عنوان حرق للأحداث

لا! لم ينته الأمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثر روست مرة أخرى على قدميه مع بعض الجهد ، مترنحًا من الضباب الحمضي. كان رأسه ومعظم صدره في حالة من الفوضى المتعفنة وذابت عينيه مما جعله أعمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاج روست فقط إلى الضغط قليلاً وستنكسر رقبة كلاود هوك .
الكتاب الأول – الفصل 126
تسلل الخدر من خلاله. وبأنفاس شديدة ، سقط على الأرض في وسط مختبره. حدق روست في كلاود هوك بغضب وهو يكافح من أجل الزحف بعيدًا. أبدا … لم يتخيل قط أن هذا الصبي سيتغلب عليه.
غمر حزن لم يستطع كبح جماحه الضبع مثل الفيضان عندما شهد وفاة الأم الذئب لإنقاذه. جاء الغضب والألم من أعماق روحه.
مع تحركه الأخير ذبل جسد روست . تسللت سنواته الطويلة وعاد جسده مرة أخرى إلى جسد الرجل العجوز الذي التقى به كلاود هوك لأول مرة. لكن ليس بالكامل. بقي جلده ذو اللون الأزرق الغريب ، وعيناه الخضراء الداكنة. سقط الرجل وألتوى وبدا أنه يبلغ من العمر مائتي عام.
تعثر روست مرة أخرى على قدميه مع بعض الجهد ، مترنحًا من الضباب الحمضي. كان رأسه ومعظم صدره في حالة من الفوضى المتعفنة وذابت عينيه مما جعله أعمى.
استغل كلاود هوك هذه الفرصة النادرة بالقرب من عدوه ، لفعل شيء لم يتوقعه أحد. لف يده حول حقنة يخفيها ، ورفعها عالياً ثم طعن عنق الأكاديمي روست . كان لحم رقبته لا يزال يتعافى وبالتالي لم يستطع أن يصد الإبرة. انزلقت إلى الداخل وضغط كلاود هوك على الحقنة بإبهامه ، مما دفع أي سائل بداخل جسم روست .
مع عيون محتقنة بالدم اندفع الضبع مرة أخرى ولم يستطع روست أن يرى ولكن سمع جيدًا ، لذلك عندما سمع صوت أقدام المتحول ، أرجح بسيفه بقوة. في هذه الأثناء فقد الضبع عقله بسبب الغضب وكان اهتمامه الوحيد هو تمزيق أطراف هذا الرجل. لم يحاول حتى المراوغة.
صمت كلاود هوك. الآن تخلص العالم من مجنون واحد ، وحش واحد وعبقري.
في هذه اللحظة الحاسمة رفعت هيلفلور بندقيتها وأطلقت النار. أصابت الرصاصة روست في كتفه وأوقفت أرجحة السيف.
تسرب الدم من زوايا فم هيلفلاور. فقدت الأمل عندما ظهر هذا التغير المفاجئ . حقنة غسيل المخ! نفس تلك التي خطط الشمبانزي لاستخدامها معها.
ضربه الضبع أولاً بساقه اليمنى. رفعت الركلة روست في الهواء مما جعله يصطدم بجدار الممر القريب ، ثم سرعان ما أعقب الركلة موجات من اللكمات على رأسه. كان لكل ضربة قوة كافية لتحطيم صدر رجل طبيعي ، كان روست مثل كيس لكمات ، تحطمت عظام جسده وحتى الجدار الحديدي خلفه تدمر.
مع تحركه الأخير ذبل جسد روست . تسللت سنواته الطويلة وعاد جسده مرة أخرى إلى جسد الرجل العجوز الذي التقى به كلاود هوك لأول مرة. لكن ليس بالكامل. بقي جلده ذو اللون الأزرق الغريب ، وعيناه الخضراء الداكنة. سقط الرجل وألتوى وبدا أنه يبلغ من العمر مائتي عام.
هذه الإصابات كانت كافية لقتل رجل أقوى بعشر مرات!
شُفي وجه روست في منتصف الطريق ولكنه بطريقة ما جعله يبدو أكثر فظاعة. مد يده وأمسك كلاود هوك من حلقه ، ورفعه عن الأرض “أثق في أنك تفهم الآن ما هو جيد لك“
“أيه..ا ال.أح..مق“
رفض روست الموت. بدا الصوت الصادر من الحبال الصوتية المقطوعة بالكاد بشريًا. أمسك الأكاديمي بيد الضبع اليمنى في منتصف لكمة وضغط عليها بقوط. وسط صدى صوت كسر العظام أطلقت تجربته السابقة عويلًا حادًا. تحطمت ذراعه لكنه لا يزال لديه مخالب قوية دفعها إلى الصدر روست. اخترقوا جسد روست إلى قلبه.
رفض روست الموت. بدا الصوت الصادر من الحبال الصوتية المقطوعة بالكاد بشريًا. أمسك الأكاديمي بيد الضبع اليمنى في منتصف لكمة وضغط عليها بقوط. وسط صدى صوت كسر العظام أطلقت تجربته السابقة عويلًا حادًا. تحطمت ذراعه لكنه لا يزال لديه مخالب قوية دفعها إلى الصدر روست. اخترقوا جسد روست إلى قلبه.
”بن العاهرة! عضني! أعتقد أنني تسممت! “
ركل روست صدر الضبع مما جعله يطير للخلف عشرات الأقدام قبل أن يضرب الأرض. كافح من أجل النهوض لكنه لم يستطع في النهاية.
بهدف الحصول على فرصة أخرى ، ضغطت هيلفلاور على الزناد ، لكنها تراجعت عندما اكتشفت أنه لم يتبق لها أي رصاص. ألقت البندقية جانباً ومدّت يدها إلى سلاحها الأخير.
غمر حزن لم يستطع كبح جماحه الضبع مثل الفيضان عندما شهد وفاة الأم الذئب لإنقاذه. جاء الغضب والألم من أعماق روحه.
لكن وضع روست بالفعل عينه عليها. رمى السيف تجاهها ومزقت حافته الحادة الهواء. كان كلاود هوك قريبًا بما يكفي هذه المرة لإيقاظ قوة بقاياه ومنع هجوم روست .
قفز روست وأمسك بالنصف الدوار لسيفه المكسور واندفع نحو كلاود هوك. مر به وضرب معدة هيلفلاور وهي تستعد لإطلاق النار. مر المعدن الخشن الملطخ بالدماء من خلال جسدها ثم استقر في الجدار خلفها حيث ارتجف جسدها.
التقى السلاحان مرة أخرى ، وهذه المرة تأثر كلاهما. انكسر سيف روست في المنتصف وطار النصف العلوي للخلف نحو عين روست .
جهزت هيلفلاور بندقيتها ورفعتها .
جهزت هيلفلاور بندقيتها ورفعتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت هيلفلاور مؤقتًا ونظرت حولها. مع كل الأدوية المتناثرة حولها كان من المحتمل على الأقل أن بعضها عبارة عن سموم حيوية. سيكون من المنطقي بالنسبة له أن يعاقب كلاود هوك في لحظاته الأخيرة. ومع ذلك لا يبدو أن كلاود هوك في خطر الموت.
قفز روست وأمسك بالنصف الدوار لسيفه المكسور واندفع نحو كلاود هوك. مر به وضرب معدة هيلفلاور وهي تستعد لإطلاق النار. مر المعدن الخشن الملطخ بالدماء من خلال جسدها ثم استقر في الجدار خلفها حيث ارتجف جسدها.
فجأة امتدت رقبة روست مثل أفعى نحو رقبه كلاود هوك وعضه.
شُفي وجه روست في منتصف الطريق ولكنه بطريقة ما جعله يبدو أكثر فظاعة. مد يده وأمسك كلاود هوك من حلقه ، ورفعه عن الأرض “أثق في أنك تفهم الآن ما هو جيد لك“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع الأكاديمي إلى مختبراته الخاصة حيث بدأ بشكل محموم في البحث بين أغراضه. شرب العديد من الأدوية أو حقنها بسرعة ولكن لا شيء سيساعد. أخترع روست هذا المصل ، وكان يعلم أكثر من أي شخص أن مصيره قد حُدد.
شعر كلاود هوك كأنه طائر صغير عاجز. مهما كافح لم يستطع التحرر. حفرت أظافر رسوت الخشنة لحم رقبته. كان يخنق ، والضغط قطع كل الهواء عن دماغه.
بعد كل عمله الشاق ، تمكن روست من أخذ رصاصة في المخ والبقاء على قيد الحياة. ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حتى جسده المثالي ضد الضرر الدائم من أدويته. يمكن أن يشعر بالفعل أن تركيزه يتضاءل. أصبح من الصعب التفكير ، كما لو كان يُجر إلى حفرة مظلمة.
احتاج روست فقط إلى الضغط قليلاً وستنكسر رقبة كلاود هوك .
***
ألتوى الضبع على الأرض مصاب بجروح لا يمكن معالجتها أو تسمح له بالوقوف ، بينما تم تعليق هيلفلاور على الحائط. لا يمكن لأي من الوحوش المتحولة أن تفعل أي شيء لإيذاء روست . بعد كل هذا الرعب والمجازر ، هل سيكون الأكاديمي هو الفائز في النهاية؟
قدرة جسد روست على التكيف تحميه من رصاصتها ، كيف يمكن لمثل هذه الإبرة الواهية أن تخترق جلده؟ لقد حان الوقت ، لأن كلاود هوك يعلم أنه بينما يتعافى لحم روست المشوه ، إلا أنه كان ضعيفًا. ضعيف بما يكفي لغرس إبرة صغيرة.
لا! لم ينته الأمر!
ضربه الضبع أولاً بساقه اليمنى. رفعت الركلة روست في الهواء مما جعله يصطدم بجدار الممر القريب ، ثم سرعان ما أعقب الركلة موجات من اللكمات على رأسه. كان لكل ضربة قوة كافية لتحطيم صدر رجل طبيعي ، كان روست مثل كيس لكمات ، تحطمت عظام جسده وحتى الجدار الحديدي خلفه تدمر.
استغل كلاود هوك هذه الفرصة النادرة بالقرب من عدوه ، لفعل شيء لم يتوقعه أحد. لف يده حول حقنة يخفيها ، ورفعها عالياً ثم طعن عنق الأكاديمي روست . كان لحم رقبته لا يزال يتعافى وبالتالي لم يستطع أن يصد الإبرة. انزلقت إلى الداخل وضغط كلاود هوك على الحقنة بإبهامه ، مما دفع أي سائل بداخل جسم روست .
تسلل الخدر من خلاله. وبأنفاس شديدة ، سقط على الأرض في وسط مختبره. حدق روست في كلاود هوك بغضب وهو يكافح من أجل الزحف بعيدًا. أبدا … لم يتخيل قط أن هذا الصبي سيتغلب عليه.
“ماذا فعلت!” انتزع روست كلاود هوك من عنقه. كان أعمى ولا يستطيع الرؤية ، لكنه يخشى ما فعله كلاود هوك. كان يعلم ، لكن لم يستطع تصديق ذلك “ماذا فعلت!”
“عاش روست حياته يسير في الطريق الخطأ ، إذا أردنا إنقاذ البشرية فإن طريقه ليس هو الطريق الصحيح ” ألقت هيلفلاور بندقيتها جانبًا “لقد عاش مهووسًا طوال حياته ، كان هذا تحريرًا“
“جسمك قوي روست ، لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك … “كانت رقبة كلاود هوك حمراء حول أصابع روست المتقلصة ، لكنه ابتسم “كنت أشعر بالفضول فقط كيف ستتفاعل مع جرعة من أدوية غسيل الدماغ الخاصة بك“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ كلاود هوك عليها “قتلته ، هكذا فقط؟“
“غسيل الدماغ …؟ لا لا لا لا!”
شعر كلاود هوك كأنه طائر صغير عاجز. مهما كافح لم يستطع التحرر. حفرت أظافر رسوت الخشنة لحم رقبته. كان يخنق ، والضغط قطع كل الهواء عن دماغه.
تسرب الدم من زوايا فم هيلفلاور. فقدت الأمل عندما ظهر هذا التغير المفاجئ . حقنة غسيل المخ! نفس تلك التي خطط الشمبانزي لاستخدامها معها.
ظل روست راكعًا على الأرض يداعب عقد الأصابع. استمر في التمتمة لنفسه بكلمات لا يفهمها أحد.
قدرة جسد روست على التكيف تحميه من رصاصتها ، كيف يمكن لمثل هذه الإبرة الواهية أن تخترق جلده؟ لقد حان الوقت ، لأن كلاود هوك يعلم أنه بينما يتعافى لحم روست المشوه ، إلا أنه كان ضعيفًا. ضعيف بما يكفي لغرس إبرة صغيرة.
سحب روست بيد مرتجفة قلادة عظم الإصابع من جيبه وأمسكها بحنان. داعبت أصابعه المشابهة للأغصان الميتة كل واحدة بينما يتذكر الماضي. فكر في معلمه العجوز ، وندم على عدم أخذ تلميذ لنفسه. في الأرض القاحلة الشاسعة ، لم يجد أبدًا أي شخص يستحق أن يرث معرفته.
صرخ روست بصوت عالٍ واستدار وركض بين بين حشود الوحوش هربًا من منطقة الاحتواء وكان كلاود هوك نصف الميت في قبضته.
لم يكن روست رجلاً قاسياً متقلباً. على الرغم من أن يديه مغطاة بدماء عدد لا يحصى من الضحايا ، إلا أن هناك سبب ودافع وراء كل شيء. هل قتل كلاود هوك سيعكس مصيره؟ لا! هذه هي الحياة!
سارع الأكاديمي إلى مختبراته الخاصة حيث بدأ بشكل محموم في البحث بين أغراضه. شرب العديد من الأدوية أو حقنها بسرعة ولكن لا شيء سيساعد. أخترع روست هذا المصل ، وكان يعلم أكثر من أي شخص أن مصيره قد حُدد.
بهدف الحصول على فرصة أخرى ، ضغطت هيلفلاور على الزناد ، لكنها تراجعت عندما اكتشفت أنه لم يتبق لها أي رصاص. ألقت البندقية جانباً ومدّت يدها إلى سلاحها الأخير.
كان مفعول المصل سريعاً. في غضون دقائق قليلة سيكون الضرر الذي يلحق بدماغه واسع الانتشار ولا رجعة فيه.
ضربه الضبع أولاً بساقه اليمنى. رفعت الركلة روست في الهواء مما جعله يصطدم بجدار الممر القريب ، ثم سرعان ما أعقب الركلة موجات من اللكمات على رأسه. كان لكل ضربة قوة كافية لتحطيم صدر رجل طبيعي ، كان روست مثل كيس لكمات ، تحطمت عظام جسده وحتى الجدار الحديدي خلفه تدمر.
بعد كل عمله الشاق ، تمكن روست من أخذ رصاصة في المخ والبقاء على قيد الحياة. ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حتى جسده المثالي ضد الضرر الدائم من أدويته. يمكن أن يشعر بالفعل أن تركيزه يتضاءل. أصبح من الصعب التفكير ، كما لو كان يُجر إلى حفرة مظلمة.
بهدف الحصول على فرصة أخرى ، ضغطت هيلفلاور على الزناد ، لكنها تراجعت عندما اكتشفت أنه لم يتبق لها أي رصاص. ألقت البندقية جانباً ومدّت يدها إلى سلاحها الأخير.
كان الوقت قد فات!
قدرة جسد روست على التكيف تحميه من رصاصتها ، كيف يمكن لمثل هذه الإبرة الواهية أن تخترق جلده؟ لقد حان الوقت ، لأن كلاود هوك يعلم أنه بينما يتعافى لحم روست المشوه ، إلا أنه كان ضعيفًا. ضعيف بما يكفي لغرس إبرة صغيرة.
تسلل الخدر من خلاله. وبأنفاس شديدة ، سقط على الأرض في وسط مختبره. حدق روست في كلاود هوك بغضب وهو يكافح من أجل الزحف بعيدًا. أبدا … لم يتخيل قط أن هذا الصبي سيتغلب عليه.
خرج صوت خشخشة من حلقه القذر وغير مريح للاستماع إليه “إليك بعض … النصائح ، عندما … أموت … ارحل ، كلما أسرعت … كان ذلك أفضل! “
استمر جسده في الشفاء ، حتى مع تدمير عقله.
في هذه اللحظة الحاسمة رفعت هيلفلور بندقيتها وأطلقت النار. أصابت الرصاصة روست في كتفه وأوقفت أرجحة السيف.
علم الأكاديمي أن وقته قصير وفي لحظاته الأخيرة ساد هدوء. بصوت ناعم ولطيف قال لـ كلاود هوك “لا بأس ، إذا أردت قتلك ، كنت ستموت منذ فترة طويلة “.
في نهاية هذا الصراع شعر كلاود هوك بحزن كبير. لم يكن هناك غضب أو عداوة داخل روست ، كما لو أن استنزتف كل مقاومة منه. حدق في كلاود هوك ببهدوء بعيونه الخضراء.
في نهاية هذا الصراع شعر كلاود هوك بحزن كبير. لم يكن هناك غضب أو عداوة داخل روست ، كما لو أن استنزتف كل مقاومة منه. حدق في كلاود هوك ببهدوء بعيونه الخضراء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شهق كلاود هوك لاِلْتِقاط أنفاسه وأجاب بنبرة أجش “أنت جلبت هذا لنفسك!”
لم يكن روست رجلاً قاسياً متقلباً. على الرغم من أن يديه مغطاة بدماء عدد لا يحصى من الضحايا ، إلا أن هناك سبب ودافع وراء كل شيء. هل قتل كلاود هوك سيعكس مصيره؟ لا! هذه هي الحياة!
“أخيرًا على الرغم من أنني وصلت إلى نهايتي ، فإن القضية التي كافحت من أجلها ستستمر ، لا أريد أن ينتهي الأمر بهذه الطريقة ، على أن أسألك – “
شهق كلاود هوك لاِلْتِقاط أنفاسه وأجاب بنبرة أجش “أنت جلبت هذا لنفسك!”
انفجر رأس روست ، مما أدى إلى تسرب مادة الدماغ على الأرض حيث انهار جسده البالغ من العمر ثمانين عامًا. عندما اصطدم عقده بالأرض ، قُطع الحبل وتناثرت العظام البيضاء في كل اتجاه ملطخة بدماء الأكاديمي.
“يمكن” تمكن روست من التعبير عن استنكار الذات “أنت تعرف … عندما رأيتك لأول مرة ، ذكرتني بنفسي في عمرك ، نحن متشابهون كثيرًا ، أنت وأنا “
بهدف الحصول على فرصة أخرى ، ضغطت هيلفلاور على الزناد ، لكنها تراجعت عندما اكتشفت أنه لم يتبق لها أي رصاص. ألقت البندقية جانباً ومدّت يدها إلى سلاحها الأخير.
“أوه اللعنة! أنا لست مثلك! “
فجأة امتدت رقبة روست مثل أفعى نحو رقبه كلاود هوك وعضه.
“لم تبلغ عمري بعد ، من السابق لأوانه قول ما ستصبح عليه ” ضحك روست. كان يفقد السيطرة على جسده بسرعة ، ولم يستطع تحريك ساقيه “لقد وصلت إلى نهايتي تقريبًا ، رجل عجوز في لحظاته الأخيرة ، أود أن أعهد إليك ببعض الأشياء المهمة “.
استغل كلاود هوك هذه الفرصة النادرة بالقرب من عدوه ، لفعل شيء لم يتوقعه أحد. لف يده حول حقنة يخفيها ، ورفعها عالياً ثم طعن عنق الأكاديمي روست . كان لحم رقبته لا يزال يتعافى وبالتالي لم يستطع أن يصد الإبرة. انزلقت إلى الداخل وضغط كلاود هوك على الحقنة بإبهامه ، مما دفع أي سائل بداخل جسم روست .
كان الأمر مضحكًا تقريبًا. اعتقد كلاود هوك أن الرجل العجوز قد فقد عقله حقًا. كان كلاود هوك حريصًا جدًا على تمزيق الرجل العجوز إلى أشلاء مما جعل مساعدته غير محتملة.
ضربه الضبع أولاً بساقه اليمنى. رفعت الركلة روست في الهواء مما جعله يصطدم بجدار الممر القريب ، ثم سرعان ما أعقب الركلة موجات من اللكمات على رأسه. كان لكل ضربة قوة كافية لتحطيم صدر رجل طبيعي ، كان روست مثل كيس لكمات ، تحطمت عظام جسده وحتى الجدار الحديدي خلفه تدمر.
“أولاً بعد أن أموت أتلف جميع ملاحظاتي ، يجب ألا تدع هذه الملاحظات تقع في أيدي هيلفلاور ، أنت لا تفهم … هيلفلاور ، هي … إنها أكثر خطورة مني! عطشها للمعرفة وطموحها أكبر مني بعشرات المرات “.
عندما تراجعت رقبة روست إلى وضعها الطبيعي ، ألتوى كلاود هوك على وصرخ من الألم.
“ثانيًا أقتل جميع المخلوقات الذكية التي نحتفظ بها هنا بأي وسيلة ضرورية ، السماح لهم بالرحيل يشبه فتح صندوق باندورا المأساوي ، بعد ألف عام سينظر إلينا التاريخ على أننا خطاة ووحوش ، هل تفهم؟“
صرخ روست بصوت عالٍ واستدار وركض بين بين حشود الوحوش هربًا من منطقة الاحتواء وكان كلاود هوك نصف الميت في قبضته.
زفر كلاود هوك بإزدراء. حتى في لحظاته الأخيرة كان هذا الرجل العجوز متهورًا للغاية.
قدرة جسد روست على التكيف تحميه من رصاصتها ، كيف يمكن لمثل هذه الإبرة الواهية أن تخترق جلده؟ لقد حان الوقت ، لأن كلاود هوك يعلم أنه بينما يتعافى لحم روست المشوه ، إلا أنه كان ضعيفًا. ضعيف بما يكفي لغرس إبرة صغيرة.
“أخيرًا على الرغم من أنني وصلت إلى نهايتي ، فإن القضية التي كافحت من أجلها ستستمر ، لا أريد أن ينتهي الأمر بهذه الطريقة ، على أن أسألك – “
“أخيرًا على الرغم من أنني وصلت إلى نهايتي ، فإن القضية التي كافحت من أجلها ستستمر ، لا أريد أن ينتهي الأمر بهذه الطريقة ، على أن أسألك – “
شعر كلاود هوك انه يريد الضحك “ماذا بحق الجحيم تريد أن تقول؟“
علم الأكاديمي أن وقته قصير وفي لحظاته الأخيرة ساد هدوء. بصوت ناعم ولطيف قال لـ كلاود هوك “لا بأس ، إذا أردت قتلك ، كنت ستموت منذ فترة طويلة “.
فجأة امتدت رقبة روست مثل أفعى نحو رقبه كلاود هوك وعضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاج روست فقط إلى الضغط قليلاً وستنكسر رقبة كلاود هوك .
صرخ الشاب وتراجع إلى الوراء وشعر وكأنه لُدغ من قبل أفعى سامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الشاب وتراجع إلى الوراء وشعر وكأنه لُدغ من قبل أفعى سامة.
عندما تراجعت رقبة روست إلى وضعها الطبيعي ، ألتوى كلاود هوك على وصرخ من الألم.
[ المترجم : جود باي روست ، RIP ، أكتر الشخصيات اللي أتأثرت بأسبابه في الرواية رغم جنونه وهوسه وتعطشه للمعرفة حتى لو على حساب قتل أي شخص ، لكن هدفه وهديته لكلاود هوك حاجة تانية + جود باي الشمبانزي ، رغم تصرفاتك وأفعالك ، لكن أفضل باحث ومساعد مخلص لمعلمه ممكن تشوفوه طول الرواية + جود باي الأم الذئب ، لحظات ظهورك قلية لكن موتك مؤثر ، وحش مستعد يضحي عشان يحمي بني جنسه أفضل بكتير من أي بشري خاين ].
أصابته اللدغة بشيء ما ، أنتشر نوع من السموم في جميع أنحاء جسده. مهما فعل هذا الغريب به ، لا يمكن أن يكون جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش كلاود هوك واندفع من الألم على الأرض. تطاريت القوارير المكسورة والجرعات في كل مكان. جلس روست بهدوء على الأرض وعقده في يديه ، لكن جلس يغمغم لنفسه. لقد فقد عقله.
مع تحركه الأخير ذبل جسد روست . تسللت سنواته الطويلة وعاد جسده مرة أخرى إلى جسد الرجل العجوز الذي التقى به كلاود هوك لأول مرة. لكن ليس بالكامل. بقي جلده ذو اللون الأزرق الغريب ، وعيناه الخضراء الداكنة. سقط الرجل وألتوى وبدا أنه يبلغ من العمر مائتي عام.
“أوه اللعنة! أنا لست مثلك! “
خرج صوت خشخشة من حلقه القذر وغير مريح للاستماع إليه “إليك بعض … النصائح ، عندما … أموت … ارحل ، كلما أسرعت … كان ذلك أفضل! “
بعد كل عمله الشاق ، تمكن روست من أخذ رصاصة في المخ والبقاء على قيد الحياة. ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله حتى جسده المثالي ضد الضرر الدائم من أدويته. يمكن أن يشعر بالفعل أن تركيزه يتضاءل. أصبح من الصعب التفكير ، كما لو كان يُجر إلى حفرة مظلمة.
لقد تم. كانت بداية جديدة . هكذا كان العالم ، دورة لا نهاية لها ، شرارة ومرت.
سحب روست بيد مرتجفة قلادة عظم الإصابع من جيبه وأمسكها بحنان. داعبت أصابعه المشابهة للأغصان الميتة كل واحدة بينما يتذكر الماضي. فكر في معلمه العجوز ، وندم على عدم أخذ تلميذ لنفسه. في الأرض القاحلة الشاسعة ، لم يجد أبدًا أي شخص يستحق أن يرث معرفته.
سحب روست بيد مرتجفة قلادة عظم الإصابع من جيبه وأمسكها بحنان. داعبت أصابعه المشابهة للأغصان الميتة كل واحدة بينما يتذكر الماضي. فكر في معلمه العجوز ، وندم على عدم أخذ تلميذ لنفسه. في الأرض القاحلة الشاسعة ، لم يجد أبدًا أي شخص يستحق أن يرث معرفته.
لم يكن هيلفلاور تريد حتى أن تضايقه. ضغطت فوهة بندقيتها على مؤخرة رأس الرجل العجوز.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن” تمكن روست من التعبير عن استنكار الذات “أنت تعرف … عندما رأيتك لأول مرة ، ذكرتني بنفسي في عمرك ، نحن متشابهون كثيرًا ، أنت وأنا “
بعد عشر دقائق.
تسلل الخدر من خلاله. وبأنفاس شديدة ، سقط على الأرض في وسط مختبره. حدق روست في كلاود هوك بغضب وهو يكافح من أجل الزحف بعيدًا. أبدا … لم يتخيل قط أن هذا الصبي سيتغلب عليه.
جاءت هيلفلاور مع ضغط يدها على الجرح في بطنها.
“غسيل الدماغ …؟ لا لا لا لا!”
ارتعش كلاود هوك واندفع من الألم على الأرض. تطاريت القوارير المكسورة والجرعات في كل مكان. جلس روست بهدوء على الأرض وعقده في يديه ، لكن جلس يغمغم لنفسه. لقد فقد عقله.
لم يكن هيلفلاور تريد حتى أن تضايقه. ضغطت فوهة بندقيتها على مؤخرة رأس الرجل العجوز.
وقفت هيلفلاور عند المدخل ونظرت إلى كلاود هوك الذي يتدحرج ويلعن على الأرض بينما يتمتم روست بكلمات غير مفهومة.
بوووم!
لم يتم غسل الدماغ بجرعة واحدة من الدواء ، فالحقنة التي أعطيت لروست كانت مجرد خطوة أولى. هناك عدة عمليات أخرى مطلوبة ، وبالنظر إلى القدرات الخاصة بجسم روست ، أثر الدواء عليه بشكل مختلف عن الآخرين. لم يكن من المستغرب أن يكون قد دفعه إلى الجنون.
“كيف حالك؟“
“كيف حالك؟“
استغل كلاود هوك هذه الفرصة النادرة بالقرب من عدوه ، لفعل شيء لم يتوقعه أحد. لف يده حول حقنة يخفيها ، ورفعها عالياً ثم طعن عنق الأكاديمي روست . كان لحم رقبته لا يزال يتعافى وبالتالي لم يستطع أن يصد الإبرة. انزلقت إلى الداخل وضغط كلاود هوك على الحقنة بإبهامه ، مما دفع أي سائل بداخل جسم روست .
”بن العاهرة! عضني! أعتقد أنني تسممت! “
***
توقفت هيلفلاور مؤقتًا ونظرت حولها. مع كل الأدوية المتناثرة حولها كان من المحتمل على الأقل أن بعضها عبارة عن سموم حيوية. سيكون من المنطقي بالنسبة له أن يعاقب كلاود هوك في لحظاته الأخيرة. ومع ذلك لا يبدو أن كلاود هوك في خطر الموت.
كان الأمر مضحكًا تقريبًا. اعتقد كلاود هوك أن الرجل العجوز قد فقد عقله حقًا. كان كلاود هوك حريصًا جدًا على تمزيق الرجل العجوز إلى أشلاء مما جعل مساعدته غير محتملة.
ظل روست راكعًا على الأرض يداعب عقد الأصابع. استمر في التمتمة لنفسه بكلمات لا يفهمها أحد.
ألتوى الضبع على الأرض مصاب بجروح لا يمكن معالجتها أو تسمح له بالوقوف ، بينما تم تعليق هيلفلاور على الحائط. لا يمكن لأي من الوحوش المتحولة أن تفعل أي شيء لإيذاء روست . بعد كل هذا الرعب والمجازر ، هل سيكون الأكاديمي هو الفائز في النهاية؟
لم يكن هيلفلاور تريد حتى أن تضايقه. ضغطت فوهة بندقيتها على مؤخرة رأس الرجل العجوز.
علم الأكاديمي أن وقته قصير وفي لحظاته الأخيرة ساد هدوء. بصوت ناعم ولطيف قال لـ كلاود هوك “لا بأس ، إذا أردت قتلك ، كنت ستموت منذ فترة طويلة “.
بوووم!
انفجر رأس روست ، مما أدى إلى تسرب مادة الدماغ على الأرض حيث انهار جسده البالغ من العمر ثمانين عامًا. عندما اصطدم عقده بالأرض ، قُطع الحبل وتناثرت العظام البيضاء في كل اتجاه ملطخة بدماء الأكاديمي.
“ماذا فعلت!” انتزع روست كلاود هوك من عنقه. كان أعمى ولا يستطيع الرؤية ، لكنه يخشى ما فعله كلاود هوك. كان يعلم ، لكن لم يستطع تصديق ذلك “ماذا فعلت!”
صرخ كلاود هوك عليها “قتلته ، هكذا فقط؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثر روست مرة أخرى على قدميه مع بعض الجهد ، مترنحًا من الضباب الحمضي. كان رأسه ومعظم صدره في حالة من الفوضى المتعفنة وذابت عينيه مما جعله أعمى.
“عاش روست حياته يسير في الطريق الخطأ ، إذا أردنا إنقاذ البشرية فإن طريقه ليس هو الطريق الصحيح ” ألقت هيلفلاور بندقيتها جانبًا “لقد عاش مهووسًا طوال حياته ، كان هذا تحريرًا“
تسلل الخدر من خلاله. وبأنفاس شديدة ، سقط على الأرض في وسط مختبره. حدق روست في كلاود هوك بغضب وهو يكافح من أجل الزحف بعيدًا. أبدا … لم يتخيل قط أن هذا الصبي سيتغلب عليه.
صمت كلاود هوك. الآن تخلص العالم من مجنون واحد ، وحش واحد وعبقري.
عندما تراجعت رقبة روست إلى وضعها الطبيعي ، ألتوى كلاود هوك على وصرخ من الألم.
[ المترجم : جود باي روست ، RIP ، أكتر الشخصيات اللي أتأثرت بأسبابه في الرواية رغم جنونه وهوسه وتعطشه للمعرفة حتى لو على حساب قتل أي شخص ، لكن هدفه وهديته لكلاود هوك حاجة تانية + جود باي الشمبانزي ، رغم تصرفاتك وأفعالك ، لكن أفضل باحث ومساعد مخلص لمعلمه ممكن تشوفوه طول الرواية + جود باي الأم الذئب ، لحظات ظهورك قلية لكن موتك مؤثر ، وحش مستعد يضحي عشان يحمي بني جنسه أفضل بكتير من أي بشري خاين ].
في نهاية هذا الصراع شعر كلاود هوك بحزن كبير. لم يكن هناك غضب أو عداوة داخل روست ، كما لو أن استنزتف كل مقاومة منه. حدق في كلاود هوك ببهدوء بعيونه الخضراء.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
علم الأكاديمي أن وقته قصير وفي لحظاته الأخيرة ساد هدوء. بصوت ناعم ولطيف قال لـ كلاود هوك “لا بأس ، إذا أردت قتلك ، كنت ستموت منذ فترة طويلة “.
ترجمة : Sadegyptian
بعد عشر دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن” تمكن روست من التعبير عن استنكار الذات “أنت تعرف … عندما رأيتك لأول مرة ، ذكرتني بنفسي في عمرك ، نحن متشابهون كثيرًا ، أنت وأنا “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات