نوم
559
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن حان دورك”
الفرس الأسود لحق بـ غو تشينغ شان ولورا.
في الرؤية الداخلية لـ غو تشينغ شان، كانت المنطقة أمامه الجحيم، مجزرة، مكان للخوف والرعب.
رؤية ذلك، غو تشينغ شان لم يكن لديه حقا أي شيء آخر ليقوله.
“شجرة العليق المقدسة؟”
سار شخصان وفرس في الطريق إلى الأمام للتحقيق في الوضع الحالي.
غو تشينغ شان توقف وهبط هنا.
“إذاً أنت خائف أيضاً؟” سألت لورا.
“بالطبع، اخاف منهم كثيرا” اعترفت لورا بسخاء.
“أخاف؟” رفع الفرس الأسود رأسه وتكلم بإخلاص” أنتِ تسيئين الفهم، مهنتي تجبرني على الاقتراب من مستدعيني للتأكد من أنني مستعد دائما للنداء”
“يمكن للمزارع أن يرتاح بالجلوس، إنه في الواقع أفضل لنا”
“حسناً، لا تقول المزيد، أتفهم”
اثنان غو تشينغ شان كانا داخل التكوين في نفس الوقت.
لورا أوقفت ضحكتها بينما ربّتت على ظهر الفرس الخائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً”
“هل تخافين من الأشباح؟” غو تشينغ شان سأل بشكل عرضي.
“غو تشينغ شان، أنا خائفة قليلا من النوم”
“بالطبع، اخاف منهم كثيرا” اعترفت لورا بسخاء.
“غو تشينغ شان، هل تعرف لماذا أخاف المرتفعات؟”
كانت تجلس حاليا على ظهر الفرس بينما غو تشينغ شان يمسك بحبله، الثلاثة يمشون معا إلى الأمام.
كانت هناك حفرة كبيرة في منتصفه.
“إذن هناك مشكلة في الطريق” توقف غو تشينغ شان وقال.
“أي نوع من الألعاب؟”
انقطع الطريق أمامهم بالكامل.
“أي نوع من الألعاب؟”
كانت هناك حفرة كبيرة في منتصفه.
“بالطبع، أنا مزارع. سأعلمك، حسّ المزارع الروحي يمكن أن يميز الخطر والسلام في وقت مبكر”
حول الحفرة كانت هناك صخور وركام مسننة مع عدد من الثقوب الصغيرة ذات الأعماق المتفاوتة، فضلا عن بقع دم حمراء داكنة اللون.
“ذلك صحيح” غو تشينغ شان ربّت على رأسها بخفة “نامي جيداً، أنتِ بحاجة للراحة”
ذهب غو تشينغ شان أقرب إلى الحفرة وألقى نظرة على الجانب الآخر.
“نعم”
لم يكن يعرف ما سبب هذه الحفرة، لكن نصف القطر كان أكثر من 100 متر بسهولة، أما بالنسبة للعمق —
“بالطبع، أنا مزارع. سأعلمك، حسّ المزارع الروحي يمكن أن يميز الخطر والسلام في وقت مبكر”
اطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية للتحقق، وجد أن الحفرة كان عمقها حوالي 200 متر، مع الكثير من الدم السائل في القاع.
“لقد أحسست بذلك أولا، ألا تتذكري؟ وبفضل وضع التكوينات مسبقًا، تم إيقافه”
لم يكن هناك أي شيء داخل الدم الأحمر السميك، لكن على الجانب الآخر من الحفرة من حيث وقفوا كان هناك صف من آثار أقدام دموية كبيرة.
هذه الآثار الدموية المخيفة تبعت جدار الحفرة على طول الطريق وبقيت تذهب بعيداً.
… كما لو أن شيئا قد زحف من أسفل هذه الحفرة، شقّ طريقه إلى أعلى وتوجه إلى وسط المدينة.
“هل يمكنك القفز عبره؟” سأل غو تشينغ شان.
“أستطيع، مع بداية الركض، الذهاب إلى الجانب الآخر لن يكون مشكلة” أجاب الفرس الأسود.
رورر ——-
جاء هدير مدوي من وسط المدينة.
هذا الزئير لم يكن مثل زئير وحش، بل بالأحرى صراخ مؤلم لعدد لا يحصى من الناس.
أخرجت لورا عدستها الأحادية أرادت أن تلقي نظرة.
“لكن ——”
إلتقط غو تشينغ شان العدسة وقال “لا تنظري، هناك بعض الأشباح والعائدون التي يمكنها أن ترى عدستك”
سماعه يقول ذلك، استسلمت لورا.
تسللت نظرة عليه لترى غو تشينغ شان يقوم بتعبير غريب على وجهه.
“ما الأمر؟ الاحظت شيئاً؟” لورا لم تستطع إلا أن تسأله.
“آه، لا، كنت فقط أُفكّر في شيءِ آخر”
رد غو تشينغ شان بينما كان لا يزال يفكر.
سرعان ما قاد الفرس الاسود في الطريق الذي أتيا منه ليجد مكانا نظيفا في شارع منعزل.
بأخذ لوحة تشكيله مرة أخرى، قام غو تشينغ شان بترتيب تكوين بسرعة بعد تكوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تجلس حاليا على ظهر الفرس بينما غو تشينغ شان يمسك بحبله، الثلاثة يمشون معا إلى الأمام.
دون التفكير في نفقات الحجر الروحي، مضى غو تشينغ شان وأقام كل تكوين دفاعي رفيع المستوى كان هناك، وبعد ذلك بضعة تكوينات هجومية أخرى.
قام غو تشينغ شان بالنقر على حقيبة مخزونه ووضع طاولة كبيرة في منتصف التكوين.
على هذا المستوى من القوة والعدد، كانت هذه التكوينات أكثر من كافية للتعامل مع حرب واسعة النطاق مرة أخرى في عالم الزراعة.
أصبحت شانو الآن أكثر تأكدا.
“ما الذي تفعله؟” لورا سألت على حين غرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون التفكير في نفقات الحجر الروحي، مضى غو تشينغ شان وأقام كل تكوين دفاعي رفيع المستوى كان هناك، وبعد ذلك بضعة تكوينات هجومية أخرى.
“ترتيب التكوينات الدفاعية” فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة ثم شرع في إقامة تكوين عازل للصوت أيضا.
“أي نوع من الألعاب؟”
تحدثت لورا “أعلم أنك تقوم بإعداد تكوينات، لكنني أسأل لماذا تقوم بإعدادها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تجلس حاليا على ظهر الفرس بينما غو تشينغ شان يمسك بحبله، الثلاثة يمشون معا إلى الأمام.
“للراحة”
هذا المكان كان بعيد جداً عن وسط المدينة.
لورا تجمدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نسيم الليل، مروراً عبر فوهة الدم، يركض بسرعة على طول الطريق المهجور، متجاهلاً عدد لا يحصى من الجثث الغريبة، واصل غو تشينغ شان التقدم للأمام.
“قمنا بأشياء كثيرة وسافرنا مسافات طويلة دون راحة. هناك الكثير من الخطر في المستقبل، لكننا بالفعل متعبون للغاية، وهذا ليس شيئًا جيدًا لأنه سيؤثر على قدرتنا على التفكير والاستجابة لأي موقف بشكل صحيح، وربما يعرض حياتنا للخطر”
التقدم أكثر من ذلك سيضعه مباشرة داخل منطقة المعركة.
“لو لم تقل ذلك لما لاحظت ذلك على الإطلاق. أنا في الواقع نعسانة جدا الآن، فقط بقيت مستيقظة بالكاد بسبب الخطر” لورا تثاءبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نسيم الليل، مروراً عبر فوهة الدم، يركض بسرعة على طول الطريق المهجور، متجاهلاً عدد لا يحصى من الجثث الغريبة، واصل غو تشينغ شان التقدم للأمام.
قام غو تشينغ شان بالنقر على حقيبة مخزونه ووضع طاولة كبيرة في منتصف التكوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعني أنك لا تحسّ بأي شيء الآن؟”
البصل والثوم والكراث وصلصة الصويا والخل والفلفل الأسود والفلفل الحار… متبوعة بمكونات طهي طازجة وكذلك وعاء ونار لطهيها.
الفرس الأسود لحق بـ غو تشينغ شان ولورا.
“هل جربتي الطبخ البشري من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً”
“أستطيع أكله”
غو تشينغ شان توقف وهبط هنا.
“حسناً إذن”
ضحك غو تشينغ شان ضحكة مكتومة وانزلق خارج مجموعة التكوين.
ظهر مقعدان من العدم.
حول الحفرة كانت هناك صخور وركام مسننة مع عدد من الثقوب الصغيرة ذات الأعماق المتفاوتة، فضلا عن بقع دم حمراء داكنة اللون.
“اجلسي وانتظري قليلاً، سأصنع الطعام” غو تشينغ شان قال بدون ان يستدير.
بدأ بالطبخ.
جلست لورا وراقبته يعمل بصمت.
“لم أعتقد أنك تعرف كيف تطبخ”
“تناولي وجبة ساخنة لذيذة واسترحي بشكل صحيح، غدا عند الفجر، سنعود إلى معنوياتنا كاملة ونواصل استكشاف هذه المدينة”
“حسنا!” لورا رفعت كلتا يديها وهتفت.
كانت الوجبة غنية جدا.
سبعة أطباق رئيسية، أربعة أطباق مقلية مع وعاء من الحساء.
أكلت لورا بتواضع وببطء، لكن غو تشينغ شان سرعان ما التهم طبقين كاملين من الطعام.
تردد الفرس الأسود وهو ينظر إلى المائدة المليئة بالطعام.
ثم أعد غو تشينغ شان قليلا من الخضروات الروحية له، جرب الفرس أولا بضع قطع قبل الحفر بسعادة.
عبّر بأدب عن شكره.
الشخصان والفرس امتلآ.
بعد انتهاء العشاء، قام غو تشينغ شان بغسل كل شيء ووضعهم بعيدا قبل إخراج فراش صغير وبطانية.
“استريحي الآن”
ثنى لورا بعناية إلى الفراش وجلس بجانبها.
ضمن مجموعة من مئات التكوينات تقريبا، كانت درجة الحرارة مناسبة تماما، الهواء كان ممتلئا بالطاقة الروحية، الهدوء والصمت.
بينما كانت لورا مستلقية، شعرت بالإرهاق يغسل جسدها كله.
“ألن تنام؟” سألت.
سار شخصان وفرس في الطريق إلى الأمام للتحقيق في الوضع الحالي.
“يمكن للمزارع أن يرتاح بالجلوس، إنه في الواقع أفضل لنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عقلك يخدعك قفط، لا أستطيع الشعور بأي شيء على الإطلاق”
“غو تشينغ شان، أنا خائفة قليلا من النوم”
تنهد غو تشينغ شان وتمتم “من الجيد أنها نائمة، ما سيحدث بعد ذلك لا يناسب الأطفال أن يروه”
“لماذا؟”
استماع رد غو تشينغ شان، لورا تنهدت برفق في الراحة.
“لدي شعور بأنني قد أفزع مرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن حان دورك”
“عقلك يخدعك قفط، لا أستطيع الشعور بأي شيء على الإطلاق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم”
“ألا يمكنك الشعور بأي شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون التفكير في نفقات الحجر الروحي، مضى غو تشينغ شان وأقام كل تكوين دفاعي رفيع المستوى كان هناك، وبعد ذلك بضعة تكوينات هجومية أخرى.
“بالطبع، أنا مزارع. سأعلمك، حسّ المزارع الروحي يمكن أن يميز الخطر والسلام في وقت مبكر”
قامت بتنشيط [سر سواسية جميع الكائنات] وتحولت إلى غو تشينغ شان.
“لكن شبح الانتروبي قبل ——”
“لقد أحسست بذلك أولا، ألا تتذكري؟ وبفضل وضع التكوينات مسبقًا، تم إيقافه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم”
“أتعني أنك لا تحسّ بأي شيء الآن؟”
“أي نوع من الألعاب؟”
“نعم”
“بالطبع، اخاف منهم كثيرا” اعترفت لورا بسخاء.
استماع رد غو تشينغ شان، لورا تنهدت برفق في الراحة.
“شجرة العليق المقدسة؟”
“لا بد أن السبب هو أنني كنت متوترة لفترة طويلة لدرجة أن عقلي لم يكن واضحًا” فركت فوق أنفها وتمتمت.
“ما الذي تفعله؟” لورا سألت على حين غرة.
“ذلك صحيح” غو تشينغ شان ربّت على رأسها بخفة “نامي جيداً، أنتِ بحاجة للراحة”
“لدي تشاو يين وسيف الأرض، سيكون الأمر على ما يرام، سأناديكِ إذا كانت هناك مشكلة”
“هم”
“ما الذي تفعله؟” لورا سألت على حين غرة.
لورا أغمضت عينيها.
“ذلك صحيح” غو تشينغ شان ربّت على رأسها بخفة “نامي جيداً، أنتِ بحاجة للراحة”
أخرج غو تشينغ شان وسادة وجلس بجانبها.
559
بعد لحظات قليلة.
“نعم، أول انطباع لدي عن هذه الحياة هو ‘أنا أسقط’، وأشعر بنفسي أسقط”
“غو تشينغ شان”
إلتقط غو تشينغ شان العدسة وقال “لا تنظري، هناك بعض الأشباح والعائدون التي يمكنها أن ترى عدستك” سماعه يقول ذلك، استسلمت لورا. تسللت نظرة عليه لترى غو تشينغ شان يقوم بتعبير غريب على وجهه. “ما الأمر؟ الاحظت شيئاً؟” لورا لم تستطع إلا أن تسأله. “آه، لا، كنت فقط أُفكّر في شيءِ آخر” رد غو تشينغ شان بينما كان لا يزال يفكر. سرعان ما قاد الفرس الاسود في الطريق الذي أتيا منه ليجد مكانا نظيفا في شارع منعزل. بأخذ لوحة تشكيله مرة أخرى، قام غو تشينغ شان بترتيب تكوين بسرعة بعد تكوين.
“هم؟”
“… بمجرد ولادتك، تم إسقاطك من مكان مرتفع كهذا؟ وأنتِ تعرفين ذلك أيضاً؟”
“لا أستطيع النوم، ما رأيك أن نلعب لعبة صغيرة قبل النوم؟”
كوميض من البرق، اندفع بسرعة عبر المدينة الخافتة والصامتة بأقصى سرعة.
“أي نوع من الألعاب؟”
بعد لحظات قليلة.
“أخبرني بسر صغير من سرّك، ثم سأخبرك بسر صغير من سرّي، سنتبادل الأسرار”
ضحك غو تشينغ شان ضحكة مكتومة وانزلق خارج مجموعة التكوين.
“…”
“ترتيب التكوينات الدفاعية” فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة ثم شرع في إقامة تكوين عازل للصوت أيضا.
“في السابق، كانت أمي تلعب معي هذه اللعبة كل ليلة… لكن الآن…”
“غونغزي، معركتك …” شانو كانت قلقة قليلا.
“لورا، اسمعيني، هل تعرفين لماذا باري وكيتي سمحوا لي بالبقاء في النادي؟”
“لا أستطيع النوم، ما رأيك أن نلعب لعبة صغيرة قبل النوم؟”
أُعجبت لورا بذلك، فحاولت أن تسأل “لأنك شخص صالح؟”
“أستطيع أكله”
“لا، لأن مهاراتي في الطبخ قد غزتهم”
تنهد غو تشينغ شان وتمتم “من الجيد أنها نائمة، ما سيحدث بعد ذلك لا يناسب الأطفال أن يروه”
“إذن هذا هو السبب. هم، الآن أتذكر ذلك، طبخك حقا كان لذيذاً جداً”
“ترتيب التكوينات الدفاعية” فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة ثم شرع في إقامة تكوين عازل للصوت أيضا.
“الآن حان دورك”
حول الحفرة كانت هناك صخور وركام مسننة مع عدد من الثقوب الصغيرة ذات الأعماق المتفاوتة، فضلا عن بقع دم حمراء داكنة اللون.
“غو تشينغ شان، هل تعرف لماذا أخاف المرتفعات؟”
“نعم، حتى سقطت عدة آلاف من الأمتار تصرف الجميع مرة واحدة للتقاطي” “هذه قصة حزينة” “دورك لتخبريني بسر” “سر … حلمت ذات مرة أنني حاربت طوال حياتي، لكن عندما مت، استيقظت ووجدت أنني عدت إلى سن الـ 18 عاما، أفعل كل شيء مرة أخرى من الصفر” “يا له من حلم رائع، ربما تجد كيتي هذه القصة مثيرة” “هذا صحيح، إنها مؤلفة في النهاية” “…” أغمضت لورا عينيها، غرقت تدريجياً في نوم عميق. غو تشينغ شان إنتظر بصمت. مر الوقت. فجأة، بدأت لورا تبكي وتتكلم أثناء النوم. “أمي … أفتقدك …” تدحرجت وانقلبت بشكل غير مريح. فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة وأخرج عصا طويلة من البخور المهدئ، أشعله. كان هذا نتاج أيدي تشين شياو لو، ليس فقط له تأثير لمساعدة شخص ما على الخلود إلى النوم بسرعة، بل له أيضا تأثير لتهدئة أعصابه ووعائه الروحي. فأطلق البخور المهدئ دخانا أخضر خافتا تلاه عطر قديم. بعد فترة وجيزة، أصبح تنفس لورا ثابتًا ودوريًا، كما أصبح تعبيرها هادئًا أيضًا. رؤيتها على هذا النحو، غو تشينغ شان كان مطمئنا ببطء. “الآن” يتمتم. على الفور، ظهر سيف أزرق شبيه بالخريف من فراغ الفضاء.
“لماذا؟”
إلتقط غو تشينغ شان العدسة وقال “لا تنظري، هناك بعض الأشباح والعائدون التي يمكنها أن ترى عدستك” سماعه يقول ذلك، استسلمت لورا. تسللت نظرة عليه لترى غو تشينغ شان يقوم بتعبير غريب على وجهه. “ما الأمر؟ الاحظت شيئاً؟” لورا لم تستطع إلا أن تسأله. “آه، لا، كنت فقط أُفكّر في شيءِ آخر” رد غو تشينغ شان بينما كان لا يزال يفكر. سرعان ما قاد الفرس الاسود في الطريق الذي أتيا منه ليجد مكانا نظيفا في شارع منعزل. بأخذ لوحة تشكيله مرة أخرى، قام غو تشينغ شان بترتيب تكوين بسرعة بعد تكوين.
“نحن طيور العليق لديها ذكريات مباشرة بلحظة ولادتنا، وهكذا في يوم ولادتي، كان والدي سعيدا جدا لدرجة أنه لم يعر اهتماما كافيا عندما كان يحتضنني، لذلك أسقطني من أعلى شجرة العليق المقدسة”
“نعم”
“شجرة العليق المقدسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نسيم الليل، مروراً عبر فوهة الدم، يركض بسرعة على طول الطريق المهجور، متجاهلاً عدد لا يحصى من الجثث الغريبة، واصل غو تشينغ شان التقدم للأمام.
“هذا صحيح، شجرة العليق المقدسة لطيور العليق، تعطينا القوى الإعجازية التي نمتلكها، ويبلغ طولها حوالي 10000 متر”
التقدم أكثر من ذلك سيضعه مباشرة داخل منطقة المعركة.
“… بمجرد ولادتك، تم إسقاطك من مكان مرتفع كهذا؟ وأنتِ تعرفين ذلك أيضاً؟”
“لا بد أن السبب هو أنني كنت متوترة لفترة طويلة لدرجة أن عقلي لم يكن واضحًا” فركت فوق أنفها وتمتمت.
“نعم، أول انطباع لدي عن هذه الحياة هو ‘أنا أسقط’، وأشعر بنفسي أسقط”
“لكن شبح الانتروبي قبل ——”
“لابد أن والدك كان مسروراً جداً لإنقاذك”
“… بمجرد ولادتك، تم إسقاطك من مكان مرتفع كهذا؟ وأنتِ تعرفين ذلك أيضاً؟”
“أعتقد أن أمي ستنقذني، لكن أمي اعتقدت أنه سيتصرف أولاً، ظن المسؤولون أن الملك والملكة سيتصرفان، اعتقد الحراس أن المسؤولين سيتصرفون، في حين ظن الضيوف أن الحراس الملكيين سيتصرفون”
“لورا، اسمعيني، هل تعرفين لماذا باري وكيتي سمحوا لي بالبقاء في النادي؟”
“إذن لم يفعل أحد شيئاً على الإطلاق؟”
“بالطبع، اخاف منهم كثيرا” اعترفت لورا بسخاء.
“نعم، حتى سقطت عدة آلاف من الأمتار تصرف الجميع مرة واحدة للتقاطي”
“هذه قصة حزينة”
“دورك لتخبريني بسر”
“سر … حلمت ذات مرة أنني حاربت طوال حياتي، لكن عندما مت، استيقظت ووجدت أنني عدت إلى سن الـ 18 عاما، أفعل كل شيء مرة أخرى من الصفر”
“يا له من حلم رائع، ربما تجد كيتي هذه القصة مثيرة”
“هذا صحيح، إنها مؤلفة في النهاية”
“…”
أغمضت لورا عينيها، غرقت تدريجياً في نوم عميق.
غو تشينغ شان إنتظر بصمت.
مر الوقت.
فجأة، بدأت لورا تبكي وتتكلم أثناء النوم.
“أمي … أفتقدك …”
تدحرجت وانقلبت بشكل غير مريح.
فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة وأخرج عصا طويلة من البخور المهدئ، أشعله.
كان هذا نتاج أيدي تشين شياو لو، ليس فقط له تأثير لمساعدة شخص ما على الخلود إلى النوم بسرعة، بل له أيضا تأثير لتهدئة أعصابه ووعائه الروحي.
فأطلق البخور المهدئ دخانا أخضر خافتا تلاه عطر قديم.
بعد فترة وجيزة، أصبح تنفس لورا ثابتًا ودوريًا، كما أصبح تعبيرها هادئًا أيضًا.
رؤيتها على هذا النحو، غو تشينغ شان كان مطمئنا ببطء.
“الآن” يتمتم.
على الفور، ظهر سيف أزرق شبيه بالخريف من فراغ الفضاء.
استماع رد غو تشينغ شان، لورا تنهدت برفق في الراحة.
السيف تحول بصمت إلى خادمة جميلة باللباس الأزرق.
أصبحت شانو الآن أكثر تأكدا.
“غونغزي، دع الأمر لي”
لورا تجمدت.
“هم، إذن سأزعجك في الوقت الحالي”
“يمكن للمزارع أن يرتاح بالجلوس، إنه في الواقع أفضل لنا”
غو تشينغ شان وقف عن وسادته، معطيا مكانه لشانو.
ربّت غو تشينغ شان على رأسه بقوله “الوضع خاص بعض الشيء، استريحوا هنا يا رفاق، سأعود بعد قليل”
“غونغزي، معركتك …” شانو كانت قلقة قليلا.
“شجرة العليق المقدسة؟”
“لدي تشاو يين وسيف الأرض، سيكون الأمر على ما يرام، سأناديكِ إذا كانت هناك مشكلة”
الفرس الأسود لحق بـ غو تشينغ شان ولورا.
“لكن ——”
حول الحفرة كانت هناك صخور وركام مسننة مع عدد من الثقوب الصغيرة ذات الأعماق المتفاوتة، فضلا عن بقع دم حمراء داكنة اللون.
“لا تقلقي، إذا لم أستطيع هزيمتهم، سأركض، أنتِ تعرفين تقنيات هروبي أفضل من أي شخص آخر”
“لورا، اسمعيني، هل تعرفين لماذا باري وكيتي سمحوا لي بالبقاء في النادي؟”
“حسناً”
“لقد أحسست بذلك أولا، ألا تتذكري؟ وبفضل وضع التكوينات مسبقًا، تم إيقافه”
أصبحت شانو الآن أكثر تأكدا.
“لا تقلقي، إذا لم أستطيع هزيمتهم، سأركض، أنتِ تعرفين تقنيات هروبي أفضل من أي شخص آخر”
قامت بتنشيط [سر سواسية جميع الكائنات] وتحولت إلى غو تشينغ شان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “للراحة”
اثنان غو تشينغ شان كانا داخل التكوين في نفس الوقت.
“إذاً أنت خائف أيضاً؟” سألت لورا.
شانو التي تحولت إلى غو تشينغ شان جلست على الوسادة لتنظر إلى لورا.
قام غو تشينغ شان بالنقر على حقيبة مخزونه ووضع طاولة كبيرة في منتصف التكوين.
بينما غو تشينغ شان الحقيقي كان على وشك المغادرة.
“حسناً إذن”
الفرس الاسود حدق في عيون واسعة في هذا المشهد كله.
559
ربّت غو تشينغ شان على رأسه بقوله “الوضع خاص بعض الشيء، استريحوا هنا يا رفاق، سأعود بعد قليل”
“لابد أن والدك كان مسروراً جداً لإنقاذك”
أومأ الفرس الاسود برأسه وقال “هل ستقاتل؟ احرص على أن تكون حذراً”
“ترتيب التكوينات الدفاعية” فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة ثم شرع في إقامة تكوين عازل للصوت أيضا.
ضحك غو تشينغ شان ضحكة مكتومة وانزلق خارج مجموعة التكوين.
“ذلك صحيح” غو تشينغ شان ربّت على رأسها بخفة “نامي جيداً، أنتِ بحاجة للراحة”
في نسيم الليل، مروراً عبر فوهة الدم، يركض بسرعة على طول الطريق المهجور، متجاهلاً عدد لا يحصى من الجثث الغريبة، واصل غو تشينغ شان التقدم للأمام.
“لدي شعور بأنني قد أفزع مرة أخرى”
على عكس ما كان مع لورا، غو تشينغ شان لم يكن مهتماً بأشياء صغيرة مختلفة عندما ذهب لوحده.
“إذن هذا هو السبب. هم، الآن أتذكر ذلك، طبخك حقا كان لذيذاً جداً”
كوميض من البرق، اندفع بسرعة عبر المدينة الخافتة والصامتة بأقصى سرعة.
“لا، لأن مهاراتي في الطبخ قد غزتهم”
سيف الأرض وسيف شاو يين تبعوه عن قرب بينما كانا يطيران إلى الأمام.
اثنان غو تشينغ شان كانا داخل التكوين في نفس الوقت.
رورر!
أوووه!
كيكيكيّ
هوور، هور، هوور!
الفرس الأسود لحق بـ غو تشينغ شان ولورا.
أمامهم، ظهرت أعداد لا تحصى من الأصوات المخيفة، إما مليئة بالغضب أو الضحك أو الخوف أو الجنون.
“ذلك صحيح” غو تشينغ شان ربّت على رأسها بخفة “نامي جيداً، أنتِ بحاجة للراحة”
غو تشينغ شان توقف وهبط هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن حان دورك”
هذا المكان كان بعيد جداً عن وسط المدينة.
لورا أغمضت عينيها.
التقدم أكثر من ذلك سيضعه مباشرة داخل منطقة المعركة.
“لكن ——”
في الرؤية الداخلية لـ غو تشينغ شان، كانت المنطقة أمامه الجحيم، مجزرة، مكان للخوف والرعب.
“ألا يمكنك الشعور بأي شيء؟”
أي شخص عادي يأتي إلى هناك بالتأكيد سيكون خائفاً مدى الحياة.
حول الحفرة كانت هناك صخور وركام مسننة مع عدد من الثقوب الصغيرة ذات الأعماق المتفاوتة، فضلا عن بقع دم حمراء داكنة اللون.
تنهد غو تشينغ شان وتمتم “من الجيد أنها نائمة، ما سيحدث بعد ذلك لا يناسب الأطفال أن يروه”
“لو لم تقل ذلك لما لاحظت ذلك على الإطلاق. أنا في الواقع نعسانة جدا الآن، فقط بقيت مستيقظة بالكاد بسبب الخطر” لورا تثاءبت.
أخذ سيف الأرض في يده وتقدّم بسرعة.
“لماذا؟”
إلتقط غو تشينغ شان العدسة وقال “لا تنظري، هناك بعض الأشباح والعائدون التي يمكنها أن ترى عدستك” سماعه يقول ذلك، استسلمت لورا. تسللت نظرة عليه لترى غو تشينغ شان يقوم بتعبير غريب على وجهه. “ما الأمر؟ الاحظت شيئاً؟” لورا لم تستطع إلا أن تسأله. “آه، لا، كنت فقط أُفكّر في شيءِ آخر” رد غو تشينغ شان بينما كان لا يزال يفكر. سرعان ما قاد الفرس الاسود في الطريق الذي أتيا منه ليجد مكانا نظيفا في شارع منعزل. بأخذ لوحة تشكيله مرة أخرى، قام غو تشينغ شان بترتيب تكوين بسرعة بعد تكوين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
