1215
لقد كان بالفعل على حافة حلبة إله المناوشات!
“لقد نجح مرة أخرى…”
لقد تمكن يون تشي من إيقافه … لقد تمكن من إيقاف الهجوم بالقوة!
رفعت جون شيلي رأسها، وهي تحدق في يون تشي، السيف المجهول عاليا في الهواء مرة أخرى. هالة قوية لا شكل لها ارتفعت في السماء.
هذا كان سيف سيادي السيف. انفجار السيف الذي أطلقته جون شيلي بقوة على حساب جوهر دمها وموهبتها وحتى حياتها الخاصة… ومع ذلك، بطريقة ما، يون تشي تمكن من إيقاف ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعني أيضاً أن جون شيلي ليست نداً ليون تشي حتى ولو لم ‘يخدعها’ في البداية. هناك سببان وراء تصرفات يون تشي: الأول، أنه أراد أن يجربها على جون شيلي، والثاني، أنه أراد أن يخفي قوته.” شوي يِنغيو نظرت للأعلى قليلا. “هدفه ليس جون شيلي أو أنا… إنه يخطط لهزيمة لو تشانغ شينغ!”
لم يجرؤ المتفرجون على تصديق ذلك، رغم ان المشهد كان قد انكشف امام اعينهم.
لم يجرؤ المتفرجون على تصديق ذلك، رغم ان المشهد كان قد انكشف امام اعينهم.
“هو … في الواقع … منع ذلك؟” تعافى هيو رولي من صدمته الأولى وفرك عينيه بقوة
كان يون تشي قد ذاق طعم الرعب على يد السيف المجهول أولاً، ولكن هذا الهجوم الثاني كان سيصبح أشد فتكاً من الهجوم الأول. بالنظر إلى مدى إصابته من انفجار السيف الأول وحده … كان على يون تشي أن يعرف أنه من المستحيل أن يتحمل هجوماً آخر، أو هكذا يعتقد هيو رولي.
لقد أُصيب بجروح بالغة، سيف قاتل السيطان معذب السماء سقط بعيداً، هالته كانت في حالة فوضى، وهو قطع شخصية آسفاً… لكنَّ ايًّا من هذه الامور لم يغيِّر حقيقة انه دافع عن نفسه ضد انفجار السيف المجهول، فعاد في غضون بضع فترات من الأنفاس.
كراك كراك كراك كراك …
“كيف … كيف يكون هذا ممكنًا …” كان فم شوي ينغين مندهشا وهو يتمتم لنفسه.
انفجار السيف استمر في الطيران مباشرة نحو يون تشي. هذه المرة، كان من الواضح للجميع أن عنقاء الجليد قد نجحت في تقليل قوته مع تضحيتها… لكنه كان لا يزال هجوما مرعبا بشكل لا يصدق.
“…” حواجب شوي تشيان هينغ كانت متجهمة. لفترة طويلة لم يقل شيئاً وكانت هذه النتيجة صادمة حتى بالنسبة اليه.
بانج!!
وضعت شوي ميان يديها الصغيرتين على صدرها وشعرت بدقات قلبية غير طبيعية. لكن بعد فترة، عاد لون ما إلى خديها وقالت بصوت صغير، “أنا فقط عرفت ذلك، لا شيء سيئ سيحدث إلى الأَخ الأكبر… ذلك عظيم …”
قوة تفجير السيف كانت تتناقص بالتأكيد، لكن لازال من المستحيل الدفاع ضدها. على الرغم من ان حاجز إله الشر كان ينكمش ويتباطأ، كانت قوته لا تزال ادنى من قوة انفجار السيف في كل خطوة من الطريق.
شوي يِنغيو نظرت لشوي ماين بمظهر معقد. قبل ذلك، كانت تعتقد أن افتتان شوي ميان المفاجئ بيون تشي كان مجرد نتاج للاندفاع والالهو. قد يكون أيضاً الأثر المتبقي لخسارة روحها للمعركة، لكن ذلك يمكن أن يشفى بسرعة.
دخلت القسوة ببطء في عيني يون تشي. صر بأسنانه، وظهرت النار فجأة على جسده وتدفقت إلى حاجز إله الشر. وسرعان ما حوّل الحاجز عاري الالوان الى حاجز مشتعل.
ومع ذلك … هي لم تر قط مثل هذا القدر من القلق والاضطراب والخوف في عينيها حتى الآن. حتى ان عيناها تذرف الدموع.
على مسافة بعيدة، رقص شعر جون شيلي الأسود في الهواء. عينيها أصبحتا غير مركزتين وحياتها أصبحت ضعيفة كالصفصاف ولم يكن هناك شك في أنها كانت ترفع سيفها ببطء لتجمع القوة التي غيرت حتى الرياح والسحب مرة أخرى
كانت كل إشارة تشير إلى سقوط شوي ميان في حب يون تشي، أياً كان سببها. على أقل تقدير، لم يكن افتتان مؤقت أو مجرد لعب.
فجرت طاقة عميقة جسده، وأطلق يون تشي أقوى وأكبر حاجز لإله الشر خلقه في حياته.
ومع ذلك، أزمة يون تشي لم تنته بعد.
“تراجع الآن، يون تشي!” هيو رولي صرخ. “لا شيء أثمن من حياتك! لقد ربحت هذه المعركة بالفعل!”
رفعت جون شيلي رأسها، وهي تحدق في يون تشي، السيف المجهول عاليا في الهواء مرة أخرى. هالة قوية لا شكل لها ارتفعت في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أصاب الانفجار يون شي إصابة بالغة وأبعده عن منطقة الانفجار. إذا افترضنا أنه لا يزال على قيد الحياة وواعياً بعد الارتطام، فمن المستحيل أن يتبقى لديه أي قوة لتغيير قوة دفعه. وكانت النتيجة قد تقررت بالفعل.
“يكفي. هذا يكفي بالفعل …” جون وومينغ أغلق عينيه. صوته لم يبدو بهذه القوة من قبل. في هذه المرحلة، أدرك أنه لا سبيل إلى وقف جون شيلي، وخاصة عندما كان قد فشل بالفعل في وقت سابق.
فقد تمكن يون تشي من ضبط تنفسه حين عقد نفسه بكلتا ذراعيه. كان على وشك ان يدفع الأرض ويقف على قدميه، فتجمد فجأة ونظر الى الامام.
احتشدت قوة السيف مرة اخرى، دافعة السماء نفسها الى الظلمة. ولم يكن بالإمكان رؤية ايّ أثر للون السحاب المعتاد، وشعر الغلاف الجوي بأنه ظالم كفاية ليسحب الدم من رئتي المرء. يون تشي، نية السيف، شعر وكأن رأسه معلق بين أنياب شيطان. كان جسده يرتجف خوفا من رغباته.
في بداية معركة إله المخول، كان يون تشي موضع شك وازدراء وسخرية باعتباره عار كل الممارسين العميقين. ثم أدهش الجميع بقوته وهز المنطقة الإلهية الشرقية كلها… وفي كل مرة كان يقف فيها على الحلبة إله المناوشات، كان يقدم مستوى جديد من الصدمة إلى حواسهم. كان عليهم أن يعيدوا تقييم وجهات نظرهم عنه…
كان بإمكان الجميع ان يشعروا ان هذا الهجوم الجديد كان اقوى من الهجوم السابق!
“لا يصدق.” شوي تشيان هينغ استنشق بعض الشيء قبل أن يهمس لنفسه “كم عدد البطاقات الرابحة المتبقية له؟”
“تراجع الآن، يون تشي!” هيو رولي صرخ. “لا شيء أثمن من حياتك! لقد ربحت هذه المعركة بالفعل!”
ثلاثمائة متر …
كان يون تشي قد ذاق طعم الرعب على يد السيف المجهول أولاً، ولكن هذا الهجوم الثاني كان سيصبح أشد فتكاً من الهجوم الأول. بالنظر إلى مدى إصابته من انفجار السيف الأول وحده … كان على يون تشي أن يعرف أنه من المستحيل أن يتحمل هجوماً آخر، أو هكذا يعتقد هيو رولي.
ومع ذلك، هذا الجمود لم يدم إلا لفترة وجيزة. مع بداية الصياح، بدأ حاجز إله الشر يتقلص بسرعة
سبب عدم إستسلام يون تشي خلال الهجوم الأول كان لأنه كان رجلاً فخوراً ولم يكن على دراية بمدى قوة السيف المجهول. الآن بما أنه تذوق قوته بجسده، عليه أن يعرف ما هو الخيار الصحيح ليقوم به هنا… في رأي هيو رولي، كان يون تشي شخصاً ذكياً للغاية. بغض النظر عن مدى فخره، من المستحيل أن يهب حياته بلا مبالاة من أجل الكبرياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت شوي يِنغيو بفراغ في الحلبة. وبعد وقت طويل، تنفّست بهدوء. “أنا … لست نداً له.”
لكن يون تشي لم يتراجع ولو خطوة للخلف. تجاهل السيف المجهول، ومد ذراعه واستدعى سيف قاتل السيطان معذب السماء إلى يده. لكن لدهشة الجميع، وضع السلاح جانباً بدلاً من وضعه أمام نفسه كما كان من قبل. كما أن النار المحيطة به قد أُطفئت تماما.
استغرق الأمر الكثير من الطاقة للحفاظ على حاجز إله الشر حتى لفترة من الزمن، ناهيك عن حاجز كامل من إله الشر. وعند هذه النقطة، كان يون تشي يدرك أنه وحاجزه يقتربان من حدودهما.
تم استبداله بالضوء الأزرق الخافت لعنقاء الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يكفي. هذا يكفي بالفعل …” جون وومينغ أغلق عينيه. صوته لم يبدو بهذه القوة من قبل. في هذه المرحلة، أدرك أنه لا سبيل إلى وقف جون شيلي، وخاصة عندما كان قد فشل بالفعل في وقت سابق.
كانت هناك صرخة طويلة، ومقبض عميق: لقد أطلق العنان لإظهار الاله مرة أخرى، هذه المرة كانت عنقاء الجليد.
تشددت ملامح وجه يون تشي مع تقلص حدقة عينيه.
اندهش الجميع من تصرفات يون شي مرة أخرى… كان من الواضح أنه كان يخطط لتحمل الضربة الثانية لجون شيلي.
وجه يون تشي ملتوياً بعض الشيء تحت الضغط عندما صب كل نقطة من قوته في الحاجز. ومع ذلك، استمر حاجز إله الشر في الانكماش بسرعة حتى بلغ عرضه مائة متر بالكاد.
“هل … هل هو يحاول أن ينتحر؟” وقف شعر هيو رولي وهو يزمجر من الإحباط.
انسحب يون شي بسرعة قدر استطاعته بعد مرور سيف سيادي السيف المجهول عبر الدفاعات المنتصبة. تحطم الجليد وكأنه مصنوع من الخشب المترهل، لكن الانفجار نفسه بالكاد فقد أي طاقة على الإطلاق
كراك كراك كراك كراك …
استغرق الأمر الكثير من الطاقة للحفاظ على حاجز إله الشر حتى لفترة من الزمن، ناهيك عن حاجز كامل من إله الشر. وعند هذه النقطة، كان يون تشي يدرك أنه وحاجزه يقتربان من حدودهما.
الضوء الأزرق يومض بشكل متكرر من كل من يون تشي وإظهار الاله لعنقاء الجليد بينما كانوا يبنون العديد من الدفاعات الجليدية بينهم وبين جون شيلي. في بضع أنفاس فقط، أكثر من نصف حلبة إله المناوشات كانت مغطاة بالجبال الجليدية والأرض المتجمدة.
دخلت القسوة ببطء في عيني يون تشي. صر بأسنانه، وظهرت النار فجأة على جسده وتدفقت إلى حاجز إله الشر. وسرعان ما حوّل الحاجز عاري الالوان الى حاجز مشتعل.
في تلك اللحظة، انتهت جون شيلي من توجيه وتلويح السيف المجهول للمرة الثانية!
كان يون تشي قد ذاق طعم الرعب على يد السيف المجهول أولاً، ولكن هذا الهجوم الثاني كان سيصبح أشد فتكاً من الهجوم الأول. بالنظر إلى مدى إصابته من انفجار السيف الأول وحده … كان على يون تشي أن يعرف أنه من المستحيل أن يتحمل هجوماً آخر، أو هكذا يعتقد هيو رولي.
كانت نفس الوضعية من قبل، نفس ضربة السيف الأساسية. ومع ذلك، في اللحظة التي أطلقت فيها جون تشيلي هجومها، شعر يون تشي وكأن كل الدماء في جسده تجمدت بفعل قوة السيف الطاغية. نذير الموت الرهيب الذي اخترق قلبه وروحه قد حذر يون تشي من ان هذا الهجوم الجديد اقوى بمرتين تقريبا من الهجوم الاول!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يكفي. هذا يكفي بالفعل …” جون وومينغ أغلق عينيه. صوته لم يبدو بهذه القوة من قبل. في هذه المرحلة، أدرك أنه لا سبيل إلى وقف جون شيلي، وخاصة عندما كان قد فشل بالفعل في وقت سابق.
كانت صرخات المتفرجين أيضاً أعلى كثيراً من ذي قبل، لكن يون تشي لم يسمع أي صوت، تماماً مثل المرة السابقة. كل شيء تم إلتهامه من قبل تلك القوة التي لا مثيل لها والتي لا تنتمي إلى هذه المعركة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعني أيضاً أن جون شيلي ليست نداً ليون تشي حتى ولو لم ‘يخدعها’ في البداية. هناك سببان وراء تصرفات يون تشي: الأول، أنه أراد أن يجربها على جون شيلي، والثاني، أنه أراد أن يخفي قوته.” شوي يِنغيو نظرت للأعلى قليلا. “هدفه ليس جون شيلي أو أنا… إنه يخطط لهزيمة لو تشانغ شينغ!”
بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج …
بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج …
انسحب يون شي بسرعة قدر استطاعته بعد مرور سيف سيادي السيف المجهول عبر الدفاعات المنتصبة. تحطم الجليد وكأنه مصنوع من الخشب المترهل، لكن الانفجار نفسه بالكاد فقد أي طاقة على الإطلاق
لقد أُصيب بجروح بالغة، سيف قاتل السيطان معذب السماء سقط بعيداً، هالته كانت في حالة فوضى، وهو قطع شخصية آسفاً… لكنَّ ايًّا من هذه الامور لم يغيِّر حقيقة انه دافع عن نفسه ضد انفجار السيف المجهول، فعاد في غضون بضع فترات من الأنفاس.
كل دفاع جليدي كان قد صنعته عنقاء الجليد كان قد تبخر في الغبار في لحظة. كانت صرخة العنقاء الطويلة تخترق الهواء، عنقاء الجليد – قبل ان يدرك أحد ذلك – أكبر بعدة مرات من الطبيعي – اندفعت نحو انفجار السيف، مثل شعاع جليدي لامع مغطى بكريستالات زرقاء.
وضعت شوي ميان يديها الصغيرتين على صدرها وشعرت بدقات قلبية غير طبيعية. لكن بعد فترة، عاد لون ما إلى خديها وقالت بصوت صغير، “أنا فقط عرفت ذلك، لا شيء سيئ سيحدث إلى الأَخ الأكبر… ذلك عظيم …”
سكييير!!!
يون تشي سقط على حلبة إله المناوشات. عظامه شعرت بأنها تتفكك والألم اعتدى على كل حواسه. انسحب عنقاء الجليد فورا لأنه لم يعد يملك قوة في جسمه. حتى دعم وزنه أصبحت مشكلة.
ازدهر الشفق القطبي الجميل فوق حلبة إله المناوشات، مُغلِّفًا السماء كلها بضوء أزرق حالم.
لقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ أن ابتعد يون تشي عن الحلبة، ولكن يمكن القول إن قوته الجديدة أذهلت المنطقة الإلهية الشرقية بأسرها.
انفجار السيف استمر في الطيران مباشرة نحو يون تشي. هذه المرة، كان من الواضح للجميع أن عنقاء الجليد قد نجحت في تقليل قوته مع تضحيتها… لكنه كان لا يزال هجوما مرعبا بشكل لا يصدق.
لا، ليس هكذا …
يون تشي توقف. لقد إستغل الوقت المُشتَري لتوجيه قوته إلى القمة، الطاقة القرمزية المركّزة العميقة لهدير السماء اهتزت بعنف كما لو كانت ستخرج عن السيطرة في أي لحظة. بالتعلق بتفجير السيف ببصره وبإدراكه الروحي على حد سواء، فتح يون تشي ذراعيه فجأة.
لكن يون تشي لم يتراجع ولو خطوة للخلف. تجاهل السيف المجهول، ومد ذراعه واستدعى سيف قاتل السيطان معذب السماء إلى يده. لكن لدهشة الجميع، وضع السلاح جانباً بدلاً من وضعه أمام نفسه كما كان من قبل. كما أن النار المحيطة به قد أُطفئت تماما.
“ختم ـــ سحابة ـــ قفل ـــ الشمس!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعني أيضاً أن جون شيلي ليست نداً ليون تشي حتى ولو لم ‘يخدعها’ في البداية. هناك سببان وراء تصرفات يون تشي: الأول، أنه أراد أن يجربها على جون شيلي، والثاني، أنه أراد أن يخفي قوته.” شوي يِنغيو نظرت للأعلى قليلا. “هدفه ليس جون شيلي أو أنا… إنه يخطط لهزيمة لو تشانغ شينغ!”
فجرت طاقة عميقة جسده، وأطلق يون تشي أقوى وأكبر حاجز لإله الشر خلقه في حياته.
استغرق الأمر الكثير من الطاقة للحفاظ على حاجز إله الشر حتى لفترة من الزمن، ناهيك عن حاجز كامل من إله الشر. وعند هذه النقطة، كان يون تشي يدرك أنه وحاجزه يقتربان من حدودهما.
إنتشر حاجز إله الشر على بعد عدة كيلومترات على الفور تقريبًا. في الوقت نفسه، ضرب انفجار السيف حاجز إله الشر.
لقد أُصيب بجروح بالغة، سيف قاتل السيطان معذب السماء سقط بعيداً، هالته كانت في حالة فوضى، وهو قطع شخصية آسفاً… لكنَّ ايًّا من هذه الامور لم يغيِّر حقيقة انه دافع عن نفسه ضد انفجار السيف المجهول، فعاد في غضون بضع فترات من الأنفاس.
بدا الإصطدام صاخباً بشكل لا يصدق. كان الأمر مُزعجاً للغاية لدرجة أن ألف منشار نشروا قلب المرء. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص من المتفرجين تغطية آذانهم. كانوا يحدقون في حلبة إله المناوشات بدون أن يرمش لهم جفن…
لا، ليس هكذا …
انفجار السيف القادم… تم إيقافه في أثره! استمرت الصرخات الرهيبة مع تصادم الطاقتين مع بعضهما البعض، ولكن الحاجز نصف الشفاف كان يعمل بكل تأكيد كما كان مقصوداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبس يون تشي يده على صدره وأعاد قضم كل جراحه بالجليد. على الرغم من أنه كان يرتجف من الألم، إلا أن زوايا فمه كانت ملتفّة قليلا … والسبب في ابتسامته كان لأنه تمكن في النهاية من صد هجوم جون شيلي الثاني!
ومع ذلك، هذا الجمود لم يدم إلا لفترة وجيزة. مع بداية الصياح، بدأ حاجز إله الشر يتقلص بسرعة
سكييير!!!
كيلومتر ونصف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تخبرني … هي يمكن أن تأرجح ذلك السيف للمرة الثالثة!
كيلومتر واحد …
والأفضل من ذلك… أن الفتى لم يكشف كل أوراقه الرابحة!
خمسمائة متر …
لقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ أن ابتعد يون تشي عن الحلبة، ولكن يمكن القول إن قوته الجديدة أذهلت المنطقة الإلهية الشرقية بأسرها.
ثلاثمائة متر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعني أيضاً أن جون شيلي ليست نداً ليون تشي حتى ولو لم ‘يخدعها’ في البداية. هناك سببان وراء تصرفات يون تشي: الأول، أنه أراد أن يجربها على جون شيلي، والثاني، أنه أراد أن يخفي قوته.” شوي يِنغيو نظرت للأعلى قليلا. “هدفه ليس جون شيلي أو أنا… إنه يخطط لهزيمة لو تشانغ شينغ!”
وجه يون تشي ملتوياً بعض الشيء تحت الضغط عندما صب كل نقطة من قوته في الحاجز. ومع ذلك، استمر حاجز إله الشر في الانكماش بسرعة حتى بلغ عرضه مائة متر بالكاد.
في بداية معركة إله المخول، كان يون تشي موضع شك وازدراء وسخرية باعتباره عار كل الممارسين العميقين. ثم أدهش الجميع بقوته وهز المنطقة الإلهية الشرقية كلها… وفي كل مرة كان يقف فيها على الحلبة إله المناوشات، كان يقدم مستوى جديد من الصدمة إلى حواسهم. كان عليهم أن يعيدوا تقييم وجهات نظرهم عنه…
قوة تفجير السيف كانت تتناقص بالتأكيد، لكن لازال من المستحيل الدفاع ضدها. على الرغم من ان حاجز إله الشر كان ينكمش ويتباطأ، كانت قوته لا تزال ادنى من قوة انفجار السيف في كل خطوة من الطريق.
1215 – قتال المجهول
وأخيراً، توقف حاجز إله الشر عن الانكماش عندما كان عرضه أقل من ثلاثين متراً، ويبدو وكأنه وصل إلى نقطة حيث لم يعد يستطيع الصمود في وجه انفجار السيف. ومع ذلك، الحاجز الذي وضعه إله الشر لم يشوّه تماما في هذه المرحلة فحسب، بل انتشر فجأة شرخ ابيض باهت وغطى أكثر من نصف سطحه في لحظة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبب عدم إستسلام يون تشي خلال الهجوم الأول كان لأنه كان رجلاً فخوراً ولم يكن على دراية بمدى قوة السيف المجهول. الآن بما أنه تذوق قوته بجسده، عليه أن يعرف ما هو الخيار الصحيح ليقوم به هنا… في رأي هيو رولي، كان يون تشي شخصاً ذكياً للغاية. بغض النظر عن مدى فخره، من المستحيل أن يهب حياته بلا مبالاة من أجل الكبرياء.
يون تشي تعرق كما لو كان واقفاً تحت المطر. كل عضلة في جسده كانت تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كانت نفس الوضعية من قبل، نفس ضربة السيف الأساسية. ومع ذلك، في اللحظة التي أطلقت فيها جون تشيلي هجومها، شعر يون تشي وكأن كل الدماء في جسده تجمدت بفعل قوة السيف الطاغية. نذير الموت الرهيب الذي اخترق قلبه وروحه قد حذر يون تشي من ان هذا الهجوم الجديد اقوى بمرتين تقريبا من الهجوم الاول!
استغرق الأمر الكثير من الطاقة للحفاظ على حاجز إله الشر حتى لفترة من الزمن، ناهيك عن حاجز كامل من إله الشر. وعند هذه النقطة، كان يون تشي يدرك أنه وحاجزه يقتربان من حدودهما.
“تراجع الآن، يون تشي!” هيو رولي صرخ. “لا شيء أثمن من حياتك! لقد ربحت هذه المعركة بالفعل!”
لا، ليس هكذا …
كيلومتر ونصف …
دخلت القسوة ببطء في عيني يون تشي. صر بأسنانه، وظهرت النار فجأة على جسده وتدفقت إلى حاجز إله الشر. وسرعان ما حوّل الحاجز عاري الالوان الى حاجز مشتعل.
بواسطة :
فجأة، انفجر حاجز إله الشر في بحر هائل من اللهب الذهبي، مما تسبب في انفجار السيف المجهول في المكان نفسه ايضا. وانهار جزء كبير من حلبة إله المناوشات، وتطايرت قطع اليشب المكسورة في كل مكان.
يمكن إطلاق العنان للمقبض العميق بفكرة واحدة. لم تكن إيماءات جسدية أو طاقة عميقة ضرورية … كانت إحدى أفضل نقاط المقبض العميق.
يون تشي ألقي من النيران بسرعة النيزك. وكان الانفجار قد أعاد فتح جرح صدره وانسكب الدم في جميع أنحاء المكان مرة أخرى.
ثلاثمائة متر …
بانج!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدهر الشفق القطبي الجميل فوق حلبة إله المناوشات، مُغلِّفًا السماء كلها بضوء أزرق حالم.
حلق يون تشي عدة كيلومترات في الهواء قبل أن يرتطم بالأرض بقوة. ومع ذلك، لم يكن الهبوط كافيا لوقف زخم التحليق، وظلت شخصيته الدموية في الارتداد باتجاه الخلف.
“هاه؟” شوي ينغين سأل في حيرة، “ماذا قلتِ للتو، أختي الثانية؟”
لقد كان بالفعل على حافة حلبة إله المناوشات!
“هاه؟” شوي ينغين سأل في حيرة، “ماذا قلتِ للتو، أختي الثانية؟”
وقد أصاب الانفجار يون شي إصابة بالغة وأبعده عن منطقة الانفجار. إذا افترضنا أنه لا يزال على قيد الحياة وواعياً بعد الارتطام، فمن المستحيل أن يتبقى لديه أي قوة لتغيير قوة دفعه. وكانت النتيجة قد تقررت بالفعل.
احتشدت قوة السيف مرة اخرى، دافعة السماء نفسها الى الظلمة. ولم يكن بالإمكان رؤية ايّ أثر للون السحاب المعتاد، وشعر الغلاف الجوي بأنه ظالم كفاية ليسحب الدم من رئتي المرء. يون تشي، نية السيف، شعر وكأن رأسه معلق بين أنياب شيطان. كان جسده يرتجف خوفا من رغباته.
حين تصور الجميع أن يون تشي سوف يعبر الحدود ويخسر المباراة، انطلق ضوء أزرق فجأة من جسد يون تشي وتحول إلى عنقاء جليدية. رفرف إظهار الاله بجناحيه، ورمى بردا من الجليد خلف يون تشي، وجرفه من حيث أتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيلومتر واحد …
يمكن إطلاق العنان للمقبض العميق بفكرة واحدة. لم تكن إيماءات جسدية أو طاقة عميقة ضرورية … كانت إحدى أفضل نقاط المقبض العميق.
“لقد نجح مرة أخرى…”
بانج!
“لقد نجح مرة أخرى…”
يون تشي سقط على حلبة إله المناوشات. عظامه شعرت بأنها تتفكك والألم اعتدى على كل حواسه. انسحب عنقاء الجليد فورا لأنه لم يعد يملك قوة في جسمه. حتى دعم وزنه أصبحت مشكلة.
بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج …
كبس يون تشي يده على صدره وأعاد قضم كل جراحه بالجليد. على الرغم من أنه كان يرتجف من الألم، إلا أن زوايا فمه كانت ملتفّة قليلا … والسبب في ابتسامته كان لأنه تمكن في النهاية من صد هجوم جون شيلي الثاني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صرخات المتفرجين أيضاً أعلى كثيراً من ذي قبل، لكن يون تشي لم يسمع أي صوت، تماماً مثل المرة السابقة. كل شيء تم إلتهامه من قبل تلك القوة التي لا مثيل لها والتي لا تنتمي إلى هذه المعركة على الإطلاق.
كان عليه أن يستخدم كل قوته تقريبا، وكان التأثير قد جرحه بشدة مثل السابق … ولكن مع ذلك، كان دون شك قد أحبط الهجوم!
فجرت طاقة عميقة جسده، وأطلق يون تشي أقوى وأكبر حاجز لإله الشر خلقه في حياته.
“لقد نجح مرة أخرى…”
كان يون تشي قد ذاق طعم الرعب على يد السيف المجهول أولاً، ولكن هذا الهجوم الثاني كان سيصبح أشد فتكاً من الهجوم الأول. بالنظر إلى مدى إصابته من انفجار السيف الأول وحده … كان على يون تشي أن يعرف أنه من المستحيل أن يتحمل هجوماً آخر، أو هكذا يعتقد هيو رولي.
تردد صدى هذه الفكرة في قلوب وأرواح الجميع كصوت الحلم الزائل.
الضوء الأزرق يومض بشكل متكرر من كل من يون تشي وإظهار الاله لعنقاء الجليد بينما كانوا يبنون العديد من الدفاعات الجليدية بينهم وبين جون شيلي. في بضع أنفاس فقط، أكثر من نصف حلبة إله المناوشات كانت مغطاة بالجبال الجليدية والأرض المتجمدة.
“لا يصدق.” شوي تشيان هينغ استنشق بعض الشيء قبل أن يهمس لنفسه “كم عدد البطاقات الرابحة المتبقية له؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يكفي. هذا يكفي بالفعل …” جون وومينغ أغلق عينيه. صوته لم يبدو بهذه القوة من قبل. في هذه المرحلة، أدرك أنه لا سبيل إلى وقف جون شيلي، وخاصة عندما كان قد فشل بالفعل في وقت سابق.
حدقت شوي يِنغيو بفراغ في الحلبة. وبعد وقت طويل، تنفّست بهدوء. “أنا … لست نداً له.”
كانت كل إشارة تشير إلى سقوط شوي ميان في حب يون تشي، أياً كان سببها. على أقل تقدير، لم يكن افتتان مؤقت أو مجرد لعب.
“هاه؟” شوي ينغين سأل في حيرة، “ماذا قلتِ للتو، أختي الثانية؟”
AhmedZirea
“أنا لست نداً له.” هذه المرة، بدا صوت شوي يِنغيو اكثر هدوءا. “على الأقل، ما كنت لأمنع هذا الهجوم حتى لو استخدمت كل ما املك.”
“لا يصدق.” شوي تشيان هينغ استنشق بعض الشيء قبل أن يهمس لنفسه “كم عدد البطاقات الرابحة المتبقية له؟”
أطلق عليها شوي تشيان هينغ نظرة خاطفة، لكنّه بقي صامتاً.
“كيف … كيف يكون هذا ممكنًا …” كان فم شوي ينغين مندهشا وهو يتمتم لنفسه.
“آه …” عقل شوي ينغين فارغ للحظة.
لقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ أن ابتعد يون تشي عن الحلبة، ولكن يمكن القول إن قوته الجديدة أذهلت المنطقة الإلهية الشرقية بأسرها.
“هذا يعني أيضاً أن جون شيلي ليست نداً ليون تشي حتى ولو لم ‘يخدعها’ في البداية. هناك سببان وراء تصرفات يون تشي: الأول، أنه أراد أن يجربها على جون شيلي، والثاني، أنه أراد أن يخفي قوته.” شوي يِنغيو نظرت للأعلى قليلا. “هدفه ليس جون شيلي أو أنا… إنه يخطط لهزيمة لو تشانغ شينغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انفجر حاجز إله الشر في بحر هائل من اللهب الذهبي، مما تسبب في انفجار السيف المجهول في المكان نفسه ايضا. وانهار جزء كبير من حلبة إله المناوشات، وتطايرت قطع اليشب المكسورة في كل مكان.
لقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ أن ابتعد يون تشي عن الحلبة، ولكن يمكن القول إن قوته الجديدة أذهلت المنطقة الإلهية الشرقية بأسرها.
“…” حواجب شوي تشيان هينغ كانت متجهمة. لفترة طويلة لم يقل شيئاً وكانت هذه النتيجة صادمة حتى بالنسبة اليه.
والأفضل من ذلك… أن الفتى لم يكشف كل أوراقه الرابحة!
لقد أُصيب بجروح بالغة، سيف قاتل السيطان معذب السماء سقط بعيداً، هالته كانت في حالة فوضى، وهو قطع شخصية آسفاً… لكنَّ ايًّا من هذه الامور لم يغيِّر حقيقة انه دافع عن نفسه ضد انفجار السيف المجهول، فعاد في غضون بضع فترات من الأنفاس.
كل من كان في مدرجات المشاهدين وكل المنطقة الإلهية الشرقية كانت تحدق في يون تشي الملطخ بالدماء. وقد أصيب بجراح بالغة، وكان قد انهار على الأرض. يبدو أنه كان يواجه صعوبة حتى في الوقوف. ومع ذلك، لم يكن أحد يضحك على حالته البائسة أو ينظر إليه بازدراء في أعينهم… حتى ملوك عوالم النجوم واجهوا مشاكل في السيطرة على ضربات قلوبهم البرية
فقد تمكن يون تشي من ضبط تنفسه حين عقد نفسه بكلتا ذراعيه. كان على وشك ان يدفع الأرض ويقف على قدميه، فتجمد فجأة ونظر الى الامام.
في بداية معركة إله المخول، كان يون تشي موضع شك وازدراء وسخرية باعتباره عار كل الممارسين العميقين. ثم أدهش الجميع بقوته وهز المنطقة الإلهية الشرقية كلها… وفي كل مرة كان يقف فيها على الحلبة إله المناوشات، كان يقدم مستوى جديد من الصدمة إلى حواسهم. كان عليهم أن يعيدوا تقييم وجهات نظرهم عنه…
اندهش الجميع من تصرفات يون شي مرة أخرى… كان من الواضح أنه كان يخطط لتحمل الضربة الثانية لجون شيلي.
في هذه المرحلة، لم تستطع كلمة “مذهل” ان تفسر تجربتهم.
لقد تمكن يون تشي من إيقافه … لقد تمكن من إيقاف الهجوم بالقوة!
كان بين المتفرجين خبراء لا مثيل لهم عاشوا آلاف بل عشرات آلاف السنين، وقد رأى هؤلاء الناس عددا لا يُحصى من العباقرة العجائز في حياتهم. ولكن في حين قد يكون هناك “جون شيلي” أو “لوو تشانغ شينغ” آخر في المستقبل، فإنهم ببساطة لم يتخيلوا مواجهة “يون تشي” آخر!
لم يجرؤ المتفرجون على تصديق ذلك، رغم ان المشهد كان قد انكشف امام اعينهم.
فقد تمكن يون تشي من ضبط تنفسه حين عقد نفسه بكلتا ذراعيه. كان على وشك ان يدفع الأرض ويقف على قدميه، فتجمد فجأة ونظر الى الامام.
وجه يون تشي ملتوياً بعض الشيء تحت الضغط عندما صب كل نقطة من قوته في الحاجز. ومع ذلك، استمر حاجز إله الشر في الانكماش بسرعة حتى بلغ عرضه مائة متر بالكاد.
على مسافة بعيدة، رقص شعر جون شيلي الأسود في الهواء. عينيها أصبحتا غير مركزتين وحياتها أصبحت ضعيفة كالصفصاف ولم يكن هناك شك في أنها كانت ترفع سيفها ببطء لتجمع القوة التي غيرت حتى الرياح والسحب مرة أخرى
“هاه؟” شوي ينغين سأل في حيرة، “ماذا قلتِ للتو، أختي الثانية؟”
تشددت ملامح وجه يون تشي مع تقلص حدقة عينيه.
لقد أُصيب بجروح بالغة، سيف قاتل السيطان معذب السماء سقط بعيداً، هالته كانت في حالة فوضى، وهو قطع شخصية آسفاً… لكنَّ ايًّا من هذه الامور لم يغيِّر حقيقة انه دافع عن نفسه ضد انفجار السيف المجهول، فعاد في غضون بضع فترات من الأنفاس.
لا تخبرني … هي يمكن أن تأرجح ذلك السيف للمرة الثالثة!
كانت كل إشارة تشير إلى سقوط شوي ميان في حب يون تشي، أياً كان سببها. على أقل تقدير، لم يكن افتتان مؤقت أو مجرد لعب.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتشر حاجز إله الشر على بعد عدة كيلومترات على الفور تقريبًا. في الوقت نفسه، ضرب انفجار السيف حاجز إله الشر.
بدا الإصطدام صاخباً بشكل لا يصدق. كان الأمر مُزعجاً للغاية لدرجة أن ألف منشار نشروا قلب المرء. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص من المتفرجين تغطية آذانهم. كانوا يحدقون في حلبة إله المناوشات بدون أن يرمش لهم جفن…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
