مدينة العنقاء
نزل يون تشي من جرف العنقاء المطلق، مغادراً سلسلة جبال العنقاء ، تأمل قليلاً ، ثم عاد مباشرة إلى مدينة العنقاء الألهي ، متجهًا مباشرة نحو مدينة العنقاء.
………………………………
تقع مدينة العنقاء في المنطقة الجنوبية الغربية من مدينة العنقاء الإلهية. بينما كانت تنتمي إلى مدينة العنقاء الإلهي، إلا أنها كانت موجودة بشكل مستقل ، وكانت مدينة خاصة داخل المدينة. تماما مثل قصر العنقاء الألهي الإمبراطوري ، كانت مدينة العنقاء أيضا القاعدة الأساسية لطائفة العنقاء الإلهية. الفرق هو ، واحد كانت جوهر السلطة ، والآخر كانت جوهر القوة. في حين أن الاثنين ،كلاهما يمتلك قوة ردع قوية بما لا يقاس.
قرب مدينة العنقاء ، يمكن للشخص الشعور بالضغط على جسده ، و الهواء الحارق الذي يندفع ضد وجهه. فوق بوابة المدينة العملاقة كان هناك طائر العنقاء الضخم ومهيب. توقف يون تشي في خطواته ، لكنه لم يسير في الداخل. كمشارك في البطولة ، يجب أن يكون لديه مساكن كان قد رتب بالفعل ، ولكن سيكون هناك بالتأكيد قدر كبير من العوامل غير المؤكدة إذا تحرك هنا ، لأن هويته كانت خاصة. كان ذهبه هذه المرة ، فقط لاستكشاف الموقع. بعد التأكد من موقع مدينة العنقاء ، استدار ثم غادر ، ثم سرعان ما غير شكله و دخل في نزل بعيد و هادئ.
داخل مدينة العنقاء ، كان هناك مكان يسمى مملكة العنقاء ، و الذي كان المكان الذي كان يجري فيه دائما بطولة تصنيف الأمم السبعة.
لم تكن هذه مشكلة سواء تم إعداد المقاعد أم لا، حتى لو أعلنت أمة الرياح الزرقاء عدم المشاركة قبل بضعة أشهر، فلا يزال هناك منطقة جلوس لأمة الرياح الزرقاء هنا … لأن هذا كان أهم اعتراف و احترام أساسيين. لأمة قائمة حقا.
قرب مدينة العنقاء ، يمكن للشخص الشعور بالضغط على جسده ، و الهواء الحارق الذي يندفع ضد وجهه. فوق بوابة المدينة العملاقة كان هناك طائر العنقاء الضخم ومهيب. توقف يون تشي في خطواته ، لكنه لم يسير في الداخل. كمشارك في البطولة ، يجب أن يكون لديه مساكن كان قد رتب بالفعل ، ولكن سيكون هناك بالتأكيد قدر كبير من العوامل غير المؤكدة إذا تحرك هنا ، لأن هويته كانت خاصة. كان ذهبه هذه المرة ، فقط لاستكشاف الموقع. بعد التأكد من موقع مدينة العنقاء ، استدار ثم غادر ، ثم سرعان ما غير شكله و دخل في نزل بعيد و هادئ.
عندما ذهب يون تشي مسرعاً متجهاً إلى مدينة العنقاء ، كانت بالفعل التسعة صباحا تقريباً ، و لم يبقى ألا أقل من نصف ساعة ، .قبل بداية بطولة التصنيف
تبقت ثلاثة أيام ، قبل بداية بطولة تصنيف الأمم السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر زانيون ، أيجب علينا إبلاغ هذا إلى الشيخ الكبير؟”
ثلاثة أيام ، كانت كافية بالنسبة له لإنهاء امتصاص “حبة السماء العميقة الكونية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاثة أيام ، كانت كافية بالنسبة له لإنهاء امتصاص “حبة السماء العميقة الكونية”.
بعد دخول النزل ومسح المناطق المحيطة بشكل صحيح قبل إغلاق باب الغرفة ، أخرج يون تشي زهرة دوار شمس العنقاء و بلورة دماء شيطان اللهب وغيرها من المواد ، ثم سرعان ما قام بصقلها بلؤلؤة السم السماوي. في وقت قريب جدا ، ظهرت حبة قرمزيه اللون بالكامل بدا كما لو كانت غارقة في دماء طازجة في كف يون تشي. كما اتخذت شكل حبة ، تصاعدت على الفور موجة من هالة هائجة ، و بعنف دفعت بعيدا الهواء المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ ياسمين ، كم من الوقت استغرق مني استيعاب الحبة. ”
رفع يون تشي ، حبة السماء العميقة الكونية المصقولة حديثاً ، حتى لم يفكر ، و ألقى بها في فمه بدون تردد.
شدد يون تشي حواجبه و لم يتكلم.
ذابت حبة كون السماء العميقة في اللحظة التي دخلت فيها فمه ، وتحولت فورًا إلى موجة حر شبيهة بالحمم ، مغمورة في الأوردة العميقة و خطوط الطول لجسمه بالكامل. على الفور ، كان الألم كما لو كان يتم طعنه بواسطة الإبر يأتي من جسده بأكمله. أغلق يون تشي عينيه ، تعبيره هادئًا تمامًا ، كما لو أنه لم يشعر بشيء. هذا النوع من الحبوب التي يمكن أن ترفع بقوة قوة الشخص العميقة في فترة قصيرة من الزمن سيكون له بالتأكيد خاصية طبية عنيفة للغاية ، و غالبا ما تكون المخاطر أكبر بكثير من المكافأت.
“هاه؟ الريح الزرقاء !؟ ”
لكن يون تشي ، بعد كل شيء ، كان لديه دم العنقاء و نخاع التنين ، مع الطريق العظيم لبوذا كحماية ؛ يمكنه حتى أن يشرب و يستهلك دم و لحم تنين الإمبراطور العميق مع جسد عالم الروح العميق في ذلك الوقت. مع وجود جسم في عالم الأرض العميق في الوقت الحالي ، فإن استهلاك حبة كون السماء العميقة سيكون أقل أهمية.
كانت مدينة العنقاء هي الأرضية الأساسية لطائفة العنقاء الألهي ، ومن الطبيعي أن لا تسمح للغرباء بالدخول كما يرغبون. كانت وسيلة الوصول إلى مركز مملكة العنقاء عبارة عن ممر ضيق صلب و طويل إلى حد ما. على جانبي الممر جاءت الهالات من تكوينات نارية عميقة. من الواضح أن أي شخص تجرأ على محاولة الدخول إلى مناطق خارج الممر سيواجه بالتأكيد هجمات من التكوينات العميقة.
ومع ذلك ، في ظل الخاصية الطبية الشرسة لحبة كون السماء العميقة ، كانت لا تزال مزعجة للغاية بالنسبة لليون تشي. و مع ذوبان القوة الطبية ببطء إلى الخارج ، أصبح بخار الحرارة الذي غمرته الأوردة العميقة أكثر فظاعة و عنف. على الرغم من أن تعبيره كان هادئاً على وجهه ، إلا أن جبهته كانت مغطاة بهدوء بعرق شديد.
ذابت حبة كون السماء العميقة في اللحظة التي دخلت فيها فمه ، وتحولت فورًا إلى موجة حر شبيهة بالحمم ، مغمورة في الأوردة العميقة و خطوط الطول لجسمه بالكامل. على الفور ، كان الألم كما لو كان يتم طعنه بواسطة الإبر يأتي من جسده بأكمله. أغلق يون تشي عينيه ، تعبيره هادئًا تمامًا ، كما لو أنه لم يشعر بشيء. هذا النوع من الحبوب التي يمكن أن ترفع بقوة قوة الشخص العميقة في فترة قصيرة من الزمن سيكون له بالتأكيد خاصية طبية عنيفة للغاية ، و غالبا ما تكون المخاطر أكبر بكثير من المكافأت.
………………………………
“أوه… ماذا؟ ثلاثة ايام؟!”
كان الوقت الذي استغرقته استيعاب حبة كون السماء العميقة حول ما توقعه يون تشي. عندما انتهى تماما من الاستيعاب ، و فتح عينيه ، كان بالفعل في الصباح الباكر من اليوم الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ ياسمين ، كم من الوقت استغرق مني استيعاب الحبة. ”
وقف يون تشي و مدّ يديه. في هذه الأيام الثلاثة ، كانت ملابسه مغمورة بالعرق ، وكان ينبعث منها رائحة نفاذة للعرق. افتتح كفه ، وبدا دوامة طاقة عميقة صغيرة في وسط كفه. وعندما أغلق كفه ، اختفت دوامة الطاقة العميقة على الفور ، مطلق صوت مدوي للهواء المتطاير.
مقارنة الجو في بطولة تصنيف الرياح الزرقاء و قياسها مع هذا … يمكن القول أن بطولة تصنيف الريح الزرقاء لم تكن مؤهلة حتى يمكن مقارنتها.
“إن مدى الزيادة في القوة هو نفس ما توقعته. عالم السماء العميق ، أخيرًا تبقت خطوة واحدة فقط. ”أحكم يون تشي قبضته ، وتمتم في نفسه:
كانت واجهة بوابة مدينة العنقاء محاطة بحشود مزدحمة. هؤلاء الأشخاص كانوا جميعًا لم يكونوا مؤهلين للدخول ، أو لم يتمكنوا من الحصول على تذكرة دخول ، وكانوا لا يستطيعون سوى التريث ذهابًا و إيابًا خارج المدينة ، على أمل أن يتمكنوا من تلقي تغذية البطولة في اللحظة الأولى. وسرعان ما دفع يون تشي الحشود جانبا وهرع إلى واجهة بوابة المدينة الرئيسية في مدينة العنقاء ، ثم أوقفه اثنان من تلاميذ العنقاء.
“ ياسمين ، كم من الوقت استغرق مني استيعاب الحبة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو كان يعتقد أنه يجب أن يكون هناك الكثير من المشاهدين من أمة الرياح الزرقاء في الساحة. لكن أي شخص من أبناء الريح الزرقاء يشاهد هذا النوع من المشهد، سيصبح غاضبًا جدًا لدرجة أن رئتيه ستنفجر.
“ثلاثة ايام.”
نزل يون تشي من جرف العنقاء المطلق، مغادراً سلسلة جبال العنقاء ، تأمل قليلاً ، ثم عاد مباشرة إلى مدينة العنقاء الألهي ، متجهًا مباشرة نحو مدينة العنقاء.
“أوه… ماذا؟ ثلاثة ايام؟!”
“لماذا يجب أن يكون هناك؟” لوى فينغ زانيون شفتيه ، وسأله: “أليس قدوم الممارسين من أمة الرياح الزرقاء في بطولة تصنيف الأمم السبع، فقط لتكوين عدد ” الأمم السبعة “، أو ربما …هههه”، مضيفا القليل من الضحك:
ارتجف يون تشي ، وبقوة قفز. سرعان ما ألقى نظرة خارج النافذة ، و حكم على الوقت قليلاً ، ثم ركض باتجاه الباب: “ياسمين! لماذا لم تخبريني! اليوم هو تاريخ بطولة التصنيف كما تعرفين ، لا تزال هناك مسافة طويلة من هنا إلى مدينة العنقاء! ”
ياسمين: “…”
“ليس لدي التزام بتحذيرك”.
ذابت حبة كون السماء العميقة في اللحظة التي دخلت فيها فمه ، وتحولت فورًا إلى موجة حر شبيهة بالحمم ، مغمورة في الأوردة العميقة و خطوط الطول لجسمه بالكامل. على الفور ، كان الألم كما لو كان يتم طعنه بواسطة الإبر يأتي من جسده بأكمله. أغلق يون تشي عينيه ، تعبيره هادئًا تمامًا ، كما لو أنه لم يشعر بشيء. هذا النوع من الحبوب التي يمكن أن ترفع بقوة قوة الشخص العميقة في فترة قصيرة من الزمن سيكون له بالتأكيد خاصية طبية عنيفة للغاية ، و غالبا ما تكون المخاطر أكبر بكثير من المكافأت.
عندما هرع إلى الباب ، توقف يون تشي في خطواته. كان يشمّ أكمامه قليلاً ، وأغلق الباب بشدة ، و فتح الباب مرة أخرى: “حسنًا ، دعني أستحم أولاً.”
كانت مدينة العنقاء هي الأرضية الأساسية لطائفة العنقاء الألهي ، ومن الطبيعي أن لا تسمح للغرباء بالدخول كما يرغبون. كانت وسيلة الوصول إلى مركز مملكة العنقاء عبارة عن ممر ضيق صلب و طويل إلى حد ما. على جانبي الممر جاءت الهالات من تكوينات نارية عميقة. من الواضح أن أي شخص تجرأ على محاولة الدخول إلى مناطق خارج الممر سيواجه بالتأكيد هجمات من التكوينات العميقة.
ياسمين: “…”
“إن مدى الزيادة في القوة هو نفس ما توقعته. عالم السماء العميق ، أخيرًا تبقت خطوة واحدة فقط. ”أحكم يون تشي قبضته ، وتمتم في نفسه:
………………..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ ياسمين ، كم من الوقت استغرق مني استيعاب الحبة. ”
عندما ذهب يون تشي مسرعاً متجهاً إلى مدينة العنقاء ، كانت بالفعل التسعة صباحا تقريباً ، و لم يبقى ألا أقل من نصف ساعة ، .قبل بداية بطولة التصنيف
“ومن حسن الحظ أننا لم نستعد. فقط طفلاً مثلك جاء من أمة الرياح الزرقاء. تسك تسك، إذا تم حجز جزء من المقاعد لأمة الرياح الزرقاء، فسيكون هذا تبذيراً للغاية بالفعل. أما بالنسبة لك … هم، لا توجد أي مقاعد فارغة أخرى، أنا أعتقد أنه يمكنك الوقوف هنا فقط. عندما يطلب منك الدخول إلى المسرح، يمكنك فقط التحليق من هنا، ما مدى ملاءمة ذلك … أوه صحيح، يبدو أنك فقط في عالم الأرض العميق، ولا يمكنك استخدام تقنية الطيران العميقة حتى الآن.
كانت واجهة بوابة مدينة العنقاء محاطة بحشود مزدحمة. هؤلاء الأشخاص كانوا جميعًا لم يكونوا مؤهلين للدخول ، أو لم يتمكنوا من الحصول على تذكرة دخول ، وكانوا لا يستطيعون سوى التريث ذهابًا و إيابًا خارج المدينة ، على أمل أن يتمكنوا من تلقي تغذية البطولة في اللحظة الأولى. وسرعان ما دفع يون تشي الحشود جانبا وهرع إلى واجهة بوابة المدينة الرئيسية في مدينة العنقاء ، ثم أوقفه اثنان من تلاميذ العنقاء.
بالنسبة لهم ، كان التمكن من الدخول إلى ساحة البطولة من أجل التشجيع بلدهم و الإدلاء بشهادتهم في بطولة التصنيف ، بمثابة شرف يمكن لهم أن يتباهوا به طوال حياتهم.
“أظهر مؤهلاتك للدخول.” أحد تلاميذ العنقاء الذي أوقفه قال بالكسل. نفس النوع من الكلمات ، على الأرجح أنه قد تكرر مرات لا حصر لها اليوم.
“ثلاثة ايام.”
“أنا مشارك من أمة الرياح الزرقاء”. و قال يون تشي باختصار ، وفي الوقت نفسه أخرج شعار مشاركته.
“أنا مشارك من أمة الرياح الزرقاء”. و قال يون تشي باختصار ، وفي الوقت نفسه أخرج شعار مشاركته.
في اللحظة التي تم فيها سحب شعار المشاركين باللون الأحمر ، نظرا تلميذا العنقاء بانتباه على الفور. كما جعلوا من كلمتين “الريح الزرقاء” واضحة ، نظروا إلى بعضهم البعض قليلاً ، وكشفوا نفس النوع من التعبير الغريب في عيونهم. صاح أحد تلاميذ العنقاء قائلاً: “الأخ الأكبر زانيون ، لقد وصل مشارك أمة الرياح الزرقاء”!
في اللحظة التي تم فيها سحب شعار المشاركين باللون الأحمر ، نظرا تلميذا العنقاء بانتباه على الفور. كما جعلوا من كلمتين “الريح الزرقاء” واضحة ، نظروا إلى بعضهم البعض قليلاً ، وكشفوا نفس النوع من التعبير الغريب في عيونهم. صاح أحد تلاميذ العنقاء قائلاً: “الأخ الأكبر زانيون ، لقد وصل مشارك أمة الرياح الزرقاء”!
“هاه؟ الريح الزرقاء !؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منطقة الجلوس الرئيسية في الساحة تعود بشكل طبيعي إلى طائفة العنقاء الألهي. ومع ذلك ، كانت المقاعد الأمامية في طائفة العنقاء الألهي فارغة ، و يبدوا أنه لم تصل الطلقات النارية الكبيرة لطائفة العنقاء الألهي إلى حد الآن.
قريبا جدا ، خرج شاب ذو لياقة بدنية قوية. لقد رأى شارة المشارك في يد يون تشي في لمحة ، ثم قدم له نظرة حادة وقال بهدوء:
فحص فينغ زانيون يون تشي من الرأس إلى أخمص القدمين ، ثم بحث عن قوته العميقة لمجرد نزوة. و سويت زاوية شفتيه ، لأنه كسلول جدا ليقول أي شيء آخر. قال بلا مبالاة: “حسنًا ، منذ قدومك ، تعال معي.”
“كنا نظن أن أمة الرياح الزرقاء الخاصة بك لم تجرؤ على المجيء ، لقد جئت بالفعل في هذا الوقت. أنت تتعامل مع طريقة بطولة التصنيف هذه بشكل زائد للغاية … انسى الأمر ، دعني أرفقك شخصياً. أين هم الأشخاص غيرك؟”
كانت مدينة العنقاء هي الأرضية الأساسية لطائفة العنقاء الألهي ، ومن الطبيعي أن لا تسمح للغرباء بالدخول كما يرغبون. كانت وسيلة الوصول إلى مركز مملكة العنقاء عبارة عن ممر ضيق صلب و طويل إلى حد ما. على جانبي الممر جاءت الهالات من تكوينات نارية عميقة. من الواضح أن أي شخص تجرأ على محاولة الدخول إلى مناطق خارج الممر سيواجه بالتأكيد هجمات من التكوينات العميقة.
“لا أحد”. هز يون تشي رأسه: “أنا فقط”.
إذاً أفعل ما يناسبك، أعتقد. أنا، فينغ زانيون الذي أحضرك شخصيا إلى هنا، و حتى أنني رتبت لك مكانا هنا لكي تقف، أكسبتك الكثير من الوجه، وهو ما يكفي لك أن تتباهى به لمدة عشر سنوات أو نحو ذلك “.
“هاه؟ فقط أنت وحدك؟”
“لا أحد”. هز يون تشي رأسه: “أنا فقط”.
“هذا صحيح ، الرياح الزرقاء هذه المرة ، لديها أنا فقط كمشارك في البطولة. لا يوجد أي أشخاص آخرين ، ولا يوجد أي مرافقة. سوف أزعجك لمرافقتي ، بطولة التصنيف على وشك البدء. ”قال يون تشي بهدوء.
ألـ “هنا” تحدث فينغ زانيون عنها، كانت ركناً في أقصى الحافة من الساحة الهائلة. لم يكن الموقع سيئا للغاية فقط، بل لم يكن بالإمكان رؤية حتى مركز الساحة إذا لم تكن قوة العين كافية، لا يمكن اعتباره حتى مقعد! إذا كان على المرء حقا العثور على ميزة لهذا الموقع، يمكن أن يكون فقط أن هذا الموقع يمكن أن يراقب النصف الكبير من الساحة.
فحص فينغ زانيون يون تشي من الرأس إلى أخمص القدمين ، ثم بحث عن قوته العميقة لمجرد نزوة. و سويت زاوية شفتيه ، لأنه كسلول جدا ليقول أي شيء آخر. قال بلا مبالاة: “حسنًا ، منذ قدومك ، تعال معي.”
ارتجف يون تشي ، وبقوة قفز. سرعان ما ألقى نظرة خارج النافذة ، و حكم على الوقت قليلاً ، ثم ركض باتجاه الباب: “ياسمين! لماذا لم تخبريني! اليوم هو تاريخ بطولة التصنيف كما تعرفين ، لا تزال هناك مسافة طويلة من هنا إلى مدينة العنقاء! ”
“الأخ الأكبر زانيون ، أيجب علينا إبلاغ هذا إلى الشيخ الكبير؟”
لكن يون تشي ، بعد كل شيء ، كان لديه دم العنقاء و نخاع التنين ، مع الطريق العظيم لبوذا كحماية ؛ يمكنه حتى أن يشرب و يستهلك دم و لحم تنين الإمبراطور العميق مع جسد عالم الروح العميق في ذلك الوقت. مع وجود جسم في عالم الأرض العميق في الوقت الحالي ، فإن استهلاك حبة كون السماء العميقة سيكون أقل أهمية.
لوح فنغ زانيون بيده قائلاً: “بطولة التصنيف على وشك البدء ، ولا حاجة لصرف انتباهه بمثل هذه المسألة التافهة. بعد كل شيء ، إنه هنا لإجراءات شكلية ، فقط قم بإجراء الترتيبات كما تشاء “.
“ومن حسن الحظ أننا لم نستعد. فقط طفلاً مثلك جاء من أمة الرياح الزرقاء. تسك تسك، إذا تم حجز جزء من المقاعد لأمة الرياح الزرقاء، فسيكون هذا تبذيراً للغاية بالفعل. أما بالنسبة لك … هم، لا توجد أي مقاعد فارغة أخرى، أنا أعتقد أنه يمكنك الوقوف هنا فقط. عندما يطلب منك الدخول إلى المسرح، يمكنك فقط التحليق من هنا، ما مدى ملاءمة ذلك … أوه صحيح، يبدو أنك فقط في عالم الأرض العميق، ولا يمكنك استخدام تقنية الطيران العميقة حتى الآن.
كانت مدينة العنقاء هي الأرضية الأساسية لطائفة العنقاء الألهي ، ومن الطبيعي أن لا تسمح للغرباء بالدخول كما يرغبون. كانت وسيلة الوصول إلى مركز مملكة العنقاء عبارة عن ممر ضيق صلب و طويل إلى حد ما. على جانبي الممر جاءت الهالات من تكوينات نارية عميقة. من الواضح أن أي شخص تجرأ على محاولة الدخول إلى مناطق خارج الممر سيواجه بالتأكيد هجمات من التكوينات العميقة.
داخل مدينة العنقاء ، كان هناك مكان يسمى مملكة العنقاء ، و الذي كان المكان الذي كان يجري فيه دائما بطولة تصنيف الأمم السبعة.
دخل مملكة العنقاء ، قبل أن يقترب من ساحة البطولة ، كانت موجة من الهواء الصاخب والمتحرك قد انطلقت بالفعل. عند دخول الساحة ، تخدرت شخصية يون تشي بالكمل قليلاً.
كان تسانغ وانهي قد أخبره من قبل ، أن ممارسي الرياح الزرقاء العميقين ، كانت بطولة تصنيف الأمم السبعة بالنسبة لهم وصمة عار كانوا غير راغبين في الحديث عنها. ولكن بالنسبة إلى الأمم الست الأخرى، فقد كانت أهم مناسبة للممارسين العميقين في العالم الذي جاء كل خمس وعشرين عامًا. عندما اقتربت دورة بطولة التصنيف الأمم السبعة، من الأباطرة إلى عامة الناس ، لا أحد منهم سوف يتابعها ألا بكامل قلبه. بالنسبة لبطولة التصنيف ، سيبدؤون بالتحضير لها قبل خمس سنوات.
كان تسانغ وانهي قد أخبره من قبل ، أن ممارسي الرياح الزرقاء العميقين ، كانت بطولة تصنيف الأمم السبعة بالنسبة لهم وصمة عار كانوا غير راغبين في الحديث عنها. ولكن بالنسبة إلى الأمم الست الأخرى، فقد كانت أهم مناسبة للممارسين العميقين في العالم الذي جاء كل خمس وعشرين عامًا. عندما اقتربت دورة بطولة التصنيف الأمم السبعة، من الأباطرة إلى عامة الناس ، لا أحد منهم سوف يتابعها ألا بكامل قلبه. بالنسبة لبطولة التصنيف ، سيبدؤون بالتحضير لها قبل خمس سنوات.
إذاً أفعل ما يناسبك، أعتقد. أنا، فينغ زانيون الذي أحضرك شخصيا إلى هنا، و حتى أنني رتبت لك مكانا هنا لكي تقف، أكسبتك الكثير من الوجه، وهو ما يكفي لك أن تتباهى به لمدة عشر سنوات أو نحو ذلك “.
وفي هذه اللحظة ، بدأ يون تشي أخيرا في فهم ما تعنيه “بطولة تصنيف الأمم السبعة” التي تذكرها أمة الرياح الزرقاء.
“هاه؟ الريح الزرقاء !؟ ”
كان حجم الساحة هائل ، الذي تفوق بكثير ما توقعه ، و الأغلبية الساحقة من الساحة ، بطبيعة الحال هو مقاعد الجمهور. في نظرة سريعة ، كانت الحشود تعج بالنشاط ، لا نهاية لها و لا حدود لها. من أعلى إلى أسفل ، كانت الساحة بأكملها مليئة بالناس ، وبالتأكيد لم يكن عددهم أقل من عدة ملايين. في السماء المرتفعة أعلاه ، كان العديد من الناس يطيرون مثل الجراد.
ارتجف يون تشي ، وبقوة قفز. سرعان ما ألقى نظرة خارج النافذة ، و حكم على الوقت قليلاً ، ثم ركض باتجاه الباب: “ياسمين! لماذا لم تخبريني! اليوم هو تاريخ بطولة التصنيف كما تعرفين ، لا تزال هناك مسافة طويلة من هنا إلى مدينة العنقاء! ”
مقارنة الجو في بطولة تصنيف الرياح الزرقاء و قياسها مع هذا … يمكن القول أن بطولة تصنيف الريح الزرقاء لم تكن مؤهلة حتى يمكن مقارنتها.
ذابت حبة كون السماء العميقة في اللحظة التي دخلت فيها فمه ، وتحولت فورًا إلى موجة حر شبيهة بالحمم ، مغمورة في الأوردة العميقة و خطوط الطول لجسمه بالكامل. على الفور ، كان الألم كما لو كان يتم طعنه بواسطة الإبر يأتي من جسده بأكمله. أغلق يون تشي عينيه ، تعبيره هادئًا تمامًا ، كما لو أنه لم يشعر بشيء. هذا النوع من الحبوب التي يمكن أن ترفع بقوة قوة الشخص العميقة في فترة قصيرة من الزمن سيكون له بالتأكيد خاصية طبية عنيفة للغاية ، و غالبا ما تكون المخاطر أكبر بكثير من المكافأت.
تم تقسيم مناطق الجلوس الضخمة إلى ما لا يقاس إلى عدة أقسام ، وتم ملء كل قسم بمفرده ، بدون مقاعد فارغة على الإطلاق ، ولكن لا يزال من الممكن اعتبارهم منقسمين بشكل واضح. في الجزء الأمامي من المقاعد ، رأى يون تشي شارات الأمم الخمس المعنية ، و جلس المشاركون والمرافقون في الأمم الخمس بين هذه المقاعد. وراءهم ، كانوا جميعًا مؤيدين لبلدهم. قبل بدء بطولة التصنيف ، تم مسح وجوه كل واحد منهم بدقة ، وعيونهم متوهجة ، وتم ملء تعابيرهم بالإثارة والتوقعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هرع إلى الباب ، توقف يون تشي في خطواته. كان يشمّ أكمامه قليلاً ، وأغلق الباب بشدة ، و فتح الباب مرة أخرى: “حسنًا ، دعني أستحم أولاً.”
بالنسبة لهم ، كان التمكن من الدخول إلى ساحة البطولة من أجل التشجيع بلدهم و الإدلاء بشهادتهم في بطولة التصنيف ، بمثابة شرف يمكن لهم أن يتباهوا به طوال حياتهم.
رفع يون تشي ، حبة السماء العميقة الكونية المصقولة حديثاً ، حتى لم يفكر ، و ألقى بها في فمه بدون تردد.
منطقة الجلوس الرئيسية في الساحة تعود بشكل طبيعي إلى طائفة العنقاء الألهي. ومع ذلك ، كانت المقاعد الأمامية في طائفة العنقاء الألهي فارغة ، و يبدوا أنه لم تصل الطلقات النارية الكبيرة لطائفة العنقاء الألهي إلى حد الآن.
“هذا صحيح ، الرياح الزرقاء هذه المرة ، لديها أنا فقط كمشارك في البطولة. لا يوجد أي أشخاص آخرين ، ولا يوجد أي مرافقة. سوف أزعجك لمرافقتي ، بطولة التصنيف على وشك البدء. ”قال يون تشي بهدوء.
كانت انظار يون تشي سريعًا ، ومع ذلك لم يستطع العثور على منطقة جلوس الرياح الزرقاء على الإطلاق.
إذاً أفعل ما يناسبك، أعتقد. أنا، فينغ زانيون الذي أحضرك شخصيا إلى هنا، و حتى أنني رتبت لك مكانا هنا لكي تقف، أكسبتك الكثير من الوجه، وهو ما يكفي لك أن تتباهى به لمدة عشر سنوات أو نحو ذلك “.
“هيه ، كيف هذا؟ هل شعرت بالذهول ، هل شاهدت مثل هذا المشهد الرائع منذ اليوم الذي ولدت فيه؟ “سأل فينغ زانيون بينما كان ينظر إلى يون تشي مع زاوية عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاثة أيام ، كانت كافية بالنسبة له لإنهاء امتصاص “حبة السماء العميقة الكونية”.
“لماذا لا توجد منطقة جلوس لأمة الريح الزرقاء؟” سأل يون تشي مع حواجب محبوكة.
ياسمين: “…”
“لماذا يجب أن يكون هناك؟” لوى فينغ زانيون شفتيه ، وسأله: “أليس قدوم الممارسين من أمة الرياح الزرقاء في بطولة تصنيف الأمم السبع، فقط لتكوين عدد ” الأمم السبعة “، أو ربما …هههه”، مضيفا القليل من الضحك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في ظل الخاصية الطبية الشرسة لحبة كون السماء العميقة ، كانت لا تزال مزعجة للغاية بالنسبة لليون تشي. و مع ذوبان القوة الطبية ببطء إلى الخارج ، أصبح بخار الحرارة الذي غمرته الأوردة العميقة أكثر فظاعة و عنف. على الرغم من أن تعبيره كان هادئاً على وجهه ، إلا أن جبهته كانت مغطاة بهدوء بعرق شديد.
“بالحديث عن ذلك، يجب أن يكون لديكم مقاعد، بعد كل شيء، أنتم على الأقل دولة مستقلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نظن أن أمة الرياح الزرقاء الخاصة بك لم تجرؤ على المجيء ، لقد جئت بالفعل في هذا الوقت. أنت تتعامل مع طريقة بطولة التصنيف هذه بشكل زائد للغاية … انسى الأمر ، دعني أرفقك شخصياً. أين هم الأشخاص غيرك؟”
ولكن حتى قبل ثلاثة أيام، ما زلنا لم نتلق أي أخبار من أمة الرياح الزرقاء، واعتقدنا أنكم لم تكلفون أنفسكم حتى عناء تكوين العدد، لذلك نحن لم نعد أي شيء بخصوص أمة الرياح الزرقاء، بما في ذلك المقاعد. ”
بالنسبة لهم ، كان التمكن من الدخول إلى ساحة البطولة من أجل التشجيع بلدهم و الإدلاء بشهادتهم في بطولة التصنيف ، بمثابة شرف يمكن لهم أن يتباهوا به طوال حياتهم.
شدد يون تشي حواجبه و لم يتكلم.
قريبا جدا ، خرج شاب ذو لياقة بدنية قوية. لقد رأى شارة المشارك في يد يون تشي في لمحة ، ثم قدم له نظرة حادة وقال بهدوء:
لم تكن هذه مشكلة سواء تم إعداد المقاعد أم لا، حتى لو أعلنت أمة الرياح الزرقاء عدم المشاركة قبل بضعة أشهر، فلا يزال هناك منطقة جلوس لأمة الرياح الزرقاء هنا … لأن هذا كان أهم اعتراف و احترام أساسيين. لأمة قائمة حقا.
عندما ذهب يون تشي مسرعاً متجهاً إلى مدينة العنقاء ، كانت بالفعل التسعة صباحا تقريباً ، و لم يبقى ألا أقل من نصف ساعة ، .قبل بداية بطولة التصنيف
ولكن في الساحة بأكملها في الوقت الحالي ، كانت الدول الست حاضرة بالكامل ، فقط منطقة جلوس أمة الرياح الزرقاء غير موجودة … هذا ببساطه عدم وضع أمة الرياح الزرقاء في عيونهم و دون أي نية لإخفاء ازدرائهم! بل يمكن أن يكون عملاً متعمداً للاحتقار و الإهانة.
كان الوقت الذي استغرقته استيعاب حبة كون السماء العميقة حول ما توقعه يون تشي. عندما انتهى تماما من الاستيعاب ، و فتح عينيه ، كان بالفعل في الصباح الباكر من اليوم الثالث.
هو كان يعتقد أنه يجب أن يكون هناك الكثير من المشاهدين من أمة الرياح الزرقاء في الساحة. لكن أي شخص من أبناء الريح الزرقاء يشاهد هذا النوع من المشهد، سيصبح غاضبًا جدًا لدرجة أن رئتيه ستنفجر.
لوح فنغ زانيون بيده قائلاً: “بطولة التصنيف على وشك البدء ، ولا حاجة لصرف انتباهه بمثل هذه المسألة التافهة. بعد كل شيء ، إنه هنا لإجراءات شكلية ، فقط قم بإجراء الترتيبات كما تشاء “.
“ومن حسن الحظ أننا لم نستعد. فقط طفلاً مثلك جاء من أمة الرياح الزرقاء. تسك تسك، إذا تم حجز جزء من المقاعد لأمة الرياح الزرقاء، فسيكون هذا تبذيراً للغاية بالفعل. أما بالنسبة لك … هم، لا توجد أي مقاعد فارغة أخرى، أنا أعتقد أنه يمكنك الوقوف هنا فقط. عندما يطلب منك الدخول إلى المسرح، يمكنك فقط التحليق من هنا، ما مدى ملاءمة ذلك … أوه صحيح، يبدو أنك فقط في عالم الأرض العميق، ولا يمكنك استخدام تقنية الطيران العميقة حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نظن أن أمة الرياح الزرقاء الخاصة بك لم تجرؤ على المجيء ، لقد جئت بالفعل في هذا الوقت. أنت تتعامل مع طريقة بطولة التصنيف هذه بشكل زائد للغاية … انسى الأمر ، دعني أرفقك شخصياً. أين هم الأشخاص غيرك؟”
إذاً أفعل ما يناسبك، أعتقد. أنا، فينغ زانيون الذي أحضرك شخصيا إلى هنا، و حتى أنني رتبت لك مكانا هنا لكي تقف، أكسبتك الكثير من الوجه، وهو ما يكفي لك أن تتباهى به لمدة عشر سنوات أو نحو ذلك “.
ألـ “هنا” تحدث فينغ زانيون عنها، كانت ركناً في أقصى الحافة من الساحة الهائلة. لم يكن الموقع سيئا للغاية فقط، بل لم يكن بالإمكان رؤية حتى مركز الساحة إذا لم تكن قوة العين كافية، لا يمكن اعتباره حتى مقعد! إذا كان على المرء حقا العثور على ميزة لهذا الموقع، يمكن أن يكون فقط أن هذا الموقع يمكن أن يراقب النصف الكبير من الساحة.
ألـ “هنا” تحدث فينغ زانيون عنها، كانت ركناً في أقصى الحافة من الساحة الهائلة. لم يكن الموقع سيئا للغاية فقط، بل لم يكن بالإمكان رؤية حتى مركز الساحة إذا لم تكن قوة العين كافية، لا يمكن اعتباره حتى مقعد! إذا كان على المرء حقا العثور على ميزة لهذا الموقع، يمكن أن يكون فقط أن هذا الموقع يمكن أن يراقب النصف الكبير من الساحة.
ولكن في الساحة بأكملها في الوقت الحالي ، كانت الدول الست حاضرة بالكامل ، فقط منطقة جلوس أمة الرياح الزرقاء غير موجودة … هذا ببساطه عدم وضع أمة الرياح الزرقاء في عيونهم و دون أي نية لإخفاء ازدرائهم! بل يمكن أن يكون عملاً متعمداً للاحتقار و الإهانة.
رفع يون تشي ، حبة السماء العميقة الكونية المصقولة حديثاً ، حتى لم يفكر ، و ألقى بها في فمه بدون تردد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		