المخلوق الذي يحمل الضوء المقدس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل على قولها ، حتى أظلمت السماء. تشكلت غيوم رهيبة ليست بعيدة فوقهم ، محطمة الشمس.
عندما اختفى وحيد القرن الأبيض عن بصره ، تضاءل وجود الهندباء المتوهجة أيضًا. توقفوا عن اللمعان وذابوا في الصحراء مثل تساقط الثلوج. لم يترك وراءها أي أثر.
لقد كانت مفاجأة أن يرى سرب من الأضواء على هيئة زهور ، وكانت أكثر الظواهر إثارة للفضول. عندما نصبوا الخيمة في ذلك المساء ، لم تكن أي من الزهور موجودة.
“أمنياتي قصيرة العمر”. لم تكن تشو يومى متأكدة تمامًا من كيفية الرد على ما حدث للتو.
الآن ، عبر كل جزء من الصحراء السوداء الذي كان مرئيًا ، زهور الهندباء. كانت لا نهاية لها ، وأضواءها الجميلة منتشرة في كل اتجاه مثل مجرة من النجوم.
تركت الغيوم تشو يومى في حالة سكر ، وغمرتها تمامًا. سرعان ما استدعت درعًا لتحمل المطر ، ولكن بعد استدعائه ، تفرقت غيوم المطر على الفور. صفت السماء وعاد الطقس إلى مجده الحار.
عندما هبت الرياح تحركت المجرة. كان مشهد جميل للنظر.
“ماذا يحدث في هذا المكان؟” حدق هان سين فى الأفق ، محاولًا تمييز المزيد لكن لم يكن هناك شيء. لفترة من الوقت ، بدا أن رمال الصحراء السوداء والسماء الزرقاء فقط ستستمر في قيادة سفرهم.
اقتربت تشو يومى التي تمكنت من استعادة رباطة جأشها ، من هان سين . بعد إلقاء نظرة خاطفة على ما جذب انتباهه ، فتحت عيناها على مصراعيها مثل النجوم نفسها. كان من حسن الحظ أن هان سين وضع يده على فمها. لو لم يفعل لكانت ستصرخ في رهبة من جمالها.
بووم! بووم!
كانت العديد من الأزهار طافية ، وتتراقص علي الخيمة ، من بعيد ، بدت تلك الخيمة الصغيرة مثل قلعة مشرقة.
* صوت هطول الأمطار *
لكن النباتات لم تكن عدوانية ، ولم تلحق أي ضرر بمعسكرهم الصغير.
لحسن الحظ ، لم ينتبه وحيد القرن الأبيض لوجود الخيمة أثناء تقدمه. جنبا إلى جنب مع الهندباء الرائعة ، المتوهجة ، تراجعت ببطء بعيدا عن الأنظار وراءهم.
حاول تشو يومى سحب يد هان سين بعيدًا عن فمها ، لكن كان لديه قبضة قوية. كما كانت على وشك أن تفقد أعصابها ، سمعت ضوضاء من بعيد.
في مكان مثل الصحراء السوداء ، لم يرغب هان سين في إيقاع نفسه في أي شكل من أشكال المشاكل. مع وجود مثل هذه الوحوش المخيفة ، على الرغم من أنه كان واثقًا من قدرته على الهروب ، إلا أنه لا يستطيع المخاطرة بفقدان احتياطياته من الطعام والماء. إذا حدث ذلك ، فهناك فرصة كبيرة لأن يموتوا في مكان ما وسط الكثبان الرملية.
كان مثل صوت خطى حيوان ثقيل. بين كل خطوة كان هناك صمت مؤقت ، وإيقاعه حافظ على هذه الوتيرة ببطء. ولكن بشكل طفيف ، بدا أن الصوت يرتفع ويقترب منهم
لكن النباتات لم تكن عدوانية ، ولم تلحق أي ضرر بمعسكرهم الصغير.
نظر هان سين بعيدًا في المسافة ورأى ، تحت سماء الليل ، مخلوقًا يقترب منهم. أشرق مثل منارة الضوء المقدس. سار إلى جانب الهندباء التي كانت تحتها وتطفو على قدميه ، مثل سفينة مجيدة عبر حقل النجوم – تحلق عبر المجرة.
كان مثل صوت خطى حيوان ثقيل. بين كل خطوة كان هناك صمت مؤقت ، وإيقاعه حافظ على هذه الوتيرة ببطء. ولكن بشكل طفيف ، بدا أن الصوت يرتفع ويقترب منهم
يمكن لـ تشو يومى رؤية المخلوق المضيء الآن أيضًا. فوجئت برؤية وحيد القرن الأبيض. كان جسمه على شكل تلة صغيرة ، ومع كل خطوة يخطوها ، اهتزت رمال الصحراء. قفزت الهندباء المتوهجة التي كان من المقرر أن تطأ أقدامه عليها في الهواء كما لو كانت لتوجيه مساره
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستنام مثل هذا؟” ابتسم هان سين في تشو يومى
كان وحيد القرن يقترب ، وهذا أخاف تشو يومى. في الوقت الحالي ، كل ما أرادت فعله هو النهوض والركض. كما بدا جميلًا ، كان وحيد القرن وحشًا ضخمًا. كانت هالته الكثيفه التي تلوح في الأفق مخيفة ، وكان يسلبها أنفاسها.
في اليوم التالي ، واصل هان سين في نفس الاتجاه فوق الهادر الذهبى في الطريق ، كان قادرًا على تتبع الخطوات التي خلفها وحيد القرن. بدا وكأنه يسير في خط مستقيم ، دون أي زلة أو شرود.
كانت يد هان سين لا تزال على فمها لمنع أي صوت ، لكنه الآن يستخدم يده الأخرى للسيطرة عليها وتهدئتها. كانت عيناه لا تزالان في حالة مراقبة عميقة لوحيد وحيد القرن المتوهج.
زهرة الهندباء المشعة التى كانت تطاير مع النسيم ، أخطائها هان سين في البداية على أنها كانت نوعًا خاصًا من المخلوقات ، وعلى الرغم من أنها لم تكن كذلك ، إلا أنه لا يزال ينظر إليها بقدر من القلق.
لم يمض وقت طويل قبل أن يأتي وحيد القرن قبل الخيمة مباشرة. مثل الأعمدة الكبيرة ، تم سحب أرجلها السميكة وتحريرها. كانت الخيمة بأكملها الآن في ظل الوحش ، كانت عيون تشو يومى مفتوحتان على مصراعيها من الخوف ، وارتجف جسدها من الخوف.
لكن النباتات لم تكن عدوانية ، ولم تلحق أي ضرر بمعسكرهم الصغير.
إذا نزلت قدم على الخيمة ، فسوف يتم سحقها في هلام.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالخطوات التي خلفها وحيد القرن ، لكانت تعتقد أن القضية برمتها ليست أكثر من مجرد حلم.
احتضن الثعلب الفضي وليتل أورانج بعضهما في زاوية الخيمة ، في هدوء مثل الفئران. هم أيضا كانوا مرعوبين من وحيد القرن الأبيض الذي اقترب.
ساروا نصف النهار ، لكن الحرارة كانت مروعة. شربت تشو يومىبعض الماء بينما ركبت على قمة ليتل أورانج قالت وهي تشرب: “الجو حار جدًا! ألن يكون رائعًا إذا هطل المطر؟”
بووم!
بووم!
نزلت قدم مثل مكبس على الرمال خلف خيمة هان سين مباشرة ، متجنبة ذلك. واصلت الهندباء المضيئة تصاعدها حيث اهتز موقع المخيم بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نزلت قدم على الخيمة ، فسوف يتم سحقها في هلام.
بووم! بووم!
الرابع
لم يتباطأ وحيد القرن ، واستمر في الاتجاه الذي كان يسير فيه. عبرت الأعمدة الأربعة فوق الخيمة ، فقدت حبال الرجل ببوصة. أصبحت الحفر التي خلفتها أقدام المخلوق تزين المخيمات الآن. قفز قلب تشو يومي تقريبا من صدرها.
تشو يوميي ، التي كانت ترتجف خلال المحنة بأكملها ، استرخت أخيرًا. ربتت على صدرها في محاولة لزعزعة الرؤى المرعبة لـ وحيد القرن الكبير الذى كان سيدهسم تحت أقدامه لحسن الحظ ، لم تتحقق أي من مخاوفها.
لحسن الحظ ، لم ينتبه وحيد القرن الأبيض لوجود الخيمة أثناء تقدمه. جنبا إلى جنب مع الهندباء الرائعة ، المتوهجة ، تراجعت ببطء بعيدا عن الأنظار وراءهم.
لقد كانت مفاجأة أن يرى سرب من الأضواء على هيئة زهور ، وكانت أكثر الظواهر إثارة للفضول. عندما نصبوا الخيمة في ذلك المساء ، لم تكن أي من الزهور موجودة.
عندما اختفى وحيد القرن الأبيض عن بصره ، تضاءل وجود الهندباء المتوهجة أيضًا. توقفوا عن اللمعان وذابوا في الصحراء مثل تساقط الثلوج. لم يترك وراءها أي أثر.
بووم! بووم!
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالخطوات التي خلفها وحيد القرن ، لكانت تعتقد أن القضية برمتها ليست أكثر من مجرد حلم.
عندما اختفى وحيد القرن الأبيض عن بصره ، تضاءل وجود الهندباء المتوهجة أيضًا. توقفوا عن اللمعان وذابوا في الصحراء مثل تساقط الثلوج. لم يترك وراءها أي أثر.
تشو يوميي ، التي كانت ترتجف خلال المحنة بأكملها ، استرخت أخيرًا. ربتت على صدرها في محاولة لزعزعة الرؤى المرعبة لـ وحيد القرن الكبير الذى كان سيدهسم تحت أقدامه لحسن الحظ ، لم تتحقق أي من مخاوفها.
كان وحيد القرن يقترب ، وهذا أخاف تشو يومى. في الوقت الحالي ، كل ما أرادت فعله هو النهوض والركض. كما بدا جميلًا ، كان وحيد القرن وحشًا ضخمًا. كانت هالته الكثيفه التي تلوح في الأفق مخيفة ، وكان يسلبها أنفاسها.
“هل ستنام مثل هذا؟” ابتسم هان سين في تشو يومى
“ماذا يحدث في هذا المكان؟” حدق هان سين فى الأفق ، محاولًا تمييز المزيد لكن لم يكن هناك شيء. لفترة من الوقت ، بدا أن رمال الصحراء السوداء والسماء الزرقاء فقط ستستمر في قيادة سفرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن أكثر ما جعل هان سين يشعر بالضيق هو حقيقة أن تلك الغيوم المطيرة قد تشكلت وانجرفت في الاتجاه الذي كان يتجه إليه هو وتشو يومى أيضًا.
ابتسم هان سين لكنه لم يرد. عاد إلى كيس نومه ، وهو يفكر مليًا في ما حدث للتو مع وحيد القرن الأبيض.
عندما اختفى وحيد القرن الأبيض عن بصره ، تضاءل وجود الهندباء المتوهجة أيضًا. توقفوا عن اللمعان وذابوا في الصحراء مثل تساقط الثلوج. لم يترك وراءها أي أثر.
خلال النهار ، واجهوا طائر العنقاء ذو اللهب الأسود ، والآن كانوا شهودًا على وجود وحيد القرن الأبيض المتوهج بضوء مقدس. كان كل من هذين المخلوقين يسيران في الاتجاه الذي اختاره هان سين. تساءل عما إذا كان هناك شيء ينتظرهم فى الطريق المتوجهون إليه
كان مثل صوت خطى حيوان ثقيل. بين كل خطوة كان هناك صمت مؤقت ، وإيقاعه حافظ على هذه الوتيرة ببطء. ولكن بشكل طفيف ، بدا أن الصوت يرتفع ويقترب منهم
زهرة الهندباء المشعة التى كانت تطاير مع النسيم ، أخطائها هان سين في البداية على أنها كانت نوعًا خاصًا من المخلوقات ، وعلى الرغم من أنها لم تكن كذلك ، إلا أنه لا يزال ينظر إليها بقدر من القلق.
ولكن إذا غيروا المسار الآن ، فإن هان سين لم يكن متأكدًا تمامًا مما إذا كان بإمكانهم الخروج من الصحراء السوداء بهذه الطريقة أم لا. كما أنه لن يؤدي به إلى وجهته النهائية ، لذلك كان مترددًا.
760 المخلوق الذي يحمل الضوء المقدس
فكر هان سين في هذا المأزق لفترة ، لكنه قرر في النهاية الاستمرار في اتجاهه الحالي. لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه مغادرة الصحراء السوداء إذا غير الاتجاه الآن. علاوة على ذلك ، كان يعتقد أن لقاءه مع هذين المخلوقين لم يكن خارجًا عن المألوف وكان متوقعًا في مثل هذا المكان المضطرب. إذا كان هناك بعض الأهمية وراء ذلك ، فعندئذٍ ستتاح له على الأقل الفرصة للتحقق من سبب ذلك.
لكن النباتات لم تكن عدوانية ، ولم تلحق أي ضرر بمعسكرهم الصغير.
في اليوم التالي ، واصل هان سين في نفس الاتجاه فوق الهادر الذهبى في الطريق ، كان قادرًا على تتبع الخطوات التي خلفها وحيد القرن. بدا وكأنه يسير في خط مستقيم ، دون أي زلة أو شرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نزلت قدم على الخيمة ، فسوف يتم سحقها في هلام.
ومع ذلك ، لم يستطع رؤية الهندباء المضيئة. كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا موجودين.
لم يمض وقت طويل قبل أن يأتي وحيد القرن قبل الخيمة مباشرة. مثل الأعمدة الكبيرة ، تم سحب أرجلها السميكة وتحريرها. كانت الخيمة بأكملها الآن في ظل الوحش ، كانت عيون تشو يومى مفتوحتان على مصراعيها من الخوف ، وارتجف جسدها من الخوف.
ساروا نصف النهار ، لكن الحرارة كانت مروعة. شربت تشو يومىبعض الماء بينما ركبت على قمة ليتل أورانج قالت وهي تشرب: “الجو حار جدًا! ألن يكون رائعًا إذا هطل المطر؟”
نزلت قدم مثل مكبس على الرمال خلف خيمة هان سين مباشرة ، متجنبة ذلك. واصلت الهندباء المضيئة تصاعدها حيث اهتز موقع المخيم بالقوة.
لم يمض وقت طويل على قولها ، حتى أظلمت السماء. تشكلت غيوم رهيبة ليست بعيدة فوقهم ، محطمة الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن أكثر ما جعل هان سين يشعر بالضيق هو حقيقة أن تلك الغيوم المطيرة قد تشكلت وانجرفت في الاتجاه الذي كان يتجه إليه هو وتشو يومى أيضًا.
* صوت هطول الأمطار *
لحسن الحظ ، لم ينتبه وحيد القرن الأبيض لوجود الخيمة أثناء تقدمه. جنبا إلى جنب مع الهندباء الرائعة ، المتوهجة ، تراجعت ببطء بعيدا عن الأنظار وراءهم.
تركت الغيوم تشو يومى في حالة سكر ، وغمرتها تمامًا. سرعان ما استدعت درعًا لتحمل المطر ، ولكن بعد استدعائه ، تفرقت غيوم المطر على الفور. صفت السماء وعاد الطقس إلى مجده الحار.
لقد كانت مفاجأة أن يرى سرب من الأضواء على هيئة زهور ، وكانت أكثر الظواهر إثارة للفضول. عندما نصبوا الخيمة في ذلك المساء ، لم تكن أي من الزهور موجودة.
“أمنياتي قصيرة العمر”. لم تكن تشو يومى متأكدة تمامًا من كيفية الرد على ما حدث للتو.
حاول تشو يومى سحب يد هان سين بعيدًا عن فمها ، لكن كان لديه قبضة قوية. كما كانت على وشك أن تفقد أعصابها ، سمعت ضوضاء من بعيد.
من ناحية أخرى ، بدا وجه هان سين كئيبًا. عندما مرت غيوم المطر ، شعر هان سين بوجود قوة حياة قوية للغاية. لم تتح له الفرصة ليرى ما كان عليه ، لكنه كان يستطيع أن يقول أنه ليس شيئًا طبيعيًا.
كانت يد هان سين لا تزال على فمها لمنع أي صوت ، لكنه الآن يستخدم يده الأخرى للسيطرة عليها وتهدئتها. كانت عيناه لا تزالان في حالة مراقبة عميقة لوحيد وحيد القرن المتوهج.
ومع ذلك ، فإن أكثر ما جعل هان سين يشعر بالضيق هو حقيقة أن تلك الغيوم المطيرة قد تشكلت وانجرفت في الاتجاه الذي كان يتجه إليه هو وتشو يومى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن إذا غيروا المسار الآن ، فإن هان سين لم يكن متأكدًا تمامًا مما إذا كان بإمكانهم الخروج من الصحراء السوداء بهذه الطريقة أم لا. كما أنه لن يؤدي به إلى وجهته النهائية ، لذلك كان مترددًا.
“ماذا يحدث في هذا المكان؟” حدق هان سين فى الأفق ، محاولًا تمييز المزيد لكن لم يكن هناك شيء. لفترة من الوقت ، بدا أن رمال الصحراء السوداء والسماء الزرقاء فقط ستستمر في قيادة سفرهم.
بووم! بووم!
بووم! بووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		