579
الفصل 579
* الفصل اليومي لملك الشر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *******************
بررر …
بعد فترة قصيرة ، توقف غارين فجأة عن السير .
وسط صوت أزيز محرك الدراجة النارية.
على الفور ، اختفى من حيث وقف.
ركبت رافاييل مثل الريح على الطريق بين الغابات و جسدها متكئ على الدراجة النارية ، كان شعرها يطير في مهب الريح و نظراتها حادة مثل الصقر.
“من أنت!” وقف ظل أسود بطريقة ما في طريقه قبل أن يلاحظه . كان الشخص اللذي وقف أمامه هو الحارس الذي كان يدخن سابقا . كان يرتدي ملابس سوداء كاملة و شعره مصبوغ باللون الأبيض ، وكان رأسه مائلاً قليلاً وهو يتكئ على شجرة كبيرة.
عبرت مساحات شاسعة من الغابات أمامها مع الدراجة خاصتها تقفز و تسقط مرارا و تكرارا بقوة على المطبات .
بدا أن شيئًا ما قد أمسك كاحله فجأة و جاء ألم خاطف من أسفل قدمه.
بزز …
فتح النافذة برفق ، مع هبوب رياح و وميض من الظل الأسود ، اندفع غارين مباشرة من النافذة ، وهبط دون صوت على الحائط المحيط تحته ، ثم هبط ، كما لو كان عائمًا على الاخشاب على الأرض .
فجأة ، تحركت الدراجة بشكل جانبي ، و دارت بضع جولات ، وتوقفت فجأة في مساحة صغيرة في الغابة. يبدو أن الإطارات خاصتها تطلق خصلات خافتة من الدخان الأبيض.
اصطدمت الأذرع الأربعة ببعضها البعض بقوة.
خلعت رافاييل خوذتها ، ناظرة إلى الأشخاص القلائل الذين خرجوا ببطء من الغابة المحيطة ، كانوا جميعًا فتيات صغيرات في سنها تقريبًا.
“لا يهم ، هذا مجرد درس صغير.” رفعت رافاييل شعرها الذهبي الطويل وعيناها باردتان كما قالت. “أيديهم تمتد بعيدًا.”
“هل عادت فيكسي بعد؟” سألت رافاييل بلا مبالاة و هي تقفز من الدراجة.
“لا ، هذا في الأصل نيتهم.” ابتسمت رافاييل فقط ، ملابسها السوداء الضيقة التي تظهر جسدها النحيف في الغابة التي أصبحت أغمق تدريجيًا كانت متطابقة مع شعرها الذهبي المبهر .
“لقد وصلت في القطار بعد الظهر و هرعت إلى هنا من المدينة ، وهي الآن تعوض النوم الضائع .” ردت إحدى الفتيات ذوات الشعر الأسود المحيطات بها باحترام.
تصلب حارس الشعر الأبيض مكانه و توقف عن الحركة على الفور.
“ماذا عن الآخرين؟ كم عدد الذين خرجوا و عادوا؟ “
مع طقطقة لوحة المفاتيح أدخل في الكلمة التي إعتاد كتابتها أكثر من غيرها غرانو.
“عاد حوالي ستة منهم ، والباقي مشغولون ولا يمكنهم العودة في الوقت الحالي”. قالت الفتاة ذات الشعر الأسود بهدوء.
ردت جميع الفتيات من حولها باحترام.
“هذا يكفي.” أومأت رافاييل برأسها “سلالات الدم على هذا الجانب تزداد كثيرًا ، غرانو لا تزال غرانو خاصتنا ، إنه المكان الذي دُفن فيه أسلافنا و ليس مكان يمكن لهؤلاء الغرباء التباهي به.”
منذ أن لاحظ وجود خطأ ما هنا ، كان غارين دائمًا ينتبه إلى الأخبار المختلفة التي تحدث في غرانوا.
“زعيمة ، هل تريدين بدأ القتال ؟” عبست فتاة سمراء. “لا أعتقد أن مجموعة سيرين ستوافق.”
وقف غارين أمام مرآة خزانة الملابس و أخذ نفسا خفيفا.
“لا يهم ، هذا مجرد درس صغير.” رفعت رافاييل شعرها الذهبي الطويل وعيناها باردتان كما قالت. “أيديهم تمتد بعيدًا.”
ألقى به إلى أخته الصغيرة التي أمسكته على الفور و أخذته للتباهي على جيسون. ثم صدرت أصوات صراخ قلق وضحك مبهج مشرق مجددا كالعادة ، من الواضح أن الشيطان الصغير جيسون كان يتسبب في مشكلة مرة أخرى.
“هل نحن بحاجة إلى إبلاغ كبار السن؟” سألت فتاة أخرى.
الفصل 579 * الفصل اليومي لملك الشر *
“لا ، هذا في الأصل نيتهم.” ابتسمت رافاييل فقط ، ملابسها السوداء الضيقة التي تظهر جسدها النحيف في الغابة التي أصبحت أغمق تدريجيًا كانت متطابقة مع شعرها الذهبي المبهر .
فجأة ، تحركت الدراجة بشكل جانبي ، و دارت بضع جولات ، وتوقفت فجأة في مساحة صغيرة في الغابة. يبدو أن الإطارات خاصتها تطلق خصلات خافتة من الدخان الأبيض.
نظرت حولها و أمرت “يجب أن يجتمع نصف أفرادنا الليلة في الثامنة ، سنذهب إلى المنطقة الشمالية معًا.”
قفز غارين من الدراجة بملابسه السوداء الضيقة في ظلام الليل ، في الشارع المؤدي إلى منزله ، كان هناك العديد من الأشخاص المشبوهين حول منزله مختلطين مع المارة العاديين بينما يحيطون بالمنزل بأكمله بهدوء.
“نعم.”
وضعه فوقه عرضيا حيث أصبح في لحظة مغطى بالكامل بالمعطف الواقي من المطر ، كان يبدو عليه تمامًا مثل الملابس السوداء العريضة من عالم الطوطم .
ردت جميع الفتيات من حولها باحترام.
مع بام ، طار جسده بالكامل في الهواء ، ومن الواضح جدًا أن عموده الفقري إنحني في الوسط ، مثل لوح خشبي مكسور إلى نصفين.
*******************
انفصل الحارس ذو الشعر الأبيض على الفور عن غارين بعد الإصطدام ، تراجع كلاهما عدة خطوات للوراء ، وصدورهما ترتفع و تنخفض بشدة.
بررر …
“هل يمكن أن تكون من …..رافاييل…” تغير تعبير حارس الشعر الأبيض فجأة.
توقفت دراجة نارية بيضاء ببطء أمام منزل غارين.
مع بام ، طار جسده بالكامل في الهواء ، ومن الواضح جدًا أن عموده الفقري إنحني في الوسط ، مثل لوح خشبي مكسور إلى نصفين.
قفز غارين من الدراجة بملابسه السوداء الضيقة في ظلام الليل ، في الشارع المؤدي إلى منزله ، كان هناك العديد من الأشخاص المشبوهين حول منزله مختلطين مع المارة العاديين بينما يحيطون بالمنزل بأكمله بهدوء.
نظر غارين حوله بمهارة ، و لاحظ أن هؤلاء الأشخاص جميعًا لديهم خاصية مشتركة ، كلهم بدوا و كأنهم جانحون . يبدو أنهم جميعا يمضغون العلكة و أيديهم في جيوبهم ، لكن في الحقيقة كانت عيونهم تطير في كثير من الأحيان و تتثبت على منزله.
نظر غارين حوله بمهارة ، و لاحظ أن هؤلاء الأشخاص جميعًا لديهم خاصية مشتركة ، كلهم بدوا و كأنهم جانحون . يبدو أنهم جميعا يمضغون العلكة و أيديهم في جيوبهم ، لكن في الحقيقة كانت عيونهم تطير في كثير من الأحيان و تتثبت على منزله.
“هل أحضرت لـفيفي هدية؟”
“حراس؟” دفع غارين دراجته إلى الفناء و شعر أنه بمجرد إدخاله دراجته إلى المنزل ، تراجع الناس ببطء واحدًا تلو الآخر.
“أنت…!” فتح الحارس ذو الشعر الأبيض فمه و كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، عندما رأى فجأة خصمه يختفي ، حينها أدرك على الفور أن هذا أمر سيئ ، و سرعان ما استخدم ذراعيه لحماية مقدمة جسده.
“الأخ الأكبر ~~”
اصطدمت الأذرع الأربعة ببعضها البعض بقوة.
بمجرد أن فتح الباب ، قفزت أخته الصغيرة فيفيان و انقضت عليه ، كانت أخته الصغيرة في الصف الثالث الآن و اكنت ترتدي تنورة حريرية حمراء داكنة و جوارب أطفال بيضاء ، كان شعرها بشكل ضفائر معلقة في النهايات و أضف ذلك على وجهها الطفولي…… كل ذلك جعلها الصورة التي ستتبادر بذهن الشخص عند قول كلمة لولي .
باااااو!!!
لكن كالعادة ، كانت تحب غارين و أحبت أن تتمسك به طوال اليوم.
لم يرد غارين ، و وقف بدلاً من ذلك بهدوء و لم يصدر أي صوت.
“الأخ الأكبر ، هل هذا يبدو جيدًا؟” اندفعت فيفيان بعيدًا عن حضن غارين و دارت حول نفسها على الفور جاعلة تنورتها الحمراء القصيرة تحلق قليلاً مما يعطي إحساسًا نقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت معاملته لفيفي مختلفة تمامًا عن غارين.
“بالتأكيد ، فيفي خاصتنا هي الأفضل على الإطلاق ، ستكونين بالتأكيد جمالًا رائعًا سيحبه الجميع في المستقبل!” حمل غارين فيفيان بين ذراعيه و أغلق الباب خلفه.
الشخص الذي يراقبه في الشارع كان لا يزال يدخن و هو ينظر من وقت لآخر لمنزله .
“هل أحضرت لـفيفي هدية؟”
فتح النافذة برفق ، مع هبوب رياح و وميض من الظل الأسود ، اندفع غارين مباشرة من النافذة ، وهبط دون صوت على الحائط المحيط تحته ، ثم هبط ، كما لو كان عائمًا على الاخشاب على الأرض .
“بالتاكيد.”
بررر …
قلب غارين يده وأخرج حصاة حمراء مثل تلك التي أظهرها في وقت سابق ، كانت هذه الحصاة تحمل صورة بطة منقوشة عليها و بدا أنها جذابة للغاية.
“هل يمكن أن تكون من …..رافاييل…” تغير تعبير حارس الشعر الأبيض فجأة.
ألقى به إلى أخته الصغيرة التي أمسكته على الفور و أخذته للتباهي على جيسون. ثم صدرت أصوات صراخ قلق وضحك مبهج مشرق مجددا كالعادة ، من الواضح أن الشيطان الصغير جيسون كان يتسبب في مشكلة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال سحب القلنسوة أيضًا و خفض رأسه ، أصبح على الفور غريبًا لا يمكن حتى رؤية ملامحه بشكل صحيح.
لقد كانت معاملته لفيفي مختلفة تمامًا عن غارين.
في نفس الوقت فتح فمه .
عاد غارين إلى غرفة نومه دون أن يتكلم ، وأخرج الكمبيوتر المحمول الخاص به و شغّله ، ثم اتصل بالإنترنت.
بسسست !
مع طقطقة لوحة المفاتيح أدخل في الكلمة التي إعتاد كتابتها أكثر من غيرها غرانو.
بمجرد أن فتح الباب ، قفزت أخته الصغيرة فيفيان و انقضت عليه ، كانت أخته الصغيرة في الصف الثالث الآن و اكنت ترتدي تنورة حريرية حمراء داكنة و جوارب أطفال بيضاء ، كان شعرها بشكل ضفائر معلقة في النهايات و أضف ذلك على وجهها الطفولي…… كل ذلك جعلها الصورة التي ستتبادر بذهن الشخص عند قول كلمة لولي .
بالضغط على Enter ، ظهرت قائمة بآخر الأخبار في المدينة.
ألقى به إلى أخته الصغيرة التي أمسكته على الفور و أخذته للتباهي على جيسون. ثم صدرت أصوات صراخ قلق وضحك مبهج مشرق مجددا كالعادة ، من الواضح أن الشيطان الصغير جيسون كان يتسبب في مشكلة مرة أخرى.
أحدث نتيجة بحث كانت من يوم مضى.
“لقد وصلت في القطار بعد الظهر و هرعت إلى هنا من المدينة ، وهي الآن تعوض النوم الضائع .” ردت إحدى الفتيات ذوات الشعر الأسود المحيطات بها باحترام.
“هاجمت الذئاب اثنان من الحراس من إدارة غابات غرانو ، المشهد مروع للغاية بالنسبة للكلمات.”
مع بام ، أزال على الفور الشيء الموجود في كاحله.
لفت هذا العنوان انتباهه في لمحة ، حرك غارين مؤشره ليستقر على هذه المقالة الإخبارية برفق.
وضعه فوقه عرضيا حيث أصبح في لحظة مغطى بالكامل بالمعطف الواقي من المطر ، كان يبدو عليه تمامًا مثل الملابس السوداء العريضة من عالم الطوطم .
تم فتح الصفحة بصوت طقطقة خفيف.
بام !!
في الظلام و تحت إضاءة ضوء الكمبيوتر الأبيض ، قرأ غارين بعناية تلك الأخبار القصيرة ، التي تحتوي على كلمات فقط و لا تحتوي على صور.
باااااو!!!
“… كان لأعناق الضحايا علامات عض على كلا الجانبين و قد تم حفر معظم أعضائهم وأكلتها الذئاب البرية …”
بعد فترة قصيرة ، توقف غارين فجأة عن السير .
لاحظ هذه الكلمات في الأخبار بشكل خاص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع معطفه الواقي من المطر ، ومشى إلى النافذة و فتحها برفق.
منذ أن لاحظ وجود خطأ ما هنا ، كان غارين دائمًا ينتبه إلى الأخبار المختلفة التي تحدث في غرانوا.
“بالتاكيد.”
في السنوات القليلة الماضية ، كان يجمع باستمرار المقالات الإخبارية ، وحتى الآن ، كان قد جمع ما يصل إلى مائة مقالة مختلفة.
بمجرد أن فتح الباب ، قفزت أخته الصغيرة فيفيان و انقضت عليه ، كانت أخته الصغيرة في الصف الثالث الآن و اكنت ترتدي تنورة حريرية حمراء داكنة و جوارب أطفال بيضاء ، كان شعرها بشكل ضفائر معلقة في النهايات و أضف ذلك على وجهها الطفولي…… كل ذلك جعلها الصورة التي ستتبادر بذهن الشخص عند قول كلمة لولي .
“هذا الشيء مرة أخرى …” عند إغلاق صفحة الويب ، تأمل غارين قليلاً. “هناك ما لا يقل عن اثنتي عشرة حالة من هذه الحالات كل عام ، ضياع عدد قليل من السياح في الغابة ، أو غرقهم في قاع المحيط بحيث لا يمكن العثور على جثثهم. هاها … يا له من تمويه لا تشوبه شائبة … “
نظرت حولها و أمرت “يجب أن يجتمع نصف أفرادنا الليلة في الثامنة ، سنذهب إلى المنطقة الشمالية معًا.”
ترك الفأرة و قاطع أصابعه و دعم ذراعيه أمام الكمبيوتر.
فتح النافذة برفق ، مع هبوب رياح و وميض من الظل الأسود ، اندفع غارين مباشرة من النافذة ، وهبط دون صوت على الحائط المحيط تحته ، ثم هبط ، كما لو كان عائمًا على الاخشاب على الأرض .
”الذئاب البرية؟ لقد عشت هنا لفترة طويلة ، وأنا أعلم أنه لا يكاد يوجد أي ذئاب هنا ، حتى لو سار شخص ما في الغابات الكثيفة بعيدًا عن الطرق الرئيسية لمدة نصف ساعة ، فقد لا يزالون لم يصادفوا أي ذئاب ، هم قد تم تطهيرهم عمليا من قبل الصيادين ، لمواجهة عشرات من حوادث استهداف الذئاب كل عام ….هههه يا لها من مزحة “.
لم يرد غارين ، و وقف بدلاً من ذلك بهدوء و لم يصدر أي صوت.
بعد إغلاق جهاز الكمبيوتر ، وقف غارين و مشى إلى النافذة ثم مد يده لفتح الستائر قليلًا و النظر إلى الخارج.
في نفس الوقت فتح فمه .
كان لا يزال هناك شخص ما يراقبه ، لكن العدد انخفض من عدة أشخاص إلى شخص واحد فقط الآن .
انفصل الحارس ذو الشعر الأبيض على الفور عن غارين بعد الإصطدام ، تراجع كلاهما عدة خطوات للوراء ، وصدورهما ترتفع و تنخفض بشدة.
“يبدو أن مشكلة رافاييل الليلة كبيرة .” أظهر غارين تعبيرا مدروسًا ، تأمل قليلًا و فتح خزانة ملابسه ، وجد بالداخل معطف أسود واق من المطر كبير ، كان هذا المعطف الواقي من المطر شيئ يرتديه كل شخص في المدينة لكن ما كان أمام غارين بقياس الكبار.
توقفت دراجة نارية بيضاء ببطء أمام منزل غارين.
وضعه فوقه عرضيا حيث أصبح في لحظة مغطى بالكامل بالمعطف الواقي من المطر ، كان يبدو عليه تمامًا مثل الملابس السوداء العريضة من عالم الطوطم .
“لقد وصلت في القطار بعد الظهر و هرعت إلى هنا من المدينة ، وهي الآن تعوض النوم الضائع .” ردت إحدى الفتيات ذوات الشعر الأسود المحيطات بها باحترام.
من خلال سحب القلنسوة أيضًا و خفض رأسه ، أصبح على الفور غريبًا لا يمكن حتى رؤية ملامحه بشكل صحيح.
“هذا يكفي.” أومأت رافاييل برأسها “سلالات الدم على هذا الجانب تزداد كثيرًا ، غرانو لا تزال غرانو خاصتنا ، إنه المكان الذي دُفن فيه أسلافنا و ليس مكان يمكن لهؤلاء الغرباء التباهي به.”
وقف غارين أمام مرآة خزانة الملابس و أخذ نفسا خفيفا.
كان هو من طرح هذا السؤال.
كراك كراك …
فتح النافذة برفق ، مع هبوب رياح و وميض من الظل الأسود ، اندفع غارين مباشرة من النافذة ، وهبط دون صوت على الحائط المحيط تحته ، ثم هبط ، كما لو كان عائمًا على الاخشاب على الأرض .
بدأ جسده فجأة بإصدار سلسلة من أصوات التكسير العالية ، وسرعان ما تغير شكله بالكامل قليلاً ، أصبح كتفيه أوسع قليلاً و أخفى وجوده تمامًا أيضًا ، بوقوفه أمام المرآة ، بدا كما لو كان مجرد دمية أزياء في معطف واق من المطر ، بدون أي إشارة للحياة على الإطلاق.
“بالتاكيد.”
“بعد التحقيق لمدة طويلة ، حان الوقت لاكتشاف الحقيقة.”
ردت جميع الفتيات من حولها باحترام.
رفع معطفه الواقي من المطر ، ومشى إلى النافذة و فتحها برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال سحب القلنسوة أيضًا و خفض رأسه ، أصبح على الفور غريبًا لا يمكن حتى رؤية ملامحه بشكل صحيح.
الشخص الذي يراقبه في الشارع كان لا يزال يدخن و هو ينظر من وقت لآخر لمنزله .
تسارع بجنون ، لكنه لم يشعر بأي تلميح إلى نية القتل أو الحركة في أي مكان من حوله . هذا أكد له فقط مدى جودة تدريب خصمه.
دار غارين حول نوافذ المنزل ، كان الجزء الخلفي من المنزل يواجه الغابة ، لذا كان الجانب المواجه للخلف هادئًا تمامًا ، ولم يكن هناك أي شخص يمكن رؤيته هناك كمراقب .
“هذا الشيء مرة أخرى …” عند إغلاق صفحة الويب ، تأمل غارين قليلاً. “هناك ما لا يقل عن اثنتي عشرة حالة من هذه الحالات كل عام ، ضياع عدد قليل من السياح في الغابة ، أو غرقهم في قاع المحيط بحيث لا يمكن العثور على جثثهم. هاها … يا له من تمويه لا تشوبه شائبة … “
فتح النافذة برفق ، مع هبوب رياح و وميض من الظل الأسود ، اندفع غارين مباشرة من النافذة ، وهبط دون صوت على الحائط المحيط تحته ، ثم هبط ، كما لو كان عائمًا على الاخشاب على الأرض .
كان لا يزال هناك شخص ما يراقبه ، لكن العدد انخفض من عدة أشخاص إلى شخص واحد فقط الآن .
بدون تردد ، سار غارين بخطى طبيعية في أعماق الغابة مرتديًا معطفه الواقي من المطر و كان على دراية بوضع الأرض هنا ، لذلك كان قادرًا تمامًا على السير عبر طريق جانبي طويل عبر الغابة إلى مكان منزل رافاييل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسسست !
كانت الغابة المحيطة مظلمة تمامًا ، بحيث لم يتمكن حتى من رؤية أصابعه أمامه ، ولكن في كثير من الأحيان كان يرى ضوء القمر يتلألأ من الشقوق أعلاه ، وكانت هذه هي العلامة الوحيدة التي يمكن أن يراها في الظلام.
بصوت نقر ، تمزق جسده بالكامل إلى أربع أو خمس قطع تناثرت على العشب وقاع الأشجار.
بعد فترة قصيرة ، توقف غارين فجأة عن السير .
بسسست !
“من أنت!” وقف ظل أسود بطريقة ما في طريقه قبل أن يلاحظه . كان الشخص اللذي وقف أمامه هو الحارس الذي كان يدخن سابقا . كان يرتدي ملابس سوداء كاملة و شعره مصبوغ باللون الأبيض ، وكان رأسه مائلاً قليلاً وهو يتكئ على شجرة كبيرة.
بدأ جسده فجأة بإصدار سلسلة من أصوات التكسير العالية ، وسرعان ما تغير شكله بالكامل قليلاً ، أصبح كتفيه أوسع قليلاً و أخفى وجوده تمامًا أيضًا ، بوقوفه أمام المرآة ، بدا كما لو كان مجرد دمية أزياء في معطف واق من المطر ، بدون أي إشارة للحياة على الإطلاق.
كان هو من طرح هذا السؤال.
مع طقطقة لوحة المفاتيح أدخل في الكلمة التي إعتاد كتابتها أكثر من غيرها غرانو.
“تكلم.”
توقفت دراجة نارية بيضاء ببطء أمام منزل غارين.
كان تعبير الحارس باردًا وغير صبور قليلاً.
أطلق غارين إهتزاز قوي من جسده .
لم يرد غارين ، و وقف بدلاً من ذلك بهدوء و لم يصدر أي صوت.
مباشرةمع إلتفافه ، سقطت صخرة بحجم قبضة اليد على ظهره و اخترقت صدره و سحبت معها أثرًا من اللحم و الدم قبل أن تندمج في جذع شجرة.
“هل يمكن أن تكون من …..رافاييل…” تغير تعبير حارس الشعر الأبيض فجأة.
أطلق غارين إهتزاز قوي من جسده .
بسسست !
باك !
على الفور ، اختفى من حيث وقف.
“لقد وصلت في القطار بعد الظهر و هرعت إلى هنا من المدينة ، وهي الآن تعوض النوم الضائع .” ردت إحدى الفتيات ذوات الشعر الأسود المحيطات بها باحترام.
ظهرت ريح خلف غارين ومعها أظافر شاحبة لكن حادة و التي حاولت طعن ظهر غارين مثل الأشواك الحادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الغابة المحيطة مظلمة تمامًا ، بحيث لم يتمكن حتى من رؤية أصابعه أمامه ، ولكن في كثير من الأحيان كان يرى ضوء القمر يتلألأ من الشقوق أعلاه ، وكانت هذه هي العلامة الوحيدة التي يمكن أن يراها في الظلام.
بيا !
“عاد حوالي ستة منهم ، والباقي مشغولون ولا يمكنهم العودة في الوقت الحالي”. قالت الفتاة ذات الشعر الأسود بهدوء.
تم صد طريق أصابع الحارس من إحدى ذراعي غارين ، بدا تعبيره مصدومًا ، ومض جسمه مع الضوء و ظهر مرة أخرى على الجانب الآخر من غارين ، وهذه المرة هاجم بكلتا يديه باتجاه غارين بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت معاملته لفيفي مختلفة تمامًا عن غارين.
في نفس الوقت فتح فمه .
بدا أن شيئًا ما قد أمسك كاحله فجأة و جاء ألم خاطف من أسفل قدمه.
باااااو!!!
كان لا يزال هناك شخص ما يراقبه ، لكن العدد انخفض من عدة أشخاص إلى شخص واحد فقط الآن .
ضربت موجة صوتية عالية على الفور في دماغ غارين.
بصوت نقر ، تمزق جسده بالكامل إلى أربع أو خمس قطع تناثرت على العشب وقاع الأشجار.
بام !!
كراك كراك …
اصطدمت الأذرع الأربعة ببعضها البعض بقوة.
لفت هذا العنوان انتباهه في لمحة ، حرك غارين مؤشره ليستقر على هذه المقالة الإخبارية برفق.
انفصل الحارس ذو الشعر الأبيض على الفور عن غارين بعد الإصطدام ، تراجع كلاهما عدة خطوات للوراء ، وصدورهما ترتفع و تنخفض بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، ظهر صوت عالٍ في ذهنه و وقفت كل الشعرات على جسده ، الأذرع التي كانت أمامه لم يضربها أي شيئ ، هذا لأنه حتى في مثل هذه السرعات العالية كان لا يزال بإمكان خصمه تغيير اتجاه هجومه و إصابته مباشرة في بطنه مما تسبب له في ألم شديد.
“أنت…!” فتح الحارس ذو الشعر الأبيض فمه و كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، عندما رأى فجأة خصمه يختفي ، حينها أدرك على الفور أن هذا أمر سيئ ، و سرعان ما استخدم ذراعيه لحماية مقدمة جسده.
أطلق غارين إهتزاز قوي من جسده .
في تلك اللحظة ، ظهر صوت عالٍ في ذهنه و وقفت كل الشعرات على جسده ، الأذرع التي كانت أمامه لم يضربها أي شيئ ، هذا لأنه حتى في مثل هذه السرعات العالية كان لا يزال بإمكان خصمه تغيير اتجاه هجومه و إصابته مباشرة في بطنه مما تسبب له في ألم شديد.
“من أنت!” وقف ظل أسود بطريقة ما في طريقه قبل أن يلاحظه . كان الشخص اللذي وقف أمامه هو الحارس الذي كان يدخن سابقا . كان يرتدي ملابس سوداء كاملة و شعره مصبوغ باللون الأبيض ، وكان رأسه مائلاً قليلاً وهو يتكئ على شجرة كبيرة.
مع بام ، طار جسده بالكامل في الهواء ، ومن الواضح جدًا أن عموده الفقري إنحني في الوسط ، مثل لوح خشبي مكسور إلى نصفين.
بدا أن شيئًا ما قد أمسك كاحله فجأة و جاء ألم خاطف من أسفل قدمه.
تدحرج على الأرض و ذهب مسافة طويلة ، حتى اصطدم بصخرة كبيرة وكسرها إلى قطع صغيرة ، وعندها فقط توقف أخيرًا ،كان جسده في فوضى من الدم واللحم.
“بعد التحقيق لمدة طويلة ، حان الوقت لاكتشاف الحقيقة.”
“اللعنة عليك!” قفز حارس الشعر الأبيض و بصوت ” كراك ” تمكن من اعادة عموده الفقري المكسور كما يجب و لكن بمجرد نهوضه ، ظهر ظل أسود على الفور أمامه ، كان الظل يستهدف قلبه بمخلبه.
بالضغط على Enter ، ظهرت قائمة بآخر الأخبار في المدينة.
تجنب الحارس ذو الشعر الأبيض ذلك بسرعة لكنه كان متأخر قليلا مما أدى لتمزق ذراعه اليمنى ، الغريب بالأمر هو أنه لم يسل أي دم من الجرح على الإطلاق.
منذ أن لاحظ وجود خطأ ما هنا ، كان غارين دائمًا ينتبه إلى الأخبار المختلفة التي تحدث في غرانوا.
“آه !!” صرخ حارس الشعر الأبيض و استخدم الزخم من مراوغته و بدأ على الفور في الهروب.
لفت هذا العنوان انتباهه في لمحة ، حرك غارين مؤشره ليستقر على هذه المقالة الإخبارية برفق.
مباشرةمع إلتفافه ، سقطت صخرة بحجم قبضة اليد على ظهره و اخترقت صدره و سحبت معها أثرًا من اللحم و الدم قبل أن تندمج في جذع شجرة.
بام !!
سقط حارس الشعر الأبيض على وجهه بالبداية نحو الأرض بعد حدوث ثقب كبير في صدره مباشرة ، لكنه ارتد على الفور واقفا مرة أخرى و وجهه ملتوي من الألم مع استمراره في الفرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن بحاجة إلى إبلاغ كبار السن؟” سألت فتاة أخرى.
“سرعته وقوته تشبهني تقريبًا ، لكن تقنياته أقوى بكثير !!” كان الحارس ذو الشعر الأبيض غاضبًا و مذعورًا ، “إنه بالتأكيد مصاص دماء متمرس أكبر مني بكثير !! عليك اللعنة! لماذا ظهر فجأة مصاص دماء متمرس هنا !!؟ “
مع طقطقة لوحة المفاتيح أدخل في الكلمة التي إعتاد كتابتها أكثر من غيرها غرانو.
تسارع بجنون ، لكنه لم يشعر بأي تلميح إلى نية القتل أو الحركة في أي مكان من حوله . هذا أكد له فقط مدى جودة تدريب خصمه.
تجنب الحارس ذو الشعر الأبيض ذلك بسرعة لكنه كان متأخر قليلا مما أدى لتمزق ذراعه اليمنى ، الغريب بالأمر هو أنه لم يسل أي دم من الجرح على الإطلاق.
بسسست !
“نعم.”
فجأة اخترقت ذراع بيضاء عنقه و أحدثت ثقب كبير فيه مباشرة مما تسبب في تناثر فوضى من اللحم والدم خلفه .
أحدث نتيجة بحث كانت من يوم مضى.
تصلب حارس الشعر الأبيض مكانه و توقف عن الحركة على الفور.
منذ أن لاحظ وجود خطأ ما هنا ، كان غارين دائمًا ينتبه إلى الأخبار المختلفة التي تحدث في غرانوا.
“القائد … لن يغفر لك !!” أجبر حارس الشعر الأبيض نفسه على إخراج هذه الكلمات القليلة قبل أن يموت .
“هذا يكفي.” أومأت رافاييل برأسها “سلالات الدم على هذا الجانب تزداد كثيرًا ، غرانو لا تزال غرانو خاصتنا ، إنه المكان الذي دُفن فيه أسلافنا و ليس مكان يمكن لهؤلاء الغرباء التباهي به.”
بصوت نقر ، تمزق جسده بالكامل إلى أربع أو خمس قطع تناثرت على العشب وقاع الأشجار.
“الأخ الأكبر ~~”
ظهر غارين ببطء في تلك البقعة حيث مات ذو الشعر الأبيض . نظر إلى الجثة من حوله واستدار وكان على وشك المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال سحب القلنسوة أيضًا و خفض رأسه ، أصبح على الفور غريبًا لا يمكن حتى رؤية ملامحه بشكل صحيح.
باك !
أطلق غارين إهتزاز قوي من جسده .
بدا أن شيئًا ما قد أمسك كاحله فجأة و جاء ألم خاطف من أسفل قدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن بحاجة إلى إبلاغ كبار السن؟” سألت فتاة أخرى.
أطلق غارين إهتزاز قوي من جسده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه !!” صرخ حارس الشعر الأبيض و استخدم الزخم من مراوغته و بدأ على الفور في الهروب.
مع بام ، أزال على الفور الشيء الموجود في كاحله.
في نفس الوقت فتح فمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير الحارس باردًا وغير صبور قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
