النجمة السماوية الوحيدة الملعونة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا كان جزء من خطتها. كان هناك سبب آخر مهم ولكن ياسمين لن تخبر يون تشي أبدًا.
ولكن عندما كانت أمام ياسمين، لم يكتشف يون تشي أي مكيدة أو دهاء منها. ما رآه كان قلبا منفتحا وغير محصن على الاطلاق، عذراء شابة وحنونة لم تحفظ شيئا وتتحدى اختها الكبرى.
فقط يون تشي و ياسمين بقيوا في غرفتها. عندما غادرت كايزي أصبح الجو غريباً
لم تكن ياسمين قطعاً من النوع الذي يعبث في الأرجاء، ومن المؤكد أنها لن تمزح عندما يتعلق الأمر بزواج كايزي. لذا برغم أن جبين يون تشي كان يتصبب عرقا، فإنه لم يعترض كثيرا.
“ههي” تنفس يون تشي الصعداء لفترة طويلة، “ياسمين، هل تفعلين هذا لحمايتي؟”
بواسطة :
لم تكن ياسمين قطعاً من النوع الذي يعبث في الأرجاء، ومن المؤكد أنها لن تمزح عندما يتعلق الأمر بزواج كايزي. لذا برغم أن جبين يون تشي كان يتصبب عرقا، فإنه لم يعترض كثيرا.
“…” يون تشي أغلق عينيه. عندما تفوَّهت كايزي بهذه الكلمات، كانت ترفرف بابتسامة مبتهجة. ولكن الآن بعد أن فكر في ذلك المشهد، عرف الآن أن ما يكمن وراء كل واحدة من هذه الكلمات، كان ثقلا لا يمكن حتى للناس العاديين أن يتخيلوه.
“همف!” وجه ياسمين الصغير إستدار في الإتجاه الآخر، “أنت متوهم. لكن أنت و كايزي تبادلتما تذكارات وانحنيتما للسماء والأرض، إذاً الآن كلاكما أصبحتما زوجاً وزوجة. بما أن هذا قد أصبح حقيقة الآن، لا يسمح لك بالسؤال عنه بعد الآن. ستفهم … في المستقبل. “
ظنّ في البداية أنّ هذه الكلمات ستؤهله قطعاً لكسب تحديق ياسمين المتغطرس، وربّما قد ترسله للطيران بركلة. ولكن على عكس توقعاته، لم تهاجمه ياسمين بعنف. بدلا من ذلك، صمتت قليلا قبل ان تجيب بصوت مخلص جدا: “جيد، تذكَّر الكلمات التي قلتها للتو”
“بالطبع أعرف أنك لن تؤذيني أو تؤذي كايزي، لكن …الأمر برمته غريب جداً. هذا يتعلق بزواجها! وكل شخص آخر سيجد صعوبة في قبول ذلك في وقت قصير”
“بعدما غادرتنا امي وأخي الأكبر على التوالي، انحدرت كايزي الى هاوية مريعة من تبادل الاتهامات والكراهية الذاتية. كانت تؤمن بأن كل هذه الكوارث قد حدثت بسببها. خلال تلك الفترة الزمنية، لو لم أكن بجانبها، لسقط قلبها وروحها منذ زمن بعيد في الخراب.”
“من الصعب تقبلها؟” قالت ياسمين بينما ألقت نظرة جانبية على يون تشي قبل أن تشخر مرة أخرى “لماذا لا أشعر حتى بذرة واحدة من عدم الرغبة تنبعث من جسدك؟ همف! لقد كسبت شيئا جيدا لكنك مازلت تتظاهر بأنك مطيع”
“…” شعر يون تشي فجأة أن قلبه ينبض بعد سماع هذه الكلمات.
“كح كح”. حتى يون تشي، صاحب البشرة السميكة، احمر خجلاً في ذلك الوقت الذي كان يناضل من أجل تفسير نفسه، “بطبيعة الحال لا أمانع في ذلك. إذا كانت هذه حقاً رغبة قلبك فسأكون بخير حتى لو طلبت مني الزواج من خنزيرة عجوزة، ناهيك عن أختك الصغيرة. لكن لكايزي… هذا شيء بالتأكيد أكثر خطورة بالنسبة لها.”
“ما الغريب؟” قالت ياسمين بشخير خفيف، ولكنها تجنبت بعد ذلك النظر إليه وكأنها لا تجرؤ على التحديق في يون تشي. في الوقت نفسه، غيرت الموضوع ببرود وقوة، “لا يهم ان كنت ترغب او لا، فقد سبق ان نذرتم نذوركم امام السماء والأرض وتبادلتم التذكارات. كل هذا تم مع أمها وخالتها وأنا كشاهدة. إذن أنتما بالفعل زوج و زوجة! أنت… ما انطباعك عن كايزي؟”
“أوه حقا؟” قالت ياسمين بابتسامة باردة “ثم اسمح لي أن أذهب وأتشاجر مع خنزيرة عجوزة وأحضرها إلى هنا الآن. “
“ما الغريب؟” قالت ياسمين بشخير خفيف، ولكنها تجنبت بعد ذلك النظر إليه وكأنها لا تجرؤ على التحديق في يون تشي. في الوقت نفسه، غيرت الموضوع ببرود وقوة، “لا يهم ان كنت ترغب او لا، فقد سبق ان نذرتم نذوركم امام السماء والأرض وتبادلتم التذكارات. كل هذا تم مع أمها وخالتها وأنا كشاهدة. إذن أنتما بالفعل زوج و زوجة! أنت… ما انطباعك عن كايزي؟”
“إنتظري، إنتظري، إنتظري!” ساقا يون تشي تعرج عندما مد يده بقلق وأمسك بذراع ياسمين وهو مذعور “حسنا، حسنا، لن أسألكِ لماذا تفعلين هذا. لكن كيف سنشرح هذا لوالدك؟… اوه أعني، كيف سنشرح هذا لإمبراطور إله؟”
لم تكن ياسمين قطعاً من النوع الذي يعبث في الأرجاء، ومن المؤكد أنها لن تمزح عندما يتعلق الأمر بزواج كايزي. لذا برغم أن جبين يون تشي كان يتصبب عرقا، فإنه لم يعترض كثيرا.
“كايزي ليس لها أب، ولا حاجة إلى تفسير هذا لهذا الشرير العجوز. إنه لا يستحق!” قالت ياسمين أثناء برودة صوتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا كان جزء من خطتها. كان هناك سبب آخر مهم ولكن ياسمين لن تخبر يون تشي أبدًا.
في كل مرة ذكرت أن “الشرير العجوز”، تبرد هالة ياسمين وتثور كراهية ثاقبة للعظام من جسدها بأكمله… كان هناك نية قتل أيضاً
AhmedZirea
الكراهية التي تحملها تجاه شينغ جويكونج قد غرقت منذ فترة طويلة في نخاع عظمها “حتى لو كان يعلم بذلك، فلن يقول شيئا على اية حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” ياسمين عضت بنعومة على شفتها السفلية قبل أن تقول “و؟”
صُعق يون تشي بهذه الكلمات قبل أن يسأل “لماذا؟ “
ألقت نظرة خاطفة على يون شي قبل أن تنظر بعيدًا مجددًا. ولم يخطر ببالها قط أن هذا الحدث سيقود إلى نقطة تحول في مصيرها… لأنها قابلت يون تشي.
“لا داعي ان يضايقك هذا.” لم تعط ياسمين جوابا مباشرا. بدلا من ذلك استدارت وقالت: “تذكر ما قلته من قبل! يجب أن تعامل كايزي كما تعامل أي من نسائك الأخريات! ليس مسموحاً لك بتفضيل أي شخص آخر عليها، إن لم يكن… لن أسامحك أبداً!”
عندما إجتمعوا في عالم داركيا، عندما إكتشفت من هو، ساعدته بطرق مختلفة من الظلام… حتى أنها دعت هذا الشخص بخلفيته الوضيعة “نسيب” بحماسة… إثارتها وروحها العالية عند رؤيته في عالم إله النجم … الطريقة التي نقلت بها إله ذئب الجحيم السماوي، الذي يعود لها حصرا، له بطريقة غير متحفظ تماما… والطريقة التي أذعنت بها للزواج الذي فرضته ياسمين عليها على الرغم من شعورها بالظلم …
“حسنا” يون تشي قال بابتسامة “سأعامل كايزي كما أعامل ياسمين”.
“بالطبع أعرف أنك لن تؤذيني أو تؤذي كايزي، لكن …الأمر برمته غريب جداً. هذا يتعلق بزواجها! وكل شخص آخر سيجد صعوبة في قبول ذلك في وقت قصير”
ظنّ في البداية أنّ هذه الكلمات ستؤهله قطعاً لكسب تحديق ياسمين المتغطرس، وربّما قد ترسله للطيران بركلة. ولكن على عكس توقعاته، لم تهاجمه ياسمين بعنف. بدلا من ذلك، صمتت قليلا قبل ان تجيب بصوت مخلص جدا: “جيد، تذكَّر الكلمات التي قلتها للتو”
“…” يون تشي أغلق عينيه. عندما تفوَّهت كايزي بهذه الكلمات، كانت ترفرف بابتسامة مبتهجة. ولكن الآن بعد أن فكر في ذلك المشهد، عرف الآن أن ما يكمن وراء كل واحدة من هذه الكلمات، كان ثقلا لا يمكن حتى للناس العاديين أن يتخيلوه.
“مم؟” صُعق يون تشي من رد الفعل هذا، وازدادت نظرته تشككاً عندما بدت عليه ياسمين مرة أخرى “كيف تتصرفين بغرابة اليوم؟”
“مم؟” صُعق يون تشي من رد الفعل هذا، وازدادت نظرته تشككاً عندما بدت عليه ياسمين مرة أخرى “كيف تتصرفين بغرابة اليوم؟”
“ما الغريب؟” قالت ياسمين بشخير خفيف، ولكنها تجنبت بعد ذلك النظر إليه وكأنها لا تجرؤ على التحديق في يون تشي. في الوقت نفسه، غيرت الموضوع ببرود وقوة، “لا يهم ان كنت ترغب او لا، فقد سبق ان نذرتم نذوركم امام السماء والأرض وتبادلتم التذكارات. كل هذا تم مع أمها وخالتها وأنا كشاهدة. إذن أنتما بالفعل زوج و زوجة! أنت… ما انطباعك عن كايزي؟”
التفتت نظرتها في الاتجاه الذي تركته كايزي قبل ان تبدأ ياسمين تتكلم ببطء: “عالمنا إله النجم يؤمن إيمان عظيم بقوة النجوم، ونحن نعتقد ان لكل شخص في هذا الكون نجما يطابقه أو يتوافق معه”
فكر يون تشي في الأمر لفترة قبل أن يقول “أنا وكايزي لم نتفاعل مع بعضنا البعض لفترة طويلة. لكنني تمكنت من تكوين انطباعين فريدين عنها”
التفتت نظرتها في الاتجاه الذي تركته كايزي قبل ان تبدأ ياسمين تتكلم ببطء: “عالمنا إله النجم يؤمن إيمان عظيم بقوة النجوم، ونحن نعتقد ان لكل شخص في هذا الكون نجما يطابقه أو يتوافق معه”
“أي انطباعيين؟”
“ما الغريب؟” قالت ياسمين بشخير خفيف، ولكنها تجنبت بعد ذلك النظر إليه وكأنها لا تجرؤ على التحديق في يون تشي. في الوقت نفسه، غيرت الموضوع ببرود وقوة، “لا يهم ان كنت ترغب او لا، فقد سبق ان نذرتم نذوركم امام السماء والأرض وتبادلتم التذكارات. كل هذا تم مع أمها وخالتها وأنا كشاهدة. إذن أنتما بالفعل زوج و زوجة! أنت… ما انطباعك عن كايزي؟”
“الأول أنها تعتبرك أكثر أهمية من نفسها، والأكثر أهمية من ذلك بكثير” قال يون تشي بنبرة صوت بالغة الجدية عندما نظر إلى ياسمين
“من الصعب تقبلها؟” قالت ياسمين بينما ألقت نظرة جانبية على يون تشي قبل أن تشخر مرة أخرى “لماذا لا أشعر حتى بذرة واحدة من عدم الرغبة تنبعث من جسدك؟ همف! لقد كسبت شيئا جيدا لكنك مازلت تتظاهر بأنك مطيع”
عندما إجتمعوا في عالم داركيا، عندما إكتشفت من هو، ساعدته بطرق مختلفة من الظلام… حتى أنها دعت هذا الشخص بخلفيته الوضيعة “نسيب” بحماسة… إثارتها وروحها العالية عند رؤيته في عالم إله النجم … الطريقة التي نقلت بها إله ذئب الجحيم السماوي، الذي يعود لها حصرا، له بطريقة غير متحفظ تماما… والطريقة التي أذعنت بها للزواج الذي فرضته ياسمين عليها على الرغم من شعورها بالظلم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل يون تشي في هذا السؤال بحواجب غارقة قبل أن يخفق قلبه فجأةً حين وصل إلى إدراك فظيع، “هل يمكن أن يكون ذلك بسبب… الكراهية؟”
كل هذه الأمور أخبرت يون تشي أن ياسمين كانت تشغل مكاناً بالغ الأهمية في قلب كايزي.
AhmedZirea
“…” ياسمين عضت بنعومة على شفتها السفلية قبل أن تقول “و؟”
بالمقارنة مع يون شي، كان وو جيكي هو الذي لعبت معه كايزي حتى تمنى الموت…
“الشيء الآخر هو أن …” تومض عيون يون تشي بنظرة خافتة حين قال: “إنها بعيدة كل البُعد عن الفتاة الصغيرة الساذجة البريئة التي لا تعرف شيئاً عن العالم الذي تصوره. بل على العكس من ذلك… إنها ذكية جداً وجيدة جداً في إخفاء حقيقتها”
“لا علاقة لأسلوب السيف هذا بـ ‘الموهبة’ أو ‘القدرة على ‘الفهم’. من المستحيل ان تفهم أسلوب السيف هذا حتى لو قضيت عشرة آلاف سنة تتأمل فيه! إنه من المستحيل على شخص أحمق مثلك أن يحصل على تلك ‘الفرصة’ هل فهمت؟!”
عينيّ ياسمين انقلبتا كتعبير عن الصدمة الخافتة عبرت وجهها “لمَ تعتقد ان الأمر كذلك؟”
“منذ اللحظة الاولى التي دعتني فيها بنسيب، كانت قد تحققت تماما من هويتي”
“عندما التقيت بها في عالم داركيا، كان لدي انطباع دائما بأنها مجرد أميرة صغيرة تدللتها عائلة كبيرة فاسدة عندما أظهرت تصرفات غريبة مختلفة وغالبا ما بدا لي أن لدي رأيا مبالغا فيه بشأن قدراتها الخاصة… ولكن بعدما تأملت في الكلمات والأفعال التي قالتها وفعلتها خلال تلك الفترة، أدركت شيئا واحدا. كل كلمة قالتها وكل عمل قامت به كان حذرا جدا ومركَّزا جدا”
“من المحتمل أنها عندما كانت راضية جداً عن نتائج تحقيقها، قررت مساعدتي في العثور على يشم نجوم بوذا التسع الالهية في نهاية المطاف. حتى أنها أعطتني حجر وهم الفراغ أيضاً”
“منذ اللحظة الاولى التي دعتني فيها بنسيب، كانت قد تحققت تماما من هويتي”
“…” أعطت ياسمين إيماءة صغيرة من رأسها وكانت الحركة خفيفة للغاية ولكنها حملت معها قسوة شديدة للغاية، “بعد أن وصلت أنباء موتي إلى أذنيها، كانت كايزي محاصرة تماماً داخل كراهيتها واستيائها … الكراهية التي حملتها تجاه العالم بأسره و … الكراهية التي حملتها تجاه نفسها. “
“علاوة على ذلك، بينما كنت في عالم داركيا، كان بوسعك أن تقولي انها تلاعبت بي وكأني كمان”، كما قال يون تشي بتعبير عاجز على وجهه. “بصراحة، التقيت أشخاص قليلين جدا يمكنهم ان يلعبوا معي بهذه الطريقة في حياتي. لكنها لم تخدعني من اجل التسلية، بل كانت تختبر المشاعر التي اكنّها لكِ”
“ههي” تنفس يون تشي الصعداء لفترة طويلة، “ياسمين، هل تفعلين هذا لحمايتي؟”
“من المحتمل أنها عندما كانت راضية جداً عن نتائج تحقيقها، قررت مساعدتي في العثور على يشم نجوم بوذا التسع الالهية في نهاية المطاف. حتى أنها أعطتني حجر وهم الفراغ أيضاً”
“من الصعب تقبلها؟” قالت ياسمين بينما ألقت نظرة جانبية على يون تشي قبل أن تشخر مرة أخرى “لماذا لا أشعر حتى بذرة واحدة من عدم الرغبة تنبعث من جسدك؟ همف! لقد كسبت شيئا جيدا لكنك مازلت تتظاهر بأنك مطيع”
بالمقارنة مع يون شي، كان وو جيكي هو الذي لعبت معه كايزي حتى تمنى الموت…
“في ذلك الوقت، كان عمر كايزي ست سنوات فقط”
ولكن عندما كانت أمام ياسمين، لم يكتشف يون تشي أي مكيدة أو دهاء منها. ما رآه كان قلبا منفتحا وغير محصن على الاطلاق، عذراء شابة وحنونة لم تحفظ شيئا وتتحدى اختها الكبرى.
يون تشي هز رأسه، “هذه الأنواع من الأشياء لا يمكن تصديقها، أنا لم أصدق أبداً كل هذا الهراء حول تحديد مصيرك من قبل السماء. من المفروض عالم بمكانة ومستوى الذي بلغه عالم إله النجم، ان تقللوا من ايمانكم بهذه الأمور”
حتى أنه كان هناك شيء من الحذر والحكمة المختلطة، فقط لأنها لم تكن تريد أن ترى أختها الأكبر تغضب قليلاً.
“ههي” تنفس يون تشي الصعداء لفترة طويلة، “ياسمين، هل تفعلين هذا لحمايتي؟”
“انت على حق” قالت ياسمين بصوت أكثر نعومة وهي تغلق عينيها برفق. “إن كايزي حقا ذكية جدا، وهي أيضا جيدة جدا في إخفاء حقيقتها. لكنها لم تولد هكذا. بل تعلَّمت ان تمنح نفسها نوعا من حماية (الذات/النفس).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” ياسمين عضت بنعومة على شفتها السفلية قبل أن تقول “و؟”
“حماية الذات؟” يون شي سأل بصوت محيّر. “ولدت كأميرة صغيرة في عالم إله النجم والآن هي حتى إله النجم الذئب السماوي… إنها على الأرجح الشخص الأقل حاجة لأي شكل من أشكال حماية الذات في هذا العالم”
ناهيك عن كايزي، التي كانت فتاة صغيرة وحنونة.
ياسمين هزت رأسها وعيناها مظلمتان وكئيبتان “عالم إله النجم أقل نقاوة بكثير مما تعتقد… كل العوالم الملكية هكذا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر يون تشي في الأمر لفترة قبل أن يقول “أنا وكايزي لم نتفاعل مع بعضنا البعض لفترة طويلة. لكنني تمكنت من تكوين انطباعين فريدين عنها”
يون تشي “…”
ياسمين هزت رأسها وعيناها مظلمتان وكئيبتان “عالم إله النجم أقل نقاوة بكثير مما تعتقد… كل العوالم الملكية هكذا “
التفتت نظرتها في الاتجاه الذي تركته كايزي قبل ان تبدأ ياسمين تتكلم ببطء: “عالمنا إله النجم يؤمن إيمان عظيم بقوة النجوم، ونحن نعتقد ان لكل شخص في هذا الكون نجما يطابقه أو يتوافق معه”
“منذ اللحظة الاولى التي دعتني فيها بنسيب، كانت قد تحققت تماما من هويتي”
“عندما كان قبل شهر واحد من ولادة كايزي، سمح ذلك الشرير العجوز لهؤلاء العجائز في معهد الحكماء أن يحسبوا النجم الذي كانت كايزي منحازة إليه، ولكن النتيجة التي حصلو عليها كانت …”
الكراهية التي تحملها تجاه شينغ جويكونج قد غرقت منذ فترة طويلة في نخاع عظمها “حتى لو كان يعلم بذلك، فلن يقول شيئا على اية حال.”
“أنها النجمة السماوية الوحيدة الملعونة التي ستجلب كارثة ومصيبة لا حدود لها! “
بواسطة :
يون تشي هز رأسه، “هذه الأنواع من الأشياء لا يمكن تصديقها، أنا لم أصدق أبداً كل هذا الهراء حول تحديد مصيرك من قبل السماء. من المفروض عالم بمكانة ومستوى الذي بلغه عالم إله النجم، ان تقللوا من ايمانكم بهذه الأمور”
ناهيك عن كايزي، التي كانت فتاة صغيرة وحنونة.
“لا، إنهم يؤمنون بالفعل” قالت ياسمين وهي تتابع كلامها “علاوة على ذلك، فإن الأمور التي حدثت فيما بعد كانت كلها ملاحظات لا تتزعزع تدلّ على حقيقة الكلمات الأربع ‘النجمة السماوية الوحيدة الملعونة’ “.
“…” أعطت ياسمين إيماءة صغيرة من رأسها وكانت الحركة خفيفة للغاية ولكنها حملت معها قسوة شديدة للغاية، “بعد أن وصلت أنباء موتي إلى أذنيها، كانت كايزي محاصرة تماماً داخل كراهيتها واستيائها … الكراهية التي حملتها تجاه العالم بأسره و … الكراهية التي حملتها تجاه نفسها. “
يون تشي “…!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها من تسببت في وفاة والدتها، وأن الجميع رفضها ونبذها منذ يوم ولادتها. علاوة على ذلك، فإن كل شخص كان طيبا معها قد لاقاه كارثة واحدة تلو الاخرى… على الرغم من تجاربه الخاصة، فإن حتى يون تشي لم يكن بوسعه أن يتخيل حجم العبء والعذاب الذي قد يفرضه هذا على قلبه.
“في اللحظة التي وُلدت فيها كايزي، حرمت أمها من كل حيوية، مما جعل خالتي تموت بسبب قلة الطاقة. العجوز الشرير وكل الناس في مدينة إله النجم كانوا حينها أكثر اقتناعاً بأنها ‘النجمة السماوية الوحيدة الملعونة’. رفضها الجميع ولم يجرؤ أحد حتى على الاقتراب منها. رموها في حجرة نوم مهجورة ولو لم يكن الأخ الأكبر هو من يعيدها وأمي هي التي تأويها، لتبعت منذ زمن بعيد خالتي الى الموت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل يون تشي في هذا السؤال بحواجب غارقة قبل أن يخفق قلبه فجأةً حين وصل إلى إدراك فظيع، “هل يمكن أن يكون ذلك بسبب… الكراهية؟”
“كيف يمكن لشيء كهذا أن يحدث؟” غرق جبين يون تشي بشدة بعد أن سمع هذه الكلمات “حتى ولو كان إمبراطور إله النجم يؤمن حقاً بمثل هذه الأنواع من الأشياء، فإن كايزي هي في النهاية ابنته بالدم. كيف يمكنه أن يفعل هذا؟… كالتخلي عن مولود جديد ليواجه مصيره؟ “
حتى أنه كان هناك شيء من الحذر والحكمة المختلطة، فقط لأنها لم تكن تريد أن ترى أختها الأكبر تغضب قليلاً.
شخير من الضحك الساخر البارد هرب من شفاه ياسمين قبل أن تستمر “بعد فترة وجيزة من إعادتنا كايزي، أمي تم القبض عليها من قبل عالم إله القمر، وسرعان ما فارقت الحياة بيدها. بعد ذلك، الأخ الأكبر تم أخذه من قبل تشياني يينغ إير وهجرنا. ثم بعد ذلك، وقعت في كمين في المنطقة الإلهية الجنوبية وظن الجميع انني مت ايضا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل يون تشي في هذا السؤال بحواجب غارقة قبل أن يخفق قلبه فجأةً حين وصل إلى إدراك فظيع، “هل يمكن أن يكون ذلك بسبب… الكراهية؟”
“بعد ولادة أمها، لم يكن هنالك سوى ثلاثة أشخاص في العالم عاملوها معاملة حسنة، ومع ذلك واجه كل واحد منهم كارثة. بالرغم من أنهم كانوا أناساً بقوة إله النجم، إلا أنهم لم يستطيعوا تجنب ذلك. وهكذا، في نظر الجميع، كان كل هذا بسبب كايزي، لأنها النجمة السماوية الوحيدة الملعونة التي ستجلب الكارثة والمصيبة لكل من كان بقربها… و هذا كان شيئاً صدقته بنفسها”
“حسنا” يون تشي قال بابتسامة “سأعامل كايزي كما أعامل ياسمين”.
“…” شعر يون تشي فجأة أن قلبه ينبض بعد سماع هذه الكلمات.
نظرت ياسمين إلى يون تشي، بينما انخفض الصوت المنبعث من شفتيها ببطء إلى أعماق روحها، “كانت هناك دوماً هاوية عميقة في قلب كايزي. الآن بما أنك زوج كايزي فلديك مسئولية واحدة… وهي ألا تسمح لها أبداً أن تنزلق في تلك الهاوية العميقة!”
إنها من تسببت في وفاة والدتها، وأن الجميع رفضها ونبذها منذ يوم ولادتها. علاوة على ذلك، فإن كل شخص كان طيبا معها قد لاقاه كارثة واحدة تلو الاخرى… على الرغم من تجاربه الخاصة، فإن حتى يون تشي لم يكن بوسعه أن يتخيل حجم العبء والعذاب الذي قد يفرضه هذا على قلبه.
حتى أنه كان هناك شيء من الحذر والحكمة المختلطة، فقط لأنها لم تكن تريد أن ترى أختها الأكبر تغضب قليلاً.
ناهيك عن كايزي، التي كانت فتاة صغيرة وحنونة.
بعد أن سمع هذا، خفت الضغوط في قلب يون تشي قليلا. لم يخطر له قط، ولا يمكن أن يتخيل أبدا، أن هذه الفتاة النقية والغريبة، التي كانت عيناها نقيتان كعينان قزم، والتي بدت دائما وكأنها تحمل ابتسامة جميلة وفاتنة على وجهها، قد عاشت في الواقع مثل هذا الكابوس المريع.
“بعدما غادرتنا امي وأخي الأكبر على التوالي، انحدرت كايزي الى هاوية مريعة من تبادل الاتهامات والكراهية الذاتية. كانت تؤمن بأن كل هذه الكوارث قد حدثت بسببها. خلال تلك الفترة الزمنية، لو لم أكن بجانبها، لسقط قلبها وروحها منذ زمن بعيد في الخراب.”
“لا علاقة لأسلوب السيف هذا بـ ‘الموهبة’ أو ‘القدرة على ‘الفهم’. من المستحيل ان تفهم أسلوب السيف هذا حتى لو قضيت عشرة آلاف سنة تتأمل فيه! إنه من المستحيل على شخص أحمق مثلك أن يحصل على تلك ‘الفرصة’ هل فهمت؟!”
“في ذلك الوقت، كان عمر كايزي ست سنوات فقط”
اتضحت فجأة صيغة سيف الذئب السماوي من خلال قلب يون تشي وروحه:
“بعد ذلك، سمعت ان ميراث إله الشر ظهر في المنطقة الالهية الجنوبية، انطلقت وحدي الى المنطقة الالهية الجنوبية. على الرغم من انني كنت آنذاك قد ورثت القوة الإلهية للذبح السماوي، فقد كان لدي عطش لا يرتوي الى المزيد من القوة. كل هذا من أجل الثأر للأم والأخ الأكبر وكذلك حتى أتمكن من ترك عالم إله النجم إلى الأبد مع كايزي “
يون تشي “…!؟”
كل هذا كان جزء من خطتها. كان هناك سبب آخر مهم ولكن ياسمين لن تخبر يون تشي أبدًا.
ومع ذلك، تلك الكلمة الوحيدة كانت نذراً سيدوم مدى الحياة
“لكن رغم انني تمكنت من استرجاع ‘دم إله الشر الغير القابل للتلف’ بينما كنت أضع حياتي على المحك، نُصب لي كمين واصبت بسم ذبح الاله المطلق. لكي لا يسمح لي بأي فرصة لتطهير السمّ من جسدي، أولئك الذين نصبوا كمين لي طاردوني لمسافة كبيرة… في الوقت الذي تمكنت فيه من التخلص منهم، السم كان قد انتشر في روحي. بعد ذلك، ظن الجميع أنني ميتة، حتى أنا نفسي لم أعتقد أنه يمكنني أن أنجو بعد ذلك”
لم تخبره كايزي إلا اليوم بأن إله النجم الذئب السماوي قد دعي ذات مرة إله الكراهية. علاوة على ذلك، فإن إله ذئب الجحيم السماوي كان مولودا من الهوس والكراهية أيضا. كلما كثرت الكراهية والضغينة، كلما عظمت القوة التي أظهرها.
ألقت نظرة خاطفة على يون شي قبل أن تنظر بعيدًا مجددًا. ولم يخطر ببالها قط أن هذا الحدث سيقود إلى نقطة تحول في مصيرها… لأنها قابلت يون تشي.
“أنا أتمنى لك أبدا أن لا تحصل على هذا النوع من الفرص على الإطلاق، بل أكثر من ذلك بالنسبة إلى أختي الكبرى… على أي حال، لا تضيع المزيد من الوقت في التفكير في ذلك! من الأفضل ان تقضي المزيد من الوقت في التمرين على أساليب السيف الخمسة الأولى!”
على نحو مماثل، كانت هذه نقطة التحول بالنسبة لمصير يون تشي ذاته. لأنه قابل ياسمين.
التفتت نظرتها في الاتجاه الذي تركته كايزي قبل ان تبدأ ياسمين تتكلم ببطء: “عالمنا إله النجم يؤمن إيمان عظيم بقوة النجوم، ونحن نعتقد ان لكل شخص في هذا الكون نجما يطابقه أو يتوافق معه”
“لا أجرؤ على التفكير كيف عاشت كايزي خلال تلك الفترة، بعدما وصلت اخبار موتي الى عالم إله النجم. خلال الفترة التي قضيتها في قارة السماء العميقة، كانت كايزي ايضا الشيء الوحيد الذي ربطني بعالم إله النجم. عندما تبعت زهرة القمر الى عالم إله النجم، كانت كايزي ايضا السبب الأهم”
“أي انطباعيين؟”
السبب الآخر المهم بطبيعة الحال يون تشي. لأنها لو لم تغادر، لكان يون تشي ونجم القطب الأزرق بأكمله قد واجها أفظع النكبات.
“الأول أنها تعتبرك أكثر أهمية من نفسها، والأكثر أهمية من ذلك بكثير” قال يون تشي بنبرة صوت بالغة الجدية عندما نظر إلى ياسمين
“عندما عدت منذ اربع سنوات الى عالم إله النجم، كانت كايزي قد ورثت القوة الالهية لإله النجم الذئب السماوي. قال هؤلاء العجائز من معهد الحكماء أيضا إن مصيرها النجمي تغير من ‘النجمة السماوية الوحيدة الملعونة’ إلى ‘نجم الذئب السماوي’، ولذلك فإن وضع كايزي يختلف تماما بشكل طبيعي عما كان عليه من قبل. فقد انتقلت من رفضها من الجميع الى تبجيلها من الجميع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل يون تشي في هذا السؤال بحواجب غارقة قبل أن يخفق قلبه فجأةً حين وصل إلى إدراك فظيع، “هل يمكن أن يكون ذلك بسبب… الكراهية؟”
بعد أن سمع هذا، خفت الضغوط في قلب يون تشي قليلا. لم يخطر له قط، ولا يمكن أن يتخيل أبدا، أن هذه الفتاة النقية والغريبة، التي كانت عيناها نقيتان كعينان قزم، والتي بدت دائما وكأنها تحمل ابتسامة جميلة وفاتنة على وجهها، قد عاشت في الواقع مثل هذا الكابوس المريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا كان جزء من خطتها. كان هناك سبب آخر مهم ولكن ياسمين لن تخبر يون تشي أبدًا.
“إن قوة الذئب السماوي الإلهي يعترف بها الجميع على أنها الأقوى بين آلهة النجوم الاثني عشر، ولكن في الوقت نفسه، فإن قوة الذئب السماوي الإلهية هي التي تواجه أكبر صعوبة في إيجاد خليفة لها. منذ كل هذه السنوات، لم يستطع اخي الاكبر ان ينال رضى قوة الذئب السماوي رغم ان موهبته وفهمه العميق كانا عظيمين جدا”
“من المحتمل أنها عندما كانت راضية جداً عن نتائج تحقيقها، قررت مساعدتي في العثور على يشم نجوم بوذا التسع الالهية في نهاية المطاف. حتى أنها أعطتني حجر وهم الفراغ أيضاً”
“لكن بالنسبة لكايزي … كانت موهبتها في الطريق العميق متواضعة بشكل استثنائي، ومع ذلك أخذت قوة الذئب السماوي الإلهية المبادرة للموافقة عليها عندما كانت في الثانية عشرة من عمرها. علاوة على ذلك، كان لديها توافق كامل تقريبا معها. أتعرف لماذا؟”
الكراهية التي تحملها تجاه شينغ جويكونج قد غرقت منذ فترة طويلة في نخاع عظمها “حتى لو كان يعلم بذلك، فلن يقول شيئا على اية حال.”
تأمل يون تشي في هذا السؤال بحواجب غارقة قبل أن يخفق قلبه فجأةً حين وصل إلى إدراك فظيع، “هل يمكن أن يكون ذلك بسبب… الكراهية؟”
“الأول أنها تعتبرك أكثر أهمية من نفسها، والأكثر أهمية من ذلك بكثير” قال يون تشي بنبرة صوت بالغة الجدية عندما نظر إلى ياسمين
لم تخبره كايزي إلا اليوم بأن إله النجم الذئب السماوي قد دعي ذات مرة إله الكراهية. علاوة على ذلك، فإن إله ذئب الجحيم السماوي كان مولودا من الهوس والكراهية أيضا. كلما كثرت الكراهية والضغينة، كلما عظمت القوة التي أظهرها.
يون تشي “…”
“…” أعطت ياسمين إيماءة صغيرة من رأسها وكانت الحركة خفيفة للغاية ولكنها حملت معها قسوة شديدة للغاية، “بعد أن وصلت أنباء موتي إلى أذنيها، كانت كايزي محاصرة تماماً داخل كراهيتها واستيائها … الكراهية التي حملتها تجاه العالم بأسره و … الكراهية التي حملتها تجاه نفسها. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي ان يضايقك هذا.” لم تعط ياسمين جوابا مباشرا. بدلا من ذلك استدارت وقالت: “تذكر ما قلته من قبل! يجب أن تعامل كايزي كما تعامل أي من نسائك الأخريات! ليس مسموحاً لك بتفضيل أي شخص آخر عليها، إن لم يكن… لن أسامحك أبداً!”
اتضحت فجأة صيغة سيف الذئب السماوي من خلال قلب يون تشي وروحه:
بعد أن سمع هذا، خفت الضغوط في قلب يون تشي قليلا. لم يخطر له قط، ولا يمكن أن يتخيل أبدا، أن هذه الفتاة النقية والغريبة، التي كانت عيناها نقيتان كعينان قزم، والتي بدت دائما وكأنها تحمل ابتسامة جميلة وفاتنة على وجهها، قد عاشت في الواقع مثل هذا الكابوس المريع.
الأرض حزينة والسماوات مجروحة، وحيدًا مع كراهيتي و بدون قلب.
“…” أعطت ياسمين إيماءة صغيرة من رأسها وكانت الحركة خفيفة للغاية ولكنها حملت معها قسوة شديدة للغاية، “بعد أن وصلت أنباء موتي إلى أذنيها، كانت كايزي محاصرة تماماً داخل كراهيتها واستيائها … الكراهية التي حملتها تجاه العالم بأسره و … الكراهية التي حملتها تجاه نفسها. “
فقط الكراهية…
بواسطة :
“لا علاقة لأسلوب السيف هذا بـ ‘الموهبة’ أو ‘القدرة على ‘الفهم’. من المستحيل ان تفهم أسلوب السيف هذا حتى لو قضيت عشرة آلاف سنة تتأمل فيه! إنه من المستحيل على شخص أحمق مثلك أن يحصل على تلك ‘الفرصة’ هل فهمت؟!”
“أوه حقا؟” قالت ياسمين بابتسامة باردة “ثم اسمح لي أن أذهب وأتشاجر مع خنزيرة عجوزة وأحضرها إلى هنا الآن. “
“أنا أتمنى لك أبدا أن لا تحصل على هذا النوع من الفرص على الإطلاق، بل أكثر من ذلك بالنسبة إلى أختي الكبرى… على أي حال، لا تضيع المزيد من الوقت في التفكير في ذلك! من الأفضل ان تقضي المزيد من الوقت في التمرين على أساليب السيف الخمسة الأولى!”
يون تشي هز رأسه، “هذه الأنواع من الأشياء لا يمكن تصديقها، أنا لم أصدق أبداً كل هذا الهراء حول تحديد مصيرك من قبل السماء. من المفروض عالم بمكانة ومستوى الذي بلغه عالم إله النجم، ان تقللوا من ايمانكم بهذه الأمور”
“…” يون تشي أغلق عينيه. عندما تفوَّهت كايزي بهذه الكلمات، كانت ترفرف بابتسامة مبتهجة. ولكن الآن بعد أن فكر في ذلك المشهد، عرف الآن أن ما يكمن وراء كل واحدة من هذه الكلمات، كان ثقلا لا يمكن حتى للناس العاديين أن يتخيلوه.
ومع ذلك، تلك الكلمة الوحيدة كانت نذراً سيدوم مدى الحياة
نظرت ياسمين إلى يون تشي، بينما انخفض الصوت المنبعث من شفتيها ببطء إلى أعماق روحها، “كانت هناك دوماً هاوية عميقة في قلب كايزي. الآن بما أنك زوج كايزي فلديك مسئولية واحدة… وهي ألا تسمح لها أبداً أن تنزلق في تلك الهاوية العميقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “عندما كان قبل شهر واحد من ولادة كايزي، سمح ذلك الشرير العجوز لهؤلاء العجائز في معهد الحكماء أن يحسبوا النجم الذي كانت كايزي منحازة إليه، ولكن النتيجة التي حصلو عليها كانت …”
إن كنت أنت الذي نتحدث عنه، فبالتأكيد ستكون قادراً على فعلها … تمتمت ياسمين هذه الكلمات في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا كان جزء من خطتها. كان هناك سبب آخر مهم ولكن ياسمين لن تخبر يون تشي أبدًا.
“… حسنا” يون تشي قال بينما كان يعطي إيماءة خفيفة من رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الآخر المهم بطبيعة الحال يون تشي. لأنها لو لم تغادر، لكان يون تشي ونجم القطب الأزرق بأكمله قد واجها أفظع النكبات.
ومع ذلك، تلك الكلمة الوحيدة كانت نذراً سيدوم مدى الحياة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الآخر المهم بطبيعة الحال يون تشي. لأنها لو لم تغادر، لكان يون تشي ونجم القطب الأزرق بأكمله قد واجها أفظع النكبات.
بواسطة :
كل هذه الأمور أخبرت يون تشي أن ياسمين كانت تشغل مكاناً بالغ الأهمية في قلب كايزي.
![]()
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!” وجه ياسمين الصغير إستدار في الإتجاه الآخر، “أنت متوهم. لكن أنت و كايزي تبادلتما تذكارات وانحنيتما للسماء والأرض، إذاً الآن كلاكما أصبحتما زوجاً وزوجة. بما أن هذا قد أصبح حقيقة الآن، لا يسمح لك بالسؤال عنه بعد الآن. ستفهم … في المستقبل. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات