُوُفَاتِ كذَلِكَ فَكَيفَ كُنتُ سَأجْنِ المَال!”

“يَبْدُو أنَنِي سَأضْطَّرُ إلَي إنْفَاق الكَثِيِر ! لحُسْنِ الحَظْ ، تَمَ بَيْع الثَلَاثَة حُبُوُب تَشْكِيِلِ العِظَام بِسَبْعَة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات النَجْمَتين ، فضلَا عَن اثني عَشَرَ أَلْفِ مِن كِرِيستَالَات الدَو الروُحِيَة ذَاتُ النَجْمَة الوَاحِدَة ، وَ الَّتِي سَتَكُوُن كَافِيَة لشراءِ مَا يَحْتَاج”. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتَنْشَقَ نَفَسْا مِنْ الهَوَاْء . بالنَظَر إلَي الأُمُوُر ، كَانَت تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة مُكَلِفة للغَايَة ، وَ لَمْ تَكُنْ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ الخِيِميَاء .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يُدِيِر حَتَي رَأْسه وَ قَاْلَ : “مَاذَا فِيْ ذَلِكَ ؟ سَأعْطَيهم سَحْقَاً أوَلَا ، ثُمَ أسْحَبُهُم إلَي العَمَل لِمُدَة شَهْر!”

و مَعَ ذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ أصحاب المَصْفُوُفَة يُمْكِنهم أيْضَاً كَسَبَ المَال مِنْ خِلَال مسَاعَدة شَخْص أخَرُ عَلَيْ إعْدَاد مَصْفُوُفَة كَبِيِرَة ، بِمُجَرَدِ تعيين المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن إِسْتِخْدَامُهَا لأكثَرَ مِنْ مَائَة ، أو حَتَي أَلْفِ ، وعَشَرَة أَلَاف عَام أُخْرَي . لَمْ يَكُنْ مادة قابلة للاستهَلاك مِثْل الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَإِنَّ شُيُوُخَ المَصْفُوُفَات عَلَيْ الأرْجَح لَمْ يكَسَبَوا الكَثِيِر مِنْ المَال مِثْل الخِيِمْيَائِيين .

“شوي قو تشـِـــيـِـنْغ ، وَاجِهْنِي!” سُمِعَت صيحة كَبِيِرة مِنْ مكَانْ مـَـا .

“الَحْمد لله ، كُنْتُ إمْبِرَاطُورِ الخِيِمْيَاءِ . خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا كُنْت أَرْغَب فِيْ السَيرِ عَلي الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ المَصْفُوُفَاتِ كذَلِكَ فَكَيفَ كُنتُ سَأجْنِ المَال!”

عبس وَ سَأَلَ : “ما الذِيْ يَحْدُث هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . وَ بَيْنَما كَانَ يَمْشِي فِيْ الشوارع ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بوُضُوُح أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ المُقَاتَليِن حَوْلَه . وَ كَانَت بِطُوُلُه القَارَةُ الشَمَالِيَة لِلُفَافَةِ المَعَجِزُات عَلَيْ وَشَكِ أَنْ تبدا ، وَ الَّتِي مِنْ شَأنِهَا أَنْ تجَذْب بطَبِيِعة الأَمْر المُقَاتَليِن القَادِمين . كَانَ بَعْضهم هُنَاْ للمشَارِكة فِيْ البِطُوُلِة ، فِيْ حِيِن كَانَ البَعْض هُنَاْ لمُشَاهَدَة الإثَارَة .

كَمَا استَيْقَظَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَاصَلَ السَيْرَ نَحْو مَطْعَم لَا تَنْسَي . كَانَ الوَقْت تقَرِيِباً لتَنَاوُلِ طَعَام الغَدَاء .

“شوي قو تشـِـــيـِـنْغ ، وَاجِهْنِي!” سُمِعَت صيحة كَبِيِرة مِنْ مكَانْ مـَـا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا إِنَّ الوَقْت لبِطُوُلِة إخْتِيَارِ المُعْجِزَات أصْبَحَت أقُرْبَ ، وَ الـمَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الشَخْصيات مِنْ خَلْفِيَات مُخْتَلِفه بَدَأت تظَهَرَ .

“أنْتَ مجُنُونْ ، هَذَا هـُــوَ شَارِع فِيْ المَدَيْنة . إِذَا كُنَّا نقَاتَل هُنَاْ ، كَمْ مِنْ الَنَاس سيَمُوُتون ؟ كِلَانَا سَيُطْرَدُ خَارِجَ مَدَيْنة اليـَـانْغ الأقْصَي!”صَاحَ صَوتٌ غَاضِبْ إلَي الوَرَاء .

كَانَ هَذَا طَبِيِعيٌ جِدَاً . تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي يُمْكِن أَنْ تُسَرِعَ مِن مَعَدل التَدْرِيِب . سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد طَوَائِف قَوِية لِدَعْمِ هَذِهِ الأنْوَاع مِنْ العَبَاقِرَة ، لذَلِكَ كَانُوا قَادِرِيِنَ تَمَاماً عَلَيْ إحْدَاث تَغْيِيِر سَاحِق فِيْ تَدْرِيِبُهَم فِيْ غُضُون عَام .

“الأنَ وَ قَدْ إرْتَفَعَت رُوُح المَعْرَكَة الخَاصَة بي ، لَا يُهِمُني كَثِيِرا ، هـَـلُمَ إلَي المَعْرَكَة!” إرْتَفَعَ الجَسَدْ . كَانَ الجَسَدْ صَغِيِرا جِدَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ يَسْتَخْدِمُ مَطُرُقة ثَقِيِلة كَانَت أطْوَل مِنْه بكَثِيِر . فَقَط المَطُرُقة كَانَت أطْوَل وَ أَوْسَعَ مِنْ جَسَدْه .

الشَخْص الذِيْ تَمَّ تَصْنِيِفُهُ بَعْدَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ هـُــوَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ وِفْقَاً للمَعَلومَاتَ الواردة فِيْ السِجِلَات ، لَمْ يَكُنْ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ رَاغِباً فِيْ قُبُوُل تَرتِيِبه . وَ هَكَذَا ، فَإِنَّهُ كَانَ يَتَحَدِي السَابِقَ فِيْ كُلْ مَرَّة يلتقون فِيهَا . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا الجَسَدْ الصَغِيِر الأنْ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ الذِيْ يُنَاسِب وَصْفُه فِيْ السِجِلَات بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة .

“الأبْلَه!” قَفَزَ شَخْص أخَرُ عَلَيْ سَطْحِ أَحَدُ المباني ، ثُمَ غَادَر بِسُرْعَةٍ .

كَمَا استَيْقَظَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَاصَلَ السَيْرَ نَحْو مَطْعَم لَا تَنْسَي . كَانَ الوَقْت تقَرِيِباً لتَنَاوُلِ طَعَام الغَدَاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، فِيْ المَرْتَبَة العِشْرِيِن عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ألعَامِ المَاضِي ، وَ مُسْتَوَي زِرَاْعَة فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ مـَـا كَانَ يَحْلُمُ أَنْ يَرَاه اليَوْم ، كَانَ عَبْقَرِيَاً بالفِعْل فِيْ المَرَحلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] .

و مَعَ ذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ أصحاب المَصْفُوُفَة يُمْكِنهم أيْضَاً كَسَبَ المَال مِنْ خِلَال مسَاعَدة شَخْص أخَرُ عَلَيْ إعْدَاد مَصْفُوُفَة كَبِيِرَة ، بِمُجَرَدِ تعيين المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن إِسْتِخْدَامُهَا لأكثَرَ مِنْ مَائَة ، أو حَتَي أَلْفِ ، وعَشَرَة أَلَاف عَام أُخْرَي . لَمْ يَكُنْ مادة قابلة للاستهَلاك مِثْل الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَإِنَّ شُيُوُخَ المَصْفُوُفَات عَلَيْ الأرْجَح لَمْ يكَسَبَوا الكَثِيِر مِنْ المَال مِثْل الخِيِمْيَائِيين .

كَانَ هَذَا طَبِيِعيٌ جِدَاً . تَحْتَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي يُمْكِن أَنْ تُسَرِعَ مِن مَعَدل التَدْرِيِب . سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد طَوَائِف قَوِية لِدَعْمِ هَذِهِ الأنْوَاع مِنْ العَبَاقِرَة ، لذَلِكَ كَانُوا قَادِرِيِنَ تَمَاماً عَلَيْ إحْدَاث تَغْيِيِر سَاحِق فِيْ تَدْرِيِبُهَم فِيْ غُضُون عَام .

عَلَيْ سبيل المثال ، أَشَارَت مَعَلومَاتَ (تشُوُ شُوَان ايــر) إلَا أنَهَا كَانَت فِيْ المَرَحلَة الثَانِية فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ الأنَ , تَقَدَمَت بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة إلَي المَرَحلَة الخَامِسَة ! بِالنِسبَة لهذه المَعَتقدات ، سَيَخْتَلِفُ تَدْرِيِبُهَا بشَكْلٍ كَبِيِر بَعْدَ كُلْ بِضْعِة أشَهْر ، لذَلِكَ إِذَا نَظَرنا إلَيهَا بَعْدَ الإسْتِنَاد إلَي الحكم السَابِقَ ، فسَيَتِمُ خِدَاعِهم بالتَأكِيد .

و إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب قَلَقْه مِنْ أَنْ يُفْسِدُ الأشْيَاء مِنْ خِلَال الَحَمَاس المُفْرِط ، فَإِنَّ زِرَاْعَة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ رُبَمَا تَكُوُن أعْلَيَ .

◉ℍ???????◉

عَلَيْ سبيل المثال ، أَشَارَت مَعَلومَاتَ (تشُوُ شُوَان ايــر) إلَا أنَهَا كَانَت فِيْ المَرَحلَة الثَانِية فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ الأنَ , تَقَدَمَت بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة إلَي المَرَحلَة الخَامِسَة ! بِالنِسبَة لهذه المَعَتقدات ، سَيَخْتَلِفُ تَدْرِيِبُهَا بشَكْلٍ كَبِيِر بَعْدَ كُلْ بِضْعِة أشَهْر ، لذَلِكَ إِذَا نَظَرنا إلَيهَا بَعْدَ الإسْتِنَاد إلَي الحكم السَابِقَ ، فسَيَتِمُ خِدَاعِهم بالتَأكِيد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، فِيْ المَرْتَبَة العِشْرِيِن عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ألعَامِ المَاضِي ، وَ مُسْتَوَي زِرَاْعَة فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ مـَـا كَانَ يَحْلُمُ أَنْ يَرَاه اليَوْم ، كَانَ عَبْقَرِيَاً بالفِعْل فِيْ المَرَحلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] .

الشَخْص الذِيْ تَمَّ تَصْنِيِفُهُ بَعْدَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ هـُــوَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ وِفْقَاً للمَعَلومَاتَ الواردة فِيْ السِجِلَات ، لَمْ يَكُنْ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ رَاغِباً فِيْ قُبُوُل تَرتِيِبه . وَ هَكَذَا ، فَإِنَّهُ كَانَ يَتَحَدِي السَابِقَ فِيْ كُلْ مَرَّة يلتقون فِيهَا . يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا الجَسَدْ الصَغِيِر الأنْ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ الذِيْ يُنَاسِب وَصْفُه فِيْ السِجِلَات بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا إِنَّ الوَقْت لبِطُوُلِة إخْتِيَارِ المُعْجِزَات أصْبَحَت أقُرْبَ ، وَ الـمَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الشَخْصيات مِنْ خَلْفِيَات مُخْتَلِفه بَدَأت تظَهَرَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَمَا إِنَّ الوَقْت لبِطُوُلِة إخْتِيَارِ المُعْجِزَات أصْبَحَت أقُرْبَ ، وَ الـمَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الشَخْصيات مِنْ خَلْفِيَات مُخْتَلِفه بَدَأت تظَهَرَ .

فِيْ البِدَايَة ، كَانَت زِرَاْعَة (كايو يي) هِيَ الأعْلَيَ ، وَ كَانَت لَدَيْه أعْلَيَ فُرْصَة للحُصُول عَلَيْ مَوقِع جَيْدَ فِيْ التَصْنِيِف العَالَمي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ قَدْ إخْتَرَقَ بالفِعْل إلَي [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] قَبِلَ أَنْ يَصْقُل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي . وَ هَكَذَا ، مـَـا لَمْ يَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ مَجَال لأَنَّ يَكُوْن لحَجَر الحَظْ السَمَاوِي تَأثِيِره عَلَيْه .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَ بإمكَانَ كُلْ مِنْ كَايُو يي وَ تشُو وو جِيُو أن يشَارِكوا فِيْ بِطُوُلِة إخْتِيَارِ المُعْجِزَات هَذِهِ المَرَة . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت طَمُوُحَتِهِم عَالِيَةً للغَايَة . لَمْ يَرْغَبوا فَقَطْ فِيْ الوُصُول إلَي قَائِمَة التَرتِيِب ، بل أَرَادَوا أيْضَاً أَنْ ينَاضَلُوا مِنْ أجْلِ الحُصُول عَلَيْ مَرْتَبَة عَالِيةِ ، لكنَّ مِنْ نَظَرة الأشْيَاء الأنَ , لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم الكَثِيِر مِنْ الأمَل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجيب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ سُؤَاله ، وإسْتَدَار بدلَا مِنْ ذَلِكَ وغَادَر .

فِيْ البِدَايَة ، كَانَت زِرَاْعَة (كايو يي) هِيَ الأعْلَيَ ، وَ كَانَت لَدَيْه أعْلَيَ فُرْصَة للحُصُول عَلَيْ مَوقِع جَيْدَ فِيْ التَصْنِيِف العَالَمي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ قَدْ إخْتَرَقَ بالفِعْل إلَي [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] قَبِلَ أَنْ يَصْقُل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي . وَ هَكَذَا ، مـَـا لَمْ يَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ مَجَال لأَنَّ يَكُوْن لحَجَر الحَظْ السَمَاوِي تَأثِيِره عَلَيْه .

“يَبْدُو أنَنِي سَأضْطَّرُ إلَي إنْفَاق الكَثِيِر ! لحُسْنِ الحَظْ ، تَمَ بَيْع الثَلَاثَة حُبُوُب تَشْكِيِلِ العِظَام بِسَبْعَة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات النَجْمَتين ، فضلَا عَن اثني عَشَرَ أَلْفِ مِن كِرِيستَالَات الدَو الروُحِيَة ذَاتُ النَجْمَة الوَاحِدَة ، وَ الَّتِي سَتَكُوُن كَافِيَة لشراءِ مَا يَحْتَاج”. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتَنْشَقَ نَفَسْا مِنْ الهَوَاْء . بالنَظَر إلَي الأُمُوُر ، كَانَت تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة مُكَلِفة للغَايَة ، وَ لَمْ تَكُنْ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ الخِيِميَاء .

و هَكَذَا ، فَإِنَّ قُدْرَتَه الحـَـالِية عَلَيْ تَحَدِي الخِصْم المُتَفَوُق كَانَت عَلَيْ قَدَمْ المُسَاوَاة لـ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بَعْدَ أَنْ إخْتَرَقَ الأَخِيِر إلَي [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحي] ، وَ كَانَ بَعِيِدَاً تَحْتَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) بَعْدَ أَنْ دَخَلَت إلَي [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ الحُصُول عَلَيْ مِيْزَة سَاحِقة مِنْ نَاحِيَة مُسْتَوَي الزِرَاعَة ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله لَمْ تَكُنْ بنَفَسْ قُوَة (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) .

◉ℍ???????◉

كَمَا استَيْقَظَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَاصَلَ السَيْرَ نَحْو مَطْعَم لَا تَنْسَي . كَانَ الوَقْت تقَرِيِباً لتَنَاوُلِ طَعَام الغَدَاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . وَ بَيْنَما كَانَ يَمْشِي فِيْ الشوارع ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بوُضُوُح أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ المُقَاتَليِن حَوْلَه . وَ كَانَت بِطُوُلُه القَارَةُ الشَمَالِيَة لِلُفَافَةِ المَعَجِزُات عَلَيْ وَشَكِ أَنْ تبدا ، وَ الَّتِي مِنْ شَأنِهَا أَنْ تجَذْب بطَبِيِعة الأَمْر المُقَاتَليِن القَادِمين . كَانَ بَعْضهم هُنَاْ للمشَارِكة فِيْ البِطُوُلِة ، فِيْ حِيِن كَانَ البَعْض هُنَاْ لمُشَاهَدَة الإثَارَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا وَصَلَ إلَي المَطْعَم ، رآي مَشْهَدَاً مُثِيِراً للصَدْمَة أَنْ شَخْصاً مـَـا خَلْقِ حُفْرَة كَبِيِرة فِيْ أَحَدُ الجُدْرَان الجَانِبية للمَطْعَم . كَانَ حـَـالِيا قَيْد الإِصْلَاحُ ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ زبون وَاحَدُ دَاخلِ المَطْعَم .

“شوي قو تشـِـــيـِـنْغ ، وَاجِهْنِي!” سُمِعَت صيحة كَبِيِرة مِنْ مكَانْ مـَـا .

عبس وَ سَأَلَ : “ما الذِيْ يَحْدُث هنا؟”

“شوي قو تشـِـــيـِـنْغ ، وَاجِهْنِي!” سُمِعَت صيحة كَبِيِرة مِنْ مكَانْ مـَـا .

“الأنَ فَقَطْ ، كَانَ هُنَاْكَ إثْنَيْن مِنْ مَجَانِيِن القِتَال . وأصِيِبَ وَاحَدُ مِنْهُم وَ تَحَطَمَ جَسَدْه بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، مِمَا أدي إلَي خَلْقِ ثُقْب كَبِيِر فِيْ جِدَاًر المَطْعَم . وَ قَاْلـَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) : “لحُسْنِ الحَظْ ، لَمْ يُصَبْ سِوَي عَدَدُ قَلِيِل مِنْ النَوَدِل ، وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ وَفِيَات” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . وَ بَيْنَما كَانَ يَمْشِي فِيْ الشوارع ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بوُضُوُح أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ المُقَاتَليِن حَوْلَه . وَ كَانَت بِطُوُلُه القَارَةُ الشَمَالِيَة لِلُفَافَةِ المَعَجِزُات عَلَيْ وَشَكِ أَنْ تبدا ، وَ الَّتِي مِنْ شَأنِهَا أَنْ تجَذْب بطَبِيِعة الأَمْر المُقَاتَليِن القَادِمين . كَانَ بَعْضهم هُنَاْ للمشَارِكة فِيْ البِطُوُلِة ، فِيْ حِيِن كَانَ البَعْض هُنَاْ لمُشَاهَدَة الإثَارَة .

غَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “هَل يُمْكِن أنَّ وَاحَدُ مِنْهُم لَدَيْه جَسَدٌ صَغِيِر ، وَ يُمْسِكُ بمَطُرُقة؟”

غَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “هَل يُمْكِن أنَّ وَاحَدُ مِنْهُم لَدَيْه جَسَدٌ صَغِيِر ، وَ يُمْسِكُ بمَطُرُقة؟”

“نعم فِعلاً!” أوْمَأَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، ثُمَ سَأَلَ فِيْ صَدْمَة : “كَيْفَ يَعْلَم السَيدُ الشَـابُ هـَــانْ؟”

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، إلَي أيْنَ أنْتَ ذَاهِب؟” (تشُو وُوُ جِيِوُ)نَادَاهُ بِسُرْعَةٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يجيب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ سُؤَاله ، وإسْتَدَار بدلَا مِنْ ذَلِكَ وغَادَر .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَ بإمكَانَ كُلْ مِنْ كَايُو يي وَ تشُو وو جِيُو أن يشَارِكوا فِيْ بِطُوُلِة إخْتِيَارِ المُعْجِزَات هَذِهِ المَرَة . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت طَمُوُحَتِهِم عَالِيَةً للغَايَة . لَمْ يَرْغَبوا فَقَطْ فِيْ الوُصُول إلَي قَائِمَة التَرتِيِب ، بل أَرَادَوا أيْضَاً أَنْ ينَاضَلُوا مِنْ أجْلِ الحُصُول عَلَيْ مَرْتَبَة عَالِيةِ ، لكنَّ مِنْ نَظَرة الأشْيَاء الأنَ , لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم الكَثِيِر مِنْ الأمَل .

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، إلَي أيْنَ أنْتَ ذَاهِب؟” (تشُو وُوُ جِيِوُ)نَادَاهُ بِسُرْعَةٍ .

عبس وَ سَأَلَ : “ما الذِيْ يَحْدُث هنا؟”

“بطَبِيِعة الحـَـال للعُثُور عَلَيْ هَؤُلَاء الأَوْغَاد الإثْنَيْن وَ مُطَالَبَتِهِم بِالتَعْوِيِضَات!” قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ تَعْبِيِر مُظْلِمٍ .

و إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب قَلَقْه مِنْ أَنْ يُفْسِدُ الأشْيَاء مِنْ خِلَال الَحَمَاس المُفْرِط ، فَإِنَّ زِرَاْعَة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ رُبَمَا تَكُوُن أعْلَيَ .

“السَيِدُ هـَــانْ الشَاْب ، هَذَان هما مصنفين فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ كِلَاهُمَا فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . وَاحَدُ فِيْ المَرْتَبَة العِشْرِيِن ، فِيْ حِيِن إِنَّ الأخَرُ هـُــوَ فِيْ المَرْتَبَة الحَادِيَة وَ الـعِشْرِيِن!” قَاْلـَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بِصَوْتٍ يَرْتَجِف . لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ مِنْ قَبِلَ ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سمَعَ نقاشات المَارَةِ فِيْ وَقْت لَاحِق ، اكْتَشِف أَنْ هذين المَجْنُوُنَيْنِ كَانَ لهما بالفِعْل خَلْفِيَات رَائِعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا إِنَّ الوَقْت لبِطُوُلِة إخْتِيَارِ المُعْجِزَات أصْبَحَت أقُرْبَ ، وَ الـمَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الشَخْصيات مِنْ خَلْفِيَات مُخْتَلِفه بَدَأت تظَهَرَ .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يُدِيِر حَتَي رَأْسه وَ قَاْلَ : “مَاذَا فِيْ ذَلِكَ ؟ سَأعْطَيهم سَحْقَاً أوَلَا ، ثُمَ أسْحَبُهُم إلَي العَمَل لِمُدَة شَهْر!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجيب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ سُؤَاله ، وإسْتَدَار بدلَا مِنْ ذَلِكَ وغَادَر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا إِنَّ الوَقْت لبِطُوُلِة إخْتِيَارِ المُعْجِزَات أصْبَحَت أقُرْبَ ، وَ الـمَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الشَخْصيات مِنْ خَلْفِيَات مُخْتَلِفه بَدَأت تظَهَرَ .

ترجمة

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، إلَي أيْنَ أنْتَ ذَاهِب؟” (تشُو وُوُ جِيِوُ)نَادَاهُ بِسُرْعَةٍ .

ℍ???????

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا وَصَلَ إلَي المَطْعَم ، رآي مَشْهَدَاً مُثِيِراً للصَدْمَة أَنْ شَخْصاً مـَـا خَلْقِ حُفْرَة كَبِيِرة فِيْ أَحَدُ الجُدْرَان الجَانِبية للمَطْعَم . كَانَ حـَـالِيا قَيْد الإِصْلَاحُ ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ زبون وَاحَدُ دَاخلِ المَطْعَم .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط