703
ابتسم الكبير هوا ردا على ذلك ، “مرة واحدة كل عشر سنوات ، أفعل ذلك. هذا هو المقال الثالث عشر الذي سأقدمه فيما يتعلق مسابقة القتال. قلة من الناس يقرأوهم ، لذلك ليس من المرجح أن يعلم الكثيرون بهذا العمل. “ “إذا كان الأمر سيئًا ، فلماذا لا تزال تصر على فعل ذلك؟” سأل فانغ مينغ تشيوان ، في ارتباك واضح. بالنسبة لمشرف قديم يصر على عرض تقريره كل عشر سنوات عن مسابقة القتال كان مفاجئًا للغاية. “أرقام المشاهدة مهمة ، يجب أن أعترف. لكن باعتباري رجلًا اعلامي ، فأنا أؤمن بالإبلاغ عن أشياء ذات معنى لتقدم الجنس البشري. البشر لا يقومون بعمل جيد في مسابقة القتال ، هذا صحيح ؛ ولكن هناك بوادر من الإلهام والرعب يمكن العثور عليها. يأتي الموهوبين إلى هنا ، كل عشر سنوات ، على أمل الحصول على الشرف والمجد للإنسانية. وبغض النظر عما إذا كانوا سيفوزون أو يخسرون ، فإنهم أبطال متواضعين. تنهد الكبير هوا ثم استمر في القول: “لكن الآن ، أخشى أن المجد قد اكتسب أهمية كبرى في قلوب الرجال. إن النصر والنجاح هما فقط من يحدد قيمة الشخص في هذه الأيام. إن البشر الذين يفشلون ينبذون ، وهذا شيء لا يمكن لأي شخص تحمله لذلك أقوم بتسجيل بعض هذه المعارك حتى يتسنى للمتنافسين المستقبليين في لعبة مسابقة القتال تعلم شيء ما. وقد رحب به فانغ مينغ تشوان. كان رجل الإعلام الذي يتمتع بهذه القيم والنزاهة نادرًا ، وحتى فانغ مينغ تشوان نفسه لم يكن متأكدًا من أنه يمكنه فعل الشيء نفسه. كان فانغ مينغ تشيوان عاديًا ولم يكن لديه الكثير من المشاعر. لم يفكر في الأشياء بهذه الطريقة. رغم ذلك ، لم يمنعه من الإعجاب به. تحدث الاثنين منهم ، في انتظار بدء القتال. يمكن أن تستضيف الساحة مائة ألف متفرج ، لكن بضعة آلاف فقط قد أتوا. وكانت الملاجئ الإنسانية الأخرى هكذا، كذلك. وبصرف النظر عن المقاتلين ، والشخصيات المهمة والمسؤولين في المنظمات الكبرى للحلف ، لم يكن من المرجح أن يأتي البشر ويشاهدوا معركة من المرجح أن تؤدي إلى هزيمة لعرقهم بأكمله.
ابتسم الكبير هوا ردا على ذلك ، “مرة واحدة كل عشر سنوات ، أفعل ذلك. هذا هو المقال الثالث عشر الذي سأقدمه فيما يتعلق مسابقة القتال. قلة من الناس يقرأوهم ، لذلك ليس من المرجح أن يعلم الكثيرون بهذا العمل. “ “إذا كان الأمر سيئًا ، فلماذا لا تزال تصر على فعل ذلك؟” سأل فانغ مينغ تشيوان ، في ارتباك واضح. بالنسبة لمشرف قديم يصر على عرض تقريره كل عشر سنوات عن مسابقة القتال كان مفاجئًا للغاية. “أرقام المشاهدة مهمة ، يجب أن أعترف. لكن باعتباري رجلًا اعلامي ، فأنا أؤمن بالإبلاغ عن أشياء ذات معنى لتقدم الجنس البشري. البشر لا يقومون بعمل جيد في مسابقة القتال ، هذا صحيح ؛ ولكن هناك بوادر من الإلهام والرعب يمكن العثور عليها. يأتي الموهوبين إلى هنا ، كل عشر سنوات ، على أمل الحصول على الشرف والمجد للإنسانية. وبغض النظر عما إذا كانوا سيفوزون أو يخسرون ، فإنهم أبطال متواضعين. تنهد الكبير هوا ثم استمر في القول: “لكن الآن ، أخشى أن المجد قد اكتسب أهمية كبرى في قلوب الرجال. إن النصر والنجاح هما فقط من يحدد قيمة الشخص في هذه الأيام. إن البشر الذين يفشلون ينبذون ، وهذا شيء لا يمكن لأي شخص تحمله لذلك أقوم بتسجيل بعض هذه المعارك حتى يتسنى للمتنافسين المستقبليين في لعبة مسابقة القتال تعلم شيء ما. وقد رحب به فانغ مينغ تشوان. كان رجل الإعلام الذي يتمتع بهذه القيم والنزاهة نادرًا ، وحتى فانغ مينغ تشوان نفسه لم يكن متأكدًا من أنه يمكنه فعل الشيء نفسه. كان فانغ مينغ تشيوان عاديًا ولم يكن لديه الكثير من المشاعر. لم يفكر في الأشياء بهذه الطريقة. رغم ذلك ، لم يمنعه من الإعجاب به. تحدث الاثنين منهم ، في انتظار بدء القتال. يمكن أن تستضيف الساحة مائة ألف متفرج ، لكن بضعة آلاف فقط قد أتوا. وكانت الملاجئ الإنسانية الأخرى هكذا، كذلك. وبصرف النظر عن المقاتلين ، والشخصيات المهمة والمسؤولين في المنظمات الكبرى للحلف ، لم يكن من المرجح أن يأتي البشر ويشاهدوا معركة من المرجح أن تؤدي إلى هزيمة لعرقهم بأكمله.
بدا هوا بينغ في حيرة. التفت رأسه للنظر إلى فانغ مينغ تشيوان وسأل: “لديك صديق انضم إلى مسابقة القتال؟” “نعم ،” رد فانغ مينغ تشيوان بحماسة كبيرة. على الرغم من أنه لم يسبق له أن التقى بالدولار ، أو حتى تبادل معه بعض الكلمات ، فقد اعتبره صديقاً جيداً في قلبه. اعتبره أفضل صديق له ، في واقع الأمر. لم يستطع أن يصف هذا الشعور بإيجاز ، لكنه كان شعوره ، بغض النظر. وقال هوا بينغ “ما هو رقم ساحة معركة صديقك؟ دعني أرى ما اذا كان يصعد بروح”. فانغ ميغ تشيوان سرعان ما أعطاه الرقم. كان هوا بينغ خبيرًا ، لذلك سيكون قادرًا على إخباره بسرعة لن كان الدولار على وشك الارتفاع. “الدولار والذهب الأسود ، صديقك غير محظوظ ، يبدو. لقد واجه روحًا في أول مباراة له. الذهب الاسود هو روح ملكية قوية جدًا. لديه درع لا يمكن اختراقها. حتى الاسلحة من فئة الدم المقدس لديها صعوبة كبيرة في اختراقها”.
بدا هوا بينغ في حيرة. التفت رأسه للنظر إلى فانغ مينغ تشيوان وسأل: “لديك صديق انضم إلى مسابقة القتال؟” “نعم ،” رد فانغ مينغ تشيوان بحماسة كبيرة. على الرغم من أنه لم يسبق له أن التقى بالدولار ، أو حتى تبادل معه بعض الكلمات ، فقد اعتبره صديقاً جيداً في قلبه. اعتبره أفضل صديق له ، في واقع الأمر. لم يستطع أن يصف هذا الشعور بإيجاز ، لكنه كان شعوره ، بغض النظر. وقال هوا بينغ “ما هو رقم ساحة معركة صديقك؟ دعني أرى ما اذا كان يصعد بروح”. فانغ ميغ تشيوان سرعان ما أعطاه الرقم. كان هوا بينغ خبيرًا ، لذلك سيكون قادرًا على إخباره بسرعة لن كان الدولار على وشك الارتفاع. “الدولار والذهب الأسود ، صديقك غير محظوظ ، يبدو. لقد واجه روحًا في أول مباراة له. الذهب الاسود هو روح ملكية قوية جدًا. لديه درع لا يمكن اختراقها. حتى الاسلحة من فئة الدم المقدس لديها صعوبة كبيرة في اختراقها”.
ابتسم الكبير هوا ردا على ذلك ، “مرة واحدة كل عشر سنوات ، أفعل ذلك. هذا هو المقال الثالث عشر الذي سأقدمه فيما يتعلق مسابقة القتال. قلة من الناس يقرأوهم ، لذلك ليس من المرجح أن يعلم الكثيرون بهذا العمل. “ “إذا كان الأمر سيئًا ، فلماذا لا تزال تصر على فعل ذلك؟” سأل فانغ مينغ تشيوان ، في ارتباك واضح. بالنسبة لمشرف قديم يصر على عرض تقريره كل عشر سنوات عن مسابقة القتال كان مفاجئًا للغاية. “أرقام المشاهدة مهمة ، يجب أن أعترف. لكن باعتباري رجلًا اعلامي ، فأنا أؤمن بالإبلاغ عن أشياء ذات معنى لتقدم الجنس البشري. البشر لا يقومون بعمل جيد في مسابقة القتال ، هذا صحيح ؛ ولكن هناك بوادر من الإلهام والرعب يمكن العثور عليها. يأتي الموهوبين إلى هنا ، كل عشر سنوات ، على أمل الحصول على الشرف والمجد للإنسانية. وبغض النظر عما إذا كانوا سيفوزون أو يخسرون ، فإنهم أبطال متواضعين. تنهد الكبير هوا ثم استمر في القول: “لكن الآن ، أخشى أن المجد قد اكتسب أهمية كبرى في قلوب الرجال. إن النصر والنجاح هما فقط من يحدد قيمة الشخص في هذه الأيام. إن البشر الذين يفشلون ينبذون ، وهذا شيء لا يمكن لأي شخص تحمله لذلك أقوم بتسجيل بعض هذه المعارك حتى يتسنى للمتنافسين المستقبليين في لعبة مسابقة القتال تعلم شيء ما. وقد رحب به فانغ مينغ تشوان. كان رجل الإعلام الذي يتمتع بهذه القيم والنزاهة نادرًا ، وحتى فانغ مينغ تشوان نفسه لم يكن متأكدًا من أنه يمكنه فعل الشيء نفسه. كان فانغ مينغ تشيوان عاديًا ولم يكن لديه الكثير من المشاعر. لم يفكر في الأشياء بهذه الطريقة. رغم ذلك ، لم يمنعه من الإعجاب به. تحدث الاثنين منهم ، في انتظار بدء القتال. يمكن أن تستضيف الساحة مائة ألف متفرج ، لكن بضعة آلاف فقط قد أتوا. وكانت الملاجئ الإنسانية الأخرى هكذا، كذلك. وبصرف النظر عن المقاتلين ، والشخصيات المهمة والمسؤولين في المنظمات الكبرى للحلف ، لم يكن من المرجح أن يأتي البشر ويشاهدوا معركة من المرجح أن تؤدي إلى هزيمة لعرقهم بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات