الجذب (2)
الفصل 190 : الجذب (2)
انفجر اللحم والدم ، وكتل كبيرة من الحطام الأحمر بعنف ، وتناثروا على الأرض.
“مُعَلِّمُكْ …” حاول ماير التنقيب عن المزيد من أسرار المقر الرئيسي لجمعية القبضة الحديدية.
“معلمي؟” تظاهر لين شنغ أنه لم يفهم. “لا تسألني أي شيء. أنا لا أعرف أي شيء “.
في حين أن مجتمع القبضة الحديدية تسبب فقط في بعض المشاكل في أحد الموانئ الصغيرة في شيلين ، فقد جذب الكثير من الاهتمام. كما أعربت بعض الدول المجاورة القريبة من شيلين عن اهتمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟؟” توقف لين شنغ للحظة. لم يكن يتوقع أن يقول ماير ذلك.
“معلمي؟” تظاهر لين شنغ أنه لم يفهم. “لا تسألني أي شيء. أنا لا أعرف أي شيء “.
“حسنًا ، زايلوند مقسمة إلى قسمين ، الشرق والغرب. نحن ننتمي إلى الشرق. في العادة ، يُهيمن على الشرق المجالس التشريعية المنتخبة في الولايات ، والتي تقرر كل شيء هنا ، حتى الجيش”. “هذه المرة أنتم مدعوون إلى مجلس الدولة في ولايتنا ، (ديرمانسك) ، وهذا هو طلب بالإجماع من المجلس بأكمله.”
“لا يُوجد الكثير ، أريد فقط أن أسأل.” ابتسم ماير بخجل. “هل فكرت يومًا في فتح فرع هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح لين شنغ بإيجاز: “من الصعب القول ، لكن الاحتمالات ستكون واحد من بين بضع مئات”.
“هاه؟؟” توقف لين شنغ للحظة. لم يكن يتوقع أن يقول ماير ذلك.
في السابق خدمنا الحكومة العامة. الآن ، أنا من مواليد ولاية ديرمانسك ، ونحن نخدم المجلس التشريعي للولاية ، “ابتسم الرجل السمين وأوضح. “نحن فضوليين للغاية بشأن الطريقة التي تمارس بها منظمة القبضة الحديدية ، وكيف يمكن أن تسمح لشخص ليس لديه قوى خارقة أن يخترق الحدود ويصبح مُتساميًا …”
“ألم تسمعني؟” ثم أسأل مرة أخرى. ثمَّ أصبح وجه ماير مهيبًا. “طلب مني رئيسي أن أسأل عما إذا كان بإمكان جمعية القبضة الحديدية فتح فرع لها هنا.”
انفجرت العديد من الأذرع الشاحبة وغرقت في الأرض. واندفع جوهر القتلى أيضًا من الأذرع وغرق في الأرض.
“أي جانب؟!!” كان لين شنغ متفاجئًا بعض الشيء. لقد تم طرده للتو من شيلين ، والآن يُطلب منه فتح فرع هنا.
“لم يكن هذا هو موقفك من قبل.” أعاد لين شنغ طي الورقة واحتفظ بها.
“حسنًا ، زايلوند مقسمة إلى قسمين ، الشرق والغرب. نحن ننتمي إلى الشرق. في العادة ، يُهيمن على الشرق المجالس التشريعية المنتخبة في الولايات ، والتي تقرر كل شيء هنا ، حتى الجيش”. “هذه المرة أنتم مدعوون إلى مجلس الدولة في ولايتنا ، (ديرمانسك) ، وهذا هو طلب بالإجماع من المجلس بأكمله.”
“ألم تسمعني؟” ثم أسأل مرة أخرى. ثمَّ أصبح وجه ماير مهيبًا. “طلب مني رئيسي أن أسأل عما إذا كان بإمكان جمعية القبضة الحديدية فتح فرع لها هنا.”
كان لين شنغ في حيرة. “حسنًا ، يمكنني المحاولة مرة أخرى ، لكن مقرنا لديه مشكلة مع برج السماء … ألا تخافون …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جزر فيليون.
“لا يهم. برج السماء قوي ، لكننا لسنا ضعفاء “. ابتسم ماير. “أيضًا ، هل تعرف لماذا نحن الأكثر تقدمًا في الفن؟”
وقف خديولا في الوسط ، وعيناه سوداء كثقب أسود بلا ضوء.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعشرات الأمتار أمامه ، قفزت أذرع لا حصر لها من الأرض. وتم القبض على أكثر من عشرة جنود من الأذرع في لحظة ، و تسلقوا فوقهم حتى غُمِروا تمامًا.
“لأننا نتسامح مع كل شيء. طالما أن جمعية القبضة الحديدية ليست منظمة معادية للإنسان ومعادية للمجتمع ، فنحن نرحب بها “. ضحك ماير.
وقف خديولا في الوسط ، وعيناه سوداء كثقب أسود بلا ضوء.
“هذا … سأعود وأقدم طلبًا. لأكون صادقًا ، أريد أيضًا إعادة فتح الفرع ، لكن الأمر يعتمد على ما إذا كانوا سيدعمونه ، “قال لين شنغ بتردد.
انفجر اللحم والدم ، وكتل كبيرة من الحطام الأحمر بعنف ، وتناثروا على الأرض.
“يمكنك أن تطمئن إلى أنه إذا كان من الممكن أن يكون الفرع موجودًا في ولايتنا ، فسنكون قادرين على تقديم سياسات رعاية اجتماعية أكثر ملاءمة مما تتخيله!” ضاقت عيون ماير الصغيرة بابتسامة. ثُمَّ أخذ ورقة سوداء مطوية من جيبه ، ووضعها على المنضدة ، ودفعها برفق إلى لين شنغ.
“لا يُوجد الكثير ، أريد فقط أن أسأل.” ابتسم ماير بخجل. “هل فكرت يومًا في فتح فرع هنا؟”
أخذها لين شنغ وفتحها. يتعلق الأمر كله بامتيازات وفوائد فرع جمعية القبضة الحديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومثل الإسقاط الهولوجرامي من مسافة بعيدة ، يُومض الشخصين من وقت لآخر ، وبدت الإشارة مهتزة بعض الشيء ، لكن الصوت كان واضحًا.
“لم يكن هذا هو موقفك من قبل.” أعاد لين شنغ طي الورقة واحتفظ بها.
من بعيد ، وتحت وميض الضوء الأخضر ، ظهرت حلقة معدنية على الأرض. وظهر شخصان غامضان فجأة في الساحة.
في السابق خدمنا الحكومة العامة. الآن ، أنا من مواليد ولاية ديرمانسك ، ونحن نخدم المجلس التشريعي للولاية ، “ابتسم الرجل السمين وأوضح. “نحن فضوليين للغاية بشأن الطريقة التي تمارس بها منظمة القبضة الحديدية ، وكيف يمكن أن تسمح لشخص ليس لديه قوى خارقة أن يخترق الحدود ويصبح مُتساميًا …”
وقف خديولا في الوسط ، وعيناه سوداء كثقب أسود بلا ضوء.
قاطعه لين شنغ: “هناك شروط”. “لقد تحققت من بنية الطلاب قبل أن أُعلمهم الطريقة. أولئك الذين ليس لديهم المؤهلات ليس لديهم الفرصة لتعلمها “.
في اللهيب ، كان هناك عدد كبير من الأذرع الشاحبة تتلوى وتزحف مثل أسراب من الديدان ، وتُشكل أنهارًا بيضاء تتدفق عبر الأرض.
“حسنًا … أتساءل عما إذا كان بإمكانك إخباري ما هي الشروط؟” أخيرًا ، تحدث الرجل الجالس بجوار ماير.
شعر لين شنغ بخيبة أملهم ، لذلك لم يشرح أكثر. لقد قال لهم الحقيقة. الأمر متروك لهم لاتخاذ القرار.
أوضح لين شنغ بإيجاز: “من الصعب القول ، لكن الاحتمالات ستكون واحد من بين بضع مئات”.
[ZABUZA]
كان هناك وميض لخيبة الأمل في عيونهم.
شعر لين شنغ بخيبة أملهم ، لذلك لم يشرح أكثر. لقد قال لهم الحقيقة. الأمر متروك لهم لاتخاذ القرار.
شعر لين شنغ بخيبة أملهم ، لذلك لم يشرح أكثر. لقد قال لهم الحقيقة. الأمر متروك لهم لاتخاذ القرار.
“ألم تسمعني؟” ثم أسأل مرة أخرى. ثمَّ أصبح وجه ماير مهيبًا. “طلب مني رئيسي أن أسأل عما إذا كان بإمكان جمعية القبضة الحديدية فتح فرع لها هنا.”
بعد ذلك ، قدم النادل القهوة وطبق الفاكهة. ووضع قطعة من البطيخ في فمه باستخدام عود أسنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله ، ولم يجد أي كائنات حية أخرى ، لذا تقدم للأمام.
…….
“لم يكن هذا هو موقفك من قبل.” أعاد لين شنغ طي الورقة واحتفظ بها.
في جزر فيليون.
…….
بوووم !!
شعر لين شنغ بخيبة أملهم ، لذلك لم يشرح أكثر. لقد قال لهم الحقيقة. الأمر متروك لهم لاتخاذ القرار.
انفجرت ومضة من نار برتقالية صفراء على خديولا.
“لا يُوجد الكثير ، أريد فقط أن أسأل.” ابتسم ماير بخجل. “هل فكرت يومًا في فتح فرع هنا؟”
انفجر اللحم والدم ، وكتل كبيرة من الحطام الأحمر بعنف ، وتناثروا على الأرض.
“أي جانب؟!!” كان لين شنغ متفاجئًا بعض الشيء. لقد تم طرده للتو من شيلين ، والآن يُطلب منه فتح فرع هنا.
“إنه مؤلم …” تأوه خديولا ، وتماثل للشفاء بسرعة ، وفي غضون ثانيتين عاد إلى شكله الأصلي.
بعد ذلك ، قدم النادل القهوة وطبق الفاكهة. ووضع قطعة من البطيخ في فمه باستخدام عود أسنان.
لعشرات الأمتار أمامه ، قفزت أذرع لا حصر لها من الأرض. وتم القبض على أكثر من عشرة جنود من الأذرع في لحظة ، و تسلقوا فوقهم حتى غُمِروا تمامًا.
في حين أن مجتمع القبضة الحديدية تسبب فقط في بعض المشاكل في أحد الموانئ الصغيرة في شيلين ، فقد جذب الكثير من الاهتمام. كما أعربت بعض الدول المجاورة القريبة من شيلين عن اهتمامها.
كانت هذه ثكنة ريدوين في الجزيرة.
انفجرت العديد من الأذرع الشاحبة وغرقت في الأرض. واندفع جوهر القتلى أيضًا من الأذرع وغرق في الأرض.
وهناك أُضرِمَت النيران في مباني المعسكرات. وظلت النيران مشتعلة ، وحولت العديد من المباني إلى مشاعل عملاقة يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار. وكانت الأرض مغطاة بالجثث والبنادق والعبوات.
“مُعَلِّمُكْ …” حاول ماير التنقيب عن المزيد من أسرار المقر الرئيسي لجمعية القبضة الحديدية.
في اللهيب ، كان هناك عدد كبير من الأذرع الشاحبة تتلوى وتزحف مثل أسراب من الديدان ، وتُشكل أنهارًا بيضاء تتدفق عبر الأرض.
في السابق خدمنا الحكومة العامة. الآن ، أنا من مواليد ولاية ديرمانسك ، ونحن نخدم المجلس التشريعي للولاية ، “ابتسم الرجل السمين وأوضح. “نحن فضوليين للغاية بشأن الطريقة التي تمارس بها منظمة القبضة الحديدية ، وكيف يمكن أن تسمح لشخص ليس لديه قوى خارقة أن يخترق الحدود ويصبح مُتساميًا …”
وقف خديولا في الوسط ، وعيناه سوداء كثقب أسود بلا ضوء.
كان لين شنغ في حيرة. “حسنًا ، يمكنني المحاولة مرة أخرى ، لكن مقرنا لديه مشكلة مع برج السماء … ألا تخافون …”
نظر حوله ، ولم يجد أي كائنات حية أخرى ، لذا تقدم للأمام.
قاطعه لين شنغ: “هناك شروط”. “لقد تحققت من بنية الطلاب قبل أن أُعلمهم الطريقة. أولئك الذين ليس لديهم المؤهلات ليس لديهم الفرصة لتعلمها “.
وأثناء مداهمة المخيم ، أصيب جسده بوابل من القنابل وقذائف المدفعية وبنادق القنص والعديد من الفخاخ. ولكن في كل مرة يتم تفجير جثته ، كان يتعافى بسرعة.
انفجرت ومضة من نار برتقالية صفراء على خديولا.
“ممل…” تقدم خديولا للأمام لبضع مئات من الأمتار ، وكاد يخترق المعسكر بأكمله.
في السابق خدمنا الحكومة العامة. الآن ، أنا من مواليد ولاية ديرمانسك ، ونحن نخدم المجلس التشريعي للولاية ، “ابتسم الرجل السمين وأوضح. “نحن فضوليين للغاية بشأن الطريقة التي تمارس بها منظمة القبضة الحديدية ، وكيف يمكن أن تسمح لشخص ليس لديه قوى خارقة أن يخترق الحدود ويصبح مُتساميًا …”
لكن ومع ذلك ، لم يهاجمه أحد لأن جميع الرجال في المعسكر إما ماتوا أو فروا.
قراءة ممتعة …
“الآن وبعد أن استسلموا جميعًا. ثم … دعونا ننهيها “. رفع خديولا ذراعه اليمنى وضغط عليها برفق.
شعر لين شنغ بخيبة أملهم ، لذلك لم يشرح أكثر. لقد قال لهم الحقيقة. الأمر متروك لهم لاتخاذ القرار.
وفي لحظة ، انتشرت موجة الصدمة غير المرئية التي تركزت عليه إلى جميع الأذرع في المخيم.
“إعلان الحرب؟ لماذا؟” اتسعت عينا خديولا بدهشة. “هناك الكثير من الريدوينيين. لقد أكلت القليل فقط ، أقل من 1/100000 من سكانك ، وأنت ستعلن الحرب لمثل هذا العدد الصغير من الناس؟ “
انفجرت العديد من الأذرع الشاحبة وغرقت في الأرض. واندفع جوهر القتلى أيضًا من الأذرع وغرق في الأرض.
لم يكن هناك أثر للدم في المخيم ، فقط عدد قليل من البنادق والأسلحة متناثرة حوله.
لم يكن هناك أثر للدم في المخيم ، فقط عدد قليل من البنادق والأسلحة متناثرة حوله.
وقف خديولا في الوسط ، وعيناه سوداء كثقب أسود بلا ضوء.
“سقط معسكر من أربعمائة رجل في ثلاث دقائق فقط. خديولا ، هل تريد حقًا إعلان الحرب مع برج السماء؟ “
“لماذا؟”
من بعيد ، وتحت وميض الضوء الأخضر ، ظهرت حلقة معدنية على الأرض. وظهر شخصان غامضان فجأة في الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح لين شنغ بإيجاز: “من الصعب القول ، لكن الاحتمالات ستكون واحد من بين بضع مئات”.
ومثل الإسقاط الهولوجرامي من مسافة بعيدة ، يُومض الشخصين من وقت لآخر ، وبدت الإشارة مهتزة بعض الشيء ، لكن الصوت كان واضحًا.
“يمكنك أن تطمئن إلى أنه إذا كان من الممكن أن يكون الفرع موجودًا في ولايتنا ، فسنكون قادرين على تقديم سياسات رعاية اجتماعية أكثر ملاءمة مما تتخيله!” ضاقت عيون ماير الصغيرة بابتسامة. ثُمَّ أخذ ورقة سوداء مطوية من جيبه ، ووضعها على المنضدة ، ودفعها برفق إلى لين شنغ.
“إعلان الحرب؟ لماذا؟” اتسعت عينا خديولا بدهشة. “هناك الكثير من الريدوينيين. لقد أكلت القليل فقط ، أقل من 1/100000 من سكانك ، وأنت ستعلن الحرب لمثل هذا العدد الصغير من الناس؟ “
“يمكنك أن تطمئن إلى أنه إذا كان من الممكن أن يكون الفرع موجودًا في ولايتنا ، فسنكون قادرين على تقديم سياسات رعاية اجتماعية أكثر ملاءمة مما تتخيله!” ضاقت عيون ماير الصغيرة بابتسامة. ثُمَّ أخذ ورقة سوداء مطوية من جيبه ، ووضعها على المنضدة ، ودفعها برفق إلى لين شنغ.
**************
…….
قراءة ممتعة …
“حسنًا … أتساءل عما إذا كان بإمكانك إخباري ما هي الشروط؟” أخيرًا ، تحدث الرجل الجالس بجوار ماير.
[ZABUZA]
قاطعه لين شنغ: “هناك شروط”. “لقد تحققت من بنية الطلاب قبل أن أُعلمهم الطريقة. أولئك الذين ليس لديهم المؤهلات ليس لديهم الفرصة لتعلمها “.
“إعلان الحرب؟ لماذا؟” اتسعت عينا خديولا بدهشة. “هناك الكثير من الريدوينيين. لقد أكلت القليل فقط ، أقل من 1/100000 من سكانك ، وأنت ستعلن الحرب لمثل هذا العدد الصغير من الناس؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات