بواسطة :
” ماذا؟ ” تساءلت سيلين في مفاجأة ” أصغر ساحرة في التاريخ؟ “.
باشا لم تكن تريد أن تسير الأمور على هذا النحو أيضا بعد بدء التحلل أصبحت بقايا الوحوش الشيطانية لزجة ومثيرة للإشمئزاز ويصعب تنظيفها، على الرغم من أن سحرة جيش الإله لن يكونوا قادرين على شم الرائحة إلا أنها ستشعر بها بمخالبها، على مدار 400 عام أصبحت القاعة منزلهم ولم يرغب أحد في إفسادها لكن كان عليها الإستعداد للأسوأ، إذا حدثت مثل هذه الكارثة حقًا فسيكون من الضروري خلق أجواء مروعة لتخويف أو حتى تهديد أولئك الذين قد يشكلون تهديدات لها.
بواسطة :
كانت المنطقة الغربية من غرايكاستل بالقرب من مدخل السهول الخصبة لذلك كل عام الوحوش الشيطانية الضائعة ستهاجمها، كل من وضع فيليس في خطر سواء كانوا ساحرات أو عامة الناس سوف يستنتجون من عدد الوحوش الشيطانية الميتة أنه كان من الصعب للغاية التعامل معهم، فقط من خلال جعل الجانب الآخر يدرك بوضوح أن الناجين من تاكويلا يمتلكون قوة عظمى سيكونون قادرين على تخصيص الوقت للإنقاذ.
لاحظت الستارة الخفيفة وإستدارت بوجه متفاجئ للغاية وهي تسأل ” ماذا حدث؟ هل تعرضت القاعة للهجوم؟ “.
” قومي بتنشيط الآلة ” قالت سيلين ” نحتاج إلى معرفة موقف فيليس “.
Krotel
حركت باشا مخلبها الرئيسي وأعطت أمرًا إلى الآلة، لاحظ الجميع على الفور ضوء أرجواني خافت كستارة أرجوانية ضخمة مصنوعة من الضوء تغلف القاعة بأكملها، ظهر مشهد وهمي على الجانب الآخر من الآلة الوهمية وفيها تحطم الحجر ذي الألوان الخمسة إلى قطع، باشا أصيبت بالذهول والحيرة لم يكن المكان في المشهد زنزانة ضبابية ولا برية نائية بل قاعة مفتوحة وواسعة، كانت القاعة مشرقة جدا وواضحة وطاولة خشبية طويلة في وسطها يعلوها مفرش أبيض، لم تكن هناك أي علامات للقتال لذلك بدا أن المكان قد تم إختياره عن عمد لتدمير الحجر السحري، كانت فيليس حاليًا تقف بجانب النافذة بينما كانت تتحدث مع ساحرة أخرى.
” بالطبع ” لوحت باشا بمخالبها إتجاه ساحرات جيش الإله خلفها للتأكيد ” حسنًا إستمروا في تنظيف البقايا وإزالتها من المتاهة قبل أن تجف سوائلها على الأرض “.
لاحظت الستارة الخفيفة وإستدارت بوجه متفاجئ للغاية وهي تسأل ” ماذا حدث؟ هل تعرضت القاعة للهجوم؟ “.
بواسطة :
” آه ” لم تكن باشا تعرف كيف ترد في هذه اللحظة لم يتطابق وضع فيليس مع إفتراضاتها.
” مؤخرًا شنت الوحوش الشيطانية هجومًا لكن النواة السحرية وآثار الآلهة آمنة وسليمة نحن أيضًا على قيد الحياة فلا داعي للقلق ” بصفتها الأكثر خبرة كانت باشا أول من إستعاد حواسها ثم أضافت ” لكن الجثث كثيرة ولم يكن لدينا الوقت الكافي لإخراجها “.
لم تتعرض فيليس للهجوم أو التعذيب ولم تكن حتى في خطر في الواقع كانت في حالة معنوية أعلى الآن مما كانت عليه عندما غادرت، عند النظر بعناية لم تكن فيليس ترتدي بدلة الخادمة الرخيصة والمبتذلة بدلاً من ذلك كانت ترتدي عباءة ناعمة ورقيقة وبطبيعة الحال كان لديها بشرة جيدة، صدم الجميع مثل باشا ونظروا إلى بعضهم البعض لكن لم يفتح أحد فمه للتحدث، لحسن الحظ أصبحوا بلا تعبيرات بعد أن أصبحوا نقطًا وإلا لكان الأمر محرجًا للغاية.
” آه ” لم تكن باشا تعرف كيف ترد في هذه اللحظة لم يتطابق وضع فيليس مع إفتراضاتها.
” مؤخرًا شنت الوحوش الشيطانية هجومًا لكن النواة السحرية وآثار الآلهة آمنة وسليمة نحن أيضًا على قيد الحياة فلا داعي للقلق ” بصفتها الأكثر خبرة كانت باشا أول من إستعاد حواسها ثم أضافت ” لكن الجثث كثيرة ولم يكن لدينا الوقت الكافي لإخراجها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا أريد أن ألمس تلك الأجسام اللزجة والمثيرة للإشمئزاز “.
” حقًا؟ ” شككت فيليس.
كانت المنطقة الغربية من غرايكاستل بالقرب من مدخل السهول الخصبة لذلك كل عام الوحوش الشيطانية الضائعة ستهاجمها، كل من وضع فيليس في خطر سواء كانوا ساحرات أو عامة الناس سوف يستنتجون من عدد الوحوش الشيطانية الميتة أنه كان من الصعب للغاية التعامل معهم، فقط من خلال جعل الجانب الآخر يدرك بوضوح أن الناجين من تاكويلا يمتلكون قوة عظمى سيكونون قادرين على تخصيص الوقت للإنقاذ.
” بالطبع ” لوحت باشا بمخالبها إتجاه ساحرات جيش الإله خلفها للتأكيد ” حسنًا إستمروا في تنظيف البقايا وإزالتها من المتاهة قبل أن تجف سوائلها على الأرض “.
” لا أصدقك! هل تريدين تحويل المتاهة بأكملها إلى مدخنة؟ “.
يبدو أن السحرة الذين وقفوا جنبًا إلى جنب بمظهرهم الجاد أصيبوا بخيبة أمل شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت باشا مخلبها الرئيسي وأعطت أمرًا إلى الآلة، لاحظ الجميع على الفور ضوء أرجواني خافت كستارة أرجوانية ضخمة مصنوعة من الضوء تغلف القاعة بأكملها، ظهر مشهد وهمي على الجانب الآخر من الآلة الوهمية وفيها تحطم الحجر ذي الألوان الخمسة إلى قطع، باشا أصيبت بالذهول والحيرة لم يكن المكان في المشهد زنزانة ضبابية ولا برية نائية بل قاعة مفتوحة وواسعة، كانت القاعة مشرقة جدا وواضحة وطاولة خشبية طويلة في وسطها يعلوها مفرش أبيض، لم تكن هناك أي علامات للقتال لذلك بدا أن المكان قد تم إختياره عن عمد لتدمير الحجر السحري، كانت فيليس حاليًا تقف بجانب النافذة بينما كانت تتحدث مع ساحرة أخرى.
” كيف يمكننا التخلص من الكثير من الجثث؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حقًا؟ ” شككت فيليس.
” يستغرق الأمر منا طوال اليوم لتكديسها “.
Krotel
” لا أريد أن ألمس تلك الأجسام اللزجة والمثيرة للإشمئزاز “.
” ماذا؟ ” تساءلت سيلين في مفاجأة ” أصغر ساحرة في التاريخ؟ “.
” أنت على حق على الرغم من أننا لا نستطيع شم رائحتها تبدو مثيرة للإشمئزاز بشكل لا يصدق “.
Krotel
” توقفوا عن الشكوى هل أنت مستعدون حقًا للنوم مع تلك الجثث؟ “.
بواسطة :
” هل يمكننا رميها في الحمم البركانية؟ على الأكثر سوف يخرج دخان فقط “.
” هل يمكننا رميها في الحمم البركانية؟ على الأكثر سوف يخرج دخان فقط “.
” لا أصدقك! هل تريدين تحويل المتاهة بأكملها إلى مدخنة؟ “.
بواسطة :
” بففف… ” الساحرة ذات الشعر الأزرق التي تقف بجانب فيليس لم تستطع منع نفسها من الضحك ” تخميني هو أنهم ظنوا أنك في خطر لذا رتبوا هذا المشهد لترهيبنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت باشا مخلبها الرئيسي وأعطت أمرًا إلى الآلة، لاحظ الجميع على الفور ضوء أرجواني خافت كستارة أرجوانية ضخمة مصنوعة من الضوء تغلف القاعة بأكملها، ظهر مشهد وهمي على الجانب الآخر من الآلة الوهمية وفيها تحطم الحجر ذي الألوان الخمسة إلى قطع، باشا أصيبت بالذهول والحيرة لم يكن المكان في المشهد زنزانة ضبابية ولا برية نائية بل قاعة مفتوحة وواسعة، كانت القاعة مشرقة جدا وواضحة وطاولة خشبية طويلة في وسطها يعلوها مفرش أبيض، لم تكن هناك أي علامات للقتال لذلك بدا أن المكان قد تم إختياره عن عمد لتدمير الحجر السحري، كانت فيليس حاليًا تقف بجانب النافذة بينما كانت تتحدث مع ساحرة أخرى.
وجدت باشا صوتها مألوفًا إلى حد ما وعندما نظرت إليها بعناية خطر إسمها على البال فجأة ” هل أنت أغاثا؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كل من الأشخاص الذين تمت ترقيتهم والذين يعيشون مؤقتًا في كتل اللحوم وسحرة جيش الإله بإصدار أصوات الحيرة.
” ماذا؟ ” تساءلت سيلين في مفاجأة ” أصغر ساحرة في التاريخ؟ “.
” قومي بتنشيط الآلة ” قالت سيلين ” نحتاج إلى معرفة موقف فيليس “.
” هذا مستحيل لقد ماتت مع تاكويلا أليس كذلك؟ “.
في وسط القاعة الرئيسية تم وضع الآلة الوهمية بالكامل، مع القوة السحرية التي تملأها ينبعث من نواتها ضوء أرجواني بارد، لسوء الحظ كانت هذه القدرة تفوق قوة السحرة وهب الإله هذا مباشرة، نظرت باشا إلى الوراء فوجدت أن كل النقط كانت تتدلى وتلمس الأرض، وقف سحرة جيش الإله على التلال بنظرات جادة على وجوههم، تم وضع الوحوش الشيطانية الهجينة الميتة عمدًا على جوانب متقابلة وتحت الضوء الأرجواني وعكس دمها الأزرق الفاتح بقع الفلورسنت بدت كئيبة ومرعبة.
” حتى لو تمكنت من الفرار من المدينة المقدسة كيف يمكن أن تظل بنفس المظهر كما كانت قبل 400 سنة؟ “.
أومأت أغاثا ” عندما تنتهين سأبلغ جلالة الملك ” وبعد أن إنتهت إستدارت وغادرت القاعة.
قام كل من الأشخاص الذين تمت ترقيتهم والذين يعيشون مؤقتًا في كتل اللحوم وسحرة جيش الإله بإصدار أصوات الحيرة.
” قومي بتنشيط الآلة ” قالت سيلين ” نحتاج إلى معرفة موقف فيليس “.
” إنها بالفعل تلك الساحرة الكبيرة ” صرحت فيليس ” بعد أن تعرضت للهجوم من قبل الشياطين في برج البحث في الغابة الخفية إستخدمت التابوت المجمد متعدد الطبقات لتجميد نفسها تمامًا وقتل كل من يلاحقونها في نفس الوقت، عندما إكتشف إتحاد الساحرات البرج الحجري تم إنقاذها وهذا ما حدث “.
باشا لم تكن تريد أن تسير الأمور على هذا النحو أيضا بعد بدء التحلل أصبحت بقايا الوحوش الشيطانية لزجة ومثيرة للإشمئزاز ويصعب تنظيفها، على الرغم من أن سحرة جيش الإله لن يكونوا قادرين على شم الرائحة إلا أنها ستشعر بها بمخالبها، على مدار 400 عام أصبحت القاعة منزلهم ولم يرغب أحد في إفسادها لكن كان عليها الإستعداد للأسوأ، إذا حدثت مثل هذه الكارثة حقًا فسيكون من الضروري خلق أجواء مروعة لتخويف أو حتى تهديد أولئك الذين قد يشكلون تهديدات لها.
عندما سمعت هذا شعرت باشا على الفور بالإثارة وأثارت فكرة مشجعة من قلبها العميق، لم تسقط فيليس مع تاكويلا وسرعان ما كشفت عن هويتها لساحرات غرايكاستل، إلى جانب ذلك واجهت أيضًا شخصًا تمت ترقيته من تاكويلا لذلك يجب أن يكون لدى فيليس هدف واضح للإتصال بالمتاهة، ربما تكون هذه الساحرة الكبرى هي المختارة التي كانوا يبحثون عنها عند سماع ذلك أعطتهم فيليس نظرة محرجة وترددت، لقد ألقت نظرة خاطفة على أغاثا أولاً قبل أن تقول بصوت منخفض ” هل يمكن أن تعطينا لحظة؟ لن نستغرق وقتا طويلا “.
” لا أصدقك! هل تريدين تحويل المتاهة بأكملها إلى مدخنة؟ “.
أومأت أغاثا ” عندما تنتهين سأبلغ جلالة الملك ” وبعد أن إنتهت إستدارت وغادرت القاعة.
وجدت باشا صوتها مألوفًا إلى حد ما وعندما نظرت إليها بعناية خطر إسمها على البال فجأة ” هل أنت أغاثا؟ “.
أخذت فيليس نفسا عميقا ونظرت إلى باشا مرة أخرى ” لقد عثرت بالفعل على الشخص المختار الذي يطالب به الحجر السحري لكنه مختلف عن الأشخاص في خطتنا “.
” آه ” لم تكن باشا تعرف كيف ترد في هذه اللحظة لم يتطابق وضع فيليس مع إفتراضاتها.
” إنتظري لحظة… هو؟ ” ذهلت باشا لكن قبل أن تسألها أكثر عن ذلك بدأت فيليس تخبرها عن تجربتها السخيفة حول كيف يمكن للسحرة أن يتعاونوا بشكل وثيق مع عامة الناس وحول الجيش القوي الذي هزم الكنيسة وحول أسلحة البارود القوية والشيء الأكثر روعة… كان المختار من عامة الناس.
” بالطبع ” لوحت باشا بمخالبها إتجاه ساحرات جيش الإله خلفها للتأكيد ” حسنًا إستمروا في تنظيف البقايا وإزالتها من المتاهة قبل أن تجف سوائلها على الأرض “.
–+–
” قومي بتنشيط الآلة ” قالت سيلين ” نحتاج إلى معرفة موقف فيليس “.
بواسطة :
لم تتعرض فيليس للهجوم أو التعذيب ولم تكن حتى في خطر في الواقع كانت في حالة معنوية أعلى الآن مما كانت عليه عندما غادرت، عند النظر بعناية لم تكن فيليس ترتدي بدلة الخادمة الرخيصة والمبتذلة بدلاً من ذلك كانت ترتدي عباءة ناعمة ورقيقة وبطبيعة الحال كان لديها بشرة جيدة، صدم الجميع مثل باشا ونظروا إلى بعضهم البعض لكن لم يفتح أحد فمه للتحدث، لحسن الحظ أصبحوا بلا تعبيرات بعد أن أصبحوا نقطًا وإلا لكان الأمر محرجًا للغاية.
كانت المنطقة الغربية من غرايكاستل بالقرب من مدخل السهول الخصبة لذلك كل عام الوحوش الشيطانية الضائعة ستهاجمها، كل من وضع فيليس في خطر سواء كانوا ساحرات أو عامة الناس سوف يستنتجون من عدد الوحوش الشيطانية الميتة أنه كان من الصعب للغاية التعامل معهم، فقط من خلال جعل الجانب الآخر يدرك بوضوح أن الناجين من تاكويلا يمتلكون قوة عظمى سيكونون قادرين على تخصيص الوقت للإنقاذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات