أزمة مفاجئة

لكن هذا الشعور بالخطر لم يختفي.
الكتاب الأول – الفصل 134
استيقظ كلاود هوك ونبض قلبه مثل الطبلة في صدره. أصابته صدمة كهربائية كما لو أن شخصًا قد وخز إبرة في مؤخرة رأسه. حتى قبل أن تفتح عينيه تحرك جسده. ومض المعدن وظهر مسدسه في يده وأشار إلى زاوية مظلمة.
غادر كلاود هوك الحانة الصغيرة وسار حول البؤرة الاستيطانية.
هزت آشا رأسها بشكل قاطع “قال السيد كوبيرتوث إن حنق الإليسيين لا ينزل إلا على الكفرة ، قد نكون قاحلين متواضعين ، لكن طالما أننا نحتفظ بالإيمان بالآلهة في قلوبنا ، نصلي يومًا بعد يوم وجيلًا بعد جيل ، فإن إيماننا يومًا ما سيطهرنا من خطايانا ، عندما يحين ذلك الوقت سيظهر أهل المدينة المقدسة ويقبلوننا “.
رأى كلاود هوك المنارة من بعيد. كان هذا ما جذبه إلى هنا. عندما دخل إلى المنارة وجد كشكًا في قاعدة المنارة ، وتناوب العديد من الحجاج العواجيز حوله. انحنوا وأيديهم مضغوطة معًا وتمتموا أثناء الصلاة.
ربما بدا كوبيرتوث فظًا وغير مهذب ، لكنه كان رجلاً جيدًا حقًا.
سأل كلود هوك بصوت عالٍ “ماذا يفعلون؟“
على الرغم من أن هذا كان مغريًا ، إلا أن كلاود هوك لم يهتم . كان يستعد للنوم عندما سمع حفيف الملابس من الخلف.
تبعت آشا كلاود هوك من الحانة وما زالت تحمل الزجاجة الكبيرة بين ذراعيها. أجابته باحترام “يؤمن السيد كوبيرتوث أن على كل شخص أن يؤمن بقلبه ، الحياة صعبة هنا ، لكن الإيمان يمكن أن يجلب لنا الفرح ، هذا النصب من المدينة المقدسة وقد تم إحضاره هنا حتى نصلي ، إنه يمثل إيماننا واحترامنا بالآلهة “.
على الرغم من أن هذا كان مغريًا ، إلا أن كلاود هوك لم يهتم . كان يستعد للنوم عندما سمع حفيف الملابس من الخلف.
ربما بدا كوبيرتوث فظًا وغير مهذب ، لكنه كان رجلاً جيدًا حقًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ربما هذا ما جعل هذا المكان مختلفًا عن جميع المستوطنات الأخرى. كانت نقطة المنارة مكانًا ضعيفًا ، لكن مواطنيها اشتاقوا لنقاء الأراضي الإليسية. بالطبع علموا أن أياً منهم لن يصل إلى هناك ، لكن هذه المعرفة لم تعيق إعجابهم وعبادتهم للمثل الأعلى الذي تمثله الأراضي الإليسية.
ملأ هذا كلاود هوك بالأمل. يجب أن يكون قريبًا من هدفه.
تحدث كلاود هوك إلى الفتاة الصغيرة “هل تؤمنين بالآلهة؟“
لسوء الحظ ولدت في الأراضي القاحلة ، ومنذ اللحظة التي ولدت فيها آشا مصيرها هو أن تختبر كل شرور العالم. كان مصير النساء هنا قاتمًا ، حتى أن آشا رفضت حياة فتاة خادمة.
“أنا أؤمن!” أومأت برأسها ” أخبرنا السيد كوبيرتوث أنه إذا لم تأت الآلهة ، لكانت الشياطين ستدمر البشرية كلها ، أنقذت الآلهة عالمنا وأسست المدن المقدسة ، السيد كوبيرتوث رجل طيب ، إنه لمن العار أني لن أقابل المزيد من الإليسيين “.
