واجب مهم!
على طول الطريق، كان يون تشي لا يزال يفكر باستمرار في طرق مختلفة لإثارة شيا تشينغيو، وحتى فكر حول ما إذا كان يجب عليه أن يضايقها بلا خجل للنوم معه هنا … ولكن بعد دخوله إلى جناح الجليد حيث اعتادت تشو يوتشان الإقامة كل أفكاره ونواياه بدت وكأنها قد أغلقت بفعل الوحشة هنا، حيث حدق بهدوء لفترة طويلة بيأس.
أصبحت ستائر الليل أكثر قتامة، ومع ذلك، عندما كان يون تشي يعلو على سرير اليشم البارد الذي كانت تشو يوتشان تنام عليه منذ الطفولة، ولم يستطع النوم لفترة طويلة …
الترتيب هنا بسيط للغاية. لم يكن هناك سوى سرير واحد، طاولة واحدة، ومرآة واحدة؛ تم بني السرير من اليشم البارد، دون أي فراش فوقه. عندما تحسسه، كان هناك فقط متانة وبرودة ثاقبة.
وفي قلبها، شعرت أنها حزينة، لكنها كانت محظوظة أيضاً. لأنها قد اجتمعت مع يون تشي في تلك الأشهر الخمسة القصيرة من الزمن، شعرت لأول مرة في حياتها بالكامل أنها امرأة.
وإلا، فإن الطائفة بكل النساء اللواتي يتمتعن بحسن المظهر، لا يمكن أن يقفن بأمان لمدة ألف عام “.
كان الهواء هنا هادئًا وباردًا جدًا. على الرغم من أن تشو يوتشان قد غادرت بالفعل منذ عامين، إلا أنه لا يزال يمكنه أن يشم رائحة ثلج اللوتس مثل رائحة عطرها.
قرر ببساطة النهوض من على سرير اليشم البارد. ابتلع حبيبات القلب الثلجي واليشم السائل المجمد في نفس واحد، ثم أغلق عينيه للدخول في التأمل، ومعالجة الطاقة الباردة ببطء في …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الهواء هنا هادئًا وباردًا جدًا. على الرغم من أن تشو يوتشان قد غادرت بالفعل منذ عامين، إلا أنه لا يزال يمكنه أن يشم رائحة ثلج اللوتس مثل رائحة عطرها.
“الجنية الصغيرة، هل كانت … تعيش دائماً في مكان مثل هذا؟” قل يون تشي بتمتمة.
هذا العمل الذي قام به، جعل من زاوية شفاه شيا تشينغيو تتحرك قليلا، كما تحولت مباشرة إلى الصمت.
“السيد الكبرى عاشت هنا منذ الطفولة. في هذه العشرات من السنين، لم يكن هناك أي تغيير على هذا المكان على الإطلاق.
بمواجهة هذا الجمال البارد الذي كان مزاجه قريبًا إلى حد ما من تشو يوتشان، يون تشي بطبيعة الحال أيضا لم يجرؤ على إغاظتها.
كما أن مساحة المعيشة للمعلمين والناشئين والسادة الكبار، وكذلك الأخوات من نفس الطائفة كلهم تقريبًا هكذا “. قالت شيا تشينغيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا سيما أنهم لا يستطيعون الزواج، لا يمكن أن تقع في الحب، وحتى لا يمكن أن تتلامس بشكل مباشر مع الرجال … مما جعل يون تشي يشعر بالسخط بشكل خاص!
في الواقع، لقد أمضيت جميعًا سنواتهم الأخيرة بقلب مجمد كهذا …
“مجرد العيش في هذا النوع من المكان، ألن تشعروا يا رفاق بالملل والضجر؟” تحدث يون تشي مع تعبير معقد عندما استدار. على الرغم من أن جناح الجليد كان كبيراً، إلا أنه يمكن رؤية كل شيء بوضوح في لمحة واحدة.
قبل أن يتكلم يون تشي، تحول شكلها بالكامل إلى صورة خيالية. أيضاً صوتها جاء ببطء من خارج النافذة:
لذلك، ستكون حازمة جداً من أجل يون تشي، حتى لا تتجنب هجر الغيمة المجمدة أسغارد التي ملأت سنوات حياتها العشر السابقة.
“لا”. هزت شيا تشينغيو رأسها: “إذا اعتدت على ذلك، فلن تشعر بأي غضب. علاوة على ذلك، هذا النوع من البيئة هو الأكثر ملاءمة بالنسبة لنا تلاميذ الغيمة المجمدة. يمكن أن يسمح لنا بأن نزرع بقلب مثل المياه الساكنة، دون أي تشتيت آخر “.
أصبحت ستائر الليل أكثر قتامة، ومع ذلك، عندما كان يون تشي يعلو على سرير اليشم البارد الذي كانت تشو يوتشان تنام عليه منذ الطفولة، ولم يستطع النوم لفترة طويلة …
كانت جميع الأخوات يدربن فنون الغيمة المجمدة منذ الطفولة. عندما يكبرون، من الطبيعي أن يكونوا جميعًا جمالًا مبهرًا يجعل الأسماك تغرق والأوز يسقط … ولكن أيضًا بسبب هذا، فمن المرجح جدًا أن يلقي الرجال نظراتهم الطامحة علينا. على هذا النحو، فإن نساء الغيمة المجمدة أٍسغارد لن ينجحن أبداً في التدريب، مما يجعل قوة الغيمة المجمدة أسغارد الموجودة في ذروة الرياح الزرقاء تسقط منذ فترة طويلة.
“فو … أنا حقاً لا أستطيع فهم نساء الغيمة المجمدة أسغارد!” قال يون تشي بشيء من الاستياء والسخط: “كل واحد منهم جمال رائع، ما هو نوع الرجل الذي لا يجدنه؟ مع حماية رجل قوي، يكفي ألّا يكون هناك أي قلق على الحياة، ولكن لماذا تعانين بعناد مثل هذه الصعوبات والقتال بأي ثمن هكذا.
علاوة على ذلك، فقد أهدر الكثير من الموارد مثل النساء الجميلات! ”
إذا كان شخص آخر من نفس التدريب، فإن القيام بذلك كان مساويا للانتحار. لكن جسد يون تشي يمكن أن يعالج لحم وحش تنين النار ودمه بسهولة، وحبات القلب الثلجي وسائل اليشم المجمد ببساطة ليست سوى تحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلك الجملة الأخيرة، كانت في الواقع ما أراد يون تشي قوله منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنية الصغيرة، أين أنت بالضبط؟
“أخوات أسغارد المجمدة، إما كانوا في السابق فقراء ووحيدات دون أن أي شخص للاعتماد عليه، أو كانوا يرغبون في متابعة الطريق العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت قد اقترب بالفعل من وقت مبكر من الصباح الباكر، ومع ذلك لا يزال يون تشي لم يغفو.
بالنسبة إلى الأخوات اللواتي كن سابقاً بدون معين، هذا منزل آمن، ولن يتعرضن للقمع والتخويف من قبل الآخرين؛ أما الأخوات اللواتي يسعون في الطريق العميق، هذا المكان، هو أيضا المكان المناسب لهم. لذا، بالنسبة لنا؛ لا يمكن اعتبار هذا بمثابة معاناة الصعوبات.” قالت شيا تشينغيو بصوت لطيف وبطيء.
“أوه، لا شيء كثير، فقط أفكر في مسألة مهمة جدًا … على الرغم من أهميتها، لا يزال هناك الكثير من الوقت، وهي ليست ملحة أيضًا”. منع يون تشي تعبيره على الفور أثناء الرد بوجه هادئ.
هي نفسها، تنتمي إلى الأخير بشكل واضح: “العديد من النساء على استعداد لتصبح تابعة للرجل؛ إذا كانوا قادرين على العثور على الشخص المناسب للاعتماد عليه، يمكنهم بالفعل التمتع بسلام الحياة، أو حتى المجد.
أخيرًا، اخترق يون تشي الصمت الذي جاء فجأة، وقال بصوتٍ مميت:
ومع ذلك، فإن معظم النساء اللواتي يعتمدن على الرجل فقط دون أي “أنا”، هم بحال سيئة ومصابون بالأسى. والأكثر من ذلك، بالنسبة لبعض النساء، إذا لم يكن لديهن ما يكفي من القوة، فلا يستطيعون حتى مقابلة وحضن أزواجهن وأطفالهن … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، فكروا في نفس الوقت في معجزة القدر. وبينما كانوا ينظرون إلى بعضهم بعضاً دون كلمات، فإن نفس موجة العواطف تتضح في قلوبهم.
لم يمض وقت طويل بعد حتى أحضرت مورونغ تشيانيو ما يكفي من حبات القلب المجمد واليشم السائل المجمد، لكنها لم تقل كلمة واحدة إلى يون تشي، وتركته ببرود مثل ذلك …
عندما تحدثت إلى هنا، ارتجف صوت شيا تشينغيو فجأة لجزء من الثانية، لكنه عاد إلى طبيعته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يقول العالم الخارجي مرارًا وتكرارًا أنه ليس فقط لدى الغيمة المجمدة متطلبات موهبة عالية جدًا للتلاميذ الذين يدخلون حديثًا، ولكن أيضًا بالمثل لديهم متطلبات عالية للغاية للمظهر، وهذا هو السبب في أن نساء أسغارد المجمدة هم الجمال الذي قد يدمرون المدن.
تحت خطوات رقص الثلج المجمد، غادرت شيا تشينغيو بالفعل نطاق إدراكه في غضون دقائق قليلة من الوقت. لم يتمكن يون تشي إلا من تراجع خطواته اللاإرادية التي أرادت مطاردتها.
في الواقع، هذه ليست سوى تخمين تعسفي.” شيا تشينغيو قالت ببطء:
في اليوم الثاني من دخول يون تشي للغيمة المجمدة أسغارد، خلال التجمع الداخلي في لقاعة الرئيسية، أعلنت غوانغ بوشيان رسميًا أن يون تشي أصبح تلميذاً لـ للغيمة المجمدة أسغارد…
” متطلب الغيمة المجمدة أسغارد نحو التلاميذ، ليست إلا الكفاءة، وليس لديها أي متطلبات للمظهر.
“لم أكن أتوقع أن شياو تشي مع الأوردة العميقة المشلولة الذي سخر منه الجميع وجعلني أشعر بالشفقة، لديه بالفعل مثل هذه الكفاءة الفطرية…”
فقط، ليس أن فنون الغيمة المجمدة تستطيع تحويل الطاقة العميقة إلى جليد، بل يمكنها أيضًا تنقية الجسم والميزات، مما يجعل جلد المتدرب مثل اليشم الجليدي والراتنج الناعم.
“لا”. هزت شيا تشينغيو رأسها: “إذا اعتدت على ذلك، فلن تشعر بأي غضب. علاوة على ذلك، هذا النوع من البيئة هو الأكثر ملاءمة بالنسبة لنا تلاميذ الغيمة المجمدة. يمكن أن يسمح لنا بأن نزرع بقلب مثل المياه الساكنة، دون أي تشتيت آخر “.
سوف تكون ميزاتها مماثلة للوتس الثلج الذي لا يشوبه شائبة، وجسمها سيبعث بطبيعة الحال وجود بارد وأنيق للجليد والثلج كذلك.
“فو … أنا حقاً لا أستطيع فهم نساء الغيمة المجمدة أسغارد!” قال يون تشي بشيء من الاستياء والسخط: “كل واحد منهم جمال رائع، ما هو نوع الرجل الذي لا يجدنه؟ مع حماية رجل قوي، يكفي ألّا يكون هناك أي قلق على الحياة، ولكن لماذا تعانين بعناد مثل هذه الصعوبات والقتال بأي ثمن هكذا.
كانت جميع الأخوات يدربن فنون الغيمة المجمدة منذ الطفولة. عندما يكبرون، من الطبيعي أن يكونوا جميعًا جمالًا مبهرًا يجعل الأسماك تغرق والأوز يسقط … ولكن أيضًا بسبب هذا، فمن المرجح جدًا أن يلقي الرجال نظراتهم الطامحة علينا. على هذا النحو، فإن نساء الغيمة المجمدة أٍسغارد لن ينجحن أبداً في التدريب، مما يجعل قوة الغيمة المجمدة أسغارد الموجودة في ذروة الرياح الزرقاء تسقط منذ فترة طويلة.
كان كل من يون تشي وشيا تشينغيو بلا شك أفضل اثنين من الجيل الأصغر سنا من جيل الرياح الزرقاء، لدرجة أنه لم يكن هناك أكثر من عدد قليل من الجيل الأقدم قد يفوز عليهم.
وإلا، فإن الطائفة بكل النساء اللواتي يتمتعن بحسن المظهر، لا يمكن أن يقفن بأمان لمدة ألف عام “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن يكتشف القلب المتجمد الدنيا، فإن العلامة المطبوع ستكون أعمق عشرات أو مئات المرات من النساء العاديات.
أصبحت ستائر الليل أكثر قتامة، ومع ذلك، عندما كان يون تشي يعلو على سرير اليشم البارد الذي كانت تشو يوتشان تنام عليه منذ الطفولة، ولم يستطع النوم لفترة طويلة …
كلمات شيا تشينغيو، جعلت يون تشي يمد يده دون وعي، ولمس وجهه …
هذا العمل الذي قام به، جعل من زاوية شفاه شيا تشينغيو تتحرك قليلا، كما تحولت مباشرة إلى الصمت.
هذا العمل الذي قام به، جعل من زاوية شفاه شيا تشينغيو تتحرك قليلا، كما تحولت مباشرة إلى الصمت.
بالنظر إلى سرير اليشم البارد هذا، أصبح يون تشي غائبًا في التفكير لبعض الوقت …
ربما بالنسبة إلى نساء أسغارد المجمدة، كان كل شيء معتاداً هنا.
ومع ذلك، طالما كان رجلاً عادياً، لن يكون هناك من يرغب في رؤية زوجته تعيش في مكان بارد مثل الثلج لفترة طويلة وتعاني من المشقة.
خلال تلك الأشهر الخمسة التي عاشها مع تشو يوتشان، على الرغم من أن جسدها كله مشلول، على الأقل، كان احتضانه أكثر ليونة من هذا الجليد.
فقط من هذا الجانب، كانت مصائر نساء “الغيمة المجمدة” محزن بعض الشيء … على الرغم من أنهم أنفسهم لم يعتقدوا ذلك.
على الأقل، كان بإمكانه أن يروي أخبارًا وقصصًا متنوعة مثيرة للاهتمام عن كل يوم، ولم يكن مثل الجليد البارد والوحدة مثل هذا المكان …
في ذلك اليوم، ساعد كل من مو لاني وتشو يويلي في فتح جميع مداخلهما العميقة … على الرغم من أن هذا كان أمرًا عظيمًا هز السماء والأرض إلى الغيمة المجمدة أسغارد؛ لكن مع ذلك، كان الأمر بالنسبة ليون تشي كالذهاب في رحلة جميلة كما النعيم بجهد ضئيل للغاية.
لقد اعتادوا فقط على ذلك، ومع ذلك، لن يكون هناك نساء تروق لهم هذا النوع من الحياة حقا.
خلال تلك الأشهر الخمسة التي عاشها مع تشو يوتشان، على الرغم من أن جسدها كله مشلول، على الأقل، كان احتضانه أكثر ليونة من هذا الجليد.
في هذا المكان، قد يتكيفون ويعتادون على ذلك، ربما قد يحملوا بالحزن ويشعرون بالفرح، ولكن سيكون من المستحيل ببساطة أن يكون لديهم شعور بالسعادة.
في ذلك اليوم، ساعد كل من مو لاني وتشو يويلي في فتح جميع مداخلهما العميقة … على الرغم من أن هذا كان أمرًا عظيمًا هز السماء والأرض إلى الغيمة المجمدة أسغارد؛ لكن مع ذلك، كان الأمر بالنسبة ليون تشي كالذهاب في رحلة جميلة كما النعيم بجهد ضئيل للغاية.
لأن شيئًا مثل السعادة، يأتي من الرعاية المحبّة للآباء والعائلة، بالإضافة إلى كونها محبوبة من قِبل رجلهم المقدر …
كانت جميع الأخوات يدربن فنون الغيمة المجمدة منذ الطفولة. عندما يكبرون، من الطبيعي أن يكونوا جميعًا جمالًا مبهرًا يجعل الأسماك تغرق والأوز يسقط … ولكن أيضًا بسبب هذا، فمن المرجح جدًا أن يلقي الرجال نظراتهم الطامحة علينا. على هذا النحو، فإن نساء الغيمة المجمدة أٍسغارد لن ينجحن أبداً في التدريب، مما يجعل قوة الغيمة المجمدة أسغارد الموجودة في ذروة الرياح الزرقاء تسقط منذ فترة طويلة.
غادرت تشو يوتشان الغيمة المجمدة أسغارد، وحتى تخلت عن فنون الغيمة المجمدة التي دربتها لعدة عشرات السنين.
“تشينغيو يا زوجتي، لم تجيبني حتى الآن … تقريبًا كم من الوقت سيستغرق الأمر لتدريب الفنون الإلهية المجمدة إلى الكمال الكلي؟ ”
وفي قلبها، شعرت أنها حزينة، لكنها كانت محظوظة أيضاً. لأنها قد اجتمعت مع يون تشي في تلك الأشهر الخمسة القصيرة من الزمن، شعرت لأول مرة في حياتها بالكامل أنها امرأة.
في ذلك اليوم، ساعد كل من مو لاني وتشو يويلي في فتح جميع مداخلهما العميقة … على الرغم من أن هذا كان أمرًا عظيمًا هز السماء والأرض إلى الغيمة المجمدة أسغارد؛ لكن مع ذلك، كان الأمر بالنسبة ليون تشي كالذهاب في رحلة جميلة كما النعيم بجهد ضئيل للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يون تشي وهو يبتسم ابتسامة عريضة: “ألسنا متشابهين؟ من كان يظن أن ابنة التاجر للمدينة العائمة الصغيرة، ستحبط فعليًا عددًا جيداً من جمهور جيل الشباب، أول عرش للجيل الأصغر في تاريخ الرياح الزرقاء، والآن يتم اختيارها كالسيدة الشابة للغيمة المجمدة أٍسغارد.”
وبمجرد أن يكتشف القلب المتجمد الدنيا، فإن العلامة المطبوع ستكون أعمق عشرات أو مئات المرات من النساء العاديات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، الشعور بالوقوف ضمن عدد كبير من الزهور، وكونهم في وقت واحد يحدقون به، ربما لن ينسى يون تشي ذلك طوال حياته.
لذلك، ستكون حازمة جداً من أجل يون تشي، حتى لا تتجنب هجر الغيمة المجمدة أسغارد التي ملأت سنوات حياتها العشر السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط من هذا الجانب، كانت مصائر نساء “الغيمة المجمدة” محزن بعض الشيء … على الرغم من أنهم أنفسهم لم يعتقدوا ذلك.
ومع ذلك، فإن معظم النساء اللواتي يعتمدن على الرجل فقط دون أي “أنا”، هم بحال سيئة ومصابون بالأسى. والأكثر من ذلك، بالنسبة لبعض النساء، إذا لم يكن لديهن ما يكفي من القوة، فلا يستطيعون حتى مقابلة وحضن أزواجهن وأطفالهن … ”
لا سيما أنهم لا يستطيعون الزواج، لا يمكن أن تقع في الحب، وحتى لا يمكن أن تتلامس بشكل مباشر مع الرجال … مما جعل يون تشي يشعر بالسخط بشكل خاص!
“لا”. هزت شيا تشينغيو رأسها: “إذا اعتدت على ذلك، فلن تشعر بأي غضب. علاوة على ذلك، هذا النوع من البيئة هو الأكثر ملاءمة بالنسبة لنا تلاميذ الغيمة المجمدة. يمكن أن يسمح لنا بأن نزرع بقلب مثل المياه الساكنة، دون أي تشتيت آخر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت شيا تشينغيو مع اجتياح موجة من الرياح الباردة.
لم يكن الأمر مجرد إهدار للثروات … فقد كان اهادر للثروات من أعلى وأفضل جودة! كم عدد النساء اللاتي كن يتمتعن بجمال لا مثيل له خلال هذه الألف سنة في الغيمة المجدة أسغارد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت شيا تشينغيو مع اجتياح موجة من الرياح الباردة.
في الواقع، لقد أمضيت جميعًا سنواتهم الأخيرة بقلب مجمد كهذا …
نظرت عيون شيا تشينغيو الساحرة على وجهه لبعض الوقت مع شكوك طفيفة، وسألت فجأة:
“الجنية الصغيرة، هل كانت … تعيش دائماً في مكان مثل هذا؟” قل يون تشي بتمتمة.
إهدار الموارد كان مخزياً! خاصة بالنسبة إلى الرجال، هذا النوع من الإهدار، كان أكثر من ذلك بالتأكيد، وبالتأكيد، ولا ريب في هذا بالتأكيد!
“يقول العالم الخارجي مرارًا وتكرارًا أنه ليس فقط لدى الغيمة المجمدة متطلبات موهبة عالية جدًا للتلاميذ الذين يدخلون حديثًا، ولكن أيضًا بالمثل لديهم متطلبات عالية للغاية للمظهر، وهذا هو السبب في أن نساء أسغارد المجمدة هم الجمال الذي قد يدمرون المدن.
وبينما كان يفكر بدأ “الطموح الكبير” فجأة في الاشتعال داخل قلب يون تشي …
ومع ذلك، فإن معظم النساء اللواتي يعتمدن على الرجل فقط دون أي “أنا”، هم بحال سيئة ومصابون بالأسى. والأكثر من ذلك، بالنسبة لبعض النساء، إذا لم يكن لديهن ما يكفي من القوة، فلا يستطيعون حتى مقابلة وحضن أزواجهن وأطفالهن … ”
كأول تلميذ ذكر في تاريخ الغيمة المجمدة أسغارد… ألا تظن أنني يجب أن أتولى مهمة مهمة للغاية لإنقاذ التلاميذ الزملاء وإيقاف الإهدار !؟
لم يخف البرودة، ولكن سرير اليشم البارد صلب جدًا، لم يستطع التعود عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، طالما كان رجلاً عادياً، لن يكون هناك من يرغب في رؤية زوجته تعيش في مكان بارد مثل الثلج لفترة طويلة وتعاني من المشقة.
في اللحظة التي ظهرت فيها هذه الفكرة، كان الدم في جسد يون تشي بأكمله يغلي على الفور.
إذا كان شخص آخر من نفس التدريب، فإن القيام بذلك كان مساويا للانتحار. لكن جسد يون تشي يمكن أن يعالج لحم وحش تنين النار ودمه بسهولة، وحبات القلب الثلجي وسائل اليشم المجمد ببساطة ليست سوى تحلية.
على الرغم من أن المسؤولية كانت كبيرة للغاية، وكان الضغط أكبر، كرجل -ولا سيما الرجل الأول الذي تسلل إلى الغيمة المجمدة أسغارد -إذا لم يتحمل العبء؛ ببساطة لن يكون قادرا على مواجهة هويته كرجل!
هل ما زلت لا تعرفين أنني لم أمت … وعلاوة على ذلك، أنا في المكان الذي عشت فيه لعدة عشرات السنين، نائماً على السرير الذي نمت عليه من قبل.
“… ما الذي تفكر فيه؟”. بالنظر لنظر يون تشي الذي أصدر فجأة بريقًا فائقًا وحتى فمه قد حمل تلميحًا من الابتسامة التي تبدو خطيرة إلى حد ما، سألت شيا تشينغيو على الفور ببعض الحذر.
وفي قلبها، شعرت أنها حزينة، لكنها كانت محظوظة أيضاً. لأنها قد اجتمعت مع يون تشي في تلك الأشهر الخمسة القصيرة من الزمن، شعرت لأول مرة في حياتها بالكامل أنها امرأة.
“أوه، لا شيء كثير، فقط أفكر في مسألة مهمة جدًا … على الرغم من أهميتها، لا يزال هناك الكثير من الوقت، وهي ليست ملحة أيضًا”. منع يون تشي تعبيره على الفور أثناء الرد بوجه هادئ.
لكن كلاهما كانا من مدينة الغيمة العائمة، أصغر مدينة في الرياح الزرقاء، والتي نسيها معظم الناس. كانوا حتى زوجين مع رابطة معقدة.
“الجنية الصغيرة، هل كانت … تعيش دائماً في مكان مثل هذا؟” قل يون تشي بتمتمة.
نظرت عيون شيا تشينغيو الساحرة على وجهه لبعض الوقت مع شكوك طفيفة، وسألت فجأة:
في هذا المكان، قد يتكيفون ويعتادون على ذلك، ربما قد يحملوا بالحزن ويشعرون بالفرح، ولكن سيكون من المستحيل ببساطة أن يكون لديهم شعور بالسعادة.
“الأساتذة يقولون إنك استحضرت الفنون الإلهية النهائية المجمدة سابقاً. لم أكن أعتقد أن فهم هذه الفنون سيأخذ منك في الواقع مجرد يوم قصير … حالياً، ما المرحلة التي وصلت إليها؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات شيا تشينغيو، جعلت يون تشي يمد يده دون وعي، ولمس وجهه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالكاد وصلت إلى عالم المرحلة الرابعة؛ شجرة المجمد النهائي. المراحل الثلاث الأولى هي وضع الأسس، وسيكون التدريب بعد المرحلة الثالثة صعباً بعض الشيء. بالنسبة لي حتى أكمل المرحلة الرابعة سأحتاج إلى خمسة أو ستة أيام على الأقل “.
مد يون تشي يده، وعلى قمة كفه، نمت شجرة صغيرة الحجم من المجمد النهائي:
في الواقع، هذه ليست سوى تخمين تعسفي.” شيا تشينغيو قالت ببطء:
“بالكاد وصلت إلى عالم المرحلة الرابعة؛ شجرة المجمد النهائي. المراحل الثلاث الأولى هي وضع الأسس، وسيكون التدريب بعد المرحلة الثالثة صعباً بعض الشيء. بالنسبة لي حتى أكمل المرحلة الرابعة سأحتاج إلى خمسة أو ستة أيام على الأقل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط، ليس أن فنون الغيمة المجمدة تستطيع تحويل الطاقة العميقة إلى جليد، بل يمكنها أيضًا تنقية الجسم والميزات، مما يجعل جلد المتدرب مثل اليشم الجليدي والراتنج الناعم.
“مجرد العيش في هذا النوع من المكان، ألن تشعروا يا رفاق بالملل والضجر؟” تحدث يون تشي مع تعبير معقد عندما استدار. على الرغم من أن جناح الجليد كان كبيراً، إلا أنه يمكن رؤية كل شيء بوضوح في لمحة واحدة.
عندما رأت شجرة “النهائي المجمد” في يد يون تشي، على الرغم من أن شيا تسينغيو قد أعدت نفسها، فإن نظرتها مازالت ترتعد بشدة. وتحدثت بهمس تقريباً:
“لم أكن أتوقع أن شياو تشي مع الأوردة العميقة المشلولة الذي سخر منه الجميع وجعلني أشعر بالشفقة، لديه بالفعل مثل هذه الكفاءة الفطرية…”
لقد اعتادوا فقط على ذلك، ومع ذلك، لن يكون هناك نساء تروق لهم هذا النوع من الحياة حقا.
قال يون تشي وهو يبتسم ابتسامة عريضة: “ألسنا متشابهين؟ من كان يظن أن ابنة التاجر للمدينة العائمة الصغيرة، ستحبط فعليًا عددًا جيداً من جمهور جيل الشباب، أول عرش للجيل الأصغر في تاريخ الرياح الزرقاء، والآن يتم اختيارها كالسيدة الشابة للغيمة المجمدة أٍسغارد.”
“السيد الكبرى عاشت هنا منذ الطفولة. في هذه العشرات من السنين، لم يكن هناك أي تغيير على هذا المكان على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، الشعور بالوقوف ضمن عدد كبير من الزهور، وكونهم في وقت واحد يحدقون به، ربما لن ينسى يون تشي ذلك طوال حياته.
كان كل من يون تشي وشيا تشينغيو بلا شك أفضل اثنين من الجيل الأصغر سنا من جيل الرياح الزرقاء، لدرجة أنه لم يكن هناك أكثر من عدد قليل من الجيل الأقدم قد يفوز عليهم.
لكن كلاهما كانا من مدينة الغيمة العائمة، أصغر مدينة في الرياح الزرقاء، والتي نسيها معظم الناس. كانوا حتى زوجين مع رابطة معقدة.
هل سيكون فتى أم فتاة … إذا كان صبياً، هل سيبدو مثلي؟ لو كانت فتاة … ستكون بالتأكيد جميلة مثلما أنت …
في هذه اللحظة، فكروا في نفس الوقت في معجزة القدر. وبينما كانوا ينظرون إلى بعضهم بعضاً دون كلمات، فإن نفس موجة العواطف تتضح في قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أن مساحة المعيشة للمعلمين والناشئين والسادة الكبار، وكذلك الأخوات من نفس الطائفة كلهم تقريبًا هكذا “. قالت شيا تشينغيو.
تحت خطوات رقص الثلج المجمد، غادرت شيا تشينغيو بالفعل نطاق إدراكه في غضون دقائق قليلة من الوقت. لم يتمكن يون تشي إلا من تراجع خطواته اللاإرادية التي أرادت مطاردتها.
أخيرًا، اخترق يون تشي الصمت الذي جاء فجأة، وقال بصوتٍ مميت:
ومع ذلك، فإن معظم النساء اللواتي يعتمدن على الرجل فقط دون أي “أنا”، هم بحال سيئة ومصابون بالأسى. والأكثر من ذلك، بالنسبة لبعض النساء، إذا لم يكن لديهن ما يكفي من القوة، فلا يستطيعون حتى مقابلة وحضن أزواجهن وأطفالهن … ”
“تشينغيو يا زوجتي، لم تجيبني حتى الآن … تقريبًا كم من الوقت سيستغرق الأمر لتدريب الفنون الإلهية المجمدة إلى الكمال الكلي؟ ”
ربما بالنسبة إلى نساء أسغارد المجمدة، كان كل شيء معتاداً هنا.
“…”
“مهلاً، لم أنهي …”
استدارت شيا تشينغيو مع اجتياح موجة من الرياح الباردة.
بالنظر إلى سرير اليشم البارد هذا، أصبح يون تشي غائبًا في التفكير لبعض الوقت …
قبل أن يتكلم يون تشي، تحول شكلها بالكامل إلى صورة خيالية. أيضاً صوتها جاء ببطء من خارج النافذة:
“مهلاً، لم أنهي …”
“في وقت لاحق قليلا، سوف تأتي الأخت الكبرى تشيانشو شخصيا لجلب حبات القلب المجمد وسائل اليشم المجمد. بعد استهلاكهم، يمكن أن يقوي قوتك العميقة وفنونك العميقة الجليدية… استرح مبكرًا “.
“الجنية الصغيرة، هل كانت … تعيش دائماً في مكان مثل هذا؟” قل يون تشي بتمتمة.
“مهلاً، لم أنهي …”
هل ما زلت لا تعرفين أنني لم أمت … وعلاوة على ذلك، أنا في المكان الذي عشت فيه لعدة عشرات السنين، نائماً على السرير الذي نمت عليه من قبل.
خلال تلك الأشهر الخمسة التي عاشها مع تشو يوتشان، على الرغم من أن جسدها كله مشلول، على الأقل، كان احتضانه أكثر ليونة من هذا الجليد.
تحت خطوات رقص الثلج المجمد، غادرت شيا تشينغيو بالفعل نطاق إدراكه في غضون دقائق قليلة من الوقت. لم يتمكن يون تشي إلا من تراجع خطواته اللاإرادية التي أرادت مطاردتها.
“مهلاً، لم أنهي …”
هذا الشعور ببساطة لا يمكن أن يكون أفضل.
لم يمض وقت طويل بعد حتى أحضرت مورونغ تشيانيو ما يكفي من حبات القلب المجمد واليشم السائل المجمد، لكنها لم تقل كلمة واحدة إلى يون تشي، وتركته ببرود مثل ذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخوات أسغارد المجمدة، إما كانوا في السابق فقراء ووحيدات دون أن أي شخص للاعتماد عليه، أو كانوا يرغبون في متابعة الطريق العميق.
بمواجهة هذا الجمال البارد الذي كان مزاجه قريبًا إلى حد ما من تشو يوتشان، يون تشي بطبيعة الحال أيضا لم يجرؤ على إغاظتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخوات أسغارد المجمدة، إما كانوا في السابق فقراء ووحيدات دون أن أي شخص للاعتماد عليه، أو كانوا يرغبون في متابعة الطريق العميق.
أصبحت ستائر الليل أكثر قتامة، ومع ذلك، عندما كان يون تشي يعلو على سرير اليشم البارد الذي كانت تشو يوتشان تنام عليه منذ الطفولة، ولم يستطع النوم لفترة طويلة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالكاد وصلت إلى عالم المرحلة الرابعة؛ شجرة المجمد النهائي. المراحل الثلاث الأولى هي وضع الأسس، وسيكون التدريب بعد المرحلة الثالثة صعباً بعض الشيء. بالنسبة لي حتى أكمل المرحلة الرابعة سأحتاج إلى خمسة أو ستة أيام على الأقل “.
لم يخف البرودة، ولكن سرير اليشم البارد صلب جدًا، لم يستطع التعود عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بحر وعيه، مليئاً أكثر بصورة خيالية لـ تشو يوتشان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثت إلى هنا، ارتجف صوت شيا تشينغيو فجأة لجزء من الثانية، لكنه عاد إلى طبيعته على الفور.
الجنية الصغيرة، أين أنت بالضبط؟
” متطلب الغيمة المجمدة أسغارد نحو التلاميذ، ليست إلا الكفاءة، وليس لديها أي متطلبات للمظهر.
في اليوم الثاني من دخول يون تشي للغيمة المجمدة أسغارد، خلال التجمع الداخلي في لقاعة الرئيسية، أعلنت غوانغ بوشيان رسميًا أن يون تشي أصبح تلميذاً لـ للغيمة المجمدة أسغارد…
هل ما زلت لا تعرفين أنني لم أمت … وعلاوة على ذلك، أنا في المكان الذي عشت فيه لعدة عشرات السنين، نائماً على السرير الذي نمت عليه من قبل.
“يقول العالم الخارجي مرارًا وتكرارًا أنه ليس فقط لدى الغيمة المجمدة متطلبات موهبة عالية جدًا للتلاميذ الذين يدخلون حديثًا، ولكن أيضًا بالمثل لديهم متطلبات عالية للغاية للمظهر، وهذا هو السبب في أن نساء أسغارد المجمدة هم الجمال الذي قد يدمرون المدن.
لقد اعتادوا فقط على ذلك، ومع ذلك، لن يكون هناك نساء تروق لهم هذا النوع من الحياة حقا.
هل تعيشين في عزلة في مكان لا يزعجك أحد … هل أنت وطفلنا بخير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن شيئًا مثل السعادة، يأتي من الرعاية المحبّة للآباء والعائلة، بالإضافة إلى كونها محبوبة من قِبل رجلهم المقدر …
عندما كنت في أقصى حاجتك إلي، لم أكن بجانبك … لقد أنجبت طفلنا … ومع ذلك لم أتمكن من مشاهدة ولادته، ولم أتمكن من مشاهدته ينمو كطفل معك … كل شيء، كان عليك حمله بنفسك …
لم يمض وقت طويل بعد حتى أحضرت مورونغ تشيانيو ما يكفي من حبات القلب المجمد واليشم السائل المجمد، لكنها لم تقل كلمة واحدة إلى يون تشي، وتركته ببرود مثل ذلك …
هل سيكون فتى أم فتاة … إذا كان صبياً، هل سيبدو مثلي؟ لو كانت فتاة … ستكون بالتأكيد جميلة مثلما أنت …
هل سيكون فتى أم فتاة … إذا كان صبياً، هل سيبدو مثلي؟ لو كانت فتاة … ستكون بالتأكيد جميلة مثلما أنت …
كان الوقت قد اقترب بالفعل من وقت مبكر من الصباح الباكر، ومع ذلك لا يزال يون تشي لم يغفو.
“مجرد العيش في هذا النوع من المكان، ألن تشعروا يا رفاق بالملل والضجر؟” تحدث يون تشي مع تعبير معقد عندما استدار. على الرغم من أن جناح الجليد كان كبيراً، إلا أنه يمكن رؤية كل شيء بوضوح في لمحة واحدة.
قرر ببساطة النهوض من على سرير اليشم البارد. ابتلع حبيبات القلب الثلجي واليشم السائل المجمد في نفس واحد، ثم أغلق عينيه للدخول في التأمل، ومعالجة الطاقة الباردة ببطء في …
كأول تلميذ ذكر في تاريخ الغيمة المجمدة أسغارد… ألا تظن أنني يجب أن أتولى مهمة مهمة للغاية لإنقاذ التلاميذ الزملاء وإيقاف الإهدار !؟
كانت حبيبات القلب الثلجي واليشم السائل المجمد تقريبًا أعلى درجة من دواء الإعجاز داخل الغيمة المجمدة أسغارد.
مد يون تشي يده، وعلى قمة كفه، نمت شجرة صغيرة الحجم من المجمد النهائي:
إذا كان شخص آخر من نفس التدريب، فإن القيام بذلك كان مساويا للانتحار. لكن جسد يون تشي يمكن أن يعالج لحم وحش تنين النار ودمه بسهولة، وحبات القلب الثلجي وسائل اليشم المجمد ببساطة ليست سوى تحلية.
“في وقت لاحق قليلا، سوف تأتي الأخت الكبرى تشيانشو شخصيا لجلب حبات القلب المجمد وسائل اليشم المجمد. بعد استهلاكهم، يمكن أن يقوي قوتك العميقة وفنونك العميقة الجليدية… استرح مبكرًا “.
في اليوم الثاني من دخول يون تشي للغيمة المجمدة أسغارد، خلال التجمع الداخلي في لقاعة الرئيسية، أعلنت غوانغ بوشيان رسميًا أن يون تشي أصبح تلميذاً لـ للغيمة المجمدة أسغارد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، فكروا في نفس الوقت في معجزة القدر. وبينما كانوا ينظرون إلى بعضهم بعضاً دون كلمات، فإن نفس موجة العواطف تتضح في قلوبهم.
في ذلك الوقت، الشعور بالوقوف ضمن عدد كبير من الزهور، وكونهم في وقت واحد يحدقون به، ربما لن ينسى يون تشي ذلك طوال حياته.
فقط من هذا الجانب، كانت مصائر نساء “الغيمة المجمدة” محزن بعض الشيء … على الرغم من أنهم أنفسهم لم يعتقدوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات شيا تشينغيو، جعلت يون تشي يمد يده دون وعي، ولمس وجهه …
في ذلك اليوم، ساعد كل من مو لاني وتشو يويلي في فتح جميع مداخلهما العميقة … على الرغم من أن هذا كان أمرًا عظيمًا هز السماء والأرض إلى الغيمة المجمدة أسغارد؛ لكن مع ذلك، كان الأمر بالنسبة ليون تشي كالذهاب في رحلة جميلة كما النعيم بجهد ضئيل للغاية.
لبقية الوقت، بقي داخل قاعة التجمد الإلهي، واستوعب باستمرار فنون التجمد الإلهي. مع تقدمه فيها، كان نمو قوته العميقة يزداد بصمت.
هذا الشعور ببساطة لا يمكن أن يكون أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالكاد وصلت إلى عالم المرحلة الرابعة؛ شجرة المجمد النهائي. المراحل الثلاث الأولى هي وضع الأسس، وسيكون التدريب بعد المرحلة الثالثة صعباً بعض الشيء. بالنسبة لي حتى أكمل المرحلة الرابعة سأحتاج إلى خمسة أو ستة أيام على الأقل “.
لبقية الوقت، بقي داخل قاعة التجمد الإلهي، واستوعب باستمرار فنون التجمد الإلهي. مع تقدمه فيها، كان نمو قوته العميقة يزداد بصمت.
“فو … أنا حقاً لا أستطيع فهم نساء الغيمة المجمدة أسغارد!” قال يون تشي بشيء من الاستياء والسخط: “كل واحد منهم جمال رائع، ما هو نوع الرجل الذي لا يجدنه؟ مع حماية رجل قوي، يكفي ألّا يكون هناك أي قلق على الحياة، ولكن لماذا تعانين بعناد مثل هذه الصعوبات والقتال بأي ثمن هكذا.
قبل أن يتكلم يون تشي، تحول شكلها بالكامل إلى صورة خيالية. أيضاً صوتها جاء ببطء من خارج النافذة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات