㊎المَوْهِبَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎المَوْهِبَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” إَرْتَدِيِ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إبتسامَةً مَعَقولة” . هَل هـُــوَ خِيِمْيَائِي؟”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَصُكُ أَسْنَانه ، لكنَّ لَيْسَ لَدَيْه نية لَلتَوَقَفَ عَلَيْ الإطْلَاٌق . دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، إِسْتَخْدَم سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) كَمَا لَو أَنَّه كَانَ مرُوُحَةً و قَطَعَت بشَكْلٍ مُسْتَمِر عَمِيِقَاً فِيْ الصَخْرَة .
وسُرْعَانَ مـَـا إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَطْرَةَ الثَانِيَةَ مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ الوَاضِح فِيْ هَذِهِ المَرَة أَنْ سُرْعَة الشفاء قَدْ تباطأت ، كَمَا إخـْـتَـفت التَأثِيِرات الطِبِيَة بشَكْلٍ أَسْرَع . حَتَي مِثْل هَذَا العُنْصُر الخــَــالـِــدْ سيجَعَلَ المَرْأ مِنْه محِصْناً ضده!
لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ أدَاة رُوُحِيَة مِن الدَرَجَة العَاشَرِة . إِذَا كَانَت الدَرَجَةِ أقَلَ مِنْ ذَلِكَ بقَلِيِل وَ كَانَ يَسْتَخْدِمُ فِيْ هَذَا النَوْع مِنْ المكَانَ الذِيْ يتسَاقَط فِيِهِ الجَلِيِد وَ الَنَار مَعَاً ، فَمِنَ المُؤكَد أَنَّ مَتَانَة السِلَاح ستَنْخَفِض . فِيْ غُضُون لحَظْاتٍ قَلِيِلة ، عَلَي مـَـا يَبْدُو سَتَكُوُنَ مُحَطَمة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لأَنَّ قُدْرَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات ، لَمْ يَمْنَعها بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة . وَ فِيْ هَذِهِ الأثناء ، بَدَأ يتَفَحُم ذِرَاْعه اليُسْرَي وَ الـسَاقَ اليُسْرَي وَ الـسَاقَ اليُمْنَي ، وَ تدفقت رَائِحَة اللُحُوُم المَشْوِيَةِ بالتَدْرِيِج .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت ذِرَاْعه اليُمْنَي لَا تزَاَلَ عَلَيْ مـَـا يُرَام لأَنـَّـه ركز لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر عَلَيْ شفاءها وَ تنازل عَن الأجْزَاء “غَيْرَ المُهِمة” الأُخْرَي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) مَعَ تَلْمِيِح مِنْ وجع القلب فِيْ صَوتٌهَا وَ هِيَ تُسَارِع : “ك~دْتَ أن تَكُوُن مطبوخاً بالفِعْل” ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا أعطت بَعْض الشمَاتَ مَعَ أنْفِهَا الصَغِيِر ، خَرَجَ لعابهَا مِنْ فَمِهَا : “روائح جَيْدَة!”
كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) شَدِيِدَةَ القَلَقْ وَ قَفَزَت حَوْلَه فِيْ حـَـالة ذعر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت لَا تزَاَلَ مَلِيْئة بِالحَذَر فِيْ هَذِهِ المَنْطِقة مِنْ الجَلِيِد وَ الَنَار ، وَ لَمْ تجْرُؤ عَلَيْ الإسْرَاع فِيْ التَفْكِيِر . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ وَاقِفا وَ مُلَوِحَاً بسَيْفه ، لذَلِكَ لَمْ تَصِلِ الأُمُوُر إلَي أسْوَأ حَد .
عِنْدَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ أَنْ تَحْتَرق سَاقَيه ، إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر دُونَ تَرَدُد . كَانَ لَدَيْه مـَـا مَجْمُوُعُهُ ثَلَاثَ قطرات ، وَ الَّتِي مِنْ شَأنِهَا أَنْ تَسْمَحَ لـَـهُ بالشفاء تَمَاماً لِثَلَاثَ مَرَات .
إِذَا سَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت بالتَأكِيد سَتَنْدَفِعُ وَ تُحَاوِلُ أَنْ تَسْحَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
عِنْدَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ أَنْ تَحْتَرق سَاقَيه ، إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر دُونَ تَرَدُد . كَانَ لَدَيْه مـَـا مَجْمُوُعُهُ ثَلَاثَ قطرات ، وَ الَّتِي مِنْ شَأنِهَا أَنْ تَسْمَحَ لـَـهُ بالشفاء تَمَاماً لِثَلَاثَ مَرَات .
إِذَا كَانَ هَذَا مَعْرُوُفاً لـلِيُو جِي تُوُنْغ وَ الـخِيِمْيَائِيين الأخَرِيِن فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، فَمِنَ المُؤكَد أنَهُم سيخَرَجَون إلَي البُكَاء ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ حَبَة خِيِمْيَائِيَة رَائِعة كَهَذِهِ فِيْ هَذَا العَالَم ؟ فَقَطْ الطِب الأُسْطُوُرِي ، “حُبُوُب الخُلُوُد التِسْعَة” ، امْتَلَكَت مِثْل هَذِهِ التَأثِيِرات ، لكنَّ ذَلِكَ كَانَ عِبَارَة عَن حَبَة خِيِمْيَائِية بمُسْتَوَي مُرْتَفِع مِنْ (دَرَجَة السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ يَعُد هُنَاْكَ أَيّ شَخْص يُمْكِن أَنْ يَصْقُلُهَا فِيْ هَذَا العَالَم .
صَوْتُ تدفق ،ونغ? ونغ? ونغ? جَوْهَر الحَيَاة دَاخلِ جَسَدْه . عَلَيْ الفَوْر ، تَمَ شفاؤهُ مِن جَمِيْع جُرُوُحَهُ . كَانَ دِيِنْغ ? ، دِيِنْغ ? ، دِيِنْغ ? ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ أكثَرَ حَيَوِيَة . وَ لكنَّ عِنْدَمَا تَمَ إنْفَاق جَوْهَر السَئِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر بشَكْلٍ كَامِلِ ، بَدَأت ذِرَاْعه وَ سَاقَيه تُظْهِرُ مَرَّةً أُخْرَي عَلَاْمَاتَ عَلَيْ التَفَحُم .
كَانَت ذِرَاْعه اليُمْنَي لَا تزَاَلَ عَلَيْ مـَـا يُرَام لأَنـَّـه ركز لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر عَلَيْ شفاءها وَ تنازل عَن الأجْزَاء “غَيْرَ المُهِمة” الأُخْرَي .
فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وَ الأخَرُون يُشَاهِدونَ مَذُهُوُلين . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ عَلَيْ الفَوْر مِنْ مِثْل هَذِهِ الإصَابَات الخَطِيِرة… مـَـا مَدَيْ الرعب مِنْ هَذَا النَوْع مِنْ الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة الَّتِي تمْتَلَكَ مِثْل هَذِهِ الَقُدُرَات عَلَي التعافي ؟ إِذَا تَمَكَنوا مِنْ الحُصُول عَلَيْ وَاحِدَةٍ ، ألَا يعَني هَذَا أنَهُم سَيَحْصُلون عَلَيْ حَيَاة إِضَافِيْة؟
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَطْع وَ قَطْع . دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، لَمْ تتَوَقَفَ أصْوَات التَأثِيِر ، مِمَا جَعَلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وَ الأخَرِيِن بِمَشَاعِرَ مُخْطَلَتَه . لِمَاذَا ببَسَاطَة لَم يَقُم بِسَحَبِ النَبَاْت الرُوُحِيي ، وَ لكنَّ قَطْع الصَخْرَةَ بشَكْلٍ حَازِم بدلَا مِنْ ذَلِكَ ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّهُ فِعلَا يَرَيد أَنْ يَحْصُل عَلَيْهَا حَيَةً لِيَتِمَكَن مِنْ الإستَّمَرَّار فِيْ نُمُوِهَا؟ هَل يُمْكِن أنَّ لـدَيْه بالفِعْل بِيئَة مُنَاسِبة لذَلِكَ؟
لم يَكُنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ عَلَيْ علم بَعْدَ بهُوِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ (تشُو شو ايـِـر) وَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ أوْمَأَاَ دَاخلِيَاً . لَقَد كَانَ حَقَاً جَدِيِراً بِكَوْنِهِ خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) . كَانَ رَائِع!
لم يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ طَرِيْقة أُخْرَي فِيْ هَذِهِ المَرَحلَة ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ الإستَّمَرَّار فِيْ إسْتِخْدَامِ تِقَنِيَة الفُصوُل الأرْبَعة سَيْف .
إِذَا كَانَ هَذَا مَعْرُوُفاً لـلِيُو جِي تُوُنْغ وَ الـخِيِمْيَائِيين الأخَرِيِن فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، فَمِنَ المُؤكَد أنَهُم سيخَرَجَون إلَي البُكَاء ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ حَبَة خِيِمْيَائِيَة رَائِعة كَهَذِهِ فِيْ هَذَا العَالَم ؟ فَقَطْ الطِب الأُسْطُوُرِي ، “حُبُوُب الخُلُوُد التِسْعَة” ، امْتَلَكَت مِثْل هَذِهِ التَأثِيِرات ، لكنَّ ذَلِكَ كَانَ عِبَارَة عَن حَبَة خِيِمْيَائِية بمُسْتَوَي مُرْتَفِع مِنْ (دَرَجَة السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ يَعُد هُنَاْكَ أَيّ شَخْص يُمْكِن أَنْ يَصْقُلُهَا فِيْ هَذَا العَالَم .
كَانَ شَاْباً لَمْ يَبْلُغ بَعْدث الثَمَانية عَشَرَ عَاماً فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِياً مُنْخَفِض الَمِسْتُوَي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَطْع وَ قَطْع . دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، لَمْ تتَوَقَفَ أصْوَات التَأثِيِر ، مِمَا جَعَلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وَ الأخَرِيِن بِمَشَاعِرَ مُخْطَلَتَه . لِمَاذَا ببَسَاطَة لَم يَقُم بِسَحَبِ النَبَاْت الرُوُحِيي ، وَ لكنَّ قَطْع الصَخْرَةَ بشَكْلٍ حَازِم بدلَا مِنْ ذَلِكَ ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّهُ فِعلَا يَرَيد أَنْ يَحْصُل عَلَيْهَا حَيَةً لِيَتِمَكَن مِنْ الإستَّمَرَّار فِيْ نُمُوِهَا؟ هَل يُمْكِن أنَّ لـدَيْه بالفِعْل بِيئَة مُنَاسِبة لذَلِكَ؟
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” إَرْتَدِيِ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إبتسامَةً مَعَقولة” . هَل هـُــوَ خِيِمْيَائِي؟”
كَانَوا قَدْ خمّنوا بشَكْلٍ صَحِيِح . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ طَرِيْقة عَلَيْ الإطْلَاٌق لتخمين وُجُود كَنْز لَاْ يُقَدَر بِثَمَن مِثْلـِـ (البُرْج الأسْوَد) .
أجاب إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ: “الخِيِمْيَائِي مُسْتَوَي مُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)” .
وسُرْعَانَ مـَـا إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَطْرَةَ الثَانِيَةَ مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ الوَاضِح فِيْ هَذِهِ المَرَة أَنْ سُرْعَة الشفاء قَدْ تباطأت ، كَمَا إخـْـتَـفت التَأثِيِرات الطِبِيَة بشَكْلٍ أَسْرَع . حَتَي مِثْل هَذَا العُنْصُر الخــَــالـِــدْ سيجَعَلَ المَرْأ مِنْه محِصْناً ضده!
كَانَ شَاْباً لَمْ يَبْلُغ بَعْدث الثَمَانية عَشَرَ عَاماً فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِياً مُنْخَفِض الَمِسْتُوَي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!
صَحِيِح أَنْ قَطْرَة مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر كَانَت قَادِرَة عَمَلِياً عَلَيْ إحْيَاء شَخْص مـَـيِّــت ، وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، شِفَاءُ جُرُوُحَهُ تَمَاماً . إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ نَوْع مِنْ القُيُوُد ، فَإِنَّه سيَكُوْن غَيْرَ مَنْطِقي حَقَاً .
وسُرْعَانَ مـَـا إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَطْرَةَ الثَانِيَةَ مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ الوَاضِح فِيْ هَذِهِ المَرَة أَنْ سُرْعَة الشفاء قَدْ تباطأت ، كَمَا إخـْـتَـفت التَأثِيِرات الطِبِيَة بشَكْلٍ أَسْرَع . حَتَي مِثْل هَذَا العُنْصُر الخــَــالـِــدْ سيجَعَلَ المَرْأ مِنْه محِصْناً ضده!
عِنْدَمَا إخـْـتَـفت تَأثِيِرات القَطْرَة الثَانِية مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر بالكَامِلِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَطْع بالفِعْل ثلثي الصَخْرَة البَيْضَاء . لَا يَسَعه ألَا تنَفَسْ الصعداء . إِذَا تَمَكَن مِنْ إِسْتِيِعَاب السَيْف رَآيْ فِيْ هَذَا الوَقْت وإِسْتَخْدَم (عَشَرَة أَلَاف تعود إلَي وَاحَدُ) فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، فرُبَمَا يكفِيْ ضَرْبَة وَاحِدَة لتقطيع هَذِهِ الصخر إلَي قِسْمَيْنِ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ طَرِيْقة أُخْرَي فِيْ هَذِهِ المَرَحلَة ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ الإستَّمَرَّار فِيْ إسْتِخْدَامِ تِقَنِيَة الفُصوُل الأرْبَعة سَيْف .
لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ أدَاة رُوُحِيَة مِن الدَرَجَة العَاشَرِة . إِذَا كَانَت الدَرَجَةِ أقَلَ مِنْ ذَلِكَ بقَلِيِل وَ كَانَ يَسْتَخْدِمُ فِيْ هَذَا النَوْع مِنْ المكَانَ الذِيْ يتسَاقَط فِيِهِ الجَلِيِد وَ الَنَار مَعَاً ، فَمِنَ المُؤكَد أَنَّ مَتَانَة السِلَاح ستَنْخَفِض . فِيْ غُضُون لحَظْاتٍ قَلِيِلة ، عَلَي مـَـا يَبْدُو سَتَكُوُنَ مُحَطَمة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لأَنَّ قُدْرَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات ، لَمْ يَمْنَعها بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة . وَ فِيْ هَذِهِ الأثناء ، بَدَأ يتَفَحُم ذِرَاْعه اليُسْرَي وَ الـسَاقَ اليُسْرَي وَ الـسَاقَ اليُمْنَي ، وَ تدفقت رَائِحَة اللُحُوُم المَشْوِيَةِ بالتَدْرِيِج .
إِذَا كَانَ يَسْتَخْدِمُ (أَنْمَاط السَيْف الثَلَاثَة السَوْدَاء) ، سيَكُوْن بإمكَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بالتَأكِيد أَنْ يَتَعَرَفَ عَلَيْهَا . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ مِنْ المُمْكِن حَتَي إِنَّ الوُحُوش الَقَدِيِمة لطَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ستخَرَجَ وَ تَسْتَجْوِبه بقُوَة لمَعَرفة أيْنَ تَعَلَم هَذَا التِقَنِيَة مِنْ السَيْف . بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، حَتَي لـَــوْ كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يخترع نَوْعاً مِنْ الحِيَل ، كَيْفَ يُمْكِن لطَائِفَة السَيْف السَمَاوِي أَنْ تَترُكَ خَارِجَيا قَدْ تَعَلَم تِقَنِيَة السَيْف مِنْ طَائِفَتَهم؟
فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وَ الأخَرُون يُشَاهِدونَ مَذُهُوُلين . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَادِراً عَلَيْ التعافِيْ عَلَيْ الفَوْر مِنْ مِثْل هَذِهِ الإصَابَات الخَطِيِرة… مـَـا مَدَيْ الرعب مِنْ هَذَا النَوْع مِنْ الحُبُوُب الخــَــالـِــدْة الَّتِي تمْتَلَكَ مِثْل هَذِهِ الَقُدُرَات عَلَي التعافي ؟ إِذَا تَمَكَنوا مِنْ الحُصُول عَلَيْ وَاحِدَةٍ ، ألَا يعَني هَذَا أنَهُم سَيَحْصُلون عَلَيْ حَيَاة إِضَافِيْة؟
و هَكَذَا ، قَبِلَ أَنْ يَكُوْن لَدَيْه القُوَة الكَافِيَة ، لَمْ يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ السَمَاح لطَائِفَة السَيْف السَمَاوِي أَنْ تَعْرِفَ أَنَّه قَدْ تَعَلَم (أَنْمَاط السَيْف الثَلَاثَة السَوْدَاء) .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَطْع وَ قَطْع . دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، دِيِنْغ ، لَمْ تتَوَقَفَ أصْوَات التَأثِيِر ، مِمَا جَعَلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وَ الأخَرِيِن بِمَشَاعِرَ مُخْطَلَتَه . لِمَاذَا ببَسَاطَة لَم يَقُم بِسَحَبِ النَبَاْت الرُوُحِيي ، وَ لكنَّ قَطْع الصَخْرَةَ بشَكْلٍ حَازِم بدلَا مِنْ ذَلِكَ ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّهُ فِعلَا يَرَيد أَنْ يَحْصُل عَلَيْهَا حَيَةً لِيَتِمَكَن مِنْ الإستَّمَرَّار فِيْ نُمُوِهَا؟ هَل يُمْكِن أنَّ لـدَيْه بالفِعْل بِيئَة مُنَاسِبة لذَلِكَ؟
فَقَطْ بَعْدَ فَتْرَة وجيزة إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي إِسْتِخْدَام أخَرُ قَطْرَة مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر ، وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَت الصَخْرَة البَيْضَاء قَرِيِبة مِنْ قَطْعِهَا بالكَامِلِ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
بدا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ جن جُنُونْه لَمْ يَعُد هُنَاْكَ أَيّ سَائِل حَقِيِقِيٍ غَيْرَ قابلٍ للتَدْمِيِر لتمَدَيْد حَيَاتِه ، لذَلِكَ كَانَ عَلَيْه أَنْ يَنْتَهِي مِنَ الصَخْرَة البَيْضَاء تَمَاماً قَبِلَ أَنْ ينَهَار!
كَانَ شَاْباً لَمْ يَبْلُغ بَعْدث الثَمَانية عَشَرَ عَاماً فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِياً مُنْخَفِض الَمِسْتُوَي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!
ظَهَرَ جِلْد مُفَحَّم مَرَّةً أُخْرَي عَلَيْ ذِرَاْعي ورَجُلي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي قَطْعة صَغِيِرة مِنْ الصُخُوُر البَيْضَاء اليُسْرَي . اعطي صُرَاخاً بِصَوْتٍ عَالِ ، وأحْدَثَ قَطْعَاً وَاسِعاً بسَيْفه . بنغ ? ، إنْدَلَعَت الصَخْرَة فِيْ النِهَاية . مد يَدَه وضَغْط عَلَيْهَا ، أثْنَاءَ التوَاصَلِ مَعَ (البُرْج الأسْوَد) . شيوى? ✨ ، كَانَ قَدْ خزن كُلَاً مِنْ الصَخْرَة المكسورة مَعَ النَبَاْت دَاخلـِـ (البُرْج الأسْوَد) .
تَرَاجَع بِسُرْعَةٍ ، وَ عَلَيْ بُعْدِ خَطَوَات قَلِيِلة ، خَرَجَ مِنْ مَنْطِقة النِيِرَان . سُرْعَانَ مـَـا أخَذَ العَدِيِد مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي ابتلعهَا مِثْل الجُنُونْ . فِيْ غُضُون ذَلِكَ ، قَامَ بإستَّمَرَّار بتَعْمِيِم تِقَنِيَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر لشفاء جُرُوُحَهُ .
تَرَاجَع! ?♂️
بدا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ جن جُنُونْه لَمْ يَعُد هُنَاْكَ أَيّ سَائِل حَقِيِقِيٍ غَيْرَ قابلٍ للتَدْمِيِر لتمَدَيْد حَيَاتِه ، لذَلِكَ كَانَ عَلَيْه أَنْ يَنْتَهِي مِنَ الصَخْرَة البَيْضَاء تَمَاماً قَبِلَ أَنْ ينَهَار!
تَرَاجَع بِسُرْعَةٍ ، وَ عَلَيْ بُعْدِ خَطَوَات قَلِيِلة ، خَرَجَ مِنْ مَنْطِقة النِيِرَان . سُرْعَانَ مـَـا أخَذَ العَدِيِد مِنْ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي ابتلعهَا مِثْل الجُنُونْ . فِيْ غُضُون ذَلِكَ ، قَامَ بإستَّمَرَّار بتَعْمِيِم تِقَنِيَة السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر لشفاء جُرُوُحَهُ .
إِذَا كَانَ يَسْتَخْدِمُ (أَنْمَاط السَيْف الثَلَاثَة السَوْدَاء) ، سيَكُوْن بإمكَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بالتَأكِيد أَنْ يَتَعَرَفَ عَلَيْهَا . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ مِنْ المُمْكِن حَتَي إِنَّ الوُحُوش الَقَدِيِمة لطَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ستخَرَجَ وَ تَسْتَجْوِبه بقُوَة لمَعَرفة أيْنَ تَعَلَم هَذَا التِقَنِيَة مِنْ السَيْف . بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، حَتَي لـَــوْ كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يخترع نَوْعاً مِنْ الحِيَل ، كَيْفَ يُمْكِن لطَائِفَة السَيْف السَمَاوِي أَنْ تَترُكَ خَارِجَيا قَدْ تَعَلَم تِقَنِيَة السَيْف مِنْ طَائِفَتَهم؟
قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) مَعَ تَلْمِيِح مِنْ وجع القلب فِيْ صَوتٌهَا وَ هِيَ تُسَارِع : “ك~دْتَ أن تَكُوُن مطبوخاً بالفِعْل” ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا أعطت بَعْض الشمَاتَ مَعَ أنْفِهَا الصَغِيِر ، خَرَجَ لعابهَا مِنْ فَمِهَا : “روائح جَيْدَة!”
عِنْدَمَا إخـْـتَـفت تَأثِيِرات القَطْرَة الثَانِية مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر بالكَامِلِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَطْع بالفِعْل ثلثي الصَخْرَة البَيْضَاء . لَا يَسَعه ألَا تنَفَسْ الصعداء . إِذَا تَمَكَن مِنْ إِسْتِيِعَاب السَيْف رَآيْ فِيْ هَذَا الوَقْت وإِسْتَخْدَم (عَشَرَة أَلَاف تعود إلَي وَاحَدُ) فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، فرُبَمَا يكفِيْ ضَرْبَة وَاحِدَة لتقطيع هَذِهِ الصخر إلَي قِسْمَيْنِ .
زَاوِيَة لْفِم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَفَتَت. هل يُمكِن أن تَقْفِزَ عَلَيْهِ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة وَ تَعُضَهُ؟
㊎المَوْهِبَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مِنْ فَضلِكَ أعْطِنِي (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) لي . بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة ، سَوْفَ أدَفْعَ لـَـكَ مُقَابِلَ ذَلِكَ!” (تشُوُ شُوَان ايــر) عَلَيْ الفَوْر صَاحَت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فَقَطْ بَعْدَ فَتْرَة وجيزة إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي إِسْتِخْدَام أخَرُ قَطْرَة مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر ، وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَت الصَخْرَة البَيْضَاء قَرِيِبة مِنْ قَطْعِهَا بالكَامِلِ .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” إَرْتَدِيِ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إبتسامَةً مَعَقولة” . هَل هـُــوَ خِيِمْيَائِي؟”
عِنْدَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ أَنْ تَحْتَرق سَاقَيه ، إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر دُونَ تَرَدُد . كَانَ لَدَيْه مـَـا مَجْمُوُعُهُ ثَلَاثَ قطرات ، وَ الَّتِي مِنْ شَأنِهَا أَنْ تَسْمَحَ لـَـهُ بالشفاء تَمَاماً لِثَلَاثَ مَرَات .
أجاب إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ: “الخِيِمْيَائِي مُسْتَوَي مُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)” .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هذه المَرَة ، بَدَا يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فِيْ بالدَهْشَة . وَ قَدْ قدّر أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ مَعَظمه خِيِمْيَائِياً مُتَوَسِط الَمِسْتُوَي فِيْ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) ، أو مُسْتَوَي عَالِ فِيْ أحُسْنِ الأَحْوَال ، لكنَّه لَمْ يَتَصَوَر أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) . لَا تفكر فِيْ الخِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي مُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) . بِمُجَرَدِ أَنْ يَنْتَقِل المَرْأ إلَي (دَرَجَة?الأرْضَ) ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ أَحَدُ المُقَاتَليِن قَدْ إنْتَقلَ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . كَانَت دَرَجَةً مُخْتَلِفة تَمَاماً .
㊎المَوْهِبَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ شَاْباً لَمْ يَبْلُغ بَعْدث الثَمَانية عَشَرَ عَاماً فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِياً مُنْخَفِض الَمِسْتُوَي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!
عِنْدَمَا إخـْـتَـفت تَأثِيِرات القَطْرَة الثَانِية مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر بالكَامِلِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَطْع بالفِعْل ثلثي الصَخْرَة البَيْضَاء . لَا يَسَعه ألَا تنَفَسْ الصعداء . إِذَا تَمَكَن مِنْ إِسْتِيِعَاب السَيْف رَآيْ فِيْ هَذَا الوَقْت وإِسْتَخْدَم (عَشَرَة أَلَاف تعود إلَي وَاحَدُ) فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، فرُبَمَا يكفِيْ ضَرْبَة وَاحِدَة لتقطيع هَذِهِ الصخر إلَي قِسْمَيْنِ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
وسُرْعَانَ مـَـا إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَطْرَةَ الثَانِيَةَ مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مِنْ الوَاضِح فِيْ هَذِهِ المَرَة أَنْ سُرْعَة الشفاء قَدْ تباطأت ، كَمَا إخـْـتَـفت التَأثِيِرات الطِبِيَة بشَكْلٍ أَسْرَع . حَتَي مِثْل هَذَا العُنْصُر الخــَــالـِــدْ سيجَعَلَ المَرْأ مِنْه محِصْناً ضده!
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) شَدِيِدَةَ القَلَقْ وَ قَفَزَت حَوْلَه فِيْ حـَـالة ذعر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت لَا تزَاَلَ مَلِيْئة بِالحَذَر فِيْ هَذِهِ المَنْطِقة مِنْ الجَلِيِد وَ الَنَار ، وَ لَمْ تجْرُؤ عَلَيْ الإسْرَاع فِيْ التَفْكِيِر . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ وَاقِفا وَ مُلَوِحَاً بسَيْفه ، لذَلِكَ لَمْ تَصِلِ الأُمُوُر إلَي أسْوَأ حَد .
◉ℍ???????◉
كَانَ شَاْباً لَمْ يَبْلُغ بَعْدث الثَمَانية عَشَرَ عَاماً فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِياً مُنْخَفِض الَمِسْتُوَي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		