عندما مدت يدها ببطء و أمسكت بمقبض الباب ، شعرت بطاقة باردة في يدها .
لقد تفاجأت آستر بالطاقة الكبيرة .
لا عجبَ أنها ترددت و شعرت بالبرد ، لكن آستر أدارت مقبض الباب بقوة .
عندما أمسكت آستر بالقلم الرصاص أغلق نواه عينه بإحكام فجأة . “ماذا أفعل ؟ لستُ قادراً على فتح عيني الآن ؟ هل يُمكنكِ أن تعودي مرة أخرى و ترسميها ؟” م/انا بصييححح
صرير –
“آك ، ماذا؟”
فُتحَ الباب ولفت إنتباهها المشهد الذي كان بداخل الغرفة .
“ما كل هذا ؟”
كان شخص ما ينام على سرير فخم للغاية لا يتناسب مع الكوخ .
فُتحَ الباب ولفت إنتباهها المشهد الذي كان بداخل الغرفة .
“أنا … مرحباً ، أنا هنا لأرسم .”
بعد أن غادرت الكوخ ، تم إرشاد آستر للخروج من طريق آخر مختلف عن الطريق الذي أتت منه من قبل .
إنتظرت و لم تجدا جواباً فتسللت أقرب إلى السرير .
بدت لهجته غير صبورة لدرجة أن آستر جزمت أشياءها على عجل .
الفتى الذي كان ينام دون أن يتحرك سواء كان يتنفس أو لا ، نواه .
“حسناً ، إسمي آستر … أنا هنا لأرسم لوحة ، إنظر إلى هذا .”
بمجرد أن رأت آستر وجه نواه توقفت عن التنفس .
‘أعتقد أنه فقد عقله قليلاً .’
“أنه يبدو جميلاً جداً .”
وكان من الأنسب أن نقول أنه أجمل مما يبدو ، مثل التمثال الذي يصنعه الإله بشكل مثالي جداً .
لقد كان مجرد مظهر مثير للإعجاب.
“هل تؤلم كثيراً ؟”
ميزات واضحة لا تتناسب مع هذا الوجه الصغير . أنف ديق وجبهة مستقيمة و أعين عميقة ، حتى الحواجب كانت حازمة للغاية .
“هاي ، هل أنتَ مُستيقظ ؟”
على ما يبدو أنه كان في نفس عمر آستر ، لكنه يبدو به القليل من النضج بالإضافة إلى أنه كان صبياً . كانت الشفاه الحمراء المتناقضة مع الجلد الأبيض الشاحب سميكة .
“سنتوقف الأسبوع القادم .”
وكان من الأنسب أن نقول أنه أجمل مما يبدو ، مثل التمثال الذي يصنعه الإله بشكل مثالي جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم ان نواه كان يتلقى العلاج دون أن يقلق بشأن المال ، إلا أن حالته كانت تتدهور لدرجة أنه يكون غير قادر للحفاظ على وعيه فقط مع هذا العلاج .
إندهشت آستر و كانت ستمد يدها عن غير قصد .
“إنتظر ! مهلاً !”
“هل أنا مجنونة ؟ لماذا كنتُ أمد يدي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع آستر أن تفهم ما قاله نواه على الإطلاق .
آستر التي كانت مُحاصرة في المعبد لم تكن تعرف الكثير عن الرجال .
شعرت أنها يجب أن تقول شيئ ، لذا فتحت فمها و قالت أول شيئ خطرَ على بالها .
كان كاليد و دي هين و چو-دي و دينيس هم فقط الرجال اللذين تحدثت معهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نرسم اللوحة بسرعة .”
حتى لو لم يكن كذلك ، لم تكن آستر مهتمة بالرجال على الإطلاق ، لكن نواه لم تستطع أن تشيح بنظرها عنه لأنه بدى جميلاً للغاية .
قام نواه الذي تأكد أن المكان أصبح هادئاً ووقف بشكل مستقيم . راجع التقويم الذي كان موجوداً علر الطاولة .
ضغطت آستر على خدها لتستيقظ .
“هاي ، هل أنتَ مُستيقظ ؟”
“دعونا نرسم اللوحة بسرعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت آستر بهزه ولم يستجب لها . هدأ صوت تنفسه و لم يصبح به أى طاقة كما رأته للمرة الأولى .
بعد فترة وجيزة ، بمجرد أن بدأت الرسم … تغير لون عين آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم ان نواه كان يتلقى العلاج دون أن يقلق بشأن المال ، إلا أن حالته كانت تتدهور لدرجة أنه يكون غير قادر للحفاظ على وعيه فقط مع هذا العلاج .
لم تكن تعرف ذلكَ ، لكنه كان تغييراً يظهر عندما تستخدم القوة المقدسة .
مرت ثلاثة أشهر و عشرة ايام منذ أن كان ينام بعمق .
تدفقت القوة المقدسة ألى نواه شيئاً فشيئاً .
“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكنني أريدكَ أن تكون بصحة جيدة .”
كانت تقوي تركيزها على الرسم ، وكلما طالت مدة الرسم ، إستخدمت القوة المقدسة بقدر ذلكَ الوقت .
كان شخص ما ينام على سرير فخم للغاية لا يتناسب مع الكوخ .
“لما هو صعب جداً ؟”
صرير –
بعد فترة ، كانت آستر تتعرض و كادت تنتهي من الرسم . لكنها لم تُحب الرسم الآن أكثر من أى وقت آخر .
كان كاليد و دي هين و چو-دي و دينيس هم فقط الرجال اللذين تحدثت معهم .
بغض النظر عن مدى صعوبة الرسم ، لقد كان هذا بسبب أنه كان مُستلقياً .
سألت آستر ناظرة إلى السائق .
وشيئ آخر .
لا عجبَ أنها ترددت و شعرت بالبرد ، لكن آستر أدارت مقبض الباب بقوة .
لقد كان جزء العيون في اللوحة فارغاً ، لم تكن ترغب في رسم عينه مغلقة لذا تركت هذا الجزء عن قصد .
“ماذا؟ مستحيل . لقد مرّ ثلاثة أشهر منذ أخر مرة إستيقظ .”
“إذا نظرتُ إليها مرة واحدة فقط سأستطيع رسمها .”
في لمح البصر ، فتحَ نواه عينه .
نظرت آستر إلى ساعتها متسائلة ما الذي يجبُ عليها فعله . لايزال هناكَ ثلاثين دقيقة أخرى قبل الوقت المُحدد .
“إنتظر ! مهلاً !”
حدقت آستر وهي تضع يدها على ذقنها إلى نواه .
بدلاً من اللعب بالجوار ، إختفى وعي نواه حقاً .
فجأة ، في ملجأ بعيد عن العالم … لقد شعرت بالحزن لأنه نائم مثل الموتى . لقد شعرت أنه محاصر مثلها من قبل .
نوان الذي لم يكن لديه قوة مثل الدمية ، ضغطَ على يد آستر بقوة . لقد كانت يده قوية و صعبة للغاية .
زقزقة –
“ما كل هذا ؟”
في مثل هذا الوقت ، دخلَ الطائر الأزرق من خلال النافذة المفتوحة .
وشيئ آخر .
طار و جلسَ على يد نواه . الآن لقد إتضح فقط أن يد نواه اليسرى هي التي خرجت من تحت البطانية .
إنتظرت و لم تجدا جواباً فتسللت أقرب إلى السرير .
أمسكت بيده عن غير إدراك لتضعها تحت البطانية مرة أخرى . فجأة ، وجدت أن يد نواه كبيرة جداً .
“كيف حالكِ ؟”
“واو ، إنها كبيرة حقاً .”
م/وصلنا لجزء الأيادي الدافئة و الكبيرة للأبطال حتى هنا .
“أنا لستُ في حالة جيدة حقاً ، أعتقد أنني سأفقد وعيي في أى لحظة .. كح كح .”
لقد كانت يد آستر صغيرة و كانت يد نواه كبيرة بشكل غير عادي … لقد كانت ضعف حجم يد آستر .
“هاه؟”
لقد كان الأمر رائعاً لذا أمسكت بها ذهاباً و إياباً ، و إعتقدت أن الأمر كثير جداً بالنسبة لشخص فاقد للوعي .
