عندما تنتهي هذه المعركة ( حتى لو انتهت تلك المعركة )
فوق زيهن العسكري ، كانت هناك دروع خفيفة تغطيهن. وعلى ظهورهن ، كُنَّ يحملن سيوف كبيرة لدرجة سخيفة. أنهت الفتيات الثلاث استعداداتهن للمعركة.
“حسنًا ، سأغادر. اراك لاحقا!” لوحت آيسيا بيدها بحيوية بابتسامتها المعتادة.
“حسنًا ، سأغادر. اراك لاحقا!” لوحت آيسيا بيدها بحيوية بابتسامتها المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، هذا صحيح ، ولكن … في حيرة من غضب صديقه البورجل غير المتوقع ، أخذ ويليم رشفة من قهوته المالحة.
“… همم”. أومأت نيفرين قليلاً.
تجاهلت كوتوري وحدها أن تستدير أو أن تترك أي كلمات وداع وراءها. كان البروش الفضي المرتبط بزيها العسكري بالقرب من صدرها يبعث ببساطة وهجًا خافتًا من الضوء ، كما لو كان يحاول أن يقول شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، هل لديك مكان لتذهب إليه ؟”
وبهذه الطريقة ، قفزت الجنيات الثلاثة إلى السماء ،و اختفى أثرهن تدريجيًا في غروب الشمس.
أخرج غريك تنهيدة عميقة. “اعتقدت أنها ستكون مهمة أكثر خفة وسهولة ، لذا أعطيتها لك ، ولكن … حسنًا ، لقد نجحت الأمور في النهاية ، ولكن من المخيف التفكير في ما كان سيحدث إذا لم أفكر كثيرًا في وأعطيت المهمة لأحد الحمقى بشكل عشوائي “. توقف لارتشاف بعض القهوة. “إذن … لماذا أنت هنا بحق الجحيم؟”
“… هل انت غبي؟!” كانت هذه هي الكلمات الأولى التي خرجت من فم جريك بعد الاستماع إلى القصة. “لماذا تأكل معي هنا الآن؟”
“ما تقصد ب ( لماذا؟) لقد أخبرتك للتو. لإبلاغك عن الوضع الحالي وشكرك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لا تتجنب آمالك وأحلامك أيضًا! عليك أن تؤمن فقط! ”
“يمكنك القيام بذلك في أي وقت! الآن يسمى الآن لأنه إما الآن وإما فلا , أتفهم !؟ ”
سحبت يديه بواسطة العديد من الأزرع من جميع الاتجاهات ، ولكن …
“… حسنًا ، لست متأكدًا مما إذا كنت تفهم حتى ما قلته للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، هل لديك مكان لتذهب إليه ؟”
“من يهتم بي !؟ هذا ما تتحدث عنه! أنت!”
“في الآونة الأخيرة ، لم تكن تتحدث إلينا ، مع فقدانك للوعي والأشياء الخاصة بك ، لذلك لن يضر التسكع معنا اليوم على الأقل.”
حسنًا ، هذا صحيح ، ولكن … في حيرة من غضب صديقه البورجل غير المتوقع ، أخذ ويليم رشفة من قهوته المالحة.
“أنا آسف. أنا حقًا. ” في مواجهة السماوات ، قام بحني رأسه معتذراً. لم يكن لديه مكان في هذا العالم. ولكن ، إذا أراد شخص ما أن يجعله جزءًا من مكانه ، فعندئذ عليه أن يبقى هنا لكي يقول له ” مرحبا بعودتك إلى المنزل ” قرر ويليم ذلك في ذهنه وهو يخرج مئزره.
“على أي حال ، فإن رأسي ممتلئ فقط من معرفة أن وراء واجهة السلام في ريجول إيري تكمن الكثير من الدراما والتضحيات غير المرئية. حسنًا ، أعتقد أن سفك الدماء في الأماكن غير المرئية هو عمل جندي. إذا فكرت في الأمر ، فهذا أمر طبيعي ، ولكن مجرد التفكير فيه وسماعك تخبرني عن حدوث ذلك في الحياة الواقعية مختلف تمامًا. كيف أضعها … ذنب عدم معرفة هذا من قبل قد يسحقني … أو أكثر شي مثل أريد أن أحضن هؤلاء الفتيات الآن … ما هذا الوجه المخيف؟ ”
تمتم ويليم وهو “لا شيء” وهو يشرب فنجان القهوة بوجه يمكنه بالتأكيد جعل طفل يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أنه كان يفعل شيئًا فظيعًا. ليس فقط لها ، ولكن أيضا للرفاق الذين قاتلوا بجانبه. للنبلاء الذين رأوهم وانتظروا بتوقعاتهم العالية بفوزهم. لماذا لم يستطع أن يموت معهم؟ أو بالأحرى ، لماذا لم ينهِ حياته بمجرد استيقاظه في هذا العالم؟ هل يعيش هذه الحياة كما يفعل الآن بعدم كسر الوعود الماضية ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لا تتجنب آمالك وأحلامك أيضًا! عليك أن تؤمن فقط! ”
أخرج غريك تنهيدة عميقة. “اعتقدت أنها ستكون مهمة أكثر خفة وسهولة ، لذا أعطيتها لك ، ولكن … حسنًا ، لقد نجحت الأمور في النهاية ، ولكن من المخيف التفكير في ما كان سيحدث إذا لم أفكر كثيرًا في وأعطيت المهمة لأحد الحمقى بشكل عشوائي “. توقف لارتشاف بعض القهوة. “إذن … لماذا أنت هنا بحق الجحيم؟”
“اووه هيا! أنت من جميع الناس لا يمكنك الشك في انتصارهم! ”
“حسنًا ، ستبدأ معركتهم في الجزيرة الخامسة عشرة غدًا ، وستستمر لعدة أيام ، وأي أخبار بشأن النتيجة لن تأتي إلا بعد وقت طويل ،لذا لا يمكنني فعل الكثير الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، ستبدأ معركتهم في الجزيرة الخامسة عشرة غدًا ، وستستمر لعدة أيام ، وأي أخبار بشأن النتيجة لن تأتي إلا بعد وقت طويل ،لذا لا يمكنني فعل الكثير الآن “.
“لا لا لا! عادة في مثل هذه الأوقات ، يجب أن تكون قلقاً لدرجة تجعلك لا تأكل بشكل جيد أو لا تتمكن من النوم بسهولة أو شيء من ذا القبيل! وإذن لماذا تعيش هنا في حياتك اليومية وكأن لا شيء يحدث على الإطلاق !؟ ”
“إن قلقي بشأن ذلك لن يغير فرصهم في الفوز. حتى يوم أمس ، علمتهن كل شيء أعرفه وضبطت سيوفهن قدر الإمكان. ولكن ، ربما لا تزال فرصهم في العودة إلى ديارهم بأمان أعلى بقليل من خمسة بالمائة. لا فائدة من القلق الآن “.
“ايه؟” صرخن بها محتجات.
“اووه هيا! أنت من جميع الناس لا يمكنك الشك في انتصارهم! ”
وبهذه الطريقة ، قفزت الجنيات الثلاثة إلى السماء ،و اختفى أثرهن تدريجيًا في غروب الشمس.
“أنا لست من النوع الذي يبعد عينه عن الواقع.”
توجه مباشرة إلى المطبخ ، دون أن يعير انتباهاً للأصوات المعترضة خلفه. في ذهنه ، قام بقلب كتاب وصفات “الحلويات الشعبية مع الأطفال الصغار” ووجد صفحة لكعكة الزبدة. لم يتذكر سوى القليل من التفاصيل الصغيرة بشكل خافت ، لأن الوصفة لم تؤد مرة واحدة بنجاح في دار الأيتام (كانت تقارن دائمًا بـ “الابنة”) ، لكنه أخبر نفسه أنها ستعمل بطريقة ما. كان لا يزال هناك الكثير من الوقت للتدريب، علاوة على ذلك ، فإن ملعقة من الحب أو أي شيء بهذا المعنى سيكون له تأثير كبير على الذوق. ربما.
“ولكن لا تتجنب آمالك وأحلامك أيضًا! عليك أن تؤمن فقط! ”
لقد فهم ، ولكن لا يزال …
“الكل يكافح لأن الحياة لا تسير على هذا النحو … على أي حال ، الاقتناع بشيء ما يجعل من الصعب العودة إلى الواقع عندما يحدث شيء غير متوقع. إذا كنت سأؤمن بهم ، فهذا يعني أنني يجب أن أكون مستعدًا لقبول أية نتيجة يحققنها “.
“حسنًا ، أنا من عِرق غير مناسب للإنقاذ.”
“انت بارد جدا يا رجل! لا أشعر بحرارة الرومانسية في كلماتك! ”
قام غريك بالضحك بقسوة بضحكة قاطعها ويليم بأن وقف.
“حسنًا ، أنا من عِرق غير مناسب للإنقاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام غريك بالضحك بقسوة بضحكة قاطعها ويليم بأن وقف.
“اووه هيا! أنت من جميع الناس لا يمكنك الشك في انتصارهم! ”
“ماذا ، هل لديك مكان لتذهب إليه ؟”
“اووه هيا! أنت من جميع الناس لا يمكنك الشك في انتصارهم! ”
“نعم ، علي التسوق قليلا من أجل الطعام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لا تتجنب آمالك وأحلامك أيضًا! عليك أن تؤمن فقط! ”
“ويليم… أنت تسير حقاً في حياتك اليومية ، هاه؟”
“إن قلقي بشأن ذلك لن يغير فرصهم في الفوز. حتى يوم أمس ، علمتهن كل شيء أعرفه وضبطت سيوفهن قدر الإمكان. ولكن ، ربما لا تزال فرصهم في العودة إلى ديارهم بأمان أعلى بقليل من خمسة بالمائة. لا فائدة من القلق الآن “.
“بالطبع بكل تأكيد. هناك أناس يقاتلون لحماية نمط الحياة هذا من أجلي “.
“انت بارد جدا يا رجل! لا أشعر بحرارة الرومانسية في كلماتك! ”
سقط غريك في صمت.
“ويليم… أنت تسير حقاً في حياتك اليومية ، هاه؟”
في تلك اللحظة قال له ” اراك لاحقا” بسرعة وبدأ بالابتعاد ، “آه ، هذا صحيح”. توقف ، متذكرا أنه كان لديه شيء ليطلبه. “هل تعرف أي متاجر تبيع زبدة وطحين بسعر قليل؟”
وهكذا ، عاد إلى المستودع الرابع لشركة أورلاندري للتجارة.
“… حسنًا ، لست متأكدًا مما إذا كنت تفهم حتى ما قلته للتو.”
“ويليم!”
“آسف ، لدي اليوم شيء يجب أن أقوم به.”
تعرفت عليه الفتيات اللواتي يطاردن الكرة على الأرض وجاءوا للركض.
تعرفت عليه الفتيات اللواتي يطاردن الكرة على الأرض وجاءوا للركض.
“أين ذهبت؟ بحثنا عنك في كل مكان! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لا تتجنب آمالك وأحلامك أيضًا! عليك أن تؤمن فقط! ”
“أم ، لقد مرت فترة ، لذا ، هل ترغبن باللعب معي؟”
ترجمة وتدقيق: عبدالعزيز
أخرج غريك تنهيدة عميقة. “اعتقدت أنها ستكون مهمة أكثر خفة وسهولة ، لذا أعطيتها لك ، ولكن … حسنًا ، لقد نجحت الأمور في النهاية ، ولكن من المخيف التفكير في ما كان سيحدث إذا لم أفكر كثيرًا في وأعطيت المهمة لأحد الحمقى بشكل عشوائي “. توقف لارتشاف بعض القهوة. “إذن … لماذا أنت هنا بحق الجحيم؟”
“في الآونة الأخيرة ، لم تكن تتحدث إلينا ، مع فقدانك للوعي والأشياء الخاصة بك ، لذلك لن يضر التسكع معنا اليوم على الأقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحبت يديه بواسطة العديد من الأزرع من جميع الاتجاهات ، ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، هذا صحيح ، ولكن … في حيرة من غضب صديقه البورجل غير المتوقع ، أخذ ويليم رشفة من قهوته المالحة.
“آسف ، لدي اليوم شيء يجب أن أقوم به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، هذا صحيح ، ولكن … في حيرة من غضب صديقه البورجل غير المتوقع ، أخذ ويليم رشفة من قهوته المالحة.
“ايه؟” صرخن بها محتجات.
“ما تقصد ب ( لماذا؟) لقد أخبرتك للتو. لإبلاغك عن الوضع الحالي وشكرك “.
“سألعب معكن لاحقًا.”
“ايه؟” صرخن بها محتجات.
توجه مباشرة إلى المطبخ ، دون أن يعير انتباهاً للأصوات المعترضة خلفه. في ذهنه ، قام بقلب كتاب وصفات “الحلويات الشعبية مع الأطفال الصغار” ووجد صفحة لكعكة الزبدة. لم يتذكر سوى القليل من التفاصيل الصغيرة بشكل خافت ، لأن الوصفة لم تؤد مرة واحدة بنجاح في دار الأيتام (كانت تقارن دائمًا بـ “الابنة”) ، لكنه أخبر نفسه أنها ستعمل بطريقة ما. كان لا يزال هناك الكثير من الوقت للتدريب، علاوة على ذلك ، فإن ملعقة من الحب أو أي شيء بهذا المعنى سيكون له تأثير كبير على الذوق. ربما.
سقط غريك في صمت.
أبيييي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل انت غبي؟!” كانت هذه هي الكلمات الأولى التي خرجت من فم جريك بعد الاستماع إلى القصة. “لماذا تأكل معي هنا الآن؟”
“لا لا لا! عادة في مثل هذه الأوقات ، يجب أن تكون قلقاً لدرجة تجعلك لا تأكل بشكل جيد أو لا تتمكن من النوم بسهولة أو شيء من ذا القبيل! وإذن لماذا تعيش هنا في حياتك اليومية وكأن لا شيء يحدث على الإطلاق !؟ ”
فجأة ، شعر أنه سمع صوتًا يناديه من مكان ما.
“آسف ، لدي اليوم شيء يجب أن أقوم به.”
“… الماريا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، هل لديك مكان لتذهب إليه ؟”
استدار ، نظر إلى السماء ، ولكن بالطبع لم يعثر على أحد. كل ما رآه عبارة عن غيوم على شكل حرير رفيع ، تنتشر إلى ما لا نهاية وراء تدرجات اللون الأحمر والقرمزي في الأفق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بالطبع بكل تأكيد. هناك أناس يقاتلون لحماية نمط الحياة هذا من أجلي “.
في المقام الأول ، لم يعد مالك هذا الصوت موجودًا في هذا العالم. غادرت منذ فترة طويلة ، غير قادرة على الترحيب بالمنزل بالشخص الذي كانت تنتظره طوال ذلك الوقت ، والشخص الذي واصلت خبز كعكة الزبدة من أجل تحقيق وعدهم.
“أم ، لقد مرت فترة ، لذا ، هل ترغبن باللعب معي؟”
“آسف ، المارية”.
تجاهلت كوتوري وحدها أن تستدير أو أن تترك أي كلمات وداع وراءها. كان البروش الفضي المرتبط بزيها العسكري بالقرب من صدرها يبعث ببساطة وهجًا خافتًا من الضوء ، كما لو كان يحاول أن يقول شيئًا.
شعر أنه كان يفعل شيئًا فظيعًا. ليس فقط لها ، ولكن أيضا للرفاق الذين قاتلوا بجانبه. للنبلاء الذين رأوهم وانتظروا بتوقعاتهم العالية بفوزهم. لماذا لم يستطع أن يموت معهم؟ أو بالأحرى ، لماذا لم ينهِ حياته بمجرد استيقاظه في هذا العالم؟ هل يعيش هذه الحياة كما يفعل الآن بعدم كسر الوعود الماضية ؟
في المقام الأول ، لم يعد مالك هذا الصوت موجودًا في هذا العالم. غادرت منذ فترة طويلة ، غير قادرة على الترحيب بالمنزل بالشخص الذي كانت تنتظره طوال ذلك الوقت ، والشخص الذي واصلت خبز كعكة الزبدة من أجل تحقيق وعدهم.
لقد فهم ، ولكن لا يزال …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لا تتجنب آمالك وأحلامك أيضًا! عليك أن تؤمن فقط! ”
“أنا آسف. أنا حقًا. ” في مواجهة السماوات ، قام بحني رأسه معتذراً. لم يكن لديه مكان في هذا العالم. ولكن ، إذا أراد شخص ما أن يجعله جزءًا من مكانه ، فعندئذ عليه أن يبقى هنا لكي يقول له ” مرحبا بعودتك إلى المنزل ” قرر ويليم ذلك في ذهنه وهو يخرج مئزره.
أخرج غريك تنهيدة عميقة. “اعتقدت أنها ستكون مهمة أكثر خفة وسهولة ، لذا أعطيتها لك ، ولكن … حسنًا ، لقد نجحت الأمور في النهاية ، ولكن من المخيف التفكير في ما كان سيحدث إذا لم أفكر كثيرًا في وأعطيت المهمة لأحد الحمقى بشكل عشوائي “. توقف لارتشاف بعض القهوة. “إذن … لماذا أنت هنا بحق الجحيم؟”
“الكل يكافح لأن الحياة لا تسير على هذا النحو … على أي حال ، الاقتناع بشيء ما يجعل من الصعب العودة إلى الواقع عندما يحدث شيء غير متوقع. إذا كنت سأؤمن بهم ، فهذا يعني أنني يجب أن أكون مستعدًا لقبول أية نتيجة يحققنها “.
ترجمة وتدقيق: عبدالعزيز
“ويليم!”
سحبت يديه بواسطة العديد من الأزرع من جميع الاتجاهات ، ولكن …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات