تم تشكيل طابور طويل أمام المنضدة بينما كان يحيط بالطابور إثنان من أفراد الدورية يرتدون زيًا أسود مهمتهم الحفاظ على النظام، البلدة أعطتهم إسمًا فريدًا: “رجال الشرطة”.
ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
” في الواقع … كل قطعة من اللحم يتم تسعيرها وفقًا لوزنها، لذلك لن تضطري إلى قضاء الكثير من الوقت في الإختيار “.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
” هذا لن ينفع! ” قالت في رفض حازم ” على الرغم من أنني أعرف أنك تحب اللحوم الخالية من الدهون إلا أن الطبق لن يكون له أي نكهة، طبقة من اللحوم الدهنية ستصنع أفضل الضلوع كما أنها مثالية للتقطيع والقلي لذا يجب أن أختار بعناية “.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
” بالتأكيد ” إبتسم فرلين وأجاب.
” حسنًا ” ردت إيرين دون أن تدير رأسها.
” نعم … ” رد فيرلين وعقله في مكان آخر.
هز رأسه عاجزًا وتقدم نحو كشك القمح في سوق الراحة، منذ أن بدأ تساقط الثلوج وضع اللورد رولاند حظائر خشبية والتي كانت بمثابة دروع من الرياح حول السوق، كما نشر إعلانًا خاصًا أنه على الرغم من في فصل الشتاء لن تتوقف المبيعات في السوق، هذا يعني ضمناً أنه خلال الأشهر الطويلة من الشياطين ستستمر البلدة في تزويدهم بإمدادات مستقرة من الطعام، بالنسبة لأهل البلدة منحهم هذا الإجراء السلام بشكل فعال، بالمقارنة مع كشك اللحم كان زبائن القمح أكثر ترددًا بكثير من قبل العملاء.
نظر إلى عينيها النقية والجميلة، في جميع الأوقات ترغب في مشاركة كل شيء جيد أو سيئ معه، على الرغم من معاناة الكثير من المصاعب معًا إلا أن إيرين لم تتغير أبدًا، أخذ فيرلين نفسًا عميقًا وحملها بين ذراعيه وبصوت هادئ أخبرها بما رآه.
تم تشكيل طابور طويل أمام المنضدة بينما كان يحيط بالطابور إثنان من أفراد الدورية يرتدون زيًا أسود مهمتهم الحفاظ على النظام، البلدة أعطتهم إسمًا فريدًا: “رجال الشرطة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وذلك لأن لدينا الجيش الأول ” قال الرجل عرضا. ” في الماضي لم أكن أجرؤ على التحدث معك على هذا النحو “.
لقد إعتاد مورنينغ لايت بالفعل على رؤية جميع أنواع المبادرات المدهشة للورد رولاند، ولم يكن تغيير الإسم شيئًا مثيرًا للإهتمام، كان يعلم أيضًا أن إسم “أعضاء الدورية” مرتبط بشكل شائع بالنبلاء وبالتالي فإن تغيير الإسم يعطي إنطباعا مختلفًا تمامًا.
هز رأسه عاجزًا وتقدم نحو كشك القمح في سوق الراحة، منذ أن بدأ تساقط الثلوج وضع اللورد رولاند حظائر خشبية والتي كانت بمثابة دروع من الرياح حول السوق، كما نشر إعلانًا خاصًا أنه على الرغم من في فصل الشتاء لن تتوقف المبيعات في السوق، هذا يعني ضمناً أنه خلال الأشهر الطويلة من الشياطين ستستمر البلدة في تزويدهم بإمدادات مستقرة من الطعام، بالنسبة لأهل البلدة منحهم هذا الإجراء السلام بشكل فعال، بالمقارنة مع كشك اللحم كان زبائن القمح أكثر ترددًا بكثير من قبل العملاء.
” مساء الخير سيد إلتيك ” تعرف عليه شخص في قائمة الإنتظار ” لقد جئت أيضا لشراء القمح؟ دعني أقدم لك مكاني “.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
” لا هذا غير ضروري ” ولوح فرلين بيديه ووقف في الجزء الخلفي من طابور الإنتظار ” شكرا لك “.
” آسفة لجعلك تنتظر ” صوت إيرين أخرجه من أفكاره المشوشة ” ذهبت لإختيار بعض البيض وإشتريت أيضًا كيسًا صغيرًا من الزبدة، هل إشتريت القمح؟ “.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
” بيتي ” فوجئ فرلين أيضًا قليلاً بأن الفتاة التي تقف خلف المنضدة كانت طالبة من الدفعة الأولى من الخريجين، سرعان ما فهم وقال بسعادة ” أنت تعملين في قاعة المدينة الآن؟ “.
رد الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية بالفعل” أنت تعرف عن ماضي … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
” بالطبع هذا ليس سرا في البلدة ” لمس الرجل ذقنه وإبتسم إبتسامة عريضة ” أبنائي وبناتي مغرمون بك بشدة، منذ أن سمع إبني الأكبر نات عن خلفيتك لا يمكنه التوقف عن إخبارنا كم يريد أن يصبح فارسًا أيضًا “.
بواسطة :
” هذا كان من الماضي ” هز فرلين رأسه ” ولم يعد سموه بحاجة إلى الفرسان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير لفترة طويلة قرر أنه سيعود إلى معقل لونغسونغ، عندما أبلغ إيرين بهذه الخطة عبست.
” وذلك لأن لدينا الجيش الأول ” قال الرجل عرضا. ” في الماضي لم أكن أجرؤ على التحدث معك على هذا النحو “.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
في الواقع بينما كان لا يزال فارسًا للدوق لم يجرؤ معظم الناس على النظر إليه مباشرة، كانت الشائعات حوله مليئة بكلمات ليس فقط الحسد والإعجاب ولكن بشكل أكثر شيوعًا الخوف، الشخص الوحيد الذي تجرأ على التواصل البصري معه والذي كان قادراً على التحدث إليه مباشرة دون إزعاج عن حالته كانت إيرين، في المرة الأولى التي إلتقيا فيها في مسرح وجد قلبه منزله، بعد هزيمته وإحضاره إلى البلدة إعتقد فيرلين في الأصل أنه يستلزم ببساطة تغيير اللورد الذي عمل لصالحه، لم يكن يتوقع أن يصبح معلمًا لكثير من الناس ويحظى بإحترام واسع النطاق.
” مساء الخير سيد إلتيك ” تعرف عليه شخص في قائمة الإنتظار ” لقد جئت أيضا لشراء القمح؟ دعني أقدم لك مكاني “.
كان شكل الإحترام الذي يظهرونه إتجاهه مختلفًا تمامًا عن الأوقات القديمة عندما كان فارسًا، لم يعد الناس يتجنبونه وبدلاً من ذلك إقتربوا منه، مقارنةً بالإحترام الذي يظهر من خلال الحفاظ على مسافة كان الأخير هو الذي جعل فرلين يشعر بمزيد من الراحة والرضا، ربما لست مناسبًا لأكون فارسًا.
قالت بتردد ” ألم تقطع علاقاتك مع عائلتك؟ لماذا تريد العودة؟ “.
…
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
بواسطة :
” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
” هذا كان من الماضي ” هز فرلين رأسه ” ولم يعد سموه بحاجة إلى الفرسان “.
” بيتي ” فوجئ فرلين أيضًا قليلاً بأن الفتاة التي تقف خلف المنضدة كانت طالبة من الدفعة الأولى من الخريجين، سرعان ما فهم وقال بسعادة ” أنت تعملين في قاعة المدينة الآن؟ “.
” هذا لن ينفع! ” قالت في رفض حازم ” على الرغم من أنني أعرف أنك تحب اللحوم الخالية من الدهون إلا أن الطبق لن يكون له أي نكهة، طبقة من اللحوم الدهنية ستصنع أفضل الضلوع كما أنها مثالية للتقطيع والقلي لذا يجب أن أختار بعناية “.
” بالفعل ” كشفت عن تعبير عن الفرح وإنحنت نحو فيرلين كما لو كانت لا تزال في المدرسة ” أنا الآن متدربة في مجلس الإدارة وأعمل حاليًا في وزارة الزراعة “.
لقد إعتاد مورنينغ لايت بالفعل على رؤية جميع أنواع المبادرات المدهشة للورد رولاند، ولم يكن تغيير الإسم شيئًا مثيرًا للإهتمام، كان يعلم أيضًا أن إسم “أعضاء الدورية” مرتبط بشكل شائع بالنبلاء وبالتالي فإن تغيير الإسم يعطي إنطباعا مختلفًا تمامًا.
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
” بالتأكيد! ” سجلت إسمه في كتاب اليوم وصاحت نحو الغرفة الخلفية.
” هذا كان من الماضي ” هز فرلين رأسه ” ولم يعد سموه بحاجة إلى الفرسان “.
خرج حمّال من المستودع ووضع كيس قمح على المنضدة، تم حظر التفتيش وإختيار البضائع لمنع المماطلة، تمت تعبئة كل كيس مسبقًا وتصنيفه على أنه كبير أو متوسط أو صغير وفقًا لوزنه، كانت حقيبة صغيرة قادرة على إطعام شخصين لمدة شهر تقريبًا، تم تحديد أسعار المواد الغذائية وكانت التقلبات نادرة للغاية، كان يجب تقديم بطاقة الهوية أثناء الشراء وكان حجم شراء كل عميل محدودًا، أدرك فرلين أن الغرض من هذا الإجراء هو منع شخص واحد من شراء كمية كبيرة من الطعام مما قد يتسبب في نقص الطعام لأشخاص آخرين لديهم إحتياجات فعلية.
قالت بتردد ” ألم تقطع علاقاتك مع عائلتك؟ لماذا تريد العودة؟ “.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
” بالتأكيد! ” سجلت إسمه في كتاب اليوم وصاحت نحو الغرفة الخلفية.
” بالتأكيد ” إبتسم فرلين وأجاب.
نظر إلى عينيها النقية والجميلة، في جميع الأوقات ترغب في مشاركة كل شيء جيد أو سيئ معه، على الرغم من معاناة الكثير من المصاعب معًا إلا أن إيرين لم تتغير أبدًا، أخذ فيرلين نفسًا عميقًا وحملها بين ذراعيه وبصوت هادئ أخبرها بما رآه.
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
رد الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية بالفعل” أنت تعرف عن ماضي … “.
عندما كان صغيرًا سأل أكثر من مرة عن الشخص الموجود في الصورة المعلقة في أبرز موقع على أحد جدران القاعة، ومع ذلك ظل والده صامتًا دائمًا، كان الشخص بلا شك إمرأة لكن صورتها كانت في المرتبة الأعلى من صور أسلافه الآخرين، مرة واحدة عندما كان في حالة سكر ذكر والده الشخص.
373 – دليل في السوق
إذا تذكرت بشكل صحيح فإن الشخص الموجود في الصورة هو … مؤسس عائلة إلتيك.
” آسفة لجعلك تنتظر ” صوت إيرين أخرجه من أفكاره المشوشة ” ذهبت لإختيار بعض البيض وإشتريت أيضًا كيسًا صغيرًا من الزبدة، هل إشتريت القمح؟ “.
كيف … هل هذا ممكن؟.
ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
” آسفة لجعلك تنتظر ” صوت إيرين أخرجه من أفكاره المشوشة ” ذهبت لإختيار بعض البيض وإشتريت أيضًا كيسًا صغيرًا من الزبدة، هل إشتريت القمح؟ “.
Krotel
” نعم … ” رد فيرلين وعقله في مكان آخر.
” هذا ما حدث ” أومأت إيرين بعد الإستماع إلى قصته وقالت ” إذهب “.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
” بالتأكيد! ” سجلت إسمه في كتاب اليوم وصاحت نحو الغرفة الخلفية.
بعد التفكير لفترة طويلة قرر أنه سيعود إلى معقل لونغسونغ، عندما أبلغ إيرين بهذه الخطة عبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
قالت بتردد ” ألم تقطع علاقاتك مع عائلتك؟ لماذا تريد العودة؟ “.
كان شكل الإحترام الذي يظهرونه إتجاهه مختلفًا تمامًا عن الأوقات القديمة عندما كان فارسًا، لم يعد الناس يتجنبونه وبدلاً من ذلك إقتربوا منه، مقارنةً بالإحترام الذي يظهر من خلال الحفاظ على مسافة كان الأخير هو الذي جعل فرلين يشعر بمزيد من الراحة والرضا، ربما لست مناسبًا لأكون فارسًا.
” بسبب بعض الأمور “.
” بالتأكيد ” إبتسم فرلين وأجاب.
” حقوق الخلافة؟ ” أمالت إيرين رأسها وقالت ” ليس الأمر كذلك أم أنه بسبب … إمرأة ” سألت إيرين.
373 – دليل في السوق
” هذا مستحيل! ” أجاب فيرلين بتردد.
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
” لكن عينيك تخبرني أنك تكذب ” ضغطت على فيرلين ونظرت إليه ” لقد وعدتني بأن تكون فارسًا لي وكنت أعتقد أنك لن تفي بهذا الوعد لهذا السبب أشعر بالفضول الآن … ما الذي يمكن أن يكون من المستحيل أن تخبرني عنه؟ تذكر ذلك في مزرعة في على مشارف معقل لونغسونغ وعدنا بعدم إخفاء أي شيء عن بعضنا البعض “.
نظر إلى عينيها النقية والجميلة، في جميع الأوقات ترغب في مشاركة كل شيء جيد أو سيئ معه، على الرغم من معاناة الكثير من المصاعب معًا إلا أن إيرين لم تتغير أبدًا، أخذ فيرلين نفسًا عميقًا وحملها بين ذراعيه وبصوت هادئ أخبرها بما رآه.
نظر إلى عينيها النقية والجميلة، في جميع الأوقات ترغب في مشاركة كل شيء جيد أو سيئ معه، على الرغم من معاناة الكثير من المصاعب معًا إلا أن إيرين لم تتغير أبدًا، أخذ فيرلين نفسًا عميقًا وحملها بين ذراعيه وبصوت هادئ أخبرها بما رآه.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
” هذا ما حدث ” أومأت إيرين بعد الإستماع إلى قصته وقالت ” إذهب “.
” بيتي ” فوجئ فرلين أيضًا قليلاً بأن الفتاة التي تقف خلف المنضدة كانت طالبة من الدفعة الأولى من الخريجين، سرعان ما فهم وقال بسعادة ” أنت تعملين في قاعة المدينة الآن؟ “.
” أنت … صدقتني؟ ” في الحقيقة حتى هو نفسه لن يصدق مثل هذه الحكاية السخيفة أن الجد كان لا يزال على قيد الحياة.
” هذا كان من الماضي ” هز فرلين رأسه ” ولم يعد سموه بحاجة إلى الفرسان “.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
كيف … هل هذا ممكن؟.
–+–
نظر إلى عينيها النقية والجميلة، في جميع الأوقات ترغب في مشاركة كل شيء جيد أو سيئ معه، على الرغم من معاناة الكثير من المصاعب معًا إلا أن إيرين لم تتغير أبدًا، أخذ فيرلين نفسًا عميقًا وحملها بين ذراعيه وبصوت هادئ أخبرها بما رآه.
بواسطة :
لقد إعتاد مورنينغ لايت بالفعل على رؤية جميع أنواع المبادرات المدهشة للورد رولاند، ولم يكن تغيير الإسم شيئًا مثيرًا للإهتمام، كان يعلم أيضًا أن إسم “أعضاء الدورية” مرتبط بشكل شائع بالنبلاء وبالتالي فإن تغيير الإسم يعطي إنطباعا مختلفًا تمامًا.
” بيتي ” فوجئ فرلين أيضًا قليلاً بأن الفتاة التي تقف خلف المنضدة كانت طالبة من الدفعة الأولى من الخريجين، سرعان ما فهم وقال بسعادة ” أنت تعملين في قاعة المدينة الآن؟ “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
