مثل هطول المطر، عدد لا يحصى من بلورات الثلج ضرب بجنون سيف عقاب السماء؛ ومع ذلك، ناهيك عن اهتزازه، ولا حتى خدش واحد بقي على السيف.
شرائط من أسهم دامية نزلت من فم تشو يويشان على سيف عقاب السماء. وأغلقت عينيها، وتغير كل وعيها إلى اليأس الفارغ حيث سقط جسدها كله ببطء إلى الوراء.
طارت تشو يوتشان إلى السماء وحلقت بسرعة مع عيون جميلة ضبابية التعبير. كما لو فقدت روحها، ولم تستجب لأي من الصيحات العاجلة من تشو يويلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم یظنوا أنھا سيکون لدیھا أي مشاعر له، وظنوا أنه حتى لو سمعت أنباء وفاته، ستشعر بالأسف بعض الشيء.
في النهاية، هبطت على شرفة إدارة السيف، وقفت أمام سيف عقاب السماء الضخم.
ومع ذلك، عند اخراج هذه المشاعر المجمدة بعد الذوبان، العاطفة الحارقة التي جاءت تجاوزت بكثير أي شخص عادي، وفاقت بكثير خيالها …
نظرت إلى شكل السيف الطويل والمنتصب، وهالته التي كانت لا حدود لها مثل البحر.
بكى بشكل مؤلم ورفع قبضته وضرب على رأسه بقسوة رهيبة. كانت كل ضربة ثقيلة بشكل لا يصدق. أخذت شيا تشينغيو خطوة إلى الأمام: “يوانبا، لا …”
عيونها الباردة الاعتيادية، خديها، وشفاهها الوردية بدأت ترتعش: “ميت … ميت … أنت فعلاً ميت … ميت …”
رافقت شوي وشوانغ و وو شيكسين شيا تشينغيو بجانبها بينما تسأل بقلق.
“الشقيقة الكبرى!” تشو يولي هبطت أخيرا.
رافقت شوي وشوانغ و وو شيكسين شيا تشينغيو بجانبها بينما تسأل بقلق.
سلوك تشو يويشان الغير مسبوق جعل قلبها في حالة من الاضطراب.
رفع شيا يوانبا يده ومحو الدموع من وجهه. ثم، عرض على وجهه ابتسامة: “الشقيقة الكبرى، لا تقلقي بشأني. أعدك بأنني لن أموت … لأن الحياة التي أعيشها الآن هي الحياة التي بادلها صهري مع حياته.
أمسكت ذراع تشو يويشان وقالت: “الشقيقة الكبرى، ما الخطب؟ ماذا يحدث بالضبط هنا؟ قولي بسرعة … “
طارت تشو يوتشان إلى السماء وحلقت بسرعة مع عيون جميلة ضبابية التعبير. كما لو فقدت روحها، ولم تستجب لأي من الصيحات العاجلة من تشو يويلي.
لم يكن لدى تشو يوتشان أي رد فعل على وصولها وصوتها. نظرت بحماقة إلى سيف عقاب السماء وتمتمت بذهول: “لماذا أنت ميت … لماذا … لماذا !!”
في كل مرة يشاهدها في الماضي، سوف يصنع لها وجه كامل من الفرح ويصرخ “الأخت الكبرى”. ولكن هذه المرة، وجهه أظهر الرهاب فقط، كما تراجع بذعر.
انفجار!!
مهما كان، لن أسمح لنفسي بالموت … أنا أسأل شقيقتي الكبرى ألّا تمنعني ولا تبحث عني أيضاً … سوف أعود يوم ما … انتظري يوم عودتي، عندها سأستخدم قوتي لحماية الشقيقة الكبرى، وأحمي الأب … أحمي جميع من أريد أن حمايته … “
طاقة باردة جليدية شديدة الاهتياج تفرقت من جسد تشو يويتشان وصدمت تشو يويلي بعيدا.
ناهيك عن تشو يوتشان، التي لم يكن لها قلب من الحجر. في هذا العالم، وبصرف النظر عن القتلى، لا يمكن لأي شخص أن يكون بدون مشاعر تماماً.
هجمت نحو سيف عقاب السماء وعدد لا يحصى من لوتس الجليد انفجرت بجنون على السيف بينما تنتج موجات من الحزن المحطم.
سرعان ما جمعت الهزات الضخمة على شرفة إدارة السيف الناس من طائفة السيف السماوي.
كل واحد من هجماتها احتوى على أقصى قدر ممكن من القوة.
سلوك تشو يويشان الغير مسبوق جعل قلبها في حالة من الاضطراب.
القوة التي كان العرش المهتاج يفرجها تحتوي على قوة مخيفة بشكل لا يصدق.
AhmedZirea
انتشر الهواء البارد حول السيف كما ضربت بلورات الثلج السماء …
طارت تشو يوتشان إلى السماء وحلقت بسرعة مع عيون جميلة ضبابية التعبير. كما لو فقدت روحها، ولم تستجب لأي من الصيحات العاجلة من تشو يويلي.
“لماذا … لماذا أنت ميت …”
“لا تقولي المزيد”. اللون الأخير من الرقة على وجه شيا شنغيو تلاشى في نهاية المطاف تماما وتحول للشحوب حتى أنه كان كما لو مرضت بشكل جاد.
“أنا لا أصدق ذلك … اخرج لي … اخرج !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي سمعت فيها خبر وفاة يون تشي، أدركت أخيرا هذه الحقيقة، بعد أن شعرت باختناق روحها فجأ بسبب هجمات الألم واليأس. ومع ذلك، فقد فات الأوان …
“لماذا أنت ميت … لماذا … هل نسيت ما قلته … لقد قلت لي بوضوح أنك رجل حقيقي … كيف يمكن أن تموت … اخرج … اخرج !!”
صفر صوت الرياح من خلال الهواء. بعد مرور بعض الوقت، توقف شيا يوانبا أخيرا عن البكاء المؤلم، وتدريجيا، بدأت تنهداته في الاختفاء أيضا.
“ألم تكن ستغزوني … ألم ترد أن تذهب إلى الغيمة المجمدة أسغارد للعثور علي … إذاً لماذا مت … اخرج …”
“بلوب…”
“… أرجوك اخرج … طالما تخرج … سأفعل … كل ما تقوله … اخرج … اخرج …”
أمسكت زوايا ثوبها بكلتا يديها وكانت كل أصابعها البيضاء كاليشم وشاحبة كالموت. شعور من اليأس والعجز ملئ كامل جسدها، شعر قلبها باختراق عدد لا يحصى من الإبر أكثر ألماً من الموت.
مثل هطول المطر، عدد لا يحصى من بلورات الثلج ضرب بجنون سيف عقاب السماء؛ ومع ذلك، ناهيك عن اهتزازه، ولا حتى خدش واحد بقي على السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أرجوك اخرج … طالما تخرج … سأفعل … كل ما تقوله … اخرج … اخرج …”
صوت كل اصطدام كان صامتا، ولكن الرياح المتعرجة الباردة احتوت على حزن لا يضاهى.
طاقة باردة جليدية شديدة الاهتياج تفرقت من جسد تشو يويتشان وصدمت تشو يويلي بعيدا.
تحول صوت تشو يويشان من اليأس والحزن إلى الاستياء والغضب … حتى النهاية، أصبحت صرخات الحداد والتضرع …
مثل هطول المطر، عدد لا يحصى من بلورات الثلج ضرب بجنون سيف عقاب السماء؛ ومع ذلك، ناهيك عن اهتزازه، ولا حتى خدش واحد بقي على السيف.
في هذه اللحظة، لم تكن جنية الجمال المجمد التي رجال العالم يمكن أن يحلموا فقط من الإعجاب بها، ولم يجرؤوا على النظر فيها.
جعلت وفاة يون تشي غالبية الناس يشعرون بالأسف، ولكن فقط الأسف.
كانت الآن امرأة عادية عاطفية وعديمة الروح…
“أنا لا أصدق ذلك … اخرج لي … اخرج !!”
“شقيقة … شقيقة …” بالنظر إلى أعمال تشو يويشان، شعرت بمشاعرها الحزينة. عندما سمعت صوتها، أصبحت تشو يويلي مندهشة تماماً.
بواسطة :
ومهما كان الأمر لا يصدق، لم يكن أمامها خيار سوى تخيل الإمكانية السخيفة … وعندما ظهرت هذه الإمكانية في دماغها، كادت تعاني من انهيار عصبي تقريبا.
تشو يويشان بالغت في تقدير نفسها. كانت تعتقد في الأصل أن الارتباط الغير شرعي بيون تشي جعلها مقيدة وعاجزة.
سرعان ما جمعت الهزات الضخمة على شرفة إدارة السيف الناس من طائفة السيف السماوي.
لكنها لم تفهم نفسها حقا، ولم تفهم مشاعر المرأة داخلها.
لينغ يويفنغ والعديد من الشيوخ الذين لم يكونوا بعيدا هرعوا بسرعة. كانوا يحدقون في وقت واحد في الوضع أمام أعينهم.
عرفت أنه بسبب موت يون تشي، فإن الحزن الأكبر سيكون حتما لشيا يوانبا.
عندما وصل الآخرون، تشدد قلب تشو يويلي. تقدمت بسرعة، واعتنقت بقوة تشو يويشان بينما: “الشقيقة الكبيرة، أوقفي الضرب. هذا سيف عقاب السماء، من المستحيل أن يتحرك … يون تشي ميت بالفعل … ميت بالفعل !! “
بواسطة :
جسد تشو يوتشان تصلب وفجأة توقفت كل تحركاتها … كلمات تشو يولي كانت مثل القشة النهائية التي حولت آمالها الأخيرة إلى اليأس تماما.
بواسطة :
“بلوب…”
القوة التي كان العرش المهتاج يفرجها تحتوي على قوة مخيفة بشكل لا يصدق.
شرائط من أسهم دامية نزلت من فم تشو يويشان على سيف عقاب السماء. وأغلقت عينيها، وتغير كل وعيها إلى اليأس الفارغ حيث سقط جسدها كله ببطء إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت تشو يويلي بخوف. بعد لحظة من الصدمة، سرعان ما أمسكت تشو يويشان الفاقدة للوعي وحلقت باتجاه الفناء.
“الأخت الكبرى!!”
رؤية البركة القرمزية من الدماء على سيف عقاب السماء، ذهب قلب لينغ يويفنغ فجأة وقال بسرعة: “بسرعة! في أقرب وقت تنهي الجدة جيومو شفاء الأميرة تسانغ يوي، قولوا لها أن تغادر إلى الفناء حيث جنية الجمال المجمد!! “
صرخت تشو يويلي بخوف. بعد لحظة من الصدمة، سرعان ما أمسكت تشو يويشان الفاقدة للوعي وحلقت باتجاه الفناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنا لن أعود إلى الديار. ليس لدي وجه للعودة إلى الديار … ” ابتسم شيا يوانبا بكل بساطة:
“جنية الكريستال المجمدة، ماذا يحدث؟” سأل لينغ يويفنغ بسرعة.
أحضرني، القمامة، إلى قصر الرياح الزرقاء العميق الذي اشتقت له ليلا ونهارا وجلبني إلى بطولة ترتيب الرياح الزرقاء التي لم أكن أجرؤ حتى على الحلم بها … عندما تم تخويفي، مهما كان الخصم قوياً، يفوز بشراسة عليه ويجعله لا يجرؤ على التسلط علي مرة أخرى … “
بدت تشو يويلي لم تسمعه. طارت بعيدا مع تشو يوتشان دون التحدث إلى أي شخص، وسرعان ما اختفت من نظرهم.
بدت تشو يويلي لم تسمعه. طارت بعيدا مع تشو يوتشان دون التحدث إلى أي شخص، وسرعان ما اختفت من نظرهم.
رؤية البركة القرمزية من الدماء على سيف عقاب السماء، ذهب قلب لينغ يويفنغ فجأة وقال بسرعة: “بسرعة! في أقرب وقت تنهي الجدة جيومو شفاء الأميرة تسانغ يوي، قولوا لها أن تغادر إلى الفناء حيث جنية الجمال المجمد!! “
280 – جزء طرق الأقرباء
جعلت وفاة يون تشي غالبية الناس يشعرون بالأسف، ولكن فقط الأسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقتربي مني!” سقط شيا يوانبا مرة أخرى كما دمعت دموعه: “أنا قتلت بالفعل صهري، ولا أريد أن أقتل الأخت الكبيرة أيضا. أتوسل إليك، لا تأتي، لا تأتي بالقرب مني! “
مع ذلك، وفاته أثارة سلسلة من ردود الفعل التي لا يمكن لأحد أن يفكر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يوقفوها ولم يذهبوا معها. بقوا بعيدا وراء شيا تشينغيو.
تشو يويشان بالغت في تقدير نفسها. كانت تعتقد في الأصل أن الارتباط الغير شرعي بيون تشي جعلها مقيدة وعاجزة.
أحضرني، القمامة، إلى قصر الرياح الزرقاء العميق الذي اشتقت له ليلا ونهارا وجلبني إلى بطولة ترتيب الرياح الزرقاء التي لم أكن أجرؤ حتى على الحلم بها … عندما تم تخويفي، مهما كان الخصم قوياً، يفوز بشراسة عليه ويجعله لا يجرؤ على التسلط علي مرة أخرى … “
اعتقدت أنه مع مزاجها، يمكنها قطع كل العواطف مع يون تشي تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أرجوك اخرج … طالما تخرج … سأفعل … كل ما تقوله … اخرج … اخرج …”
واعتقدت أن سببها الأصلي للقدوم إلى طائفة السيف السماوي لرؤية يون تشي مرة واحدة، اقرار كل من امتنانها واستياءها، ومن ثم التخلص من أي أفكار دنيوية.
تمتمت بقلبها ورفضت برفق اليدين اللتين كانتا تدعمهما.
لكنها لم تفهم نفسها حقا، ولم تفهم مشاعر المرأة داخلها.
تلك الأشهر الخمسة منه أمامها دائما وهزيمة كل ما يشكل خطرا على جسدها، خمسة أشهر بدلا من تلقيها الكدمات والندبات لم تتلقى أدنى كدمة … كل ذلك، كان كافياً لإذابة أي قلب متحجر لامرأة.
في عالم محاكمة إله التنين، تلك الأشهر الخمسة من الاحتضان الوثيق، خمسة أشهر من الاعتناء بها،
لم يكن فقط سيتحمل الألم في قلبه، أيضاً لديه الذنب والندم الذي كان أكثر إيلاما بمرات.
تلك الأشهر الخمسة منه أمامها دائما وهزيمة كل ما يشكل خطرا على جسدها، خمسة أشهر بدلا من تلقيها الكدمات والندبات لم تتلقى أدنى كدمة … كل ذلك، كان كافياً لإذابة أي قلب متحجر لامرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأنني غير مؤهلة حقا لكي أكون زوجة …
ناهيك عن تشو يوتشان، التي لم يكن لها قلب من الحجر. في هذا العالم، وبصرف النظر عن القتلى، لا يمكن لأي شخص أن يكون بدون مشاعر تماماً.
بخطوات خفيفة، تقدمت ببطء. مع نظرة تعبيرية، وقالت: “أريد أن أذهب بنفسي … إلى شرفة إدارة السيف”.
فقط حدث وعاشت داخل الغيمة المجمدة أسغارد، وتجمدت عواطفها المجمدة بسبب البيئة والفن العميق لطائفتها.
في الأصل كانوا يعتقدون أن السبب بزوجها بيون تشي كان لسداد دين الامتنان والوفاء لرغبات والدها.
ومع ذلك، عند اخراج هذه المشاعر المجمدة بعد الذوبان، العاطفة الحارقة التي جاءت تجاوزت بكثير أي شخص عادي، وفاقت بكثير خيالها …
أمسكت زوايا ثوبها بكلتا يديها وكانت كل أصابعها البيضاء كاليشم وشاحبة كالموت. شعور من اليأس والعجز ملئ كامل جسدها، شعر قلبها باختراق عدد لا يحصى من الإبر أكثر ألماً من الموت.
في اللحظة التي سمعت فيها خبر وفاة يون تشي، أدركت أخيرا هذه الحقيقة، بعد أن شعرت باختناق روحها فجأ بسبب هجمات الألم واليأس. ومع ذلك، فقد فات الأوان …
280 – جزء طرق الأقرباء
“الأخت الصغرى شيا، هل أنت بخير؟ هل انت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم یظنوا أنھا سيکون لدیھا أي مشاعر له، وظنوا أنه حتى لو سمعت أنباء وفاته، ستشعر بالأسف بعض الشيء.
رافقت شوي وشوانغ و وو شيكسين شيا تشينغيو بجانبها بينما تسأل بقلق.
تحت صيحاتهم المتواصلة، عيون شيا تشينغيو الجميلة ركزت أخيرا إلى حد ما.
لأنه بعد سماع الأخبار عن وفاة يون تشي، شيا تشينغيو فقدت عمليا روحها، وحدقت أمامها دون أن تتحرك لفترة طويلة.
AhmedZirea
في الأصل كانوا يعتقدون أن السبب بزوجها بيون تشي كان لسداد دين الامتنان والوفاء لرغبات والدها.
تشو يويشان بالغت في تقدير نفسها. كانت تعتقد في الأصل أن الارتباط الغير شرعي بيون تشي جعلها مقيدة وعاجزة.
لم یظنوا أنھا سيکون لدیھا أي مشاعر له، وظنوا أنه حتى لو سمعت أنباء وفاته، ستشعر بالأسف بعض الشيء.
لينغ يويفنغ والعديد من الشيوخ الذين لم يكونوا بعيدا هرعوا بسرعة. كانوا يحدقون في وقت واحد في الوضع أمام أعينهم.
ومع ذلك، رد فعل شيا شنغيو في الوقت الراهن، كان وراء توقعاتهم تماماً.
“بلوب…”
تحت صيحاتهم المتواصلة، عيون شيا تشينغيو الجميلة ركزت أخيرا إلى حد ما.
القوة التي كان العرش المهتاج يفرجها تحتوي على قوة مخيفة بشكل لا يصدق.
بدأ صدرها الشاهق في التحرك بعنف صعودا وهبوطا لفترة طويلة، حتى هزت رأسها بلطف: “أنا … أنا بخير”.
في الأصل كانوا يعتقدون أن السبب بزوجها بيون تشي كان لسداد دين الامتنان والوفاء لرغبات والدها.
وقفت ببطء. كانت تحركاتها قاسية، كما لو أنها كانت دمية. لحظة وقوفها، تداخلت قدمها وسقطت تقريبا على الأرض. شوي وشوانغ وو وو شيكسين دعماها بسرعة مع عيون مليئة بالقلق والارتباك.
فقط حدث وعاشت داخل الغيمة المجمدة أسغارد، وتجمدت عواطفها المجمدة بسبب البيئة والفن العميق لطائفتها.
“ما قالت السيدة … هل كل صحيح؟” فتحت شيا تشينغيو فمها وسألت مع صوت ضعيف كالدخان.
في كل مرة يشاهدها في الماضي، سوف يصنع لها وجه كامل من الفرح ويصرخ “الأخت الكبرى”. ولكن هذه المرة، وجهه أظهر الرهاب فقط، كما تراجع بذعر.
أومأ الاثنتان في وقت واحد وقالت شوي وشوانغ: “من أجل إنقاذ أخيك الصغير … دفع شقيقك للخارج وهبط بنفسه في أيدي الشيطان. مع كف واحد من شيطان … جسده اختراق وتوفي على الفور. حتى جثته، هي مع شيطان … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقتربي مني!” سقط شيا يوانبا مرة أخرى كما دمعت دموعه: “أنا قتلت بالفعل صهري، ولا أريد أن أقتل الأخت الكبيرة أيضا. أتوسل إليك، لا تأتي، لا تأتي بالقرب مني! “
“لا تقولي المزيد”. اللون الأخير من الرقة على وجه شيا شنغيو تلاشى في نهاية المطاف تماما وتحول للشحوب حتى أنه كان كما لو مرضت بشكل جاد.
تحول صوت تشو يويشان من اليأس والحزن إلى الاستياء والغضب … حتى النهاية، أصبحت صرخات الحداد والتضرع …
أمسكت زوايا ثوبها بكلتا يديها وكانت كل أصابعها البيضاء كاليشم وشاحبة كالموت. شعور من اليأس والعجز ملئ كامل جسدها، شعر قلبها باختراق عدد لا يحصى من الإبر أكثر ألماً من الموت.
كل واحد من هجماتها احتوى على أقصى قدر ممكن من القوة.
كيف يمكن أن يكون هكذا …
“جنية الكريستال المجمدة، ماذا يحدث؟” سأل لينغ يويفنغ بسرعة.
هل لأنني غير مؤهلة حقا لكي أكون زوجة …
في هذه اللحظة، لم تكن جنية الجمال المجمد التي رجال العالم يمكن أن يحلموا فقط من الإعجاب بها، ولم يجرؤوا على النظر فيها.
لماذا لم أختر الذهاب إلى شرفة إدارة السيف معا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الهواء البارد حول السيف كما ضربت بلورات الثلج السماء …
تمتمت بقلبها ورفضت برفق اليدين اللتين كانتا تدعمهما.
كيف يمكن أن يكون هكذا …
بخطوات خفيفة، تقدمت ببطء. مع نظرة تعبيرية، وقالت: “أريد أن أذهب بنفسي … إلى شرفة إدارة السيف”.
بدت تشو يويلي لم تسمعه. طارت بعيدا مع تشو يوتشان دون التحدث إلى أي شخص، وسرعان ما اختفت من نظرهم.
شوي وشوانغ و وو شيكسين نظرا في بعضهما البعض ورأى تعبيرا غريبا في وجوه بعضهم البعض.
صفر صوت الرياح من خلال الهواء. بعد مرور بعض الوقت، توقف شيا يوانبا أخيرا عن البكاء المؤلم، وتدريجيا، بدأت تنهداته في الاختفاء أيضا.
لم يوقفوها ولم يذهبوا معها. بقوا بعيدا وراء شيا تشينغيو.
لم تقل شيا تشينغيو المزيد بعد الآن، بهدوء راقبت بكائه … البكاء من الألم جيد، على الأقل طرد بعض من الألم والحزن من قلبه …
وو شيكسين تنهدت بخفة: “يبدو، الشيوخ ليسوا خاطئين حول هذا الموضوع. العواطف بين الرجال والنساء، نحن حقا لا يمكننا أن نلمس شيء كهذا … انه ضار جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنا لن أعود إلى الديار. ليس لدي وجه للعودة إلى الديار … ” ابتسم شيا يوانبا بكل بساطة:
هذا يمكن أن يصبح الشيطان الداخلي في قلب الشقيقة الصغرى شيا “.
بواسطة :
قالت شوي وشوانغ: “لم أكن أعتقد أن الأخت الصغرى شيا سوف تطور حقا مشاعر ليون تشي. تنهد، ولكن هذا أمر جيد كذلك.
كيف يمكن أن يكون هكذا …
بعد موت يون تشي، جذور العاطفة التي لا ينبغي أن توجد، ستقطع تماما … “
“أنا لا أصدق ذلك … اخرج لي … اخرج !!”
بعد مغادرة الفناء، مشت شيا تشينغيو منذهلة لفترة. رأت فجأة شخصية شيا يوانبا أمام عينيها.
“بلوب…”
خفض رأسه ومشى ميكانيكيا إلى الأمام مثل الفاقد للوعي.
“أحتاج إلى المغادرة … أحتاج إلى البحث عن قوة لن تجعلني قمامة بعد الآن … أنا بحاجة إلى أن أصبح أقوى … أنا لا أريد أن أكون القمامة بعد الآن …”
على وجهه، علق خطين من آثار الدماء الغير جافين. عندما رأته شيا تشينغيو، رأى شيا تشينغيو كذلك.
كل واحد من هجماتها احتوى على أقصى قدر ممكن من القوة.
في كل مرة يشاهدها في الماضي، سوف يصنع لها وجه كامل من الفرح ويصرخ “الأخت الكبرى”. ولكن هذه المرة، وجهه أظهر الرهاب فقط، كما تراجع بذعر.
شوي وشوانغ و وو شيكسين نظرا في بعضهما البعض ورأى تعبيرا غريبا في وجوه بعضهم البعض.
قهقه بصوت منخفض، ثم استدار ليجري.
“لا تقولي المزيد”. اللون الأخير من الرقة على وجه شيا شنغيو تلاشى في نهاية المطاف تماما وتحول للشحوب حتى أنه كان كما لو مرضت بشكل جاد.
“يوانبا!”
كيف يمكن أن يكون هكذا …
ارتجفت نظرة شيا تشينغيو، ثم طارت ورائه. هبطت أمام شيا يوانبا، أوقف شيا يوانبا خطاه. كلتا يديه حجبت امامه، وصاح بصوته الخشن: “لا … لا تأتي هنا … لا تأتي بالقرب مني !!”
” كنت أنا، القمامة، الذي قتل صهري … كله ذنبي … كله ذنبي … لماذا لم يكن أنا الشخص الذي مات … لماذا لا يمكن أن أكون قد توفيت في وقت سابق! أهه!!”
“يوانبا، ماذا حدث لك؟” مظهر شيا يوانبا الحالي جعل قلب شيا تشينغيو أكثر إيلاما.
مهما كان، لن أسمح لنفسي بالموت … أنا أسأل شقيقتي الكبرى ألّا تمنعني ولا تبحث عني أيضاً … سوف أعود يوم ما … انتظري يوم عودتي، عندها سأستخدم قوتي لحماية الشقيقة الكبرى، وأحمي الأب … أحمي جميع من أريد أن حمايته … “
عرفت أنه بسبب موت يون تشي، فإن الحزن الأكبر سيكون حتما لشيا يوانبا.
لم يكن فقط سيتحمل الألم في قلبه، أيضاً لديه الذنب والندم الذي كان أكثر إيلاما بمرات.
“ألم تكن ستغزوني … ألم ترد أن تذهب إلى الغيمة المجمدة أسغارد للعثور علي … إذاً لماذا مت … اخرج …”
“لا تقتربي مني!” سقط شيا يوانبا مرة أخرى كما دمعت دموعه: “أنا قتلت بالفعل صهري، ولا أريد أن أقتل الأخت الكبيرة أيضا. أتوسل إليك، لا تأتي، لا تأتي بالقرب مني! “
“يوانبا …” شيا تشينغيو أوقفت شفتيها ولم تعرف كيف تريح شيا يوانبا، الذي كانت روحه محطمة للغاية الآن.
“يوانبا، لا تكون هكذا. انها ليست غلطتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيا تشينغيو: “…”
“لا! أنه خطأي! هذا هو خطأي! “ركع شيا يوانبا على الأرض وبكا بألم:
حتى أقل الناس عرفوا وفهموا الحزن والألم واللوم والندم الذين ملئوا قلب الشاب البالغ من العمر ستة عشر عاما … فضلا عن عطشه للقوة …
” كنت أنا، القمامة، الذي قتل صهري … كله ذنبي … كله ذنبي … لماذا لم يكن أنا الشخص الذي مات … لماذا لا يمكن أن أكون قد توفيت في وقت سابق! أهه!!”
فقط حدث وعاشت داخل الغيمة المجمدة أسغارد، وتجمدت عواطفها المجمدة بسبب البيئة والفن العميق لطائفتها.
بكى بشكل مؤلم ورفع قبضته وضرب على رأسه بقسوة رهيبة. كانت كل ضربة ثقيلة بشكل لا يصدق. أخذت شيا تشينغيو خطوة إلى الأمام: “يوانبا، لا …”
أمسكت ذراع تشو يويشان وقالت: “الشقيقة الكبرى، ما الخطب؟ ماذا يحدث بالضبط هنا؟ قولي بسرعة … “
“لا تأتي أكثر لهنا !!” حاول شيا يوانبا الهروب باهتياج للوراء وبكلتا يديه حجب أمامه.
“لا تقولي المزيد”. اللون الأخير من الرقة على وجه شيا شنغيو تلاشى في نهاية المطاف تماما وتحول للشحوب حتى أنه كان كما لو مرضت بشكل جاد.
دمعت الدموع بشدة على وجهه، كان صوته الخشن مليء بالحزن: “أنت شقيقتي الكبرى، قريبتي المقربة. صهري هو أخي وأيضا قريبي المقرب … أصبح صهري أكثر قوة وتحول إلى شخص أعجب به.
دمعت الدموع بشدة على وجهه، كان صوته الخشن مليء بالحزن: “أنت شقيقتي الكبرى، قريبتي المقربة. صهري هو أخي وأيضا قريبي المقرب … أصبح صهري أكثر قوة وتحول إلى شخص أعجب به.
أحضرني، القمامة، إلى قصر الرياح الزرقاء العميق الذي اشتقت له ليلا ونهارا وجلبني إلى بطولة ترتيب الرياح الزرقاء التي لم أكن أجرؤ حتى على الحلم بها … عندما تم تخويفي، مهما كان الخصم قوياً، يفوز بشراسة عليه ويجعله لا يجرؤ على التسلط علي مرة أخرى … “
رافقت شوي وشوانغ و وو شيكسين شيا تشينغيو بجانبها بينما تسأل بقلق.
“لقد استمتعت بلا خوف بكل ما جلبه صهري. مجده هو أيضا مجدي لأنه هو قريبي الأكثر حميمية … ولكن … ولكن ماذا فعلت له … ماذا فعلت … قتلت صهري … قتلت صهري … أهه … أنا قمامة … القمامة التي هي أقل من الكلب … القمامة الذي قتل صهري … قمامة !!! “
ومع ذلك، عند اخراج هذه المشاعر المجمدة بعد الذوبان، العاطفة الحارقة التي جاءت تجاوزت بكثير أي شخص عادي، وفاقت بكثير خيالها …
“يوانبا …” شيا تشينغيو أوقفت شفتيها ولم تعرف كيف تريح شيا يوانبا، الذي كانت روحه محطمة للغاية الآن.
لم يكن فقط سيتحمل الألم في قلبه، أيضاً لديه الذنب والندم الذي كان أكثر إيلاما بمرات.
استمر ألم شيا يوانبا لفترة طويلة جدا كما بكى مثل طفل باليأس. ملئت دموعه المستمرة جزءا كبيرا من الأرض.
وقفت ببطء. كانت تحركاتها قاسية، كما لو أنها كانت دمية. لحظة وقوفها، تداخلت قدمها وسقطت تقريبا على الأرض. شوي وشوانغ وو وو شيكسين دعماها بسرعة مع عيون مليئة بالقلق والارتباك.
لم تقل شيا تشينغيو المزيد بعد الآن، بهدوء راقبت بكائه … البكاء من الألم جيد، على الأقل طرد بعض من الألم والحزن من قلبه …
“لقد استمتعت بلا خوف بكل ما جلبه صهري. مجده هو أيضا مجدي لأنه هو قريبي الأكثر حميمية … ولكن … ولكن ماذا فعلت له … ماذا فعلت … قتلت صهري … قتلت صهري … أهه … أنا قمامة … القمامة التي هي أقل من الكلب … القمامة الذي قتل صهري … قمامة !!! “
صفر صوت الرياح من خلال الهواء. بعد مرور بعض الوقت، توقف شيا يوانبا أخيرا عن البكاء المؤلم، وتدريجيا، بدأت تنهداته في الاختفاء أيضا.
كيف يمكن أن يكون هكذا …
ركع على الأرض بشعره المزدل. بعد الهدوء لفترة طويلة، وقف ببطء من الأرض وفجأة، قال بلطف: “الشقيقة الكبيرة، سأغادر”.
طارت تشو يوتشان إلى السماء وحلقت بسرعة مع عيون جميلة ضبابية التعبير. كما لو فقدت روحها، ولم تستجب لأي من الصيحات العاجلة من تشو يويلي.
“تغادر؟ إلى أين ستذهب؟ تعود للمنزل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأنني غير مؤهلة حقا لكي أكون زوجة …
“لا، أنا لن أعود إلى الديار. ليس لدي وجه للعودة إلى الديار … ” ابتسم شيا يوانبا بكل بساطة:
عرفت أنه بسبب موت يون تشي، فإن الحزن الأكبر سيكون حتما لشيا يوانبا.
” حتى لو كان هناك سلة من القمامة مثلي تعود إلى البيت، يجب أن أعيش تحت حماية الأب. ربما يكون هناك يوم، حيث سوف أسبب موت الأب كذلك … أنا لا أريد أن أكون القمامة بعد الآن. أنا لا أريد أن أقتل الناس الحميمين إلى جانبي بعد الآن … “
“يوانبا، ماذا حدث لك؟” مظهر شيا يوانبا الحالي جعل قلب شيا تشينغيو أكثر إيلاما.
“أحتاج إلى المغادرة … أحتاج إلى البحث عن قوة لن تجعلني قمامة بعد الآن … أنا بحاجة إلى أن أصبح أقوى … أنا لا أريد أن أكون القمامة بعد الآن …”
تلك الأشهر الخمسة منه أمامها دائما وهزيمة كل ما يشكل خطرا على جسدها، خمسة أشهر بدلا من تلقيها الكدمات والندبات لم تتلقى أدنى كدمة … كل ذلك، كان كافياً لإذابة أي قلب متحجر لامرأة.
رفع شيا يوانبا يده ومحو الدموع من وجهه. ثم، عرض على وجهه ابتسامة: “الشقيقة الكبرى، لا تقلقي بشأني. أعدك بأنني لن أموت … لأن الحياة التي أعيشها الآن هي الحياة التي بادلها صهري مع حياته.
لم يكن فقط سيتحمل الألم في قلبه، أيضاً لديه الذنب والندم الذي كان أكثر إيلاما بمرات.
مهما كان، لن أسمح لنفسي بالموت … أنا أسأل شقيقتي الكبرى ألّا تمنعني ولا تبحث عني أيضاً … سوف أعود يوم ما … انتظري يوم عودتي، عندها سأستخدم قوتي لحماية الشقيقة الكبرى، وأحمي الأب … أحمي جميع من أريد أن حمايته … “
رؤية البركة القرمزية من الدماء على سيف عقاب السماء، ذهب قلب لينغ يويفنغ فجأة وقال بسرعة: “بسرعة! في أقرب وقت تنهي الجدة جيومو شفاء الأميرة تسانغ يوي، قولوا لها أن تغادر إلى الفناء حيث جنية الجمال المجمد!! “
شيا تشينغيو: “…”
بواسطة :
غادر شيا يوانبا بظهره يواجه شيا تشينغيو. كانت وتيرته بطيئة بشكل غير عادي، لكنها كانت ثابتة بشكل لا يصدق ولا يتزعزع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تأتي أكثر لهنا !!” حاول شيا يوانبا الهروب باهتياج للوراء وبكلتا يديه حجب أمامه.
لم يأخذ أي شيء. لم يأخذ حتى عملة عميقة صفراء واحدة. لم يكن أحد يعرف لأين هو ذاهب، ربما هو نفسه، لا يعرف لأين.
“يوانبا، ارعى نفسك. سوف انتظر عودتك “. شيا تشينغيو همست بخفة.
حتى أقل الناس عرفوا وفهموا الحزن والألم واللوم والندم الذين ملئوا قلب الشاب البالغ من العمر ستة عشر عاما … فضلا عن عطشه للقوة …
وو شيكسين تنهدت بخفة: “يبدو، الشيوخ ليسوا خاطئين حول هذا الموضوع. العواطف بين الرجال والنساء، نحن حقا لا يمكننا أن نلمس شيء كهذا … انه ضار جدا.
تشيا تشينغيو لم تطارده، حدقت في شخصية شيا يوانبا تفارقه فقط.
جعلت وفاة يون تشي غالبية الناس يشعرون بالأسف، ولكن فقط الأسف.
من خلال نظرتها الضبابية، رأت المبتهج، عديم الهم، الأخ الصغير الذي كان دائما مليء بالعاطفة، ينمو دون كلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال نظرتها الضبابية، رأت المبتهج، عديم الهم، الأخ الصغير الذي كان دائما مليء بالعاطفة، ينمو دون كلل.
“يوانبا، ارعى نفسك. سوف انتظر عودتك “. شيا تشينغيو همست بخفة.
خفض رأسه ومشى ميكانيكيا إلى الأمام مثل الفاقد للوعي.
ضغطت يدها على صدرها وأغلقت عينيها: “يوانبا … شكرا لك على تعليمي كيف أكون قوية …”
أومأ الاثنتان في وقت واحد وقالت شوي وشوانغ: “من أجل إنقاذ أخيك الصغير … دفع شقيقك للخارج وهبط بنفسه في أيدي الشيطان. مع كف واحد من شيطان … جسده اختراق وتوفي على الفور. حتى جثته، هي مع شيطان … “.
بواسطة :
لكنها لم تفهم نفسها حقا، ولم تفهم مشاعر المرأة داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت تشو يويلي بخوف. بعد لحظة من الصدمة، سرعان ما أمسكت تشو يويشان الفاقدة للوعي وحلقت باتجاه الفناء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
