السالامندر
كان لدى مخفر جرينلاند دائمًا قوات غير مستقرة داخل جدرانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدوا أكبر سناً ، تم أنتزاعهم من عدة آلاف من السنين بواسطة قوة غامضة وسقطوا في وسط الغابة.
أراد هيدرا أن يقف بمفرده ، لكن بالتأكيد تواجد من لديهم أفكار مختلفة.
الآن الظهيرة.
الأستقلال يعني الصراع ، والصراع يعني القتال.
ضربت أحد رجال سالاماندر وأرسلته يطير للوراء.
القتال يؤدي إلى الموت.
لم تكن أطلال الواحة بعيدة عن البؤرة الإستيطانية.
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
أي شخص في الأراضي القاحلة يحمل لقبًا قد حصل عليه بطريقة ما.
وهكذا حتى لو كان هيدرا لا يزال على قيد الحياة ، فمن غير المرجح أن يحافظ على نفس مستوى الأستقرار الذي كان عليه من قبل.
كانت أساليبها المحددة غير واضحة بالنسبة إلى كلاود هوك.
زادت الأضطرابات بدون قبضة الزعيم السابق الحديدية والتهديد بموت قاسيٍ.
ضرب سالاماندر بضع سهام نحو أرتميس ، مما أجبرها على التراجع .
كانت أرتميس قوية ، على الأقل أقوى من معظمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ إعلانها كلاود هوك. كان الأمر مفاجئًا تمامًا “القتال؟ ، من سنحارب؟ “.
لكن بما أنها إمرأة ، كان من الصعب على الآخرين الأعتراف بسلطتها.
كان مخفر جرينلاند أكثر تعقيدًا بعشر مرات مما كان عليه مخفر بلاك فلاج.
سيهاجم الشيطان قريبًا.
أراد هيدرا أن يقف بمفرده ، لكن بالتأكيد تواجد من لديهم أفكار مختلفة.
كان عليه أن يفعل شيئاً بعد ما حدث لمساعديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلوه!” صرخت أرتميس الأمر “سالاماندر ، أنت رجل ميت!”.
كان أستقرار الوضع والإستعداد لوصوله من الأولويات.
لم تكن هذه كلمات يستخدمها المرء عادة لوصف بؤساء البرية.
في الأيام العديدة الماضية ، جاءت الملكة الملطخة بالدماء لزيارة كلاود هوك مرة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست وشعرت على الفور أن رأسها مشوش ، بينما فقدت أطرافها كل القوة.
أمضت بقية وقتها في تطهير البؤرة الإستيطانية من المتمردين.
بعد بضع دقائق تبع أرتميس ومجموعتها في الواحة.
قضت بلا رحمة على معارضين حكم أرتميس بينما كانت تغمر أتباعها بسخاء بالطعام والماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تندفع أرتميس بتهور.
خففت من حدة الوحشية بالرحمة لتهدئة الجماهير والسيطرة على الوضع خطوة بخطوة.
ضربت أحد رجال سالاماندر وأرسلته يطير للوراء.
كانت الملكة شابة ، وما زالت تجد نفسها عرضة لقرارات متهورة.
“كنت أعرف أنني لست مخطئة بشأنك ، أنتظر حتى نتعامل مع هذا الأحمق والأخت الكبرى ستعاملك بشكل صحيح! ، “ابتهجت أرتيمس “تعال ، دعنا نحضر أغراضنا“.
لقد أثبتت ذلك من خلال الركض في الأراضي القاحلة لأصطياد شيطان بمفردها ، وكذلك قتل هيدرا.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
[ المترجم : أتفق ]. ومع ذلك لا يمكن لأحد أن ينكر فعاليتها.
قالت أرتميس “لقد تلقيت للتو بعض الأخبار” ظهر الغضب على وجهها“هناك شخص ما في البؤرة الإستيطانية يُدعى سالاماندر – الأحمق يكرهني دائمًا والآن يجمع عددًا قليلاً من الأشخاص الذين يعتزم إخراجهم من هنا ، يجب أن نتعامل معهم وإلا فإن الآخرين سيعتقدون أنه لا بأس بالمغادرة “.
كان مخفر بلاك فلاج في حالة أضطراب عند وصولها ، ولكن من خلال أساليبها الدموية أعيد تنظيمه.
“على أي حال هل تعتقد أن لدينا ما يكفي من الجنود؟ ، ما مدى قوة السالامندر؟ “.
لقد جلبت القواعد ، وبنت الأساس ، وخمدت الفوضى إلى حد كبير في أقل من عام.
“على أي حال هل تعتقد أن لدينا ما يكفي من الجنود؟ ، ما مدى قوة السالامندر؟ “.
كان مخفر جرينلاند أكثر تعقيدًا بعشر مرات مما كان عليه مخفر بلاك فلاج.
تم اتخاذ القرار بالفعل ، لم يوافق كلاود هوك إلا على مضض.
ومع ذلك كانت قوة قمع للملكة رادعًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرضت أرتميس للإذلال والغضب وربطت كلاود هوك بهذا.
نظرًا لأنهم شاركوا مخازن هيدرا للثروة الشخصية ، فقد تحسنت حالة عامة الناس.
كان سالاماندر رجلاً أبيضًا طويلاً يرتدي خوذة ونظارات وقناع تنفس.
تدريجياً وافق معظم سكان البؤرة الإستيطانية على الوضع الراهن الجديد.
قضت بلا رحمة على معارضين حكم أرتميس بينما كانت تغمر أتباعها بسخاء بالطعام والماء.
[ المترجم : للأسف أتفق بردوا تباً للك يا مؤلف ، طول الرواية هيخلينا واقفين على خط الصح والغلط ].
تم اتخاذ القرار بالفعل ، لم يوافق كلاود هوك إلا على مضض.
كانت أساليبها المحددة غير واضحة بالنسبة إلى كلاود هوك.
أدارت أرتميس رأسها إلى الوراء ورفعت شعرها مما أظهر التعبير الجامح والوحشي.
وبينما كان يتعافى ، أمضى معظم وقته مع زعيمة البؤرة الإستيطانية الجديدة.
قضت بلا رحمة على معارضين حكم أرتميس بينما كانت تغمر أتباعها بسخاء بالطعام والماء.
على الرغم من أن أرتميس كانت عرضة لتغير الحالة المزاجية ، إلا أنها من سكان الأراضي القاحلة وتعرف محنتهم.
” لقد وجدتهم! “جاء أحد كشافة البؤرة الإستيطانية يهرول نحوها “إنهم في الوسط يستعدون ، أحصيت عشرة أو اثني عشر ، مع ثلاثة أو أربعة مجهزين للقتال بعيد المدى “.
شعر أن الحديث معها أكثر سلاسة مما كان عليه عندما حاول الشاب التحدث إلى الملكة.
لم تكن هذه كلمات يستخدمها المرء عادة لوصف بؤساء البرية.
من ناحية أخرى شعرت أرتميس أن كلاود هوك فريد من نوعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ إعلانها كلاود هوك. كان الأمر مفاجئًا تمامًا “القتال؟ ، من سنحارب؟ “.
في البداية أعتقدت أنه صياد شيطان ، أو ربما متدرب.
لقد كان مكانًا جيدًا لتجنب وحوش الواحة والرد إذا أختاروا الهجوم ، مما يجعله مكانًا مثاليًا لمن يحاولون المغادرة.
كانت تريد أن تضعه في الفراش وتضيف لمسة خاصة أخرى إلى مؤخرتها التي يُضرب بها المثل.
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
لكن مع مرور الوقت وجدت أنه مجرد فرد خاص من القفار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يفعل شيئاً بعد ما حدث لمساعديه.
كانت هناك أشياء عنه تختلف تمامًا عن أي شخص آخر قذر قابلته على الإطلاق.
لم ترفع المطرقة ، وبدلاً من ذلك أستخدمتها لدعم نفسها وضربت بساقها اليمنى تجاهه.
كان نقيًا وساذجًا.
“لهذا السبب لن تهزمني أبدًا!”
لم تكن هذه كلمات يستخدمها المرء عادة لوصف بؤساء البرية.
بعد بضع دقائق تبع أرتميس ومجموعتها في الواحة.
كان كلاود هوك معجزة في مكان يسود فيه الشر.
ترجمة : Sadegyptian
بالنسبة له ، أن يعيش طويلًا في مواجهة القسوة واللامبالاة ، وخاصة بالنسبة له للحفاظ على الآراء التي يحملها ، تجاوز كل إثارة الجسد التي تستمتع بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهد المشهد ، أدرك كلاود هوك مدى تباين مهارتهما.
اليوم ، ألتقطت أرتميس مطرقة بوزن خمسين رطلاً وأستدعت عشرات الجنود معًا“أنتم قادمون معي ، سأقودكم إلى القتال “.
سيهاجم الشيطان قريبًا.
فاجأ إعلانها كلاود هوك. كان الأمر مفاجئًا تمامًا “القتال؟ ، من سنحارب؟ “.
كان كلاود هوك معجزة في مكان يسود فيه الشر.
قالت أرتميس “لقد تلقيت للتو بعض الأخبار” ظهر الغضب على وجهها“هناك شخص ما في البؤرة الإستيطانية يُدعى سالاماندر – الأحمق يكرهني دائمًا والآن يجمع عددًا قليلاً من الأشخاص الذين يعتزم إخراجهم من هنا ، يجب أن نتعامل معهم وإلا فإن الآخرين سيعتقدون أنه لا بأس بالمغادرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلوه!” صرخت أرتميس الأمر “سالاماندر ، أنت رجل ميت!”.
“حفنة من الناس لن يحدثوا فرقاً ، بالإضافة إلى أن أصاباتك لم تلتئم بعد ، قالت الملكة إنه لا يجب عليك مغادرة الحصن ” نظر كلاود هوك إلى الرجال الذين جمعتهم بريبة. من الواضح أن هذه لم تكن فكرة الملكة ، بل فكرة أرتميس مبنية على ضغينة شخصية.
لم ترفع المطرقة ، وبدلاً من ذلك أستخدمتها لدعم نفسها وضربت بساقها اليمنى تجاهه.
“على أي حال هل تعتقد أن لدينا ما يكفي من الجنود؟ ، ما مدى قوة السالامندر؟ “.
القتال يؤدي إلى الموت.
أي شخص في الأراضي القاحلة يحمل لقبًا قد حصل عليه بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاجأ إعلانها كلاود هوك. كان الأمر مفاجئًا تمامًا “القتال؟ ، من سنحارب؟ “.
“لم يتبع سالاماندر القواعد حتى عندما كان هيدرا على قيد الحياة ، لذلك لم يهتم هيدرا كثيرًا ، إنه ليس ضعيفًا ، لكنه ليس قوياً بما يكفي ليكون له أي نوع من التهديد ، لديه فقط حفنة من الناس الذين يستمعون إليه ” ضربت أرتميس المطرقة على الأرض. ضربت بقوة كافية لكسر الحجر“أنا لست معاقة ، لقد شُفيت جروحي بما يكفي للتعامل مع هذا المزعج “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أرتميس لم يتفاجأ ، قابلها بسخرية.
كانت هذه المرأة متهورة بقدر ما كانت غير جديرة بالثقة.
“على أي حال هل تعتقد أن لدينا ما يكفي من الجنود؟ ، ما مدى قوة السالامندر؟ “.
لم يستطع إلا أن يواصل تحديها “يجب أن نخبر الملكة على الأقل ، أو مانتيس “.
شعر أن الحديث معها أكثر سلاسة مما كان عليه عندما حاول الشاب التحدث إلى الملكة.
“إنهم مشغولون ، متى سيكون لديهم الوقت؟ ، لطالما كان لدي أعداء ، وهذا الرجل أغضبني من قبل ، لن أجلس وأشاهده يتمايل مع شعبي “تسلل الغضب إلى صوتها “إذن هل ستحرك مؤخرتك اللعينة أم لا؟!.
ولكن ما إن أرتطمت ساقاها بالأرض ، نهضت وركلت مرة أخرى.
تم اتخاذ القرار بالفعل ، لم يوافق كلاود هوك إلا على مضض.
كان مغطى بالدروع ، ويداه مغطاة بالقفازات وأحذية جلدية ترتفع إلى ارتفاع ربلة الساق.
على أي حال أراد تجربة قواه الجديدة ومعرفة ما يمكنه فعله.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
“كنت أعرف أنني لست مخطئة بشأنك ، أنتظر حتى نتعامل مع هذا الأحمق والأخت الكبرى ستعاملك بشكل صحيح! ، “ابتهجت أرتيمس “تعال ، دعنا نحضر أغراضنا“.
كان نمط هذه الأطلال مختلفًا عن الأماكن الأخرى ، كما لو كانت مخلفات من مكان آخر.
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
لم يعرف أحد من أين أتوا ، لكنهم لم يكونوا شيئًا مميزًا لأولئك الذين عاشوا في هذه الأراضي المدمرة.
على الرغم من أنه يعتبر عضوًا من النخبة في البؤرة الإستيطانية ، فإن أرتميس لم تره أبدًا سوى أحمق.
على الرغم من أن الأثنين كانا يعتبران أقرانًا ، إلا أن قدرات سالاماندر تمثلت في الشفاء.
أصبحت الآن القائدة وتمكنت من الوصول إلى أفضل المعدات في البؤرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل عملاقًا يقف على أرتفاع عشرة أقدام تقريبًا ومغطى بدرع.
ماذا لديها لتخاف؟
عندما ضربتهم بمطرقتها ، أنفجروا في سحب من الدخان متعدد الألوان.
أختار كلاود هوك مسدسًا من مستودع الأسلحة.
أي شخص يرغب في الأنشقاق يجب أن يأخذ الوقت في الأعتبار.
بعد بضع دقائق تبع أرتميس ومجموعتها في الواحة.
لم يستطع إلا أن يواصل تحديها “يجب أن نخبر الملكة على الأقل ، أو مانتيس “.
كان حذرًا ، لأنه على الرغم من أن سالاماندر لم يكن قوياً مثل أرتميس ، إلا أنه تفوق عليها من قبل.
أصبحت الآن القائدة وتمكنت من الوصول إلى أفضل المعدات في البؤرة.
لا يمكن أن يكونوا مهملين.
“على أي حال هل تعتقد أن لدينا ما يكفي من الجنود؟ ، ما مدى قوة السالامندر؟ “.
لم تندفع أرتميس بتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كلاود هوك فقط بأن شيئًا ما مريب.
أرسلت الكشافة إلى الأمام لمعرفة ما كانوا يسيرون إليه.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
لم تكن أطلال الواحة بعيدة عن البؤرة الإستيطانية.
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
على الطريق ، تم تزين الجانبين بتماثيل بشعة في حالات مختلفة وبقايا الهياكل الملتوية.
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
كان نمط هذه الأطلال مختلفًا عن الأماكن الأخرى ، كما لو كانت مخلفات من مكان آخر.
“إنهم مشغولون ، متى سيكون لديهم الوقت؟ ، لطالما كان لدي أعداء ، وهذا الرجل أغضبني من قبل ، لن أجلس وأشاهده يتمايل مع شعبي “تسلل الغضب إلى صوتها “إذن هل ستحرك مؤخرتك اللعينة أم لا؟!.
لقد بدوا أكبر سناً ، تم أنتزاعهم من عدة آلاف من السنين بواسطة قوة غامضة وسقطوا في وسط الغابة.
كانت الملكة شابة ، وما زالت تجد نفسها عرضة لقرارات متهورة.
لم تكن هذه الأنواع من المشاهد الغريبة مشهدًا نادرًا في الأراضي القاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تندفع أرتميس بتهور.
لم يعرف أحد من أين أتوا ، لكنهم لم يكونوا شيئًا مميزًا لأولئك الذين عاشوا في هذه الأراضي المدمرة.
أنتشرت التماثيل والأعمدة في جميع أنحاء المنطقة ، والتي بدورها كانت مغطاة بالطحالب والكروم الزاحفة.
” لقد وجدتهم! “جاء أحد كشافة البؤرة الإستيطانية يهرول نحوها “إنهم في الوسط يستعدون ، أحصيت عشرة أو اثني عشر ، مع ثلاثة أو أربعة مجهزين للقتال بعيد المدى “.
ومع ذلك كانت قوة قمع للملكة رادعًا مهمًا.
“كما هو متوقع” ظهرت ابتسامة على وجه أرتميس.
لوحت إلى اليسار واليمين“معي!”
كان جنودها ماهرين ومجهزين جيدًا ، ومع ميزة هجوم التسلل ، كانت فرصهم أفضل من جيدة.
لم يحضر أتباع الشياطين المقتولين هذا العدد معهم إلى البؤرة الإستيطانية ، وكان هؤلاء الكناسون مجهزين بشكل أفضل من أي كناس رآه كلاود هوك من قبل.
لوحت إلى اليسار واليمين“معي!”
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
أنتشرت التماثيل والأعمدة في جميع أنحاء المنطقة ، والتي بدورها كانت مغطاة بالطحالب والكروم الزاحفة.
أُصيب خد كلاود هوك.
لابد من وجود المئات منهم وشكلوا شكلاً غريباً.
ضربت أحد رجال سالاماندر وأرسلته يطير للوراء.
لقد كان مكانًا جيدًا لتجنب وحوش الواحة والرد إذا أختاروا الهجوم ، مما يجعله مكانًا مثاليًا لمن يحاولون المغادرة.
“كما هو متوقع” ظهرت ابتسامة على وجه أرتميس.
شعر كلاود هوك فقط بأن شيئًا ما مريب.
سيهاجم الشيطان قريبًا.
الآن الظهيرة.
“حفنة من الناس لن يحدثوا فرقاً ، بالإضافة إلى أن أصاباتك لم تلتئم بعد ، قالت الملكة إنه لا يجب عليك مغادرة الحصن ” نظر كلاود هوك إلى الرجال الذين جمعتهم بريبة. من الواضح أن هذه لم تكن فكرة الملكة ، بل فكرة أرتميس مبنية على ضغينة شخصية.
أي شخص يرغب في الأنشقاق يجب أن يأخذ الوقت في الأعتبار.
لقد كان مكانًا جيدًا لتجنب وحوش الواحة والرد إذا أختاروا الهجوم ، مما يجعله مكانًا مثاليًا لمن يحاولون المغادرة.
لماذا توقفوا هنا؟ ، لكن أرتميس كانت متعطشة للأنتقام ولم تفكر في الأمر .
ومع ذلك كانت قوة قمع للملكة رادعًا مهمًا.
بقي كلاود هوك في مؤخرة مجموعتهم ، إذا ساءت الأمور يمكنه الركض.
استدار ليرى الشخص الذي هاجم.
“اقتلوه!” صرخت أرتميس الأمر “سالاماندر ، أنت رجل ميت!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست وشعرت على الفور أن رأسها مشوش ، بينما فقدت أطرافها كل القوة.
تردد صدى صوت خيوط القوس وأشتعال البارود في أنحاء المنطقة.
كانت أرتميس قوية ، على الأقل أقوى من معظمهم.
سقط العديد من الرجال في وسط التماثيل.
الأستقلال يعني الصراع ، والصراع يعني القتال.
قادت أرتميس الهجوم وأرجحت مطرقتها القوية.
أدارت أرتميس رأسها إلى الوراء ورفعت شعرها مما أظهر التعبير الجامح والوحشي.
ضربت أحد رجال سالاماندر وأرسلته يطير للوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يفعل شيئاً بعد ما حدث لمساعديه.
رفعت المطرقة بإتجاه رجل في وسط الحشد.
“أرتميس ، لقد أتيت بالفعل!”
لم تكن هذه كلمات يستخدمها المرء عادة لوصف بؤساء البرية.
كان سالاماندر رجلاً أبيضًا طويلاً يرتدي خوذة ونظارات وقناع تنفس.
ومع ذلك كانت قوة قمع للملكة رادعًا مهمًا.
كان مغطى بالدروع ، ويداه مغطاة بالقفازات وأحذية جلدية ترتفع إلى ارتفاع ربلة الساق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل عملاقًا يقف على أرتفاع عشرة أقدام تقريبًا ومغطى بدرع.
[ المترجم : ربلة الساق هي السمانة ، لقيت وصف ربلة الساق أفضل من السمانة ]. لم يكن هناك شبر منه مكشوف للشمس مما منحه جواً غامضاً.
جعلت سلسلة الهجمات من الصعب على سالاماندر الأبتعاد عنها.
عندما رأى أرتميس لم يتفاجأ ، قابلها بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أرتميس لم يتفاجأ ، قابلها بسخرية.
مثل ثعبان البحر ، أنزلق بعيدًا عن طريق الأذى ودفنت مطرقة أرتميس نفسها دون دم في الأرض.
كان كلاود هوك معجزة في مكان يسود فيه الشر.
لم ترفع المطرقة ، وبدلاً من ذلك أستخدمتها لدعم نفسها وضربت بساقها اليمنى تجاهه.
كان لدى مخفر جرينلاند دائمًا قوات غير مستقرة داخل جدرانه.
لكن سالاماندر تهرب مرة أخرى.
لكن سالاماندر تهرب مرة أخرى.
ولكن ما إن أرتطمت ساقاها بالأرض ، نهضت وركلت مرة أخرى.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
دمرت أحد التماثيل التي تقف في طريقها إلى قطع.
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
جعلت سلسلة الهجمات من الصعب على سالاماندر الأبتعاد عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى شعرت أرتميس أن كلاود هوك فريد من نوعه.
على الرغم من أن الأثنين كانا يعتبران أقرانًا ، إلا أن قدرات سالاماندر تمثلت في الشفاء.
أي شخص يرغب في الأنشقاق يجب أن يأخذ الوقت في الأعتبار.
لقد كان أضعف نسبيًا في الهجوم والسرعة ، وبغض النظر عن مدى جودته في الشفاء ، فلن يساعده ذلك ضدها.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، ظهر المزيد والمزيد من الكناسين المختبئين التماثيل.
لم يستطع التعافي إذا تحول إلى بركة دم.
كانت أساليبها المحددة غير واضحة بالنسبة إلى كلاود هوك.
بينما كان يشاهد المشهد ، أدرك كلاود هوك مدى تباين مهارتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أين أتوا بحق الجحيم ؟!.
لم يكن من الضروري أن يشارك ، قاتلت أرتميس جيدًا.
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
أدارت أرتميس رأسها إلى الوراء ورفعت شعرها مما أظهر التعبير الجامح والوحشي.
كانت أساليبها المحددة غير واضحة بالنسبة إلى كلاود هوك.
بدت وكأنها نمر غاضب “لقد كدت أن تقتلني عدة مرات ، هل تعتقد أنني سأترك مؤخرتك التي لا قيمة لها تذهب؟“
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
“كالعادة ، أنتم جميعاً عضلات ولا أدمغة ، لهذا السبب تمكنت من تعليمك درسًا تلو الآخر “بدا الأمر من الخارج وكأن سالامندر في ضوع صعب ، لكنه كان هادئًا تمامًا. بدا غير مدرك ، أو ربما غير مهتم ، بوضعه اليائس“إذا أردت المغادرة دون علمك ، فلن تسمعي شيئًا ، أنت تعرفين فقط لأنني أردت ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أين أتوا بحق الجحيم ؟!.
رفعت أرتميس حواجبها الرقيقة.
شعر أن الحديث معها أكثر سلاسة مما كان عليه عندما حاول الشاب التحدث إلى الملكة.
ماذا كان هذا الرجل يقول؟.
“لهذا السبب لن تهزمني أبدًا!”
شعر كلاود هوك بشعور غريب بأن هناك شيئًا ما خطأ عندما غمره فجأة إحساس حاد بالخطر.
ضرب سالاماندر بضع سهام نحو أرتميس ، مما أجبرها على التراجع .
سمع من الخلف صوت خطوات ثقيلة يتبعها ضغط.
كانت تريد أن تضعه في الفراش وتضيف لمسة خاصة أخرى إلى مؤخرتها التي يُضرب بها المثل.
ألقى كلاود هوك نفسه بشكل أنعكاسي إلى الجانب بسرعة كافية لتجنب الهراوة الحديدية المسننة الطائرة.
بالنسبة له ، أن يعيش طويلًا في مواجهة القسوة واللامبالاة ، وخاصة بالنسبة له للحفاظ على الآراء التي يحملها ، تجاوز كل إثارة الجسد التي تستمتع بها.
تحولت الأرضية الحجرية التي كان يقف عليها إلى مسحوق.
لم تكن أطلال الواحة بعيدة عن البؤرة الإستيطانية.
تناثرت شظايا الصخور كالرصاص في كل أتجاه.
ما لم يكن لدى المرء مصلحة خاصة ، فلن يكون المرء حريصًا على القتال و يفقد حياته.
أُصيب خد كلاود هوك.
على الرغم من أنه يعتبر عضوًا من النخبة في البؤرة الإستيطانية ، فإن أرتميس لم تره أبدًا سوى أحمق.
لا بد أن بعض الشظايا أصابته.
ماذا كان هذا الرجل يقول؟.
استدار ليرى الشخص الذي هاجم.
“كناس!”
كان الرجل عملاقًا يقف على أرتفاع عشرة أقدام تقريبًا ومغطى بدرع.
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
كان يجب أن يزن مائة رطل ، بإستثناء الهراوة التي يبلغ وزنها خمسين رطلاً التي كان يستخدمها مثل مطحنة اللحم.
أخذ سالاماندر مجموعته إلى الواحة وأتجه إلى الأنقاض.
“كناس!”
شعر أن الحديث معها أكثر سلاسة مما كان عليه عندما حاول الشاب التحدث إلى الملكة.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، ظهر المزيد والمزيد من الكناسين المختبئين التماثيل.
قادت أرتميس الهجوم وأرجحت مطرقتها القوية.
لم يحضر أتباع الشياطين المقتولين هذا العدد معهم إلى البؤرة الإستيطانية ، وكان هؤلاء الكناسون مجهزين بشكل أفضل من أي كناس رآه كلاود هوك من قبل.
بقي كلاود هوك في مؤخرة مجموعتهم ، إذا ساءت الأمور يمكنه الركض.
من أين أتوا بحق الجحيم ؟!.
لم يستطع التعافي إذا تحول إلى بركة دم.
هل يمكن أن يعني ذلك …
قالت أرتميس “لقد تلقيت للتو بعض الأخبار” ظهر الغضب على وجهها“هناك شخص ما في البؤرة الإستيطانية يُدعى سالاماندر – الأحمق يكرهني دائمًا والآن يجمع عددًا قليلاً من الأشخاص الذين يعتزم إخراجهم من هنا ، يجب أن نتعامل معهم وإلا فإن الآخرين سيعتقدون أنه لا بأس بالمغادرة “.
ضرب سالاماندر بضع سهام نحو أرتميس ، مما أجبرها على التراجع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نقيًا وساذجًا.
لسوء الحظ لم تلاحظ النتوءات المشابهة لليراعة التي تغطيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقتلوه!” صرخت أرتميس الأمر “سالاماندر ، أنت رجل ميت!”.
عندما ضربتهم بمطرقتها ، أنفجروا في سحب من الدخان متعدد الألوان.
على الرغم من أن أرتميس كانت عرضة لتغير الحالة المزاجية ، إلا أنها من سكان الأراضي القاحلة وتعرف محنتهم.
تنفست وشعرت على الفور أن رأسها مشوش ، بينما فقدت أطرافها كل القوة.
على الرغم من أن الأثنين كانا يعتبران أقرانًا ، إلا أن قدرات سالاماندر تمثلت في الشفاء.
“لهذا السبب لن تهزمني أبدًا!”
في البداية أعتقدت أنه صياد شيطان ، أو ربما متدرب.
تأرجحت أرتميس بمطرقتها مثل إمرأة في حالة سكر.
لم يحضر أتباع الشياطين المقتولين هذا العدد معهم إلى البؤرة الإستيطانية ، وكان هؤلاء الكناسون مجهزين بشكل أفضل من أي كناس رآه كلاود هوك من قبل.
تعثرت عدة خطوات قبل أن تفقد السيطرة وتسقط على الأرض.
كان مخفر بلاك فلاج في حالة أضطراب عند وصولها ، ولكن من خلال أساليبها الدموية أعيد تنظيمه.
‘اللعنة على والدتك! ، محاصرين مرة أخرى!‘.
أرسلت الكشافة إلى الأمام لمعرفة ما كانوا يسيرون إليه.
تعرضت أرتميس للإذلال والغضب وربطت كلاود هوك بهذا.
لوحت إلى اليسار واليمين“معي!”
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أين أتوا بحق الجحيم ؟!.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لديها لتخاف؟
لابد من وجود المئات منهم وشكلوا شكلاً غريباً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