لم يكن كلاود هوك مفتونًا بالمكان ، ليس كما لو كان من قبل. لقد جردته شهور في البرية من سذاجته وكان يعلم أن الخطر يكمن في كل زاوية غير مألوف. لقد أصبح من المعتاد بالنسبة له أن ينظر حوله أينما كان ينوي وضع رأسه طوال الليل. أين أماكن الاختباء الجيدة ، وأين يمكن أن يفقد الملاحقين ، إذا تغيرت الأمور فجأة أين طرق الهروب … كانت هذه أشياء مهمة يجب معرفتها.
تنهد كلاود هوك “ربما يكون ذلك أفضل ، ليس كل الإليسيين مثل كوبيرتوث ، بقدر ما أستطيع أن أقول إنهم لا يعتبرون القفار بشر ، ربما يكون من الأفضل إذا لم تقابلي المزيد منهم “.
لم يكن كلاود هوك مفتونًا بالمكان ، ليس كما لو كان من قبل. لقد جردته شهور في البرية من سذاجته وكان يعلم أن الخطر يكمن في كل زاوية غير مألوف. لقد أصبح من المعتاد بالنسبة له أن ينظر حوله أينما كان ينوي وضع رأسه طوال الليل. أين أماكن الاختباء الجيدة ، وأين يمكن أن يفقد الملاحقين ، إذا تغيرت الأمور فجأة أين طرق الهروب … كانت هذه أشياء مهمة يجب معرفتها.
هزت آشا رأسها بشكل قاطع “قال السيد كوبيرتوث إن حنق الإليسيين لا ينزل إلا على الكفرة ، قد نكون قاحلين متواضعين ، لكن طالما أننا نحتفظ بالإيمان بالآلهة في قلوبنا ، نصلي يومًا بعد يوم وجيلًا بعد جيل ، فإن إيماننا يومًا ما سيطهرنا من خطايانا ، عندما يحين ذلك الوقت سيظهر أهل المدينة المقدسة ويقبلوننا “.
هزت آشا رأسها بشكل قاطع “قال السيد كوبيرتوث إن حنق الإليسيين لا ينزل إلا على الكفرة ، قد نكون قاحلين متواضعين ، لكن طالما أننا نحتفظ بالإيمان بالآلهة في قلوبنا ، نصلي يومًا بعد يوم وجيلًا بعد جيل ، فإن إيماننا يومًا ما سيطهرنا من خطايانا ، عندما يحين ذلك الوقت سيظهر أهل المدينة المقدسة ويقبلوننا “.
ما الخطيئة الكامنة التي ارتكبها سكان القفر؟ لم يكن لدى كلاود هوك أي حب لهذه الأرض القاحلة ، لكنه لم يعتقد أن شعبها قد ولدوا أشراراً أو ملتويين أو قذرين. إذا نشأ طفل من المدينة المقدسة في الأراضي القاحلة ، فلن يغير تراثهم النبيل شيئًا. سيكونون مثل أي شخص آخر! لكن كراهية آشا الذاتية كانت متأصلة بعمق. كان هذا هو أتعس شيء بالنسبة لمعظم القفر.
عامل كوبيرتوث آشا مثل ابنة. أي نوع من الوالدين أراد أن يرى طفلتهم تصبح عاهرةة؟ للأسف بعد أن فقد ساقه لم يكن المحارب الذي اعتاد أن يكون. كان يكبر ، ولم يعد بإمكانه الاعتناء بهذه الفتاة الصغيرة الغالية. إذا استطاع أن ينتهز هذه الفرصة ليضعها في رعاية كلاود هوك ، فهذا من أجل الأفضل ، حتى لو كانت مجرد خادمة له. طالما كانت آمنة ولديها بطن ممتلئة ، فسيكون سعيدًا.
مع وجود منفى يعيش هنا ، ربما كانت لايتهاوس بوينت على هوامش الأراضي القاحلة. لا يبدو أنهم اضطروا للتعامل مع موجات من الوحوش أو عصابات الكناسين المتنقلين. لم يكن هناك الكثير من الناس هنا ممن سيكونون أقوياء بما يكفي للرد إذا قابلوا ذلك ، لأن معظمهم مسنين وعجزة. بدلاً من علامات القتال ، كان هناك المزيد من آثار النفوذ الإليسي.
لكن هذا الشعور بالخطر لم يختفي.
ملأ هذا كلاود هوك بالأمل. يجب أن يكون قريبًا من هدفه.
لم يكن كلاود هوك مفتونًا بالمكان ، ليس كما لو كان من قبل. لقد جردته شهور في البرية من سذاجته وكان يعلم أن الخطر يكمن في كل زاوية غير مألوف. لقد أصبح من المعتاد بالنسبة له أن ينظر حوله أينما كان ينوي وضع رأسه طوال الليل. أين أماكن الاختباء الجيدة ، وأين يمكن أن يفقد الملاحقين ، إذا تغيرت الأمور فجأة أين طرق الهروب … كانت هذه أشياء مهمة يجب معرفتها.
كان الجزء الشمالي من المستوطنة عبارة عن مجموعة من الآثار القديمة. ربما تكون مئات الأبراج المنهارة من أسطول من السفن المدمرة التي خلقت ساحة خردة مترامية الأطراف زحف إليها سكان لايتهاوس بوينت للحصول على الإمدادات. جاءت معظم مواد البؤرة الاستيطانية من هناك ، وبهذه الطريقة يكسبون رزقهم.
لم يكن كلاود هوك مفتونًا بالمكان ، ليس كما لو كان من قبل. لقد جردته شهور في البرية من سذاجته وكان يعلم أن الخطر يكمن في كل زاوية غير مألوف. لقد أصبح من المعتاد بالنسبة له أن ينظر حوله أينما كان ينوي وضع رأسه طوال الليل. أين أماكن الاختباء الجيدة ، وأين يمكن أن يفقد الملاحقين ، إذا تغيرت الأمور فجأة أين طرق الهروب … كانت هذه أشياء مهمة يجب معرفتها.
لم يكن كلاود هوك مفتونًا بالمكان ، ليس كما لو كان من قبل. لقد جردته شهور في البرية من سذاجته وكان يعلم أن الخطر يكمن في كل زاوية غير مألوف. لقد أصبح من المعتاد بالنسبة له أن ينظر حوله أينما كان ينوي وضع رأسه طوال الليل. أين أماكن الاختباء الجيدة ، وأين يمكن أن يفقد الملاحقين ، إذا تغيرت الأمور فجأة أين طرق الهروب … كانت هذه أشياء مهمة يجب معرفتها.
هذا هو أمل كوبيرتوث عندما أرسل آشا معه. عرفت الفتاة ذلك أيضًا ، وكانت مهتمة به في اللحظة التي رأته فيها. سواء كانت للبؤرة الاستيطانية أو لنفسها فقط ، تمنت أن يكون مهتمًا بالبقاء.
في النهاية وصلوا إلى غرفته ودفعت آشا الباب. كانت ضيافة كوبيرتوث معروضة ، لأن الغرفة نظيفة ولديها مصدر مياه خاص بها. كان بإمكانه الاستحمام لمدة ثلاث دقائق ، والتي تعد رفاهية نادرة في الأراضي القاحلة.
مع وجود منفى يعيش هنا ، ربما كانت لايتهاوس بوينت على هوامش الأراضي القاحلة. لا يبدو أنهم اضطروا للتعامل مع موجات من الوحوش أو عصابات الكناسين المتنقلين. لم يكن هناك الكثير من الناس هنا ممن سيكونون أقوياء بما يكفي للرد إذا قابلوا ذلك ، لأن معظمهم مسنين وعجزة. بدلاً من علامات القتال ، كان هناك المزيد من آثار النفوذ الإليسي.
على الرغم من أن هذا كان مغريًا ، إلا أن كلاود هوك لم يهتم . كان يستعد للنوم عندما سمع حفيف الملابس من الخلف.
بعد بضع دقائق فوجئ كوبروث بعودة آشا للظهور من جديد. كان يعلم أنها رُفضت.
عندما استدار رأى أن آشا أنزلت ثوبها الخفيف وظهر اللحم الناعم لجسدها تحت الضوء الخافت. كانت آشا نحيفة وغير ناضجة وبدأ جسدها للتو في النمو ، مثل الثمرة التي لا تزال على الغصن. أظهر اللون الأحمر في خديها أن هذه كانت المرة الأولى لها ، لكنها لم تتردد. وقع ثوبها على الأرض وأصابعها على حواف ملابسها الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد كلاود هوك “ربما يكون ذلك أفضل ، ليس كل الإليسيين مثل كوبيرتوث ، بقدر ما أستطيع أن أقول إنهم لا يعتبرون القفار بشر ، ربما يكون من الأفضل إذا لم تقابلي المزيد منهم “.
“سأرحل غدًا ، لا أريد أن أضيع طاقتي هنا “.
قرر كلاود هوك الفرار على الفور.وضع بندقيته على كتفه ثم قفز من النافذة على الأرض بالأسفل. بينما يقترب ببطء نحو الإسطبل للحصول على السحلية عندما سمع فجأة صوتًا غريبًا.
سقطت على الفور على الأرض وأصبحت مرتبكة “من فضلك أقبلني يا سيدي ، أنا نظيفة ، ليس لدي أي أورام ، سأستمع إلى كل ما تقوله “.
بعد بضع دقائق فوجئ كوبروث بعودة آشا للظهور من جديد. كان يعلم أنها رُفضت.
لم يكن لدى كلاود هوك أي نية لتحمل مسؤولية فتاة صغيرة “أنا آسف ، سأبقى هنا فقط طوال الليل ، ثم سأرحل إلى الأبد ، حياتي بائسة ، قضيتها في الأراضي القاحلة أنجرف من مكان إلى آخر ، ليس لدي القدرة أو الطاقة لرعاية شخص آخر ، عودي إلى كوبيرتوث وأخبريه أنني أقدر كرمه ، لكنني لست بحاجة إلى أي شيء آخر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجزء الشمالي من المستوطنة عبارة عن مجموعة من الآثار القديمة. ربما تكون مئات الأبراج المنهارة من أسطول من السفن المدمرة التي خلقت ساحة خردة مترامية الأطراف زحف إليها سكان لايتهاوس بوينت للحصول على الإمدادات. جاءت معظم مواد البؤرة الاستيطانية من هناك ، وبهذه الطريقة يكسبون رزقهم.
كان التعبير على وجه آشا مخيباً للآمال وسحبت ثوبها مرة أخرى. بانحناءة محترمة ، تركت زجاجة الخمر خلفها وأغلقت الباب وهي تغادر.
“أنا أؤمن!” أومأت برأسها ” أخبرنا السيد كوبيرتوث أنه إذا لم تأت الآلهة ، لكانت الشياطين ستدمر البشرية كلها ، أنقذت الآلهة عالمنا وأسست المدن المقدسة ، السيد كوبيرتوث رجل طيب ، إنه لمن العار أني لن أقابل المزيد من الإليسيين “.
بعد بضع دقائق فوجئ كوبروث بعودة آشا للظهور من جديد. كان يعلم أنها رُفضت.
قرر كلاود هوك الفرار على الفور.وضع بندقيته على كتفه ثم قفز من النافذة على الأرض بالأسفل. بينما يقترب ببطء نحو الإسطبل للحصول على السحلية عندما سمع فجأة صوتًا غريبًا.
أعتقد أنه أمر مؤسف. كان الرجل شابًا ولكنه يمتلك بالفعل قدرة مدهشة. إذا كان من الممكن إقناعه بالبقاء في لايتهاوس بوينت فسيكون أكثر أمانًا.
هزت آشا رأسها بشكل قاطع “قال السيد كوبيرتوث إن حنق الإليسيين لا ينزل إلا على الكفرة ، قد نكون قاحلين متواضعين ، لكن طالما أننا نحتفظ بالإيمان بالآلهة في قلوبنا ، نصلي يومًا بعد يوم وجيلًا بعد جيل ، فإن إيماننا يومًا ما سيطهرنا من خطايانا ، عندما يحين ذلك الوقت سيظهر أهل المدينة المقدسة ويقبلوننا “.
هذا هو أمل كوبيرتوث عندما أرسل آشا معه. عرفت الفتاة ذلك أيضًا ، وكانت مهتمة به في اللحظة التي رأته فيها. سواء كانت للبؤرة الاستيطانية أو لنفسها فقط ، تمنت أن يكون مهتمًا بالبقاء.
ربما بدا كوبيرتوث فظًا وغير مهذب ، لكنه كان رجلاً جيدًا حقًا.
عامل كوبيرتوث آشا مثل ابنة. أي نوع من الوالدين أراد أن يرى طفلتهم تصبح عاهرةة؟ للأسف بعد أن فقد ساقه لم يكن المحارب الذي اعتاد أن يكون. كان يكبر ، ولم يعد بإمكانه الاعتناء بهذه الفتاة الصغيرة الغالية. إذا استطاع أن ينتهز هذه الفرصة ليضعها في رعاية كلاود هوك ، فهذا من أجل الأفضل ، حتى لو كانت مجرد خادمة له. طالما كانت آمنة ولديها بطن ممتلئة ، فسيكون سعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غريب ، في الخارج إذن؟‘
أكثر من ذلك إذا بقي كلاود هوك ، فربما يكون قائدًا يومًا ما. كان شابا لذلك ستبقى لايتهاوس بوينت لفترة طويلة تحت إشرافه.
استيقظ كلاود هوك ونبض قلبه مثل الطبلة في صدره. أصابته صدمة كهربائية كما لو أن شخصًا قد وخز إبرة في مؤخرة رأسه. حتى قبل أن تفتح عينيه تحرك جسده. ومض المعدن وظهر مسدسه في يده وأشار إلى زاوية مظلمة.
علقت آشا رأسها ، متحدثة بصوتها الصغير الخجول. “أنا آسفة ، لم أكن جيدة بما يكفي“
أصبحت عيون كلاود هوك أكثر حرصًا بمرور الوقت. بمجرد رفع ضباب النوم ، تمكن من رؤية كل شيء بمساعدة ضوء القمر الذي يتدفق عبر النافذة. لا شيء كان خارج عن المألوف
ربت كوبيرتوث على كتفها “لا تأخذي الأمر بجدية ، يا فتاة ، اذهبي واستريحي “
رأى كلاود هوك المنارة من بعيد. كان هذا ما جذبه إلى هنا. عندما دخل إلى المنارة وجد كشكًا في قاعدة المنارة ، وتناوب العديد من الحجاج العواجيز حوله. انحنوا وأيديهم مضغوطة معًا وتمتموا أثناء الصلاة.
مسحت الدموع من زاوية عينيها غادرت بإخلاص.
علقت آشا رأسها ، متحدثة بصوتها الصغير الخجول. “أنا آسفة ، لم أكن جيدة بما يكفي“
شاهد جسدها الصغير وتنهد داخليًا. إذا كان لديها ثروة وولدت في سكايكلود ، فمن المحتمل أن تتزوج من نبيل خلال بضع سنوات. ستصبح سيدة محترمة. في أسوأ الأحوال ستجد لنفسها تاجرًا ثريًا يمنحها حياة جيدة.
لم يكن لدى كلاود هوك أي نية لتحمل مسؤولية فتاة صغيرة “أنا آسف ، سأبقى هنا فقط طوال الليل ، ثم سأرحل إلى الأبد ، حياتي بائسة ، قضيتها في الأراضي القاحلة أنجرف من مكان إلى آخر ، ليس لدي القدرة أو الطاقة لرعاية شخص آخر ، عودي إلى كوبيرتوث وأخبريه أنني أقدر كرمه ، لكنني لست بحاجة إلى أي شيء آخر “.
لسوء الحظ ولدت في الأراضي القاحلة ، ومنذ اللحظة التي ولدت فيها آشا مصيرها هو أن تختبر كل شرور العالم. كان مصير النساء هنا قاتمًا ، حتى أن آشا رفضت حياة فتاة خادمة.
أصبحت عيون كلاود هوك أكثر حرصًا بمرور الوقت. بمجرد رفع ضباب النوم ، تمكن من رؤية كل شيء بمساعدة ضوء القمر الذي يتدفق عبر النافذة. لا شيء كان خارج عن المألوف
هل كان هذا مصيرها؟ كيف يمكن أن يكون هذا غير عادل!
***
لا يبدو هذا الطفل كلاود هوك سيئًا للغاية ، على الأقل كان مسؤولاً. من الصعب العثور على أشخاص مثله. كان شابا جيدا
لم يكن كلاود هوك مفتونًا بالمكان ، ليس كما لو كان من قبل. لقد جردته شهور في البرية من سذاجته وكان يعلم أن الخطر يكمن في كل زاوية غير مألوف. لقد أصبح من المعتاد بالنسبة له أن ينظر حوله أينما كان ينوي وضع رأسه طوال الليل. أين أماكن الاختباء الجيدة ، وأين يمكن أن يفقد الملاحقين ، إذا تغيرت الأمور فجأة أين طرق الهروب … كانت هذه أشياء مهمة يجب معرفتها.
***
لم يكن لدى كلاود هوك أي نية لتحمل مسؤولية فتاة صغيرة “أنا آسف ، سأبقى هنا فقط طوال الليل ، ثم سأرحل إلى الأبد ، حياتي بائسة ، قضيتها في الأراضي القاحلة أنجرف من مكان إلى آخر ، ليس لدي القدرة أو الطاقة لرعاية شخص آخر ، عودي إلى كوبيرتوث وأخبريه أنني أقدر كرمه ، لكنني لست بحاجة إلى أي شيء آخر “.
حل الليل و أنتشرت الظلمة في كل مكان ، لكن بالنسبة لشعاع المنارة. تحته كانت البؤرة الاستيطانية صامتة.
لم يكن لدى كلاود هوك أي نية لتحمل مسؤولية فتاة صغيرة “أنا آسف ، سأبقى هنا فقط طوال الليل ، ثم سأرحل إلى الأبد ، حياتي بائسة ، قضيتها في الأراضي القاحلة أنجرف من مكان إلى آخر ، ليس لدي القدرة أو الطاقة لرعاية شخص آخر ، عودي إلى كوبيرتوث وأخبريه أنني أقدر كرمه ، لكنني لست بحاجة إلى أي شيء آخر “.
استيقظ كلاود هوك ونبض قلبه مثل الطبلة في صدره. أصابته صدمة كهربائية كما لو أن شخصًا قد وخز إبرة في مؤخرة رأسه. حتى قبل أن تفتح عينيه تحرك جسده. ومض المعدن وظهر مسدسه في يده وأشار إلى زاوية مظلمة.
ملأ هذا كلاود هوك بالأمل. يجب أن يكون قريبًا من هدفه.
أصبحت عيون كلاود هوك أكثر حرصًا بمرور الوقت. بمجرد رفع ضباب النوم ، تمكن من رؤية كل شيء بمساعدة ضوء القمر الذي يتدفق عبر النافذة. لا شيء كان خارج عن المألوف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرحل غدًا ، لا أريد أن أضيع طاقتي هنا “.
‘غريب ، في الخارج إذن؟‘
هذا هو أمل كوبيرتوث عندما أرسل آشا معه. عرفت الفتاة ذلك أيضًا ، وكانت مهتمة به في اللحظة التي رأته فيها. سواء كانت للبؤرة الاستيطانية أو لنفسها فقط ، تمنت أن يكون مهتمًا بالبقاء.
نهض كلاود هوك على قدميه واقترب من الباب وأدار القفل ببطء. لم تكن هناك أصوات قادمة من القاعة ، لم يتحرك شيء. قام بفحص النافذة من قبل ، حتى السقف ولكن لم يرى أي شئ. ما الذي يجرى؟
لم يكن كلاود هوك مفتونًا بالمكان ، ليس كما لو كان من قبل. لقد جردته شهور في البرية من سذاجته وكان يعلم أن الخطر يكمن في كل زاوية غير مألوف. لقد أصبح من المعتاد بالنسبة له أن ينظر حوله أينما كان ينوي وضع رأسه طوال الليل. أين أماكن الاختباء الجيدة ، وأين يمكن أن يفقد الملاحقين ، إذا تغيرت الأمور فجأة أين طرق الهروب … كانت هذه أشياء مهمة يجب معرفتها.
لكن هذا الشعور بالخطر لم يختفي.
وقفت كل شعرة على جسده. شعر ببرودة جليدية. كانت المرة الوحيدة التي تعرض فيها لرد فعل شديد بهذه الكثافة عندما هدد الخطر حياته ، مثل عيون حيوان مفترس تم وضعها عليه. لم يكن يعرف من أين أتى ، لكن الخطر – والنية المتعطشة للدماء – كان قريبًا ويقترب.
ربما هذا ما جعل هذا المكان مختلفًا عن جميع المستوطنات الأخرى. كانت نقطة المنارة مكانًا ضعيفًا ، لكن مواطنيها اشتاقوا لنقاء الأراضي الإليسية. بالطبع علموا أن أياً منهم لن يصل إلى هناك ، لكن هذه المعرفة لم تعيق إعجابهم وعبادتهم للمثل الأعلى الذي تمثله الأراضي الإليسية.
‘اللعنة! لا أستطيع البقاء هنا!‘
‘اللعنة! لا أستطيع البقاء هنا!‘
أينما كان هذا الخطر ، أستطاع كلاود هوك تخمين أنه على الأقل يقترب من لايتهاوس بوينت. كان قادمًا له. كانت الدفاعات هنا ضعيفة ولا يمكن أن تحميه ، إذا بقي سيعرض الجميع في البؤرة الاستيطانية للخطر.
ربما بدا كوبيرتوث فظًا وغير مهذب ، لكنه كان رجلاً جيدًا حقًا.
حان الوقت للذهاب!
لم يكن لدى كلاود هوك أي نية لتحمل مسؤولية فتاة صغيرة “أنا آسف ، سأبقى هنا فقط طوال الليل ، ثم سأرحل إلى الأبد ، حياتي بائسة ، قضيتها في الأراضي القاحلة أنجرف من مكان إلى آخر ، ليس لدي القدرة أو الطاقة لرعاية شخص آخر ، عودي إلى كوبيرتوث وأخبريه أنني أقدر كرمه ، لكنني لست بحاجة إلى أي شيء آخر “.
قرر كلاود هوك الفرار على الفور.وضع بندقيته على كتفه ثم قفز من النافذة على الأرض بالأسفل. بينما يقترب ببطء نحو الإسطبل للحصول على السحلية عندما سمع فجأة صوتًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت كوبيرتوث على كتفها “لا تأخذي الأمر بجدية ، يا فتاة ، اذهبي واستريحي “
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
علقت آشا رأسها ، متحدثة بصوتها الصغير الخجول. “أنا آسفة ، لم أكن جيدة بما يكفي“
ترجمة : Sadegyptian
لسوء الحظ ولدت في الأراضي القاحلة ، ومنذ اللحظة التي ولدت فيها آشا مصيرها هو أن تختبر كل شرور العالم. كان مصير النساء هنا قاتمًا ، حتى أن آشا رفضت حياة فتاة خادمة.
‘اللعنة! لا أستطيع البقاء هنا!‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات