You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 408

ما نوع هذا الإله

ما نوع هذا الإله

 

لأن سرعة هذا الشخص كانت سريعة جدا إلى هذا المستوى الذي كان لا يمكن تصوره. استخدم فقط وقت قصير من لحظة للهروب من قبضته، ثم حلق ببراعة، وكان ذلك أيضًا أمرًا لم يحدث سوى بلحظة. أصبحت الصورة الظلية لهذا الشخص نقطة صغيرة داخل نطاق رؤيته …

عند الخروج من نقابة تجارة اللهب الساقط، دخلت شخصية يون تشي بسرعة في ساحة من الناس داخل شوارع مدينة العنقاء الإلهية. مع وجود زهرة العنقاء بالفعل، لم يكن ما عليه فعله بعد ذلك أمرًا معقدًا، حيث عليه أن يجد مكانًا هادئًا حيث لا يتم إزعاجه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول إلى منطقة نقابة تاجر القمر الأسود، أصبحت المنطقة منعزلة. اختار يون تشي السير في عدد قليل من الشوارع مع عدد قليل من المشاة، وفي هذا الوقت، ظهر صياح امرأة شابة: “انقذني … تجنبني…”

 

“ضيفنا العزيز … ضيفنا العزيز؟ هل أنت في الداخل؟”

في هذا الوقت، توقفت خطى يون تشي فجأة كما استدار بسرعة البرق. اكتسحت عيناه الحادّتين خلفه، لكنه لم يجد أي شيء مختلف، حتى تلك اللحظة الدقيقة من الإحساس قد تلاشت أيضًا بدون أي أثر.

“……”

 

“……”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل كان مخطئا؟

 

 

نظرت تلك الشابة إلى يون تشي كما لو أنها اكتشفت فجأة القشة الأخيرة من الأمل من داخل يأسها. هربت كما لو كانت حياتها تعتمد على ذلك، واختبأت وراء يون تشي، وتوسلت:

مستحيل، كيف يمكن أن يكون مخطئا عندما يتعلق الأمر بأشياء من هذا القبيل.

بدت موجة من الركض السريع، وفتح النادل الباب عند سماع الضجيج من قبل. سأل في ناقوس الخطر: “عزيزي الضيف، ماذا حدث؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان مخطئا؟

على سبيل المثال، شعر بنظرة غريبة تحدق به للحظة في وقت سابق. وقبل أن يغادر نقابة اللهب الساقط، شعر أيضاً بنفس الإحساس. هذا النوع من الإحساس لم يأت من إدراكه، بل كان “غريزة”.

“ياسمين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“يان شياو هوا …” ابتسم يون تشي:

لقد كانت غريزة مكتسبة بعد أن تم ملاحقته حتى حافة الحياة والموت!

 

 

قالت الشابة بهدوء: “هذه الصغيرة تدعى يان شياو هوا”.

إذا كان هذا النوع من الإحساس ينبع من إدراكه، فقد يكون هذا ربما سوء تقدير. ولكن بما أنه كان نوع من “الغريزة”، فإنه بالتأكيد لا يمكن أن يخطئ، لأنه أنقذ حياة يون تشي مرات عديدة من قبل.

بعد التأكد من ذلك، خفّف تعبير النادل الحذر قليلاً. جاء إلى سرير يون تشي ومد يده للاستيلاء على الحلقة المكانية ليون تشي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، فإن رد الفعل السريع ليون تشي الذي بحث عن أصل هذا الإحساس لم يحقق أي نتيجة في الواقع.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قوته العميقة قوية، فقد كانت أكثر أو أقل من المراحل الوسطى من عالم السماء العميق، لكن السرعة التي عرضها أظهرت أنه تجاوزت مستوى السماء تمامًا. كان أسرع حتى من وحش عنقاء الثلج بعدة مرات … أسرع شخص قد شاهده يون تشي في قارة السماء العميقة.

إذا لم يكن مخطئًا، فهذا يعني فقط أن الطرف الآخر كان يخفي قدراته، وكان بمستوى عالٍ مرعب.

 

في قارة السماء العميقة، كانت هذه هي المرة الأولى التي لم يستطع فيها يون تشي الإحساس بوجود بعد اكتشافه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يون تشي لا يزال نائما بشدة، دون أدنى رد فعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من هو بالضبط … لماذا يحدق بي؟ في مدينة العنقاء الإلهية، لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يعرفني.

“أيها الطفل، لم ينموا لك أي شعر، ولكنك تجرؤ على نسخ أسم ” بطل منقذ الجمال”؟ اسرع وأخرج من مرأى بصر هذا الوالد، وإلا، سيعتني بك. ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن رد الفعل السريع ليون تشي الذي بحث عن أصل هذا الإحساس لم يحقق أي نتيجة في الواقع.

“ياسمين، هل تشعرين بأن أحدًا يتبعني؟” قال يون تشي بصوت منخفض.

إذا كان هذا النوع من الإحساس ينبع من إدراكه، فقد يكون هذا ربما سوء تقدير. ولكن بما أنه كان نوع من “الغريزة”، فإنه بالتأكيد لا يمكن أن يخطئ، لأنه أنقذ حياة يون تشي مرات عديدة من قبل.

 

بدت موجة من الركض السريع، وفتح النادل الباب عند سماع الضجيج من قبل. سأل في ناقوس الخطر: “عزيزي الضيف، ماذا حدث؟”

“ياسمين؟”

“هيه هي، بالكاد كان مجهودًا، لا تقلقي حيال ذلك”. قال يون تشي بشكل عرضي. سقطت نظرته للأسفل، يكشف عن نظرة تقدير للمرأة الجميلة: “هل لي أن أسأل ما اسم هذه الفتاة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قوته العميقة قوية، فقد كانت أكثر أو أقل من المراحل الوسطى من عالم السماء العميق، لكن السرعة التي عرضها أظهرت أنه تجاوزت مستوى السماء تمامًا. كان أسرع حتى من وحش عنقاء الثلج بعدة مرات … أسرع شخص قد شاهده يون تشي في قارة السماء العميقة.

“نائمة … لا تضايقني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“……”

بعد التأكد من ذلك، خفّف تعبير النادل الحذر قليلاً. جاء إلى سرير يون تشي ومد يده للاستيلاء على الحلقة المكانية ليون تشي.

 

في الزاوية أمامه، كان هناك امرأة شابة تسير بسرعة. كانت المرأة الشابة ترتدي اللون الأزرق. وبوجود زهر الخوخ وزوج من العيون الواضحة، يمكن اعتبارها جمالًا يسحر الرجل على الفور، ويجعله يشعر بالحنان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جعد يون تشي أنفه، سحب بصره، وتقدم مباشرة إلى الأمام.

بدت موجة من الركض السريع، وفتح النادل الباب عند سماع الضجيج من قبل. سأل في ناقوس الخطر: “عزيزي الضيف، ماذا حدث؟”

 

نبض صوت صرخة تنين بالسماء حيث غمر المكان المحيط به الذي يبلغ طوله حوالي مائة وخمسة عشر مترًا على الفور بضغط قوي من روح تنين غير معروفة.

رفع شخص ملحوظٌ بالكاد على بعد أقل من ستين متراً خلف يون تشي رأسه ببطء من داخل تيار الناس. أومضت عيناه بدهشة.

“ياسمين؟”

 

إذا كان هذا النوع من الإحساس ينبع من إدراكه، فقد يكون هذا ربما سوء تقدير. ولكن بما أنه كان نوع من “الغريزة”، فإنه بالتأكيد لا يمكن أن يخطئ، لأنه أنقذ حياة يون تشي مرات عديدة من قبل.

بعد ساعة، عاد يون تشي إلى النزل الذي أقام فيه الليلة الماضية. في مدينة العنقاء الإلهية هذه، كان العثور على نزل للإقامة فيه غاية في الصعوبة، لكن طالما كان الشخص ثريًا، حتى لو تضاعف عدد السكان، فلن تكون هناك مشكلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حصل يون تشي على غرفة الضيوف بعد دفع ثلاثين ضعف السعر الأصلي من شخص فشل في الظهور.

وحتى جعل جميع الثمانية لا يترددون في الانضمام إلى فريق لقتله … أي نوع من الإله كان تحت قدمي هذا الشخص؟!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول إلى منطقة نقابة تاجر القمر الأسود، أصبحت المنطقة منعزلة. اختار يون تشي السير في عدد قليل من الشوارع مع عدد قليل من المشاة، وفي هذا الوقت، ظهر صياح امرأة شابة: “انقذني … تجنبني…”

“عزيزي الضيف، لقد عدت، هل تريد العودة إلى غرفتك لأخذ قسط من الراحة أو هل تريد تناول وجبة؟”

حالما عاد “يون تشي” إلى النزل، رحب به نادل وسيم. أولئك الذين تمكنوا من البقاء في هذا الفندق الفاخر في هذا الوقت كانوا جميعًا شبيهين بالآلهة، لذلك كان عليه أن يبذل قصارى جهده ليخدمه بشكل شامل.

 

 

حالما عاد “يون تشي” إلى النزل، رحب به نادل وسيم. أولئك الذين تمكنوا من البقاء في هذا الفندق الفاخر في هذا الوقت كانوا جميعًا شبيهين بالآلهة، لذلك كان عليه أن يبذل قصارى جهده ليخدمه بشكل شامل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“حسنا، احظى براحة لطيفة. عزيزي الضيف، إذا احتجت لأي شيء، فلا تتردد في مناداتي في أي وقت.” قال النادل بأدب.

أجاب يون تشي: “اتركني أتناول العشاء في وقت لاحق اليوم، قبل أن ينزل الظلام، أوصله مباشرة إلى غرفتي”.

 

 

توقف الدخان الخفيف بعد عدة عشرات من الأنفاس. كل شيء كان صامتا، دون أي مؤشر على أن شيئا قد حدث.

“حسنا، احظى براحة لطيفة. عزيزي الضيف، إذا احتجت لأي شيء، فلا تتردد في مناداتي في أي وقت.” قال النادل بأدب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفها كان هناك رجل في منتصف العمر ذو بنية صلبة كان يلاحقها. خرج ضحك بذيء من فمه، كما لو كان يلعب حاليا لعبة صيد القط للفأر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن عاد يون تشي إلى غرفته، في الواقع لم يذهب وفقا لخطته السابقة له للبدء على الفور في صقل “حبة السماء العميقة الكونية”. بدلا من ذلك، أغلق الباب، وارتمى على السرير للنوم. بدا أنه منهك للغاية، لأنه بعد فترة ليست طويلة من وضعه، ظهر صوت شخيره تدريجيا كما دخل أرض الأحلام.

 

 

بعد أن أخبر نادل النزل أن يرحل، وقف يون تشي بجانب النافذة، نظر إلى الحلقة المكانية في يده، وفكّر لبعض الوقت.

نام يون تشي مباشرة من فترة ما بعد الظهر إلى المساء. في هذا الوقت بالضبط طفى دخانٌ خافتٌ عديم الرائحة واللون لم يكن بالإمكان رؤيته بالعين المجردة ببطء من زاوية النافذة الخلفية للغرفة، وامتزج مع الهواء في الغرفة. كان يون تشي لا يزال نائما ويشخر. كان تنفسه حتى دون رد فعل على كل شيء يحدث.

 

 

“هاهاهاها!” ضحك الرجل في منتصف العمر بحرارة:

توقف الدخان الخفيف بعد عدة عشرات من الأنفاس. كل شيء كان صامتا، دون أي مؤشر على أن شيئا قد حدث.

في اللحظة التي كانت أصابعه على وشك لمس يون تشي، سقطت يد يون تشي مثل البرق فجأة وأمسكت بمعصم النادل. في الوقت نفسه، فتح عينيه التي كانت مغلقة لفترة ما بعد الظهر أيضا فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

توقف الدخان الخفيف بعد عدة عشرات من الأنفاس. كل شيء كان صامتا، دون أي مؤشر على أن شيئا قد حدث.

بعد نصف ساعة من ذلك، ضرب باب يون تشي.

” الآنسة هل انت بخير؟

 

لم تكن المسافة بين الاثنين ثلاثة أقدام حتى، وضرب يون تشي دون إنذار، لذلك لم يكن الطرف الآخر منشغلاً في روايته فقط، كما لا ينبغي أن يكون لدى الشابة القدرة على تفادي هذا الهجوم.

“عزيزي الضيف، العشاء الذي تريده هنا.”

تفاجأ يون تشي داخليا … الفرار من وراء ثمانية أفرلوردز لمدة سبعة أيام وسبع ليال دون اصابة واحدة. في كامل قارة السماء العميقة، كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم فعل ذلك؟

 

رفع شخص ملحوظٌ بالكاد على بعد أقل من ستين متراً خلف يون تشي رأسه ببطء من داخل تيار الناس. أومضت عيناه بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يون تشي لا يزال نائما بشدة، دون أدنى رد فعل.

 

“ضيفنا العزيز … ضيفنا العزيز؟ هل أنت في الداخل؟”

لم يمض وقت طويل بعد، وصل مصلح النافذة.

 

نبض صوت صرخة تنين بالسماء حيث غمر المكان المحيط به الذي يبلغ طوله حوالي مائة وخمسة عشر مترًا على الفور بضغط قوي من روح تنين غير معروفة.

أعطى النادل دفعة خفيفة للباب. كان الباب مغلقًا فقط، غير مقفل، لذا فُتح بدفعة واحدة. تردد النادل قليلا، ثم دفعت بعناية لفتح الغرفة وجاء حاملاً العشاء.

بعد أن أخبر نادل النزل أن يرحل، وقف يون تشي بجانب النافذة، نظر إلى الحلقة المكانية في يده، وفكّر لبعض الوقت.

 

بدا النادل أمامه نفس النادل الذي كان قد فر بالضبط. حتى تعابيره وصوته لم يكن لهما أي اختلافات. هز يون تشي رأسه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صوت خطى النادل ثقيلًا إلى حد ما، كما أن الخزف الموجود على الصينية في يده صنع أصواتًا تطارق أيضًا، ولكن لا يزال رد يون تشي على السرير غير مستجيبًا. كان من الواضح أنه كان ميتا نائما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان مخطئا؟

وضع النادل العشاء على الطاولة، وبعد أن اجتاحت عيناه يون تشي لفترة، سار ببطء باتجاه يون تشي. فقط هذه المرة، كانت خطاه … بلا ضجة في الواقع، ونظراته الحذرة من قبل تغيرت إلى طمأنينة الماء.

إذا كان هذا النوع من الإحساس ينبع من إدراكه، فقد يكون هذا ربما سوء تقدير. ولكن بما أنه كان نوع من “الغريزة”، فإنه بالتأكيد لا يمكن أن يخطئ، لأنه أنقذ حياة يون تشي مرات عديدة من قبل.

 

في هذا الوقت، توقفت خطى يون تشي فجأة كما استدار بسرعة البرق. اكتسحت عيناه الحادّتين خلفه، لكنه لم يجد أي شيء مختلف، حتى تلك اللحظة الدقيقة من الإحساس قد تلاشت أيضًا بدون أي أثر.

كان تنفس يون تشي ثابتًا، وكان ميتًا نائمًا بالفعل. جميع أجهزة الإحساس على جسده لم تظهر أدنى شظية من الحركة.

 

بعد التأكد من ذلك، خفّف تعبير النادل الحذر قليلاً. جاء إلى سرير يون تشي ومد يده للاستيلاء على الحلقة المكانية ليون تشي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في اللحظة التي كانت أصابعه على وشك لمس يون تشي، سقطت يد يون تشي مثل البرق فجأة وأمسكت بمعصم النادل. في الوقت نفسه، فتح عينيه التي كانت مغلقة لفترة ما بعد الظهر أيضا فجأة.

 

 

 

ما مقدار قوة قبضة يون تشي؟ حتى لو كان العرش الذي يحاول نزع مثل هذا، فإنه في الأساس لا ينبغي أن يفكر أنه من السهل فعل ذلك.

 

ولكن عندما كان يون تشي على وشك الإمساك عليه بقوة، شعر فجأة بشيء ينزلق من كفه، وكأنه لم يمسك بذراع، وإنما سمكة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الذراع التي لديها قبضة قوية سابقاً انزلقت فجأة خالية من كف يديه. بعد ذلك مباشرة، قفز نادل النزل بصعوبة لا تضاهى وخرج من نافذة الخيزران، وهرب طائراً.

 

 

ولكن عندما كان يون تشي على وشك الإمساك عليه بقوة، شعر فجأة بشيء ينزلق من كفه، وكأنه لم يمسك بذراع، وإنما سمكة!

أراد يون تشي في البداية أن يطارده، ولكن بمجرد أن تقدم خطوة إلى الأمام، توقف، وحدق في حالة من الذهول …

 

لأن سرعة هذا الشخص كانت سريعة جدا إلى هذا المستوى الذي كان لا يمكن تصوره. استخدم فقط وقت قصير من لحظة للهروب من قبضته، ثم حلق ببراعة، وكان ذلك أيضًا أمرًا لم يحدث سوى بلحظة. أصبحت الصورة الظلية لهذا الشخص نقطة صغيرة داخل نطاق رؤيته …

نام يون تشي مباشرة من فترة ما بعد الظهر إلى المساء. في هذا الوقت بالضبط طفى دخانٌ خافتٌ عديم الرائحة واللون لم يكن بالإمكان رؤيته بالعين المجردة ببطء من زاوية النافذة الخلفية للغرفة، وامتزج مع الهواء في الغرفة. كان يون تشي لا يزال نائما ويشخر. كان تنفسه حتى دون رد فعل على كل شيء يحدث.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، شكراً لإنقاذي … هل لي أن أسأل اسم سيدي العظيم؟ هذه ستعيد لك لطفك الكبير بالتأكيد”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن قوته العميقة قوية، فقد كانت أكثر أو أقل من المراحل الوسطى من عالم السماء العميق، لكن السرعة التي عرضها أظهرت أنه تجاوزت مستوى السماء تمامًا. كان أسرع حتى من وحش عنقاء الثلج بعدة مرات … أسرع شخص قد شاهده يون تشي في قارة السماء العميقة.

حالما عاد “يون تشي” إلى النزل، رحب به نادل وسيم. أولئك الذين تمكنوا من البقاء في هذا الفندق الفاخر في هذا الوقت كانوا جميعًا شبيهين بالآلهة، لذلك كان عليه أن يبذل قصارى جهده ليخدمه بشكل شامل.

 

 

بدت موجة من الركض السريع، وفتح النادل الباب عند سماع الضجيج من قبل. سأل في ناقوس الخطر: “عزيزي الضيف، ماذا حدث؟”

لقد سقطت الغسق بالفعل، ومع ذلك كانت الشوارع لا تزال صاخبة كما كانت من قبل.

 

 

بدا النادل أمامه نفس النادل الذي كان قد فر بالضبط. حتى تعابيره وصوته لم يكن لهما أي اختلافات. هز يون تشي رأسه:

ومن الواضح أن استهداف هذا اللص المرعب لم يكن مسألة خفيفة. أعد هذا اللص له الطريق بأكمله، وضرب بكل هذه القوة، من الواضح أنه يملك شيئًا يهتم هذا اللص به للغاية. إذاً … ربما لم يستسلم بعد الفشل مرة واحدة. يجب أن يعود مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شيء. أخبر أحد الأشخاص أن يساعدني في إصلاح النافذة. سأدفع ثمن النافذة التالفة. ”

خرج صوت يصم الآذان، هزَّ الفضاء المحيط به على الفور حتى الاضطراب. لقد اختفت الشابة من أمامه، ولم تترك سوى صورة بعدية لم تتلاشى. أما بالنسبة للجسم الحقيقي، فقد تحول بالفعل إلى بعد ثلاثة أمتار في تلك اللحظة القصيرة، ثم هرب بسرعة كبيرة مثل البرق.

 

كان يرتدي الخاتم المكاني لإخفاء لؤلؤة السم السماوي، لم يكن هناك شيء هناك في الواقع. يبدو أنه لم يكن مخطئًا عن شعوره السابق بأن أحدًا ما كان يراقبه. ويمكن أن يقال عن هروب هذا الشخص، واختفائه، وقدرته على تغيير مظهره وصوته بسهولة، وحتى قدرته على وضع غبار للنوم ليكون في عالم أرفع. قدرته على الهرب أعطت يون تشي ضربة مباشرة، وسرعته كانت قصوى …

بعد أن أخبر نادل النزل أن يرحل، وقف يون تشي بجانب النافذة، نظر إلى الحلقة المكانية في يده، وفكّر لبعض الوقت.

أجاب يون تشي: “اتركني أتناول العشاء في وقت لاحق اليوم، قبل أن ينزل الظلام، أوصله مباشرة إلى غرفتي”.

كان يرتدي الخاتم المكاني لإخفاء لؤلؤة السم السماوي، لم يكن هناك شيء هناك في الواقع. يبدو أنه لم يكن مخطئًا عن شعوره السابق بأن أحدًا ما كان يراقبه. ويمكن أن يقال عن هروب هذا الشخص، واختفائه، وقدرته على تغيير مظهره وصوته بسهولة، وحتى قدرته على وضع غبار للنوم ليكون في عالم أرفع. قدرته على الهرب أعطت يون تشي ضربة مباشرة، وسرعته كانت قصوى …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أي نوع من الأشخاص كان؟ لماذا كان يستهدفني؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“من أنت بالضبط، لماذا تستهدفني ؟!” سأل يون تشي ببرود، ولكن لا يمكن إبطاء الأمواج في قلبه.

في المرة الأولى التي شعر فيها بأن شخصًا ما كان يحدق به هي عندما كان على وشك مغادرة نقابة اللهب الساقط. وهو ما يعني أن هذا الشخص كان داخل النقابة، وكان ضمن مجموعة الناس الحاضرين …

نبض صوت صرخة تنين بالسماء حيث غمر المكان المحيط به الذي يبلغ طوله حوالي مائة وخمسة عشر مترًا على الفور بضغط قوي من روح تنين غير معروفة.

 

أيها المخنث!!

انخفضت حواجب يون تشي… تغيير المظهر والصوت، ضباب النوم، القدرة على الهروب والسرعة … كانت بكل وضوح مهارات لص محترف!

في اللحظة التي كانت أصابعه على وشك لمس يون تشي، سقطت يد يون تشي مثل البرق فجأة وأمسكت بمعصم النادل. في الوقت نفسه، فتح عينيه التي كانت مغلقة لفترة ما بعد الظهر أيضا فجأة.

ومن الواضح أن استهداف هذا اللص المرعب لم يكن مسألة خفيفة. أعد هذا اللص له الطريق بأكمله، وضرب بكل هذه القوة، من الواضح أنه يملك شيئًا يهتم هذا اللص به للغاية. إذاً … ربما لم يستسلم بعد الفشل مرة واحدة. يجب أن يعود مرة أخرى.

إذا لم يكن مخطئًا، فهذا يعني فقط أن الطرف الآخر كان يخفي قدراته، وكان بمستوى عالٍ مرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يمض وقت طويل بعد، وصل مصلح النافذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعد يون تشي أنفه، سحب بصره، وتقدم مباشرة إلى الأمام.

غادر يون تشي النزل. بعد التفكير لفترة من الوقت، اتجه مباشرة نحو نقابة اللهب الساقط. وبما أن هذا الشخص قد تبعه، فربما غادر لمكان قريب بعد رحيله من نقابة تاجر اللهب الساقط. هذا يعني أنه يستطيع أن يستفسر عنه من خلفه فقط وربما يكتشف شيئًا.

أعطى النادل دفعة خفيفة للباب. كان الباب مغلقًا فقط، غير مقفل، لذا فُتح بدفعة واحدة. تردد النادل قليلا، ثم دفعت بعناية لفتح الغرفة وجاء حاملاً العشاء.

 

“هيه هي، بالكاد كان مجهودًا، لا تقلقي حيال ذلك”. قال يون تشي بشكل عرضي. سقطت نظرته للأسفل، يكشف عن نظرة تقدير للمرأة الجميلة: “هل لي أن أسأل ما اسم هذه الفتاة؟”

لقد سقطت الغسق بالفعل، ومع ذلك كانت الشوارع لا تزال صاخبة كما كانت من قبل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند الوصول إلى منطقة نقابة تاجر القمر الأسود، أصبحت المنطقة منعزلة. اختار يون تشي السير في عدد قليل من الشوارع مع عدد قليل من المشاة، وفي هذا الوقت، ظهر صياح امرأة شابة: “انقذني … تجنبني…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

في الزاوية أمامه، كان هناك امرأة شابة تسير بسرعة. كانت المرأة الشابة ترتدي اللون الأزرق. وبوجود زهر الخوخ وزوج من العيون الواضحة، يمكن اعتبارها جمالًا يسحر الرجل على الفور، ويجعله يشعر بالحنان.

“هيهيهيهيهي، لقد سقطت في يد سيد عظيم، ولكنك تفكرين في الهروب! هاهاهاها…”

 

 

“في حياتي كلها … لم أسقط أبداً. حتى ثمانية سادة عاليين الذين طاردوني لمدة سبعة أيام وسبع ليالٍ لم يلمس أيًا منهم شعرة على رأسي … ولكن اليوم … سقطت في الواقع … على مجرد يد طفل في عالم الأرض… لا يسعني إلا أن أقول كلمة واحدة … مثيرة للإعجاب … ”

في الزاوية أمامه، كان هناك امرأة شابة تسير بسرعة. كانت المرأة الشابة ترتدي اللون الأزرق. وبوجود زهر الخوخ وزوج من العيون الواضحة، يمكن اعتبارها جمالًا يسحر الرجل على الفور، ويجعله يشعر بالحنان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جُرح جسم “الشابة” الهاربة بالكامل، حيث كشفت تعبيراً عن الخوف. سقطت من الجو بلا هوادة … وبمجرد أن كانت على وشك السقوط على الأرض، كان يون تشي قد أطلق بسرعة تحطيم العنقاء على صدرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلفها كان هناك رجل في منتصف العمر ذو بنية صلبة كان يلاحقها. خرج ضحك بذيء من فمه، كما لو كان يلعب حاليا لعبة صيد القط للفأر.

بدا النادل أمامه نفس النادل الذي كان قد فر بالضبط. حتى تعابيره وصوته لم يكن لهما أي اختلافات. هز يون تشي رأسه:

 

ولكن عندما كان يون تشي على وشك الإمساك عليه بقوة، شعر فجأة بشيء ينزلق من كفه، وكأنه لم يمسك بذراع، وإنما سمكة!

نظرت تلك الشابة إلى يون تشي كما لو أنها اكتشفت فجأة القشة الأخيرة من الأمل من داخل يأسها. هربت كما لو كانت حياتها تعتمد على ذلك، واختبأت وراء يون تشي، وتوسلت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جُرح جسم “الشابة” الهاربة بالكامل، حيث كشفت تعبيراً عن الخوف. سقطت من الجو بلا هوادة … وبمجرد أن كانت على وشك السقوط على الأرض، كان يون تشي قد أطلق بسرعة تحطيم العنقاء على صدرها.

“سيدي، أرجوك أرحمني وأنقذني، ذلك البلطجي الشرير، إنه … غير مؤدب تجاهي … سيدي، أرجوك أنقذني …”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك يون تشي بيدها، وخبأ المرأة خلفه، ثم نظر ببرود إلى الرجل الذي طاردها أمام عينيه. قال ببراعة:

 

“لا تخافي، معي هنا، لا ينبغي على هذا الرجل أن يفكر بلمس جزء واحدة على شعرك … تنهد! في ضوء القمر الواسع حيث كل شيء واضح، تجرؤ على الاعتداء علانية على امرأة من عائلة حسنة في الشارع، أنت جريء إلى أقصى الحدود، وببساطة لا يغتفر “.

 

 

 

“هاهاهاها!” ضحك الرجل في منتصف العمر بحرارة:

 

“أيها الطفل، لم ينموا لك أي شعر، ولكنك تجرؤ على نسخ أسم ” بطل منقذ الجمال”؟ اسرع وأخرج من مرأى بصر هذا الوالد، وإلا، سيعتني بك. ”

“نائمة … لا تضايقني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد التأكد من ذلك، خفّف تعبير النادل الحذر قليلاً. جاء إلى سرير يون تشي ومد يده للاستيلاء على الحلقة المكانية ليون تشي.

“أنت تبحث عن الموت!” كان يون تشي غاضبًا. مع خطوة واحدة فقط، حطم بقبضته. تبعه صوت صياح يصم الآذان فور اصطدام يده التي ضربت صدر الرجل بلا رحمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

اتسعت عينا الرجل في منتصف العمر بينما كان اختنق بتأوه وطار في المسافة، ثم أغمي عليه في الحال.

اتسعت عينا الرجل في منتصف العمر بينما كان اختنق بتأوه وطار في المسافة، ثم أغمي عليه في الحال.

 

“ياسمين، هل تشعرين بأن أحدًا يتبعني؟” قال يون تشي بصوت منخفض.

“آه …” أخرجت تلك المرأة الشابة صرخة على الفور فجأة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همف!” سحب يون تشي يده وقال في ازدراء:

في ظل هذا النوع من المواقف، كان يون تشي يؤمن أنه حتى لو كان هو نفسه، فربما كان من المستحيل عليه تفادي الضربة المفاجئة سابقاً، ولكن لم يتم لمس أي ركن من أركان ملابس هذا الشخص.

“فقط مع هذا القدر من القوة، ولكن يجرؤ على الخروج للقيام بالشر، هو حقا يجلب عذابه بنفسه.” استدار وقال بقلق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعد يون تشي أنفه، سحب بصره، وتقدم مباشرة إلى الأمام.

” الآنسة هل انت بخير؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“ضيفنا العزيز … ضيفنا العزيز؟ هل أنت في الداخل؟”

حيته تلك السيدة الشابة وقالت بصوت مليء بالخوف والتقدير:

“في حياتي كلها … لم أسقط أبداً. حتى ثمانية سادة عاليين الذين طاردوني لمدة سبعة أيام وسبع ليالٍ لم يلمس أيًا منهم شعرة على رأسي … ولكن اليوم … سقطت في الواقع … على مجرد يد طفل في عالم الأرض… لا يسعني إلا أن أقول كلمة واحدة … مثيرة للإعجاب … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيدي، شكراً لإنقاذي … هل لي أن أسأل اسم سيدي العظيم؟ هذه ستعيد لك لطفك الكبير بالتأكيد”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“هيه هي، بالكاد كان مجهودًا، لا تقلقي حيال ذلك”. قال يون تشي بشكل عرضي. سقطت نظرته للأسفل، يكشف عن نظرة تقدير للمرأة الجميلة: “هل لي أن أسأل ما اسم هذه الفتاة؟”

“هيه هي، بالكاد كان مجهودًا، لا تقلقي حيال ذلك”. قال يون تشي بشكل عرضي. سقطت نظرته للأسفل، يكشف عن نظرة تقدير للمرأة الجميلة: “هل لي أن أسأل ما اسم هذه الفتاة؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قوته العميقة قوية، فقد كانت أكثر أو أقل من المراحل الوسطى من عالم السماء العميق، لكن السرعة التي عرضها أظهرت أنه تجاوزت مستوى السماء تمامًا. كان أسرع حتى من وحش عنقاء الثلج بعدة مرات … أسرع شخص قد شاهده يون تشي في قارة السماء العميقة.

قالت الشابة بهدوء: “هذه الصغيرة تدعى يان شياو هوا”.

إذا كان هذا النوع من الإحساس ينبع من إدراكه، فقد يكون هذا ربما سوء تقدير. ولكن بما أنه كان نوع من “الغريزة”، فإنه بالتأكيد لا يمكن أن يخطئ، لأنه أنقذ حياة يون تشي مرات عديدة من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“يان شياو هوا …” ابتسم يون تشي:

“فقط مع هذا القدر من القوة، ولكن يجرؤ على الخروج للقيام بالشر، هو حقا يجلب عذابه بنفسه.” استدار وقال بقلق:

“الآنسة الجميلة أنتِ بدون تدريب حتى. من الخطورة أن تكوني خارج منطقتك وحدك، من الأفضل لك أن تكوني أكثر حذراً في المستقبل. ”

في اللحظة التي كانت أصابعه على وشك لمس يون تشي، سقطت يد يون تشي مثل البرق فجأة وأمسكت بمعصم النادل. في الوقت نفسه، فتح عينيه التي كانت مغلقة لفترة ما بعد الظهر أيضا فجأة.

 

بعد نصف ساعة من ذلك، ضرب باب يون تشي.

تنهدت المرأة الشابة كما كشفت عن تعبير محزن: “هذه تبقى عادة داخل غرفتها ونادراً ما تخرج. لكن اليوم، والدي … ”

“هيه هيه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ومثلما كانت المرأة الشابة في منتصف روايتها، قام يون تشي، الذي كان يستمع بهدوء باهتمام، بتحطيم كف يده نحو صدر المرأة الشابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم تكن المسافة بين الاثنين ثلاثة أقدام حتى، وضرب يون تشي دون إنذار، لذلك لم يكن الطرف الآخر منشغلاً في روايته فقط، كما لا ينبغي أن يكون لدى الشابة القدرة على تفادي هذا الهجوم.

اتسعت عينا الرجل في منتصف العمر بينما كان اختنق بتأوه وطار في المسافة، ثم أغمي عليه في الحال.

 

لقد سقطت الغسق بالفعل، ومع ذلك كانت الشوارع لا تزال صاخبة كما كانت من قبل.

انفجار!

“نائمة … لا تضايقني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تنهدت المرأة الشابة كما كشفت عن تعبير محزن: “هذه تبقى عادة داخل غرفتها ونادراً ما تخرج. لكن اليوم، والدي … ”

ومع ذلك، حتى مع مثل هذه الضربة المفاجئة، ضرب يون تشي الهواء في الواقع.

 

 

“عزيزي الضيف، العشاء الذي تريده هنا.”

خرج صوت يصم الآذان، هزَّ الفضاء المحيط به على الفور حتى الاضطراب. لقد اختفت الشابة من أمامه، ولم تترك سوى صورة بعدية لم تتلاشى. أما بالنسبة للجسم الحقيقي، فقد تحول بالفعل إلى بعد ثلاثة أمتار في تلك اللحظة القصيرة، ثم هرب بسرعة كبيرة مثل البرق.

بعد ساعة، عاد يون تشي إلى النزل الذي أقام فيه الليلة الماضية. في مدينة العنقاء الإلهية هذه، كان العثور على نزل للإقامة فيه غاية في الصعوبة، لكن طالما كان الشخص ثريًا، حتى لو تضاعف عدد السكان، فلن تكون هناك مشكلة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!” سحب يون تشي يده وقال في ازدراء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد سبق له أن هرب من يد يون تشي من قبل، ولكن كيف يمكن أن يسمح يون تشي لنفسه بالفشل مرة أخرى؟ في اللحظة التي شعر فيها أنه قد أصاب الهواء الفارغ، كان قد تفاعل بالفعل في جزء من الثانية …

عند الخروج من نقابة تجارة اللهب الساقط، دخلت شخصية يون تشي بسرعة في ساحة من الناس داخل شوارع مدينة العنقاء الإلهية. مع وجود زهرة العنقاء بالفعل، لم يكن ما عليه فعله بعد ذلك أمرًا معقدًا، حيث عليه أن يجد مكانًا هادئًا حيث لا يتم إزعاجه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“نطاق روح التنين!”

غادر يون تشي النزل. بعد التفكير لفترة من الوقت، اتجه مباشرة نحو نقابة اللهب الساقط. وبما أن هذا الشخص قد تبعه، فربما غادر لمكان قريب بعد رحيله من نقابة تاجر اللهب الساقط. هذا يعني أنه يستطيع أن يستفسر عنه من خلفه فقط وربما يكتشف شيئًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان مخطئا؟

نبض صوت صرخة تنين بالسماء حيث غمر المكان المحيط به الذي يبلغ طوله حوالي مائة وخمسة عشر مترًا على الفور بضغط قوي من روح تنين غير معروفة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جُرح جسم “الشابة” الهاربة بالكامل، حيث كشفت تعبيراً عن الخوف. سقطت من الجو بلا هوادة … وبمجرد أن كانت على وشك السقوط على الأرض، كان يون تشي قد أطلق بسرعة تحطيم العنقاء على صدرها.

انفجار!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سبق له أن هرب من يد يون تشي من قبل، ولكن كيف يمكن أن يسمح يون تشي لنفسه بالفشل مرة أخرى؟ في اللحظة التي شعر فيها أنه قد أصاب الهواء الفارغ، كان قد تفاعل بالفعل في جزء من الثانية …

أيها المخنث!!

 

 

“لا تخافي، معي هنا، لا ينبغي على هذا الرجل أن يفكر بلمس جزء واحدة على شعرك … تنهد! في ضوء القمر الواسع حيث كل شيء واضح، تجرؤ على الاعتداء علانية على امرأة من عائلة حسنة في الشارع، أنت جريء إلى أقصى الحدود، وببساطة لا يغتفر “.

لقد تمزقت الملابس التي كانت ترتديها “المرأة الشابة” على الفور، حيث بصقت سهمًا دموياً طويلًا وهبطت بقوة على الأرض.

“الآنسة الجميلة أنتِ بدون تدريب حتى. من الخطورة أن تكوني خارج منطقتك وحدك، من الأفضل لك أن تكوني أكثر حذراً في المستقبل. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمايلت شخصية يون تشي، ثم كان بجانبها بالفعل. داس على جوهر عروقها العميقة، ولم يسمح لها بتوجيه طاقة عميقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يون تشي لا يزال نائما بشدة، دون أدنى رد فعل.

“من أنت بالضبط، لماذا تستهدفني ؟!” سأل يون تشي ببرود، ولكن لا يمكن إبطاء الأمواج في قلبه.

في ظل هذا النوع من المواقف، كان يون تشي يؤمن أنه حتى لو كان هو نفسه، فربما كان من المستحيل عليه تفادي الضربة المفاجئة سابقاً، ولكن لم يتم لمس أي ركن من أركان ملابس هذا الشخص.

في ظل هذا النوع من المواقف، كان يون تشي يؤمن أنه حتى لو كان هو نفسه، فربما كان من المستحيل عليه تفادي الضربة المفاجئة سابقاً، ولكن لم يتم لمس أي ركن من أركان ملابس هذا الشخص.

 

 

 

لا يمكن أن يساعد إلا أن يعترف أنه إذا لم يكن لحقيقة أنه كان يملك نطاق روح التنين الذي يتحدى السماء، فسيكون من المستحيل عليه التقاط هذا الشخص الشبيه بالشبح.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هيه هيه…”

كان يرتدي الخاتم المكاني لإخفاء لؤلؤة السم السماوي، لم يكن هناك شيء هناك في الواقع. يبدو أنه لم يكن مخطئًا عن شعوره السابق بأن أحدًا ما كان يراقبه. ويمكن أن يقال عن هروب هذا الشخص، واختفائه، وقدرته على تغيير مظهره وصوته بسهولة، وحتى قدرته على وضع غبار للنوم ليكون في عالم أرفع. قدرته على الهرب أعطت يون تشي ضربة مباشرة، وسرعته كانت قصوى …

 

ومثلما كانت المرأة الشابة في منتصف روايتها، قام يون تشي، الذي كان يستمع بهدوء باهتمام، بتحطيم كف يده نحو صدر المرأة الشابة.

فتحت “المرأة الشابة” فمها، وما خرج كان صوت رجل بوضوح. لم يكن مستاءً، ولم يكن غاضباً، بدلاً من ذلك، كان يضحك بتعبير هادئ:

نام يون تشي مباشرة من فترة ما بعد الظهر إلى المساء. في هذا الوقت بالضبط طفى دخانٌ خافتٌ عديم الرائحة واللون لم يكن بالإمكان رؤيته بالعين المجردة ببطء من زاوية النافذة الخلفية للغرفة، وامتزج مع الهواء في الغرفة. كان يون تشي لا يزال نائما ويشخر. كان تنفسه حتى دون رد فعل على كل شيء يحدث.

“في حياتي كلها … لم أسقط أبداً. حتى ثمانية سادة عاليين الذين طاردوني لمدة سبعة أيام وسبع ليالٍ لم يلمس أيًا منهم شعرة على رأسي … ولكن اليوم … سقطت في الواقع … على مجرد يد طفل في عالم الأرض… لا يسعني إلا أن أقول كلمة واحدة … مثيرة للإعجاب … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تفاجأ يون تشي داخليا … الفرار من وراء ثمانية أفرلوردز لمدة سبعة أيام وسبع ليال دون اصابة واحدة. في كامل قارة السماء العميقة، كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم فعل ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هو بالضبط … لماذا يحدق بي؟ في مدينة العنقاء الإلهية، لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يعرفني.

وحتى جعل جميع الثمانية لا يترددون في الانضمام إلى فريق لقتله … أي نوع من الإله كان تحت قدمي هذا الشخص؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!” سحب يون تشي يده وقال في ازدراء:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يون تشي لا يزال نائما بشدة، دون أدنى رد فعل.

فتحت “المرأة الشابة” فمها، وما خرج كان صوت رجل بوضوح. لم يكن مستاءً، ولم يكن غاضباً، بدلاً من ذلك، كان يضحك بتعبير هادئ:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط