آخر موقف

ببطء بدأ الأكاديمي في التغيير. انتفخ جسده واختفى لونه من بشرته تاركًا له لونًا أزرق باهتًا. رفع يده وكشف عن شفرة مخفية متصلة بالمقبض. لم يكن النصل أعرض من عرض إصبعين ، رفيع وحاد ، وشائع جدًا. في الواقع كانت شفرة ليزر يمكنها قطع الحديد بسهولة مثل قطع الزبدة.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
بالنسبة للضبع ، لم يشعر أنه ركل جسدًا ، بل شعر بركل كتلة قوية من المطاط. تم تشتيت أي قوة من زخم ركلته.
الكتاب الأول – الفصل 124
على الرغم من أنهم أذكياء ، لم يتم تعليم المخلوقات كيفية القتال واعتمدوا فقط على غرائزهم الوحشية. لكن بتلك الغرائز قوية وحتى بدون تدريب قاتلوا مثل المحاربين المخضرمين. هذه هي المعرفة المحفورة بعمق في عظامهم ، ولا يمكن لتطور الذاكرة أن تؤثر عليها.
وسط طوفان مائة أو أكثر من الوحوش القاحلة الشرسة ، تُرك البشر الثلاثة دون أن يمسهم أحد. لقد كانت معجزة.
كانت تحركاته ذكية وسهلة كما لو يقطع قطعة من الخشب. دفن سيفه في جسم فأر حاول أن يتسلل للهجوم. حتى أن الفأر الذي اصيب من نصل الطنين ترنح إلى الأمام ، وهو يخدش بشدة في وجه الأكاديمي. بدأ جسده كله يشتعل وتحول إلى اللون الأحمر. انفجر جسد الفأر وأغرق المدخل بالدم وقوة الارتجاج.
كان كلاود هوك غارقًا في العرق وتنهد لأنه أخيرًا كان قادرًا على ترك الخوف يذهب. ربما كان الوقوف مع مجموعة من الحيوانات البرية أكثر الأفكار جنونًا لديه على الإطلاق.
رفع الجنود أسلحتهم وحملوا الرصاص ولفوا الأسهم بينما يستعدون للقتال. لم يكن كلاود هوك بحاجة إلى إعطاء أي أوامر أو تحذيرات للوحوش الذين تم حبسهم هنا لأنهم أذكياء بما يكفي لمعرفة ما سيحدث.
قادته غطرسة روست إلى الاعتقاد بأنه خلق نوعًا جديدًا حتى أنه أعطاهم اسمًا. بدا هؤلاء الضحايا مثل نظرائهم المتوحشين ، لكنهم في الواقع كانوا أكثر قدرة. لقد تم تغييرهم ، لكن لم يكن مبالغًا فيها لدرجة أنه لم يكن من الممكن التعرف عليهم. يكمن الاختلاف في التطور مقابل التحول القسري. أدى كلاهما إلى التحسن ، ولكن بينما للتطور دائمًا تأثير إيجابي ، فإن التحولات القسرية غالبًا ما كانت غير متوقعة.
بالنسبة للضبع ، لم يشعر أنه ركل جسدًا ، بل شعر بركل كتلة قوية من المطاط. تم تشتيت أي قوة من زخم ركلته.
كانت أكبر التباينات لهذه الوحوش في الذكاء والقوة وخفة الحركة.
‘التدمير الذاتي؟ ‘ رأى كلاود هوك هذا من قبل. قتل أحدهم وولا.
لم يكن لدى كلاود هوك الوقت لفتح جميع الأقفاص قبل أن يبدأ في سماع خطى الجنود. كانوا يقتربون من عدة زوايا وسط صيحات وأوامر قاسية. بالحكم على الصوت كان هناك مجموعة كبيرة تقترب.
الكتاب الأول – الفصل 124
نظر كلاود هوك إلى يساره ويمينه “هل هم هنا أخيرًا؟“
تحرك روست وومض سيفه وقطع رأس السحلية في لحظة .
رفعت هيلفلاور بنادقها وبدأ الضبع في التحول ببطء إلى شكل الوحش. يمكن أن تشعر الوحوش من حولهم بالخطر الذي يهددهم. المعركة على وشك أن تبدأ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
بوووم!
ثم لزيادة الطين بلة ، كان لديه قدرات تجديد خارقة أيضًا!
فُتحت العديد من أبواب منطقة الاحتواء وتدفق عدة مئات من المقاتلين للداخل. أمسكوا أقواس وقضبان صاعقة وشبكات كهربائية لوحوا بها أثناء غمرها بالمياه في كلا الطابقين. وسرعان ما حاصروا المنطقة ولكن من الواضح أنهم خافوا من السيناريو الذي اكتشفوه.
رفع الجنود أسلحتهم وحملوا الرصاص ولفوا الأسهم بينما يستعدون للقتال. لم يكن كلاود هوك بحاجة إلى إعطاء أي أوامر أو تحذيرات للوحوش الذين تم حبسهم هنا لأنهم أذكياء بما يكفي لمعرفة ما سيحدث.
“اقتلوهم! اقتلوهم جميعا!” عندما أدرك مدى خطورة وضعهم ، صاح أحد الباحثين على الفور.
أمسك برأس في كل من مخالبه. كان باحثاً صرخ بفظاظة ولكن تحطمت عظام جماجمه بنفس سهولة سحق قشر البيض قبل رميه بعيدًا. شق الطائر السريع والرشيق طريقه عبر المحاربين رغم بنادقهم وأعدادهم.
رفع الجنود أسلحتهم وحملوا الرصاص ولفوا الأسهم بينما يستعدون للقتال. لم يكن كلاود هوك بحاجة إلى إعطاء أي أوامر أو تحذيرات للوحوش الذين تم حبسهم هنا لأنهم أذكياء بما يكفي لمعرفة ما سيحدث.
“اقتلوهم! اقتلوهم جميعا!” عندما أدرك مدى خطورة وضعهم ، صاح أحد الباحثين على الفور.
صص صص صص!
عوت باقي الوحوش وانضموا إلى المعركة. صاح الباحثين بشكل هستيري وهم يضغطون على البشر “اسرعوا! اقتلوهم ، اقتلوهم! “
تقدمت العديد من الفئران فجأة ووصلوا إلى المستوى الثاني في لمح البصر. بعد لحظات من إعطاء الباحث الأمر ، كانوا بالفعل وسط حشد البشر يعضون ويخدشون أعضائهم الحيوية. رنت سلسلة من الصرخات المؤلمة تبعت سقوط العديد من المحاربين من الممرات.
كانت فئران التجارب المتفجرة أكثر خطورة. تسبب الانفجار في نسف ملابس روست إلى أشلاء ، لكنه لم يصب بأي إصابات خطيرة. غُطيت الأجزاء من جسده التي تعرضت للانفجار بقشرة مقاومة للحرارة. لم يصب بأذى ، لكن قوة الانفجار دفعته في الهواء.
عوت باقي الوحوش وانضموا إلى المعركة. صاح الباحثين بشكل هستيري وهم يضغطون على البشر “اسرعوا! اقتلوهم ، اقتلوهم! “
سكري!!!
طار نسر ضخم مغطى بريش ذهبي نحوهم. لم يبدو مختلفًا كثيرًا عن النسور الموجودة في الأراضي القاحلة باستثناء لونه وصغر حجمه. لمعت كل ريشة من البرونز بشكل خاص عند حواف أجنحته. كانت خفيفة وصلبة وحادة مثل عشرات الشفرات المربوطة ببعضها البعض. عندما حرك جناحيه قطع بسهولة حلق البشر الهش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت الذئاب والأسود والنمور بأجسادهم القوية للأمام لبدء القتال. لطالما عرف الجنود أن هذه الحيوانات محبسوة هنا ، لكن حتى الآن لم يكن لديهم ما يدعو للقلق بشأن ما يمكنهم فعله!
اجتاح الغرفة مثل صاعقة من البرق الذهبي الملطخ بالدماء. في لحظات قليلة قُتل أشخاص أكثر مما يمكن لاي شخص أن يحصى.
لا يصدق! يا له من حمض قوي!
أمسك برأس في كل من مخالبه. كان باحثاً صرخ بفظاظة ولكن تحطمت عظام جماجمه بنفس سهولة سحق قشر البيض قبل رميه بعيدًا. شق الطائر السريع والرشيق طريقه عبر المحاربين رغم بنادقهم وأعدادهم.
جمع روست نفسه ببطء من الأرض. أرتفع جسده الضخم ذو اللون الأزرق مثل العملاق. حُفرت كل عضلة في جسده ، حتى ملامح وجهه ، بدقة بحيث يبدو أقل شبهاً بالرجل وأشبه بتمثال نُحت من قبل الآلهة القديمة “قلت لكم لا فائدة ، جسدي مثالي “
تقدمت الذئاب والأسود والنمور بأجسادهم القوية للأمام لبدء القتال. لطالما عرف الجنود أن هذه الحيوانات محبسوة هنا ، لكن حتى الآن لم يكن لديهم ما يدعو للقلق بشأن ما يمكنهم فعله!
ثم لزيادة الطين بلة ، كان لديه قدرات تجديد خارقة أيضًا!
كانت هذه المخلوقات مختلفة عن الوحوش في الأراضي القاحلة. كانت استجابة الوحوش في الخراج للغريزة ، لكن الوحوش أمامهم لم يكونوا حيوانات عادية. كانوا يعرفون كيف يتجنبون إطلاق النار وأن يبحثوا عن غطاء او يتعاونوا أثناء الهجمات. حتى أنهم استخدموا الخداع والتضليل.
وسط مذبحة حراس القاعدة ، شق جسد ضعيف ونحيل طريقه ببطء عبر الممر. تبع ذلك سبعة جنود متحورون . عندما نظر الأكاديمي روست إلى الخراب ، تغير تعبيره قليلاً. سعل قليلاً ثم نزع نظارته وقلادتهعلى عجل ووضعهما في جيبه. عندما تحدث فعل ذلك بشكل طبيعي ، غير منزعج مما يحدث حوله “لقد قللت من تقديرك كثيرًا“
على الرغم من أنهم أذكياء ، لم يتم تعليم المخلوقات كيفية القتال واعتمدوا فقط على غرائزهم الوحشية. لكن بتلك الغرائز قوية وحتى بدون تدريب قاتلوا مثل المحاربين المخضرمين. هذه هي المعرفة المحفورة بعمق في عظامهم ، ولا يمكن لتطور الذاكرة أن تؤثر عليها.
اطلقت هيلفلاور النار لكن تحرك روست مثل الريح وتحرك بجسده من جانب إلى آخر بسهولة بينما مر الرصاص بجواره. كانت دقة هيلفلاور عالية ، على الرغم من أنها قريبة جدًا وفي الممر الضيق ، لكن لم تتمكن من أصابة إلى هدفها. حرك روست بسرعة عالية ولم يعر لهجماتها أي أهتمام.
فاق عدد الجنود عددهم ، لكن لا أحد يستطيع أن يواجه ضراوة هذه الوحوش. كانت مجزرة حتى قبل أن يبدأوا في إطلاق النار.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قفز عدو آخر نحوه وقضم بأسنانه الحادة حلق النسر.
فوجئ كلاود هوك بمدى فعالية الوحوش في القتل. رأى أكثر من مرة رأس جندي يمزق عرضًا كما لو كان مصنوعًا من الورق. يمكن أن تقاتل هذه المخلوقات بشكل جيد وبقوة مثل سليفوكس أو ماد دوج ، وبعضهم أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك بعد دقائق قليلة من بدء القتال ، بدأ المزيد من الأشخاص يشقون طريقهم من الممرات. قفزوا فوق الحواجز وتسلقوا الجدران بسهولة ، متجهين إلى الطابق الثاني بسرعة مثل الوحوش نفسها. جثم أحدهم على قضبان حديدية وقفز في الهواء ، تاركًا وراءه انبعاجًا من قوة أرجله.
ومع ذلك بعد دقائق قليلة من بدء القتال ، بدأ المزيد من الأشخاص يشقون طريقهم من الممرات. قفزوا فوق الحواجز وتسلقوا الجدران بسهولة ، متجهين إلى الطابق الثاني بسرعة مثل الوحوش نفسها. جثم أحدهم على قضبان حديدية وقفز في الهواء ، تاركًا وراءه انبعاجًا من قوة أرجله.
كانت فئران التجارب المتفجرة أكثر خطورة. تسبب الانفجار في نسف ملابس روست إلى أشلاء ، لكنه لم يصب بأي إصابات خطيرة. غُطيت الأجزاء من جسده التي تعرضت للانفجار بقشرة مقاومة للحرارة. لم يصب بأذى ، لكن قوة الانفجار دفعته في الهواء.
اصطدم بالنسر الذهبي بسرعة صاروخ. بعدها أمسك بذراعيه القويتان أجنحة النسر بإحكام ومزقهما.
وسط مذبحة حراس القاعدة ، شق جسد ضعيف ونحيل طريقه ببطء عبر الممر. تبع ذلك سبعة جنود متحورون . عندما نظر الأكاديمي روست إلى الخراب ، تغير تعبيره قليلاً. سعل قليلاً ثم نزع نظارته وقلادتهعلى عجل ووضعهما في جيبه. عندما تحدث فعل ذلك بشكل طبيعي ، غير منزعج مما يحدث حوله “لقد قللت من تقديرك كثيرًا“
سكري!!!
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
صدى صوت النسر عندما تمزقت أجنحته. ومع ذلك فإن النسر لم يكن طائراً عادياً. ركل مهاجمه ومزق قطعًا من اللحم بمخالبه ، لكن هذا العدو الجديد لم يشعر بأي ألم. أمسك النسر من ساقه وسحب النسر المصاب حتى أصطدم بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اااووغه!
قفز عدو آخر نحوه وقضم بأسنانه الحادة حلق النسر.
لم يشعر جنود روست المتحولون بالألم أو الخوف. أثناء قتالهم عبر الضباب ، لم يكن هناك شبر منهم لم يبدأ في الذوبان. سقط الجلد والعضلات لكن استمر المحاربون في التقدم. اندفعوا نحو الذئب مثل زوج من الأرانب المجنونة المقشرة.
اااووغه!
كان كلاود هوك في حالة تأهب قصوى. هل أظهر هذا الوحش وجهه أخيرًا؟ لم يعرف الجنود ما الذي يسيرون إليه وعانوا من أجله ، لكن كلاود هوك و هيلفلاور كانا يعرفان ما كان روست قادرًا عليه. لم يكن أي منهما أغبياء للنظر إليه باستخفاف.
لم ير الجنود وهم يحلقون وميض الفضة. مع هدير يجعل العظام ترجتف ، اندفعت الأم الذئب وألقت بجسدها القوي مثل شاحنة قوية. لوحت بمخالبها القوية تاركة وراءها جروحًا عميقة. كان هؤلاء المحاربون المتحولون أقوياء ولكن حتى لحمهم لم يستطع حمايتهم. لم تتحمل عظامهم الهجمات وتشقتت. لكن استمروا بالكفاح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت إحدى السحالي القاحلة نتيجة الاقتراب منه وبصقوا على روست عموداً من النيران. طار عمود النار ذو الحرارة الحارقة الذي من شأنه أن يطبخ الإنسان العادي في لحظات. ومع ذلك عندما وصل إلى الأكاديمي ، غُطي سطح جسده بقشور عازلة للحرارة. لم تسبب له الحرارة الشديدة أي ضرر.
بصقت الأم الذئب ضباب من الحمض فوقهم.
‘التدمير الذاتي؟ ‘ رأى كلاود هوك هذا من قبل. قتل أحدهم وولا.
لم يشعر جنود روست المتحولون بالألم أو الخوف. أثناء قتالهم عبر الضباب ، لم يكن هناك شبر منهم لم يبدأ في الذوبان. سقط الجلد والعضلات لكن استمر المحاربون في التقدم. اندفعوا نحو الذئب مثل زوج من الأرانب المجنونة المقشرة.
عوت باقي الوحوش وانضموا إلى المعركة. صاح الباحثين بشكل هستيري وهم يضغطون على البشر “اسرعوا! اقتلوهم ، اقتلوهم! “
لا يصدق! يا له من حمض قوي!
كانت أكبر التباينات لهذه الوحوش في الذكاء والقوة وخفة الحركة.
رأى كلاود هوك الضرر الذي يمكن أن تسببه الذئاب من هذا الهجوم ، ولكن حتى هذا كان بالكاد يستحق الذكر مقارنةً بـ الأم الذئب. في لحظات انصهر درع فريستها وجلدها وأوتارها إلى كتلة لا يمكن التعرف عليها .
فاق عدد الجنود عددهم ، لكن لا أحد يستطيع أن يواجه ضراوة هذه الوحوش. كانت مجزرة حتى قبل أن يبدأوا في إطلاق النار.
تم هزيمة المقاتلين المتحولين بسهولة. كان الموضوع صفر قوة لا يستهان بها.
اطلقت هيلفلاور النار لكن تحرك روست مثل الريح وتحرك بجسده من جانب إلى آخر بسهولة بينما مر الرصاص بجواره. كانت دقة هيلفلاور عالية ، على الرغم من أنها قريبة جدًا وفي الممر الضيق ، لكن لم تتمكن من أصابة إلى هدفها. حرك روست بسرعة عالية ولم يعر لهجماتها أي أهتمام.
تحركت يد هيلفلاور بسرعة. كانت جميلة وقاتلة مثل زهرة من الجحيم ، وأي جندي يدخل مرمى بصرها سيموت. بالكاد نظرت إلى أهدافها قبل أن تُطلق النار ، مما أدى إلى قتل الكثير من الجنود.
وسط طوفان مائة أو أكثر من الوحوش القاحلة الشرسة ، تُرك البشر الثلاثة دون أن يمسهم أحد. لقد كانت معجزة.
وسط مذبحة حراس القاعدة ، شق جسد ضعيف ونحيل طريقه ببطء عبر الممر. تبع ذلك سبعة جنود متحورون . عندما نظر الأكاديمي روست إلى الخراب ، تغير تعبيره قليلاً. سعل قليلاً ثم نزع نظارته وقلادتهعلى عجل ووضعهما في جيبه. عندما تحدث فعل ذلك بشكل طبيعي ، غير منزعج مما يحدث حوله “لقد قللت من تقديرك كثيرًا“
ترجمة : Sadegyptian
كان كلاود هوك في حالة تأهب قصوى. هل أظهر هذا الوحش وجهه أخيرًا؟ لم يعرف الجنود ما الذي يسيرون إليه وعانوا من أجله ، لكن كلاود هوك و هيلفلاور كانا يعرفان ما كان روست قادرًا عليه. لم يكن أي منهما أغبياء للنظر إليه باستخفاف.
لم ير الجنود وهم يحلقون وميض الفضة. مع هدير يجعل العظام ترجتف ، اندفعت الأم الذئب وألقت بجسدها القوي مثل شاحنة قوية. لوحت بمخالبها القوية تاركة وراءها جروحًا عميقة. كان هؤلاء المحاربون المتحولون أقوياء ولكن حتى لحمهم لم يستطع حمايتهم. لم تتحمل عظامهم الهجمات وتشقتت. لكن استمروا بالكفاح .
ثم هناك العشرات من المخلوقات التي كرهته حتى صميمها! هل يمكنه حتى استيعاب ذلك؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قفز عدو آخر نحوه وقضم بأسنانه الحادة حلق النسر.
ببطء بدأ الأكاديمي في التغيير. انتفخ جسده واختفى لونه من بشرته تاركًا له لونًا أزرق باهتًا. رفع يده وكشف عن شفرة مخفية متصلة بالمقبض. لم يكن النصل أعرض من عرض إصبعين ، رفيع وحاد ، وشائع جدًا. في الواقع كانت شفرة ليزر يمكنها قطع الحديد بسهولة مثل قطع الزبدة.
كانت هذه المخلوقات مختلفة عن الوحوش في الأراضي القاحلة. كانت استجابة الوحوش في الخراج للغريزة ، لكن الوحوش أمامهم لم يكونوا حيوانات عادية. كانوا يعرفون كيف يتجنبون إطلاق النار وأن يبحثوا عن غطاء او يتعاونوا أثناء الهجمات. حتى أنهم استخدموا الخداع والتضليل.
اطلقت هيلفلاور النار لكن تحرك روست مثل الريح وتحرك بجسده من جانب إلى آخر بسهولة بينما مر الرصاص بجواره. كانت دقة هيلفلاور عالية ، على الرغم من أنها قريبة جدًا وفي الممر الضيق ، لكن لم تتمكن من أصابة إلى هدفها. حرك روست بسرعة عالية ولم يعر لهجماتها أي أهتمام.
يمكن لجسم روست أن يتكيف مع أي محفز خارجي على الفور ، مما يجعل جميع الهجمات عديمة الفائدة. البنادق والسكاكين والنيران والانفجارات – حتى الهجمات القوية للغاية تم تشتيتها وكأنها لا شيء.
انقض ثلاثة حيوانات المليئين بالعطش للانتقام على روست.
فوجئ كلاود هوك بمدى فعالية الوحوش في القتل. رأى أكثر من مرة رأس جندي يمزق عرضًا كما لو كان مصنوعًا من الورق. يمكن أن تقاتل هذه المخلوقات بشكل جيد وبقوة مثل سليفوكس أو ماد دوج ، وبعضهم أفضل.
رفع روست سيفه وارنزله بقوة كالشبح. تم قطع الحيوانات الثلاثة وكضف بشكل مباشر مدى رعب سلاحه. لم يعني جلدهم أو عظامهم شيئًا أمام سيفه الحاد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت العديد من الفئران فجأة ووصلوا إلى المستوى الثاني في لمح البصر. بعد لحظات من إعطاء الباحث الأمر ، كانوا بالفعل وسط حشد البشر يعضون ويخدشون أعضائهم الحيوية. رنت سلسلة من الصرخات المؤلمة تبعت سقوط العديد من المحاربين من الممرات.
رأت إحدى السحالي القاحلة نتيجة الاقتراب منه وبصقوا على روست عموداً من النيران. طار عمود النار ذو الحرارة الحارقة الذي من شأنه أن يطبخ الإنسان العادي في لحظات. ومع ذلك عندما وصل إلى الأكاديمي ، غُطي سطح جسده بقشور عازلة للحرارة. لم تسبب له الحرارة الشديدة أي ضرر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قفز عدو آخر نحوه وقضم بأسنانه الحادة حلق النسر.
تحرك روست وومض سيفه وقطع رأس السحلية في لحظة .
فُتحت العديد من أبواب منطقة الاحتواء وتدفق عدة مئات من المقاتلين للداخل. أمسكوا أقواس وقضبان صاعقة وشبكات كهربائية لوحوا بها أثناء غمرها بالمياه في كلا الطابقين. وسرعان ما حاصروا المنطقة ولكن من الواضح أنهم خافوا من السيناريو الذي اكتشفوه.
كانت تحركاته ذكية وسهلة كما لو يقطع قطعة من الخشب. دفن سيفه في جسم فأر حاول أن يتسلل للهجوم. حتى أن الفأر الذي اصيب من نصل الطنين ترنح إلى الأمام ، وهو يخدش بشدة في وجه الأكاديمي. بدأ جسده كله يشتعل وتحول إلى اللون الأحمر. انفجر جسد الفأر وأغرق المدخل بالدم وقوة الارتجاج.
صدى صوت النسر عندما تمزقت أجنحته. ومع ذلك فإن النسر لم يكن طائراً عادياً. ركل مهاجمه ومزق قطعًا من اللحم بمخالبه ، لكن هذا العدو الجديد لم يشعر بأي ألم. أمسك النسر من ساقه وسحب النسر المصاب حتى أصطدم بالأرض.
‘التدمير الذاتي؟ ‘ رأى كلاود هوك هذا من قبل. قتل أحدهم وولا.
وسط طوفان مائة أو أكثر من الوحوش القاحلة الشرسة ، تُرك البشر الثلاثة دون أن يمسهم أحد. لقد كانت معجزة.
كانت فئران التجارب المتفجرة أكثر خطورة. تسبب الانفجار في نسف ملابس روست إلى أشلاء ، لكنه لم يصب بأي إصابات خطيرة. غُطيت الأجزاء من جسده التي تعرضت للانفجار بقشرة مقاومة للحرارة. لم يصب بأذى ، لكن قوة الانفجار دفعته في الهواء.
صص صص صص!
اندفع الضبع إلى الأمام. دفعه بقوة ساقيه في الهواء ، وعندما وصل إلى جانب الأكاديمي قام بضرب نحو الباحث. تم طار روست واصطدم بالجدار وترك حفرة صغيرة.
أمسك برأس في كل من مخالبه. كان باحثاً صرخ بفظاظة ولكن تحطمت عظام جماجمه بنفس سهولة سحق قشر البيض قبل رميه بعيدًا. شق الطائر السريع والرشيق طريقه عبر المحاربين رغم بنادقهم وأعدادهم.
بالنسبة للضبع ، لم يشعر أنه ركل جسدًا ، بل شعر بركل كتلة قوية من المطاط. تم تشتيت أي قوة من زخم ركلته.
“اقتلوهم! اقتلوهم جميعا!” عندما أدرك مدى خطورة وضعهم ، صاح أحد الباحثين على الفور.
يمكن لجسم روست أن يتكيف مع أي محفز خارجي على الفور ، مما يجعل جميع الهجمات عديمة الفائدة. البنادق والسكاكين والنيران والانفجارات – حتى الهجمات القوية للغاية تم تشتيتها وكأنها لا شيء.
تحركت يد هيلفلاور بسرعة. كانت جميلة وقاتلة مثل زهرة من الجحيم ، وأي جندي يدخل مرمى بصرها سيموت. بالكاد نظرت إلى أهدافها قبل أن تُطلق النار ، مما أدى إلى قتل الكثير من الجنود.
ثم لزيادة الطين بلة ، كان لديه قدرات تجديد خارقة أيضًا!
سكري!!!
جمع روست نفسه ببطء من الأرض. أرتفع جسده الضخم ذو اللون الأزرق مثل العملاق. حُفرت كل عضلة في جسده ، حتى ملامح وجهه ، بدقة بحيث يبدو أقل شبهاً بالرجل وأشبه بتمثال نُحت من قبل الآلهة القديمة “قلت لكم لا فائدة ، جسدي مثالي “
فاق عدد الجنود عددهم ، لكن لا أحد يستطيع أن يواجه ضراوة هذه الوحوش. كانت مجزرة حتى قبل أن يبدأوا في إطلاق النار.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
جمع روست نفسه ببطء من الأرض. أرتفع جسده الضخم ذو اللون الأزرق مثل العملاق. حُفرت كل عضلة في جسده ، حتى ملامح وجهه ، بدقة بحيث يبدو أقل شبهاً بالرجل وأشبه بتمثال نُحت من قبل الآلهة القديمة “قلت لكم لا فائدة ، جسدي مثالي “
ترجمة : Sadegyptian
يمكن لجسم روست أن يتكيف مع أي محفز خارجي على الفور ، مما يجعل جميع الهجمات عديمة الفائدة. البنادق والسكاكين والنيران والانفجارات – حتى الهجمات القوية للغاية تم تشتيتها وكأنها لا شيء.
انقض ثلاثة حيوانات المليئين بالعطش للانتقام على روست.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات