…
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
” في الواقع … كل قطعة من اللحم يتم تسعيرها وفقًا لوزنها، لذلك لن تضطري إلى قضاء الكثير من الوقت في الإختيار “.
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
” هذا لن ينفع! ” قالت في رفض حازم ” على الرغم من أنني أعرف أنك تحب اللحوم الخالية من الدهون إلا أن الطبق لن يكون له أي نكهة، طبقة من اللحوم الدهنية ستصنع أفضل الضلوع كما أنها مثالية للتقطيع والقلي لذا يجب أن أختار بعناية “.
” هذا كان من الماضي ” هز فرلين رأسه ” ولم يعد سموه بحاجة إلى الفرسان “.
ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
” نعم … ” رد فيرلين وعقله في مكان آخر.
” حسنًا ” ردت إيرين دون أن تدير رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
هز رأسه عاجزًا وتقدم نحو كشك القمح في سوق الراحة، منذ أن بدأ تساقط الثلوج وضع اللورد رولاند حظائر خشبية والتي كانت بمثابة دروع من الرياح حول السوق، كما نشر إعلانًا خاصًا أنه على الرغم من في فصل الشتاء لن تتوقف المبيعات في السوق، هذا يعني ضمناً أنه خلال الأشهر الطويلة من الشياطين ستستمر البلدة في تزويدهم بإمدادات مستقرة من الطعام، بالنسبة لأهل البلدة منحهم هذا الإجراء السلام بشكل فعال، بالمقارنة مع كشك اللحم كان زبائن القمح أكثر ترددًا بكثير من قبل العملاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
تم تشكيل طابور طويل أمام المنضدة بينما كان يحيط بالطابور إثنان من أفراد الدورية يرتدون زيًا أسود مهمتهم الحفاظ على النظام، البلدة أعطتهم إسمًا فريدًا: “رجال الشرطة”.
373 – دليل في السوق
لقد إعتاد مورنينغ لايت بالفعل على رؤية جميع أنواع المبادرات المدهشة للورد رولاند، ولم يكن تغيير الإسم شيئًا مثيرًا للإهتمام، كان يعلم أيضًا أن إسم “أعضاء الدورية” مرتبط بشكل شائع بالنبلاء وبالتالي فإن تغيير الإسم يعطي إنطباعا مختلفًا تمامًا.
” في الواقع … كل قطعة من اللحم يتم تسعيرها وفقًا لوزنها، لذلك لن تضطري إلى قضاء الكثير من الوقت في الإختيار “.
” مساء الخير سيد إلتيك ” تعرف عليه شخص في قائمة الإنتظار ” لقد جئت أيضا لشراء القمح؟ دعني أقدم لك مكاني “.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
” لا هذا غير ضروري ” ولوح فرلين بيديه ووقف في الجزء الخلفي من طابور الإنتظار ” شكرا لك “.
373 – دليل في السوق
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
رد الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية بالفعل” أنت تعرف عن ماضي … “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ” بالتأكيد! ” سجلت إسمه في كتاب اليوم وصاحت نحو الغرفة الخلفية.
” بالطبع هذا ليس سرا في البلدة ” لمس الرجل ذقنه وإبتسم إبتسامة عريضة ” أبنائي وبناتي مغرمون بك بشدة، منذ أن سمع إبني الأكبر نات عن خلفيتك لا يمكنه التوقف عن إخبارنا كم يريد أن يصبح فارسًا أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
” هذا كان من الماضي ” هز فرلين رأسه ” ولم يعد سموه بحاجة إلى الفرسان “.
وقف فيرلين خلف زوجته وإبتسم بلطف عندما شاهدها وهي تلتقط قطع اللحم من كشك، سيأتي دائمًا وقت معين عندما يصبح المظهر في عيني إيرين أكثر خطورة.
” وذلك لأن لدينا الجيش الأول ” قال الرجل عرضا. ” في الماضي لم أكن أجرؤ على التحدث معك على هذا النحو “.
” آسفة لجعلك تنتظر ” صوت إيرين أخرجه من أفكاره المشوشة ” ذهبت لإختيار بعض البيض وإشتريت أيضًا كيسًا صغيرًا من الزبدة، هل إشتريت القمح؟ “.
في الواقع بينما كان لا يزال فارسًا للدوق لم يجرؤ معظم الناس على النظر إليه مباشرة، كانت الشائعات حوله مليئة بكلمات ليس فقط الحسد والإعجاب ولكن بشكل أكثر شيوعًا الخوف، الشخص الوحيد الذي تجرأ على التواصل البصري معه والذي كان قادراً على التحدث إليه مباشرة دون إزعاج عن حالته كانت إيرين، في المرة الأولى التي إلتقيا فيها في مسرح وجد قلبه منزله، بعد هزيمته وإحضاره إلى البلدة إعتقد فيرلين في الأصل أنه يستلزم ببساطة تغيير اللورد الذي عمل لصالحه، لم يكن يتوقع أن يصبح معلمًا لكثير من الناس ويحظى بإحترام واسع النطاق.
” بالتأكيد ” إبتسم فرلين وأجاب.
كان شكل الإحترام الذي يظهرونه إتجاهه مختلفًا تمامًا عن الأوقات القديمة عندما كان فارسًا، لم يعد الناس يتجنبونه وبدلاً من ذلك إقتربوا منه، مقارنةً بالإحترام الذي يظهر من خلال الحفاظ على مسافة كان الأخير هو الذي جعل فرلين يشعر بمزيد من الراحة والرضا، ربما لست مناسبًا لأكون فارسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا هذا غير ضروري ” ولوح فرلين بيديه ووقف في الجزء الخلفي من طابور الإنتظار ” شكرا لك “.
…
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
” نعم … ” رد فيرلين وعقله في مكان آخر.
” بيتي ” فوجئ فرلين أيضًا قليلاً بأن الفتاة التي تقف خلف المنضدة كانت طالبة من الدفعة الأولى من الخريجين، سرعان ما فهم وقال بسعادة ” أنت تعملين في قاعة المدينة الآن؟ “.
” أنت … صدقتني؟ ” في الحقيقة حتى هو نفسه لن يصدق مثل هذه الحكاية السخيفة أن الجد كان لا يزال على قيد الحياة.
” بالفعل ” كشفت عن تعبير عن الفرح وإنحنت نحو فيرلين كما لو كانت لا تزال في المدرسة ” أنا الآن متدربة في مجلس الإدارة وأعمل حاليًا في وزارة الزراعة “.
في الواقع بينما كان لا يزال فارسًا للدوق لم يجرؤ معظم الناس على النظر إليه مباشرة، كانت الشائعات حوله مليئة بكلمات ليس فقط الحسد والإعجاب ولكن بشكل أكثر شيوعًا الخوف، الشخص الوحيد الذي تجرأ على التواصل البصري معه والذي كان قادراً على التحدث إليه مباشرة دون إزعاج عن حالته كانت إيرين، في المرة الأولى التي إلتقيا فيها في مسرح وجد قلبه منزله، بعد هزيمته وإحضاره إلى البلدة إعتقد فيرلين في الأصل أنه يستلزم ببساطة تغيير اللورد الذي عمل لصالحه، لم يكن يتوقع أن يصبح معلمًا لكثير من الناس ويحظى بإحترام واسع النطاق.
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
” بالتأكيد! ” سجلت إسمه في كتاب اليوم وصاحت نحو الغرفة الخلفية.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
خرج حمّال من المستودع ووضع كيس قمح على المنضدة، تم حظر التفتيش وإختيار البضائع لمنع المماطلة، تمت تعبئة كل كيس مسبقًا وتصنيفه على أنه كبير أو متوسط أو صغير وفقًا لوزنه، كانت حقيبة صغيرة قادرة على إطعام شخصين لمدة شهر تقريبًا، تم تحديد أسعار المواد الغذائية وكانت التقلبات نادرة للغاية، كان يجب تقديم بطاقة الهوية أثناء الشراء وكان حجم شراء كل عميل محدودًا، أدرك فرلين أن الغرض من هذا الإجراء هو منع شخص واحد من شراء كمية كبيرة من الطعام مما قد يتسبب في نقص الطعام لأشخاص آخرين لديهم إحتياجات فعلية.
تم تشكيل طابور طويل أمام المنضدة بينما كان يحيط بالطابور إثنان من أفراد الدورية يرتدون زيًا أسود مهمتهم الحفاظ على النظام، البلدة أعطتهم إسمًا فريدًا: “رجال الشرطة”.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
” مساء الخير سيد إلتيك ” تعرف عليه شخص في قائمة الإنتظار ” لقد جئت أيضا لشراء القمح؟ دعني أقدم لك مكاني “.
” بالتأكيد ” إبتسم فرلين وأجاب.
وقف فيرلين خلف زوجته وإبتسم بلطف عندما شاهدها وهي تلتقط قطع اللحم من كشك، سيأتي دائمًا وقت معين عندما يصبح المظهر في عيني إيرين أكثر خطورة.
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
…
عندما كان صغيرًا سأل أكثر من مرة عن الشخص الموجود في الصورة المعلقة في أبرز موقع على أحد جدران القاعة، ومع ذلك ظل والده صامتًا دائمًا، كان الشخص بلا شك إمرأة لكن صورتها كانت في المرتبة الأعلى من صور أسلافه الآخرين، مرة واحدة عندما كان في حالة سكر ذكر والده الشخص.
” حقوق الخلافة؟ ” أمالت إيرين رأسها وقالت ” ليس الأمر كذلك أم أنه بسبب … إمرأة ” سألت إيرين.
إذا تذكرت بشكل صحيح فإن الشخص الموجود في الصورة هو … مؤسس عائلة إلتيك.
لقد إعتاد مورنينغ لايت بالفعل على رؤية جميع أنواع المبادرات المدهشة للورد رولاند، ولم يكن تغيير الإسم شيئًا مثيرًا للإهتمام، كان يعلم أيضًا أن إسم “أعضاء الدورية” مرتبط بشكل شائع بالنبلاء وبالتالي فإن تغيير الإسم يعطي إنطباعا مختلفًا تمامًا.
كيف … هل هذا ممكن؟.
كان شكل الإحترام الذي يظهرونه إتجاهه مختلفًا تمامًا عن الأوقات القديمة عندما كان فارسًا، لم يعد الناس يتجنبونه وبدلاً من ذلك إقتربوا منه، مقارنةً بالإحترام الذي يظهر من خلال الحفاظ على مسافة كان الأخير هو الذي جعل فرلين يشعر بمزيد من الراحة والرضا، ربما لست مناسبًا لأكون فارسًا.
” آسفة لجعلك تنتظر ” صوت إيرين أخرجه من أفكاره المشوشة ” ذهبت لإختيار بعض البيض وإشتريت أيضًا كيسًا صغيرًا من الزبدة، هل إشتريت القمح؟ “.
” بسبب بعض الأمور “.
” نعم … ” رد فيرلين وعقله في مكان آخر.
” بالفعل ” كشفت عن تعبير عن الفرح وإنحنت نحو فيرلين كما لو كانت لا تزال في المدرسة ” أنا الآن متدربة في مجلس الإدارة وأعمل حاليًا في وزارة الزراعة “.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تذكرت بشكل صحيح فإن الشخص الموجود في الصورة هو … مؤسس عائلة إلتيك.
بعد التفكير لفترة طويلة قرر أنه سيعود إلى معقل لونغسونغ، عندما أبلغ إيرين بهذه الخطة عبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
قالت بتردد ” ألم تقطع علاقاتك مع عائلتك؟ لماذا تريد العودة؟ “.
” هذا لن ينفع! ” قالت في رفض حازم ” على الرغم من أنني أعرف أنك تحب اللحوم الخالية من الدهون إلا أن الطبق لن يكون له أي نكهة، طبقة من اللحوم الدهنية ستصنع أفضل الضلوع كما أنها مثالية للتقطيع والقلي لذا يجب أن أختار بعناية “.
” بسبب بعض الأمور “.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
” حقوق الخلافة؟ ” أمالت إيرين رأسها وقالت ” ليس الأمر كذلك أم أنه بسبب … إمرأة ” سألت إيرين.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
” هذا مستحيل! ” أجاب فيرلين بتردد.
” بالفعل ” كشفت عن تعبير عن الفرح وإنحنت نحو فيرلين كما لو كانت لا تزال في المدرسة ” أنا الآن متدربة في مجلس الإدارة وأعمل حاليًا في وزارة الزراعة “.
” لكن عينيك تخبرني أنك تكذب ” ضغطت على فيرلين ونظرت إليه ” لقد وعدتني بأن تكون فارسًا لي وكنت أعتقد أنك لن تفي بهذا الوعد لهذا السبب أشعر بالفضول الآن … ما الذي يمكن أن يكون من المستحيل أن تخبرني عنه؟ تذكر ذلك في مزرعة في على مشارف معقل لونغسونغ وعدنا بعدم إخفاء أي شيء عن بعضنا البعض “.
” هذا ما حدث ” أومأت إيرين بعد الإستماع إلى قصته وقالت ” إذهب “.
نظر إلى عينيها النقية والجميلة، في جميع الأوقات ترغب في مشاركة كل شيء جيد أو سيئ معه، على الرغم من معاناة الكثير من المصاعب معًا إلا أن إيرين لم تتغير أبدًا، أخذ فيرلين نفسًا عميقًا وحملها بين ذراعيه وبصوت هادئ أخبرها بما رآه.
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
” هذا ما حدث ” أومأت إيرين بعد الإستماع إلى قصته وقالت ” إذهب “.
قالت بتردد ” ألم تقطع علاقاتك مع عائلتك؟ لماذا تريد العودة؟ “.
” أنت … صدقتني؟ ” في الحقيقة حتى هو نفسه لن يصدق مثل هذه الحكاية السخيفة أن الجد كان لا يزال على قيد الحياة.
” بسبب بعض الأمور “.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
” في الواقع … كل قطعة من اللحم يتم تسعيرها وفقًا لوزنها، لذلك لن تضطري إلى قضاء الكثير من الوقت في الإختيار “.
–+–
” هذا مستحيل! ” أجاب فيرلين بتردد.
بواسطة :
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