‘هل هو يتظاهر بالنوم ؟’
أعمضت عينها بإحكام وهي تُفكر «سأباركه لأنني أشعر بالأسف .»
توقفت عن الصلاة و نظرت إلى بشرة نواه .
تمتمت آستر و هي تُمسك ليد نواه بخفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … مرحباً ، أنا هنا لأرسم .”
“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكنني أريدكَ أن تكون بصحة جيدة .”
لم تكن تعرف ذلكَ ، لكنه كان تغييراً يظهر عندما تستخدم القوة المقدسة .
عندما بدأت في الصلاة ، ظهرَ ضوء ساطع لا يُضاهي وقت الرسم .
من حسن الحظ أن لا شيئ تغير ، ولكن إن كانت القوة الجسدية قوية جداً فقد يكون لها تأثير سلبي .
لقد كانت قوة الشفاء ، ولقد كانت هذه أول مرة تستخدمها آستر بشكل صحيح منذُ أن أدركت بأنها قديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخرجي الآن ، علينا أن نغادر على الفور !”
“حسناً ، هل هذا على مايرام؟”
ثم سمعَ الباب يُفتح .
لقد تفاجأت آستر بالطاقة الكبيرة .
كان نواه لايزال يـمسك بيد آستر بإحكام . بإحكام للغاية كما لو أن الأمر كان كبيراً .
توقفت عن الصلاة و نظرت إلى بشرة نواه .
فجأة ، في ملجأ بعيد عن العالم … لقد شعرت بالحزن لأنه نائم مثل الموتى . لقد شعرت أنه محاصر مثلها من قبل .
من حسن الحظ أن لا شيئ تغير ، ولكن إن كانت القوة الجسدية قوية جداً فقد يكون لها تأثير سلبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نظرتُ إليها مرة واحدة فقط سأستطيع رسمها .”
إعتقدت آستر أنه من حسن الحظ أن يد نواه كانت تحت البطانية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نظرتُ إليها مرة واحدة فقط سأستطيع رسمها .”
وهي تُحاول إخراج يده ،
بعد فترة وجيزة ، بمجرد أن بدأت الرسم … تغير لون عين آستر .
“….؟؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت آستر بهزه ولم يستجب لها . هدأ صوت تنفسه و لم يصبح به أى طاقة كما رأته للمرة الأولى .
نوان الذي لم يكن لديه قوة مثل الدمية ، ضغطَ على يد آستر بقوة . لقد كانت يده قوية و صعبة للغاية .
لوحت آستر بإحراج بيدها الأخرى أمام عين نواه ، لكن لم يكن هناكَ رد .
“آك ، ماذا؟”
نواه ، الذي كان بخير للتو .. بدأ فجأة في السعال .
كانت آستر خائفة و حاولت أن تشد يدها . نظرت إلى وجه نواه بحثاً عن شيئ ما ، لكن لم يتغير شيئ .
“كيف حالكِ ؟”
لقد أمسكَ بيد آستر و لم يتركها .
“آنستي ! يجب أن تخرجي الآن !”
“هاي ، هل أنتَ مُستيقظ ؟”
“آنستي ! يجب أن تخرجي الآن !”
لوحت آستر بإحراج بيدها الأخرى أمام عين نواه ، لكن لم يكن هناكَ رد .
“لقد كانت آستر .”
‘هل هو يتظاهر بالنوم ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نظرتُ إليها مرة واحدة فقط سأستطيع رسمها .”
شعرت آستر بالريبة و أنزلت رأسها نحو نواه وفي اللحظة التي كانت تشاهد فيها ردات فعل نواه وهي قريبة منه .
لا عجبَ أنها ترددت و شعرت بالبرد ، لكن آستر أدارت مقبض الباب بقوة .
في لمح البصر ، فتحَ نواه عينه .
لم يكن فاقداً للوعي حقاً ، لقد كان يتصرف بتلكَ الطريقة لخداع آستر .
“هاه؟”
تمتمت آستر و هي تُمسك ليد نواه بخفة .
لقد كانت عيون سوداء رائعة يبدو وكأنها إنجذبت لها على الفور . في اللحظة التي فتحَ فيها عينه لم تستطع النظر بعيداً .
لقد إستقبل آستر بشكل طبيعي للغاية و إستقبلت آستر الأمر بإحراج .
كان وجه آستر و نواه قريبين جداً . بدا شكل آستر المتوترة جيداً جداً في عين نواه .
“ماذا؟ مستحيل . لقد مرّ ثلاثة أشهر منذ أخر مرة إستيقظ .”
إحترق وجه آستر لأن أنفاسهما كانت قريبة .
فجأة ، في ملجأ بعيد عن العالم … لقد شعرت بالحزن لأنه نائم مثل الموتى . لقد شعرت أنه محاصر مثلها من قبل .
على عكس آستر التي كانت مُجمدة تماماً ، إبتسم نواه بشدة عندما إستعاد حواسه .
نواه ، الذي كان بخير للتو .. بدأ فجأة في السعال .
“كيف حالكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت آستر بالريبة و أنزلت رأسها نحو نواه وفي اللحظة التي كانت تشاهد فيها ردات فعل نواه وهي قريبة منه .
إستقبل نواه آستر بصوت مشرق .
حتى لو لم يكن كذلك ، لم تكن آستر مهتمة بالرجال على الإطلاق ، لكن نواه لم تستطع أن تشيح بنظرها عنه لأنه بدى جميلاً للغاية .
في نفس الوقت ، مرّ زمن آستر الذي بدى و كأنه قد توقفَ للحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع آستر أن تفهم ما قاله نواه على الإطلاق .
“آه … مرحباً .”
بعد مغادرة آستر ، فتح نواه عينه ببطء .
لقد إستقبل آستر بشكل طبيعي للغاية و إستقبلت آستر الأمر بإحراج .
“وعندما تأتين ، أمسكي بيدي مرة أخرى مثل اليوم .” م/امال لو مكنتش تعبان كنت هتعمل ايه يسطا ????؟؟؟؟
لم يسأل نواه عن من كانت آستر . يجبُ أن يشعر بالحرج من رؤيتها في غرفة نومه ، لكنه لم يفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتقدت آستر أنه من حسن الحظ أن يد نواه كانت تحت البطانية .
بدلاً من ذلكَ ، لم يستطع رفع عينه من على آستر كما لو أنه قابل شخصاً إفتقده .
“آنستي ! يجب أن تخرجي الآن !”
كانت عيونها محرجة جداً لدرجة أنه شفتاها أصبحت جافة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
كانت آستر محرجة و كان هناك ضباب في عقلها .
قبل أن تغادر آستر الغرفة ، نظرت إلى نواه مرة أخرى . لقد كان مُستلقياً على السرير و بدى كل ما حدثَ للتو مجرد حلم .
شعرت أنها يجب أن تقول شيئ ، لذا فتحت فمها و قالت أول شيئ خطرَ على بالها .
آستر التي كانت مُحاصرة في المعبد لم تكن تعرف الكثير عن الرجال .
“حسناً ، إسمي آستر … أنا هنا لأرسم لوحة ، إنظر إلى هذا .”
“حسناً ، فقط سوف أرسم عينيك و سينتهي الأمر .”
“واو ، لقد رسمتها بشكل جيد حقاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لم أنتهي من الصورة بعد ، ماذا علىّ أن أفعل …”
“شكراً … لا ، هل يُمكنكَ ترك يدي و نتحدث ؟”
كان لدى نواه مرض عضال لسبب غير معروف ، و غالباً ما يُشار أنها لعنة من قِبل الإله .
شيئ واحد أدركته أثناء إظهارها رسمتها حتى الآن .
نوان الذي لم يكن لديه قوة مثل الدمية ، ضغطَ على يد آستر بقوة . لقد كانت يده قوية و صعبة للغاية .
كان نواه لايزال يـمسك بيد آستر بإحكام . بإحكام للغاية كما لو أن الأمر كان كبيراً .
‘هل هو يتظاهر بالنوم ؟’
“أنا آسف ، دون أن أدرك كنتُ أخشى أن أفقدها .”
لوحت آستر بإحراج بيدها الأخرى أمام عين نواه ، لكن لم يكن هناكَ رد .
“تفقد ماذا؟”
“آك ، ماذا؟”
“فقط…”
‘هل هو يتظاهر بالنوم ؟’
لم تستطع آستر أن تفهم ما قاله نواه على الإطلاق .
لم يأتِ إلى الداخل بل صرخ من الخارج على عجل .
‘أعتقد أنه فقد عقله قليلاً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت آستر الإنكار أنها لن تعود لأن نواه قد طلب منها العودة . لكن في ذهن آستر إستمرت عيون نواه السوداء في الظهور .
لكن لماذا الجو حار جداً ؟ لقد كانت الغرفة التي كانت باردة جداً في وقت سابق ساخنة وحارة الآن .
في نفس الوقت ، مرّ زمن آستر الذي بدى و كأنه قد توقفَ للحظة .
“حسناً ، فقط سوف أرسم عينيك و سينتهي الأمر .”
ثم سمعَ الباب يُفتح .
عندما أمسكت آستر بالقلم الرصاص أغلق نواه عينه بإحكام فجأة .
“ماذا أفعل ؟ لستُ قادراً على فتح عيني الآن ؟ هل يُمكنكِ أن تعودي مرة أخرى و ترسميها ؟”
م/انا بصييححح
بعد مغادرة آستر ، فتح نواه عينه ببطء .
“لكنكَ كنتَ بحالة جيدة منذ قليل ؟”
“كيف حالكِ ؟”
“أنا لستُ في حالة جيدة حقاً ، أعتقد أنني سأفقد وعيي في أى لحظة .. كح كح .”
إبتسم نواه امام اللوحة التي تركتها آستر لقد كانت عينه مطوية بلطف بإبتسامة جميلة اضاءت المحيط .
نواه ، الذي كان بخير للتو .. بدأ فجأة في السعال .
هاه ، إذاً ماذا حدث منذ فترة قصيرة ؟
لقد كان الأمر غير مريح ، لكنها كانت قلقة أن لا يكون غير قادر على فتح عينه مرة أخرى بسبب أنه مريض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لذا أرجوكِ عودي من جديد . بأي طريقة .”
“هل تؤلم كثيراً ؟”
قبل أن تغادر آستر الغرفة ، نظرت إلى نواه مرة أخرى . لقد كان مُستلقياً على السرير و بدى كل ما حدثَ للتو مجرد حلم .
“نعم ، لذا أرجوكِ عودي من جديد . بأي طريقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا مجنونة ؟ لماذا كنتُ أمد يدي ؟”
“……”
“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكنني أريدكَ أن تكون بصحة جيدة .”
“وعندما تأتين ، أمسكي بيدي مرة أخرى مثل اليوم .”
م/امال لو مكنتش تعبان كنت هتعمل ايه يسطا ????؟؟؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لذا أرجوكِ عودي من جديد . بأي طريقة .”
وبعد ذلكَ نام نواه كما لو كان ميتاً مرة أخرى .
آستر التي كانت مُحاصرة في المعبد لم تكن تعرف الكثير عن الرجال .
“إنتظر ! مهلاً !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لم أنتهي من الصورة بعد ، ماذا علىّ أن أفعل …”
قامت آستر بهزه ولم يستجب لها . هدأ صوت تنفسه و لم يصبح به أى طاقة كما رأته للمرة الأولى .
سألت آستر ناظرة إلى السائق .
بدلاً من اللعب بالجوار ، إختفى وعي نواه حقاً .
لم يأتِ إلى الداخل بل صرخ من الخارج على عجل .
“ما كل هذا ؟”
طار و جلسَ على يد نواه . الآن لقد إتضح فقط أن يد نواه اليسرى هي التي خرجت من تحت البطانية .
لقد كانت ستصرخ من الحرج لكنها سمعت أحد يركض إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت قوة الشفاء ، ولقد كانت هذه أول مرة تستخدمها آستر بشكل صحيح منذُ أن أدركت بأنها قديسة .
بالطبع ، إتسعت عينا آستر لأنها لم تعتقد أن أحد سيأتي إلى هنا .
هاه ، إذاً ماذا حدث منذ فترة قصيرة ؟
توقفت الخطوات أمام الباب مباشرةً ، أراد أن يأخذ أنفاسه للحظة ثم طرق على الباب .
زقزقة –
“آنستي ! يجب أن تخرجي الآن !”
“شكراً … لا ، هل يُمكنكَ ترك يدي و نتحدث ؟”
لقد كان السائق الذي أحضر آستر .
إنتظرت و لم تجدا جواباً فتسللت أقرب إلى السرير .
لم يأتِ إلى الداخل بل صرخ من الخارج على عجل .
قام نواه الذي تأكد أن المكان أصبح هادئاً ووقف بشكل مستقيم . راجع التقويم الذي كان موجوداً علر الطاولة .
“لكن لايزال هناكَ وقت ؟ لم أتمكن من رسم اللوحة كلها بعد .”
وكان من الأنسب أن نقول أنه أجمل مما يبدو ، مثل التمثال الذي يصنعه الإله بشكل مثالي جداً .
“أخرجي الآن ، علينا أن نغادر على الفور !”
وكان من الأنسب أن نقول أنه أجمل مما يبدو ، مثل التمثال الذي يصنعه الإله بشكل مثالي جداً .
بدت لهجته غير صبورة لدرجة أن آستر جزمت أشياءها على عجل .
عندما أمسكت آستر بالقلم الرصاص أغلق نواه عينه بإحكام فجأة . “ماذا أفعل ؟ لستُ قادراً على فتح عيني الآن ؟ هل يُمكنكِ أن تعودي مرة أخرى و ترسميها ؟” م/انا بصييححح
فجأة تركت اليد التي كان نواه يُمسكها بإحكام .
نوان الذي لم يكن لديه قوة مثل الدمية ، ضغطَ على يد آستر بقوة . لقد كانت يده قوية و صعبة للغاية .
قبل أن تغادر آستر الغرفة ، نظرت إلى نواه مرة أخرى . لقد كان مُستلقياً على السرير و بدى كل ما حدثَ للتو مجرد حلم .
في لمح البصر ، فتحَ نواه عينه .
بعد أن غادرت الكوخ ، تم إرشاد آستر للخروج من طريق آخر مختلف عن الطريق الذي أتت منه من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت قوة الشفاء ، ولقد كانت هذه أول مرة تستخدمها آستر بشكل صحيح منذُ أن أدركت بأنها قديسة .
لقد بدى السائق جاداً و يقظاً للغاية ، لذا مشت معه .
“أنا آسف كنتُ في عجلة من أمري ، بلغني أن هناكَ شخص ما قادم إلى هنا .”
بعد فترة من وصولهم إلى العربة إعتذر السائق لآستر بشدة مع تعبير من الإرتياح .
حتى لو لم يكن كذلك ، لم تكن آستر مهتمة بالرجال على الإطلاق ، لكن نواه لم تستطع أن تشيح بنظرها عنه لأنه بدى جميلاً للغاية .
“أنا آسف كنتُ في عجلة من أمري ، بلغني أن هناكَ شخص ما قادم إلى هنا .”
“واو ، إنها كبيرة حقاً .” م/وصلنا لجزء الأيادي الدافئة و الكبيرة للأبطال حتى هنا .
“لا بأس .”
“ماذا؟ مستحيل . لقد مرّ ثلاثة أشهر منذ أخر مرة إستيقظ .”
سألت آستر ناظرة إلى السائق .
بعد فترة وجيزة ، بمجرد أن بدأت الرسم … تغير لون عين آستر .
“بالمناسبة ، هل يستيقظ كثيراً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر محرجة و كان هناك ضباب في عقلها .
“ماذا؟ مستحيل . لقد مرّ ثلاثة أشهر منذ أخر مرة إستيقظ .”
“كيف حالكِ ؟”
“ثلاثة أشهر ؟”
إبتسم نواه امام اللوحة التي تركتها آستر لقد كانت عينه مطوية بلطف بإبتسامة جميلة اضاءت المحيط .
هاه ، إذاً ماذا حدث منذ فترة قصيرة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … مرحباً ، أنا هنا لأرسم .”
مرة أخرى ، هناكَ شيئ غريب يحدث .
لا يوجد علاج ، و لكن لابدَ من توفير القوة المقدسة بشكل دوري .
“أنا لم أنتهي من الصورة بعد ، ماذا علىّ أن أفعل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
“سنتوقف الأسبوع القادم .”
بعد مغادرة آستر ، فتح نواه عينه ببطء .
“هل سوف تفعلين ذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة ، هل يستيقظ كثيراً ؟”
اومأت آستر بهدوء .
تمتمت آستر و هي تُمسك ليد نواه بخفة .
‘لأن اللوحة يجب أن تكتمل .’
“هاي ، هل أنتَ مُستيقظ ؟”
حاولت آستر الإنكار أنها لن تعود لأن نواه قد طلب منها العودة . لكن في ذهن آستر إستمرت عيون نواه السوداء في الظهور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر محرجة و كان هناك ضباب في عقلها .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذا الوقت ، دخلَ الطائر الأزرق من خلال النافذة المفتوحة .
بعد مغادرة آستر ، فتح نواه عينه ببطء .
“ما كل هذا ؟”
لم يكن فاقداً للوعي حقاً ، لقد كان يتصرف بتلكَ الطريقة لخداع آستر .
كان شخص ما ينام على سرير فخم للغاية لا يتناسب مع الكوخ .
قام نواه الذي تأكد أن المكان أصبح هادئاً ووقف بشكل مستقيم . راجع التقويم الذي كان موجوداً علر الطاولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … مرحباً ، أنا هنا لأرسم .”
“لقد كانت فترة طويلة جداً هذه المرة .”
لقد إستقبل آستر بشكل طبيعي للغاية و إستقبلت آستر الأمر بإحراج .
مرت ثلاثة أشهر و عشرة ايام منذ أن كان ينام بعمق .
لقد كانت ستصرخ من الحرج لكنها سمعت أحد يركض إلى هنا.
كان لدى نواه مرض عضال لسبب غير معروف ، و غالباً ما يُشار أنها لعنة من قِبل الإله .
الدورة كانت غير منتظمة و تزداد الكمية المطلوبة مع تقدمه في العمر . كان من الصعب التعامل مع الأمر ، لذلكَ مات معظم من يحمل المرض قبل بلوغهم سن الرشد .
لا يوجد علاج ، و لكن لابدَ من توفير القوة المقدسة بشكل دوري .
لا يوجد علاج ، و لكن لابدَ من توفير القوة المقدسة بشكل دوري .
الدورة كانت غير منتظمة و تزداد الكمية المطلوبة مع تقدمه في العمر . كان من الصعب التعامل مع الأمر ، لذلكَ مات معظم من يحمل المرض قبل بلوغهم سن الرشد .
نواه ، الذي كان بخير للتو .. بدأ فجأة في السعال .
على الرغم ان نواه كان يتلقى العلاج دون أن يقلق بشأن المال ، إلا أن حالته كانت تتدهور لدرجة أنه يكون غير قادر للحفاظ على وعيه فقط مع هذا العلاج .
مرة أخرى ، هناكَ شيئ غريب يحدث .
“لقد كانت آستر .”
مرة أخرى ، هناكَ شيئ غريب يحدث .
إبتسم نواه امام اللوحة التي تركتها آستر لقد كانت عينه مطوية بلطف بإبتسامة جميلة اضاءت المحيط .
تدفقت القوة المقدسة ألى نواه شيئاً فشيئاً .
وبسبب قوة آستر ، تمكن نواه الذي تخلى عن تاجه «منصبه لخلافة العرش» من العودة إلى رشده .
“أنا آسف ، دون أن أدرك كنتُ أخشى أن أفقدها .”
ثم سمعَ الباب يُفتح .
لا يوجد علاج ، و لكن لابدَ من توفير القوة المقدسة بشكل دوري .
يتبع …
“واو ، إنها كبيرة حقاً .” م/وصلنا لجزء الأيادي الدافئة و الكبيرة للأبطال حتى هنا .
‘هل هو يتظاهر بالنوم ؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات