شارع مدمر
الفصل الثالث عشر : كمين
“كل هذا يتوقف على الحظ”. بدت ليندا غير مبالية وغير متحمسة .
المنطقة رقم 7 . شارع مدمر .
على بعد شوارع قليلة منهم ، كانت هناك خمس شخصيات جالسة بجانب كومة حجرية . كان لديهم طعام جاف في أيديهم بينما كانوا يستمتعون بالغداء . لا يمكن أن تتداخل الرائحة المنبعثة من الرائحة الكريهة مع الوجبة .
كان هناك أكثر من عشرين جثة لاميت ملقاة على الأرض . تم قطع رؤوسهم ورائحة الجثث تنبعث منهم ، والتي استقطبت الذباب المتعطش للدماء .
{انه ذباب متعطش للدم وليس مجرد تعبير مجازي}
” لقد تم ترك آثار الأقدام منذ عدة أيام . يجب أن يكون قد ابتعد كثيرا من هنا …” تحدثت الفتاة ذات البشرة الداكنة فاقدة الصبر .
على بعد شوارع قليلة منهم ، كانت هناك خمس شخصيات جالسة بجانب كومة حجرية . كان لديهم طعام جاف في أيديهم بينما كانوا يستمتعون بالغداء . لا يمكن أن تتداخل الرائحة المنبعثة من الرائحة الكريهة مع الوجبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك جيل الذي كان بجانبها : “إذا جمعنا الحصاد من المنطقة رقم 3 ، فمع اكتمال هذه المهمة … القائدة ستجمع نقاطًا كافية لشراء قطرة من” دم الملائكة “حتى يتسنى لعلاماتك السحرية ان تمر خلال تحول آخر . ستكونين ثالث صياد كبير في اتحادنا . ”
“إذا استطعنا اصطياد سحلية الدينو ذات المخالب ، فسنكون قادرين على إكمال المهمة…” كانت ليندا تفحص الخريطة أثناء تناول الطعام الجاف . كانت تفكر في الموطن المفضل للوحش.
في غمضة عين ، مر يومان.
ضحك جيل الذي كان بجانبها : “إذا جمعنا الحصاد من المنطقة رقم 3 ، فمع اكتمال هذه المهمة … القائدة ستجمع نقاطًا كافية لشراء قطرة من” دم الملائكة “حتى يتسنى لعلاماتك السحرية ان تمر خلال تحول آخر . ستكونين ثالث صياد كبير في اتحادنا . ”
ابتسم الآخرون .
“كل هذا يتوقف على الحظ”. بدت ليندا غير مبالية وغير متحمسة .
في غمضة عين ، مر يومان.
“أعتقد أنك ستكون ناجحةً تمامًا .” مدحت الفتاة ذات البشرة الداكنة ليندا .
سألت الفتاة ذات البشرة الداكنة ” هل سيوافق الاتحاد على إرسال الطفل ؟”
وسرعان ما قال الآخرون كلمات مشجعة لأن لديهم ثقة في ليندا .
كانوا يأكلون ويدردشون . بعد قليل كان الجميع ممتلئًا تمامًا ، قامت ليندا وربتت الغبار عن جسدها : “علينا أن ننظر حول منطقة البحيرة الحمراء .. قد نجد آثار الوحش …”
“في الوقت الحالي ، استعد يا غيل حيث عندما نجد الوحش فسنعمل وفقًا للخطة السابقة . سوف تتظاهر بأنك مصاب بينما سأستدعي أشخاصًا من” الجناح الأسود “ونقول إننا واجهنا وحشًا نادرًا و سيتعين عليهم إرسال شخص ذي قدرة تتبع غير عادية … ” كان وجهها باردًا حيث أغلقت ليندا الخريطة.
نمت الأعشاب بكثافة على طول الحافة الشاسعة للبحيرة . كانت السفن المستخدمة لمشاهدة المعالم السياحية قد فسدت منذ فترة طويلة . حتى أن السفن قد تم إزالتها منذ مدة طويلة تاركين فقط الإطارات المعدنية الفارغة المتحللة . كانت الأمواج تهزهم بلطف. ربما بضربة قوية فسوف يتم تدميرهم .
ابتسم غيل: ” لا حاجة للتظاهر … سنصنع إصابة حقيقية بدل ذلك “.
Dantalian2
سألت الفتاة ذات البشرة الداكنة ” هل سيوافق الاتحاد على إرسال الطفل ؟”
“إذا استطعنا اصطياد سحلية الدينو ذات المخالب ، فسنكون قادرين على إكمال المهمة…” كانت ليندا تفحص الخريطة أثناء تناول الطعام الجاف . كانت تفكر في الموطن المفضل للوحش.
ابتسمت ليندا بشكل غير مبال: “بالطبع! أنت لا تفهم طرق الاتحاد . الآن لدينا فرصة عظيمة في متناول اليد . كل الصيادين الذين لديهم قدرة التتبع أما هم الآن قد خرجوا الى البرية أو مصابين . الطفل هو قادم جديد ، ومع ذلك فهو يحمل علامة سحرية نادرة ، لكن في النهاية ليست لديه ” بنية الضوء ” ، وبغض النظر عن مدى إمكاناته ، فسيموت في النهاية ، وهذا هو السبب في كون الإتحاد كسولا لإنفاق الموارد عليه ، لماذا تعتقد أنهم لم يرسلوه إلى مدرسة الصيادين ؟ ”
حتى شرب الكثير من الماء سيجعل الناس غير مرتاحين بدون ذكر البلورات الباردة .
أومئت الفتاة ذات البشرة الداكنة في الموافقة: “بهذه الطريقة سيرسل الاتحاد الشيطان الصغير إلى فريقنا. يمكننا تعذيبه ببطء والتخلي عن جثته في مكان ما. سيتعين علينا فقط تدمير المسارات التي يمكن أن تؤدي إليه. علينا فقط استرجاع العلامة السحرية المأخوذة من الوحش النادر وقول إنه توفي أثناء الصيد ، وحتى لو كان الاتحاد يشك فينا ، لن يكون هناك شيء لقوله … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرحبا، سأحاول حسنا؟
ابتسم الآخرون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرحبا، سأحاول حسنا؟
حدقت ليندا بعينها وهي تحلم يقظة . لقد شعرت بالانزعاج حيال دوديان لفترة طويلة ولم تستطع الانتظار حتى يسقط بين يديها .
هطلت الأمطار الغزيرة على الشوارع . كانت رائحة الفساد تطفو في الهواء .
“حتى لو لم نترك أي أدلة ولا يمكن لأحد أن ينسبها إلينا ، لكنني متأكد من أنكم تعرفون كيف يتعامل الاتحاد مع أمور مثل الاقتتال الداخلي . سنكون مهمشين تدريجيًا . علاوة على ذلك ، سوف يرسلوننا لإكمال مهام خطيرة للغاية . “كان لجيل شخصية هادئة لذلك قام بتحليل كل شيء من خلال أصغر التفاصيل.
أومئت الفتاة ذات البشرة الداكنة في الموافقة: “بهذه الطريقة سيرسل الاتحاد الشيطان الصغير إلى فريقنا. يمكننا تعذيبه ببطء والتخلي عن جثته في مكان ما. سيتعين علينا فقط تدمير المسارات التي يمكن أن تؤدي إليه. علينا فقط استرجاع العلامة السحرية المأخوذة من الوحش النادر وقول إنه توفي أثناء الصيد ، وحتى لو كان الاتحاد يشك فينا ، لن يكون هناك شيء لقوله … ”
“بالطبع ،” قالت ليندا باستخفاف.
حتى شرب الكثير من الماء سيجعل الناس غير مرتاحين بدون ذكر البلورات الباردة .
كانوا يأكلون ويدردشون . بعد قليل كان الجميع ممتلئًا تمامًا ، قامت ليندا وربتت الغبار عن جسدها : “علينا أن ننظر حول منطقة البحيرة الحمراء .. قد نجد آثار الوحش …”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بينما كان يتعقب الرائحة بهدوء ، قام بتلطيخ طبقة جديدة من مسحوق اللآموتى على جسمه لضمان عدم إدراك الآخرين لوجوده .
“موافق”. أومأ الجميع برأسه في موافقة .
أجابت ليندا : ” بما أنه مر من هنا ، فسوف يعود بالتأكيد ” .
قادتهم ليندا بمساعدة الخريطة إلى البحيرة الحمراء .
شعر دوديان بأن درجة حرارة جسمه عادت إلى طبيعتها تدريجياً بعد أن توقف عن امتصاص البلورات الباردة . لقد شعر بالارتياح . علاوة على ذلك ، وجد مكانًا وأخفى البلورات الباردة المتبقية . ثم أخذ القوس والسهام ولحق بفريق ليندا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت العديد من الأفكار في رأسه .
…
Dantalian2
لا يزال جسد دوديان لا يشعر بأي إزعاج ، وبدلاً من ذلك تم تحسين بصره وسمعه كثيرًا . لا سيما شعوره بالرائحة . في السابق كان بإمكانه الشعور بوقع ليندا التقريبي . ومع ذلك ، كان قادرًا في الوقت الحالي على التضييق إلى الموقع الدقيق حول كيلومتر واحد بعيدا عنها.
…
بينما كان يتعقب الرائحة بهدوء ، قام بتلطيخ طبقة جديدة من مسحوق اللآموتى على جسمه لضمان عدم إدراك الآخرين لوجوده .
هطلت الأمطار الغزيرة على الشوارع . كانت رائحة الفساد تطفو في الهواء .
توقف دوديان بعد امتصاص حوالي مائة بلورة . بدا أن درجة حرارة الجسم ترتفع كثيرًا لذا توقف فورًا ولم يستمر في امتصاص البلورات الباردة . كان خائفًا من أنه سينتهي به الأمر كمدمن وسوف يتوق إلى بلورات باردة . علاوة على ذلك ، كانت كل قطعة من هذه القطع البلورية بحجم كرة تنس الطاولة . حتى لو تم صهرها في شكل سائل ، فإن سعتها كانت عبارة عن عدة زجاجات حيث لم تكن كمية صغيرة .
كانوا يأكلون ويدردشون . بعد قليل كان الجميع ممتلئًا تمامًا ، قامت ليندا وربتت الغبار عن جسدها : “علينا أن ننظر حول منطقة البحيرة الحمراء .. قد نجد آثار الوحش …”
حتى شرب الكثير من الماء سيجعل الناس غير مرتاحين بدون ذكر البلورات الباردة .
ليندا قرفصت بالقرب من حافة العشب . كانت تراقب المنطقة المجاورة المحيطة بها . لقد كانوا هنا لمدة يومين . لم يكن طويلاً لمخيم ولكن لم تكن قصيرة أيضًا .
شعر دوديان بأن درجة حرارة جسمه عادت إلى طبيعتها تدريجياً بعد أن توقف عن امتصاص البلورات الباردة . لقد شعر بالارتياح . علاوة على ذلك ، وجد مكانًا وأخفى البلورات الباردة المتبقية . ثم أخذ القوس والسهام ولحق بفريق ليندا.
…
كانت المسافة بين الاثنين تقترب . يبدو أن ليندا كانت لا تزال تصطاد على طول الطريق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكنوا من فعل شيء سوى حبس أنفاسهم و الانتظار . فجأة ، استنشق جيل و همس : ” يتم تتبعنا “.
“في حالة قمت بكمين لهم ، و أطلقت عليها من مسافة قريبة … لا زال الصيادون بجوارها سيجدونني ويقتلونني . ” كان دوديان يفكر ويحاول اللحاق بهم . “لا يمكنني الاعتماد فقط على الأقواس والسهام. صنع الفخاخ هو أيضًا نوع من المعدات . الكشافة فقط من يتم توفير الأدوات لهم لصنعهم ولكن يمكنني إنتاج بعض الفخاخ القاسية . على الرغم من أن الكشاف لن يقع فيها ولكن بالنسبة للبقية … … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ليندا بعينها وهي تحلم يقظة . لقد شعرت بالانزعاج حيال دوديان لفترة طويلة ولم تستطع الانتظار حتى يسقط بين يديها .
ومضت العديد من الأفكار في رأسه .
“حتى لو لم نترك أي أدلة ولا يمكن لأحد أن ينسبها إلينا ، لكنني متأكد من أنكم تعرفون كيف يتعامل الاتحاد مع أمور مثل الاقتتال الداخلي . سنكون مهمشين تدريجيًا . علاوة على ذلك ، سوف يرسلوننا لإكمال مهام خطيرة للغاية . “كان لجيل شخصية هادئة لذلك قام بتحليل كل شيء من خلال أصغر التفاصيل.
مر الوقت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم غيل: ” لا حاجة للتظاهر … سنصنع إصابة حقيقية بدل ذلك “.
في غمضة عين ، مر يومان.
…
كان موسم الأمطار ، كانت الغيوم قد اجتاحت السماء مما جعلها ضوءها باهتا . كانت أطلال المدينة عديمة الحياة .
…
هطلت الأمطار الغزيرة على الشوارع . كانت رائحة الفساد تطفو في الهواء .
شعر دوديان بأن درجة حرارة جسمه عادت إلى طبيعتها تدريجياً بعد أن توقف عن امتصاص البلورات الباردة . لقد شعر بالارتياح . علاوة على ذلك ، وجد مكانًا وأخفى البلورات الباردة المتبقية . ثم أخذ القوس والسهام ولحق بفريق ليندا.
حول البحيرة الحمراء .
مر الوقت…
نمت الأعشاب بكثافة على طول الحافة الشاسعة للبحيرة . كانت السفن المستخدمة لمشاهدة المعالم السياحية قد فسدت منذ فترة طويلة . حتى أن السفن قد تم إزالتها منذ مدة طويلة تاركين فقط الإطارات المعدنية الفارغة المتحللة . كانت الأمواج تهزهم بلطف. ربما بضربة قوية فسوف يتم تدميرهم .
Dantalian2
ليندا قرفصت بالقرب من حافة العشب . كانت تراقب المنطقة المجاورة المحيطة بها . لقد كانوا هنا لمدة يومين . لم يكن طويلاً لمخيم ولكن لم تكن قصيرة أيضًا .
ليندا قرفصت بالقرب من حافة العشب . كانت تراقب المنطقة المجاورة المحيطة بها . لقد كانوا هنا لمدة يومين . لم يكن طويلاً لمخيم ولكن لم تكن قصيرة أيضًا .
” لقد تم ترك آثار الأقدام منذ عدة أيام . يجب أن يكون قد ابتعد كثيرا من هنا …” تحدثت الفتاة ذات البشرة الداكنة فاقدة الصبر .
…
أجابت ليندا : ” بما أنه مر من هنا ، فسوف يعود بالتأكيد ” .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
لم يتمكنوا من فعل شيء سوى حبس أنفاسهم و الانتظار . فجأة ، استنشق جيل و همس : ” يتم تتبعنا “.
المنطقة رقم 7 . شارع مدمر .
” تتبع ؟ ” نية قتل عبرت خلال عيون ليندا : ” وحش ؟ فريق آخر ؟ ى
” لقد تم ترك آثار الأقدام منذ عدة أيام . يجب أن يكون قد ابتعد كثيرا من هنا …” تحدثت الفتاة ذات البشرة الداكنة فاقدة الصبر .
” لا ، شخص واحد فقط . ” عبس جيل .
كان موسم الأمطار ، كانت الغيوم قد اجتاحت السماء مما جعلها ضوءها باهتا . كانت أطلال المدينة عديمة الحياة .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادتهم ليندا بمساعدة الخريطة إلى البحيرة الحمراء .
Dantalian2
كانت المسافة بين الاثنين تقترب . يبدو أن ليندا كانت لا تزال تصطاد على طول الطريق .
مرحبا، سأحاول حسنا؟
الفصل الثالث عشر : كمين
ليندا قرفصت بالقرب من حافة العشب . كانت تراقب المنطقة المجاورة المحيطة بها . لقد كانوا هنا لمدة يومين . لم يكن طويلاً لمخيم ولكن لم تكن قصيرة أيضًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
