*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا انتشرت هذه المسألة، تسك تسك، أخشى أن كامل عشيرة غراندواك ستكون مضحكة “.
رفعت سو لينغ ير عيونها المليئة بالدموع. في حين تحاول ألا تبكي، سألت بشكل مثير للشفقة: “بابا، هل الأخ الأكبر يون تشي … حقا لن يعود للزواج بي؟ هل كان … كان فقط يقول ذلك عرضا، هل سبق ونسيني؟ “
شوق سو لينغ ير ل يون تشي محير للغرباء بعض الشيء، لدرجة أنه يبدو غير معقول إلى حد ما.
إذا وجده أحدٌ معك، فمن الممكن للغاية أنه سيتم انتزاعه منك. هل تفهمين؟”
حتى سو لينغ ير نفسها تساءلت لماذا شغلت شخصيته عقلها وقلبها منذ أن التقت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من انه ليس بجانبك الآن، أنتم الاثنين مرتبطان بالفعل، وبالكثير من الشهود حتى. هذه الحقيقة لا يمكن انكارها على الاطلاق”.
أصبح تقريبا كل ما ترغب فيه انتظار عودته.
وهذا يشمل أخاك وأخواتك في العشيرة الذين يلعبون دائماً معك.
وما قاله سو هاوران لها، كان بلا شك أقسى الكلمات في العالم، لأن كل واحدة من كلماته كانت مثل إبرة سامة تطعن في أجمل وأسعد أحلامها.
إذا استخدم على أعز شخص في العائلة، إذاً هذا الشخص لا يمكن أن يسمى شخص، ولكن خنزير. هذا، يجب أن تتذكره. “
“أنت تكذب … أنت تكذب!” هزت سو لينغ ير رأسها بانزعاج وصرخت بغضب: “الأخ الأكبر يون تشي قال بأنه يحبني. وقال إنه سوف يتزوجني عندما أكبر. الأخ الأكبر يون تشي لن يكذب علي … أنت كاذب! لا يمكنك الكذب هكذا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخ الكبير يون تشي لن يأتي لي، صحيح …
“أوه، حقا؟” سو هاوران بدأ في الابتسام: “إذا أحبك حقا، لماذا لم يأخذك معه في ذلك الوقت؟
عندما يحدث ذلك، سوف تكون حقاً كثيرةً علي. كابنك، كيف يمكنني أن اسمح لك أن تكون بخيبة أمل …. ههههه …. هاهاهاها…”
منذ كان يحبك كثيرا، سيقول لك أين يعيش، والطائفة التي ولد فيها؟ “
ركضت سو لينغ ير بعيدا في غابة الخيزران ولا تزال تغطي آذانها، وصوت خافت من البكاء المقموع يمكن سماعه.
ارتبكت سو لينغ ير على الفور: “هذا لأن … هذا لأن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا انتشرت هذه المسألة، تسك تسك، أخشى أن كامل عشيرة غراندواك ستكون مضحكة “.
“هذا لأنه لن يحب فتاة صغيرة مثلك، فلماذا سيجلبك معه؟ كان خائفا من أنك قد تذهبين للبحث عنه، وهذا هو سبب عدم اخبارك عن مكان عيشه.
أعز العائلة؟ هه، إذا كان لي أن أكون متحذلق ومتردد، إذاً عشرة غراندواك هذه لن تكون أبدا بقعة لي.
وأيضاً يقول الآخرون بغض النظر عن اسمه، ماذا تعرفين عنه؟ ربما، حتى اسمه قد يكون وهمي أيضا. “ضحك سو هاوران بينما يقول هذا، دون أن يهتم لقساوة تلك الكلمات التي يقولها لسو لينغ ير.
ولكن المثير الشفقة، يا شقيقتي الصغيرة الجيدة، كالأميرة الكبرى لعشيرة غراندواك، سيكون لديك اختيارات كثيرة من الرجال في شرق النهر في المستقبل، ولكنك تريدين أن تنتظري بغباء الشخص الأحمق الذي لعب بك.
“أنت تكذب … أنت تكذب! كلهم كاذبين! الأخ الكبير يون تشي لن يكذب علي، قال انه سوف يعود بالتأكيد “. سو لينغ ير استخدمت كلتا يديها لتغطية آذانها وهز رأسها بشدة. ودافعت عن عنف هذه الكلمات كما بدأت عينيها تدمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج سو هنغشان من غرفة التدريب وشاهد على الفور خطى سو لينغ ير الخفيفة.
انتشرت يدا سو هاوران: ” فالتبقي فقط مع الوهم الخاص بك.
رفعت سو لينغ ير عيونها المليئة بالدموع. في حين تحاول ألا تبكي، سألت بشكل مثير للشفقة: “بابا، هل الأخ الأكبر يون تشي … حقا لن يعود للزواج بي؟ هل كان … كان فقط يقول ذلك عرضا، هل سبق ونسيني؟ “
ولكن المثير الشفقة، يا شقيقتي الصغيرة الجيدة، كالأميرة الكبرى لعشيرة غراندواك، سيكون لديك اختيارات كثيرة من الرجال في شرق النهر في المستقبل، ولكنك تريدين أن تنتظري بغباء الشخص الأحمق الذي لعب بك.
إذا نسيني حقا، إذا كان لا يحبني … ماذا أفعل … ماذا أفعل …
إذا انتشرت هذه المسألة، تسك تسك، أخشى أن كامل عشيرة غراندواك ستكون مضحكة “.
انها أومأت بسعادة: “بابا، أنا أفهم! كنت أعرف ذلك، الأخ الأكبر يون تشي يحبني بالتأكيد … أنا سوف اكبر بسرعة، وانتظره كل يوم ليعود ويتزوجني “.
“أنت تكذب … كل ما تقوله هو كذبة، أنا أكرهك !!”
حتى سو لينغ ير نفسها تساءلت لماذا شغلت شخصيته عقلها وقلبها منذ أن التقت به.
ركضت سو لينغ ير بعيدا في غابة الخيزران ولا تزال تغطي آذانها، وصوت خافت من البكاء المقموع يمكن سماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
“لماذا كانت الفتاة الصغيرة ل سو هنغشان هنا؟” ليس بعيدا عن ظهر سو هاورن، رجل في منتصف العمر يرتدي الأسود مشى. كان في الواقع سو هنغيو!
إذا نسيني حقا، إذا كان لا يحبني … ماذا أفعل … ماذا أفعل …
“تجاهلها”. سو هاوران لف شفاهه عرضا عندما كان يستدير: “سمعت أن لديك شيء مهم لتخبرني به. ما هو؟”
شوق سو لينغ ير ل يون تشي محير للغرباء بعض الشيء، لدرجة أنه يبدو غير معقول إلى حد ما.
“مع هاوران المخبر العظيم، كيف يمكن ألا تكون قادر على تخمين ذلك؟” سو هنغيو ضحك بشكل خافت: “بالطبع انه لمساعدتك على الحصول على كنز عشيرة في أسرع وقت، وتصبح سيد العشيرة!”
حدق سو هنغشان ببطء لفترة من الوقت قبل أن يقرفص للأسفل والرد بابتسامة صغيرة: “لينغ ير، قولي لي ماذا تشعرين، هل تعتقدين أنه يحبك؟”
نظر كل منهما إلى بعضهما البعض لفترة من الوقت، ثم بدأوا بالضحك في نفس الوقت.
……………………………………
أتساءل ما هي المسائل الهامة التي يحتاج الأب للتحدث معي عنها؟ “تحدث سو هاوران على فوراً دون تغيير في تعبيره.
عندما اكتمل الليل وصلت سو لينغ ير أخيرا لعشيرة غراندواك.
أنت يا ابن سو هنغشان الوحيد. آمل أنك في المستقبل … لن تخيبني أبدا “.
في كامل رحلة العودة، كانت شاردة تماماً. وغير راغبة بتصديق ما قاله سو هاوران، ولكن صوت الكابوس هذا استمر في الدوران في عقلها، مما جعلها غير قادرة على نسيانه.
“على الرغم من أن لدي هوية ابن سيد العشيرة، من حيث الكفاءة، موقفي حقا خطير جدا، لذلك لا يسعني إلا أن أساعد نفسي للتخطيط للمستقبل …
الأخ الكبير يون تشي لن يأتي لي، صحيح …
“أنت تكذب … أنت تكذب! كلهم كاذبين! الأخ الكبير يون تشي لن يكذب علي، قال انه سوف يعود بالتأكيد “. سو لينغ ير استخدمت كلتا يديها لتغطية آذانها وهز رأسها بشدة. ودافعت عن عنف هذه الكلمات كما بدأت عينيها تدمع.
لا! الأخ الكبير يون تشي بالتأكيد لا يكذب علي … انه لطيف جدا معي، عندما نظر إلي، كانت نظرته دافئة مثل ضوء القمر في غابة الخيزران.
شوق سو لينغ ير ل يون تشي محير للغرباء بعض الشيء، لدرجة أنه يبدو غير معقول إلى حد ما.
ولكن، لماذا لم يأخذني معه ذلك اليوم، لماذا لم يخبرني أين يعيش …
“على الرغم من أن لدي هوية ابن سيد العشيرة، من حيث الكفاءة، موقفي حقا خطير جدا، لذلك لا يسعني إلا أن أساعد نفسي للتخطيط للمستقبل …
أنا أعرف فقط … اسمه … ولا أعرف أي شيء آخر …
أدرك سو هنغشان أنه بعد مغادرة يون تشي، اعتقد الجميع أنه لن يعود أبدا، وأن خطبته وسو لينغ ير قد صنعت عشوائيا فقط لتسوية النزاع مع سو هنغيو.
إذا نسيني حقا، إذا كان لا يحبني … ماذا أفعل … ماذا أفعل …
إذا أخذك الآن، أو تزوجك، فسيؤدي ذلك بالتأكيد للعديد من الانتقادات.
خرج سو هنغشان من غرفة التدريب وشاهد على الفور خطى سو لينغ ير الخفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنه لن يحب فتاة صغيرة مثلك، فلماذا سيجلبك معه؟ كان خائفا من أنك قد تذهبين للبحث عنه، وهذا هو سبب عدم اخبارك عن مكان عيشه.
سرعان ما هرع إلى الأمام وسأل: “لينغ ير، إلى أين ذهبت؟ لماذا عدت في وقت متأخر جدا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هاوران المخبر العظيم، كيف يمكن ألا تكون قادر على تخمين ذلك؟” سو هنغيو ضحك بشكل خافت: “بالطبع انه لمساعدتك على الحصول على كنز عشيرة في أسرع وقت، وتصبح سيد العشيرة!”
رفعت سو لينغ ير عيونها المليئة بالدموع. في حين تحاول ألا تبكي، سألت بشكل مثير للشفقة: “بابا، هل الأخ الأكبر يون تشي … حقا لن يعود للزواج بي؟ هل كان … كان فقط يقول ذلك عرضا، هل سبق ونسيني؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا شيء.” صنع سو هنغشان ابتسامة بسرعة. أخذ نظرة على درع *حراشف التنين تحت الملابس الخارجية للينغ ير، شد ياقة سو لينغ ير، ثم حذرها مرة أخرى بجدية: “لينغ ير، تذكري جيدا ما قلته من قبل. هذه الملابس الملونة الذهبية الداكنة لك، أرتديها دائماً، ويجب عليك أيضا إخفائها بشكل صحيح وعدم السماح لأي شخص رؤيتها.
كانت بعض الدمعات معلقة بالفعل على خدين سو لينغ ير، ومن الواضح أنها قد بكت بالفعل في وقت سابق.
انتشرت يدا سو هاوران: ” فالتبقي فقط مع الوهم الخاص بك.
حدق سو هنغشان ببطء لفترة من الوقت قبل أن يقرفص للأسفل والرد بابتسامة صغيرة: “لينغ ير، قولي لي ماذا تشعرين، هل تعتقدين أنه يحبك؟”
انها أومأت بسعادة: “بابا، أنا أفهم! كنت أعرف ذلك، الأخ الأكبر يون تشي يحبني بالتأكيد … أنا سوف اكبر بسرعة، وانتظره كل يوم ليعود ويتزوجني “.
غمزت سو لينغ ير عينيها بلطف ثم أومأت: “الأخ الأكبر يون تشي … بالتأكيد يحبني.”
إذا أخذك الآن، أو تزوجك، فسيؤدي ذلك بالتأكيد للعديد من الانتقادات.
“إذاً هذا هو الحال”. أومأ سو هنغشان بابتسامة خفيفة: “إذا كان كلام الناس الآخرين ومشاعرك في صراع، فمن الواضح أن عليك أن تؤمني بمشاعركِ الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
ليس فقط لينغ ير، حتى أنا أشعر أن الأخ الكبير يون تشي يحبك حقاً. عندما ينظر إليك، كان كما ينظر في حياته. خصوصا في اليوم الذي كان يغادر فيه، أستطيع أن أقول أنه كان يريد حقا أخذك معه … ولكن فقط لكونك صغيرةً جدا.
“امم!” لفظ سو هنغشان تأكيدا طفيفا، وسار بخطى بطيئة دون أن يقول أي شيء آخر.
إذا أخذك الآن، أو تزوجك، فسيؤدي ذلك بالتأكيد للعديد من الانتقادات.
عندما اكتمل الليل وصلت سو لينغ ير أخيرا لعشيرة غراندواك.
هذا هو السبب الذي أراد منكِ أن تنتظريه، عندما تكبرين، سوف يعود بالتأكيد ويتزوجك …
“بخلاف لينغ ير، لم تقابل أي شخص آخر في غابة الخيزران؟” أصبح تعبير سو هنغشان قاتماً قليلاً، وأصبح صوته مهددا قليلا أيضا.
على الرغم من انه ليس بجانبك الآن، أنتم الاثنين مرتبطان بالفعل، وبالكثير من الشهود حتى. هذه الحقيقة لا يمكن انكارها على الاطلاق”.
شدت سو لينغ ير ملابسها الخارجية لا شعوريا، وأومأت بجدية: “أنا أفهم بابا، أعطي هذا لي من الأخ الأكبر يون تشي، أنا بالتأكيد سأحافظ عليه.”
أدرك سو هنغشان أنه بعد مغادرة يون تشي، اعتقد الجميع أنه لن يعود أبدا، وأن خطبته وسو لينغ ير قد صنعت عشوائيا فقط لتسوية النزاع مع سو هنغيو.
صدم قلبه فجأة، وتحدث على عجل: “أبي، لماذا أنت هنا؟”
ولكن سو هنغشان لم يعتقد ذلك. طريقة نظر يون تشي في سو لينغ ير، والطريقة الجيدة التي عاملها بها … ليس شيئا يمكن أن يكون مزوراً أبداً.
“تجاهلها”. سو هاوران لف شفاهه عرضا عندما كان يستدير: “سمعت أن لديك شيء مهم لتخبرني به. ما هو؟”
كانت كلمات والدها دافئة مثل نسيم الربيع، وفرقت على الفور كل مخاوف سو لينغ ير وقلقها.
بواسطة :
انها أومأت بسعادة: “بابا، أنا أفهم! كنت أعرف ذلك، الأخ الأكبر يون تشي يحبني بالتأكيد … أنا سوف اكبر بسرعة، وانتظره كل يوم ليعود ويتزوجني “.
“امم!” لفظ سو هنغشان تأكيدا طفيفا، وسار بخطى بطيئة دون أن يقول أي شيء آخر.
“هاها،” ضحك سو هنغشان إلى بعجز. هذه الطفلة في العاشرة من عمرها، التي كان في الأصل الصغيرة العابثة البريئة عديمة الهم في سن لا ينبغي أن تعرف كيف تحب بعد، قد بدأت فعلا تغمر في مرض الحب طوال اليوم بعد مقابلة يون تشي، وحتى تفكر في الزواج كل يوم.
” قلتِ … ذهب أخوكِ الأكبر إلى منطقة غابات الخيزران؟” سو هنغشان انتفض بعنف.
هذا جعله، كالوالد، حقا لا يعرف أيضحك أو يبكي. سأل بنزوة: “هل قال لك شخص ما شيئا يؤذي مشاعرك؟”
إذا أخذك الآن، أو تزوجك، فسيؤدي ذلك بالتأكيد للعديد من الانتقادات.
سو لينغ ير أومأت بخفة: “وو .. انه الاخ الاكبر، عندما كنت في غابة الخيزران، جاء أيضا هناك، وقال لي أن كل شيء قاله الأخ الأكبر يون تشي لي أكاذيب، لذلك … لذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها،” ضحك سو هنغشان إلى بعجز. هذه الطفلة في العاشرة من عمرها، التي كان في الأصل الصغيرة العابثة البريئة عديمة الهم في سن لا ينبغي أن تعرف كيف تحب بعد، قد بدأت فعلا تغمر في مرض الحب طوال اليوم بعد مقابلة يون تشي، وحتى تفكر في الزواج كل يوم.
” قلتِ … ذهب أخوكِ الأكبر إلى منطقة غابات الخيزران؟” سو هنغشان انتفض بعنف.
سرعان ما هرع إلى الأمام وسأل: “لينغ ير، إلى أين ذهبت؟ لماذا عدت في وقت متأخر جدا؟ “
“اممم! بابا، ما الخطأ؟ لماذا أصبحت فجأة جاداً جدا؟ “
فقط بعد سقوط كامل ستائر الليل، عاد سو هاوران أخيرا إلى عشيرة غراندواك.
“أوه، لا شيء.” صنع سو هنغشان ابتسامة بسرعة. أخذ نظرة على درع *حراشف التنين تحت الملابس الخارجية للينغ ير، شد ياقة سو لينغ ير، ثم حذرها مرة أخرى بجدية: “لينغ ير، تذكري جيدا ما قلته من قبل. هذه الملابس الملونة الذهبية الداكنة لك، أرتديها دائماً، ويجب عليك أيضا إخفائها بشكل صحيح وعدم السماح لأي شخص رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمزت سو لينغ ير عينيها بلطف ثم أومأت: “الأخ الأكبر يون تشي … بالتأكيد يحبني.”
وهذا يشمل أخاك وأخواتك في العشيرة الذين يلعبون دائماً معك.
سو لينغ ير أومأت بخفة: “وو .. انه الاخ الاكبر، عندما كنت في غابة الخيزران، جاء أيضا هناك، وقال لي أن كل شيء قاله الأخ الأكبر يون تشي لي أكاذيب، لذلك … لذلك …”
إذا وجده أحدٌ معك، فمن الممكن للغاية أنه سيتم انتزاعه منك. هل تفهمين؟”
ليس فقط لينغ ير، حتى أنا أشعر أن الأخ الكبير يون تشي يحبك حقاً. عندما ينظر إليك، كان كما ينظر في حياته. خصوصا في اليوم الذي كان يغادر فيه، أستطيع أن أقول أنه كان يريد حقا أخذك معه … ولكن فقط لكونك صغيرةً جدا.
*(غيرتها من نطاق لِ حراشف، بالطبعِ لأنها أصح)
قفزت حواجب سو هاوران، ثم أومأ على الفور بقوة وتحدث بصدق: “هورن يحمل تعليم الأب في الاعتبار”.
شدت سو لينغ ير ملابسها الخارجية لا شعوريا، وأومأت بجدية: “أنا أفهم بابا، أعطي هذا لي من الأخ الأكبر يون تشي، أنا بالتأكيد سأحافظ عليه.”
وهذا يشمل أخاك وأخواتك في العشيرة الذين يلعبون دائماً معك.
فتحت سو لينغ ير عقدة قلبها أخيرا وركضت بسعادة، في حين أصبح قلب سو هنغشان ثقيل بالقلق.
” قلتِ … ذهب أخوكِ الأكبر إلى منطقة غابات الخيزران؟” سو هنغشان انتفض بعنف.
فقط بعد سقوط كامل ستائر الليل، عاد سو هاوران أخيرا إلى عشيرة غراندواك.
أعز العائلة؟ هه، إذا كان لي أن أكون متحذلق ومتردد، إذاً عشرة غراندواك هذه لن تكون أبدا بقعة لي.
في اللحظة التي عاد فيها إلى غرفته اكتشف أن والده سو هنغشان كان يقف هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنه لن يحب فتاة صغيرة مثلك، فلماذا سيجلبك معه؟ كان خائفا من أنك قد تذهبين للبحث عنه، وهذا هو سبب عدم اخبارك عن مكان عيشه.
صدم قلبه فجأة، وتحدث على عجل: “أبي، لماذا أنت هنا؟”
فقط بعد سقوط كامل ستائر الليل، عاد سو هاوران أخيرا إلى عشيرة غراندواك.
“لدي شيء لأتحدث معك عنه …” أعطاه سو هنغشان نظرة جانبية، وقال بلا مبالاة: “أين ذهبت بعد ظهر هذا اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمزت سو لينغ ير عينيها بلطف ثم أومأت: “الأخ الأكبر يون تشي … بالتأكيد يحبني.”
“لقد تدربت فترة طويلة جدا بعد ظهر هذا اليوم وكنت متعبا قليلا، لذلك ذهبت للمشي في غابة الخيزران في الجبل الخلفي، وحتى انني التقيت سو لينغ ير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
أتساءل ما هي المسائل الهامة التي يحتاج الأب للتحدث معي عنها؟ “تحدث سو هاوران على فوراً دون تغيير في تعبيره.
هذا هو السبب الذي أراد منكِ أن تنتظريه، عندما تكبرين، سوف يعود بالتأكيد ويتزوجك …
“بخلاف لينغ ير، لم تقابل أي شخص آخر في غابة الخيزران؟” أصبح تعبير سو هنغشان قاتماً قليلاً، وأصبح صوته مهددا قليلا أيضا.
إذا نسيني حقا، إذا كان لا يحبني … ماذا أفعل … ماذا أفعل …
رفع سو هاوران رأسه، كشف وجهه عن تفاجئ: “غابة الخيزران الجبلية الخلفية منعزلة دائما. أنا بالفعل التقيت لينغ ير فقط، وتحدثت بضع كلمات معها. بخلاف ذلك، لم ألتقي بأي شخص آخر. لماذا يسألني الأب هذا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا شيء.” صنع سو هنغشان ابتسامة بسرعة. أخذ نظرة على درع *حراشف التنين تحت الملابس الخارجية للينغ ير، شد ياقة سو لينغ ير، ثم حذرها مرة أخرى بجدية: “لينغ ير، تذكري جيدا ما قلته من قبل. هذه الملابس الملونة الذهبية الداكنة لك، أرتديها دائماً، ويجب عليك أيضا إخفائها بشكل صحيح وعدم السماح لأي شخص رؤيتها.
بعد أن هاجمه سو هنغشان في عيونه لفترة طويلة، نقل نظرته وتحدث بخفة: “هاوران، ليس شيئا سيأً طموح الرجل الناضج. وبدون الطموح، لن يصل المرء إلى القمة. القسوة، عدم الرحمة، الشر والمكر، غالبا ما تكون أشياء لازمة لشخص ناجح في السلطة.
ليس فقط لينغ ير، حتى أنا أشعر أن الأخ الكبير يون تشي يحبك حقاً. عندما ينظر إليك، كان كما ينظر في حياته. خصوصا في اليوم الذي كان يغادر فيه، أستطيع أن أقول أنه كان يريد حقا أخذك معه … ولكن فقط لكونك صغيرةً جدا.
ولكن هذا، صالح فقط لاستخدامه مع الأعداء.
حتى سو لينغ ير نفسها تساءلت لماذا شغلت شخصيته عقلها وقلبها منذ أن التقت به.
إذا استخدم على أعز شخص في العائلة، إذاً هذا الشخص لا يمكن أن يسمى شخص، ولكن خنزير. هذا، يجب أن تتذكره. “
“تجاهلها”. سو هاوران لف شفاهه عرضا عندما كان يستدير: “سمعت أن لديك شيء مهم لتخبرني به. ما هو؟”
قفزت حواجب سو هاوران، ثم أومأ على الفور بقوة وتحدث بصدق: “هورن يحمل تعليم الأب في الاعتبار”.
حتى سو لينغ ير نفسها تساءلت لماذا شغلت شخصيته عقلها وقلبها منذ أن التقت به.
حول سو هنغشان وجهه نحوه، وأومأ بخفة: “من المهم أن يعرف المرء حدوده. ما إذا كان والدك هنا ناجح كسيد عشيرة أم لا، أنا أفهم جيدا في قلبي.
ولكن المثير الشفقة، يا شقيقتي الصغيرة الجيدة، كالأميرة الكبرى لعشيرة غراندواك، سيكون لديك اختيارات كثيرة من الرجال في شرق النهر في المستقبل، ولكنك تريدين أن تنتظري بغباء الشخص الأحمق الذي لعب بك.
في كثير من الأحيان، لم أكن حاسما بما فيه الكفاية، لا ارحم بما فيه الكفاية، لا انزعج بما فيه الكفاية.
“أنت تكذب … أنت تكذب! كلهم كاذبين! الأخ الكبير يون تشي لن يكذب علي، قال انه سوف يعود بالتأكيد “. سو لينغ ير استخدمت كلتا يديها لتغطية آذانها وهز رأسها بشدة. ودافعت عن عنف هذه الكلمات كما بدأت عينيها تدمع.
خلاف ذلك، لن يكون هناك شخص يركض بهمجية أمام وجه سيد العشيرة هنا.
” قلتِ … ذهب أخوكِ الأكبر إلى منطقة غابات الخيزران؟” سو هنغشان انتفض بعنف.
ومع ذلك، أنا، سو هنغشان لم أفعل أي شيء مذنباً في حياتي كلها. على الرغم من أنني متوسط، لا زال بإمكاني مواجهة السماوات والأرض، مواجهة الطائفة، ومواجهة أجدادنا …
ولكن سو هنغشان لم يعتقد ذلك. طريقة نظر يون تشي في سو لينغ ير، والطريقة الجيدة التي عاملها بها … ليس شيئا يمكن أن يكون مزوراً أبداً.
أنت يا ابن سو هنغشان الوحيد. آمل أنك في المستقبل … لن تخيبني أبدا “.
في كامل رحلة العودة، كانت شاردة تماماً. وغير راغبة بتصديق ما قاله سو هاوران، ولكن صوت الكابوس هذا استمر في الدوران في عقلها، مما جعلها غير قادرة على نسيانه.
“نعم … هذا الطفل لن ينسى كلمات الأب، وبالتأكيد لن يفعل أي شيء من شأنه أن يخيب الأب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلاف ذلك، لن يكون هناك شخص يركض بهمجية أمام وجه سيد العشيرة هنا.
“امم!” لفظ سو هنغشان تأكيدا طفيفا، وسار بخطى بطيئة دون أن يقول أي شيء آخر.
أنت يا ابن سو هنغشان الوحيد. آمل أنك في المستقبل … لن تخيبني أبدا “.
بمشاهدة سو هنغشان يغادر، تعبير سو هاوران أظلم ببطء، ثم كشف ابتسامة شريرة:
سو لينغ ير أومأت بخفة: “وو .. انه الاخ الاكبر، عندما كنت في غابة الخيزران، جاء أيضا هناك، وقال لي أن كل شيء قاله الأخ الأكبر يون تشي لي أكاذيب، لذلك … لذلك …”
“على الرغم من أن لدي هوية ابن سيد العشيرة، من حيث الكفاءة، موقفي حقا خطير جدا، لذلك لا يسعني إلا أن أساعد نفسي للتخطيط للمستقبل …
ومع ذلك، أنا، سو هنغشان لم أفعل أي شيء مذنباً في حياتي كلها. على الرغم من أنني متوسط، لا زال بإمكاني مواجهة السماوات والأرض، مواجهة الطائفة، ومواجهة أجدادنا …
أعز العائلة؟ هه، إذا كان لي أن أكون متحذلق ومتردد، إذاً عشرة غراندواك هذه لن تكون أبدا بقعة لي.
أصبح تقريبا كل ما ترغب فيه انتظار عودته.
عندما يحدث ذلك، سوف تكون حقاً كثيرةً علي. كابنك، كيف يمكنني أن اسمح لك أن تكون بخيبة أمل …. ههههه …. هاهاهاها…”
“أنت تكذب … أنت تكذب! كلهم كاذبين! الأخ الكبير يون تشي لن يكذب علي، قال انه سوف يعود بالتأكيد “. سو لينغ ير استخدمت كلتا يديها لتغطية آذانها وهز رأسها بشدة. ودافعت عن عنف هذه الكلمات كما بدأت عينيها تدمع.
بواسطة :
ارتبكت سو لينغ ير على الفور: “هذا لأن … هذا لأن …”
ومع ذلك، أنا، سو هنغشان لم أفعل أي شيء مذنباً في حياتي كلها. على الرغم من أنني متوسط، لا زال بإمكاني مواجهة السماوات والأرض، مواجهة الطائفة، ومواجهة أجدادنا …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
