سحابة الغبار (2)
الفصل 211 : سحابة الغبار (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام! …
“لا تكن راضيًا واعمل بجد ، فالتأمل هو مجرد الأساسيات. وسوف تحتاج أيضًا إلى دراسة الطول الكامل لتقنيات القتال أيضًا.” نصح لين شنغ. “وبمجرد أن يصبح جسمك أقوى ، سأعلمك بعض تقنيات القتال الحقيقية.”
“نعم سيدي.” حنى أدولف رأسه بكل احترام.
“تأمل.” قال لين شنغ بشكل قاطع: “سوف تتألق القوة المتراكمة عندما تكون في أمس الحاجة إليها”.
“تعالي” قال لها.
“نعم.”
قراءة ممتعة …
“نعم.”
جلس الاثنان داخل الخيمة حيث بدا وكأنهما يغلقان أعينهما للراحة. لكن في الواقع ، كلاهما كانا يتأملان في أشين- سيل الخاص بهما. لكن لين شنغ ، من ناحية أخرى ، لم يكن يتأمل ، بل كان يتحكم في خديولا للتحضير لخلاص اللورد الفولاذي.
كان اللورد الفولاذي الحالي ، بعد أن أكل جزءًا كبيرًا من جسد خديولا ، قد كون علاقة قوية جدًا معه. وحتى من بعيد ، لا يزال بإمكان لين شنغ إرسال أوامر قصيرة من خلال التأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلَّ فالجاريا في القبو. لم تكن الأم تتحرك كما لو كانت نائمة لأنها حافظت على وضعية العناق. ويمكنه أن يعرف من لمحة أنها كانت جثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت …”
في حين أن إرسال الأوامر من شأنه أن يستهلك الكثير من قوته العقلية ، مع محتواها المحدود للغاية ، إلا أنه كان مرغوبًا أكثر بكثير مقارنة بالفقدان التام للاتصال.
وهذه المرة ، كانوا جزءًا من الفريق الرسمي وحصلوا على تعاون كامل نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصرف النظر عن النخبتين ، تم ترتيب بقية الجنود للتعاون مع قوات شيرمانتون الخاصة لاكتساح منطقة أوسع للعناقيد السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي.” حنى أدولف رأسه بكل احترام.
وهذه المرة ، كانوا جزءًا من الفريق الرسمي وحصلوا على تعاون كامل نتيجة لذلك.
وهذه المرة ، كانوا جزءًا من الفريق الرسمي وحصلوا على تعاون كامل نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظر بشكل صحيح.” ربت على كتف أدولف ، الذي كان الآن متأملًا في التفكير ، عندها غادر الخيمة وشق طريقه إلى أسفل التل.
“هذه هي القرية الثالثة”.
سار اللورد الفولاذي ببطء داخل المدينة المدمرة ، وفي كل مكان حوله كانت الجدران المكسورة والأطلال التي غمرها الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه هي القرية الثالثة”.
استمر إسحاق ، المرشد السياحي ، في شرب الماء ، وكان يشعر بالفضول لمعرفة كيف لم يكن اللورد الفولاذي بحاجة للشرب.
“هذه هي القرية الثالثة”.
عادة ما يكون هذا الوضع نادرًا ، لكنه لا يزال طبيعيًا. هذا المكان على هذا النحو ، إذا لم تأت لفترة من الوقت ، فسيتم التخلي عن العديد من المستوطنات. قال وهو يضع الزجاجة حوله “هناك الكثير من قطاع الطرق حوله”.
الفصل 211 : سحابة الغبار (2)
“هناك شخص ما!” توقف اللورد الفولاذي فجأة وهو يلقي عينيه الحادة نحو الأنقاض على يمينه.
الفصل 211 : سحابة الغبار (2)
كانت ساحة كوخ لمُزارع صغير. كان الجدار نصف مدمر بالفعل ، بينما يكافح النصف الآخر لإبقاء الهيكل قائمًا.
قراءة ممتعة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المنزل خالياً ، ومن الثغرات الموجودة في الجدار المنهار ، لم يكن هناك أحد على مرمى البصر باستثناء بعض الجثث المحترقة.
عادة ما يكون هذا الوضع نادرًا ، لكنه لا يزال طبيعيًا. هذا المكان على هذا النحو ، إذا لم تأت لفترة من الوقت ، فسيتم التخلي عن العديد من المستوطنات. قال وهو يضع الزجاجة حوله “هناك الكثير من قطاع الطرق حوله”.
كان ذراعها الأيمن مكسورًا ، ولم يكن بإمكانها سوى استخدام ذراعها اليسرى بينما كانت تكافح من أجل الخروج.
“هناك شخص ما؟!” أُصيب إسحاق بالصدمة عندما انحنى بسرعة وركض نحو جدار مكسور.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
تجاهله اللورد الفولاذي وحدق في الفتاة الصغيرة.
لقد أراد أن يسحب اللورد الفولاذي ، لكنه لم يستطع تحريكه ولو شبر واحد.
“هناك شخص ما!” توقف اللورد الفولاذي فجأة وهو يلقي عينيه الحادة نحو الأنقاض على يمينه.
استدار اللورد الفولاذي ببساطة ، واتخذ خطوات كبيرة نحو المنزل الترابي ، دون الخوف من أي تهديدات محتملة.
“تعالي” قال لها.
“أوه! أنت…!” نادى إسحاق عليه ، ولكن قبل أن يدرك ذلك ، شَقَّ اللورد الفولاذي طريقه بالفعل أمام المنزل الترابي حيث قام فجأة بالدوس بقوة على الأرض.
وللأسف ، بصرف النظر عن الكتب الموجودة في الغرفة تحت الأرض ، لم يكن الأمر سوى أسلحة ودروع عبر الجماعة بأكملها. ومع ذلك ، لم تكن هذه الأسلحة والدروع أفضل بكثير من هؤلاء الجنود المدرعين من نخبة الدم.
بام! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتد طوق حديدي فجأة ، وأمسك اللورد الفولاذي الطوق بساقه وسحبه إلى أعلى.
“هناك شخص ما!” توقف اللورد الفولاذي فجأة وهو يلقي عينيه الحادة نحو الأنقاض على يمينه.
“أوه! أنت…!” نادى إسحاق عليه ، ولكن قبل أن يدرك ذلك ، شَقَّ اللورد الفولاذي طريقه بالفعل أمام المنزل الترابي حيث قام فجأة بالدوس بقوة على الأرض.
ومع صرير لاحق، تم سحب لوح خشبي سميك إلى جانب الطوق ، وكشف عن قبو مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أسأل ، ما هم الأربعة؟” سأل أدولف بوقار.
فالجريا نظر الى الأسفل. لقد كان مجرد قبو صغير مساحته أربعة أمتار مربعة ، وفيه كانت فتاة ذات شعر ذهبي وتوأم من الذيول ملتوية بالداخل. كانت الفتاة ملتفة في أحضان والدتها ونظرت بخوف في عينيها إلى اللورد الفولاذي الذي يقف في الخارج.
استدار اللورد الفولاذي ببساطة ، واتخذ خطوات كبيرة نحو المنزل الترابي ، دون الخوف من أي تهديدات محتملة.
“هذه هي القرية الثالثة”.
فالجاريا صمت لبرهة قبل أن يبتعد. فجأة ، جاءه أمر من لين شنغ من بعيد ، وتوقف عن الحركة.
كان اللورد الفولاذي الحالي ، بعد أن أكل جزءًا كبيرًا من جسد خديولا ، قد كون علاقة قوية جدًا معه. وحتى من بعيد ، لا يزال بإمكان لين شنغ إرسال أوامر قصيرة من خلال التأمل.
“فهمت …”
لقد أراد أن يسحب اللورد الفولاذي ، لكنه لم يستطع تحريكه ولو شبر واحد.
عاد إلى مدخل القبو.
استمر إسحاق ، المرشد السياحي ، في شرب الماء ، وكان يشعر بالفضول لمعرفة كيف لم يكن اللورد الفولاذي بحاجة للشرب.
بدون أن تنبس ببنت شفة خرجت الفتاة من حضن والدتها وخرجت من القبو بينما كانت تقف صامتة بجانب فالجريا.
“تعالي” قال لها.
كان ذراعها الأيمن مكسورًا ، ولم يكن بإمكانها سوى استخدام ذراعها اليسرى بينما كانت تكافح من أجل الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لين شنغ عينيه ببطء وهو يسحب وعيه من اللورد الفولاذي.
بدون أن تنبس ببنت شفة خرجت الفتاة من حضن والدتها وخرجت من القبو بينما كانت تقف صامتة بجانب فالجريا.
كانت ساحة كوخ لمُزارع صغير. كان الجدار نصف مدمر بالفعل ، بينما يكافح النصف الآخر لإبقاء الهيكل قائمًا.
عادة ما يكون هذا الوضع نادرًا ، لكنه لا يزال طبيعيًا. هذا المكان على هذا النحو ، إذا لم تأت لفترة من الوقت ، فسيتم التخلي عن العديد من المستوطنات. قال وهو يضع الزجاجة حوله “هناك الكثير من قطاع الطرق حوله”.
كان ذراعها الأيمن مكسورًا ، ولم يكن بإمكانها سوى استخدام ذراعها اليسرى بينما كانت تكافح من أجل الخروج.
“مهلاً! انتظرني!” ركض إسحاق وراءه بسرعة بينما كانت الزجاجات الموجودة على حقيبته تتصادم مع بعضها البعض.
تبعه إسحاق خلفه وهو يستدير لينظر إلى الفتاة قبل أن يتنهد وألقى بزجاجة ماء بجانب علبة بسكويت قبل أن يستمر.
أطلَّ فالجاريا في القبو. لم تكن الأم تتحرك كما لو كانت نائمة لأنها حافظت على وضعية العناق. ويمكنه أن يعرف من لمحة أنها كانت جثة.
“هل يمكن أن تتكلمي؟” سأل مرة أخرى.
“هل يمكن أن تتكلمي؟” سأل مرة أخرى.
نظر الرجل العملاق إلى الفتاة الصغيرة ولم يقل أحد شيئًا لفترة من الوقت.
فالجاريا صمت لبرهة قبل أن يبتعد. فجأة ، جاءه أمر من لين شنغ من بعيد ، وتوقف عن الحركة.
استدار اللورد الفولاذي ببساطة ، واتخذ خطوات كبيرة نحو المنزل الترابي ، دون الخوف من أي تهديدات محتملة.
وبعد فترة ، لم يعد بإمكان إسحاق التحمل وخرج بعد التأكد من أن كل شيء آمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها يتيمة حرب. دعها هنا ، ودعنا نذهب. إنَّ تَحَمُّل عبء آخر يُمثل مشكلة ، بالإضافة إلى أنها مشلولة.” همس لفالجاريا.
“لا تكن راضيًا واعمل بجد ، فالتأمل هو مجرد الأساسيات. وسوف تحتاج أيضًا إلى دراسة الطول الكامل لتقنيات القتال أيضًا.” نصح لين شنغ. “وبمجرد أن يصبح جسمك أقوى ، سأعلمك بعض تقنيات القتال الحقيقية.”
تجاهله اللورد الفولاذي وحدق في الفتاة الصغيرة.
“كنت أعرف ذلك … كنت أعرف ذلك …” تذمر إسحاق.
“هل تفهمينى؟”
اومأت برأسها.
اومأت برأسها.
“هل يمكن أن تتكلمي؟” سأل مرة أخرى.
اعترضت الفتاة للحظة قبل أن تفتح فمها. لم يكن هناك لسان ، فقط جرح دموي.
ومع صرير لاحق، تم سحب لوح خشبي سميك إلى جانب الطوق ، وكشف عن قبو مظلم.
الفصل 211 : سحابة الغبار (2)
“تنهد …” حتى إسحاق لم يعد يحتمل رؤية ذلك. “هذه هي الحرب … دعنا نذهب ، وإلا فلن نتمكن من الوصول في الوقت المناسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أعرف ذلك … كنت أعرف ذلك …” تذمر إسحاق.
لم يقل اللورد الفولاذي أي شيء ونظر ببساطة إلى الفتاة الصغيرة في عينيها. تذكر أن ابنه كان يحمل نفس عيون الفتاة الآن قبل مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار اللورد الفولاذي ببطء داخل المدينة المدمرة ، وفي كل مكان حوله كانت الجدران المكسورة والأطلال التي غمرها الانفجار.
عاجز. مشوش. خائف.
الفصل 211 : سحابة الغبار (2)
وبعد فترة ، ابتعد وخرج من القرية.
تجاهله اللورد الفولاذي وحدق في الفتاة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهلاً! انتظرني!” ركض إسحاق وراءه بسرعة بينما كانت الزجاجات الموجودة على حقيبته تتصادم مع بعضها البعض.
وفجأة خطرت له فكرة لحل المشكلة من خلال تضحية اللورد الفولاذي ، وإذا نجح الأمر …
وبعد حوالي خمسمائة متر ، توقف اللورد الفولاذي واستدار لينظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن إرسال الأوامر من شأنه أن يستهلك الكثير من قوته العقلية ، مع محتواها المحدود للغاية ، إلا أنه كان مرغوبًا أكثر بكثير مقارنة بالفقدان التام للاتصال.
وخلفهم ، كانت شخصية صغيرة يبلغ طولها مترًا تقريبًا تكافح من أجل مواكبة ذلك.
“أوه! أنت…!” نادى إسحاق عليه ، ولكن قبل أن يدرك ذلك ، شَقَّ اللورد الفولاذي طريقه بالفعل أمام المنزل الترابي حيث قام فجأة بالدوس بقوة على الأرض.
أما بالنسبة للأسلحة ، فقد جمع حزمة من الفؤوس القصيرة بطول ذراع وحزمها معًا لاستخدامها كمحاور رمي.
“كنت أعرف ذلك … كنت أعرف ذلك …” تذمر إسحاق.
اومأت برأسها.
كان اللورد الفولاذي الحالي ، بعد أن أكل جزءًا كبيرًا من جسد خديولا ، قد كون علاقة قوية جدًا معه. وحتى من بعيد ، لا يزال بإمكان لين شنغ إرسال أوامر قصيرة من خلال التأمل.
تجاهله اللورد الفولاذي ونظر إلى الفتاة ببساطة قبل أن يبتعد ويواصل مسيرته إلى الأمام.
“لدي أربعة مسارات لتختار منها من حيث تقنيات القتال. وبمجرد أن تقرر ، سأعلمك التدريبات الأساسية “.
تبعه إسحاق خلفه وهو يستدير لينظر إلى الفتاة قبل أن يتنهد وألقى بزجاجة ماء بجانب علبة بسكويت قبل أن يستمر.
“هناك شخص ما!” توقف اللورد الفولاذي فجأة وهو يلقي عينيه الحادة نحو الأنقاض على يمينه.
…….
فتح لين شنغ عينيه ببطء وهو يسحب وعيه من اللورد الفولاذي.
“أوه! أنت…!” نادى إسحاق عليه ، ولكن قبل أن يدرك ذلك ، شَقَّ اللورد الفولاذي طريقه بالفعل أمام المنزل الترابي حيث قام فجأة بالدوس بقوة على الأرض.
كان أدولف قد أكمل بالفعل تأمله منذ فترة طويلة وكان يشرب كوبًا من الماء الساخن أثناء استراحته ، وكان وجهه شاحبًا إلى حد ما.
بدون أن تنبس ببنت شفة خرجت الفتاة من حضن والدتها وخرجت من القبو بينما كانت تقف صامتة بجانب فالجريا.
“سيدي ، هل انتهيت؟”
……….
“نعم. لا يزال جسمك ضعيفًا جدًا. التأمل عملية تستهلك الكثير من قوتك لتحويلها إلى قوة مقدسة. بدون جسم قوي ، فإن الإرادة القوية لا طائل من ورائها “. نهض لين شنغ وهو يحرك عضلاته.
“هذه هي القرية الثالثة”.
“أوه! أنت…!” نادى إسحاق عليه ، ولكن قبل أن يدرك ذلك ، شَقَّ اللورد الفولاذي طريقه بالفعل أمام المنزل الترابي حيث قام فجأة بالدوس بقوة على الأرض.
“لدي أربعة مسارات لتختار منها من حيث تقنيات القتال. وبمجرد أن تقرر ، سأعلمك التدريبات الأساسية “.
تبعه إسحاق خلفه وهو يستدير لينظر إلى الفتاة قبل أن يتنهد وألقى بزجاجة ماء بجانب علبة بسكويت قبل أن يستمر.
“هل لي أن أسأل ، ما هم الأربعة؟” سأل أدولف بوقار.
” الكف العاري ، السيف الطويل ، سيف ودرع ، وفأس الحرب.” أدرج لين شنغ بسرعة أنظمة القتال الأربعة الأكثر اكتمالاً التي استوعبها.
“انظر بشكل صحيح.” ربت على كتف أدولف ، الذي كان الآن متأملًا في التفكير ، عندها غادر الخيمة وشق طريقه إلى أسفل التل.
وهذه المرة ، كانوا جزءًا من الفريق الرسمي وحصلوا على تعاون كامل نتيجة لذلك.
وفجأة خطرت له فكرة لحل المشكلة من خلال تضحية اللورد الفولاذي ، وإذا نجح الأمر …
“تعالي” قال لها.
بعد العودة إلى المسكن وتناول العشاء ، شق لين شنغ طريقه إلى الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلفهم ، كانت شخصية صغيرة يبلغ طولها مترًا تقريبًا تكافح من أجل مواكبة ذلك.
لقد كان يقضي الأيام القليلة الماضية في البحث في نقابة المحاربين عن كل أنواع المعلومات والعناصر المفيدة.
استدار اللورد الفولاذي ببساطة ، واتخذ خطوات كبيرة نحو المنزل الترابي ، دون الخوف من أي تهديدات محتملة.
وللأسف ، بصرف النظر عن الكتب الموجودة في الغرفة تحت الأرض ، لم يكن الأمر سوى أسلحة ودروع عبر الجماعة بأكملها. ومع ذلك ، لم تكن هذه الأسلحة والدروع أفضل بكثير من هؤلاء الجنود المدرعين من نخبة الدم.
وبعد حوالي خمسمائة متر ، توقف اللورد الفولاذي واستدار لينظر إلى الوراء.
اختبرها لين شنغ ، وكانت قوية مثل درع حراس القبو. لذلك فقد تخلى عنها تمامًا لأن الدفاع المُقدَم لم يكن أفضل من جسده. بالإضافة إلى أنها كانت ثقيلة ومُثْقِلَة لحركته. فقد شعر أن قدرته القتالية الكاملة ضعفت عندما كان يرتديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام! …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة للأسلحة ، فقد جمع حزمة من الفؤوس القصيرة بطول ذراع وحزمها معًا لاستخدامها كمحاور رمي.
نظر الرجل العملاق إلى الفتاة الصغيرة ولم يقل أحد شيئًا لفترة من الوقت.
ومع عدم اكتمال امتصاصه ، لم يجرؤ على البحث عن أرواح جديدة ولم يكن بإمكانه سوى العودة إلى المعبد الصغير والاستمرار في التأمل. كان بعض التقدم أفضل من لا شيء بعد كل شيء.
بصرف النظر عن النخبتين ، تم ترتيب بقية الجنود للتعاون مع قوات شيرمانتون الخاصة لاكتساح منطقة أوسع للعناقيد السوداء.
*****************
لقد أراد أن يسحب اللورد الفولاذي ، لكنه لم يستطع تحريكه ولو شبر واحد.
قراءة ممتعة …
قراءة ممتعة …
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
