تم استعادة طاقته العميقة المفرغة بالكامل في غضون ثلاثين دقيقة!
أصبح بصره مشوشاً وجسده بالكامل يتألم ولم يستطع منع نفسه من أن يصبح فاقداً للوعي بسرعة. عض لسانه وحاول ألا يغمى عليه. ثم جرّ جسده الذي لم يعد له شعوراً نحو حجر جامع النجوم
بالاعتماد على حُبيبة يشم روح الجليد الساقط، زادت قوة يون تشي العميقة بشكل كبير في فترة زمنية قصيرة. كانت الطاقة العميقة في جسده في حالة اضطراب لا يهدأ ولكن هذا كان له تأثير جانبي لا مفر منه.
بعد ساعة، تعافى يون تشي مرة أخرى. في اللحظة الأولى التي ترك فيها حجر جامع النجوم، فتح هدير السماء مرة أخرى…
قام يون تشي باستدعاء سيفه قاتل الشيطان وأمسك بمقبض السيف بكلتا يديه، لكن النصل سقط بشكل فجأة وحطم ثقله الأرض.
على الرغم من أن قوته العميقة قد ازدادت، إلا أنه كان من الصعب عليه السيطرة على سيف قاتل الشيطان الذي يصل إلى ما يقارب خمسة ملايين كيلوغرام بحالته الطبيعية.
AhmedZirea
ركز يون تشي بعينيه وفتح “المطهر” ارتفعت طاقته العميقة بشكل كبير. لوح بسيف قاتل الشيطان بقوة وتم القضاء على تدفق الهواء القادم من الفضاء الذي أمامه على الفور تحت قوة السيف المرعبة. صاح يون تشي بصوت عالٍ ثم أشتعل جسده بالكامل بنيران الغراب الذهبي الإلهي. لوح بالسيف بكل قوته وفي كل مكان أشار فيه بالنصل اقتحم بحرًا كارثيًا من النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل مرة من “ولادته من جديد” بعد تمزيق حدوده كان تقدما آخر.
بوم بوم بوم بوم بوم بوم …
“هاه … أستطيع … استمر … أعرف … أستطيع …”
زادت درجة الحرارة في غرفة زراعة بشكل كبير. عندما تشتت الضباب الجليدي، اختفت الأرواح الجليدية بسرعة في حالة من الذعر. بعد انفجار اللهب الأخير، سقط يون تشي على ركبتيه وسقط سيفه بقوة على الأرض ثم سقط من يديه تقريبًا.
لم يكن هدير السماء شيئًا يمكن أن يسيطر عليه حاليًا. من الضربات السبع التي استخدمها بكل قوته في حالة “هدير السماء” كان العبء الذي كان عليه تحمله متوقعًا. كان جسد يون تشي في الوقت الحالي يعاني من ألم شديد، وكانت جميع العظام في جسده كما لو كانت جميعها مكسورة، وكانت كل عضلاته ترتجف بعنف، وتحطم ما يقارب لثلاثين بالمائة من خطوط الطول.
سبع وستين ضربة!
كان الألم الشديد واليأس وخطر الموت المرعب يخيم عليه طوال هذا الوقت. بدا كما لو انه لا يهتم بأي شيء آخر، وفجأة صار مجنونا ممسوسا ومزرعا بجنون بطريقة لا إنسانية وقاسية.
سمح له الارتقاء بثلاثة عوالم صغيرة ان يضرب بسيفه سبع وستين مرة في حاله “المطهر” ولهبه الذهبي. كان هذا بالفعل تحسنا كبيرا للغاية. إذا واجه جي هان فينغ الآن، حتى لو لم يقم بفتح هدير السماء بالقوة، فقد كان واثقًا بما يكفي لهزيمته.
كان صوت انفجار الطاقة العميقة مرتفعًا للغاية، كما لو كانت الجبال قد انهارت وحولت القوة تدفق الهواء في غرفة الزراعة بأكملها إلى فوضى. كان الأمر كما لو أن يون تشي تحول إلى وحش غاضب. أرجح سيفه بعنف، وخلق عاصفة مدمرة كالكابوس.
لكن هذا النوع من التحسن كان لا يزال بعيد المنال، وهو بعيد جدًا عن ضوء هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!!!
“إذا …إذا أمكنني استخدام سيف قاتل الشيطان والتحكم فيه كما أشاء في حالتي الطبيعية …” قال يون تشي لنفسه بصوت منخفض أثناء محاولته التقاط أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد كان معلقاً على أنفاسه الأخيرة، تسلق يون تشي عائداً إلى حجر جامع النجوم ودخل إلى حالة التعافي مرة أخرى.
الحالة الطبيعية …
“إذا …إذا أمكنني استخدام سيف قاتل الشيطان والتحكم فيه كما أشاء في حالتي الطبيعية …” قال يون تشي لنفسه بصوت منخفض أثناء محاولته التقاط أنفاسه.
لقد رفع رأسه وتذكر فجأة العاصفة المكانية تحت السفينة البدائية العميقة آنذاك … والقفز في قوة جسده والقوة العميقة في العاصفة المكانية.
بعد سبع ضربات كاملة، تئن يون تشي أخيرًا، واستنزفت طاقته العميقة تمامًا. سقط السيف من يده وركع بشدة على الأرض. كان جسده كله يهتز دون توقف، وبضع مئات من آثار الدم رسم بأجزاء مختلفة من جسده وانتشرت بسرعة في كل مكان.
بعد ذلك إكتشف أن العاصفة المكانية الأصلية جاءت من سفينة البدائية العميقة المارة عبر الفضاء والعاصفة المكانية التي ظلت تزداد قوة كان تدخل متعمد من ياسمين … الغرض منها هو تمزيق حدوده مراراً وتكراراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهه كل ضربة بكل قوته. كانت كل ضربة كما لو كان يواجه عدوه اللدود.
كل مرة من “ولادته من جديد” بعد تمزيق حدوده كان تقدما آخر.
بعد ذلك إكتشف أن العاصفة المكانية الأصلية جاءت من سفينة البدائية العميقة المارة عبر الفضاء والعاصفة المكانية التي ظلت تزداد قوة كان تدخل متعمد من ياسمين … الغرض منها هو تمزيق حدوده مراراً وتكراراً.
تمزق …الحدود …
كان الألم الشديد واليأس وخطر الموت المرعب يخيم عليه طوال هذا الوقت. بدا كما لو انه لا يهتم بأي شيء آخر، وفجأة صار مجنونا ممسوسا ومزرعا بجنون بطريقة لا إنسانية وقاسية.
ضوء غريب ومض فجأة عميقا داخل عيون يون تشي.
هبط يون تشي بهدوء على الحجر. جلس ببطء وخرج تدفق منعش من الهواء فجأة وغطى جسده كله. لقد جعله يشعر بالحيوية أكثر من ذي قبل.
وقف واقف وأخرج قطعة حجر كانت تشبه النجمة على شكل مربع من لؤلؤة السم السماوية – حجر جامع النجوم الذي قدمه له مو سوشان.
بعد ثماني ساعات … فتح يون تشي عينيه ببطء، ضوء لم يظهر أي علامات ضعف يومض فيهم.
هبط يون تشي بهدوء على الحجر. جلس ببطء وخرج تدفق منعش من الهواء فجأة وغطى جسده كله. لقد جعله يشعر بالحيوية أكثر من ذي قبل.
بواسطة :
قد يكون هذا النوع من تدفق الهواء غير مألوف وغامض بالنسبة للأشخاص الآخرين، لكن يون تشي كان يعرف جيدًا ما كان عليه … كان من الواضح أنه طاقة دنيوية!
بالاعتماد على حُبيبة يشم روح الجليد الساقط، زادت قوة يون تشي العميقة بشكل كبير في فترة زمنية قصيرة. كانت الطاقة العميقة في جسده في حالة اضطراب لا يهدأ ولكن هذا كان له تأثير جانبي لا مفر منه.
في الواقع كانت وظيفته جمع طاقة السماء والأرض!
لم يكن هدير السماء شيئًا يمكن أن يسيطر عليه حاليًا. من الضربات السبع التي استخدمها بكل قوته في حالة “هدير السماء” كان العبء الذي كان عليه تحمله متوقعًا. كان جسد يون تشي في الوقت الحالي يعاني من ألم شديد، وكانت جميع العظام في جسده كما لو كانت جميعها مكسورة، وكانت كل عضلاته ترتجف بعنف، وتحطم ما يقارب لثلاثين بالمائة من خطوط الطول.
إن الأوصاف التي سمعها يون تشي في وقت سابق عن حجر جامع النجم جعلته يعتقد أن وظيفته كانت تسريع حركة الطاقة العميقة. لم يكن يتوقع أن يكون قادرًا على جمع طاقة السماء والأرض … لقد كان بالفعل حجرًا سحريًا تم تشكيله من خلال الاستحمام في ضوء النجوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، ستكون أيضًا إصابة غير قابلة للشفاء لأوردتهم العميقة.
جعل هذا الاكتشاف يون تشي متحمس للغاية. ركز على الفور وبدأ في طريق بوذا العظيم.
ضوء غريب ومض فجأة عميقا داخل عيون يون تشي.
كانت الطاقة الروحية الدنيوية في عالم الاله أكثر نقاءً وأثخن مما كانت عليه في العوالم السفلية. إضافة إلى قدرة الحجر السحرية على جمع القوة كذلك، كانت طاقة السماء والأرض التي كانت تتدفق إلى جسد يون تشي كالفيضان، وسرعان ما استعاد طاقته العميقة المفرغة.
بوم! بوم!! بوم–
بعد ثلاثين دقيقة، فتح يون تشي عينيه.
تماما هكذا .. تمزيق حدودي .. الشعور بأني على وشك الموت!
تم استعادة طاقته العميقة المفرغة بالكامل في غضون ثلاثين دقيقة!
بواسطة :
كان هذا النوع من السرعة مروعًا لدرجة أنه قد يكون قادرًا تقريبًا على هز السماوات والأرض وكان كافيًا لصدم ممارس قوي مثل مو سوشان.
لكن هذه المرة كان الضغط على جسده وعروقه العميقة هائلا.
قفز يون تشي من على حجر جامع النجوم وامسك بسيفه مرة أخرى، وأصبح التعبير في عينيه عنيفًا وحاسمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، على السفينة البدائية العميقة، تعرض لضغط أكبر على جسده وضغط أقل على طاقته العميقة.
“هدير السماء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثلاثين دقيقة، فتح يون تشي عينيه.
بوم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد كان معلقاً على أنفاسه الأخيرة، تسلق يون تشي عائداً إلى حجر جامع النجوم ودخل إلى حالة التعافي مرة أخرى.
كان صوت انفجار الطاقة العميقة مرتفعًا للغاية، كما لو كانت الجبال قد انهارت وحولت القوة تدفق الهواء في غرفة الزراعة بأكملها إلى فوضى. كان الأمر كما لو أن يون تشي تحول إلى وحش غاضب. أرجح سيفه بعنف، وخلق عاصفة مدمرة كالكابوس.
في الواقع كانت وظيفته جمع طاقة السماء والأرض!
صوت انفجار الطاقة العميقة كان عالٍ بينما انفجرت أرضية غرفة الزراعة فجأة وانتشرت صخور مدمرة تحلق في كل مكان. في الضربة الثانية، ارتفعت الأرضية مباشرةً. في الضربة الثالثة، تحولت جميع الصخور المدمرة التي كانت في الجو إلى مسحوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد كان معلقاً على أنفاسه الأخيرة، تسلق يون تشي عائداً إلى حجر جامع النجوم ودخل إلى حالة التعافي مرة أخرى.
على الرغم من أنها كانت مجرد ثلاث ضربات، إلا أن الجروح كانت تظهر بالفعل على ذراع يون تشي والدم كان يتسرب. ومع ذلك، لم يكن لدى يون تشي أي نية للتوقف على الإطلاق، كان التعبير في عينيه عنيفًا كذئب. في الضربة الرابعة، أضاءت النيران الحمراء القرمزية على سيف قاتل الشيطان. عندما ارجحه، تحولت المنطقة أمامه على بعد كيلومترات قليلة إلى بحر قاتل من النيران.
قفز يون تشي من على حجر جامع النجوم وعندما هبط، كان يحمل سيف قاتل الشيطان في يديه مرة أخرى، وأطلق موجات هوائية مرة أخرى من جسمه.
بوم! بوم!! بوم–
كان يخاطر بحياته. أخذ حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط بالقوة وكان يخاطر بحياته وما زال يخاطر بحياته الآن. السبب الذي جعله يبذل قصارى جهده كان فقط من أجل فرصة لرؤية ياسمين مجدداً
وجهه كل ضربة بكل قوته. كانت كل ضربة كما لو كان يواجه عدوه اللدود.
لكن هذه المرة كان الضغط على جسده وعروقه العميقة هائلا.
بعد سبع ضربات كاملة، تئن يون تشي أخيرًا، واستنزفت طاقته العميقة تمامًا. سقط السيف من يده وركع بشدة على الأرض. كان جسده كله يهتز دون توقف، وبضع مئات من آثار الدم رسم بأجزاء مختلفة من جسده وانتشرت بسرعة في كل مكان.
كانت الطاقة الروحية الدنيوية في عالم الاله أكثر نقاءً وأثخن مما كانت عليه في العوالم السفلية. إضافة إلى قدرة الحجر السحرية على جمع القوة كذلك، كانت طاقة السماء والأرض التي كانت تتدفق إلى جسد يون تشي كالفيضان، وسرعان ما استعاد طاقته العميقة المفرغة.
لم يكن هدير السماء شيئًا يمكن أن يسيطر عليه حاليًا. من الضربات السبع التي استخدمها بكل قوته في حالة “هدير السماء” كان العبء الذي كان عليه تحمله متوقعًا. كان جسد يون تشي في الوقت الحالي يعاني من ألم شديد، وكانت جميع العظام في جسده كما لو كانت جميعها مكسورة، وكانت كل عضلاته ترتجف بعنف، وتحطم ما يقارب لثلاثين بالمائة من خطوط الطول.
“هاه … أستطيع … استمر … أعرف … أستطيع …”
“كوغ… كوغ كوغ…” رفع يون تشي يده على الأرض وسعل بعض الدماء.
إذا حدث الشيء نفسه لبعض الممارسين العمقين الآخرين، حتى لو لم يشل جسدهم تماما وعروقهم العميقة، فإن معظمه سيصاب بالشلل بعد قيامه بذلك مرة واحدة فقط.
إذا تعرض شخص آخر لهذا النوع من الضرر، لكان قد مات بالفعل.
كانت الطاقة الروحية الدنيوية في عالم الاله أكثر نقاءً وأثخن مما كانت عليه في العوالم السفلية. إضافة إلى قدرة الحجر السحرية على جمع القوة كذلك، كانت طاقة السماء والأرض التي كانت تتدفق إلى جسد يون تشي كالفيضان، وسرعان ما استعاد طاقته العميقة المفرغة.
علاوة على ذلك، ستكون أيضًا إصابة غير قابلة للشفاء لأوردتهم العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!!!
أصيب يون تشي بالشلل على الأرض لفترة من الوقت، ثم حرك جسده أخيرًا لحجر جامع النجوم. بينما كان يتحرك، تخلفت الدماء وراء جسده.
سمح له الارتقاء بثلاثة عوالم صغيرة ان يضرب بسيفه سبع وستين مرة في حاله “المطهر” ولهبه الذهبي. كان هذا بالفعل تحسنا كبيرا للغاية. إذا واجه جي هان فينغ الآن، حتى لو لم يقم بفتح هدير السماء بالقوة، فقد كان واثقًا بما يكفي لهزيمته.
تماما هكذا..
بعد ذلك إكتشف أن العاصفة المكانية الأصلية جاءت من سفينة البدائية العميقة المارة عبر الفضاء والعاصفة المكانية التي ظلت تزداد قوة كان تدخل متعمد من ياسمين … الغرض منها هو تمزيق حدوده مراراً وتكراراً.
تماما هكذا .. تمزيق حدودي .. الشعور بأني على وشك الموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أي نوع من العواقب ستكون مع طريقة زراعته لكن، لكي يكون قادر على الوصول إلى هدفه البعيد المنال، كان لا بدّ أن يمزّق بقوّة على الرغم من حدوده … هذا ما علّمته ياسمين وهذا كان الحل الوحيد الذي يمكن أن يفكر به.
بدأ يون تشي بالضحك. صار مشلولا هناك لفترة من الوقت، فجأة صر أسنانه وزمجر بعمق بينما كان يتدحرج على حجر جامع النجوم. جلس بصعوبة في وضعية ملتوية وبدأ بتوجيه طريق بوذا العظيم. تحت القوة السحرية لحجر جامع النجوم، تجمعت طاقة السماء والأرض بسرعة وتدفقت نحو يون تشي، مستعيدة جسده وعروقه العميقة.
تحولت غرفة الزراعة إلى مشهد من الخراب. في ظل القوة المدمرة التي خلّفها سيف قاتل الشيطان، بدا ان سرعة اصلاحه الذاتي صارت بطيئة بعض الشيء. وواصل يون تشي فتح هدير السماء بقوة، وإطلاق القوة حتى أوشك على الموت، واتكل على حجر جامع النجوم وقوة إله الغضب في التعافي، ثم فتح هدير السماء مرة أخرى لكي يسترد عافيته… مرة أخرى ..
هذه المرة كان الأمر مختلفاً تماماً عن ذي قبل. كان قد استنفذ طاقته العميقة في وقت سابق لكن هذه المرة أصيب جسده بجروح بالغة وكانت طاقته العميقة مستنزفة بشكل خطير.
على الرغم من أن قوته العميقة قد ازدادت، إلا أنه كان من الصعب عليه السيطرة على سيف قاتل الشيطان الذي يصل إلى ما يقارب خمسة ملايين كيلوغرام بحالته الطبيعية.
عندما كان يواجه الملك الشيطاني ذابح القمر في عش الشيطان ذابح القمر،كانت نتيجة الافتتاح بقوة لهدير السماء هي أنه كان مضطرًا إلى استخدام أسبوع كامل لإجراء الشفاء التام.
بعد ذلك إكتشف أن العاصفة المكانية الأصلية جاءت من سفينة البدائية العميقة المارة عبر الفضاء والعاصفة المكانية التي ظلت تزداد قوة كان تدخل متعمد من ياسمين … الغرض منها هو تمزيق حدوده مراراً وتكراراً.
وقد يكون الشخص الوحيد في العالم بأسره الذي يمكن أن يتعافى تماما من هذه الحالة دون أن يترك آثارا متبقية. إن كان شخصاً آخر، ناهيك عن تعافيه، فالبقاء على قيد الحياة سيكون معجزة. حتى لو استطاع المرء النجاة، فسينتهي به المطاف إلى شلّ جسده وعروقه العميقة.
على الرغم من أنها كانت مجرد ثلاث ضربات، إلا أن الجروح كانت تظهر بالفعل على ذراع يون تشي والدم كان يتسرب. ومع ذلك، لم يكن لدى يون تشي أي نية للتوقف على الإطلاق، كان التعبير في عينيه عنيفًا كذئب. في الضربة الرابعة، أضاءت النيران الحمراء القرمزية على سيف قاتل الشيطان. عندما ارجحه، تحولت المنطقة أمامه على بعد كيلومترات قليلة إلى بحر قاتل من النيران.
وهذه المرة…
هبط يون تشي بهدوء على الحجر. جلس ببطء وخرج تدفق منعش من الهواء فجأة وغطى جسده كله. لقد جعله يشعر بالحيوية أكثر من ذي قبل.
وبعد ساعتين، لم تعد خدود يون شي شاحبة وعادت ببطء إلى اللون الأحمر.
“هاه … أستطيع … استمر … أعرف … أستطيع …”
بعد أربع ساعات، أصبحت أنفاسه مستقرة للغاية.
لأنها كانت ياسمين، كانت تستحق كل ما كان يملكه. حتى لو كان كل هذا مجرد فرصة لرؤيتها
بعد ثماني ساعات … فتح يون تشي عينيه ببطء، ضوء لم يظهر أي علامات ضعف يومض فيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تعافى من العواقب التي خلفها “هدير السماء” في وقت سابق، فتح “هدير السماء” مرة أخرى.
في فترة قصيرة دامت ثماني ساعات، استُعيدت جراحه وطاقته العميقة!
قفز يون تشي من على حجر جامع النجوم وعندما هبط، كان يحمل سيف قاتل الشيطان في يديه مرة أخرى، وأطلق موجات هوائية مرة أخرى من جسمه.
“حسنا!”
مرارا وتكرارا، يومًا تلو الآخر، شهر بعد آخر، في دورة لا نهاية لها.
قفز يون تشي من على حجر جامع النجوم وعندما هبط، كان يحمل سيف قاتل الشيطان في يديه مرة أخرى، وأطلق موجات هوائية مرة أخرى من جسمه.
لأنها كانت ياسمين، كانت تستحق كل ما كان يملكه. حتى لو كان كل هذا مجرد فرصة لرؤيتها
بعد أن تعافى من العواقب التي خلفها “هدير السماء” في وقت سابق، فتح “هدير السماء” مرة أخرى.
لأنها كانت ياسمين، كانت تستحق كل ما كان يملكه. حتى لو كان كل هذا مجرد فرصة لرؤيتها
قوته أصبحت لا تصدق على الفور، سيف قاتل الشيطان الذي يزن خمسة ملايين كيلوجرام كان خفيف بشكل خاص في يديه ولكن في الوقت نفسه. الخلايا في جسده كانت ترتجف تحت الضغط الثقيل، كما لو أنها ستنفجر في أي لحظة.
سيف قاتل الشيطان طار بعيداً وسقط يون تشي على الأرض مجدداً. كان جسده يرتجف من الألم و هناك بركة من الدماء انتشرت تحت جسده
كان التعبير في عيني يون تشي شرسا. بعد أن كثف كل قوة إرادته على سيف قاتل الشيطان، كان يتقدم بكل قوته…في كل مرة يفتح فيها هدير السماء، كان يدفع نفسه بالقرب من الموت. مع كل ضربة وضع فيها كل قوته، جعله خطوة أقرب إلى هاوية الموت.
قوته أصبحت لا تصدق على الفور، سيف قاتل الشيطان الذي يزن خمسة ملايين كيلوجرام كان خفيف بشكل خاص في يديه ولكن في الوقت نفسه. الخلايا في جسده كانت ترتجف تحت الضغط الثقيل، كما لو أنها ستنفجر في أي لحظة.
كان يخاطر بحياته. أخذ حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط بالقوة وكان يخاطر بحياته وما زال يخاطر بحياته الآن. السبب الذي جعله يبذل قصارى جهده كان فقط من أجل فرصة لرؤية ياسمين مجدداً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل مرة من “ولادته من جديد” بعد تمزيق حدوده كان تقدما آخر.
لأنها كانت ياسمين، كانت تستحق كل ما كان يملكه. حتى لو كان كل هذا مجرد فرصة لرؤيتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا النوع من التحسن كان لا يزال بعيد المنال، وهو بعيد جدًا عن ضوء هدفه.
بانغ!!!
بواسطة :
سيف قاتل الشيطان طار بعيداً وسقط يون تشي على الأرض مجدداً. كان جسده يرتجف من الألم و هناك بركة من الدماء انتشرت تحت جسده
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!!!
في هذه المرة، كانت لا تزال هناك سبع ضربات، ولكن الضربة الأخيرة كانت بدعم من النيران، وكانت “تدمر السماء تحطيم الأرض” التي استهلكت معظم الطاقة، وانهارت كل أوردة الدم وخطوط الطول في ذراعيه، ولا سيما ذراعه اليمنى، التي كان الدم ينطلق منها مثل نافورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة كان الأمر مختلفاً تماماً عن ذي قبل. كان قد استنفذ طاقته العميقة في وقت سابق لكن هذه المرة أصيب جسده بجروح بالغة وكانت طاقته العميقة مستنزفة بشكل خطير.
أصبح بصره مشوشاً وجسده بالكامل يتألم ولم يستطع منع نفسه من أن يصبح فاقداً للوعي بسرعة. عض لسانه وحاول ألا يغمى عليه. ثم جرّ جسده الذي لم يعد له شعوراً نحو حجر جامع النجوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أي نوع من العواقب ستكون مع طريقة زراعته لكن، لكي يكون قادر على الوصول إلى هدفه البعيد المنال، كان لا بدّ أن يمزّق بقوّة على الرغم من حدوده … هذا ما علّمته ياسمين وهذا كان الحل الوحيد الذي يمكن أن يفكر به.
“هاه … أستطيع … استمر … أعرف … أستطيع …”
بدأ يون تشي بالضحك. صار مشلولا هناك لفترة من الوقت، فجأة صر أسنانه وزمجر بعمق بينما كان يتدحرج على حجر جامع النجوم. جلس بصعوبة في وضعية ملتوية وبدأ بتوجيه طريق بوذا العظيم. تحت القوة السحرية لحجر جامع النجوم، تجمعت طاقة السماء والأرض بسرعة وتدفقت نحو يون تشي، مستعيدة جسده وعروقه العميقة.
بالكاد كان معلقاً على أنفاسه الأخيرة، تسلق يون تشي عائداً إلى حجر جامع النجوم ودخل إلى حالة التعافي مرة أخرى.
“هاه … أستطيع … استمر … أعرف … أستطيع …”
إذا حدث الشيء نفسه لبعض الممارسين العمقين الآخرين، حتى لو لم يشل جسدهم تماما وعروقهم العميقة، فإن معظمه سيصاب بالشلل بعد قيامه بذلك مرة واحدة فقط.
مرارا وتكرارا، يومًا تلو الآخر، شهر بعد آخر، في دورة لا نهاية لها.
مع جسد إله التنين، القدرة على الشفاء من إله الغضب وعروق إله الشر العميقة … يون تشي كان الشخص الوحيد في العالم الذي يمكن أن يخاطر حياته في التدريب مثل هذا.
تمزق …الحدود …
بعد ساعة، تعافى يون تشي مرة أخرى. في اللحظة الأولى التي ترك فيها حجر جامع النجوم، فتح هدير السماء مرة أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أربع ساعات، أصبحت أنفاسه مستقرة للغاية.
في حالة هدير السماء، فإن طاقته العميقة ستفرغ بالكامل في فترة قصيرة جدا من الزمن وسيصاب إصابة بليغة، على حافة الموت. إذا لم يكن حذراً أو إذا انهارت إرادته ولم يتمكن من التعافي في الوقت المناسب، كان هناك احتمال كبير أن يموت على الفور.
تم استعادة طاقته العميقة المفرغة بالكامل في غضون ثلاثين دقيقة!
في ذلك الوقت، على السفينة البدائية العميقة، تعرض لضغط أكبر على جسده وضغط أقل على طاقته العميقة.
كان يخاطر بحياته. أخذ حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط بالقوة وكان يخاطر بحياته وما زال يخاطر بحياته الآن. السبب الذي جعله يبذل قصارى جهده كان فقط من أجل فرصة لرؤية ياسمين مجدداً
لكن هذه المرة كان الضغط على جسده وعروقه العميقة هائلا.
في فترة قصيرة دامت ثماني ساعات، استُعيدت جراحه وطاقته العميقة!
تحولت غرفة الزراعة إلى مشهد من الخراب. في ظل القوة المدمرة التي خلّفها سيف قاتل الشيطان، بدا ان سرعة اصلاحه الذاتي صارت بطيئة بعض الشيء. وواصل يون تشي فتح هدير السماء بقوة، وإطلاق القوة حتى أوشك على الموت، واتكل على حجر جامع النجوم وقوة إله الغضب في التعافي، ثم فتح هدير السماء مرة أخرى لكي يسترد عافيته… مرة أخرى ..
بواسطة :
مرارا وتكرارا، يومًا تلو الآخر، شهر بعد آخر، في دورة لا نهاية لها.
قوته أصبحت لا تصدق على الفور، سيف قاتل الشيطان الذي يزن خمسة ملايين كيلوجرام كان خفيف بشكل خاص في يديه ولكن في الوقت نفسه. الخلايا في جسده كانت ترتجف تحت الضغط الثقيل، كما لو أنها ستنفجر في أي لحظة.
كان الألم الشديد واليأس وخطر الموت المرعب يخيم عليه طوال هذا الوقت. بدا كما لو انه لا يهتم بأي شيء آخر، وفجأة صار مجنونا ممسوسا ومزرعا بجنون بطريقة لا إنسانية وقاسية.
قفز يون تشي من على حجر جامع النجوم وامسك بسيفه مرة أخرى، وأصبح التعبير في عينيه عنيفًا وحاسمًا.
لم يكن يعرف أي نوع من العواقب ستكون مع طريقة زراعته لكن، لكي يكون قادر على الوصول إلى هدفه البعيد المنال، كان لا بدّ أن يمزّق بقوّة على الرغم من حدوده … هذا ما علّمته ياسمين وهذا كان الحل الوحيد الذي يمكن أن يفكر به.
AhmedZirea
بواسطة :
في الواقع كانت وظيفته جمع طاقة السماء والأرض!
![]()
في الواقع كانت وظيفته جمع طاقة السماء والأرض!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات