القسوة (3)
الفصل 206 : القسوة (3)
و الآن لديه لين شنغ يدعمه من الخلف. حيثُ خطط لين شنغ لتدريبه ليصبح ساروكس القادم.
“فقط و بسبب ذلك ، يعاملون حياة البشر وكأنها لا شيء ؟!” كان أدولف غضبًا.
……..
“هناك نوع مختلف تمامًا من العدالة مقارنة بمُثُلك؟” ابتسم لين شنغ. لكن عليك أن تضع في اعتبارك أن كل هؤلاء الضباط هم بشر أيضًا. إنهم يعرفون أيضًا الخوف و سيرغبون في تجنب المشاكل بأي ثمن. هذه هي الطبيعة البشرية.
“إذًا هل كنت تعتقد أنهم سيخاطرون بحياتهم و يندفعوا للقتال ضد زيون الأب بهذا الراتب التافه الذي يتقاضونه في الشهر؟ و بماذا يقاتلون؟ إحساسهم بالكرامة والشرف؟ “
سرعان ما غادر أدولف. حيثُ تعهدت أخته شينا ووالده الذي استيقظ مؤخرًا ، كارني ، بتقديم الدعم المادي بمجرد فهمه للعلاقة بين ابنه و المعبد المقدس. و كان هذا أيضًا لدفع ثمن إنقاذ حياتهم. حيثُ كان كارني ، تمامًا مثل ابنه ، لم يفكر مرتين في الإنفاق لأنه سرعان ما خصص جزءًا من ثروته لذلك ، والتي يمكن أن يرى أي شخص بسهولة حجمها الضخم.
لقد فهم أدولف ذلك الآن ، لكنه لا يزال غير قادر على قبوله.
“إذًا هل كنت تعتقد أنهم سيخاطرون بحياتهم و يندفعوا للقتال ضد زيون الأب بهذا الراتب التافه الذي يتقاضونه في الشهر؟ و بماذا يقاتلون؟ إحساسهم بالكرامة والشرف؟ “
“يتكون هذا العالم من القوانين التي وضعها عدد لا يحصى من الأشخاص ذوي القوة. أنت تريد العدالة والإنصاف ، فأنت بحاجة إلى جعلهم يرونك على قدم المساواة “، تابع لين شنغ.
كان كهفًا يشبه القاعدة تحت الأرض حيثُ حفره حراس القبو. و نظرًا لأن قطعة الأرض هذه قد تم شراؤها بالفعل ومنحها إلى لين شنج بعقد إيجار لمائتي عام ، فلم تكن لديه مشكلة في ذلك.
تحول غضب أدولف ببطء إلى إصرار على أن يصبح أقوى. و مُستشعرًا التغيير في سلوك أدولف ، اعتبر لين شنغ أن هدفه الأول قد تحقق.
تحول غضب أدولف ببطء إلى إصرار على أن يصبح أقوى. و مُستشعرًا التغيير في سلوك أدولف ، اعتبر لين شنغ أن هدفه الأول قد تحقق.
كان لأدولف سمات ممتازة مع إرادة قوية يتماشى معها ، بالإضافة إلى أنه كان متفرغًا لتحقيق أهدافه ، مما جعل توافقه مع النور المقدس عالياً للغاية.
ثُمَّ لاحظ لين شنغ رماد الكتب المحترقة عند الزاوية.
و الآن لديه لين شنغ يدعمه من الخلف. حيثُ خطط لين شنغ لتدريبه ليصبح ساروكس القادم.
سرعان ما غادر أدولف. حيثُ تعهدت أخته شينا ووالده الذي استيقظ مؤخرًا ، كارني ، بتقديم الدعم المادي بمجرد فهمه للعلاقة بين ابنه و المعبد المقدس. و كان هذا أيضًا لدفع ثمن إنقاذ حياتهم. حيثُ كان كارني ، تمامًا مثل ابنه ، لم يفكر مرتين في الإنفاق لأنه سرعان ما خصص جزءًا من ثروته لذلك ، والتي يمكن أن يرى أي شخص بسهولة حجمها الضخم.
كانت شيلين تمر باضطراب في ذلك الوقت ، لكن زايلوند ، من ناحية أخرى ، كانت مختلفة. حيثُ كان لديه متسع من الوقت لرعاية نمو أدولف ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العجوز زيون الأب يعرف جيدًا ما ينتظره ، و دون أي استجواب ، بصق كل شيء. و التفاصيل الخاصة عن الدم المُظلم الذي ورثته عائلته ، حيث قدم كل التفاصيل في محاولة لإظهار قيمته والسعي للرحمة.
سرعان ما غادر أدولف. حيثُ تعهدت أخته شينا ووالده الذي استيقظ مؤخرًا ، كارني ، بتقديم الدعم المادي بمجرد فهمه للعلاقة بين ابنه و المعبد المقدس. و كان هذا أيضًا لدفع ثمن إنقاذ حياتهم. حيثُ كان كارني ، تمامًا مثل ابنه ، لم يفكر مرتين في الإنفاق لأنه سرعان ما خصص جزءًا من ثروته لذلك ، والتي يمكن أن يرى أي شخص بسهولة حجمها الضخم.
انتظر لين شنغ للحظة وهو يزفر الهواء القديم في رئتيه قبل أن يلتقط فأسه ويدخل النفق.
و بعد تسوية بعض الأشياء البسيطة ، وغسل دماغ أدولف مرة أخرى ، توجه لين شنغ لزيارة زيون الأب الذي تم أسره.
كان يقف داخل المعبد في مدينة بلاكفيذر ، بين المقاعد على اليسار.
كان الرجل العجوز محبوسًا داخل كهف تحت الأرض داخل التلال.
كان يقف داخل المعبد في مدينة بلاكفيذر ، بين المقاعد على اليسار.
كان كهفًا يشبه القاعدة تحت الأرض حيثُ حفره حراس القبو. و نظرًا لأن قطعة الأرض هذه قد تم شراؤها بالفعل ومنحها إلى لين شنج بعقد إيجار لمائتي عام ، فلم تكن لديه مشكلة في ذلك.
كان العجوز زيون الأب يعرف جيدًا ما ينتظره ، و دون أي استجواب ، بصق كل شيء. و التفاصيل الخاصة عن الدم المُظلم الذي ورثته عائلته ، حيث قدم كل التفاصيل في محاولة لإظهار قيمته والسعي للرحمة.
كان يقف داخل المعبد في مدينة بلاكفيذر ، بين المقاعد على اليسار.
لسوء حظه ، اكتشف لين شنج الخبث بمهارته كشف الشر، وبعد الاستجواب ، والحصول على رقم التعريف الشخصي لبطاقته المصرفية ، قام بإطعام الرجل العجوز إلى خديولا.
إذا كان سيأخذ في الاعتبار قوته ، فإن زيون الأب ، أقوى عضو في عائلة زيون كان مجرد متسامِِ ذو جناحين. شخص من هذا المستوى كان سيشكل تهديدًا للين شنغ في الماضي. لكن في الوقت الحالي، كان الأمر كما حدث الآن.
ثم سحب مقبض الباب للخارج. حيثُ سُمِعَ بعدها سلسلة من الهدير عندما سحب لين شنغ ببطء الرافعة للخارج شيئًا فشيئًا ، وبعد حوالي عشر ثوانٍ ، تم فتح الباب بالكامل وظهر المدخل أمام عيون لين شنغ.
بعد إعداد كل شيء ، وتعليم أشين- سيل لأدولف ، عاد لين شنج إلى المدرسة وترك الباقي لخديولا للتعامل معه.
انتظر لين شنغ للحظة وهو يزفر الهواء القديم في رئتيه قبل أن يلتقط فأسه ويدخل النفق.
……..
لسوء حظه ، اكتشف لين شنج الخبث بمهارته كشف الشر، وبعد الاستجواب ، والحصول على رقم التعريف الشخصي لبطاقته المصرفية ، قام بإطعام الرجل العجوز إلى خديولا.
يحوم سرب من الحشرات حول ضوء الشارع الأصفر الخافت.
ثمَّ قام بالتقليب أكثر لكنه لم يتوقع أن تكون الملاحظات المكتوبة عليه قاتمة للغاية. حيثُ تمَّ تسجيلها في يوميات أو من وجهة نظر الشخص الثالث.
كان ماير واثنين من الضباط الآخرين يقفون معًا بينما كان الثلاثة يدورون حول بركة من السائل الأسود اللزج. لم يقل أحد شيئًا ، لكن وجوههم كانت قاتمة.
“ألم ترَ واحدة من قبل؟ لقد ظهروا في شيرمانتون العام الماضي أيضًا ، لكن حوالي خمس حالات فقط. لكن في هذه الأشهر الستة وحدها لدينا بالفعل عشرة! ” كان وجه ماير متيبسًا.
كانت هذه المنطقة الشمالية من شيرمانتون ، وهي منطقة الحرفيين. منذ أن رفعت زايلوند ككل مكانة الحرفيين ، أصبحت المنطقة واحدة من أكثر المناطق تطوراً في شيرمانتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط دقات الساعة ، فتح لين شنغ عينيه ببطء.
ومع ذلك ، فقد حدثت مثل هذه المشاكل في أكثر المناطق تطوراً داخل المدينة.
عند شق طريقه مباشرة نحو العرش ، نظر لين شنغ لأسفل إلى الباب المسحور المكشوف المؤدي إلى تحت الأرض.
“بعد ذلك الإفراز ، ستخرج تلك الكتل السوداء. و يكاد يكون ذلك فوق قدرتنا على احتوائه. نحن بحاجة إلى إبلاغ من في الأعلى”. تحدث ماير أولاً.
“التروية ، السائل الأسود ، المد الأسود ، الضباب. مع اقتراب النهاية ، لم يكن لدينا أي طريقة للهرب”.
قال رجل يرتدي قبعة مستديرة ومعطف رمادي ، و ما زال صوته مصدومًا: “أعتقد أن ذلك السائل الأسود… يمكنه ببساطة أن يمتص كائنًا حيًا فيه حتى يختفي…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رجل يرتدي قبعة مستديرة ومعطف رمادي ، و ما زال صوته مصدومًا: “أعتقد أن ذلك السائل الأسود… يمكنه ببساطة أن يمتص كائنًا حيًا فيه حتى يختفي…”.
التقط حصاة صغيرة وألقى بها على سائل أسود. سقطت الحصاة ببساطة في السائل قبل أن تختفي تمامًا.
كان يقف داخل المعبد في مدينة بلاكفيذر ، بين المقاعد على اليسار.
“قد تبدو وكأنها كرة من مادة لزجة سوداء ، لكنها على الأرجح أشبه بثقب أسود خطير.” قدم رجل آخر تحليله بسرعة. “هل هذا هو العنقود الأسود المتبجح؟”
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“ألم ترَ واحدة من قبل؟ لقد ظهروا في شيرمانتون العام الماضي أيضًا ، لكن حوالي خمس حالات فقط. لكن في هذه الأشهر الستة وحدها لدينا بالفعل عشرة! ” كان وجه ماير متيبسًا.
صعد لين شنغ عبر البوابة المعدنية للنقابة ودار حول الحفرة التي خَلَّفَهَا اللورد الحديدي خلفه وهو يدخل الباب الرئيسي.
“بالإضافة إلى ذلك الإفراز… هناك الكثير من المتاعب تَكثُر مؤخرًا.” هو تمتم.
سرعان ما غادر أدولف. حيثُ تعهدت أخته شينا ووالده الذي استيقظ مؤخرًا ، كارني ، بتقديم الدعم المادي بمجرد فهمه للعلاقة بين ابنه و المعبد المقدس. و كان هذا أيضًا لدفع ثمن إنقاذ حياتهم. حيثُ كان كارني ، تمامًا مثل ابنه ، لم يفكر مرتين في الإنفاق لأنه سرعان ما خصص جزءًا من ثروته لذلك ، والتي يمكن أن يرى أي شخص بسهولة حجمها الضخم.
همسة…
“إذًا هل كنت تعتقد أنهم سيخاطرون بحياتهم و يندفعوا للقتال ضد زيون الأب بهذا الراتب التافه الذي يتقاضونه في الشهر؟ و بماذا يقاتلون؟ إحساسهم بالكرامة والشرف؟ “
في تلك اللحظة ، أصدرت اللزوجة السوداء على الأرض صريرًا واختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العجوز زيون الأب يعرف جيدًا ما ينتظره ، و دون أي استجواب ، بصق كل شيء. و التفاصيل الخاصة عن الدم المُظلم الذي ورثته عائلته ، حيث قدم كل التفاصيل في محاولة لإظهار قيمته والسعي للرحمة.
“حسنًا ، دعنا نذهب.” تنفس ماير الصعداء وهو يستدير ويغادر.
كانت مكتبة تحتوي على أكوام فوق أكوام من المجلدات المُصْفَرَّة ، وبالمقارنة بالأماكن الأخرى ، فقد وُضعت المجلدات ببساطة على الأرض دون أي رفوف أو أرفف في الأفق.
……..
“نأمل أن يكون هناك بعض المعرفة المفيدة هناك …”
تيك توك ، تيك توك …
كانت مكتبة تحتوي على أكوام فوق أكوام من المجلدات المُصْفَرَّة ، وبالمقارنة بالأماكن الأخرى ، فقد وُضعت المجلدات ببساطة على الأرض دون أي رفوف أو أرفف في الأفق.
وسط دقات الساعة ، فتح لين شنغ عينيه ببطء.
كان يقف داخل المعبد في مدينة بلاكفيذر ، بين المقاعد على اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط دقات الساعة ، فتح لين شنغ عينيه ببطء.
داخل المعبد المقدس الصغير ، كانت القوة المقدسة تُشِّعُ و تُعطي هالة مألوفة ولطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****************
نهض لين شنغ وخرج من المقاعد وهو يفتح الباب الرئيسي.
“يتكون هذا العالم من القوانين التي وضعها عدد لا يحصى من الأشخاص ذوي القوة. أنت تريد العدالة والإنصاف ، فأنت بحاجة إلى جعلهم يرونك على قدم المساواة “، تابع لين شنغ.
و عندما خرج من الفناء ، شق طريقه سريعًا إلى نقابة المحاربين مرة أخرى.
ومع ذلك ، فقد حدثت مثل هذه المشاكل في أكثر المناطق تطوراً داخل المدينة.
لا يزال الهيكل الذي يشبه رأس الثور الخاص بنقابة المحاربين شامخًا وفخورًا هناك.
“فقط و بسبب ذلك ، يعاملون حياة البشر وكأنها لا شيء ؟!” كان أدولف غضبًا.
هَدَّأَ لين شنغ نفسه عندما التقط فأسه وصعد إلى عرش اللورد الحديدي. ( هكذا سأكتبه من الآن)
“بعد ذلك الإفراز ، ستخرج تلك الكتل السوداء. و يكاد يكون ذلك فوق قدرتنا على احتوائه. نحن بحاجة إلى إبلاغ من في الأعلى”. تحدث ماير أولاً.
لقد كان هنا للبحث عن الغنائم. لقد جاب بالفعل المنطقة الخارجية حول مبنى النقابة ، وبصرف النظر عن بعض الدروع والأسلحة ، لم يجد شيئًا.
……..
و الآن ، بقيت المنطقة الأساسية فقط ، وكان هذا المبنى الذي يشبه رأس الثور هو المدخل إلى المنطقة الأساسية ، من خلال باب مسحور أسفل العرش.
انتظر لين شنغ للحظة وهو يزفر الهواء القديم في رئتيه قبل أن يلتقط فأسه ويدخل النفق.
حيثُ كان هذا الباب المسحور هو المفتاح لربط المنطقة الخارجية بالمنطقة الداخلية.
قراءة ممتعة …
وجد لين شنغ ذلك في المرة الأخيرة ، ولكن نظرًا لافتقاره إلى الوقت ، لم يتمكن من إلقاء نظرة. لذلك خطط اليوم للذهاب للتحقق من الأمور.
……..
“نأمل أن يكون هناك بعض المعرفة المفيدة هناك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العجوز زيون الأب يعرف جيدًا ما ينتظره ، و دون أي استجواب ، بصق كل شيء. و التفاصيل الخاصة عن الدم المُظلم الذي ورثته عائلته ، حيث قدم كل التفاصيل في محاولة لإظهار قيمته والسعي للرحمة.
صعد لين شنغ عبر البوابة المعدنية للنقابة ودار حول الحفرة التي خَلَّفَهَا اللورد الحديدي خلفه وهو يدخل الباب الرئيسي.
داخل المعبد المقدس الصغير ، كانت القوة المقدسة تُشِّعُ و تُعطي هالة مألوفة ولطيفة.
عند شق طريقه مباشرة نحو العرش ، نظر لين شنغ لأسفل إلى الباب المسحور المكشوف المؤدي إلى تحت الأرض.
كان كهفًا يشبه القاعدة تحت الأرض حيثُ حفره حراس القبو. و نظرًا لأن قطعة الأرض هذه قد تم شراؤها بالفعل ومنحها إلى لين شنج بعقد إيجار لمائتي عام ، فلم تكن لديه مشكلة في ذلك.
ثم سحب مقبض الباب للخارج. حيثُ سُمِعَ بعدها سلسلة من الهدير عندما سحب لين شنغ ببطء الرافعة للخارج شيئًا فشيئًا ، وبعد حوالي عشر ثوانٍ ، تم فتح الباب بالكامل وظهر المدخل أمام عيون لين شنغ.
و الآن ، بقيت المنطقة الأساسية فقط ، وكان هذا المبنى الذي يشبه رأس الثور هو المدخل إلى المنطقة الأساسية ، من خلال باب مسحور أسفل العرش.
و تحت الباب كانت هناك صفوف من سلالم جرانيتية نظيفة تمتد على طول الطريق تحت الأرض.
حيثُ كان هذا الباب المسحور هو المفتاح لربط المنطقة الخارجية بالمنطقة الداخلية.
انتظر لين شنغ للحظة وهو يزفر الهواء القديم في رئتيه قبل أن يلتقط فأسه ويدخل النفق.
حيثُ كان هذا الباب المسحور هو المفتاح لربط المنطقة الخارجية بالمنطقة الداخلية.
وبينما كان يتبع الدرج لأسفل ، بعد بضع دقائق ، سطع بصره عندما دخل غرفة بحجم ملعب كرة السلة.
“إذًا هل كنت تعتقد أنهم سيخاطرون بحياتهم و يندفعوا للقتال ضد زيون الأب بهذا الراتب التافه الذي يتقاضونه في الشهر؟ و بماذا يقاتلون؟ إحساسهم بالكرامة والشرف؟ “
كانت مكتبة تحتوي على أكوام فوق أكوام من المجلدات المُصْفَرَّة ، وبالمقارنة بالأماكن الأخرى ، فقد وُضعت المجلدات ببساطة على الأرض دون أي رفوف أو أرفف في الأفق.
كان يقف داخل المعبد في مدينة بلاكفيذر ، بين المقاعد على اليسار.
ثُمَّ لاحظ لين شنغ رماد الكتب المحترقة عند الزاوية.
“هناك نوع مختلف تمامًا من العدالة مقارنة بمُثُلك؟” ابتسم لين شنغ. لكن عليك أن تضع في اعتبارك أن كل هؤلاء الضباط هم بشر أيضًا. إنهم يعرفون أيضًا الخوف و سيرغبون في تجنب المشاكل بأي ثمن. هذه هي الطبيعة البشرية.
التقط لين شنغ ببساطة كتابًا من الأرض و قام مفتوحًا. نُقِشت هذه الكلمات على الصفحة الصفراء: [حتى قبل الكارثة ، كانت إرادتنا في القتال أبدية].
التقط حصاة صغيرة وألقى بها على سائل أسود. سقطت الحصاة ببساطة في السائل قبل أن تختفي تمامًا.
ثمَّ قام بالتقليب أكثر لكنه لم يتوقع أن تكون الملاحظات المكتوبة عليه قاتمة للغاية. حيثُ تمَّ تسجيلها في يوميات أو من وجهة نظر الشخص الثالث.
تيك توك ، تيك توك …
“التروية ، السائل الأسود ، المد الأسود ، الضباب. مع اقتراب النهاية ، لم يكن لدينا أي طريقة للهرب”.
“نأمل أن يكون هناك بعض المعرفة المفيدة هناك …”
“بدأت الحدود بين الأحياء والأموات تتلاشى حيث تم تفكيك القوانين التي تحكم النور و الظلام. انهارت كل القوانين والنُّظُم كما حصد الموت الأرض مثل الحبوب المحصودة ، وسقط الكثير منها في وقتِِ واحد”.
عند شق طريقه مباشرة نحو العرش ، نظر لين شنغ لأسفل إلى الباب المسحور المكشوف المؤدي إلى تحت الأرض.
“ابحث عن العقدة … اعثر على العقدة … ابحث عن عقدة الخراب في العالم … دمرها ، هذه هي الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة …”
“بدأت الحدود بين الأحياء والأموات تتلاشى حيث تم تفكيك القوانين التي تحكم النور و الظلام. انهارت كل القوانين والنُّظُم كما حصد الموت الأرض مثل الحبوب المحصودة ، وسقط الكثير منها في وقتِِ واحد”.
****************
……..
قراءة ممتعة …
كانت هذه المنطقة الشمالية من شيرمانتون ، وهي منطقة الحرفيين. منذ أن رفعت زايلوند ككل مكانة الحرفيين ، أصبحت المنطقة واحدة من أكثر المناطق تطوراً في شيرمانتون.
تمت الترجمة بواسطة / [ZABUZA]
“ابحث عن العقدة … اعثر على العقدة … ابحث عن عقدة الخراب في العالم … دمرها ، هذه هي الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة …”
……..
بعد إعداد كل شيء ، وتعليم أشين- سيل لأدولف ، عاد لين شنج إلى المدرسة وترك الباقي لخديولا للتعامل معه.
انتظر لين شنغ للحظة وهو يزفر الهواء القديم في رئتيه قبل أن يلتقط فأسه ويدخل النفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات