السيد الصغير دينج
أمتعض شانججوان شو و هو يسير في شوارع مدينة درب التبانة مرتدياً السواد سائراً خلفه اثنين من المحاربين في المستوي السابع من مرحلة تجميع الكي …
” حبة واحدة أخبريني سعرك ؟ ”
ليرافقا شانججوان شو في جولته حول المدينة مروراً بالمتجر الذي دلفه مينج هاو توا.
” دعنا من الحبوب و لأتفقد بعض الأدوات السحرية ” ثم التفت متوجهاً نحو شارع آخر .
لم تتغير نظرات مينج هاو مطلقاً و حتي و إن تغيرت فلا يمكن لأحد أن يعلم بسبب القبعة التي يرتديها.
عندما وضع الحجر رقم عشرة ألاف بدأت تشع بضوء ساطع ثم ظهرت حبة أخري .
لقد كان متجراً لبيع الحبوب لا يزيد ارتفاعه عن الطابق الواحد. في داخله كان هناك العديد من الزجاجات الفارغة التي كُتب عليها العديد من الاسماء و الاسعار.
لقد كانت قرمزية اللون ذات وهج قرمزي.
لم يوجد غير مينج هاو و شاب جالس في ركن المتجر.
لتجذب انتباه مينج هاو احد الورقات التي كُتب عليها ” حبة الروح الارضية”
طوال حياة الحارس لم يحدث له مثل هذا الأمر و خاصة و أن محدثة يتحدث بنبرات من الغرور.
” إذاً هي تساوي ثلاثمائة حجر روحي…”
امتعض مينج هاو فقد كانت المرآة النحاسية تحتاج إلي مائتين حجر روحي لاستنساخ حبة روح ارضية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضعها في حقيبته و أخرج بعدها ثوباً أبيضاً طويلاً .
“حبوب الروح الارضية تاتي من النطاق الجنوبي و لا نمتلك منها إلا خمس ”
هم مينج هاو بعدها بالرحيل لكنه القي نظرة أخيرة ثم سأل الشاب “أيصدف و لديكم حبوب لتركيز الأساس ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضعها في حقيبته و أخرج بعدها ثوباً أبيضاً طويلاً .
عندما سمع الشاب هذا الكلا أومأ براسه و أجابه بكلمات تفوح منها رائحة الشك و إن لم يمن واضحاً ” يا رفيق الطريق , يبدو أنها مرتك الاولي في المدينة .. إن ما تريده نفيس للغاية و لن تجد منه إلا في متجر درب التبانة ”
عند صعوده إلي أعلي أخذ مينج هاو يتفحص الطابق الثاني كله .
” أحقاً هي !” قالها مينج بصوت ملئ بالرهبة .
غادر بعدها مينج هاو و استكمل طريقه في شوارع درب التبانة بعينين مشعتين.و بعد لحظات اكفهر وجهه لسببين أولهما لأنه ليس من السهل بيع الأشياء في هذه المدينة و الاخر بسبب شانججوان شو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ليل اليوم الثاني أنهي مينج هاو جولته و انتهي به الحال أمام متجر كزخرف يبلغ الثلاث طوابق و يبدو عليه البهرجة. لقد حاول الذهاب إلي الطابق الثاني لكنه مُنع إلا إذا اثبت امتلاكه للكثير من الأحجار الروحية .
” لقد يرتدي لسواد برفقة أخرين مثله و هو زي شبيه بأزياء الحراس ..يبدو أنه قد أتي إلي هنا بعد غادر ” ثم تابع نزهته بين المحال ليكفهر وجهه مرة أخري فيبدو أن الحبوب لكل مستوي من مرحلة تجميع الكي متوافرة هنا لكن الأسعار ليست باغلي مما سيتطلبه الامر لاستنساخها .
لقد كان متجراً لبيع الحبوب لا يزيد ارتفاعه عن الطابق الواحد. في داخله كان هناك العديد من الزجاجات الفارغة التي كُتب عليها العديد من الاسماء و الاسعار.
” دعنا من الحبوب و لأتفقد بعض الأدوات السحرية ” ثم التفت متوجهاً نحو شارع آخر .
أمتعض شانججوان شو و هو يسير في شوارع مدينة درب التبانة مرتدياً السواد سائراً خلفه اثنين من المحاربين في المستوي السابع من مرحلة تجميع الكي …
لقد كان هنالك العديد من محال بيع الأدوات السحرية التي أخذ يتنقل بينها حتي خيم الظلام ..لقد كانت الأسعار غالية حقاً.
في فجر اليوم الثاني بعد صنعه للحبة الثانية توجه إلي متجر درب التبانة ليقابله رجل في منتصف العمر بارد الملامح.
ما يريد أن يفعله مينج هاو هو ان ينهي ما جاء لأجله دفعة واحدة ليغادر بسرعة .
طوال حياة الحارس لم يحدث له مثل هذا الأمر و خاصة و أن محدثة يتحدث بنبرات من الغرور.
” أنا حقاً أريد بيع تل الحبة لكن لا يجب علي التصرف بتهور ”
في ليل اليوم الثاني أنهي مينج هاو جولته و انتهي به الحال أمام متجر كزخرف يبلغ الثلاث طوابق و يبدو عليه البهرجة. لقد حاول الذهاب إلي الطابق الثاني لكنه مُنع إلا إذا اثبت امتلاكه للكثير من الأحجار الروحية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ليل اليوم الثاني أنهي مينج هاو جولته و انتهي به الحال أمام متجر كزخرف يبلغ الثلاث طوابق و يبدو عليه البهرجة. لقد حاول الذهاب إلي الطابق الثاني لكنه مُنع إلا إذا اثبت امتلاكه للكثير من الأحجار الروحية .
ثم التفت و خرج و كأنه زبون عادي.
” أحقاً هي !” قالها مينج بصوت ملئ بالرهبة . غادر بعدها مينج هاو و استكمل طريقه في شوارع درب التبانة بعينين مشعتين.و بعد لحظات اكفهر وجهه لسببين أولهما لأنه ليس من السهل بيع الأشياء في هذه المدينة و الاخر بسبب شانججوان شو .
” احتاج إلي معرفة أي نوع من الادوات في الطابق الثاني لكن لا يمكنني الصعود إليه أو حتي النظر من خلال النوافذ فكل شئ مختوم بعناية ”
في فجر اليوم الثاني بعد صنعه للحبة الثانية توجه إلي متجر درب التبانة ليقابله رجل في منتصف العمر بارد الملامح.
مخرجاً حبة تركيز الاساس واضعاً إياها علي المرآة لتختفي فيها و يبدأ هو بتغذيتها بالأحجار الروحية .
عندما رايت المرأة مينج هاو يجلس في منتصف الحجرة بدت و كأنها ليست واثقة من شئ ما .
عندما وضع الحجر رقم عشرة ألاف بدأت تشع بضوء ساطع ثم ظهرت حبة أخري .
” تباً ” قالها مينج هاو ” في بلدة صغيرة مثل هذه و تجرؤ علي اعتراض طريق دينج شين ؟ ”
ثم وضعها في حقيبته و أخرج بعدها ثوباً أبيضاً طويلاً .
عندما سمع الشاب هذا الكلا أومأ براسه و أجابه بكلمات تفوح منها رائحة الشك و إن لم يمن واضحاً ” يا رفيق الطريق , يبدو أنها مرتك الاولي في المدينة .. إن ما تريده نفيس للغاية و لن تجد منه إلا في متجر درب التبانة ”
في فجر اليوم الثاني بعد صنعه للحبة الثانية توجه إلي متجر درب التبانة ليقابله رجل في منتصف
العمر بارد الملامح.
في فجر اليوم الثاني بعد صنعه للحبة الثانية توجه إلي متجر درب التبانة ليقابله رجل في منتصف العمر بارد الملامح.
” توقف و أظهر لنا أحجارك ”
ثم التفت و خرج و كأنه زبون عادي.
” تباً ” قالها مينج هاو ” في بلدة صغيرة مثل هذه و تجرؤ علي اعتراض طريق دينج شين ؟ ”
” أحقاً هي !” قالها مينج بصوت ملئ بالرهبة . غادر بعدها مينج هاو و استكمل طريقه في شوارع درب التبانة بعينين مشعتين.و بعد لحظات اكفهر وجهه لسببين أولهما لأنه ليس من السهل بيع الأشياء في هذه المدينة و الاخر بسبب شانججوان شو .
طوال حياة الحارس لم يحدث له مثل هذا الأمر و خاصة و أن محدثة يتحدث بنبرات من الغرور.
طوال حياة الحارس لم يحدث له مثل هذا الأمر و خاصة و أن محدثة يتحدث بنبرات من الغرور.
ليصلهم صوت مرأة تقول ” تفضل ايها السيد الصغير دينج ”
” تباً ” قالها مينج هاو ” في بلدة صغيرة مثل هذه و تجرؤ علي اعتراض طريق دينج شين ؟ ”
عند صعوده إلي أعلي أخذ مينج هاو يتفحص الطابق الثاني كله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سيد دينج يا لك من جرئ ..كيف تجرؤ أن تعطيني شئ ثمين كهذا هكذا ألا تخشي أن اخذها و اهرب ؟ ”
لقد بدا الطابق الثاني أكثر روعة و فخامة من الطابق الأول و ما يحتويه هو مبخرة في منتصفه .
” تباً ” قالها مينج هاو ” في بلدة صغيرة مثل هذه و تجرؤ علي اعتراض طريق دينج شين ؟ ”
لقد بدت المرأة صاحبة الصوت في الثلاثين من عمرها بأسلوب رائق و سلس ابتسمت ناحية مينج هاو
” السيد الصغير دينج فلتجلس ..أنا هي مضيفة الطابق الثاني لذا لا تترد و اخبرني عما تريده ” ثم جلست قبالته و حين لمحت الثوب الابيض الذي كان يرتديه مينج هاو تحت غطاءه بدت عليها علامات الدهشة لكن سرعان ما اختفت .
” السيد الصغير دينج فلتجلس ..أنا هي مضيفة الطابق الثاني لذا لا تترد و اخبرني عما تريده ” ثم جلست قبالته و حين لمحت الثوب الابيض الذي كان يرتديه مينج هاو تحت غطاءه بدت عليها علامات الدهشة لكن سرعان ما اختفت .
مخرجاً حبة تركيز الاساس واضعاً إياها علي المرآة لتختفي فيها و يبدأ هو بتغذيتها بالأحجار الروحية .
” الديك حبوب تركيز الاساس هنا ؟”
لم يوجد غير مينج هاو و شاب جالس في ركن المتجر.
عندما رايت المرأة مينج هاو يجلس في منتصف الحجرة بدت و كأنها ليست واثقة من شئ ما .
عندما سمع الشاب هذا الكلا أومأ براسه و أجابه بكلمات تفوح منها رائحة الشك و إن لم يمن واضحاً ” يا رفيق الطريق , يبدو أنها مرتك الاولي في المدينة .. إن ما تريده نفيس للغاية و لن تجد منه إلا في متجر درب التبانة ”
” ليس هناك الكثير من الأشياء التي لا نمتلكها هنا فبالطبع لدينا و ثمنها مائتا ألف حجر روحي .”
” أنا حقاً أريد بيع تل الحبة لكن لا يجب علي التصرف بتهور ”
بعد سمع مينج هاو ما قالته أومأ براسه ثم صدم حقيبته لتخرج منها العديد من الزجاجات ليلقي إليها بزجاجة فتحتها لتري ما بها فغذ هي حبة تركيز أساس .
” توقف و أظهر لنا أحجارك ”
” حبة واحدة أخبريني سعرك ؟ ”
ثم التفت و خرج و كأنه زبون عادي.
” سيد دينج يا لك من جرئ ..كيف تجرؤ أن تعطيني شئ ثمين كهذا هكذا ألا تخشي أن اخذها و اهرب ؟ ”
لقد كان هنالك العديد من محال بيع الأدوات السحرية التي أخذ يتنقل بينها حتي خيم الظلام ..لقد كانت الأسعار غالية حقاً.
لم يرد عليها مينج هاو بل حدق بها ببرود ثم أظهر المزيد من ثوبه الابيض كاشفاً ميداليته .
بعد سمع مينج هاو ما قالته أومأ براسه ثم صدم حقيبته لتخرج منها العديد من الزجاجات ليلقي إليها بزجاجة فتحتها لتري ما بها فغذ هي حبة تركيز أساس .
لقد كانت قرمزية اللون ذات وهج قرمزي.
لقد كانت قرمزية اللون ذات وهج قرمزي.
عندما لحظتها تغيرت ملامحها بعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت ملامح المرأة في التغير ثم نظرت إلي الزجاجة التي في يدها جامعة للعديد من الأدلة معاً .
“إن تجرأت فأعدك أنه لن يكون هناك وجود لدرب التبانة في خلال شهر من الأن !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الديك حبوب تركيز الاساس هنا ؟”
أخذت ملامح المرأة في التغير ثم نظرت إلي الزجاجة التي في يدها جامعة للعديد من الأدلة معاً .
مخرجاً حبة تركيز الاساس واضعاً إياها علي المرآة لتختفي فيها و يبدأ هو بتغذيتها بالأحجار الروحية .
” السيد الصغير دينج رجاءً لا تشعر بالإهانة فقد كنت أمازحك لا أكثر .” ثم أخرجت الحبة تتفحصها بيدها لكن عندما رأت العلامة الشيطانية مرسومة عليها هبت واقفة و قد تغيرت ملامحها .
عند صعوده إلي أعلي أخذ مينج هاو يتفحص الطابق الثاني كله .
” ليس هناك الكثير من الأشياء التي لا نمتلكها هنا فبالطبع لدينا و ثمنها مائتا ألف حجر روحي .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات