You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Shall Seal the Heavens 146

منتهى الكأبة!

منتهى الكأبة!

1111111111

الفصل 146: منتهى الكأبة!

كان أمامهم باب أسود كبير. لم يكن هذا الباب مصنوعًا من الحجر ، بل من مادة معدنية. كان متصلا من الداخل مع كل من جدران الجرف ، وأصدر توهجًا أسود. على سطح الباب كان وجه ضخم. كانت عيون الوجه مغلقة ، كما لو كانت نائمة.

كان هناك ثقب بين الحاجبين للجثة ، والتي يبدو أنها جمدت تماما. كان الأمر كما لو أن بقية الجثة قد تحلل ، ولكن هذه البقعة سوف تكون موجودة للأبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ مينغ” ، قال هان باي بابتسامة عميقة وهادفة. “لقد رأيت. يرجي اخذ حذرك. بالمناسبة … هل لقبك حقاً منغ؟ “قبل أن يتمكن من الرد ، تركت جانبه.

بقي الجميع واقفين في مكانهم وهم ينظرون إلى قنديل البحر بينما كانت يطفو ببطء. وقد مرت المجسات الطويلة عبر سجادات  فنغ شوي ، ثم انتقلت بعيدت. وأخيراً ، اخرج البطريرك المنخل البنفسجي تنهد. وقف وواجه قنديل البحر المغادر. جمع يديه معا ، وأعطى انحنى عميق بأحترام.

بعد ذلك ، غادر جميع تلاميذ المنخل السجادات فنغ شوي ، وتحولوا إلى أشعة ضوئية عندما انطلقوا في الشق. كما أن المتدربين الذين كانوا يجلسون القرفصاء خارج الشق أيضا قد وقفوا على أقدامهم وانتقلوا إلى الداخل.

ثم ، ملاء صوته القديم ببطء الهواء. “كان هذا هو الجيل الثالث من اجداد طائفة المنخل الأسود. كانت قاعدة تدريبع في ذروة مرحلة داو المفضل. وبينما كان يحاول الوصول إلى “الصعود الخالد” ، شنّ بطريرك من “عشيرة وانغ” هجومًا خفيا ضده. لم يكن قادرا على تحقيق الخلود ، وسقط على هذا الطريق.

الباب الحجري كان يرفض البقاء في قطع. يبدو أنه تم تمزيقه من قبل بعض القوة غير العادية التي تسببت في ترميمه مرة أخرى.

“في تلك السنة ، خاضت طائفتنا و”عشيرة وانغ “حربًا دامية استمرت لثلاثة آلاف سنة. في نهاية المطاف ، توقفت الأعمال العدائية. ومع ذلك ، يجب على جميع تلاميذ المنخل الاسود أن يعلموا هذا الجزء من تاريخ الطائفة. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجموعة من الناس ، ما يقرب من ألف متدرب مرت بالقرب منه . ظهرت المنحدرات على جانبيه. لم يكن أي شيء ظاهرًا تحتها ، كما لو كان الشق لا أساس له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أن هذا بالنسبة لكثير من تلاميذ المنخل الاسود خبر أول مرة يسمعون به. عيونهم تلمع بزهو بينما يسمعون ذلك. اصطرب قلب منغ هاو بينما كان يراقب بصمت مغادرة قنديل البحر.

سرعان ما مضت المجموعة إلى الأمام ؛ لم يواجهوا أي ظواهر غريبة مثل قنديل البحر. طاروا لمدة يومين ، حتى فجأة ، اختفى الوهج الباهر من سجادات فنغ شوي أسفل طريق أصغر من هذا الطريق بين الجبال.

سرعان ما مضت المجموعة إلى الأمام ؛ لم يواجهوا أي ظواهر غريبة مثل قنديل البحر. طاروا لمدة يومين ، حتى فجأة ، اختفى الوهج الباهر من سجادات فنغ شوي أسفل طريق أصغر من هذا الطريق بين الجبال.

الباب الحجري كان يرفض البقاء في قطع. يبدو أنه تم تمزيقه من قبل بعض القوة غير العادية التي تسببت في ترميمه مرة أخرى.

استطاع منغ هاو الآن رؤية سلسلة جبلية مذهلة امتدت على ما يبدو دون نهاية. كان كل شيء رماديًا بقدر ما يمكن للعين رؤيته ، مع عدم وجود أي نباتات على الإطلاق. بعيد في الفراغ كان ما بدا مثل باب ضخم شبيه بالشق الذي شكل مسارًا.

سرعان ما مضت المجموعة إلى الأمام ؛ لم يواجهوا أي ظواهر غريبة مثل قنديل البحر. طاروا لمدة يومين ، حتى فجأة ، اختفى الوهج الباهر من سجادات فنغ شوي أسفل طريق أصغر من هذا الطريق بين الجبال.

على جانبي المسار كانت المنحدرات التي امتدت حتى الآن بحيث لم يكن الجزء السفلي مرئيًا.

قبل أن يتمكن هان باي من الرد عليه ، بدأ المتدربين المحيطين بهم يتحدثون بحماس.

المثير للدهشة ، كان هناك عدة مئات من المتدريب يجلسون القرفصاء خارج الوادي. كانت وجوههم شاحبة ، وظهروا إلى حد ما متعبين. أربعون أو خمسين منهم كانوا يرتدون أنماطاً عشوائية من الملابس ، ومن الواضح أنهم لم يكونوا تلاميذ المنخل الاسود. كانوا مجموعة من المتدربين من مرحلة تأسيس الاساس الذين وصلوا في وقت أبكر بكثير من مجموعة منغ هاو التي كانت جزءًا منهم.

تباطأ منغ هاو قليلا ، ولكن بعد ذلك تحول شيه جي فجأة ونظرت إليه ، وعيناه تومض مثل البرق. يبدو أنه كان على وشك أن يقول شيئًا ، ولكن بعد ذلك لم يحدث ، حيث اقتربت امرأة فجأة من منغ هاو من الجانب الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبادل المجموعتين نظرات.

بعد ذلك ، غادر جميع تلاميذ المنخل السجادات فنغ شوي ، وتحولوا إلى أشعة ضوئية عندما انطلقوا في الشق. كما أن المتدربين الذين كانوا يجلسون القرفصاء خارج الشق أيضا قد وقفوا على أقدامهم وانتقلوا إلى الداخل.

بقية المتدربين كانوا تلاميذ المنخل الاسود. عندما لاحظوا المجموعة التي يقودها البطريرك المنخل البنفسجي ، ازدادت تعبيراتهم أكثر إشراقا. لقد وقفوا جميعًا ، ومن وسطهم ظهرت امرأة جميلة في منتصف العمر ترتدي ملابس متألقًا [1. إذا كنت قد نسيت عن “امرأة جميلة في منتصف العمر” ثم يجب إعادة قراءة الفصل 42: من يجرؤ على لمسه !؟]. اطلقت جو من النضج و الجمال الساحر ، على الرغم من أن وجهها كان شاحب إلى حد ما.

مع تقدمهم ، نما منغ هاو أكثر وأكثر حذرا. من الواضح ، أن طائفة المنخل تراقبه أكثر من مرة. في الواقع ، يبدو أنهم قاموا بذلك عدة مرات.

عندما رأت البطريرك المنخل البنفسجي ، اخرجت تنهدًا خفيفًا وأومأت.

الباب الحجري كان يرفض البقاء في قطع. يبدو أنه تم تمزيقه من قبل بعض القوة غير العادية التي تسببت في ترميمه مرة أخرى.

لم تلاحظ المرأة منغ هاو ، لكنه عرفها. كانت هي التي أخذت شو تشينغ بعيدا عن طائفة الاعتماد كل تلك السنوات الماضية.

“جنبا إلى جنب مع البطريرك المنخل الاسود ، هناك الآن اثنين من متدربي روح الوليد” فكر منغ هاو. “…. بالضبط ما هو هذا المكان؟ هل هو حقا أرض مباركة؟ ”فكر للحظة ، ثم رفع يده ليفتح  حقيبته الكونية. ثم أوقف قلادة الحظ الجيد وأرسل بعض القوة الروحية إليه. لا يزال يشعر بقدرة النقل الفورى ، مما قلل من بعض قلقه.

“ما هذا المكان؟ هناك الكثير من الاحجار! إنها أفضل من أحجار الروح عالية الجودة! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان أحد الأسباب الرئيسية التي قرر أن يأتي بسببها إلى طائفة المنخل الاسود هو قدرته على الاعتماد على النقل الفوري لقلادة الحظ. كان البطريرك اعتماد قد أبقى هذا الشيء في مجموعته ، مما جعل منغ هاو واثقًا به ، على الرغم من أنه لم يختبره أبدًا.

طار بعض من المتدربين و ضرب جرف الكريستال ، ويعتزم بوضوح حفر بعض الاحجار خارجا.

من زاوية عينيه ، نظر إلى شو تشينغ ضمن مجموعة كبيرة من المتدرببن. كان جبينها مجعدًا لأن المرأة المغرية بجانبها سخرت منها.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عيني منغ هاو نظرت إليها

منغ هاو عبس. كان يرى أن أخت الكبرى شو كانت غير سعيدة. نظر إلى المرأة الغامضة ، وزادت البرودة في عينيه.

فعل منغ هاو نفس الشئ. تحولت دماء مجموعة من الناس إلى مجرى دمؤى امتصه الوجه العملاق. بعد التهام الدم تجشأ بخفة.[? هذا الوجه اشعب حقا].

في هذه اللحظة ، وقف البطريرك المنخل البنفسجي ، تقلصت سجادته فنغ شوي الموجودة تحته. سار إلى الأمام نحو المرأة الجميلة ، وبدأوا في التحدث في اصوات منخفضة. ظهر تعبير قبيح على وجه البطريرك المنخل وهو يواصل مناقشة بعض المسائل. ثم التفوا معاً وساروا نحو الوادي الشبيه بالشق.

المثير للدهشة ، كان هناك عدة مئات من المتدريب يجلسون القرفصاء خارج الوادي. كانت وجوههم شاحبة ، وظهروا إلى حد ما متعبين. أربعون أو خمسين منهم كانوا يرتدون أنماطاً عشوائية من الملابس ، ومن الواضح أنهم لم يكونوا تلاميذ المنخل الاسود. كانوا مجموعة من المتدربين من مرحلة تأسيس الاساس الذين وصلوا في وقت أبكر بكثير من مجموعة منغ هاو التي كانت جزءًا منهم.

بعد ذلك ، غادر جميع تلاميذ المنخل السجادات فنغ شوي ، وتحولوا إلى أشعة ضوئية عندما انطلقوا في الشق. كما أن المتدربين الذين كانوا يجلسون القرفصاء خارج الشق أيضا قد وقفوا على أقدامهم وانتقلوا إلى الداخل.

بقي الجميع واقفين في مكانهم وهم ينظرون إلى قنديل البحر بينما كانت يطفو ببطء. وقد مرت المجسات الطويلة عبر سجادات  فنغ شوي ، ثم انتقلت بعيدت. وأخيراً ، اخرج البطريرك المنخل البنفسجي تنهد. وقف وواجه قنديل البحر المغادر. جمع يديه معا ، وأعطى انحنى عميق بأحترام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضم شيه جي الأيدي اتجاه المتدربين المرتزقة ، بما في ذلك منغ هاو. “السيدات والسادة ، من فضلك ، اتبعونى”. بدأت سجادات فنغ شوي تحته فى التقلص. يبدو أن الجميع يفكر في ما يجب القيام به. ومع ذلك ، لم يتراجع أحد. كان للمجموعة افكار مختلفة ،تحولوا الى أشعة من الضوء و دخلوا الشق.

“جنبا إلى جنب مع البطريرك المنخل الاسود ، هناك الآن اثنين من متدربي روح الوليد” فكر منغ هاو. “…. بالضبط ما هو هذا المكان؟ هل هو حقا أرض مباركة؟ ”فكر للحظة ، ثم رفع يده ليفتح  حقيبته الكونية. ثم أوقف قلادة الحظ الجيد وأرسل بعض القوة الروحية إليه. لا يزال يشعر بقدرة النقل الفورى ، مما قلل من بعض قلقه.

كان تعبير منغ هاو هادئًا بينما كان يطير ببطء إلى الأمام. وراءه ، بدأت المجموعة التى تحتوي على شو تشينغ تتبعهم. ومع ذلك ، من الواضح أنها لم تكن فى مرحلة التأسيس ؛ لم تستطع الطيران الحقيقي  بدلا من ذلك على رأس ضباب ملون.

عندما رأى قطعة الجلد ، تقلصت عيون منغ هاو. كان الشعور الذي كان يشعر به عند النظر إليه هو نفسه كما كان من الشخصية الغريبة في تلك الليلة.

تباطأ منغ هاو قليلا ، ولكن بعد ذلك تحول شيه جي فجأة ونظرت إليه ، وعيناه تومض مثل البرق. يبدو أنه كان على وشك أن يقول شيئًا ، ولكن بعد ذلك لم يحدث ، حيث اقتربت امرأة فجأة من منغ هاو من الجانب الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجموعة من الناس ، ما يقرب من ألف متدرب مرت بالقرب منه . ظهرت المنحدرات على جانبيه. لم يكن أي شيء ظاهرًا تحتها ، كما لو كان الشق لا أساس له.

“زميل داويست منغ ، نجتمع مرة أخرى.” ارتدت المرأة ثوبًا طويلًا بنفسجيًا. كانت جميلة وساحرة ، وعندما ابتسمت ، كانت أسنانها بيضاء. حلقت الى جانب منغ هاو.

من زاوية عينيه ، نظر إلى شو تشينغ ضمن مجموعة كبيرة من المتدرببن. كان جبينها مجعدًا لأن المرأة المغرية بجانبها سخرت منها.

“آه ، زميل داويست هان” ، قال منغ هاو ، ينظر إليها و أوما. هذه هي المرأة التي سلمت حبوب المنخل الارض إليه منذ بضعة أيام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجموعة من الناس ، ما يقرب من ألف متدرب مرت بالقرب منه . ظهرت المنحدرات على جانبيه. لم يكن أي شيء ظاهرًا تحتها ، كما لو كان الشق لا أساس له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مجموعة من الناس ، ما يقرب من ألف متدرب مرت بالقرب منه . ظهرت المنحدرات على جانبيه. لم يكن أي شيء ظاهرًا تحتها ، كما لو كان الشق لا أساس له.

طار بعض من المتدربين و ضرب جرف الكريستال ، ويعتزم بوضوح حفر بعض الاحجار خارجا.

“زميل داويست منغ” ، قالت هان باي فجأة ، صوتها خفيف وممتع ، “لديك أسلوب راق جدا. من المفترض ، أنت قادم من عائلة غير عادية. هل حقا انت بحاجة للمشاركة في هذا الحدث فقط للحصول على حبوب منخل الارض؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد الأسباب الرئيسية التي قرر أن يأتي بسببها إلى طائفة المنخل الاسود هو قدرته على الاعتماد على النقل الفوري لقلادة الحظ. كان البطريرك اعتماد قد أبقى هذا الشيء في مجموعته ، مما جعل منغ هاو واثقًا به ، على الرغم من أنه لم يختبره أبدًا.

222222222

عيني منغ هاو نظرت إليها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل المجموعتين نظرات.

“أخشى أني لا أفهم ما الذي تتحدثين عنه ، زميل داويست هان”. في هذه المرحلة ، كانت المجموعة قد سارت مسافة بعيدة في الشق. كانت جدران الجرف حولهم تتحول تدريجياً إلى اللون الأسود. بدأت الصخور الآن في التألق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … جرف كريستالي!”

قبل أن يتمكن هان باي من الرد عليه ، بدأ المتدربين المحيطين بهم يتحدثون بحماس.

“زميل داويست منغ” ، قالت هان باي فجأة ، صوتها خفيف وممتع ، “لديك أسلوب راق جدا. من المفترض ، أنت قادم من عائلة غير عادية. هل حقا انت بحاجة للمشاركة في هذا الحدث فقط للحصول على حبوب منخل الارض؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا … جرف كريستالي!”

ثم ، ملاء صوته القديم ببطء الهواء. “كان هذا هو الجيل الثالث من اجداد طائفة المنخل الأسود. كانت قاعدة تدريبع في ذروة مرحلة داو المفضل. وبينما كان يحاول الوصول إلى “الصعود الخالد” ، شنّ بطريرك من “عشيرة وانغ” هجومًا خفيا ضده. لم يكن قادرا على تحقيق الخلود ، وسقط على هذا الطريق.

“ما هذا المكان؟ هناك الكثير من الاحجار! إنها أفضل من أحجار الروح عالية الجودة! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … جرف كريستالي!”

طار بعض من المتدربين و ضرب جرف الكريستال ، ويعتزم بوضوح حفر بعض الاحجار خارجا.

بعد ذلك ، غادر جميع تلاميذ المنخل السجادات فنغ شوي ، وتحولوا إلى أشعة ضوئية عندما انطلقوا في الشق. كما أن المتدربين الذين كانوا يجلسون القرفصاء خارج الشق أيضا قد وقفوا على أقدامهم وانتقلوا إلى الداخل.

ومع ذلك ، في اللحظة التي ضربوا جدار الجرف ، خرجت صرخات دموية كما ارتمت جثث المتدربين من بينهم. تم امتصاص قوة الحياة واللحم والدم بعيدا في لحظة. في غمضة عين ، تم تحويلهم إلى رماد تناثر فى الهواء ، بما في ذلك حقائبهم. يبدو الآن أن الأماكن التي كانوا قد لمسوا جدار المنحدر عندها قد نمت فيها بلورات أكثر من ذي قبل.

طار بعض من المتدربين و ضرب جرف الكريستال ، ويعتزم بوضوح حفر بعض الاحجار خارجا.

رؤية هذا ، طاقت عينى مينغ هاو. امتص اامتدربين المرتزقة المحيطون انفاس عميقة. أما بالنسبة لتلاميذ طائفة المنخل ، فإنهم لم يلاحظوا ذلك. على ما يبدو ، كانوا بالفعل على علم بما يمكن للجدار الصخري البلوري القيام به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ مينغ” ، قال هان باي بابتسامة عميقة وهادفة. “لقد رأيت. يرجي اخذ حذرك. بالمناسبة … هل لقبك حقاً منغ؟ “قبل أن يتمكن من الرد ، تركت جانبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الأخ مينغ” ، قال هان باي بابتسامة عميقة وهادفة. “لقد رأيت. يرجي اخذ حذرك. بالمناسبة … هل لقبك حقاً منغ؟ “قبل أن يتمكن من الرد ، تركت جانبه.

“زميل داويست منغ ، نجتمع مرة أخرى.” ارتدت المرأة ثوبًا طويلًا بنفسجيًا. كانت جميلة وساحرة ، وعندما ابتسمت ، كانت أسنانها بيضاء. حلقت الى جانب منغ هاو.

فجأة ، يمكن سماع صوت هائل. ملاء الهواء ، مما تسبب في كل شيء للاهتزاز. ثم ، وفجأة ، اختفى. منغ هاو كما يطارد هان بي بعيدا عنه. ثم أنظاره سقطت على باب حجري ضخم في الأمام ، الذي عمل  البطريرك المنخل والمرأة الجميلة في منتصف العمر لتدميره.

كان صوت الوجه مثل صوت الرعد: “وفقا لأوامر سيدي ، أحرس بوابة منتهى الكأبة. بدون قلادة ، لا يجوز لك الدخول … آه ، ماذا تفعلون يا رفاق هنا مرة أخرى؟

الباب الحجري كان يرفض البقاء في قطع. يبدو أنه تم تمزيقه من قبل بعض القوة غير العادية التي تسببت في ترميمه مرة أخرى.

ومع ذلك ، في اللحظة التي ضربوا جدار الجرف ، خرجت صرخات دموية كما ارتمت جثث المتدربين من بينهم. تم امتصاص قوة الحياة واللحم والدم بعيدا في لحظة. في غمضة عين ، تم تحويلهم إلى رماد تناثر فى الهواء ، بما في ذلك حقائبهم. يبدو الآن أن الأماكن التي كانوا قد لمسوا جدار المنحدر عندها قد نمت فيها بلورات أكثر من ذي قبل.

بعد كسر الباب الحجري ، رأى منغ هاو مجموعة أخرى من مائتي متدرب يجلسون القرفصاء. وقفوا. أمامهم كان شابا ذو وجه شاحب كان يحمل لؤلؤة في يديه. كانت اللآلئ تخرج توهجًا لطيفًا بدا وكأنه يبطئ عملية ترميم الباب الحجري.

الفصل 146: منتهى الكأبة!

“يبعث ليو وو بتحياته إلى البطاركة”. وفيما كان يتكلم ، دخل البطريرك المنخل والمرأة الجميلة عبر الباب الحجري. قاموا بتثبيت سواعدهم ، مما أدى إلى إصلاح الباب نفسه ببطء أكبر.

عندما رأت البطريرك المنخل البنفسجي ، اخرجت تنهدًا خفيفًا وأومأت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ذلك ، اندفعت مجموعة من ألف متدرب ، بما في ذلك منغ هاو ، نحو البوابة بسرعة.لا يهم ما إذا كانوا يرغبون في ذلك أم لا ، لأن المجموعة وراءهم كانت الثلاثى فى مرحلة [جوهر الروح] . ومع ضغطهم للخلف ، لن يجرؤ أحد على التراجع إلى الوراء.

بقي الجميع واقفين في مكانهم وهم ينظرون إلى قنديل البحر بينما كانت يطفو ببطء. وقد مرت المجسات الطويلة عبر سجادات  فنغ شوي ، ثم انتقلت بعيدت. وأخيراً ، اخرج البطريرك المنخل البنفسجي تنهد. وقف وواجه قنديل البحر المغادر. جمع يديه معا ، وأعطى انحنى عميق بأحترام.

الطريق وراء الباب الحجري كان غريباً. كان هناك أربعة أبواب مماثلة في مجموعها كان لا بد من تدميرها ، بعد كل منها انتظر المزيد من تلاميذ المنخل الاسود.

في هذه اللحظة ، وقف البطريرك المنخل البنفسجي ، تقلصت سجادته فنغ شوي الموجودة تحته. سار إلى الأمام نحو المرأة الجميلة ، وبدأوا في التحدث في اصوات منخفضة. ظهر تعبير قبيح على وجه البطريرك المنخل وهو يواصل مناقشة بعض المسائل. ثم التفوا معاً وساروا نحو الوادي الشبيه بالشق.

مع تقدمهم ، نما منغ هاو أكثر وأكثر حذرا. من الواضح ، أن طائفة المنخل تراقبه أكثر من مرة. في الواقع ، يبدو أنهم قاموا بذلك عدة مرات.

المثير للدهشة ، كان هناك عدة مئات من المتدريب يجلسون القرفصاء خارج الوادي. كانت وجوههم شاحبة ، وظهروا إلى حد ما متعبين. أربعون أو خمسين منهم كانوا يرتدون أنماطاً عشوائية من الملابس ، ومن الواضح أنهم لم يكونوا تلاميذ المنخل الاسود. كانوا مجموعة من المتدربين من مرحلة تأسيس الاساس الذين وصلوا في وقت أبكر بكثير من مجموعة منغ هاو التي كانت جزءًا منهم.

“هذه الأبواب الحجرية تشبه الأختام. هذا المكان … “نظر منغ هاو إلى الأمام ، تجعد جبين. فجأة ، توقف عن الحركة. لم يكن الوحيد توقف الجميع امامه.

كان صوت الوجه مثل صوت الرعد: “وفقا لأوامر سيدي ، أحرس بوابة منتهى الكأبة. بدون قلادة ، لا يجوز لك الدخول … آه ، ماذا تفعلون يا رفاق هنا مرة أخرى؟

كان أمامهم باب أسود كبير. لم يكن هذا الباب مصنوعًا من الحجر ، بل من مادة معدنية. كان متصلا من الداخل مع كل من جدران الجرف ، وأصدر توهجًا أسود. على سطح الباب كان وجه ضخم. كانت عيون الوجه مغلقة ، كما لو كانت نائمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، اندفعت مجموعة من ألف متدرب ، بما في ذلك منغ هاو ، نحو البوابة بسرعة.لا يهم ما إذا كانوا يرغبون في ذلك أم لا ، لأن المجموعة وراءهم كانت الثلاثى فى مرحلة [جوهر الروح] . ومع ضغطهم للخلف ، لن يجرؤ أحد على التراجع إلى الوراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما اقتربوا ، انفتحت العينان فجأة ، وأطلق الوجه هديرًا أدى إلى اهتزاز كل شيء. حتى البطريرك المنخل لم يستطع منع نفسه من سعال دمه.

رؤية هذا ، طاقت عينى مينغ هاو. امتص اامتدربين المرتزقة المحيطون انفاس عميقة. أما بالنسبة لتلاميذ طائفة المنخل ، فإنهم لم يلاحظوا ذلك. على ما يبدو ، كانوا بالفعل على علم بما يمكن للجدار الصخري البلوري القيام به.

فعل منغ هاو نفس الشئ. تحولت دماء مجموعة من الناس إلى مجرى دمؤى امتصه الوجه العملاق. بعد التهام الدم تجشأ بخفة.[? هذا الوجه اشعب حقا].

“ما هذا المكان؟ هناك الكثير من الاحجار! إنها أفضل من أحجار الروح عالية الجودة! ”

كان صوت الوجه مثل صوت الرعد: “وفقا لأوامر سيدي ، أحرس بوابة منتهى الكأبة. بدون قلادة ، لا يجوز لك الدخول … آه ، ماذا تفعلون يا رفاق هنا مرة أخرى؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، اندفعت مجموعة من ألف متدرب ، بما في ذلك منغ هاو ، نحو البوابة بسرعة.لا يهم ما إذا كانوا يرغبون في ذلك أم لا ، لأن المجموعة وراءهم كانت الثلاثى فى مرحلة [جوهر الروح] . ومع ضغطهم للخلف ، لن يجرؤ أحد على التراجع إلى الوراء.

البطريرك المنخل و المراة الجميلة على حد سواء صموا اليدين و انحنوا بعمق ،يبدوا الاحترام على وجوههم. قام البطريرك المنخل بإخراج أنبوب من الخيزران ،اخرج منها قطعة جلد متهالك.

كانت نظراتهم التقت ممأ ادى الى اهتزاز عيون منغ هاو.

عندما رأى قطعة الجلد ، تقلصت عيون منغ هاو. كان الشعور الذي كان يشعر به عند النظر إليه هو نفسه كما كان من الشخصية الغريبة في تلك الليلة.

لم تلاحظ المرأة منغ هاو ، لكنه عرفها. كانت هي التي أخذت شو تشينغ بعيدا عن طائفة الاعتماد كل تلك السنوات الماضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما طار الجاد ، ظهرت صورة عين غير واضحة. تحدف في عين منغ هاو.

فجأة ، يمكن سماع صوت هائل. ملاء الهواء ، مما تسبب في كل شيء للاهتزاز. ثم ، وفجأة ، اختفى. منغ هاو كما يطارد هان بي بعيدا عنه. ثم أنظاره سقطت على باب حجري ضخم في الأمام ، الذي عمل  البطريرك المنخل والمرأة الجميلة في منتصف العمر لتدميره.

كانت نظراتهم التقت ممأ ادى الى اهتزاز عيون منغ هاو.

بعد ذلك ، غادر جميع تلاميذ المنخل السجادات فنغ شوي ، وتحولوا إلى أشعة ضوئية عندما انطلقوا في الشق. كما أن المتدربين الذين كانوا يجلسون القرفصاء خارج الشق أيضا قد وقفوا على أقدامهم وانتقلوا إلى الداخل.

اظهرت العين سخرية بطريقة ما.

عندما رأت البطريرك المنخل البنفسجي ، اخرجت تنهدًا خفيفًا وأومأت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما اقتربوا ، انفتحت العينان فجأة ، وأطلق الوجه هديرًا أدى إلى اهتزاز كل شيء. حتى البطريرك المنخل لم يستطع منع نفسه من سعال دمه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط