لقد إستغرقت وقتًا طويلاً لتدرك أنها كانت تشير إليها، عندما عادت إلى الوراء رأت فتاة تبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا تركض نحوها، كان شعر الفتاة مربوطا مثل قرون الكبش وقد إحمر خديها بسبب الريح المتجمدة لكن ملابسها المبطنة بالقطن وحذاءها الجلدي كانا بجودة جيدة، إذا كان الأمر قبل عامين لكانت ماي قد تخيلت أن الفتاة إبنة شخص ما من عائلة غنية، لكن الآن أصبح بإمكان المزيد من المدنيين شراء ملابس جديدة لم يكن رهانًا آمنًا للحكم على وضع الشخص من مظهره بعد الآن، ركضت الفتاة إلى جانب ماي وسلمتها واحدة من سمكتين مملحتين بينما تلهث الهواء البارد.
لم يمض وقت طويل على مغادرة ماي للميدان وسمعت صوت خطوات ناعمة قادمة من خلفها.
لقد إستغرقت وقتًا طويلاً لتدرك أنها كانت تشير إليها، عندما عادت إلى الوراء رأت فتاة تبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا تركض نحوها، كان شعر الفتاة مربوطا مثل قرون الكبش وقد إحمر خديها بسبب الريح المتجمدة لكن ملابسها المبطنة بالقطن وحذاءها الجلدي كانا بجودة جيدة، إذا كان الأمر قبل عامين لكانت ماي قد تخيلت أن الفتاة إبنة شخص ما من عائلة غنية، لكن الآن أصبح بإمكان المزيد من المدنيين شراء ملابس جديدة لم يكن رهانًا آمنًا للحكم على وضع الشخص من مظهره بعد الآن، ركضت الفتاة إلى جانب ماي وسلمتها واحدة من سمكتين مملحتين بينما تلهث الهواء البارد.
” سيدة لانيس من فضلك إنتظري سيدة لانيس! “.
لقد إستغرقت وقتًا طويلاً لتدرك أنها كانت تشير إليها، عندما عادت إلى الوراء رأت فتاة تبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا تركض نحوها، كان شعر الفتاة مربوطا مثل قرون الكبش وقد إحمر خديها بسبب الريح المتجمدة لكن ملابسها المبطنة بالقطن وحذاءها الجلدي كانا بجودة جيدة، إذا كان الأمر قبل عامين لكانت ماي قد تخيلت أن الفتاة إبنة شخص ما من عائلة غنية، لكن الآن أصبح بإمكان المزيد من المدنيين شراء ملابس جديدة لم يكن رهانًا آمنًا للحكم على وضع الشخص من مظهره بعد الآن، ركضت الفتاة إلى جانب ماي وسلمتها واحدة من سمكتين مملحتين بينما تلهث الهواء البارد.
لقد إستغرقت وقتًا طويلاً لتدرك أنها كانت تشير إليها، عندما عادت إلى الوراء رأت فتاة تبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا تركض نحوها، كان شعر الفتاة مربوطا مثل قرون الكبش وقد إحمر خديها بسبب الريح المتجمدة لكن ملابسها المبطنة بالقطن وحذاءها الجلدي كانا بجودة جيدة، إذا كان الأمر قبل عامين لكانت ماي قد تخيلت أن الفتاة إبنة شخص ما من عائلة غنية، لكن الآن أصبح بإمكان المزيد من المدنيين شراء ملابس جديدة لم يكن رهانًا آمنًا للحكم على وضع الشخص من مظهره بعد الآن، ركضت الفتاة إلى جانب ماي وسلمتها واحدة من سمكتين مملحتين بينما تلهث الهواء البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” … ” بقيت ماي صامتة لبعض الوقت ثم سألت بإستخفاف ” لكن قد تُقتلين في ساحة معركة ألا تخافين من الموت؟ “.
” السيدة لانيس هذا رمز صغير لإمتناني من فضلك إقبليه “.
” لكنني لا أعرفك أو أبيك … هل يمكنك أن تخبريني بالضبط عن هذا الموضوع؟ لفهم القصة كاملة تقريبا “.
تفاجأت ماي ثم سألت ” عربون إمتنان؟ “.
لم يمض وقت طويل على مغادرة ماي للميدان وسمعت صوت خطوات ناعمة قادمة من خلفها.
” لطالما أردت مقابلتك إذا كان والدي قد شاهد العرض الخاص بك كان سيكون ممتنًا للغاية! “.
أومأت ياسمين ثم هزت رأسها ” في فصول الشتاء السابقة كانت كل أسرة في منطقتي تهاجر نحو معقل لونغسونغ، مات الكثير من الناس في الطريق هناك وألقيت جثثهم في نهر المياه الحمراء كل صوت لشيء يسقط في الماء يعني أن الشخص قد مات، عندما وصلنا إلى الأحياء الفقيرة أصبح الموت أكثر تكرارا بعد الثلوج الكثيفة إمتلأت الشوارع دائمًا بالجثث المجمدة، في ذلك الوقت غالبًا ما كنت أرتعش من الخوف لقد خشيت عندما أغمض عيني أن أكون الضحية التالية، بما أنني لا أريد أن أعيش هكذا مرة أخرى يجب أن يكون هناك أشخاص يبرزون ويكافحون من أجل حياة جديدة “.
” لكنني لا أعرفك أو أبيك … هل يمكنك أن تخبريني بالضبط عن هذا الموضوع؟ لفهم القصة كاملة تقريبا “.
” السيدة لانيس هذا رمز صغير لإمتناني من فضلك إقبليه “.
إسم الفتاة ياسمين كانت في طريق عودتها من سوق الراحة عندما تعرفت على ماي من الخلف، لم يكن إعطاء الأسماك لماي سوى قرار متسرع للتعبير عن إمتنانها، والد ياسمين كان جنديًا سابقًا في الجيش الأول قتل عرضًا خلال المعركة ضد الكنيسة وترك ياسمين ووالدتها وراءه، التعويض السخي من قاعة المدينة وسياسة أولوية التوظيف أعفتهم من القلق بشأن سبل عيشهم، ياسمين حزنت على وفاة والدها لفترة طويلة لم يكن ذلك قبل إنطلاق المسرحية الجديدة “حياة البطل” حيث جمعت ياسمين نفسها.
إسم الفتاة ياسمين كانت في طريق عودتها من سوق الراحة عندما تعرفت على ماي من الخلف، لم يكن إعطاء الأسماك لماي سوى قرار متسرع للتعبير عن إمتنانها، والد ياسمين كان جنديًا سابقًا في الجيش الأول قتل عرضًا خلال المعركة ضد الكنيسة وترك ياسمين ووالدتها وراءه، التعويض السخي من قاعة المدينة وسياسة أولوية التوظيف أعفتهم من القلق بشأن سبل عيشهم، ياسمين حزنت على وفاة والدها لفترة طويلة لم يكن ذلك قبل إنطلاق المسرحية الجديدة “حياة البطل” حيث جمعت ياسمين نفسها.
” الأم قالت إن الأب كان صيادًا لم تتوقع أبدًا أن ينال مثل هذا الشرف بعد وفاته، قالت لي أن أشكرك إذا سنحت لي الفرصة لمقابلتك ” إنحنت ياسمين بشدة لماي ” الآن يناديني الناس بإبنة البطل مما يجعلني أشعر أن الأب لم يتركني في الواقع، لولا القاعدة التي تنص على أن الجيش الأول لا يقبل الإناث كنت سأحمل بندقية وأحارب هؤلاء الأعداء “.
كانت هذه الفتاة الصغيرة لزجة حقًا لكن ربما لم تستطع حمل نفسها على توبيخها، لأنها عرفتها بشكل مختلف عن الآخرين حيث أظهرت إيرين حبها للآخرين من خلال عاطفة حقيقية، كانت ماي تنوي رفض الدعوة لكنها إبتلعت الكلمات التي كانت على وشك أن تنطق بها، في الواقع لم تكن تحب الأشياء المتعلقة بالقتال والقتل لكن القتال والقتل لم يكن دائمًا فظيعًا ولا يطاق، ربما ستساعدها إلقاء نظرة على الأمر على تجربة شعور الجنود حقًا ويمكنها وضع نفسها بشكل أفضل في المسرحية التالية؟… بالتأكيد لم تتفق مع إيرين في طلبها.
” … ” بقيت ماي صامتة لبعض الوقت ثم سألت بإستخفاف ” لكن قد تُقتلين في ساحة معركة ألا تخافين من الموت؟ “.
” نذهب إلى أين؟ ما هي المشكلة؟ لماذا يتحدث الجميع بحيرة؟ ” دحرجت عينيها ودفعت يد إيرين بعيدًا ووضعت فطر منقار الطائر والسمك المملح في المطبخ.
أومأت ياسمين ثم هزت رأسها ” في فصول الشتاء السابقة كانت كل أسرة في منطقتي تهاجر نحو معقل لونغسونغ، مات الكثير من الناس في الطريق هناك وألقيت جثثهم في نهر المياه الحمراء كل صوت لشيء يسقط في الماء يعني أن الشخص قد مات، عندما وصلنا إلى الأحياء الفقيرة أصبح الموت أكثر تكرارا بعد الثلوج الكثيفة إمتلأت الشوارع دائمًا بالجثث المجمدة، في ذلك الوقت غالبًا ما كنت أرتعش من الخوف لقد خشيت عندما أغمض عيني أن أكون الضحية التالية، بما أنني لا أريد أن أعيش هكذا مرة أخرى يجب أن يكون هناك أشخاص يبرزون ويكافحون من أجل حياة جديدة “.
” أقبل هديتك “.
بعد أن قالت الكلمة الأخيرة التي كانت سطرا في المسرحية تفاجأت ماي وشعرت أن شيئًا ناعمًا وعميق في قلبها قد لمسها ثم مدت يديها لتلمس شعر الفتاة ” حتى لو فقدت كل شيء؟ “.
” أقبل هديتك “.
عندما ظهر هذا السرد في المسرح تذكرت ماي بشكل غامض أن الساحة بأكملها كانت في صمت، كان الجمهور يحبس أنفاسهم وينتظرون أن يجيب منتحل شخصية البطل، في هذه اللحظة كانت إجابة ياسمين قوية مثل البطل في المسرحية ” لأن الأمر يستحق القتال من أجله “.
” لكنني لا أعرفك أو أبيك … هل يمكنك أن تخبريني بالضبط عن هذا الموضوع؟ لفهم القصة كاملة تقريبا “.
” أقبل هديتك “.
كانت هذه الفتاة الصغيرة لزجة حقًا لكن ربما لم تستطع حمل نفسها على توبيخها، لأنها عرفتها بشكل مختلف عن الآخرين حيث أظهرت إيرين حبها للآخرين من خلال عاطفة حقيقية، كانت ماي تنوي رفض الدعوة لكنها إبتلعت الكلمات التي كانت على وشك أن تنطق بها، في الواقع لم تكن تحب الأشياء المتعلقة بالقتال والقتل لكن القتال والقتل لم يكن دائمًا فظيعًا ولا يطاق، ربما ستساعدها إلقاء نظرة على الأمر على تجربة شعور الجنود حقًا ويمكنها وضع نفسها بشكل أفضل في المسرحية التالية؟… بالتأكيد لم تتفق مع إيرين في طلبها.
” السيدة لانيس من فضلك إعتني بنفسك! ” لوحت الفتاة بيدها بسعادة وإستدارت ثم ركضت نحو شارع آخر.
بعد أن قالت الكلمة الأخيرة التي كانت سطرا في المسرحية تفاجأت ماي وشعرت أن شيئًا ناعمًا وعميق في قلبها قد لمسها ثم مدت يديها لتلمس شعر الفتاة ” حتى لو فقدت كل شيء؟ “.
حدقت ماي في السمكة المملحة في يدها وتذكرت الوقت الذي إستشارت فيه سيد الدراما كاجين فيلس عندما لعبت في المسرح الكبير في مدينة الملك سابقا.
” يرى الناس المستقبل الذي يريدونه “.
” ما هو أفضل أداء؟… جذب إنتباه الجمهور إليك بقوة وجعلهم يعتقدون أنك الشخصية التي تلعبينها… ما يشاهدونه ليس دراما ولكن حياتك كلها… إذا تمكنت من تحقيق ذلك فسيكون ذلك أفضل أداء “.
” لا على الإطلاق ” هزت كتفيها ” إذا كان لدي هذا الوقت كنت أفضل قراءة السيناريو الخاص بي بضع مرات أخرى “.
تحقيقا لهذه الغاية مارست ماي جاهدة التمثيل وفكرت في مزاج الشخصية وطريقتها، وضعت نفسها في القصة وفي السيناريو بكل إخلاص وحاولت تقديم كل التفاصيل دون عيب، عندما كانت تبلغ من العمر 25 عامًا أثمر عملها الشاق وأصبحت ممثلة معروفة للجميع، كشخص من المنطقة الغربية إكتسبت موطئ قدم ثابت في مدينة الملك خلال وقت الذروة حتى الممثلين المشهورين في مسرح مدينة الملك الكبير لم يتمكنوا من التغلب عليها، ومع ذلك تغيرت آراءها عندما عُرضت “حياة البطل”… هل كان أداؤها مثاليًا؟.
في مدينة الملك داخل المسرح الكبير مثل هذا المشهد لن يظهر أبدًا، قد يبكي النبلاء على الشخصيات في مسرحية أو يصفقون من الفرح لكن تركيزهم كان على حياتها من الخارج، ولكن هنا رأى الجمهور أنفسهم من خلال الشخصيات من خلال المسرحية.
على الإطلاق جاء نص جلالة الملك بسرعة كبيرة بحيث لم يكن أمام الممثلين والممثلات سوى أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع للتمرن قبل العرض على خشبة المسرح حيث إستغرق تذكر السطور أسبوعًا واحدًا، في كثير من الأحيان كان على الطاقم تحسين أنفسهم أثناء عملية الأداء، على سبيل المثال عندما لعبت دور زوجة البطل كانت تنسى أحيانًا نصها أو تستخدم تعابير وجه خاطئة، لم تكن قصة حب برعت فيها لذلك كان عليها أن تخمن أشياء كثيرة مما جعل العرض بعيدًا عن الكمال…
بالنظر إلى إيرين المليئة بالروح هزت رأسها بلا حول ولا قوة ” حسنًا سأعتبرها تضحية من أجل أداء أفضل “.
لكن هل كان الرد على المسرحية غير جيد؟… حكمًا على تصفيق الجمهور على قصة “البطل” كانت قصة شائعة مثل” مذكرات بحث الأمير عن الحب ” لا تقارن بها، خاصة عندما قال الممثل الرئيسي هذه العبارة “لأن الأمر يستحق القتال من أجله” كاد صراخ الجمهور بالموافقة أن يزيل الثلج الذي يغطي قمم الجبال.
” ربما كان هذا هو أفضل أداء… “.
” ربما كان هذا هو أفضل أداء… “.
” نذهب إلى أين؟ ما هي المشكلة؟ لماذا يتحدث الجميع بحيرة؟ ” دحرجت عينيها ودفعت يد إيرين بعيدًا ووضعت فطر منقار الطائر والسمك المملح في المطبخ.
في مدينة الملك داخل المسرح الكبير مثل هذا المشهد لن يظهر أبدًا، قد يبكي النبلاء على الشخصيات في مسرحية أو يصفقون من الفرح لكن تركيزهم كان على حياتها من الخارج، ولكن هنا رأى الجمهور أنفسهم من خلال الشخصيات من خلال المسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
” يرى الناس المستقبل الذي يريدونه “.
بعد أن قالت الكلمة الأخيرة التي كانت سطرا في المسرحية تفاجأت ماي وشعرت أن شيئًا ناعمًا وعميق في قلبها قد لمسها ثم مدت يديها لتلمس شعر الفتاة ” حتى لو فقدت كل شيء؟ “.
…
كانت هذه الفتاة الصغيرة لزجة حقًا لكن ربما لم تستطع حمل نفسها على توبيخها، لأنها عرفتها بشكل مختلف عن الآخرين حيث أظهرت إيرين حبها للآخرين من خلال عاطفة حقيقية، كانت ماي تنوي رفض الدعوة لكنها إبتلعت الكلمات التي كانت على وشك أن تنطق بها، في الواقع لم تكن تحب الأشياء المتعلقة بالقتال والقتل لكن القتال والقتل لم يكن دائمًا فظيعًا ولا يطاق، ربما ستساعدها إلقاء نظرة على الأمر على تجربة شعور الجنود حقًا ويمكنها وضع نفسها بشكل أفضل في المسرحية التالية؟… بالتأكيد لم تتفق مع إيرين في طلبها.
عندما عادت ماي إلى مسكنها قابلت بالصدفة إيرين وفيرلين.
…
“آه … ماي لقد عدت في الوقت المناسب ” وقفت إيرين على الفور من الكرسي وأمسكت بكتف ماي ” كنت فقط أطلب من السيد كارتر شغل بعض المقاعد الجيدة لنا دعينا نذهب ونشاهد معًا “.
” نذهب إلى أين؟ ما هي المشكلة؟ لماذا يتحدث الجميع بحيرة؟ ” دحرجت عينيها ودفعت يد إيرين بعيدًا ووضعت فطر منقار الطائر والسمك المملح في المطبخ.
” نذهب إلى أين؟ ما هي المشكلة؟ لماذا يتحدث الجميع بحيرة؟ ” دحرجت عينيها ودفعت يد إيرين بعيدًا ووضعت فطر منقار الطائر والسمك المملح في المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا عن مجرد مرافقتي… ما رأيك؟ “.
” تمرين المدافع بالطبع ” تبعتها إيرين وقالت بنفاد صبر ” سمعت أن هذا التمرين سيكون أكبر تمرين على نطاق واسع منذ إنشاء الجيش الأول، هناك بالفعل طابور طويل أمام قاعة المدينة ألست مهتمة؟ “.
عندما ظهر هذا السرد في المسرح تذكرت ماي بشكل غامض أن الساحة بأكملها كانت في صمت، كان الجمهور يحبس أنفاسهم وينتظرون أن يجيب منتحل شخصية البطل، في هذه اللحظة كانت إجابة ياسمين قوية مثل البطل في المسرحية ” لأن الأمر يستحق القتال من أجله “.
” لا على الإطلاق ” هزت كتفيها ” إذا كان لدي هذا الوقت كنت أفضل قراءة السيناريو الخاص بي بضع مرات أخرى “.
بواسطة :
” ماذا عن مجرد مرافقتي… ما رأيك؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” … ” بقيت ماي صامتة لبعض الوقت ثم سألت بإستخفاف ” لكن قد تُقتلين في ساحة معركة ألا تخافين من الموت؟ “.
كانت هذه الفتاة الصغيرة لزجة حقًا لكن ربما لم تستطع حمل نفسها على توبيخها، لأنها عرفتها بشكل مختلف عن الآخرين حيث أظهرت إيرين حبها للآخرين من خلال عاطفة حقيقية، كانت ماي تنوي رفض الدعوة لكنها إبتلعت الكلمات التي كانت على وشك أن تنطق بها، في الواقع لم تكن تحب الأشياء المتعلقة بالقتال والقتل لكن القتال والقتل لم يكن دائمًا فظيعًا ولا يطاق، ربما ستساعدها إلقاء نظرة على الأمر على تجربة شعور الجنود حقًا ويمكنها وضع نفسها بشكل أفضل في المسرحية التالية؟… بالتأكيد لم تتفق مع إيرين في طلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” السيدة لانيس من فضلك إعتني بنفسك! ” لوحت الفتاة بيدها بسعادة وإستدارت ثم ركضت نحو شارع آخر.
” حسنًا ” بعد لحظة من التردد تنهدت ماي ” إذا أصررت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عادت ماي إلى مسكنها قابلت بالصدفة إيرين وفيرلين.
” حقا؟ رائع! “.
” الأم قالت إن الأب كان صيادًا لم تتوقع أبدًا أن ينال مثل هذا الشرف بعد وفاته، قالت لي أن أشكرك إذا سنحت لي الفرصة لمقابلتك ” إنحنت ياسمين بشدة لماي ” الآن يناديني الناس بإبنة البطل مما يجعلني أشعر أن الأب لم يتركني في الواقع، لولا القاعدة التي تنص على أن الجيش الأول لا يقبل الإناث كنت سأحمل بندقية وأحارب هؤلاء الأعداء “.
بالنظر إلى إيرين المليئة بالروح هزت رأسها بلا حول ولا قوة ” حسنًا سأعتبرها تضحية من أجل أداء أفضل “.
” ما هو أفضل أداء؟… جذب إنتباه الجمهور إليك بقوة وجعلهم يعتقدون أنك الشخصية التي تلعبينها… ما يشاهدونه ليس دراما ولكن حياتك كلها… إذا تمكنت من تحقيق ذلك فسيكون ذلك أفضل أداء “.
–+–
لقد إستغرقت وقتًا طويلاً لتدرك أنها كانت تشير إليها، عندما عادت إلى الوراء رأت فتاة تبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا تركض نحوها، كان شعر الفتاة مربوطا مثل قرون الكبش وقد إحمر خديها بسبب الريح المتجمدة لكن ملابسها المبطنة بالقطن وحذاءها الجلدي كانا بجودة جيدة، إذا كان الأمر قبل عامين لكانت ماي قد تخيلت أن الفتاة إبنة شخص ما من عائلة غنية، لكن الآن أصبح بإمكان المزيد من المدنيين شراء ملابس جديدة لم يكن رهانًا آمنًا للحكم على وضع الشخص من مظهره بعد الآن، ركضت الفتاة إلى جانب ماي وسلمتها واحدة من سمكتين مملحتين بينما تلهث الهواء البارد.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عادت ماي إلى مسكنها قابلت بالصدفة إيرين وفيرلين.
” السيدة لانيس هذا رمز صغير لإمتناني من فضلك إقبليه “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات