القفز في الشبكة
الفصل 3592: القفز في الشبكة
_________________
“دعونا نساعد سيد الطائفة أيضا!” صاح تلميذ آخر واندفع إلى الأمام.
ارتجف المنتظرون في الخارج بعد سماع ذلك. تساءل أحد المتفرجين الشاحب: “إنها البيضة حقًا؟”
كما فعل زملاؤه نفس الشيء ووجهوا طاقتهم وحيويتهم إلى سيد طائفتهم. كان هذا عرضًا رائعًا للتضامن والعمل الجماعي.
بدا المشهد في الوادي وكأنه صورة ثابتة. كان الجميع أحمر اللون لكنهم لم يتمكنوا من إخراج أي صوت.
“سيد العشيرة يحتاج إلى مساعدتنا!” كما فعل آخرون الشيء نفسه دون أن يتراجعوا.
الغريب، على الرغم من أن جميع الخبراء كانوا يوجهون طاقتهم إلى المنصة، إلا أنها ظلت بمنأى عن الاهتزاز قليلاً.
لم يمض وقت طويل قبل أن تساعد الفصائل المختلفة كبار السن في المنافسة.
تحول الصغار إلى اللون الأحمر كما لو كانوا يتلقون ردود فعل عنيفة من المنافسين الآخرين. لم يكن هذا هو الحال في الواقع.
“بووم!” انبعثت موجات صدمية قوية عبر الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء غريب يحدث.” لاحظ المعلمون من الازدواجية ظاهرة غريبة.
خلال هذه العملية المدمرة، ومض ضوء إلهي من المنصة لجزء من الثانية فقط.
خلال هذه العملية المدمرة، ومض ضوء إلهي من المنصة لجزء من الثانية فقط.
الغريب، على الرغم من أن جميع الخبراء كانوا يوجهون طاقتهم إلى المنصة، إلا أنها ظلت بمنأى عن الاهتزاز قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبوا بالرعب لأن مصادر الطاقة المختلفة تركت أجسادهم ولكن لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به. كان التحرك شبرًا مستحيلًا، ناهيك عن الهروب.
بدا الأمر كما لو أن التسريب الأقوى للقوة لن يؤثر على المنصة على الإطلاق. إنه يشبه محيطًا قادرًا على قبول تيارات جميع الأنهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بووم!” انبعثت موجات صدمية قوية عبر الوادي.
تحول الصغار إلى اللون الأحمر كما لو كانوا يتلقون ردود فعل عنيفة من المنافسين الآخرين. لم يكن هذا هو الحال في الواقع.
“خطوة واحدة فقط ليصل لهذا المستوى.” قال أحد المعلمين: “لكن هذا السلف المقدس من الدم قوي حقًا.”
“شيء غريب يحدث.” لاحظ المعلمون من الازدواجية ظاهرة غريبة.
بدا الأمر كما لو أن التسريب الأقوى للقوة لن يؤثر على المنصة على الإطلاق. إنه يشبه محيطًا قادرًا على قبول تيارات جميع الأنهار.
بدا المشهد في الوادي وكأنه صورة ثابتة. كان الجميع أحمر اللون لكنهم لم يتمكنوا من إخراج أي صوت.
بدا المشهد في الوادي وكأنه صورة ثابتة. كان الجميع أحمر اللون لكنهم لم يتمكنوا من إخراج أي صوت.
“لا، توقفوا عن هذا!” أخيرًا أخذ أحد الأسلاف نفسًا عميقًا. حشد كل ما لديه وصرخ: “إنها تمتص-“
“لم يحدث شيء عندما وصل لي تشي إلى هناك.” غمغم خبير من الجيل الماضي.
لم يستطع الانتهاء لأن القوة الآكلة استمرت في امتصاص قوته وحيويته، حتى الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبوا بالرعب لأن مصادر الطاقة المختلفة تركت أجسادهم ولكن لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به. كان التحرك شبرًا مستحيلًا، ناهيك عن الهروب.
“ماذا يحدث هنا؟” كان المتفرجون في الخارج مرتبكين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نعم، لا استثناء.” كما انزعج المعلمون.
في وقت سابق، اعتقدوا أن هذا مجرد صراع طبيعي بقوة الفوضى دون الحاجة إلى القتال. لم يستطع المتسابقون التحدث لأنهم كانوا يركزون تمامًا.
“هل سيموتون جميعًا؟” أصبح هذا هو السؤال التالي.
“طنين.” اهتزت المنصة برفق. بعد ذلك جاءت العديد من رونيات الداو الزاهية المتشابكة معًا. أصبحت المنصة غامضة وعميقة؛ يبدو أنها تؤدي مراسم سرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت سابق، اعتقدوا أن هذا مجرد صراع طبيعي بقوة الفوضى دون الحاجة إلى القتال. لم يستطع المتسابقون التحدث لأنهم كانوا يركزون تمامًا.
“هل هذا مذبح؟” المعلم العجوز في الازدواجية ضاقت عينيه.
ارتجف المنتظرون في الخارج بعد سماع ذلك. تساءل أحد المتفرجين الشاحب: “إنها البيضة حقًا؟”
يمكن سماع المزيد من الطنين. غرقت أقسام معينة من المنصة وشكلت أخاديد صغيرة بطريقة معقدة ومدروسة. لقد كانوا يشبهون فصلاً منقطع النظير منحوت في الصخر.
كما فعل زملاؤه نفس الشيء ووجهوا طاقتهم وحيويتهم إلى سيد طائفتهم. كان هذا عرضًا رائعًا للتضامن والعمل الجماعي.
كان الدم يتدفق عبر الأخاديد ويبعث بريقًا لامعًا. نتيجة لذلك، تغيرت المنصة بأكملها إلى لون قرمزي.
كان الدم بشكل طبيعي من المنافسين وحتى صغارهم.
يمكن سماع المزيد من الطنين. غرقت أقسام معينة من المنصة وشكلت أخاديد صغيرة بطريقة معقدة ومدروسة. لقد كانوا يشبهون فصلاً منقطع النظير منحوت في الصخر.
“يتم امتصاص حيويتهم وطاقتهم!” صاح أحد الخبراء خارج الوادي.
“بووم!” تمكن سلف من طائفة كبيرة من التحرك قليلاً فقط. بعد انفجار مدوي، أطلق سراح 12 قصر قدر وأضاء المنطقة.
“نعم، لا استثناء.” كما انزعج المعلمون.
“لماذا يحدث هذا؟” المتفرجون في الخارج لم يفهموا.
لقد فات الأوان بالفعل عندما اكتشف الناس الأمر لأن المنصة كانت تحاصرهم بالكامل. لقد جعلتهم قوة الامتصاص عاجزين بغض النظر عن طاقتهم الهائلة وحيويتهم.
تحول الصغار إلى اللون الأحمر كما لو كانوا يتلقون ردود فعل عنيفة من المنافسين الآخرين. لم يكن هذا هو الحال في الواقع.
لقد كانت بمثابة هاوية لا نهاية لها وامتصت كل شيء. لم يتمكنوا حتى من فتح أفواههم للتحدث كما لو كانوا تحت سيطرة المنصة بالكامل. يبدو أن هذا لن يتوقف حتى يتبقى منهم جثث جافة.
“هل هذا مذبح؟” المعلم العجوز في الازدواجية ضاقت عينيه.
أصيبوا بالرعب لأن مصادر الطاقة المختلفة تركت أجسادهم ولكن لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به. كان التحرك شبرًا مستحيلًا، ناهيك عن الهروب.
“لا، توقفوا عن هذا!” أخيرًا أخذ أحد الأسلاف نفسًا عميقًا. حشد كل ما لديه وصرخ: “إنها تمتص-“
“لماذا يحدث هذا؟” المتفرجون في الخارج لم يفهموا.
ارتجف المنتظرون في الخارج بعد سماع ذلك. تساءل أحد المتفرجين الشاحب: “إنها البيضة حقًا؟”
“لم يحدث شيء عندما وصل لي تشي إلى هناك.” غمغم خبير من الجيل الماضي.
“لا، توقفوا عن هذا!” أخيرًا أخذ أحد الأسلاف نفسًا عميقًا. حشد كل ما لديه وصرخ: “إنها تمتص-“
لقد رأوا لي تشي يمشي ويلمس المنصة في وقت سابق لكنها لم تفعل شيئًا له. الآن، هؤلاء الخبراء كانوا عالقين تمامًا.
“هل هذا مذبح؟” المعلم العجوز في الازدواجية ضاقت عينيه.
“هل سيموتون جميعًا؟” أصبح هذا هو السؤال التالي.
بدا المشهد في الوادي وكأنه صورة ثابتة. كان الجميع أحمر اللون لكنهم لم يتمكنوا من إخراج أي صوت.
“نقر، نقر، نقر…” في الواقع تحركت البيضة الذهبية في منتصف المنصة قليلاً. كان لدى الناس شعور بأن الشيء في الداخل على وشك الخروج من القشرة.
“هل هذا مذبح؟” المعلم العجوز في الازدواجية ضاقت عينيه.
“لا، إنها ليست المنصة.” أخذ أحد المعلمين نفساً عميقاً وقال: “البيضة هي الشيء الذي يمتص طاقتهم وحيويتهم. كان لي تشي على حق، هذه البيضة مشؤومة وشريرة. إنها تريد دماء هؤلاء الخبراء كلها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت طواطم سامية مع القصور، على ما يبدو تحاول استدعاء شيء ما.
ارتجف المنتظرون في الخارج بعد سماع ذلك. تساءل أحد المتفرجين الشاحب: “إنها البيضة حقًا؟”
“لا، توقفوا عن هذا!” أخيرًا أخذ أحد الأسلاف نفسًا عميقًا. حشد كل ما لديه وصرخ: “إنها تمتص-“
كرر لي تشي هذا عدة مرات لكن لم يستجب أحد لتحذيره. ظنوا أنه كان يحاول فقط إخافتهم وانزعجوا منه.
لم يستطع الانتهاء لأن القوة الآكلة استمرت في امتصاص قوته وحيويته، حتى الروح.
“بووم!” تمكن سلف من طائفة كبيرة من التحرك قليلاً فقط. بعد انفجار مدوي، أطلق سراح 12 قصر قدر وأضاء المنطقة.
لقد كانت بمثابة هاوية لا نهاية لها وامتصت كل شيء. لم يتمكنوا حتى من فتح أفواههم للتحدث كما لو كانوا تحت سيطرة المنصة بالكامل. يبدو أن هذا لن يتوقف حتى يتبقى منهم جثث جافة.
ظهرت طواطم سامية مع القصور، على ما يبدو تحاول استدعاء شيء ما.
كما فعل زملاؤه نفس الشيء ووجهوا طاقتهم وحيويتهم إلى سيد طائفتهم. كان هذا عرضًا رائعًا للتضامن والعمل الجماعي.
(لا اعرف هل الطواطم هذه نفس طواطم العالم العاشر او لا ولكن بنسبة كبيرة لا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت طواطم سامية مع القصور، على ما يبدو تحاول استدعاء شيء ما.
في منطقة بعيدة ظهرت شخصية ضخمة دموية في طائفة معينة. سافرت هذه الشخصية عبر الفضاء وامسكت السلف.
“طنين.” اهتزت المنصة برفق. بعد ذلك جاءت العديد من رونيات الداو الزاهية المتشابكة معًا. أصبحت المنصة غامضة وعميقة؛ يبدو أنها تؤدي مراسم سرية.
“الشيخ تشياو هو بالفعل سيادي سماوي.” تفاجأ أحد الخبراء.
كان الدم يتدفق عبر الأخاديد ويبعث بريقًا لامعًا. نتيجة لذلك، تغيرت المنصة بأكملها إلى لون قرمزي.
“خطوة واحدة فقط ليصل لهذا المستوى.” قال أحد المعلمين: “لكن هذا السلف المقدس من الدم قوي حقًا.”
ارتجف المنتظرون في الخارج بعد سماع ذلك. تساءل أحد المتفرجين الشاحب: “إنها البيضة حقًا؟”
أصبح السلف عملاقًا بعد أن اندمج مع الشخصية الدموية. ارتجف جسده عندما كان على وشك إطلاق بعض القوة. كان أول إجراء له هو قطع كلتا يديه.
“لماذا يحدث هذا؟” المتفرجون في الخارج لم يفهموا.
_________________
لقد فات الأوان بالفعل عندما اكتشف الناس الأمر لأن المنصة كانت تحاصرهم بالكامل. لقد جعلتهم قوة الامتصاص عاجزين بغض النظر عن طاقتهم الهائلة وحيويتهم.
ترجمة: Scrub
بدا المشهد في الوادي وكأنه صورة ثابتة. كان الجميع أحمر اللون لكنهم لم يتمكنوا من إخراج أي صوت.
الغريب، على الرغم من أن جميع الخبراء كانوا يوجهون طاقتهم إلى المنصة، إلا أنها ظلت بمنأى عن الاهتزاز قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات