You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 119

الصلاة

الصلاة

الفصل المائة العشرين : صلاة

شبكة الصرف الصحي!

يبدو أن وحوش نقاري الأدمغة كانت تبحث عن كائنات أخرى للتنفيس عن غضبها لأن قتل نيك لم يكن كافيًا.

بوم ! صدم ! رأت أن الحجر الذي ألقت به قد أصاب ما تبقى من زجاج النافذة بدقة . كان الصوت هش بشكل خاص!

كانت ليندا وريد يراقبانهما سراً من خلال الفجوة الموجودة في جدار المبنى الذي كانا يختبئون فيه. كانت قلوبهم متوترة بينما ظلوا يتنفسون ببطء لتقليل دقات القلب خوفًا من لفت انتباه هذه الوحوش المتعطشة للدماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا -” أصيب ريد بالذعر. لقد استخدم خنجره لحماية نفسه ولكن في اللحظة التالية كان نقار ادمغة فوقه بالفعل قاضما جسده العلوي . في حين في اللحظة التالية ، كان نقار الأدمغة الآخر يستهلك أحشاءه. كان الدم ينزف بمعدل سريع.

“حسنًا ، حسنًا … …” ظل ريد وهو يمسك خنجره يصلي: “لن يجدوننا ، لا يفترس نقاروا الأدمغة اللآموتى. يا إله النور ، الأب ، من فضلكم بارك شعبك… ”

لم يستغرق الأمر حاى لحظة بالنسبة لها للوقوف و الفرصة مجددا ولكنه كان يكفي لها لرمي الحجر.

هدير! هدير!

ضاقت عينا دوديان وهو يشم رائحة الوحوش قد بقيت في الخارج ولم تذهب لأن أجسادهم كانت كبيرة للغاية وكان من الصعب عليهم الدخول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقد القطيع هدفه ، فاستمروا في التجول في الشارع في غضب. كانت ذيولهم الناعمة التي تشبه الأفعى تلتوي على الأرض بينما كانت تبحث يمينا و يسارا بحثًا عن اتجاه .

قفزت ليندا وريد تقريبًا من الخوف حيث تجاهلا المبتدئ الذي كان يختبئ في الظلام.

كانت ليندا وريد يشعران بالارتياح لأنهما رأيا أن نقاري الأدمغة لم يأتوا إلى المبنى الذي كانوا يختبئون فيه. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من الاسترخاء بعد لأن نقاري الأدمغة ما زالوا يتجولون. كانوا يصلون سرا في قلوبهم من أجل مغادرة القطيع في أقرب وقت ممكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا……”

في تلك اللحظة المتوترة التي كانوا يكادون يختنقون فيها من الخوف ، تردد صوت صفير حاد بينما اخترق سهم المبنى الصغير.

“إنها جاهزة الآن ، لذا فإن استخدام الأسهم لتكميمها سيكون أمرًا بالغ الصعوبة وغير كفء! خطة التحويل السابقة لن تنجح أيضًا. لقد تم استخدامها مرة واحدة لذلك يجب ألا تقع فيها للمرة الثانية ” عبس دوديان كما علم أن المتغيرات قد تغيرت مرة أخرى.

قفزت ليندا وريد تقريبًا من الخوف حيث تجاهلا المبتدئ الذي كان يختبئ في الظلام.

“أه!؟”

“اللعنة!” شبثت ليندا أصابعها في قبضة عندما سمعت السهم يضرب المبنى. لكنها ما زالت احتفظت بأثر من العقلانية وتوصلت إلى خطة. إذا أراد أن يقود نقاري الأدمغة إلى المبنى مستخدما السهام ، فكانت ستقودهم مرة أخرى باستخدام صخرة. التقطت حجرًا ورفعت يدها ونظرت إلى الاتجاه الذي جاء منه السهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا -” أصيب ريد بالذعر. لقد استخدم خنجره لحماية نفسه ولكن في اللحظة التالية كان نقار ادمغة فوقه بالفعل قاضما جسده العلوي . في حين في اللحظة التالية ، كان نقار الأدمغة الآخر يستهلك أحشاءه. كان الدم ينزف بمعدل سريع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ووش!

أقفل نقاري الأدمغة نحو اتجاهه لحظة خروج الدم من أنفه وهرعو.

لم يستغرق الأمر حاى لحظة بالنسبة لها للوقوف و الفرصة مجددا ولكنه كان يكفي لها لرمي الحجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا -” أصيب ريد بالذعر. لقد استخدم خنجره لحماية نفسه ولكن في اللحظة التالية كان نقار ادمغة فوقه بالفعل قاضما جسده العلوي . في حين في اللحظة التالية ، كان نقار الأدمغة الآخر يستهلك أحشاءه. كان الدم ينزف بمعدل سريع.

بوم ! صدم ! رأت أن الحجر الذي ألقت به قد أصاب ما تبقى من زجاج النافذة بدقة . كان الصوت هش بشكل خاص!

لم يتسرع في اللحاق بها لأنه تفهم من الرائحة أن ليندا تباطأت في سرعتها. يبدو أنها كانت على علم بأن الوحوش لن تطاردها ، لذلك انتهزت ليندا الفرصة لاستعادة قوتها.

نظر القطيع الذي اكتشف الأصوات حوله وهرع.

قفزت ليندا وريد تقريبًا من الخوف حيث تجاهلا المبتدئ الذي كان يختبئ في الظلام.

ومع ذلك ، أصيبت ليندا بالذهول لأنه بدون استثناء ، كان جميع نقاري الأدمغة يركضون نحو المبنى الذي كانوا فيه!

كان متحمسًا لأنه فكر في الإمكانية. كان لدى الشرطة غرفة تخزين خاصة للأسلحة النارية. على الأرجح يتم الاحتفاظ بالبنادق والرصاص في تلك الغرفة. إذا كان الأمر كذلك ، حتى بعد ثلاثمائة سنة ، يجب أن يكون قادرًا على إيجاد المفيدة منها !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا……”

بعد مغادرتهم ، ظهرت شخصية صغيرة من مبنى صغير. كان دوديان. نظر إلى المبنى الصغير المنهار. لم يتبق من ريد سوى آثار دماء على الأرض. كان يشعر بالغثيان لأنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها وحوشا تأكل إنسانا.

لم يكن هناك وقت للتفكير في التفاصيل بسبب تأثير هجوم قطيع نقاري الأدمغة على المبنى المكون من ثلاثة طوابق.

“إذا كانت مهاراتي في الرماية أفضل من هذا ، فكان من الممكن أن أقتلها بنصب كمين. مجالي الآن هو 100 متر ، مما يعني أنه إذا فشلت أو قامت بصد الرمية فسيتم قطع رأسي في الثواني القليلة القادمة.” شد دوديان قبضته قائلاً: “حتى لو كنت أرغب في تحسين مهاراتي فذلك ليس ممكنا في لحظة . السهام المتصاعدة لا طائل منها أيضًا لأنها ليست سريعة بما يكفي.”

استجابة لذلك ، قفزوا بسرعة من النافذة بجانبهم وسقطوا على الجانب الآخر من الشارع. تدحرجت للحد من تأثير القفز و وقفت هاربة.

أقفل نقاري الأدمغة نحو اتجاهه لحظة خروج الدم من أنفه وهرعو.

لقد تأخر ريد عن القفز لذا بجانب انهيار المبنى فقد أصابته حجارة قليلة . أصاب أحد الحجارة أنفه وفي اللحظة التالية للمسه انفه كان هناك قليل من الدم على يده.

لم يستغرق الأمر حاى لحظة بالنسبة لها للوقوف و الفرصة مجددا ولكنه كان يكفي لها لرمي الحجر.

أقفل نقاري الأدمغة نحو اتجاهه لحظة خروج الدم من أنفه وهرعو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يأكل دوديان فجأة شعر برائحة نزيف ليندا. لم يظن أنها ستجرح قريبًا. يبدو أنه قام بعمل جيد من خلال إيجاد هؤلاء الوحوش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا -” أصيب ريد بالذعر. لقد استخدم خنجره لحماية نفسه ولكن في اللحظة التالية كان نقار ادمغة فوقه بالفعل قاضما جسده العلوي . في حين في اللحظة التالية ، كان نقار الأدمغة الآخر يستهلك أحشاءه. كان الدم ينزف بمعدل سريع.

يبدو أن وحوش نقاري الأدمغة كانت تبحث عن كائنات أخرى للتنفيس عن غضبها لأن قتل نيك لم يكن كافيًا.

نقاري الأدمغة الآخرون الذين رأوا ليندا طافوا واندفعوا وراءها بدلاً من التركيز على ريد.

يبدو أن وحوش نقاري الأدمغة كانت تبحث عن كائنات أخرى للتنفيس عن غضبها لأن قتل نيك لم يكن كافيًا.

كان وجه ليندا شاحبًا لأنها كانت تعلم بوضوح أنه حتى إذا كان هناك خمسة عشر صيادًا من أصحاب المستوى الفضي محاطين بنقاري الأدمغة فلن ينجو أي منهم!

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

تخلصت من كل شيء أثناء ركضها ، بما في ذلك حقيبة الظهر التي كانت تحتوي على مواد الوحش الثمينة من الصيد السابق.

لم يستغرق الأمر حاى لحظة بالنسبة لها للوقوف و الفرصة مجددا ولكنه كان يكفي لها لرمي الحجر.

هدير! هدير!

كان دوديان مندهشًا ، “لا يمكن استخدام الأسلحة لكن يمكنني استخدام الرصاص. آه! يمكنني استخدام البارود منها وإنشاء ذخيرة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هرع قطيع نقاري الأدمغة أثناء محاولتهم اللحاق بها.

أقفل نقاري الأدمغة نحو اتجاهه لحظة خروج الدم من أنفه وهرعو.

بعد مغادرتهم ، ظهرت شخصية صغيرة من مبنى صغير. كان دوديان. نظر إلى المبنى الصغير المنهار. لم يتبق من ريد سوى آثار دماء على الأرض. كان يشعر بالغثيان لأنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها وحوشا تأكل إنسانا.

بعد مغادرتهم ، ظهرت شخصية صغيرة من مبنى صغير. كان دوديان. نظر إلى المبنى الصغير المنهار. لم يتبق من ريد سوى آثار دماء على الأرض. كان يشعر بالغثيان لأنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها وحوشا تأكل إنسانا.

استعاد عينيه ونظر إلى السهم الذي أطلقه من قبل. لقد انفجر كيس الدم الصغير الذي ربطه به بسبب الضغط.

ومع ذلك ، أصيبت ليندا بالذهول لأنه بدون استثناء ، كان جميع نقاري الأدمغة يركضون نحو المبنى الذي كانوا فيه!

نظر إلى حقيبة الظهر المهملة. جميع أنواع الروائح التي تنتمي إلى وحوش مختلفة كانت تنبعث منها. يجب أن تحتوي على جميع المواد القيمة التي جمعتها ليندا.

قفزت ليندا وريد تقريبًا من الخوف حيث تجاهلا المبتدئ الذي كان يختبئ في الظلام.

التقط دوديان حقيبة ظهرها وعثر على قطع قليلة من الطعام الجاف المتبقي. بدأ مضغهم فورًا ، خلال الأيام الثلاثة الماضية ، ولم يأكل أي طعام أثناء البحث عن الوحوش .

لم يستغرق الأمر حاى لحظة بالنسبة لها للوقوف و الفرصة مجددا ولكنه كان يكفي لها لرمي الحجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان يأكل دوديان فجأة شعر برائحة نزيف ليندا. لم يظن أنها ستجرح قريبًا. يبدو أنه قام بعمل جيد من خلال إيجاد هؤلاء الوحوش.

استجابة لذلك ، قفزوا بسرعة من النافذة بجانبهم وسقطوا على الجانب الآخر من الشارع. تدحرجت للحد من تأثير القفز و وقفت هاربة.

” قتل مباشر “. همس دوديان.

نظر إلى حقيبة الظهر المهملة. جميع أنواع الروائح التي تنتمي إلى وحوش مختلفة كانت تنبعث منها. يجب أن تحتوي على جميع المواد القيمة التي جمعتها ليندا.

ومع ذلك ، فجأة أحس برائحة ليندا تختلط مع روائح أخرى. الروائح التي كانت تغطي تقريبا رائحتها كانت كريهة و مقرفة . لم يستطع إلا أن يفكر في مكان قد ذهبت إليه.

كان متحمسًا لأنه فكر في الإمكانية. كان لدى الشرطة غرفة تخزين خاصة للأسلحة النارية. على الأرجح يتم الاحتفاظ بالبنادق والرصاص في تلك الغرفة. إذا كان الأمر كذلك ، حتى بعد ثلاثمائة سنة ، يجب أن يكون قادرًا على إيجاد المفيدة منها !

شبكة الصرف الصحي!

كان دوديان مندهشًا ، “لا يمكن استخدام الأسلحة لكن يمكنني استخدام الرصاص. آه! يمكنني استخدام البارود منها وإنشاء ذخيرة!”

ضاقت عينا دوديان وهو يشم رائحة الوحوش قد بقيت في الخارج ولم تذهب لأن أجسادهم كانت كبيرة للغاية وكان من الصعب عليهم الدخول.

“إذا كانت مهاراتي في الرماية أفضل من هذا ، فكان من الممكن أن أقتلها بنصب كمين. مجالي الآن هو 100 متر ، مما يعني أنه إذا فشلت أو قامت بصد الرمية فسيتم قطع رأسي في الثواني القليلة القادمة.” شد دوديان قبضته قائلاً: “حتى لو كنت أرغب في تحسين مهاراتي فذلك ليس ممكنا في لحظة . السهام المتصاعدة لا طائل منها أيضًا لأنها ليست سريعة بما يكفي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن يتوقع أن تفشل الكثير من الوحوش التي قادها إلى هنا في قتل ليندا . قدرة بقاء الصياد المتوسط كانت غير عادية حقًا.

ومع ذلك ، أصيبت ليندا بالذهول لأنه بدون استثناء ، كان جميع نقاري الأدمغة يركضون نحو المبنى الذي كانوا فيه!

لم يتسرع في اللحاق بها لأنه تفهم من الرائحة أن ليندا تباطأت في سرعتها. يبدو أنها كانت على علم بأن الوحوش لن تطاردها ، لذلك انتهزت ليندا الفرصة لاستعادة قوتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع قطيع نقاري الأدمغة أثناء محاولتهم اللحاق بها.

“إنها جاهزة الآن ، لذا فإن استخدام الأسهم لتكميمها سيكون أمرًا بالغ الصعوبة وغير كفء! خطة التحويل السابقة لن تنجح أيضًا. لقد تم استخدامها مرة واحدة لذلك يجب ألا تقع فيها للمرة الثانية ” عبس دوديان كما علم أن المتغيرات قد تغيرت مرة أخرى.

نظر إلى حقيبة الظهر المهملة. جميع أنواع الروائح التي تنتمي إلى وحوش مختلفة كانت تنبعث منها. يجب أن تحتوي على جميع المواد القيمة التي جمعتها ليندا.

كان قام بتفريدها ولكن اتباع نهج الهجوم لن ينجح. “هل هذه هي النهاية حقًا؟” همهم دوديان.

لم يكن هناك وقت للتفكير في التفاصيل بسبب تأثير هجوم قطيع نقاري الأدمغة على المبنى المكون من ثلاثة طوابق.

“إذا كانت مهاراتي في الرماية أفضل من هذا ، فكان من الممكن أن أقتلها بنصب كمين. مجالي الآن هو 100 متر ، مما يعني أنه إذا فشلت أو قامت بصد الرمية فسيتم قطع رأسي في الثواني القليلة القادمة.” شد دوديان قبضته قائلاً: “حتى لو كنت أرغب في تحسين مهاراتي فذلك ليس ممكنا في لحظة . السهام المتصاعدة لا طائل منها أيضًا لأنها ليست سريعة بما يكفي.”

شبكة الصرف الصحي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فقط لو كانت هناك أسلحة نارية ….”

قفزت ليندا وريد تقريبًا من الخوف حيث تجاهلا المبتدئ الذي كان يختبئ في الظلام.

“ومع ذلك ، فقد مرت ثلاثمائة عام لذا لن تكون البنادق في مركز الشرطة في حالة جيدة. سوف أقوم فقط ب …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام دوديان على الفور بالتحرك وهو يسير في الشوارع بحثًا عن مركز للشرطة.

“أه!؟”

Dantalian2

كان دوديان مندهشًا ، “لا يمكن استخدام الأسلحة لكن يمكنني استخدام الرصاص. آه! يمكنني استخدام البارود منها وإنشاء ذخيرة!”

شبكة الصرف الصحي!

كان متحمسًا لأنه فكر في الإمكانية. كان لدى الشرطة غرفة تخزين خاصة للأسلحة النارية. على الأرجح يتم الاحتفاظ بالبنادق والرصاص في تلك الغرفة. إذا كان الأمر كذلك ، حتى بعد ثلاثمائة سنة ، يجب أن يكون قادرًا على إيجاد المفيدة منها !

Dantalian2

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام دوديان على الفور بالتحرك وهو يسير في الشوارع بحثًا عن مركز للشرطة.

كان قام بتفريدها ولكن اتباع نهج الهجوم لن ينجح. “هل هذه هي النهاية حقًا؟” همهم دوديان.

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا……”

Dantalian2

الفصل المائة العشرين : صلاة

أختااااه~ احذري

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا -” أصيب ريد بالذعر. لقد استخدم خنجره لحماية نفسه ولكن في اللحظة التالية كان نقار ادمغة فوقه بالفعل قاضما جسده العلوي . في حين في اللحظة التالية ، كان نقار الأدمغة الآخر يستهلك أحشاءه. كان الدم ينزف بمعدل سريع.

التالي بعد قليل

ضاقت عينا دوديان وهو يشم رائحة الوحوش قد بقيت في الخارج ولم تذهب لأن أجسادهم كانت كبيرة للغاية وكان من الصعب عليهم الدخول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، فجأة أحس برائحة ليندا تختلط مع روائح أخرى. الروائح التي كانت تغطي تقريبا رائحتها كانت كريهة و مقرفة . لم يستطع إلا أن يفكر في مكان قد ذهبت إليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط