من هو الحثالة؟
الفصل الثاني عشر: من هو الحثالة؟
عبس هان سين لأن نغمة الشاب لم تكن مهذبة للغاية. لقد قال بهدوء: “إتجه جنوبًا من هنا. إذا لم تمشي ببطء شديد ، فيمكنك الوصول إلى الملاذ قبل حلول الظلام. لا بد لي من الصيد ، لذا لا يمكنني مرافقتك”.
قريبا ، رأى هان سين شابًا يمشي باتجاه البركة مرتديًا ملابس مقطعة. كان مغطى بالجروح والكدمات في كل مكان وبدا متعبا للغاية.
لم تكن يدا الشاب تبدو كأيدي رجل ، ولكن كما لو كانت منحوتة من قطعة كاملة من اليشم الأبيض ، مما أعطى لمعانًا مذهلاً.
“أنت تعرف الكثير يالنسبه لحثالة”. نظر الشاب إلى هان سين بس بشكل غير مبالٍِ. “هذه هي فرصتك الأخيرة. قُد الطريق أو مت”
“يا صديقي ، هناك تماسيح ذات أسنان حديدية في البركة” ، خرج هان سين من الأدغال وصرخ من بعيد. لقد كان عنى جيدا في تحذير الشاب ، لكنه كان يخشى أيضًا من أنه قد ينبه التماسيح التي أراد أن يصطادها.
بدا هذا الشاب متعب للغاية ومصاب بجروح خطيرة. إذا شرب من البركة دون معرفة أن التماسيح كانت موجودة ، فلربما سيموت بسبب التماسيح ذات الأسنان الحديدية المختبئة تحت الماء.
قريبا ، رأى هان سين شابًا يمشي باتجاه البركة مرتديًا ملابس مقطعة. كان مغطى بالجروح والكدمات في كل مكان وبدا متعبا للغاية.
رأى الشاب هان سين وأصبح فرحا. “ما هذا المكان؟ وكيف أصل إلى ملاذ المجد؟” سأل ، محدقا في هان سين.
“لقد أتيت لهذا البعد حتى أنني الآن في منطقة ملاذ آخر؟” همس الشاب لنفسه ، لقد نظر إلى هان سين ، وقال بلهجة شبه قيادية. “خذني إلى الملاذ.”
“ملاذ المجد؟” تردد هان سين ، ونظر إلى الشاب بغرابة. “نحن في جبال تيكيس شمال ملاذ الدرع الحديدي، ولا أعرف مكان ملاذ المجد الذي ذكرته.”
قريبا ، رأى هان سين شابًا يمشي باتجاه البركة مرتديًا ملابس مقطعة. كان مغطى بالجروح والكدمات في كل مكان وبدا متعبا للغاية.
الفصل الثاني عشر: من هو الحثالة؟
“لقد أتيت لهذا البعد حتى أنني الآن في منطقة ملاذ آخر؟” همس الشاب لنفسه ، لقد نظر إلى هان سين ، وقال بلهجة شبه قيادية. “خذني إلى الملاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك الشاب ساق هان سين ولفها ، وصارعه ونزل بقوة على ظهره بركبته.
عبس هان سين لأن نغمة الشاب لم تكن مهذبة للغاية. لقد قال بهدوء: “إتجه جنوبًا من هنا. إذا لم تمشي ببطء شديد ، فيمكنك الوصول إلى الملاذ قبل حلول الظلام. لا بد لي من الصيد ، لذا لا يمكنني مرافقتك”.
تم رمي ساق هان سين للخلف، وكانت هناك علامة بيضاء على الدرع الذهبي.
كان هان سين يستعد للعودة إلى العشب ، غير متوقع أن يضربه الشاب فجأة في ظهره. لقد فقد التوازن وسقط على الأرض ، ضرب هان سين رأسه على صخرة وبدأ ينزف.
“ماذا تفعل؟” لمس هان سين جرحه ووقف ، صارخًا على الشاب.
“كل ما أريده هو الطاعة ، وليس الهراء، خذني إلى الملجأ.” نظر الشاب إلى هان سين ببرودة.
بدا هذا الشاب متعب للغاية ومصاب بجروح خطيرة. إذا شرب من البركة دون معرفة أن التماسيح كانت موجودة ، فلربما سيموت بسبب التماسيح ذات الأسنان الحديدية المختبئة تحت الماء.
الفصل الثاني عشر: من هو الحثالة؟
“تبا لك.” استدعى هان سين له الرمح الهلالي البرونزي وطعنه.
“قبل مؤخرتي!” استدعى هان سين درع الخنفساء الأسود وغطى نفسه ، وركل الشاب بتلويحة ساق.
“مهارات رمح أساسية مجرد قمامة يتم تدريسها في التعليم الإلزامي المتكامل! على الرغم من أن أرواح وحوشي قد دمرت جميعًا في الطريق إلى هنا ، إلا أنه لا يمكن مقارنة الحثالة مثلك بي”. نظر الشاب إلى هان سين بازدراء ، وقام برفع كف واحد وقطع على رمح هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس هان سين لأن نغمة الشاب لم تكن مهذبة للغاية. لقد قال بهدوء: “إتجه جنوبًا من هنا. إذا لم تمشي ببطء شديد ، فيمكنك الوصول إلى الملاذ قبل حلول الظلام. لا بد لي من الصيد ، لذا لا يمكنني مرافقتك”.
لم تكن يدا الشاب تبدو كأيدي رجل ، ولكن كما لو كانت منحوتة من قطعة كاملة من اليشم الأبيض ، مما أعطى لمعانًا مذهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى الشاب هان سين وأصبح فرحا. “ما هذا المكان؟ وكيف أصل إلى ملاذ المجد؟” سأل ، محدقا في هان سين.
كراك!
رأى الشاب هان سين وأصبح فرحا. “ما هذا المكان؟ وكيف أصل إلى ملاذ المجد؟” سأل ، محدقا في هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم قطع رمح روح الوحش في النصف براحة يده بسهولة مثل يقطع سكين فولاذي من خلال الخشب.
“مهارات رمح أساسية مجرد قمامة يتم تدريسها في التعليم الإلزامي المتكامل! على الرغم من أن أرواح وحوشي قد دمرت جميعًا في الطريق إلى هنا ، إلا أنه لا يمكن مقارنة الحثالة مثلك بي”. نظر الشاب إلى هان سين بازدراء ، وقام برفع كف واحد وقطع على رمح هان سين.
“فن جين مفرط!” مع وجود نصف الرمح في يده ، أصيب هان سين بالفزع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لأولئك الذين تخرجوا من مدرسة حكومية للتعليم الإلزامي المتكامل مثل هان سين ، لم تكن فنون الجينات المفرطة خيارًا أبدًا. المدارس المتقدمة فقط هي التي تدرس فنون الجينات المفرطة الإبتدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن العلوم والتكنولوجيا مفيدة في معبد الإله، لكن فنون القتال القديمة لعبت دوراً هاماً بشكل غير متوقع. مع كل النقاط الجينية المكتسبة ، تمكن البشر من أداء بعض فنون القتال الأسطورية القديمة في العالم الحقيقي. ومع ذلك ، لم يكن ما يسمى كي ولكن قوة الجينات هي التي تشغل فنون الدفاع عن النفس القديمة. لذلك ، كلما زادت النقاط الجينية المكتسبة ، ستكون فنون القتال القديمة أكثر فعالية.
إذا تمت مقارنة عملية اكتساب نقاط جينية بتحويل الطين إلى فولاذ ، فيمكن لفنون الجينات المفرطة أن تقرر ما إذا كان سيتم تحويل الفولاذ إلى سكاكين وبنادق أو تركه ببساطة كقطعة معدنية. اكتساب الجينات لجعل الجسم يتطور كان مجرد اكتساب المادة ، في حين أن فنون الجينات المفرطة علمت الفرد استخدام المادة بفعالية.
أظهر البحث أن الفنون القتالية القديمة يمكنها تحفيز وإظهار إمكانات الجينات ، مما وفر قوة استثنائية للبشرية. تم تطوير نوع جديد من فنون الدفاع عن النفس يسمى فنون الجينات المفرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت لفنون الجينات المفرطة جذور عميقة في فنون القتال القديمة ، مليئة بالألغاز التي لا يمكن تفسيرها بالعلم. كانت معظم ممارساتهم محتكرة من قبل الطبقة العليا. أكثر فنون الجينات المفرطة تطوراً كانت الأقل إتاحة.
لم تكن العلوم والتكنولوجيا مفيدة في معبد الإله، لكن فنون القتال القديمة لعبت دوراً هاماً بشكل غير متوقع. مع كل النقاط الجينية المكتسبة ، تمكن البشر من أداء بعض فنون القتال الأسطورية القديمة في العالم الحقيقي. ومع ذلك ، لم يكن ما يسمى كي ولكن قوة الجينات هي التي تشغل فنون الدفاع عن النفس القديمة. لذلك ، كلما زادت النقاط الجينية المكتسبة ، ستكون فنون القتال القديمة أكثر فعالية.
“آه!” أطلق هان سين صراخ ، وشعر بأن عموده الفقري على وشك الانهيار.
بالنسبة لأولئك الذين تخرجوا من مدرسة حكومية للتعليم الإلزامي المتكامل مثل هان سين ، لم تكن فنون الجينات المفرطة خيارًا أبدًا. المدارس المتقدمة فقط هي التي تدرس فنون الجينات المفرطة الإبتدائية.
لم تكن يدا الشاب تبدو كأيدي رجل ، ولكن كما لو كانت منحوتة من قطعة كاملة من اليشم الأبيض ، مما أعطى لمعانًا مذهلاً.
كراك!
إذا تمت مقارنة عملية اكتساب نقاط جينية بتحويل الطين إلى فولاذ ، فيمكن لفنون الجينات المفرطة أن تقرر ما إذا كان سيتم تحويل الفولاذ إلى سكاكين وبنادق أو تركه ببساطة كقطعة معدنية. اكتساب الجينات لجعل الجسم يتطور كان مجرد اكتساب المادة ، في حين أن فنون الجينات المفرطة علمت الفرد استخدام المادة بفعالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا صديقي ، هناك تماسيح ذات أسنان حديدية في البركة” ، خرج هان سين من الأدغال وصرخ من بعيد. لقد كان عنى جيدا في تحذير الشاب ، لكنه كان يخشى أيضًا من أنه قد ينبه التماسيح التي أراد أن يصطادها.
“أنت تعرف الكثير يالنسبه لحثالة”. نظر الشاب إلى هان سين بس بشكل غير مبالٍِ. “هذه هي فرصتك الأخيرة. قُد الطريق أو مت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم قطع رمح روح الوحش في النصف براحة يده بسهولة مثل يقطع سكين فولاذي من خلال الخشب.
مرة أخرى ، رفع الكف الذي يشبه اليشم كما لو كان جلاد على وشك القيام بواجبه. إذا لم يمتثل هان سين ، فسوف يقطع رأسه.
“قبل مؤخرتي!” استدعى هان سين درع الخنفساء الأسود وغطى نفسه ، وركل الشاب بتلويحة ساق.
“لقد أتيت لهذا البعد حتى أنني الآن في منطقة ملاذ آخر؟” همس الشاب لنفسه ، لقد نظر إلى هان سين ، وقال بلهجة شبه قيادية. “خذني إلى الملاذ.”
“أنت من طلب هذا.” إسود وجه الشاب، وقطعت كفه التي تشبه اليشم نحو ساق هان سين.
“فن جين مفرط!” مع وجود نصف الرمح في يده ، أصيب هان سين بالفزع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلانك!
“مهارات رمح أساسية مجرد قمامة يتم تدريسها في التعليم الإلزامي المتكامل! على الرغم من أن أرواح وحوشي قد دمرت جميعًا في الطريق إلى هنا ، إلا أنه لا يمكن مقارنة الحثالة مثلك بي”. نظر الشاب إلى هان سين بازدراء ، وقام برفع كف واحد وقطع على رمح هان سين.
تم رمي ساق هان سين للخلف، وكانت هناك علامة بيضاء على الدرع الذهبي.
مرة أخرى ، رفع الكف الذي يشبه اليشم كما لو كان جلاد على وشك القيام بواجبه. إذا لم يمتثل هان سين ، فسوف يقطع رأسه.
كما أُجبر الشاب على التراجع بسبب ركلة هان سين. فوجئ ، لقد نظر بجشع إلى درع هان سين. “إنه لم ينكسر تحت بشرة اليشم! يجب أن يكون درع وحش دم مقدس! أن يكون لحثالة مثلك مثل هذا الشيء الرائع هي مجرد هدية ترسل من السماء. سلم درعك وسأتركك تعيش”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحمق!” كان دم هان سين يحترق. فجأة رفع رأسه وضرب وجه شيويه لونغ يان بخوذته. تم رش الدم من أنف شيويه لونغ يان. غطى أنفه وتراجع.
استدار هان سين وأطلق ركلة أخرى في حالة غضب.
أمسك الشاب ساق هان سين ولفها ، وصارعه ونزل بقوة على ظهره بركبته.
“آه!” أطلق هان سين صراخ ، وشعر بأن عموده الفقري على وشك الانهيار.
لم تكن العلوم والتكنولوجيا مفيدة في معبد الإله، لكن فنون القتال القديمة لعبت دوراً هاماً بشكل غير متوقع. مع كل النقاط الجينية المكتسبة ، تمكن البشر من أداء بعض فنون القتال الأسطورية القديمة في العالم الحقيقي. ومع ذلك ، لم يكن ما يسمى كي ولكن قوة الجينات هي التي تشغل فنون الدفاع عن النفس القديمة. لذلك ، كلما زادت النقاط الجينية المكتسبة ، ستكون فنون القتال القديمة أكثر فعالية.
الفصل الثاني عشر: من هو الحثالة؟
“الحثالة سيظل دائما حثالة، حتى مع وجود روح وحش دم مقدس.” ضرب الشاب (المسمى شيويه لونغ يان) باستمرار هان سين على ظهر رإسه، ضاربا رأسه على صخرة. لقد صرخ بشراسة ، “أعطني روح وحش الدم المقدس. إنها ليست لحثالة مثلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحمق!” كان دم هان سين يحترق. فجأة رفع رأسه وضرب وجه شيويه لونغ يان بخوذته. تم رش الدم من أنف شيويه لونغ يان. غطى أنفه وتراجع.
“أنت تعرف الكثير يالنسبه لحثالة”. نظر الشاب إلى هان سين بس بشكل غير مبالٍِ. “هذه هي فرصتك الأخيرة. قُد الطريق أو مت”
استعاد هان سين الحرية واستدعى القاتل الدموي على الفور. في اللحظة التي تحول فيها إلى شخصية وحشية ، ألقى بنفسه على شيويه لونغ يان.
رأى الشاب هان سين وأصبح فرحا. “ما هذا المكان؟ وكيف أصل إلى ملاذ المجد؟” سأل ، محدقا في هان سين.
ظل شيويه لونغيان يقطع هان سين ، بينما تجاهل هان سين جميع الهجمات من يديه القاسيتين وأمسكه بإحكام ، وكان الرأس على شكل البقرة يطرق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من هو الحثالة … من هو الحثالة اللعين…” طرق هان سين بجنون على رأس شيويه لونغ يان مرارا وتكرارا.
لم تكن يدا الشاب تبدو كأيدي رجل ، ولكن كما لو كانت منحوتة من قطعة كاملة من اليشم الأبيض ، مما أعطى لمعانًا مذهلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		