السيد الصغير دينج
أمتعض شانججوان شو و هو يسير في شوارع مدينة درب التبانة مرتدياً السواد سائراً خلفه اثنين من المحاربين في المستوي السابع من مرحلة تجميع الكي …
لقد بدت المرأة صاحبة الصوت في الثلاثين من عمرها بأسلوب رائق و سلس ابتسمت ناحية مينج هاو
ليرافقا شانججوان شو في جولته حول المدينة مروراً بالمتجر الذي دلفه مينج هاو توا.
لم تتغير نظرات مينج هاو مطلقاً و حتي و إن تغيرت فلا يمكن لأحد أن يعلم بسبب القبعة التي يرتديها.
لم تتغير نظرات مينج هاو مطلقاً و حتي و إن تغيرت فلا يمكن لأحد أن يعلم بسبب القبعة التي يرتديها.
لقد بدا الطابق الثاني أكثر روعة و فخامة من الطابق الأول و ما يحتويه هو مبخرة في منتصفه .
لقد كان متجراً لبيع الحبوب لا يزيد ارتفاعه عن الطابق الواحد. في داخله كان هناك العديد من الزجاجات الفارغة التي كُتب عليها العديد من الاسماء و الاسعار.
لم يرد عليها مينج هاو بل حدق بها ببرود ثم أظهر المزيد من ثوبه الابيض كاشفاً ميداليته .
لم يوجد غير مينج هاو و شاب جالس في ركن المتجر.
” أحقاً هي !” قالها مينج بصوت ملئ بالرهبة . غادر بعدها مينج هاو و استكمل طريقه في شوارع درب التبانة بعينين مشعتين.و بعد لحظات اكفهر وجهه لسببين أولهما لأنه ليس من السهل بيع الأشياء في هذه المدينة و الاخر بسبب شانججوان شو .
لتجذب انتباه مينج هاو احد الورقات التي كُتب عليها ” حبة الروح الارضية”
مخرجاً حبة تركيز الاساس واضعاً إياها علي المرآة لتختفي فيها و يبدأ هو بتغذيتها بالأحجار الروحية .
” إذاً هي تساوي ثلاثمائة حجر روحي…”
امتعض مينج هاو فقد كانت المرآة النحاسية تحتاج إلي مائتين حجر روحي لاستنساخ حبة روح ارضية واحدة.
ثم التفت و خرج و كأنه زبون عادي.
“حبوب الروح الارضية تاتي من النطاق الجنوبي و لا نمتلك منها إلا خمس ”
هم مينج هاو بعدها بالرحيل لكنه القي نظرة أخيرة ثم سأل الشاب “أيصدف و لديكم حبوب لتركيز الأساس ؟ ”
” تباً ” قالها مينج هاو ” في بلدة صغيرة مثل هذه و تجرؤ علي اعتراض طريق دينج شين ؟ ”
عندما سمع الشاب هذا الكلا أومأ براسه و أجابه بكلمات تفوح منها رائحة الشك و إن لم يمن واضحاً ” يا رفيق الطريق , يبدو أنها مرتك الاولي في المدينة .. إن ما تريده نفيس للغاية و لن تجد منه إلا في متجر درب التبانة ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتجذب انتباه مينج هاو احد الورقات التي كُتب عليها ” حبة الروح الارضية”
” أحقاً هي !” قالها مينج بصوت ملئ بالرهبة .
غادر بعدها مينج هاو و استكمل طريقه في شوارع درب التبانة بعينين مشعتين.و بعد لحظات اكفهر وجهه لسببين أولهما لأنه ليس من السهل بيع الأشياء في هذه المدينة و الاخر بسبب شانججوان شو .
عند صعوده إلي أعلي أخذ مينج هاو يتفحص الطابق الثاني كله .
” لقد يرتدي لسواد برفقة أخرين مثله و هو زي شبيه بأزياء الحراس ..يبدو أنه قد أتي إلي هنا بعد غادر ” ثم تابع نزهته بين المحال ليكفهر وجهه مرة أخري فيبدو أن الحبوب لكل مستوي من مرحلة تجميع الكي متوافرة هنا لكن الأسعار ليست باغلي مما سيتطلبه الامر لاستنساخها .
” أنا حقاً أريد بيع تل الحبة لكن لا يجب علي التصرف بتهور ”
” دعنا من الحبوب و لأتفقد بعض الأدوات السحرية ” ثم التفت متوجهاً نحو شارع آخر .
” إذاً هي تساوي ثلاثمائة حجر روحي…” امتعض مينج هاو فقد كانت المرآة النحاسية تحتاج إلي مائتين حجر روحي لاستنساخ حبة روح ارضية واحدة.
لقد كان هنالك العديد من محال بيع الأدوات السحرية التي أخذ يتنقل بينها حتي خيم الظلام ..لقد كانت الأسعار غالية حقاً.
” ليس هناك الكثير من الأشياء التي لا نمتلكها هنا فبالطبع لدينا و ثمنها مائتا ألف حجر روحي .”
ما يريد أن يفعله مينج هاو هو ان ينهي ما جاء لأجله دفعة واحدة ليغادر بسرعة .
لقد بدا الطابق الثاني أكثر روعة و فخامة من الطابق الأول و ما يحتويه هو مبخرة في منتصفه .
” أنا حقاً أريد بيع تل الحبة لكن لا يجب علي التصرف بتهور ”
في ليل اليوم الثاني أنهي مينج هاو جولته و انتهي به الحال أمام متجر كزخرف يبلغ الثلاث طوابق و يبدو عليه البهرجة. لقد حاول الذهاب إلي الطابق الثاني لكنه مُنع إلا إذا اثبت امتلاكه للكثير من الأحجار الروحية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سيد دينج يا لك من جرئ ..كيف تجرؤ أن تعطيني شئ ثمين كهذا هكذا ألا تخشي أن اخذها و اهرب ؟ ”
ثم التفت و خرج و كأنه زبون عادي.
” إذاً هي تساوي ثلاثمائة حجر روحي…” امتعض مينج هاو فقد كانت المرآة النحاسية تحتاج إلي مائتين حجر روحي لاستنساخ حبة روح ارضية واحدة.
” احتاج إلي معرفة أي نوع من الادوات في الطابق الثاني لكن لا يمكنني الصعود إليه أو حتي النظر من خلال النوافذ فكل شئ مختوم بعناية ”
لم تتغير نظرات مينج هاو مطلقاً و حتي و إن تغيرت فلا يمكن لأحد أن يعلم بسبب القبعة التي يرتديها.
مخرجاً حبة تركيز الاساس واضعاً إياها علي المرآة لتختفي فيها و يبدأ هو بتغذيتها بالأحجار الروحية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضعها في حقيبته و أخرج بعدها ثوباً أبيضاً طويلاً .
عندما وضع الحجر رقم عشرة ألاف بدأت تشع بضوء ساطع ثم ظهرت حبة أخري .
” حبة واحدة أخبريني سعرك ؟ ”
ثم وضعها في حقيبته و أخرج بعدها ثوباً أبيضاً طويلاً .
عند صعوده إلي أعلي أخذ مينج هاو يتفحص الطابق الثاني كله .
في فجر اليوم الثاني بعد صنعه للحبة الثانية توجه إلي متجر درب التبانة ليقابله رجل في منتصف
العمر بارد الملامح.
لقد كان متجراً لبيع الحبوب لا يزيد ارتفاعه عن الطابق الواحد. في داخله كان هناك العديد من الزجاجات الفارغة التي كُتب عليها العديد من الاسماء و الاسعار.
” توقف و أظهر لنا أحجارك ”
طوال حياة الحارس لم يحدث له مثل هذا الأمر و خاصة و أن محدثة يتحدث بنبرات من الغرور.
” تباً ” قالها مينج هاو ” في بلدة صغيرة مثل هذه و تجرؤ علي اعتراض طريق دينج شين ؟ ”
عندما سمع الشاب هذا الكلا أومأ براسه و أجابه بكلمات تفوح منها رائحة الشك و إن لم يمن واضحاً ” يا رفيق الطريق , يبدو أنها مرتك الاولي في المدينة .. إن ما تريده نفيس للغاية و لن تجد منه إلا في متجر درب التبانة ”
طوال حياة الحارس لم يحدث له مثل هذا الأمر و خاصة و أن محدثة يتحدث بنبرات من الغرور.
” أنا حقاً أريد بيع تل الحبة لكن لا يجب علي التصرف بتهور ”
ليصلهم صوت مرأة تقول ” تفضل ايها السيد الصغير دينج ”
بعد سمع مينج هاو ما قالته أومأ براسه ثم صدم حقيبته لتخرج منها العديد من الزجاجات ليلقي إليها بزجاجة فتحتها لتري ما بها فغذ هي حبة تركيز أساس .
عند صعوده إلي أعلي أخذ مينج هاو يتفحص الطابق الثاني كله .
” دعنا من الحبوب و لأتفقد بعض الأدوات السحرية ” ثم التفت متوجهاً نحو شارع آخر .
لقد بدا الطابق الثاني أكثر روعة و فخامة من الطابق الأول و ما يحتويه هو مبخرة في منتصفه .
” إذاً هي تساوي ثلاثمائة حجر روحي…” امتعض مينج هاو فقد كانت المرآة النحاسية تحتاج إلي مائتين حجر روحي لاستنساخ حبة روح ارضية واحدة.
لقد بدت المرأة صاحبة الصوت في الثلاثين من عمرها بأسلوب رائق و سلس ابتسمت ناحية مينج هاو
عندما وضع الحجر رقم عشرة ألاف بدأت تشع بضوء ساطع ثم ظهرت حبة أخري .
” السيد الصغير دينج فلتجلس ..أنا هي مضيفة الطابق الثاني لذا لا تترد و اخبرني عما تريده ” ثم جلست قبالته و حين لمحت الثوب الابيض الذي كان يرتديه مينج هاو تحت غطاءه بدت عليها علامات الدهشة لكن سرعان ما اختفت .
لقد كان هنالك العديد من محال بيع الأدوات السحرية التي أخذ يتنقل بينها حتي خيم الظلام ..لقد كانت الأسعار غالية حقاً.
” الديك حبوب تركيز الاساس هنا ؟”
عند صعوده إلي أعلي أخذ مينج هاو يتفحص الطابق الثاني كله .
عندما رايت المرأة مينج هاو يجلس في منتصف الحجرة بدت و كأنها ليست واثقة من شئ ما .
” تباً ” قالها مينج هاو ” في بلدة صغيرة مثل هذه و تجرؤ علي اعتراض طريق دينج شين ؟ ”
” ليس هناك الكثير من الأشياء التي لا نمتلكها هنا فبالطبع لدينا و ثمنها مائتا ألف حجر روحي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سيد دينج يا لك من جرئ ..كيف تجرؤ أن تعطيني شئ ثمين كهذا هكذا ألا تخشي أن اخذها و اهرب ؟ ”
بعد سمع مينج هاو ما قالته أومأ براسه ثم صدم حقيبته لتخرج منها العديد من الزجاجات ليلقي إليها بزجاجة فتحتها لتري ما بها فغذ هي حبة تركيز أساس .
في فجر اليوم الثاني بعد صنعه للحبة الثانية توجه إلي متجر درب التبانة ليقابله رجل في منتصف العمر بارد الملامح.
” حبة واحدة أخبريني سعرك ؟ ”
لقد بدت المرأة صاحبة الصوت في الثلاثين من عمرها بأسلوب رائق و سلس ابتسمت ناحية مينج هاو
” سيد دينج يا لك من جرئ ..كيف تجرؤ أن تعطيني شئ ثمين كهذا هكذا ألا تخشي أن اخذها و اهرب ؟ ”
عندما رايت المرأة مينج هاو يجلس في منتصف الحجرة بدت و كأنها ليست واثقة من شئ ما .
لم يرد عليها مينج هاو بل حدق بها ببرود ثم أظهر المزيد من ثوبه الابيض كاشفاً ميداليته .
” أنا حقاً أريد بيع تل الحبة لكن لا يجب علي التصرف بتهور ”
لقد كانت قرمزية اللون ذات وهج قرمزي.
في فجر اليوم الثاني بعد صنعه للحبة الثانية توجه إلي متجر درب التبانة ليقابله رجل في منتصف العمر بارد الملامح.
عندما لحظتها تغيرت ملامحها بعده.
عندما سمع الشاب هذا الكلا أومأ براسه و أجابه بكلمات تفوح منها رائحة الشك و إن لم يمن واضحاً ” يا رفيق الطريق , يبدو أنها مرتك الاولي في المدينة .. إن ما تريده نفيس للغاية و لن تجد منه إلا في متجر درب التبانة ”
“إن تجرأت فأعدك أنه لن يكون هناك وجود لدرب التبانة في خلال شهر من الأن !”
لقد كان متجراً لبيع الحبوب لا يزيد ارتفاعه عن الطابق الواحد. في داخله كان هناك العديد من الزجاجات الفارغة التي كُتب عليها العديد من الاسماء و الاسعار.
أخذت ملامح المرأة في التغير ثم نظرت إلي الزجاجة التي في يدها جامعة للعديد من الأدلة معاً .
” أحقاً هي !” قالها مينج بصوت ملئ بالرهبة . غادر بعدها مينج هاو و استكمل طريقه في شوارع درب التبانة بعينين مشعتين.و بعد لحظات اكفهر وجهه لسببين أولهما لأنه ليس من السهل بيع الأشياء في هذه المدينة و الاخر بسبب شانججوان شو .
” السيد الصغير دينج رجاءً لا تشعر بالإهانة فقد كنت أمازحك لا أكثر .” ثم أخرجت الحبة تتفحصها بيدها لكن عندما رأت العلامة الشيطانية مرسومة عليها هبت واقفة و قد تغيرت ملامحها .
” حبة واحدة أخبريني سعرك ؟ ”
” أنا حقاً أريد بيع تل الحبة لكن لا يجب علي التصرف بتهور ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات