559
كان يعلم أن هؤلاء الرضع يمكن أن يكونوا غريبين ، خاصة أولئك الذين ولدوا من بطون أم. من ما فهمه ، كانت تلك التي جاءت من بيضة مختلفة تمامًا. كان من السابق لأوانه أن يقوم هان سين بتقييم الاختلافات المحددة ، لكن لحم الهادر الذهبي الصغير لم يتحلل مثل معظم المخلوقات الخارقة. وعندما أكلت الملاك المقدس لحمه، اكتسبت تطورًا لقدراتها. على هذا النحو ، كان ظرفًا فريدًا قدمه مخلوق فريد ؛ لم يكن شيئًا يمكن تكراره أو الاعتماد عليه لحدوثه مرة أخرى. اعتقد هان سين أنه يمكن أن يفقد بسهولة تتبع الثعلب الفضي ، بالسرعة التي كان يطاردهم بها. عند الخروج من كهف الجليد ، جر يي دونغ مو لمسافة عشرة أميال. لقد نظر حوله لتحديد ما إذا كان يتم متابعته ، كان يعتقد أنه الوقت كان مناسب لمراقبة شدة جروح يي دونغ مو. كانت سيئة للغاية. في عدة مناطق ، كان جلده مهترئًا ومُمزقًا رداً على قوة الصدمة الكهربائية. في العديد من الأماكن ، تحول جلده إلى اللون الأسود والأخضر. كان من حسن الحظ أنه كان يرتدي الدرع ، لأنه لو لم يكن، لكان قد مات في الثانية التي صدم فيها. على الرغم من أنه لم يمت، أصيب بجروح خطيرة. “أنا رجل لطيف للغاية ، أنقذك من الموت المؤكد. سأبقيك على هذا ، حتى تتمكن من سداد الديون في وقت ما في المستقبل.” قام هان سين بتطبيق بعض الأدوية على جراح يي دونغ مو العاجز. وبينما كان يهتم لإصاباته ، قال: “من العار أن أجبر على استخدام أدويتي عليك أيضًا. عندما تستيقظ ، لن أتردد في إعطائك الفاتورة.” “أرغ!” برء يي دونغ مو في الصراخ ، متجهمًا من الألم. على الرغم من فعاليته في وقت لاحق ، إلا أن استخدام الدواء الذي استخدمه هان سين كان مألما بشكل رهيب. “توقف عن الصراخ! ألست رجلًا شجاعًا؟ إذا كنت لا تستطيع تحمله ، فكيف تتوقع أن تكون شخصًا ذا أعمال عظيمة في المستقبل؟” أسلوب هان سين بجانب السرير ترك القليل مما هو مرغوب فيه. “حتى أنك لم تعطني بعض المخدر قبل أن تصب نار الجحيم تلك على جروحي! لماذا لا تجربها، إيه؟ سنرى ما إذا كنت ستصرخ ، أيها الأحمق.” كان وجه يي دونغ مو شاحبًا مع الألم ، وارتجفت شفتيه. مع القليل من الاهتمام للأداب في ظل الظروف الحالية ، لم يستطع إلا أن يشتم. “أنا آسف ، لكني لم أحمل مخدرًا معي. هذا كل ما أملك ، ماذا تتوقع مني أن أفعل؟ فقط إضحك طريقك من خلال الألم ؛ على الأقل أنت لست في خطر الموت “. قام هان سين بتطهير حنجرته وبدء في وضع المزيد من المرهم على الجروح التي لم يهتم بها بعد. “آرغغ!” صرخ يي دونغ مو مرة أخرى. أمسك ساق هان سين وعضها. “آررغغ”! عندما كان هان سين في كهف الجليد ، وضع درعه بعيدًا عندما سمع يي دونغ مو يدخل لأول مرة. شعر بألم وحشي من كل سن حفرت الآن في أسفل ساقه ، ولم يستطع إلا أن يرافق يي دونغ مو في الصراخ في العذاب. “أتركني! هل أنت سمكة قرش لعنة !؟ تعض فقط ولا تترك!” دفع هان سين رأس عضِّه ، لكن الألم الذي كان يعانيه يي دونغ مو كان كثيرًا ، وكان كل جانب منه يهتز. خوفًا من أن ينتهي به الأمر إلى عض لسانه ، حاول أن يقضم أقرب عنصر يمكنه فعله – والذي تصادف أن يكون ساق هان سين. استمر هان سين في البكاء من الألم ، لذلك صفع رأس يي دونغ مو عدة مرات. عندما ترك يي دونغ مو أخيراً ، تدحرج على الأرض الجليدية. كان الأمر كما لو أن جسده كله قد استنزف طاقته، وترك يلهث ويأز على الأرض للتعافي. عندما نظر هان سين إلى ساقه ، رأى الدم يتسرب من علامتي أسنان. عندما كان على وشك الصراخ على الرجل الذي بجانبه ، شهد ظلًا فضيًا يتجه في طريقه. لقد كان الثعلب الفضي. ~~~~~~~~~ عنوان الفصل: البيضة المتكسرة
كان يعلم أن هؤلاء الرضع يمكن أن يكونوا غريبين ، خاصة أولئك الذين ولدوا من بطون أم. من ما فهمه ، كانت تلك التي جاءت من بيضة مختلفة تمامًا. كان من السابق لأوانه أن يقوم هان سين بتقييم الاختلافات المحددة ، لكن لحم الهادر الذهبي الصغير لم يتحلل مثل معظم المخلوقات الخارقة. وعندما أكلت الملاك المقدس لحمه، اكتسبت تطورًا لقدراتها. على هذا النحو ، كان ظرفًا فريدًا قدمه مخلوق فريد ؛ لم يكن شيئًا يمكن تكراره أو الاعتماد عليه لحدوثه مرة أخرى. اعتقد هان سين أنه يمكن أن يفقد بسهولة تتبع الثعلب الفضي ، بالسرعة التي كان يطاردهم بها. عند الخروج من كهف الجليد ، جر يي دونغ مو لمسافة عشرة أميال. لقد نظر حوله لتحديد ما إذا كان يتم متابعته ، كان يعتقد أنه الوقت كان مناسب لمراقبة شدة جروح يي دونغ مو. كانت سيئة للغاية. في عدة مناطق ، كان جلده مهترئًا ومُمزقًا رداً على قوة الصدمة الكهربائية. في العديد من الأماكن ، تحول جلده إلى اللون الأسود والأخضر. كان من حسن الحظ أنه كان يرتدي الدرع ، لأنه لو لم يكن، لكان قد مات في الثانية التي صدم فيها. على الرغم من أنه لم يمت، أصيب بجروح خطيرة. “أنا رجل لطيف للغاية ، أنقذك من الموت المؤكد. سأبقيك على هذا ، حتى تتمكن من سداد الديون في وقت ما في المستقبل.” قام هان سين بتطبيق بعض الأدوية على جراح يي دونغ مو العاجز. وبينما كان يهتم لإصاباته ، قال: “من العار أن أجبر على استخدام أدويتي عليك أيضًا. عندما تستيقظ ، لن أتردد في إعطائك الفاتورة.” “أرغ!” برء يي دونغ مو في الصراخ ، متجهمًا من الألم. على الرغم من فعاليته في وقت لاحق ، إلا أن استخدام الدواء الذي استخدمه هان سين كان مألما بشكل رهيب. “توقف عن الصراخ! ألست رجلًا شجاعًا؟ إذا كنت لا تستطيع تحمله ، فكيف تتوقع أن تكون شخصًا ذا أعمال عظيمة في المستقبل؟” أسلوب هان سين بجانب السرير ترك القليل مما هو مرغوب فيه. “حتى أنك لم تعطني بعض المخدر قبل أن تصب نار الجحيم تلك على جروحي! لماذا لا تجربها، إيه؟ سنرى ما إذا كنت ستصرخ ، أيها الأحمق.” كان وجه يي دونغ مو شاحبًا مع الألم ، وارتجفت شفتيه. مع القليل من الاهتمام للأداب في ظل الظروف الحالية ، لم يستطع إلا أن يشتم. “أنا آسف ، لكني لم أحمل مخدرًا معي. هذا كل ما أملك ، ماذا تتوقع مني أن أفعل؟ فقط إضحك طريقك من خلال الألم ؛ على الأقل أنت لست في خطر الموت “. قام هان سين بتطهير حنجرته وبدء في وضع المزيد من المرهم على الجروح التي لم يهتم بها بعد. “آرغغ!” صرخ يي دونغ مو مرة أخرى. أمسك ساق هان سين وعضها. “آررغغ”! عندما كان هان سين في كهف الجليد ، وضع درعه بعيدًا عندما سمع يي دونغ مو يدخل لأول مرة. شعر بألم وحشي من كل سن حفرت الآن في أسفل ساقه ، ولم يستطع إلا أن يرافق يي دونغ مو في الصراخ في العذاب. “أتركني! هل أنت سمكة قرش لعنة !؟ تعض فقط ولا تترك!” دفع هان سين رأس عضِّه ، لكن الألم الذي كان يعانيه يي دونغ مو كان كثيرًا ، وكان كل جانب منه يهتز. خوفًا من أن ينتهي به الأمر إلى عض لسانه ، حاول أن يقضم أقرب عنصر يمكنه فعله – والذي تصادف أن يكون ساق هان سين. استمر هان سين في البكاء من الألم ، لذلك صفع رأس يي دونغ مو عدة مرات. عندما ترك يي دونغ مو أخيراً ، تدحرج على الأرض الجليدية. كان الأمر كما لو أن جسده كله قد استنزف طاقته، وترك يلهث ويأز على الأرض للتعافي. عندما نظر هان سين إلى ساقه ، رأى الدم يتسرب من علامتي أسنان. عندما كان على وشك الصراخ على الرجل الذي بجانبه ، شهد ظلًا فضيًا يتجه في طريقه. لقد كان الثعلب الفضي. ~~~~~~~~~ عنوان الفصل: البيضة المتكسرة
559 تراجع هان سين ويي دونغ مو إلى الوراء بضع خطوات ، بينما شاهدوا البيضة الفضية والمعدنية بحذر شديد. لقد كانت مجرد بيضة ، لكنها أخرجت سيلًا كبيرًا من الكهرباء – بالتأكيد لم تكن طبيعية. إذا كان مخلوق حقا داخل البيضة، حتى عند ولادته ، فقد اشتبه في أنه قد يمتلك قدرات رهيبة وقوية. كراك! كراك! ظهرت المزيد والمزيد من التشققات في التمدد على جوانب البيضة ، حتى تم سقوط قظعة من القشرة. في الداخل ، كان رأس فضي رقيق يحاول شق طريقه للخروج من قشرته. كانت عيون المخلوق نصف مفتوحة فقط. كان المخلوق يحاول أن يشق طريقه للخروج من قشر البيض. “إنه ليست ثعبان؟” تجمد كل من هان سين ويي دونغ مو ، بعد أن اعتقدا أنه سيكون طفلًا لملك الثعابين الجليدية فضية العيون. لم يكن هذا ما توقعوه. كان المخلوق الذي كان يحاول أن يخرج مغلفًا بفرو فضي ، ولديه آذان طويلة حادة. كان ثعلب صغير، وأحترقت عيناه بشغف طائر الفينيق. تمكن الحيوان الصغير أخيرًا من التحرر وترك البيضة. على الرغم من أنه كان قد فقس توا ، إلا أنه كان بنفس حجم تانوكي بالغ. كان فروه خصبًا ومليئًا، واجتاح ذيل مهيب القشرة خلفه. بدا الأمر كما لو أنه تم بناؤه للازدهار في البيئة الجليدية القاسية التي ولد فيها. بلـــوب!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات