الموقف (2)
الفصل 168 : الموقف (2)
“من هذا؟” وَمَضَ ضوء أبيض في عينيّ سارو ، واستدعى قوته المقدسة في الحال.
لقد فات الأوان على سحب نفسها بعيدًا حيث ضربت اليد العملاقة التي يبلغ عرضها خمسة أمتار من الأعلى. انهار الرصيف الخرساني تحت قدميها ، وغرقت قدماها نصف متر في الأرض.
أصيب العديد من التلاميذ في القاعة الرئيسية بالدهشة. لكنهم سرعان ما عادوا إلى رشدهم وصرخوا ، “من أنت؟”
استدار خديولا ، ووجهه يحمر خجلًا وهو ينظر إلى إلبا التي لا تتزعزع وهي تُكافح تحت يده العملاقة.
أصيب العديد من التلاميذ في القاعة الرئيسية بالدهشة. لكنهم سرعان ما عادوا إلى رشدهم وصرخوا ، “من أنت؟”
“الأخت الكبيرة ، يا له من أداء مثير للإعجاب … اعتقدت أنني سأموت الآن …”
“الأخت الكبيرة ، يا له من أداء مثير للإعجاب … اعتقدت أنني سأموت الآن …”
“هل … هل تخلصت من جسدك البشري؟” كان وجه إلبا شاحبًا ، تطحن على أسنانها وتقضُم السيجارة إلى نصفين وهي تحاول دفع اليد الكبيرة على رأسها.
“اذهب!” مع تلويحة من يدها ، قادت الاقتحام واقتحمت من الباب الأمامي لجمعية القبضة الحديدية. بضغطة خفيفة من يدها ، سقط الباب الخشبي السميك الذي تم إصلاحه للتو منذ وقت ليس ببعيد إلى الداخل مع دويّ مرتفع ، مما أرسل سحابة من الغبار في الهواء.
“التخلي عن جسدي البشري؟ ربما…” ابتسم خديولا واتجه إلى إلبا. “لقد انتهت اللعبة ، الأخت الكبرى. لماذا ما زلتي تقاومين؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معركة أخيرة …؟” أغلق لين شنج عينيه. عندما أعاد فتحهما مرة أخرى ، تحولت عيونه إلى اللون الذهبي الفاتح. “فقط أنتما الاثنان؟” قام بالخَطو إلى الأمام ، والغبار الموجود تحت قدمه اليمنى ينتفخ في الهواء وهو يسحب درعًا مقدسًا ثلاثيًا. تضخمَ جسده بسرعة ، وظهر نمط أرجواني على جبينه. قام بتغيير قبضته إلى راحة يده ، وضرب المرأة ذات الشعر الأسود على شكل خط من الضوء الأبيض.
“أُقاوم؟” تحدثت إلبا بوجه هادئ. “أعتقد أنك قد أخطأت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تدعيني أعيش؟ لماذا تريدين قتلي وأنا بهذا الجمال؟ ” سمعت إلبا صوت يتدحث. “أليس الجمال قديرًا عندما أكون جميلًا ومثاليًا؟ لماذا !؟ لماذا يحدث هذا؟ لماذا لم تموتي ألستُ جميلًا بما فيه الكفاية؟ يجب أن يكون ذلك بسببي. يجب أن يكون ذلك لأنني لستُ جميلًا بما يكفي! “
“هاه؟” توقف خديولا عن السير، وشعر غريزيًا بالخطر من الجو المُحيط. أدرك فجأة أنه لا يستطيع تحريك قدميه. نظر إلى أسفل ورأى قدميه بدأت تتكلس من الباطن حتى الكاحلين. كان الأمر كما لو أن معطفًا من الطلاء الأبيض كان يتسلق قدميه.
مع ارتفاع الصوت المتسارع ، شعرت إلبا بوجود خطأ ما. من المفترض أن عملية التكلس بأكملها قد اكتملت الآن ، ويجب أن يصبح الصبي الصغير تمثالًا عظميًا منذ ثلاث ثوانٍ. لماذا كان لا يزال يتحدث؟ توقفت عن خطواتها وهي ترى ظلًا على الأرض.
زفرت إلبا. “ألا يعجبك هذا الموقف؟” أسقطت يديها تاركة اليد العملاقة فوق رأسها. بعد ذلك على الفور ، تحطمت اليد البيضاء إلى أجزاء صغيرة وأمطرت مثل وابل من الزجاج على الأرض. كما حدث ذلك ، نما لإلبا زوجًا من الأجنحة السوداء التي كانت مظلمة مثل الليل ، دون أي عيوب ، على ظهرها.
“النساء فقط يحبون أن يجرُّوا أقدامهم!”
“يجب أن تفخر بنفسك لأنك أجبرتني على هذا الموقف.” أثناء حديثها ، رتبت إلبا شعرها الأزرق الطويل. ثم انحنَت ، ورفعت قبعتها العسكرية من الأرض ، وأعادت ارتدائها. “لو لم تقتل الرجل من عشيرة ستار فيوري، كان بإمكاني السماح لك بالرحيل. قالت وهي تُحدق باهتمام في الصبي الصغير ذو الوجه الجميل “يا له من عار”. لقد واجهت صعوبة في تحديد جنس الشخص بمجرد النظر إلى الوجه. كان خديولا بلا شك قطعة فنية مذهلة أثمن من أن تُكسر.
“الأخت الكبيرة ، يا له من أداء مثير للإعجاب … اعتقدت أنني سأموت الآن …”
“هل أنا جميل؟” سألها خديولا بصوت خافت ، ونظر إلى التكلس الذي انتشر الآن إلى صدره.
“بالطبع أنت كذلك.” واصلت إلبا لتلمس وجهها. “لكن ما زلت أعتقد أنني أجمل منك.”
“بالطبع أنت كذلك.” واصلت إلبا لتلمس وجهها. “لكن ما زلت أعتقد أنني أجمل منك.”
لقد فات الأوان على سحب نفسها بعيدًا حيث ضربت اليد العملاقة التي يبلغ عرضها خمسة أمتار من الأعلى. انهار الرصيف الخرساني تحت قدميها ، وغرقت قدماها نصف متر في الأرض.
بعد لحظة ، تنهدت. “لكن قول هذا يجعلني أشعر بالخجل. أنا امرأة ذات ضمير. على أي حال ، وداعًا. الموت هو المصير الوحيد للداركسايدر الذي تخلص من جسده البشري وفشل في تحرير نفسه “. استدارت وسارت نحو السيارة التي توقفت على مسافة ليست بعيدة. “مع السلامة. أنت لا تُصدَق بالنظر إلى ما حَققتَه. سأضع ذلك في الاعتبار ، جمعية القبضة الحديدية “. لوحت بيدها و ومضت مبتعدة وسط قعقعة التكلس (التصلب) على جسد خديولا.
“اذهب الآن.”
“إذا قلت ذلك مرة أخرى ، فأنا أضمن أنك لن تخرج من الباب حياً!” فرودو ، المرأة ذات الشعر الأسود ، هددت غاضبة. توقف الاثنان عن المشاحنات الداخلية وحولوا انتباههم إلى لين شنج.
“لماذا لا تدعيني أعيش؟ لماذا تريدين قتلي وأنا بهذا الجمال؟ ” سمعت إلبا صوت يتدحث. “أليس الجمال قديرًا عندما أكون جميلًا ومثاليًا؟ لماذا !؟ لماذا يحدث هذا؟ لماذا لم تموتي ألستُ جميلًا بما فيه الكفاية؟ يجب أن يكون ذلك بسببي. يجب أن يكون ذلك لأنني لستُ جميلًا بما يكفي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت المرأة ذات الشعر الأسود بنظرة قاتلة بسرعة عبر القاعة إلى الممر على الجانب. “الموقع؟” أوقفت خطواتها ، ناظرة إلى الفارس الآخر الذي صعد بجانبها.
مع ارتفاع الصوت المتسارع ، شعرت إلبا بوجود خطأ ما. من المفترض أن عملية التكلس بأكملها قد اكتملت الآن ، ويجب أن يصبح الصبي الصغير تمثالًا عظميًا منذ ثلاث ثوانٍ. لماذا كان لا يزال يتحدث؟ توقفت عن خطواتها وهي ترى ظلًا على الأرض.
“الأخت الكبيرة ، يا له من أداء مثير للإعجاب … اعتقدت أنني سأموت الآن …”
“مستحيل!” نظرت ببطء إلى الخلف ، وتيبست رقبتها. اختفى خديولا خلفها. بدلاً من ذلك ، وقف في مكانه رجل عجوز يبلغ طوله ستة أمتار يرتدي رداءًا أصفر ، وله عدة أذرع بيضاء تشبه الحريش. لم يكن هذا كل شيء. كانت ذراعيّ الرجل العجوز تكبران وتطولان ، وتحول جلده إلى اللون الأصفر الغامق ويبدو أقوى من ذي قبل. كان وجه الرجل العجوز جامداً ، وعلى صدره ورم كبير بدا وكأنه وجه خديولا.
أصيب العديد من التلاميذ في القاعة الرئيسية بالدهشة. لكنهم سرعان ما عادوا إلى رشدهم وصرخوا ، “من أنت؟”
“الآن ، أنا أكثر جمالًا.” قام خديولا ببسط ذراعيه ، وكثيرًا منهما يصدر أصواتًا غريبة.
زفرت إلبا. “ألا يعجبك هذا الموقف؟” أسقطت يديها تاركة اليد العملاقة فوق رأسها. بعد ذلك على الفور ، تحطمت اليد البيضاء إلى أجزاء صغيرة وأمطرت مثل وابل من الزجاج على الأرض. كما حدث ذلك ، نما لإلبا زوجًا من الأجنحة السوداء التي كانت مظلمة مثل الليل ، دون أي عيوب ، على ظهرها.
“القرف!” كانت إلبا مذهولة ، تنظر إلى الرجل العجوز ولا تُدرك أنها كانت بالفعل في ظله.
ظل لين شنج صامتًا للحظة قبل أن يقول بتجهم، “هل تعرفان ما تفعلان؟”
……………………..
بعد لحظة ، تنهدت. “لكن قول هذا يجعلني أشعر بالخجل. أنا امرأة ذات ضمير. على أي حال ، وداعًا. الموت هو المصير الوحيد للداركسايدر الذي تخلص من جسده البشري وفشل في تحرير نفسه “. استدارت وسارت نحو السيارة التي توقفت على مسافة ليست بعيدة. “مع السلامة. أنت لا تُصدَق بالنظر إلى ما حَققتَه. سأضع ذلك في الاعتبار ، جمعية القبضة الحديدية “. لوحت بيدها و ومضت مبتعدة وسط قعقعة التكلس (التصلب) على جسد خديولا.
في شارع مهجور ، مرت دراجات نارية سوداء بالكامل بسرعة عالية. بدا هدير محركات القافلة المكونة من عشرات الدراجات وكأنه قطيع من الوحوش الغاضبة ، وغطت سحب من أبخرة العادم الشارع. كان الفارس الرائد يرتدي مجموعة كاملة من بدلات السباق. حلقت المناظر المحيطة به في شكل انعكاس على قناع خوذته.
“انسخ هذا.” قام الفارس فجأة باستدارة حادة إلى اليمين وانطلق بسرعة على طول الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت المرأة ذات الشعر الأسود بنظرة قاتلة بسرعة عبر القاعة إلى الممر على الجانب. “الموقع؟” أوقفت خطواتها ، ناظرة إلى الفارس الآخر الذي صعد بجانبها.
“الهدف يتحرك..” ، سُمع صوت يتحدث من خلال سماعات الأُذن داخل الخوذة.
“أُقاوم؟” تحدثت إلبا بوجه هادئ. “أعتقد أنك قد أخطأت.”
“انسخ هذا.” قام الفارس فجأة باستدارة حادة إلى اليمين وانطلق بسرعة على طول الطريق.
“انسخ هذا.” قام الفارس فجأة باستدارة حادة إلى اليمين وانطلق بسرعة على طول الطريق.
“لقد بلغ تدفق الطاقة المظلمة ذروته. تم تنشيط البلاكفيذر (الريش الأسود). أعد توجيه وحدات الدورية والالتفاف حولها”.
“الأخت الكبيرة ، يا له من أداء مثير للإعجاب … اعتقدت أنني سأموت الآن …”
“اذهب الآن.”
“سيد مقرك مشغول بـالأفعي الشاحبة. قد لا يكون حراً في مجيئه لإنقاذك “. اتخذت المرأة ذات الشعر الأسود خطوة إلى الأمام. “أم أنك تفكر في خوض معركة أخيرة؟”
“اذهب الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرئيس لين شنج؟” تبخترت المرأة ذات الشعر الأسود في الداخل ، وأغلقت عيناها على لين شنج على الفور.
“انسخ هذا.”
“من هذا؟” وَمَضَ ضوء أبيض في عينيّ سارو ، واستدعى قوته المقدسة في الحال.
“انسخ هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تدعيني أعيش؟ لماذا تريدين قتلي وأنا بهذا الجمال؟ ” سمعت إلبا صوت يتدحث. “أليس الجمال قديرًا عندما أكون جميلًا ومثاليًا؟ لماذا !؟ لماذا يحدث هذا؟ لماذا لم تموتي ألستُ جميلًا بما فيه الكفاية؟ يجب أن يكون ذلك بسببي. يجب أن يكون ذلك لأنني لستُ جميلًا بما يكفي! “
“القرف!” كانت إلبا مذهولة ، تنظر إلى الرجل العجوز ولا تُدرك أنها كانت بالفعل في ظله.
رد جميع الدراجين. قام المتسابق الرائد فجأة بدورة [U] بشكل مفاجئ ، وترك الإطار الخلفي بصرير حاد نصف دائرة من علامات الاحتراق على الأسفلت. عندما توقفت الدراجة النارية ، نزل المتسابق وخلع الخوذة ، كاشفاً عن وجه جندي لكنه جميل لامرأة ذات شعر أسود.
“الأخت الكبيرة ، يا له من أداء مثير للإعجاب … اعتقدت أنني سأموت الآن …”
“اذهب!” مع تلويحة من يدها ، قادت الاقتحام واقتحمت من الباب الأمامي لجمعية القبضة الحديدية. بضغطة خفيفة من يدها ، سقط الباب الخشبي السميك الذي تم إصلاحه للتو منذ وقت ليس ببعيد إلى الداخل مع دويّ مرتفع ، مما أرسل سحابة من الغبار في الهواء.
ظل لين شنج هادئًا ، لكنه كان يشعر بتهديد خطير أمامه ، كما أخبره الإحساس بالوخز على جلده.
أصيب العديد من التلاميذ في القاعة الرئيسية بالدهشة. لكنهم سرعان ما عادوا إلى رشدهم وصرخوا ، “من أنت؟”
تعليقاتكم…
فقط عندما تقدم أحدهم ، اخترق جسم حاد فجأة صدره بصوت مكتوم ، وسقط التلميذ ميتًا على الأرض على ظهره. تم تجذير الآخرين في المكان ، وقبل أن يتمكنوا من الرد ، ألقى الفارس عليهم عدة سهام مُدبَبَة ، واخترق على الفور صدورهم.
اندفعت المرأة ذات الشعر الأسود بنظرة قاتلة بسرعة عبر القاعة إلى الممر على الجانب. “الموقع؟” أوقفت خطواتها ، ناظرة إلى الفارس الآخر الذي صعد بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تفخر بنفسك لأنك أجبرتني على هذا الموقف.” أثناء حديثها ، رتبت إلبا شعرها الأزرق الطويل. ثم انحنَت ، ورفعت قبعتها العسكرية من الأرض ، وأعادت ارتدائها. “لو لم تقتل الرجل من عشيرة ستار فيوري، كان بإمكاني السماح لك بالرحيل. قالت وهي تُحدق باهتمام في الصبي الصغير ذو الوجه الجميل “يا له من عار”. لقد واجهت صعوبة في تحديد جنس الشخص بمجرد النظر إلى الوجه. كان خديولا بلا شك قطعة فنية مذهلة أثمن من أن تُكسر.
“الغرفة الثالثة على اليمين.”
الفصل 168 : الموقف (2)
تقدمت المرأة ورفعت الباب بعنف. داخل الغرفة الهادئة ، تقدم سارو مصدومًا بينما كان لين شنج جالسًا على الأرض وساقاه متقاطعتان.
قراءة ممتعة ..
“من هذا؟” وَمَضَ ضوء أبيض في عينيّ سارو ، واستدعى قوته المقدسة في الحال.
“الهدف يتحرك..” ، سُمع صوت يتحدث من خلال سماعات الأُذن داخل الخوذة.
“هل … هل تخلصت من جسدك البشري؟” كان وجه إلبا شاحبًا ، تطحن على أسنانها وتقضُم السيجارة إلى نصفين وهي تحاول دفع اليد الكبيرة على رأسها.
“الرئيس لين شنج؟” تبخترت المرأة ذات الشعر الأسود في الداخل ، وأغلقت عيناها على لين شنج على الفور.
مع ارتفاع الصوت المتسارع ، شعرت إلبا بوجود خطأ ما. من المفترض أن عملية التكلس بأكملها قد اكتملت الآن ، ويجب أن يصبح الصبي الصغير تمثالًا عظميًا منذ ثلاث ثوانٍ. لماذا كان لا يزال يتحدث؟ توقفت عن خطواتها وهي ترى ظلًا على الأرض.
“من أنتم يا رفاق؟” سأل لين شنج ، متحمسًا وقف على قدميه. ولكن غرق قلبه عندما أدرك أن معظم وعيه لا يزال مع خاديولا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “انسخ هذا.”
ضحكت المرأة ذات الشعر الأسود بشدة. “لست بحاجة إلى معرفة من نحن. كل ما عليك فعله هو الكشف عن تقنيات زراعة أشين سيل الخاصة بك ، وسوف تنجو حياتك وحياته “.
لقد فات الأوان على سحب نفسها بعيدًا حيث ضربت اليد العملاقة التي يبلغ عرضها خمسة أمتار من الأعلى. انهار الرصيف الخرساني تحت قدميها ، وغرقت قدماها نصف متر في الأرض.
“فرودو ، فقط اقطعي المُماطلة، خذيه واحصدي روحه!” دخل الفارس الثاني وقال.
ضحكت المرأة ذات الشعر الأسود بشدة. “لست بحاجة إلى معرفة من نحن. كل ما عليك فعله هو الكشف عن تقنيات زراعة أشين سيل الخاصة بك ، وسوف تنجو حياتك وحياته “.
ظل لين شنج هادئًا ، لكنه كان يشعر بتهديد خطير أمامه ، كما أخبره الإحساس بالوخز على جلده.
“من أنتم يا رفاق؟” سأل لين شنج ، متحمسًا وقف على قدميه. ولكن غرق قلبه عندما أدرك أن معظم وعيه لا يزال مع خاديولا.
“يستغرق حصاد الأرواح وقتًا. إذا كانوا متعاونين ، فقد أتمكن من توفير الكثير من الوقت “. قالت المرأة ذات الشعر الأسود ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرئيس لين شنج؟” تبخترت المرأة ذات الشعر الأسود في الداخل ، وأغلقت عيناها على لين شنج على الفور.
“النساء فقط يحبون أن يجرُّوا أقدامهم!”
قراءة ممتعة ..
“إذا قلت ذلك مرة أخرى ، فأنا أضمن أنك لن تخرج من الباب حياً!” فرودو ، المرأة ذات الشعر الأسود ، هددت غاضبة. توقف الاثنان عن المشاحنات الداخلية وحولوا انتباههم إلى لين شنج.
“سيد مقرك مشغول بـالأفعي الشاحبة. قد لا يكون حراً في مجيئه لإنقاذك “. اتخذت المرأة ذات الشعر الأسود خطوة إلى الأمام. “أم أنك تفكر في خوض معركة أخيرة؟”
ظل لين شنج صامتًا للحظة قبل أن يقول بتجهم، “هل تعرفان ما تفعلان؟”
“القرف!” كانت إلبا مذهولة ، تنظر إلى الرجل العجوز ولا تُدرك أنها كانت بالفعل في ظله.
“سيد مقرك مشغول بـالأفعي الشاحبة. قد لا يكون حراً في مجيئه لإنقاذك “. اتخذت المرأة ذات الشعر الأسود خطوة إلى الأمام. “أم أنك تفكر في خوض معركة أخيرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تدعيني أعيش؟ لماذا تريدين قتلي وأنا بهذا الجمال؟ ” سمعت إلبا صوت يتدحث. “أليس الجمال قديرًا عندما أكون جميلًا ومثاليًا؟ لماذا !؟ لماذا يحدث هذا؟ لماذا لم تموتي ألستُ جميلًا بما فيه الكفاية؟ يجب أن يكون ذلك بسببي. يجب أن يكون ذلك لأنني لستُ جميلًا بما يكفي! “
“معركة أخيرة …؟” أغلق لين شنج عينيه. عندما أعاد فتحهما مرة أخرى ، تحولت عيونه إلى اللون الذهبي الفاتح. “فقط أنتما الاثنان؟” قام بالخَطو إلى الأمام ، والغبار الموجود تحت قدمه اليمنى ينتفخ في الهواء وهو يسحب درعًا مقدسًا ثلاثيًا. تضخمَ جسده بسرعة ، وظهر نمط أرجواني على جبينه. قام بتغيير قبضته إلى راحة يده ، وضرب المرأة ذات الشعر الأسود على شكل خط من الضوء الأبيض.
“من أنتم يا رفاق؟” سأل لين شنج ، متحمسًا وقف على قدميه. ولكن غرق قلبه عندما أدرك أن معظم وعيه لا يزال مع خاديولا.
*************
قراءة ممتعة ..
قراءة ممتعة ..
“هل أنا جميل؟” سألها خديولا بصوت خافت ، ونظر إلى التكلس الذي انتشر الآن إلى صدره.
هل أتركها [ بلاكفيذر] أم أكتبها [ الريشة السوداء ]
“هل أنا جميل؟” سألها خديولا بصوت خافت ، ونظر إلى التكلس الذي انتشر الآن إلى صدره.
تعليقاتكم…
“من أنتم يا رفاق؟” سأل لين شنج ، متحمسًا وقف على قدميه. ولكن غرق قلبه عندما أدرك أن معظم وعيه لا يزال مع خاديولا.
[ZABUZA]
لقد فات الأوان على سحب نفسها بعيدًا حيث ضربت اليد العملاقة التي يبلغ عرضها خمسة أمتار من الأعلى. انهار الرصيف الخرساني تحت قدميها ، وغرقت قدماها نصف متر في الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات