الفصل 957: الزجاجة المقدسة
حتى لو كان أضعف قليلا من الزجاجة ، يجب أن يكون سلاح روح على الأقل مستوى دم مقدس. أراد هان سين أن يحارب كلاهما ، لكنه لم يفكر في أي طريقة يمكنه بها القيام بذلك دون استخدام أسلوب روح الملك السوبر. لكن وضع روح الملك السوبر لن يدوم سوى ثلاث ثوان ، ولم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله بهذا الوقت القصير . هان سين ، راقب القتال ، اقترب من الملك الرعد الشيطان. حتى لو تمكن هان سين من الحصول على الزجاجة المقدسة ، فلن يكون بمقدوره الهروب من غضب الملك شيطان العاصفة ومخلوقاته. لذلك ، راقبهم باهتمام. كان سينتظر اللحظة المثالية التي يمكنه فيها استخدام أسلوب روح الملك السوبر لقتل الملك شيطان العاصفة. إذا فعل ذلك ، فإنه سيعيد الروح إلى حجره الروحي . سوف تهرب قوات الروح من الخوف. إذا كان محظوظ ، قد يترك الملك شيطان العاصفة المطرقة بعد موته . كانت الاسلحة الجينية مختلفة عن الارواح الوحشية ، لأنها كانت مواد فيزيائية مناسبة في جميع الأوقات . إذا أسقطت سلاحًا جينيًا ، يمكن لأي شخص آخر التقاطه واستخدامه. لم يرد أن ينسى الخطر الذي فرضته بارونة ثورن بنفسها . أراد أن ينتظر حتى تستهلك كل الماء في الزجاجة المقدسة. سيكون ذلك أيضًا الوقت الذي يتوقع فيه أن يتخلى الملك شيطان العاصفة عن حذره ، مما يؤدي إلى اللحظة المناسبة لتحرك هان سين. “هذه هي.” وصلت تلك اللحظة ، وهكذا قام هان سين بتمويه نفسه واقترب من الملك شيطان العاصفة من الخلف. هان سين حاربه من قبل ، لذا كان على دراية بحركات الروح. لكن مع ذلك ، لم يستخدم الروح تلك المطرقة في المرة الأخيرة التي قاتلوا فيها ، وكان هان سين يعلم أنه يجب أن يكون حذر عند مواجهتها . لقتله بسرعة وتجنب الكثير من المشاكل بقدر استطاعته ، عرف هان سين أنه سيضطر إلى اغتيال الملك شيطان العاصفة . إذا لم يستطع أن ينهيه بسرعة ، عليه أن يواجه العديد من مخلوقات الدم المقدسة ، وهذا شيء لم يكن واثق من قدرته علي فعله . في هذه الأثناء كانت بارونة ثورن تبذل بشكل جهدها . اختفت كل الكروم ، والزجاجة لم يكن بها قطرة واحدة . لم تعد الكرمات تحمي قاعة الروح. هشش! دمر ثعبان ملون جدار الكروم وأمسك البارونة ثورن. كانت أضعف من أن تتفادى “الزجاجة لي!” حدق الملك شيطان العاصفة بشر كما كان سعيدا ، لأنه كان يأخذ الزجاجة من يديها . كانت بارونة ثورن ميئوس منها ، ولم تكن تريد شيئ سوى تدمير نفسها ذاتياً الآن. في اللحظة التي كانت على وشك القيام بذلك ، ظهر ضوء أبيض خلف الملك شيطان العاصفة مثل الاندفاع المفاجئ لبركان. قدسة
قدسة
حتى لو كان أضعف قليلا من الزجاجة ، يجب أن يكون سلاح روح على الأقل مستوى دم مقدس. أراد هان سين أن يحارب كلاهما ، لكنه لم يفكر في أي طريقة يمكنه بها القيام بذلك دون استخدام أسلوب روح الملك السوبر. لكن وضع روح الملك السوبر لن يدوم سوى ثلاث ثوان ، ولم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله بهذا الوقت القصير . هان سين ، راقب القتال ، اقترب من الملك الرعد الشيطان. حتى لو تمكن هان سين من الحصول على الزجاجة المقدسة ، فلن يكون بمقدوره الهروب من غضب الملك شيطان العاصفة ومخلوقاته. لذلك ، راقبهم باهتمام. كان سينتظر اللحظة المثالية التي يمكنه فيها استخدام أسلوب روح الملك السوبر لقتل الملك شيطان العاصفة. إذا فعل ذلك ، فإنه سيعيد الروح إلى حجره الروحي . سوف تهرب قوات الروح من الخوف. إذا كان محظوظ ، قد يترك الملك شيطان العاصفة المطرقة بعد موته . كانت الاسلحة الجينية مختلفة عن الارواح الوحشية ، لأنها كانت مواد فيزيائية مناسبة في جميع الأوقات . إذا أسقطت سلاحًا جينيًا ، يمكن لأي شخص آخر التقاطه واستخدامه. لم يرد أن ينسى الخطر الذي فرضته بارونة ثورن بنفسها . أراد أن ينتظر حتى تستهلك كل الماء في الزجاجة المقدسة. سيكون ذلك أيضًا الوقت الذي يتوقع فيه أن يتخلى الملك شيطان العاصفة عن حذره ، مما يؤدي إلى اللحظة المناسبة لتحرك هان سين. “هذه هي.” وصلت تلك اللحظة ، وهكذا قام هان سين بتمويه نفسه واقترب من الملك شيطان العاصفة من الخلف. هان سين حاربه من قبل ، لذا كان على دراية بحركات الروح. لكن مع ذلك ، لم يستخدم الروح تلك المطرقة في المرة الأخيرة التي قاتلوا فيها ، وكان هان سين يعلم أنه يجب أن يكون حذر عند مواجهتها . لقتله بسرعة وتجنب الكثير من المشاكل بقدر استطاعته ، عرف هان سين أنه سيضطر إلى اغتيال الملك شيطان العاصفة . إذا لم يستطع أن ينهيه بسرعة ، عليه أن يواجه العديد من مخلوقات الدم المقدسة ، وهذا شيء لم يكن واثق من قدرته علي فعله . في هذه الأثناء كانت بارونة ثورن تبذل بشكل جهدها . اختفت كل الكروم ، والزجاجة لم يكن بها قطرة واحدة . لم تعد الكرمات تحمي قاعة الروح. هشش! دمر ثعبان ملون جدار الكروم وأمسك البارونة ثورن. كانت أضعف من أن تتفادى “الزجاجة لي!” حدق الملك شيطان العاصفة بشر كما كان سعيدا ، لأنه كان يأخذ الزجاجة من يديها . كانت بارونة ثورن ميئوس منها ، ولم تكن تريد شيئ سوى تدمير نفسها ذاتياً الآن. في اللحظة التي كانت على وشك القيام بذلك ، ظهر ضوء أبيض خلف الملك شيطان العاصفة مثل الاندفاع المفاجئ لبركان. قدسة
حتى لو كان أضعف قليلا من الزجاجة ، يجب أن يكون سلاح روح على الأقل مستوى دم مقدس. أراد هان سين أن يحارب كلاهما ، لكنه لم يفكر في أي طريقة يمكنه بها القيام بذلك دون استخدام أسلوب روح الملك السوبر. لكن وضع روح الملك السوبر لن يدوم سوى ثلاث ثوان ، ولم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله بهذا الوقت القصير . هان سين ، راقب القتال ، اقترب من الملك الرعد الشيطان. حتى لو تمكن هان سين من الحصول على الزجاجة المقدسة ، فلن يكون بمقدوره الهروب من غضب الملك شيطان العاصفة ومخلوقاته. لذلك ، راقبهم باهتمام. كان سينتظر اللحظة المثالية التي يمكنه فيها استخدام أسلوب روح الملك السوبر لقتل الملك شيطان العاصفة. إذا فعل ذلك ، فإنه سيعيد الروح إلى حجره الروحي . سوف تهرب قوات الروح من الخوف. إذا كان محظوظ ، قد يترك الملك شيطان العاصفة المطرقة بعد موته . كانت الاسلحة الجينية مختلفة عن الارواح الوحشية ، لأنها كانت مواد فيزيائية مناسبة في جميع الأوقات . إذا أسقطت سلاحًا جينيًا ، يمكن لأي شخص آخر التقاطه واستخدامه. لم يرد أن ينسى الخطر الذي فرضته بارونة ثورن بنفسها . أراد أن ينتظر حتى تستهلك كل الماء في الزجاجة المقدسة. سيكون ذلك أيضًا الوقت الذي يتوقع فيه أن يتخلى الملك شيطان العاصفة عن حذره ، مما يؤدي إلى اللحظة المناسبة لتحرك هان سين. “هذه هي.” وصلت تلك اللحظة ، وهكذا قام هان سين بتمويه نفسه واقترب من الملك شيطان العاصفة من الخلف. هان سين حاربه من قبل ، لذا كان على دراية بحركات الروح. لكن مع ذلك ، لم يستخدم الروح تلك المطرقة في المرة الأخيرة التي قاتلوا فيها ، وكان هان سين يعلم أنه يجب أن يكون حذر عند مواجهتها . لقتله بسرعة وتجنب الكثير من المشاكل بقدر استطاعته ، عرف هان سين أنه سيضطر إلى اغتيال الملك شيطان العاصفة . إذا لم يستطع أن ينهيه بسرعة ، عليه أن يواجه العديد من مخلوقات الدم المقدسة ، وهذا شيء لم يكن واثق من قدرته علي فعله . في هذه الأثناء كانت بارونة ثورن تبذل بشكل جهدها . اختفت كل الكروم ، والزجاجة لم يكن بها قطرة واحدة . لم تعد الكرمات تحمي قاعة الروح. هشش! دمر ثعبان ملون جدار الكروم وأمسك البارونة ثورن. كانت أضعف من أن تتفادى “الزجاجة لي!” حدق الملك شيطان العاصفة بشر كما كان سعيدا ، لأنه كان يأخذ الزجاجة من يديها . كانت بارونة ثورن ميئوس منها ، ولم تكن تريد شيئ سوى تدمير نفسها ذاتياً الآن. في اللحظة التي كانت على وشك القيام بذلك ، ظهر ضوء أبيض خلف الملك شيطان العاصفة مثل الاندفاع المفاجئ لبركان. قدسة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		