You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 146

1111111111

الفصل السادس و الأربعون بعد المائة : لامبالاة

لم يرغب دوديان في قتله ، لذلك لاحظ الدهنية بصمت . في حالة ، كان الدهنية يتجه بطريق الخطأ نحو موقفه ، كان سينحني بصمت نحو الأعمدة الحديدة ثم ينقر بأصابعه ليصنع صوتًا .

فوجأ الجميع بهذا الانعكاس المفاجئ للأحداث .

لم يرغب دوديان في قتله ، لذلك لاحظ الدهنية بصمت . في حالة ، كان الدهنية يتجه بطريق الخطأ نحو موقفه ، كان سينحني بصمت نحو الأعمدة الحديدة ثم ينقر بأصابعه ليصنع صوتًا .

كان الدهنية مستلقيا على الأرض يعوي بلا جدوى بينما كانت عيناه مطختين . هذا تسبب للجميع بالإرتجاف .

وصل الدهنية لهم ولكم . استخدم دوديان نفس التكتيك الذي استخدمه الشاب القوي قبل ثوانٍ .

انحنى دوديان ضد القفص وهو يتنفس بشكل خشن . قام بقمع الألم الناتج عن جسده وهو يستمع إلى صراخ الدهنية الحزين . لم يكن هناك أدنى عاطفة في عيون دوديان وهو ينظر إلى الدهنية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر الدهنية وهرع .

بعد لحظة ، أغلق الدهنية جفونه . لقد اعتاد قليلاً على الألم . قاوم الرعب الآتي من قلبه . رفع يديه وبدأ يكتسح حوله . كان يخشى أن يغتنم دوديان الفرصة ويسارع لمهاجمته . علاوة على ذلك أراد القبض على دوديان .

صرخ الشاب القوي في حالة من الذعر : ” لا يا زعيم ! لم أفعل ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يعلم أن عينيه كانتا عمياوتين و ماذا يعني ذلك بالنسبة له في السجن .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

علاوة على ذلك ، كان هناك نمر مصاب في هذا القفص !

انحنى دوديان ضد القفص وهو يتنفس بشكل خشن . قام بقمع الألم الناتج عن جسده وهو يستمع إلى صراخ الدهنية الحزين . لم يكن هناك أدنى عاطفة في عيون دوديان وهو ينظر إلى الدهنية .

” إظهر ! ” هدر الدهنية في غضب . تم تجفيف الدم من عينيه إلى خديه وانخفض إلى الشعر الكثيف على صدره .

لم يرغب دوديان في قتله ، لذلك لاحظ الدهنية بصمت . في حالة ، كان الدهنية يتجه بطريق الخطأ نحو موقفه ، كان سينحني بصمت نحو الأعمدة الحديدة ثم ينقر بأصابعه ليصنع صوتًا .

لم يرغب دوديان في قتله ، لذلك لاحظ الدهنية بصمت . في حالة ، كان الدهنية يتجه بطريق الخطأ نحو موقفه ، كان سينحني بصمت نحو الأعمدة الحديدة ثم ينقر بأصابعه ليصنع صوتًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك فصلين من اسحاق أيضا

شعر المساجين الذين رأوا هذه الخطوة الماكرة لدوديان شعروا أنه إذا قاوم الطفل الدهنية وعاش خلال هذا فسوف يصبح وجودًا يشبه النمر في السجن .

” الخنزير يتزود بالوقود ، آه ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هرع الدهنية عندما سمع الصوت . هدر وهو يرفع يده و يلكم بشدة . بدلاً من ضرب دوديان فقد ضرب عمود الصلب بكل القوة التي أمكنه حشدها . كما لمست قبضته العمود الحديدي فقد انحنى متدحرجا في الألم . لم يصادف شخصية دوديان و قد أدرك أنه قد خدع . لم يعيد الهيجان لكنه وقف صامدًا . حاول الاعتماد على سمعه لاستوعاب الحركة حول القفص .

بدأ الشاب الذي أصيب من قبل الدهنية بالركض أثناء الإشارة اليه .

” الخنزير يتزود بالوقود ، آه ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر الدهنية وهرع .

” على يسارك يا خنزير ، على اليسار ! ”

كان صبر الدهنية ينفد حيث لم يجد دوديان بعد . هتف فجأة و التف نحو الشاب القوي : ” هل تلعب معي ؟ هل تريد أن تؤذيني ؟ ” رفع قبضته و لكم .

” أنت خنزير أعمى ! أوه ، أنت أعمى ! ”

التفت الدهنية إلى اليسار وانتقل نحو اتجاه دوديان .

لم يظهر الأشخاص من الزنزانات الأخرى أي تعاطف مع الدهنية حيث كانوا يتعمدون التحدث بصوت عالٍ ويضحكون لجعل من الصعب على الدهنية العثور على دوديان . في الواقع ، كان دوديان على يمينه . لكن السجناء كانوا واضحين بشأن قواعد الحياة غير المكتوبة . كانوا يعلمون أنه بعيون عمياء ، الدهنية لم يكن لديه فرصة للعيش . خاصة عندما أساء إلى نمر شاب مصاب يعيش معه في نفس القفص .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تداخل سمع الدهنية بشكل جدي مع الضجيج و الصراخ من الزنزانات الأخرى . هدر في غضب : ” اخرسوا ! اخرسوا ! اخرسوا ! ”

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

” أوه ، يريد الخنزير القبض على النمر ! ”

كان صبر الدهنية ينفد حيث لم يجد دوديان بعد . هتف فجأة و التف نحو الشاب القوي : ” هل تلعب معي ؟ هل تريد أن تؤذيني ؟ ” رفع قبضته و لكم .

” خلفك ، خنزور ! خلفك . ”

كان دوديان يتحرك عمدا في انتظار هذه اللحظة . أمسك بمعصم الشاب ، وسحبه إتجاه الدهنية الذي كان يركض إليهم .

” خنزير ، كن حذرا ! ”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سمعه الآخرون لكن لم يرد أحد .

كان الجميع يسخر من الدهنية . لا سيما أولئك الذين رأوا أن الدهنية كان يستمع و يستجيب لكلماتهم لم يسعهم سوى الضحك بصوت عالٍ.

بانغ ! بانغ ! اصاحبت إحدى قبضات الدهنية جسر أنف الشاب بينما ضربت أخرى رأسه . أغمي على الساب على الفور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلس دوديان بجانب زاوية مظلمة . نظر إلى الدهنية الذي كان يتجول في جميع أنحاء الزنزانة وهو محاط بالضحك . البرودة في عينيه اختفت تدريجيا .

توقف الآخرون الذين لاحظوا هذا في خوف من إصدار صوت .

” أين هو ! ” هدر الدهنية كما فكر في رجاله .

باانغ !

نظر هؤلاء الرجال إلى المكان الذي كان يجلس فيه دوديان . كما رأوا دوديان ينظر إليهم . كان شعر دوديان مبعثرًا وكان وجهه مغطى بالدم . ولكن تلك العيون الباردة كانت تتربص بهم . كل واحد منهم حافظوا على صمتهم .

قاوم الشاب القوي بقوة ولكن بشكل غير متوقع كان الفتى الذي كان قابضا إياه قويًا مثل الفولاذ . علاوة على ذلك ، كان دوديان أقصر منه برأس مما جعله يشعر بالرعب .

واحد من الرجال الذي كان لديه بنية قوية صر أسنانه وهو يصرخ : ” زعيم ، إنه على يسارك ، على مقربة من الجدار ” .

كان دوديان يتحرك عمدا في انتظار هذه اللحظة . أمسك بمعصم الشاب ، وسحبه إتجاه الدهنية الذي كان يركض إليهم .

التفت الدهنية إلى اليسار وانتقل نحو اتجاه دوديان .

لوح الدهنية يديه ولكن لم يجد دوديان . صاح في غضب : ” إلى أين ذهب ؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت عيون دوديان باردة بينما كان يجر جسده نحو الشاب القوي الذي سرب مكانه .

هرع الدهنية أيضا نحو مصدر الصوت .

” أتى هنا ، أتى إلي ! ” كان للشخص ذو البنية القوية أثر من الخوف في وجهه عندما رأى دوديان يهرول نحوه .

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سمعه الآخرون لكن لم يرد أحد .

هرع الدهنية أيضا نحو مصدر الصوت .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر الدهنية وهرع .

رأى دوديان أن الآخرين كانو مترددين وكانو على وشك الانضمام إلى القوات ضده . وتردد صوت دوديان : ” هل تريدون ملاحقة خاسر ؟ إنقلعو إذا كنتم لا تريدون الموت ! ”

” خنزير ، كن حذرا ! ”

الآخرين الذين سمعوا كلمات دوديان تجنبوه على الفور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف هناك الشاب الشجاع فقط وكان وجهه قبيحا : ” أيها الأوغاد ! إذا مات الزعيم فسوف يأتي بعدنا في نهاية المطاف ! ”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سمعه الآخرون لكن لم يرد أحد .

222222222

سمعه الآخرون لكن لم يرد أحد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون دوديان باردة بينما كان يجر جسده نحو الشاب القوي الذي سرب مكانه .

الشاب فهم على الفور نواياهم . لعن في قلبه وهو يركض إلى اليسار لتجنب مواجهة دوديان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس دوديان بجانب زاوية مظلمة . نظر إلى الدهنية الذي كان يتجول في جميع أنحاء الزنزانة وهو محاط بالضحك . البرودة في عينيه اختفت تدريجيا .

الزنزانة كانت كبيرة . على الرغم من أن الشاب كان قويا بدنيًا ، إلا أنه كان مجرمًا مدنيًا عاديًا . لذلك تم تركينه بسرعة من قبل دوديان .

” على يسارك يا خنزير ، على اليسار ! ”

” زعيم ، هنا يا زعيم ! إنه يلاحقني ! ” بكى الشاب في رعب .

قاوم الشاب القوي بقوة ولكن بشكل غير متوقع كان الفتى الذي كان قابضا إياه قويًا مثل الفولاذ . علاوة على ذلك ، كان دوديان أقصر منه برأس مما جعله يشعر بالرعب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هدر الدهنية وهرع .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك فصلين من اسحاق أيضا

رفع دوديان يده اليسرى وانتقل ببطء نحو الشاب .

الفصل السادس و الأربعون بعد المائة : لامبالاة

كان الشاب القوي يتراجع ، لكنه غير اتجاهه حيث رفع قبضته و استهدف عظمة كتف دوديان .

كان الجميع يسخر من الدهنية . لا سيما أولئك الذين رأوا أن الدهنية كان يستمع و يستجيب لكلماتهم لم يسعهم سوى الضحك بصوت عالٍ.

كان دوديان يتحرك عمدا في انتظار هذه اللحظة . أمسك بمعصم الشاب ، وسحبه إتجاه الدهنية الذي كان يركض إليهم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع الدهنية عندما سمع الصوت . هدر وهو يرفع يده و يلكم بشدة . بدلاً من ضرب دوديان فقد ضرب عمود الصلب بكل القوة التي أمكنه حشدها . كما لمست قبضته العمود الحديدي فقد انحنى متدحرجا في الألم . لم يصادف شخصية دوديان و قد أدرك أنه قد خدع . لم يعيد الهيجان لكنه وقف صامدًا . حاول الاعتماد على سمعه لاستوعاب الحركة حول القفص .

قاوم الشاب القوي بقوة ولكن بشكل غير متوقع كان الفتى الذي كان قابضا إياه قويًا مثل الفولاذ . علاوة على ذلك ، كان دوديان أقصر منه برأس مما جعله يشعر بالرعب .

صرخ الشاب القوي في حالة من الذعر : ” لا يا زعيم ! لم أفعل ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، استجاب الشاب القوي بسرعة كبيرة . سرعان ما رفع يده لمهاجمة عظمة كتف دوديان الآخر .

قام الشاب القوي ببصق الدماء حيث ضرب مع الجدار . كان وجهه يعاني الألم كما قال : ” زعيم لقد ضربتني ! لقد قام بالانحناء ! ”

دوديان لم يكن سيتوقف و لكنه لم يكن قادرا على رفع يده اليمنى . رأى الشاب يقرفص محاولا الهجوم مرة أخرى . علاوة على ذلك ، صرخ الشاب : ” زعيم ! ”

” الخنزير يتزود بالوقود ، آه ! ”

وصل الدهنية لهم ولكم . استخدم دوديان نفس التكتيك الذي استخدمه الشاب القوي قبل ثوانٍ .

نظر هؤلاء الرجال إلى المكان الذي كان يجلس فيه دوديان . كما رأوا دوديان ينظر إليهم . كان شعر دوديان مبعثرًا وكان وجهه مغطى بالدم . ولكن تلك العيون الباردة كانت تتربص بهم . كل واحد منهم حافظوا على صمتهم .

باانغ !

بدأ الشاب الذي أصيب من قبل الدهنية بالركض أثناء الإشارة اليه .

قام الشاب القوي ببصق الدماء حيث ضرب مع الجدار . كان وجهه يعاني الألم كما قال : ” زعيم لقد ضربتني ! لقد قام بالانحناء ! ”

دوديان لم يكن سيتوقف و لكنه لم يكن قادرا على رفع يده اليمنى . رأى الشاب يقرفص محاولا الهجوم مرة أخرى . علاوة على ذلك ، صرخ الشاب : ” زعيم ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى الدهنية ولوح بذراعيه للقبض على دوديان .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

ومع ذلك ، كان دوديان قد تدحرج بعيدا منذ فترة طويلة . كان يشبه القط حيث وصل بهدوء إلى مكان آخر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تداخل سمع الدهنية بشكل جدي مع الضجيج و الصراخ من الزنزانات الأخرى . هدر في غضب : ” اخرسوا ! اخرسوا ! اخرسوا ! ”

لوح الدهنية يديه ولكن لم يجد دوديان . صاح في غضب : ” إلى أين ذهب ؟ ”

دوديان لم يكن سيتوقف و لكنه لم يكن قادرا على رفع يده اليمنى . رأى الشاب يقرفص محاولا الهجوم مرة أخرى . علاوة على ذلك ، صرخ الشاب : ” زعيم ! ”

بدأ الشاب الذي أصيب من قبل الدهنية بالركض أثناء الإشارة اليه .

كان دوديان كئيبًا للغاية حيث قام بتغيير الاتجاهات لإخفاء نفسه من براثن الدهنية . كان جسده في ألم وساقاه ترتعدان .

بدأ الشاب الذي أصيب من قبل الدهنية بالركض أثناء الإشارة اليه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآخرون الذين رأوا الشاب الذي أصيب عن طريق الخطأ من قبل الدهنية بدأوا يركضون حول الزنزانة . هذه الخطوات تداخلت بجدية مع سمع البدين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

كان صبر الدهنية ينفد حيث لم يجد دوديان بعد . هتف فجأة و التف نحو الشاب القوي : ” هل تلعب معي ؟ هل تريد أن تؤذيني ؟ ” رفع قبضته و لكم .

الشاب فهم على الفور نواياهم . لعن في قلبه وهو يركض إلى اليسار لتجنب مواجهة دوديان .

صرخ الشاب القوي في حالة من الذعر : ” لا يا زعيم ! لم أفعل ! ”

بانغ ! بانغ ! اصاحبت إحدى قبضات الدهنية جسر أنف الشاب بينما ضربت أخرى رأسه . أغمي على الساب على الفور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

توقف الآخرون الذين لاحظوا هذا في خوف من إصدار صوت .

نظر هؤلاء الرجال إلى المكان الذي كان يجلس فيه دوديان . كما رأوا دوديان ينظر إليهم . كان شعر دوديان مبعثرًا وكان وجهه مغطى بالدم . ولكن تلك العيون الباردة كانت تتربص بهم . كل واحد منهم حافظوا على صمتهم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فوجأ الجميع بهذا الانعكاس المفاجئ للأحداث .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

انحنى دوديان ضد القفص وهو يتنفس بشكل خشن . قام بقمع الألم الناتج عن جسده وهو يستمع إلى صراخ الدهنية الحزين . لم يكن هناك أدنى عاطفة في عيون دوديان وهو ينظر إلى الدهنية .

Dantalian2

” خنزير ، كن حذرا ! ”

هذا هو الأخير لليوم. آسف على ذلك ولكن الفصل التالي طويل جدا ولن استطيع انهائه قبل السقوط مغمى علي من النعاس

” الخنزير يتزود بالوقود ، آه ! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هناك فصلين من اسحاق أيضا

” إظهر ! ” هدر الدهنية في غضب . تم تجفيف الدم من عينيه إلى خديه وانخفض إلى الشعر الكثيف على صدره .

قاوم الشاب القوي بقوة ولكن بشكل غير متوقع كان الفتى الذي كان قابضا إياه قويًا مثل الفولاذ . علاوة على ذلك ، كان دوديان أقصر منه برأس مما جعله يشعر بالرعب .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط