الضوء في نهاية النفق (1)
1756 الضوء في نهاية النفق (1)
“صفقة؟ هاهاها!” يون تشي ضحك كثيراً قبل أن يهزأ “أرجوك لا تخبرني أنك تحلم بأني سأعالجك من معاناتك؟”
ملوك براهما يرتدون تعبيرات معقدة على وجوههم عندما سمعوا تعليق تشياني فانتيان.
رفع تشياني فانتيان الدامي رأسه وضحك بسعادة، “أحسنتِ عملاً … أحسنتِ! هذه هي الطريقة التي يجب لإبنتي أن تتصرفها. كيف يجب على إمبراطور إله براهما السماوي أن يتصرف! هاها… هاهاهاهاها…”
في ذلك الوقت، تشياني فانتيان كان يقدر تشياني يينغ إير أكثر من أي شخص آخر. فقد اعطى كل ما لديه من تساهل وحنان. ولكن على نحو مماثل، كان قد هجرها بلا رحمة عندما حان الوقت. كانت طريقته في العمل. لهذا السبب أصبحت تشياني يينغ إير كما كانت عليه في المقام الأول، ولماذا يمكن أن يتصور بسهولة كرها له حتى العظم.
معصم تشياني يينغ إير كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كانت معجزة أن أسنانها لم تتحطم تحت الضغط الذي كانت تضعه عليها.
على مدى السنوات القليلة الماضية، جمعوا من معلومات متفرقة أن تشياني يينغ إير كانت تعمل مع يون تشي. ليس فقط أنها أجبرت على الهروب إلى المنطقة الإلهية الشمالية، هي أجبرت على ربط نفسها مع الرجل الذي تكرهه أكثر من غيره. من كان يعرف بالضبط كم من الكراهية ونية القتل تأوي له الآن.
في ذلك الوقت، بعد أن فقدت قوتها وهربت إلى المنطقة الإلهية الشمالية، كان قتل تشياني فانتيان هو السبب الوحيد الذي جعلها لا تزال متمسكة بالحياة.
على النقيض من كراهية يون تشي الشاملة، فإن تشياني يينغ إير كانت تركز فقط على تشياني فانتيان. قتل تشياني فانتيان كان السبب الأكبر لعودتها للمنطقة الإلهية الشرقية مع يون تشي.
“يون تشي” قام تشياني فانتيان بتقويم ظهره وقال ببطء “كنت أظن أنك تشكل تهديداً لابد من إزالته منذ اليوم الذي رأيتك فيه، ولم تخيب ظني. انا معجب حقا بالأمور التي أنجزتها في أربع سنوات قصيرة فقط”
“سيدي، لا يمكنك ذلك” قال ملك براهما الثالث وهو يهز رأسه. بقية ملوك براهما كانوا يرتدون نفس التعبير، لكن… لم يستطيعوا قول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهي” تشياني فانتيان ضحك على نفسه “سوف يخيب ظني لو سمحت لي بالعيش”
بعد كل شيء، كان خيار تشياني فانتيان أن يتخلى عن تشياني يينغ إير.
“أذلك صحيح؟” ضيقت تشياني يينغ إير عينيها قليلاً “جيد جداً”
“هيهي” تشياني فانتيان ضحك قبل أن يقول بهدوء “دماء عاهل براهما تجري في عروقها. وهذا لن يتغير ابدا ما دامت حية!”
كان يشير بالطبع إلى تشياني يينغ إير عندما قال “هي”.
على بعد مسافة، استدار يون تشي بلا مبالاة وطار إلى السماء.
تشياني فانتيان ابتسم فقط على الرغم من قلة الدفء في عينيه. رفع يده المرتعشة وقال “خذي جرس روح براهما … وأنتِ إمبراطور إله براهما السماوي!”
————
اقتربت منه وحدقت به عن كثب. “حزن أمي وحزني الخاص … السبب الرئيسي الذي جعلني أتمسك بالحياة، هربت إلى المنطقة الإلهية الشمالية، خضعت لك، وصرت شخص شيطان كان لقتل تشياني فانتيان!”
عندما عاد يون تشي إلى عالم السماء الخالدة، كان أول شخص رآه تشي ووياو تطلق عليه ابتسامة ساحرة ذات مغزى.
على مدى السنوات القليلة الماضية، جمعوا من معلومات متفرقة أن تشياني يينغ إير كانت تعمل مع يون تشي. ليس فقط أنها أجبرت على الهروب إلى المنطقة الإلهية الشمالية، هي أجبرت على ربط نفسها مع الرجل الذي تكرهه أكثر من غيره. من كان يعرف بالضبط كم من الكراهية ونية القتل تأوي له الآن.
“يبدو أن كل شيء يسير بسلاسة.” تشي ووياو ابتسمت “لم نخرج سلفي عاهل براهما فحسب، بل تمكن ملوك براهما الخمسة الموتى من كسر ذراعي عالم البحر الجنوبي. هذه حقا مفاجأة سارة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشياني فانتيان يون تشي من مسافة قريبة منذ أربع سنوات مضت. اليوم، كانت زراعة الرجل، هالته، نظرته، ومظهره مختلف تماما عما تذكره. إن لم يكن يرى يون تشي بعينيه، فما كان ليصدق أبداً أن أي شخص قادر على تغيير هذا جذرياً في مثل هذا الوقت القصير.
“ومع ذلك، فإن عالم عاهل براهما يستحق بالتأكيد لقبه بوصفه أقوى عالم ملكي في المنطقة الإلهية الشرقية. بدون لؤلؤة السم السماوية، كان سيلزم جهد كبير لقهره في وقت قصير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشياني فانتيان يون تشي من مسافة قريبة منذ أربع سنوات مضت. اليوم، كانت زراعة الرجل، هالته، نظرته، ومظهره مختلف تماما عما تذكره. إن لم يكن يرى يون تشي بعينيه، فما كان ليصدق أبداً أن أي شخص قادر على تغيير هذا جذرياً في مثل هذا الوقت القصير.
“ألم يظهر ملك عالم علوي بعد؟” قام يون تشي بمسح المنطقة بوعيه قبل أن يسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشياني فانتيان يون تشي من مسافة قريبة منذ أربع سنوات مضت. اليوم، كانت زراعة الرجل، هالته، نظرته، ومظهره مختلف تماما عما تذكره. إن لم يكن يرى يون تشي بعينيه، فما كان ليصدق أبداً أن أي شخص قادر على تغيير هذا جذرياً في مثل هذا الوقت القصير.
“كلا. ربما ينتظرون جميعاً أن يتقدم أحد أولاً، وعلى أمل أن يخلق عالم عاهل براهما معجزة” أجابت تشي ووياو قبل أن تعصر شفتيها. “ومع ذلك لا يهم. سيغيّرون رأيهم قريباً، أليس كذلك؟”
لوّحت بسلاحها بعنف إلى الجانب، وتشياني فانتيان رُمي بعيداً مثل دمية خرقة تنزف.
صمت يون تشي للحظة قبل أن يطرح سؤالاً غريباً فجأة، “اخبريني… هل تعتقدين حقاً أنها ستقتل تشياني فانتيان إذا سُمح لها؟”
“هيهي” تشياني فانتيان ضحك قبل أن يقول بهدوء “دماء عاهل براهما تجري في عروقها. وهذا لن يتغير ابدا ما دامت حية!”
كان يشير بالطبع إلى تشياني يينغ إير عندما قال “هي”.
رفع تشياني فانتيان الدامي رأسه وضحك بسعادة، “أحسنتِ عملاً … أحسنتِ! هذه هي الطريقة التي يجب لإبنتي أن تتصرفها. كيف يجب على إمبراطور إله براهما السماوي أن يتصرف! هاها… هاهاهاهاها…”
“ما الذي يفترض أن يعنيه هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيقت عينيها عندما دخل ضوء جرس روح براهما عينيها.
صوت تشياني يينغ إير المتجمد فجأة جاء من خلفه.
_____________
اقتربت منه وحدقت به عن كثب. “حزن أمي وحزني الخاص … السبب الرئيسي الذي جعلني أتمسك بالحياة، هربت إلى المنطقة الإلهية الشمالية، خضعت لك، وصرت شخص شيطان كان لقتل تشياني فانتيان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف كل هذا، فلماذا تسأل هذا السؤال المضحك؟” تشياني يينغ إير توقفت بجانبه قبل أن تنخفض لهجتها “قد تبيد عالم إله عاهل براهما كيفما شئت، لكن ذلك الكلب العجوز تشياني فانتيان يجب أن يكون حيّاً ليقتل بيديّ! هذا ما وعدتني به في ذلك الوقت. أنت لن تخالف وعدك الآن، أليس كذلك؟”
“أنت تعرف كل هذا، فلماذا تسأل هذا السؤال المضحك؟” تشياني يينغ إير توقفت بجانبه قبل أن تنخفض لهجتها “قد تبيد عالم إله عاهل براهما كيفما شئت، لكن ذلك الكلب العجوز تشياني فانتيان يجب أن يكون حيّاً ليقتل بيديّ! هذا ما وعدتني به في ذلك الوقت. أنت لن تخالف وعدك الآن، أليس كذلك؟”
لكن ليس فقط أنها أعادت جرس روح براهما لـ تشياني فانتيان في المرة الأولى التي أُعطي لها… فقد قامت بأكبر تضحية في حياتها لتنقذه.
ألقى يون تشي عليها نظرة خاطفة فأجابها “ستحصلين على امنيتك قريبا جدا”
هل كانت هذه… “الطريقة الأخيرة” التي تحدث عنها قبل أن يأتوا إلى هنا؟
“أذلك صحيح؟” ضيقت تشياني يينغ إير عينيها قليلاً “جيد جداً”
رفع تشياني فانتيان الدامي رأسه وضحك بسعادة، “أحسنتِ عملاً … أحسنتِ! هذه هي الطريقة التي يجب لإبنتي أن تتصرفها. كيف يجب على إمبراطور إله براهما السماوي أن يتصرف! هاها… هاهاهاهاها…”
“لا تنسَ، تشياني فانتيان يجب أن يقتل بيديّ… سأقتل كل من يسلبني هذا الحق!”
تشياني فانتيان فتح كفّه ببطء ليكشف عن شيء ذهبي. كان حبل النجاة لعالم عاهل براهما، جرس روح براهما.
يون تشي “…”
“تشيا… ني… فين… تيان!”
في هذه اللحظة ظهر فين داوكي وانحنى أمام يون تشي وتشي ووياو “فخامتك، فخامتِك، لقد رصدنا سفينة عالم إله عاهل براهما الحربية الرئيسية. ومع ذلك، يسافرون ببطء لسبب ما وكأنهم يريدوننا أن نلاحظهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ظهر فين داوكي وانحنى أمام يون تشي وتشي ووياو “فخامتك، فخامتِك، لقد رصدنا سفينة عالم إله عاهل براهما الحربية الرئيسية. ومع ذلك، يسافرون ببطء لسبب ما وكأنهم يريدوننا أن نلاحظهم.”
“هم من المحتمل سيصلوا إلينا في ساعة أخرى.”
ملوك براهما يرتدون تعبيرات معقدة على وجوههم عندما سمعوا تعليق تشياني فانتيان.
تشياني يينغ إير نظرت بشكل مفاجئ إلى فين داوكي بنيّة قتل جديدة.
صوت تشياني يينغ إير المتجمد فجأة جاء من خلفه.
“لا حاجة لإيقافهم” أُغرق حاجبا يون تشي وهو يبتسم. “افتح الحاجز ودعهم يدخلون عندما يصلون”
يون تشي لن ينسَ اليوم الذي سقطت فيه تشياني يينغ إير على ركبتيها وحدقت إليه بعينين مليئتين بالظلام والكراهية.
“نعم، فخامتك!” فوجئ فين داوكي، لكنه غادر لتنفيذ أوامره دون أي شك.
انتزعته تشياني يينغ إير من يده دون تغيير تعابيرها على الإطلاق. هكذا تماماً، حبل الحياة لعالم إله عاهل براهما كله كان الآن في يديها.
بعد ساعة، فُتح حاجز عالم السماء الخالدة ببطء للسماح لسفينة براهما العملاقة.
“أبناء عاهل براهما، أنصتوا لأمري!” صوت تشاني فانتيان الودود ازداد صرامة “حامل سلالة عاهل براهما وجرس روح براهما هو ملك الذي لا يرقى إليه الشك في عالم عاهل براهما!”
ومع ذلك، لم يكن هناك أي ضغط جامح متوقّع من أقوى سفينة حربية عميقة للمنطقة الإلهية الشرقية. بدلا من ذلك، كان هناك هالة كثيفة من الموت.
يون تشي لن ينسَ اليوم الذي سقطت فيه تشياني يينغ إير على ركبتيها وحدقت إليه بعينين مليئتين بالظلام والكراهية.
تشياني فانتيان أخذ القيادة وقفز من السفينة الحربية قبل أي أحد.
تشياني فانتيان فتح كفّه ببطء ليكشف عن شيء ذهبي. كان حبل النجاة لعالم عاهل براهما، جرس روح براهما.
خلفه كان ملوك براهما التسعة، وبعدهم الباقون على قيد الحياة الثلاثة وستون شيخ عاهل براهما … كان كل ما تبقى منهم.
أجابه تشياني فانتيان “إن المنتصرين هم الذين كتبوا التاريخ. انا الذي فشلت في ابادتك آنذاك، لذلك كانت هزيمتي مجرد نتيجة طبيعية”
بعبارة أخرى، القوة الأساسية لعالم إله عاهل براهما بأكملها ما عدا السلفين وجو تشو كانوا هنا.
“لا تنسَ، تشياني فانتيان يجب أن يقتل بيديّ… سأقتل كل من يسلبني هذا الحق!”
هذا النواة القاتلة يجب أن تبث الخوف والوقد في كل من يراهم، ولكن حتى زعيمهم، تشياني فانتيان، لا يبدو قوي في أدنى حد. كان ضعفه وإنهاكه واضحين ليراه الجميع.
في قديم الزمان، كان جرس روح براهما موضوع أعظم رغباتها. كان أحد أعظم أهدافها أن تصبح إمبراطور إله براهما السماوي الذي كان عظيماً مثل تشياني فانتيان، إن لم يكن أفضل.
آكلي القمر ومبعوثوا القمر المشتعل الإلهيين سرعان ما حاصروهم. كانت هالاتهم وحدها كافية لخنق أنفاس ملوك براهما وشيوخ عالم عاهل براهما.
على بعد مسافة، استدار يون تشي بلا مبالاة وطار إلى السماء.
القتال ضد قوات البحر الجنوبي كان قصير جدا، لكن أيضا تسبب في أن سم قاطع الأفكار جارح السماء تسرب عميقا في أعضائهم الداخلية وعروقهم العميقة. إذا لم يكن سيئا بما فيه الكفاية من قبل، السم كان الآن بالكامل لا يمكن إيقافه.
لكن ليس فقط أنها أعادت جرس روح براهما لـ تشياني فانتيان في المرة الأولى التي أُعطي لها… فقد قامت بأكبر تضحية في حياتها لتنقذه.
بعد بضع ساعات فقط من مغادرة قوات البحر الجنوبي، انتقلت القوة الأساسية لعالم عاهل براهما إلى عالم إله السماء الخالدة، لكن ليس من المستغرب أن يموت بعضهم في هذه اللحظة بالذات. لم يستطيعوا حتى أن يجعلوا أنفسهم أقل إثارة للشفقة، أقل بكثير تحميل أي مقاومة على الإطلاق.
“هيهي” تشياني فانتيان ضحك قبل أن يقول بهدوء “دماء عاهل براهما تجري في عروقها. وهذا لن يتغير ابدا ما دامت حية!”
“لم ارك منذ وقت طويل، إمبراطور إله براهما السماوي” سار يون تشي ببطء وحدق في تشياني فانتيان. “يبدو أنك لا تبلي حسناً رغم ذلك”
“سيـ… سيدي؟”
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشياني فانتيان يون تشي من مسافة قريبة منذ أربع سنوات مضت. اليوم، كانت زراعة الرجل، هالته، نظرته، ومظهره مختلف تماما عما تذكره. إن لم يكن يرى يون تشي بعينيه، فما كان ليصدق أبداً أن أي شخص قادر على تغيير هذا جذرياً في مثل هذا الوقت القصير.
تشياني فانتيان أخذ القيادة وقفز من السفينة الحربية قبل أي أحد.
“يون تشي” قام تشياني فانتيان بتقويم ظهره وقال ببطء “كنت أظن أنك تشكل تهديداً لابد من إزالته منذ اليوم الذي رأيتك فيه، ولم تخيب ظني. انا معجب حقا بالأمور التي أنجزتها في أربع سنوات قصيرة فقط”
كان يشير بالطبع إلى تشياني يينغ إير عندما قال “هي”.
فجأة، ترنح إمبراطور إله على قدميه. الدم المخضر بدأ ينزف ببطئ من فتحاته.
تشياني فانتيان أخذ القيادة وقفز من السفينة الحربية قبل أي أحد.
“تشيا… ني… فين… تيان!”
القتال ضد قوات البحر الجنوبي كان قصير جدا، لكن أيضا تسبب في أن سم قاطع الأفكار جارح السماء تسرب عميقا في أعضائهم الداخلية وعروقهم العميقة. إذا لم يكن سيئا بما فيه الكفاية من قبل، السم كان الآن بالكامل لا يمكن إيقافه.
تشياني يينغ إير فقدت السيطرة على نواياها بالقتل لحظة رؤيتها لوالدها. حتى أن كل خصلة من شعرها كانت تتأرجح بعنف والوحي الإلهي الملفوف حول خصرها كان يرنّ بعنف.
خلفه كان ملوك براهما التسعة، وبعدهم الباقون على قيد الحياة الثلاثة وستون شيخ عاهل براهما … كان كل ما تبقى منهم.
كان هناك إنفجار صوتي لاذع عندما تشياني يينغ إير إتجهت نحو تشياني فانتيان وحاولت قتله حيث وقف.
“هيهي” تشياني فانتيان ضحك قبل أن يقول بهدوء “دماء عاهل براهما تجري في عروقها. وهذا لن يتغير ابدا ما دامت حية!”
أمسك يون تشي بمعصمها بهدوء وقوة قبل أن يقول “لم يكن يخطط لمغادرة هذا المكان على قيد الحياة منذ البداية. أفليس امرا مؤسفا ان نقتله بهذه السهولة بعد كل هذه السنوات من البغض والعمل الشاق؟”
ملوك براهما وشيوخ براهما يحدقون إليه مصدومين. كان شعورهم أن شيئاً كهذا قد يحدث منذ اللحظة التي أخرج فيها تشياني فانتيان جرس روح براهما.
معصم تشياني يينغ إير كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كانت معجزة أن أسنانها لم تتحطم تحت الضغط الذي كانت تضعه عليها.
“يون تشي” قام تشياني فانتيان بتقويم ظهره وقال ببطء “كنت أظن أنك تشكل تهديداً لابد من إزالته منذ اليوم الذي رأيتك فيه، ولم تخيب ظني. انا معجب حقا بالأمور التي أنجزتها في أربع سنوات قصيرة فقط”
يون تشي لن ينسَ اليوم الذي سقطت فيه تشياني يينغ إير على ركبتيها وحدقت إليه بعينين مليئتين بالظلام والكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيقت عينيها عندما دخل ضوء جرس روح براهما عينيها.
في ذلك الوقت، بعد أن فقدت قوتها وهربت إلى المنطقة الإلهية الشمالية، كان قتل تشياني فانتيان هو السبب الوحيد الذي جعلها لا تزال متمسكة بالحياة.
“ألم يظهر ملك عالم علوي بعد؟” قام يون تشي بمسح المنطقة بوعيه قبل أن يسأل.
“تشياني فانتيان، أنت حكيم بإختيارك هذا المكان كقبرك. سأعترف بذلك.” يون تشي حرر معصم تشياني يينغ إير وقال، “ومع ذلك، لم أكن أتوقع منك أن تكون ذلك النوع من الرجال الذي سيدفن ملوك براهما والشيوخ معك. تسك تسك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشياني فانتيان يون تشي من مسافة قريبة منذ أربع سنوات مضت. اليوم، كانت زراعة الرجل، هالته، نظرته، ومظهره مختلف تماما عما تذكره. إن لم يكن يرى يون تشي بعينيه، فما كان ليصدق أبداً أن أي شخص قادر على تغيير هذا جذرياً في مثل هذا الوقت القصير.
ابتسامة مزدرية لطخت شفتيه “هل لديك أي كلمات أخيرة لتقولها قبل أن تذهب؟”
بعد بضع ساعات فقط من مغادرة قوات البحر الجنوبي، انتقلت القوة الأساسية لعالم عاهل براهما إلى عالم إله السماء الخالدة، لكن ليس من المستغرب أن يموت بعضهم في هذه اللحظة بالذات. لم يستطيعوا حتى أن يجعلوا أنفسهم أقل إثارة للشفقة، أقل بكثير تحميل أي مقاومة على الإطلاق.
أجابه تشياني فانتيان “إن المنتصرين هم الذين كتبوا التاريخ. انا الذي فشلت في ابادتك آنذاك، لذلك كانت هزيمتي مجرد نتيجة طبيعية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده كان يرتجف من السم، لكن كلماته ضربت القلب مثل المطرقة “أنا، تشاني فانتيان، إمبراطور إله براهما السماوي الواحد والثلاثون لعالم عاهل براهما، أنقل لخليفتي، تشياني يينغ إير… من الآن فصاعدا، تشياني يينغ إير هي إمبراطور إله براهما السماوي الثاني والثلاثين لعالم عاهل براهما”
ضغط يدّ على صدره وقال بجدية، “السبب في مجيئي إلى هنا اليوم… هو عقد صفقة معك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ظهر فين داوكي وانحنى أمام يون تشي وتشي ووياو “فخامتك، فخامتِك، لقد رصدنا سفينة عالم إله عاهل براهما الحربية الرئيسية. ومع ذلك، يسافرون ببطء لسبب ما وكأنهم يريدوننا أن نلاحظهم.”
“صفقة؟ هاهاها!” يون تشي ضحك كثيراً قبل أن يهزأ “أرجوك لا تخبرني أنك تحلم بأني سأعالجك من معاناتك؟”
“يبدو أن كل شيء يسير بسلاسة.” تشي ووياو ابتسمت “لم نخرج سلفي عاهل براهما فحسب، بل تمكن ملوك براهما الخمسة الموتى من كسر ذراعي عالم البحر الجنوبي. هذه حقا مفاجأة سارة”
“هيهيهي” تشياني فانتيان ضحك على نفسه “سوف يخيب ظني لو سمحت لي بالعيش”
1756 الضوء في نهاية النفق (1)
“أوه؟” أصبح تعبير يون تشي فضولياً.
————
تشياني فانتيان فتح كفّه ببطء ليكشف عن شيء ذهبي. كان حبل النجاة لعالم عاهل براهما، جرس روح براهما.
رفع تشياني فانتيان الدامي رأسه وضحك بسعادة، “أحسنتِ عملاً … أحسنتِ! هذه هي الطريقة التي يجب لإبنتي أن تتصرفها. كيف يجب على إمبراطور إله براهما السماوي أن يتصرف! هاها… هاهاهاهاها…”
سمح بإطلاق صوت رنين صغير عندما تم كشفه، لكنه كان كافياً لإراحة عقول ملوك براهما وشيوخ براهما ولفت إنتباههم نحوه… كان هذا الجرس حرفيا رمزا لأعلى الإيمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي لم يعلق على عمل تشياني فانتيان المفاجئ، لكن تشياني يينغ إير بدأت تسير نحو الطرف الاخر… الوحي الإلهي كان لا يزال يومض بشكل عدواني بعض الشيء.
“أبناء عاهل براهما، أنصتوا لأمري!” صوت تشاني فانتيان الودود ازداد صرامة “حامل سلالة عاهل براهما وجرس روح براهما هو ملك الذي لا يرقى إليه الشك في عالم عاهل براهما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعة، فُتح حاجز عالم السماء الخالدة ببطء للسماح لسفينة براهما العملاقة.
جسده كان يرتجف من السم، لكن كلماته ضربت القلب مثل المطرقة “أنا، تشاني فانتيان، إمبراطور إله براهما السماوي الواحد والثلاثون لعالم عاهل براهما، أنقل لخليفتي، تشياني يينغ إير… من الآن فصاعدا، تشياني يينغ إير هي إمبراطور إله براهما السماوي الثاني والثلاثين لعالم عاهل براهما”
ابتسامة مزدرية لطخت شفتيه “هل لديك أي كلمات أخيرة لتقولها قبل أن تذهب؟”
“سيـ… سيدي؟”
“يبدو أن كل شيء يسير بسلاسة.” تشي ووياو ابتسمت “لم نخرج سلفي عاهل براهما فحسب، بل تمكن ملوك براهما الخمسة الموتى من كسر ذراعي عالم البحر الجنوبي. هذه حقا مفاجأة سارة”
ملوك براهما وشيوخ براهما يحدقون إليه مصدومين. كان شعورهم أن شيئاً كهذا قد يحدث منذ اللحظة التي أخرج فيها تشياني فانتيان جرس روح براهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ظهر فين داوكي وانحنى أمام يون تشي وتشي ووياو “فخامتك، فخامتِك، لقد رصدنا سفينة عالم إله عاهل براهما الحربية الرئيسية. ومع ذلك، يسافرون ببطء لسبب ما وكأنهم يريدوننا أن نلاحظهم.”
هل كانت هذه… “الطريقة الأخيرة” التي تحدث عنها قبل أن يأتوا إلى هنا؟
“يون تشي” قام تشياني فانتيان بتقويم ظهره وقال ببطء “كنت أظن أنك تشكل تهديداً لابد من إزالته منذ اليوم الذي رأيتك فيه، ولم تخيب ظني. انا معجب حقا بالأمور التي أنجزتها في أربع سنوات قصيرة فقط”
“… أوه؟” تشي ووياو بدت مدروسة بينما كانت تنظر جيئة وذهابا بين تشياني فانتيان وتشياني يينغ إير.
تشياني فانتيان ابتسم فقط على الرغم من قلة الدفء في عينيه. رفع يده المرتعشة وقال “خذي جرس روح براهما … وأنتِ إمبراطور إله براهما السماوي!”
يون تشي لم يعلق على عمل تشياني فانتيان المفاجئ، لكن تشياني يينغ إير بدأت تسير نحو الطرف الاخر… الوحي الإلهي كان لا يزال يومض بشكل عدواني بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشياني فانتيان، أنت حكيم بإختيارك هذا المكان كقبرك. سأعترف بذلك.” يون تشي حرر معصم تشياني يينغ إير وقال، “ومع ذلك، لم أكن أتوقع منك أن تكون ذلك النوع من الرجال الذي سيدفن ملوك براهما والشيوخ معك. تسك تسك!”
“يينغ… إير…”
ملاحظة المؤلف: الاسم الأصلي لـ تشياني فانتيان هو تشياني ووتيان. (وآلهة براهما الثلاثة هي تشياني ووشينغ، تشياني ووبي، تشياني وواي o(* ̄︶ ̄*)o)
“اسمي يون تشيانيينغ.” تشياني يينغ إير توقفت أمام تشياني فانتيان وحدقت به ببرود “هل نسيت بالفعل؟ المرأة الساذجة التي دعوتها تشياني يينغ إير قُتلت بيديك منذ زمن بعيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده كان يرتجف من السم، لكن كلماته ضربت القلب مثل المطرقة “أنا، تشاني فانتيان، إمبراطور إله براهما السماوي الواحد والثلاثون لعالم عاهل براهما، أنقل لخليفتي، تشياني يينغ إير… من الآن فصاعدا، تشياني يينغ إير هي إمبراطور إله براهما السماوي الثاني والثلاثين لعالم عاهل براهما”
تشياني فانتيان ابتسم فقط على الرغم من قلة الدفء في عينيه. رفع يده المرتعشة وقال “خذي جرس روح براهما … وأنتِ إمبراطور إله براهما السماوي!”
خلفه كان ملوك براهما التسعة، وبعدهم الباقون على قيد الحياة الثلاثة وستون شيخ عاهل براهما … كان كل ما تبقى منهم.
انتزعته تشياني يينغ إير من يده دون تغيير تعابيرها على الإطلاق. هكذا تماماً، حبل الحياة لعالم إله عاهل براهما كله كان الآن في يديها.
بعبارة أخرى، القوة الأساسية لعالم إله عاهل براهما بأكملها ما عدا السلفين وجو تشو كانوا هنا.
ضيقت عينيها عندما دخل ضوء جرس روح براهما عينيها.
“يبدو أن كل شيء يسير بسلاسة.” تشي ووياو ابتسمت “لم نخرج سلفي عاهل براهما فحسب، بل تمكن ملوك براهما الخمسة الموتى من كسر ذراعي عالم البحر الجنوبي. هذه حقا مفاجأة سارة”
في قديم الزمان، كان جرس روح براهما موضوع أعظم رغباتها. كان أحد أعظم أهدافها أن تصبح إمبراطور إله براهما السماوي الذي كان عظيماً مثل تشياني فانتيان، إن لم يكن أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهي” تشياني فانتيان ضحك على نفسه “سوف يخيب ظني لو سمحت لي بالعيش”
لكن ليس فقط أنها أعادت جرس روح براهما لـ تشياني فانتيان في المرة الأولى التي أُعطي لها… فقد قامت بأكبر تضحية في حياتها لتنقذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي لم يعلق على عمل تشياني فانتيان المفاجئ، لكن تشياني يينغ إير بدأت تسير نحو الطرف الاخر… الوحي الإلهي كان لا يزال يومض بشكل عدواني بعض الشيء.
اليوم، كل ما فعله جرس روح براهما هو إيقاظ الإذلال الفظيع والكراهية التي شعرت بها في ذلك اليوم. لم يكن هناك شيء من الكبرياء والاكتفاء الذي يجب أن تشعر به لمكافأتها على عملها الشاق.
انطلقت صيحات الحزن عندما انهار تشياني فانتيان على ركبتيه وحدق في الضوء الذهبي الذي اخترق صدره.
أمسكت بقوة بجرس روح براهما في إحدى اليدين، وطعنت تشياني فانتيان بلا رحمة باليد الأخرى دون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشياني فانتيان، أنت حكيم بإختيارك هذا المكان كقبرك. سأعترف بذلك.” يون تشي حرر معصم تشياني يينغ إير وقال، “ومع ذلك، لم أكن أتوقع منك أن تكون ذلك النوع من الرجال الذي سيدفن ملوك براهما والشيوخ معك. تسك تسك!”
“سيدي!!”
“يينغ… إير…”
انطلقت صيحات الحزن عندما انهار تشياني فانتيان على ركبتيه وحدق في الضوء الذهبي الذي اخترق صدره.
فجأة، ترنح إمبراطور إله على قدميه. الدم المخضر بدأ ينزف ببطئ من فتحاته.
“تشياني فانتيان” تشياني يينغ إير قالت بعينين باردتين كالهاوية. “إذا شعرت ولو بشيء من الشفقة تجاهك لمجرد انك أعطيتني جرس روح براهما، فلن اتمكن من مواجهة ‘الهدية’ التي اعطيتني اياها آنذاك او امي!”
ابتسامة مزدرية لطخت شفتيه “هل لديك أي كلمات أخيرة لتقولها قبل أن تذهب؟”
ريب!
خلفه كان ملوك براهما التسعة، وبعدهم الباقون على قيد الحياة الثلاثة وستون شيخ عاهل براهما … كان كل ما تبقى منهم.
لوّحت بسلاحها بعنف إلى الجانب، وتشياني فانتيان رُمي بعيداً مثل دمية خرقة تنزف.
“اسمي يون تشيانيينغ.” تشياني يينغ إير توقفت أمام تشياني فانتيان وحدقت به ببرود “هل نسيت بالفعل؟ المرأة الساذجة التي دعوتها تشياني يينغ إير قُتلت بيديك منذ زمن بعيد”
أخذ ملوك براهما يدوِّرون على عجل طاقتهم العميقة ويتقدمون نحو إمبراطورهم إله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي!!”
رفع تشياني فانتيان الدامي رأسه وضحك بسعادة، “أحسنتِ عملاً … أحسنتِ! هذه هي الطريقة التي يجب لإبنتي أن تتصرفها. كيف يجب على إمبراطور إله براهما السماوي أن يتصرف! هاها… هاهاهاهاها…”
رفع تشياني فانتيان الدامي رأسه وضحك بسعادة، “أحسنتِ عملاً … أحسنتِ! هذه هي الطريقة التي يجب لإبنتي أن تتصرفها. كيف يجب على إمبراطور إله براهما السماوي أن يتصرف! هاها… هاهاهاهاها…”
_____________
هل كانت هذه… “الطريقة الأخيرة” التي تحدث عنها قبل أن يأتوا إلى هنا؟
ملاحظة المؤلف: الاسم الأصلي لـ تشياني فانتيان هو تشياني ووتيان. (وآلهة براهما الثلاثة هي تشياني ووشينغ، تشياني ووبي، تشياني وواي o(* ̄︶ ̄*)o)
“كلا. ربما ينتظرون جميعاً أن يتقدم أحد أولاً، وعلى أمل أن يخلق عالم عاهل براهما معجزة” أجابت تشي ووياو قبل أن تعصر شفتيها. “ومع ذلك لا يهم. سيغيّرون رأيهم قريباً، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشياني فانتيان، أنت حكيم بإختيارك هذا المكان كقبرك. سأعترف بذلك.” يون تشي حرر معصم تشياني يينغ إير وقال، “ومع ذلك، لم أكن أتوقع منك أن تكون ذلك النوع من الرجال الذي سيدفن ملوك براهما والشيوخ معك. تسك تسك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات