علاوة على ذلك ، فقد أثبت العالم الحديث القديم أنه بدون كهرباء فإن المجتمع البشري بأسره سوف يعاني من الشلل. جلب وجود الكهرباء البشرية من العصور القديمة إلى العصر الصناعي. كان عاملا هاما للبشر لتحسن والتطور.
“ومع ذلك لإنشاء سبيكة الألومنيوم ، فأنت بحاجة إلى إجراء تحليل كهربائي للمعادن. لذلك عليك الحصول على الكهرباء أولاً.” كان دوديان محبطًا لأنه كان قادرًا على رؤية قيود الأدوات المستخدمة.
رأى بارتون أن دوديان لم يذكر المال لذا شعر بالارتياح و قال: “في الأيام الثلاثة الماضية بحثنا في كل مكان ولكننا لم نعثر على مكان مناسب بعد. واليوم ، انه دور كروين للبحث لكنه لم يعد بعد. “
أومئ. كان من الجيد أن يرى أنهم لم يحاولوا الهرب بالمال. في الواقع ، أراد في أعماقه اختبارهم عن طريق منحهم العملات الذهبية. بعد كل شيء ، إذا قدم لهم الكثير من المال ، فلن يتردد الفقراء في السرقة أو القتل. ومع ذلك ، لم يغادر بارتون والآخرون و قرروا متابعة دوديان لبقية حياتهم.
94 – تجارب السبائك
كان دوديان راضيا جدا عن النتيجة.
لم يكن يعرف المكان فاستأجر عربة لنقله مباشرة إلى الشارع الغربي. بسبب طول الرحلة قام بدفع عدد قليل من العملات المعدنية على شكل فاتورة. كان قادرا على تحمل تكاليف النقل وقد كان فعالا.
“لقد مر وقت طويل منذ ان غادر كروين. لم تحدث له أي مشكلة ، أليس كذلك؟” كان باري قلقا و فحص الوقت.
نظر بارتون إلى وجهه المتغير قليلاً فأجاب: “لا ، لن يحدث شيء. إنه ذكي جدًا”.
نظر بارتون إلى وجهه المتغير قليلاً فأجاب: “لا ، لن يحدث شيء. إنه ذكي جدًا”.
رفع الفأر رداءه فوق معصمه ، وكشف عن وشم الخطاف الأسود.
أومأ يوسف: “ربما وجد بالفعل مكانًا”.
“تجارب” ، قالت العندليب عرضا.
نظر دوديان إلى البيئة المحيطة وقال: “يمكنكم العثور على مكان أفضل للبقاء فيه. لا تقلقوا بشأن المال ، لأنني سأجني أكثر في المستقبل.”
ولوح دوديان: “لا تكونو قلقين للغاية. فلتأكلو أولاً. ستجدون المكان في مرحلة ما. أهم شيء هو أن تكون في منطقة منعزلة حتى نتمكن من إخفاء بعض الأشياء عن البيئة المحيطة. ” لم يكن يعتزم العثور على المكان قريبًا جدا من البداية. ومع ذلك ، كانت الأحياء الفقيرة شاسعة للغاية وكان من الصعب للغاية العثور على مكان مناسب. علاوة على ذلك ، كان بارتون والبقية جديدين في هذا العالم ، لذلك كان تمرينًا أساسيًا لهم.
“إنه عظيم” ، ضحك بارتون. “على الأقل أفضل بكثير من المنجم الذي كنت أعيش فيه. وأحيانًا على الأقل أستطيع رؤية الشمس. علاوة على ذلك ، مواقف الفقراء الذين يعيشون هنا ليست سيئة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشارع الغربي مكانًا بعيدًا. لم تكن هناك متاجر في الشارع. كانت هناك منازل سكنية فقط. كان شارعًا قاتمًا تهب فيه رياح باردة مرة من حين لآخر.
دوديان لم يقل أي شيء كما رأى موقفهم. على الرغم من أن بارتون والآخرين كانوا أيتامًا إلا أن دار الأيتام قد علمتهم بعض المعرفة الأساسية. خاصة كيفية حماية أنفسهم في المجتمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون كافيا” ، أجاب دوديان.
على الرغم من أن لديهم إعاقات جسدية ولكن عقولهم كانت حساسة للغاية. ليس أقل شأناً من أولئك الذين يتمتعون بلياقة بدنية ، وأكثر ذكاءً وحذرًا من الأشخاص العاديين.
“أدخلوا.” وأشار الشخص طويل القامة إلى الباب الثاني.
دوديان والباقي تجاذبوا اطراف الحديث في الكوخ الصغير. لم يمر وقت طويل قبل أن يأتي كروين من الخارج حاملاً ثلاثة أشياء ملفوفة في ورقة زيتية. وتحدث وهو يدخل: “لقد أحضرت بعض الأرز. هل أنتم جائعون …” لقد فوجئ عندما رأى دوديان في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوديان لم يقل أي شيء كما رأى موقفهم. على الرغم من أن بارتون والآخرين كانوا أيتامًا إلا أن دار الأيتام قد علمتهم بعض المعرفة الأساسية. خاصة كيفية حماية أنفسهم في المجتمع.
قال بارتون ، “هل وجدت مصنعًا مهجورًا أو أي مكان آخر مناسب؟”
لاحظ دوديان أنه طرق الباب بتردد معين. في جميع الدقات الثلاثة. الأولى كانت خفيفة ، والثانية بطيئة ، والثالثة سريعة.
وضع كروين الأشياء وهز رأسه قائلاً: “لم أتمكن من العثور على مكان مناسب. كان هناك العديد من المصانع للإيجار ولكن ليس في مناطق نائية. وكانت الأسعار مرتفعة قليلاً”.
رفع الفأر رداءه فوق معصمه ، وكشف عن وشم الخطاف الأسود.
كان بارتون والبقية يشعرون بخيبة أمل صغيرة نظرًا لذنبهم تجاه دوديان.
ولوح دوديان: “لا تكونو قلقين للغاية. فلتأكلو أولاً. ستجدون المكان في مرحلة ما. أهم شيء هو أن تكون في منطقة منعزلة حتى نتمكن من إخفاء بعض الأشياء عن البيئة المحيطة. ” لم يكن يعتزم العثور على المكان قريبًا جدا من البداية. ومع ذلك ، كانت الأحياء الفقيرة شاسعة للغاية وكان من الصعب للغاية العثور على مكان مناسب. علاوة على ذلك ، كان بارتون والبقية جديدين في هذا العالم ، لذلك كان تمرينًا أساسيًا لهم.
عرف دوديان أن أكثر مواد السبائك شهرة في العصر القديم كانت سبائك الألومنيوم الطبيعية. ولكن لم يكن هناك ذهب في سبائك الألومنيوم. كان الذهب نادرًا جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون هناك عناصر معدنية أخرى يتم توليفها في المجوهرات الذهبية بسبب ندرتها. علاوة على ذلك ، تم استخدام سبائك الألومنيوم في العديد من منتجات الصناعات الثقيلة.
رغم أنهم سمعوا كلمات دوديان لكنهم ما زالوا يعتذرون عن عدم أهليتهم.
قال بارتون ، “هل وجدت مصنعًا مهجورًا أو أي مكان آخر مناسب؟”
رافقهم دوديان للدردشة ، لكن كما رأى الوقت متأخراً ، تركهم. أخذ عربة وعاد إلى الحي الذي كان فيه مختبر الخيمياء السري.
لم يكن يعرف المكان فاستأجر عربة لنقله مباشرة إلى الشارع الغربي. بسبب طول الرحلة قام بدفع عدد قليل من العملات المعدنية على شكل فاتورة. كان قادرا على تحمل تكاليف النقل وقد كان فعالا.
رأى العندليب دوديان يدخل المختبر لكنها لم تقل أي شيء واستمرت في تجاربها.
كان دوديان يعرف أن الفأر قد جرى على طول الطريق بسبب نبض قلبه الجامح وأنفاسه: “أنا آسف لأنك اضطرت إلى الجري …”
نظر دوديان إلى مسحوق الذهب على الطاولة وسألها عرضًا: “هل تنوين إنتاج” حجر الفيلسوف “مباشرةً؟”
“سبائك؟” فوجأ دوديان لحظة.
رأت العندليب أن دوديان كان قادرة على تمييز هدف بحثها لذا فهي لم تخفي شيئًا عن عمد. هزت رأسها: “كيف يمكنني؟ ‘حجر الفيلسوف’ هو هدفنا النهائي ، حتى الخيميائيون من فئة الخمس نجوم لم يتمكنوا من تحقيق ذلك ، كيف يمكنني ذلك؟ أنا فقط أبحث عن توافق الذهب. أريد أن أرى ما إذا كان يمكننا استخدام الذهب وخلطه مع معادن أخرى لإنتاج معادن ثمينة أكثر بكثير. “
رأى العندليب أن دوديان كان صامتا: “ما هو اتجاه تجربتك؟”
“سبائك؟” فوجأ دوديان لحظة.
رفع الفأر رداءه فوق معصمه ، وكشف عن وشم الخطاف الأسود.
{هذا المصطلح قد بحثت فيه مطولا و لديه عدة مفردات اخرى ولكني سأختار ‘سبيكة’ لأنها مناسبة أكثر. بالمناسبة انها نتيجة خلط مادة معدنية مع مادة معدنية اخرى للحصول على سبيكة معدنية تخدم الغرض من صنعها(المتانة،المقاومة…)}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون كافيا” ، أجاب دوديان.
العندليب اندهشت قليلاً ، “سبائك؟ إنه اسم جيد. سأدعوا تجاربي ببحث السبائك ، أه ، هل تمانع؟”
في هذا الوقت ، رأى الفأر الذي خرج دوديان و العندليب: “ما الذي تتحدثون عنه يا رفاق؟”
سعل دوديان: “لا يوجد شيء لأمانعه. هل تجرين هذه التجارب حتى تتمكني من الحصول على شارة الخيميائي الرسمية؟”
لاحظ دوديان أنه طرق الباب بتردد معين. في جميع الدقات الثلاثة. الأولى كانت خفيفة ، والثانية بطيئة ، والثالثة سريعة.
“حسناً ، إذا حصلت على النتائج التي آملها ، فسأكون قادرًة على الحصول عليها” ، أومأت العندليب برأسها بقوة.
رافقهم دوديان للدردشة ، لكن كما رأى الوقت متأخراً ، تركهم. أخذ عربة وعاد إلى الحي الذي كان فيه مختبر الخيمياء السري.
عرف دوديان أن أكثر مواد السبائك شهرة في العصر القديم كانت سبائك الألومنيوم الطبيعية. ولكن لم يكن هناك ذهب في سبائك الألومنيوم. كان الذهب نادرًا جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون هناك عناصر معدنية أخرى يتم توليفها في المجوهرات الذهبية بسبب ندرتها. علاوة على ذلك ، تم استخدام سبائك الألومنيوم في العديد من منتجات الصناعات الثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز دوديان رأسه وقال سيلتزم بتجاربه الخاصة.
“ومع ذلك لإنشاء سبيكة الألومنيوم ، فأنت بحاجة إلى إجراء تحليل كهربائي للمعادن. لذلك عليك الحصول على الكهرباء أولاً.” كان دوديان محبطًا لأنه كان قادرًا على رؤية قيود الأدوات المستخدمة.
وضع كروين الأشياء وهز رأسه قائلاً: “لم أتمكن من العثور على مكان مناسب. كان هناك العديد من المصانع للإيجار ولكن ليس في مناطق نائية. وكانت الأسعار مرتفعة قليلاً”.
رأى العندليب أن دوديان كان صامتا: “ما هو اتجاه تجربتك؟”
ذهب الفأر للأمام وتبعه دوديان.
“أنا؟” فكر دوديان ، وقال: “أنا أدرس” الكهرباء “. “
أومئ برأسه: “يجب أن نلتقي في شارع 23 غربًا. هل تعرف المكان؟ إذا لم تجده اسأل شخصًا ما!”
فوجئت العندليب حيث نظرت إلى عينيه: “ألا تقوم ببعض التجارب الأساسية للتعرف على الكيفيات قبل الذهاب مع أشياء من هذا القبيل؟”
ولوح الفأر بيده: “إنها أشياء صغيرة زميل. نحن صحابة. حسنا ، سوف آخذك للداخل.” ثم سار إلى الباب الأمامي للمنزل وبدأ في الدق بلطف على الباب.
رأئ دوديان أنها حاولت إقناعه لأنها كانت تشعر بالقلق من أن طموحاته ستكون مرتفعة للغاية. في الواقع ، كانت هذه هي المشكلة الشائعة لمعظم الخيميائيين. أراد بعض المبتدئين مباشرة إنشاء “حجر الفيلسوف” والحصول على كنز الخيمياء النهائي. ومع ذلك ، كانت رغبة غريب اطوار تماما.
“ومع ذلك لإنشاء سبيكة الألومنيوم ، فأنت بحاجة إلى إجراء تحليل كهربائي للمعادن. لذلك عليك الحصول على الكهرباء أولاً.” كان دوديان محبطًا لأنه كان قادرًا على رؤية قيود الأدوات المستخدمة.
ومع ذلك ، لم يكن “جاهل لا يعرف الخوف”. كل الأشياء التي أراد خلقها تحتاج إلى دعم من الكهرباء. لذا فإن إمداد “الكهرباء” كان أول مشكلة يجب حلها.
لم يكن يعرف المكان فاستأجر عربة لنقله مباشرة إلى الشارع الغربي. بسبب طول الرحلة قام بدفع عدد قليل من العملات المعدنية على شكل فاتورة. كان قادرا على تحمل تكاليف النقل وقد كان فعالا.
علاوة على ذلك ، فقد أثبت العالم الحديث القديم أنه بدون كهرباء فإن المجتمع البشري بأسره سوف يعاني من الشلل. جلب وجود الكهرباء البشرية من العصور القديمة إلى العصر الصناعي. كان عاملا هاما للبشر لتحسن والتطور.
“تجارب” ، قالت العندليب عرضا.
هز دوديان رأسه وقال سيلتزم بتجاربه الخاصة.
بواسطة :
رأى العندليب عناده لذلك تجنبن الحديث أكثر عن الموضوع. كما أن التدخل في تجارب الآخر لم يكن شيئًا جيدًا.
رفع الفأر رداءه فوق معصمه ، وكشف عن وشم الخطاف الأسود.
في هذا الوقت ، رأى الفأر الذي خرج دوديان و العندليب: “ما الذي تتحدثون عنه يا رفاق؟”
جاء الفأر يرتدي قناعا. لقد اندهش عندما رأى دوديان: “كيف أتيت مبكرًا؟”
“تجارب” ، قالت العندليب عرضا.
أومأ يوسف: “ربما وجد بالفعل مكانًا”.
لم يسأل الفأر عن التفاصيل و نظر إلى دوديان: “هل أنت مستعد؟ سآخذك إلى السوق؟ هل حصلت على ما يكفي من المال عندما عدت إلى المنزل؟”
{هذا المصطلح قد بحثت فيه مطولا و لديه عدة مفردات اخرى ولكني سأختار ‘سبيكة’ لأنها مناسبة أكثر. بالمناسبة انها نتيجة خلط مادة معدنية مع مادة معدنية اخرى للحصول على سبيكة معدنية تخدم الغرض من صنعها(المتانة،المقاومة…)}
“يجب أن يكون كافيا” ، أجاب دوديان.
“سبائك؟” فوجأ دوديان لحظة.
أومئ برأسه: “يجب أن نلتقي في شارع 23 غربًا. هل تعرف المكان؟ إذا لم تجده اسأل شخصًا ما!”
رأت العندليب أن دوديان كان قادرة على تمييز هدف بحثها لذا فهي لم تخفي شيئًا عن عمد. هزت رأسها: “كيف يمكنني؟ ‘حجر الفيلسوف’ هو هدفنا النهائي ، حتى الخيميائيون من فئة الخمس نجوم لم يتمكنوا من تحقيق ذلك ، كيف يمكنني ذلك؟ أنا فقط أبحث عن توافق الذهب. أريد أن أرى ما إذا كان يمكننا استخدام الذهب وخلطه مع معادن أخرى لإنتاج معادن ثمينة أكثر بكثير. “
“موافق” ، أومئ دوديان.
لم يسأل الفأر عن التفاصيل و نظر إلى دوديان: “هل أنت مستعد؟ سآخذك إلى السوق؟ هل حصلت على ما يكفي من المال عندما عدت إلى المنزل؟”
كلاهما غادر المختبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟” فكر دوديان ، وقال: “أنا أدرس” الكهرباء “. “
لم يكن يعرف المكان فاستأجر عربة لنقله مباشرة إلى الشارع الغربي. بسبب طول الرحلة قام بدفع عدد قليل من العملات المعدنية على شكل فاتورة. كان قادرا على تحمل تكاليف النقل وقد كان فعالا.
كان دوديان يعرف أن الفأر قد جرى على طول الطريق بسبب نبض قلبه الجامح وأنفاسه: “أنا آسف لأنك اضطرت إلى الجري …”
كان الشارع الغربي مكانًا بعيدًا. لم تكن هناك متاجر في الشارع. كانت هناك منازل سكنية فقط. كان شارعًا قاتمًا تهب فيه رياح باردة مرة من حين لآخر.
أومئ برأسه: “يجب أن نلتقي في شارع 23 غربًا. هل تعرف المكان؟ إذا لم تجده اسأل شخصًا ما!”
كان رأس دوديان نصف مغطى برداء وهو ينزل من العربة. دفع الأجرة وارتدى القناع على الفور. ذهب إلى أمام مبنى صغير كان الرقم “23” معلقًا خارجه. كانت جميع أنحاء المنزل مغطاة بالأوراق وقد أعطت شعورًا بأنه لم يكن أحد يعيش في هذا المنزل منذ مدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون كافيا” ، أجاب دوديان.
ومع ذلك ، كان بامكانه اشتمام روائح ثلاثة أو أربعة من البشر في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
فجأة ، اختفت إحدى الروائح.
في هذا الوقت ، رأى الفأر الذي خرج دوديان و العندليب: “ما الذي تتحدثون عنه يا رفاق؟”
كان دوديان مندهشا. كان كما لو اختفى صاحب الرائحة في الهواء الرقيق تمامًا.
ذهب الفأر للأمام وتبعه دوديان.
كان دوديان في حيرة لكنه لم يأخذ زمام المبادرة لدخول المبنى الصغير. بدلاً من ذلك ، انتظر في الجوار بالقرب من الباب.
قام شخصين كانا واقفين أمام الباب بفتحه ، مشيرين إليهما للدخول.
جاء الفأر يرتدي قناعا. لقد اندهش عندما رأى دوديان: “كيف أتيت مبكرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من دق الباب ، فتح الباب. نظر شخص يرتدي قناعًا أبيض وثوبًا أسود إليهم بلامبالاة: “تعالوا”.
كان دوديان يعرف أن الفأر قد جرى على طول الطريق بسبب نبض قلبه الجامح وأنفاسه: “أنا آسف لأنك اضطرت إلى الجري …”
ولوح الفأر بيده: “إنها أشياء صغيرة زميل. نحن صحابة. حسنا ، سوف آخذك للداخل.” ثم سار إلى الباب الأمامي للمنزل وبدأ في الدق بلطف على الباب.
كان دوديان راضيا جدا عن النتيجة.
لاحظ دوديان أنه طرق الباب بتردد معين. في جميع الدقات الثلاثة. الأولى كانت خفيفة ، والثانية بطيئة ، والثالثة سريعة.
قام شخصين كانا واقفين أمام الباب بفتحه ، مشيرين إليهما للدخول.
بعد فترة وجيزة من دق الباب ، فتح الباب. نظر شخص يرتدي قناعًا أبيض وثوبًا أسود إليهم بلامبالاة: “تعالوا”.
رافقهم دوديان للدردشة ، لكن كما رأى الوقت متأخراً ، تركهم. أخذ عربة وعاد إلى الحي الذي كان فيه مختبر الخيمياء السري.
ذهب الفأر للأمام وتبعه دوديان.
رفع الفأر رداءه فوق معصمه ، وكشف عن وشم الخطاف الأسود.
عندما كان الاثنان في الداخل ، تحدث الشخص طويل القامة: “من فضلك أظهر وشمك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دوديان إلى مسحوق الذهب على الطاولة وسألها عرضًا: “هل تنوين إنتاج” حجر الفيلسوف “مباشرةً؟”
رفع الفأر رداءه فوق معصمه ، وكشف عن وشم الخطاف الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوديان لم يقل أي شيء كما رأى موقفهم. على الرغم من أن بارتون والآخرين كانوا أيتامًا إلا أن دار الأيتام قد علمتهم بعض المعرفة الأساسية. خاصة كيفية حماية أنفسهم في المجتمع.
دوديان عرى صدره ، وكشف عن وشم الصليب الأسود. في هذا الوقت ، شعر فجأة أن وشم الفأر جاء مع مزايا. كان أكثر ملاءمة وسهولة للتحقق من الهوية. لحسن الحظ ، إذا كان بإمكانه أن يصبح عالمًا خيميائيًا رسميًا ، فإن إظهار الشارة سيكون كافيًا للتحقق.
قال بارتون ، “هل وجدت مصنعًا مهجورًا أو أي مكان آخر مناسب؟”
نظرت الشخصية طويلة القامة على الوشم و لم يقل أي شيء. التفت إلى الشخصين داخل المبنى وحصل على زجاجة منهم. كانت مليئة بماء برتقالي: “أول شيء هو أننا سوف نساعدكم على التخلص من الرائحة. لكي لا تكون كلاب الكنيسة المقدسة على علم بوجودكم داخل المكان”. ثم شرب قليلا من الماء البرتقالي ورشه على رأسي دوديان و الفأر.
جاء الفأر يرتدي قناعا. لقد اندهش عندما رأى دوديان: “كيف أتيت مبكرًا؟”
فجأة ، أحس دوديان أن الرائحة القادمة منه والفأر تتلاشى.
رفع الفأر رداءه فوق معصمه ، وكشف عن وشم الخطاف الأسود.
“أدخلوا.” وأشار الشخص طويل القامة إلى الباب الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دوديان إلى مسحوق الذهب على الطاولة وسألها عرضًا: “هل تنوين إنتاج” حجر الفيلسوف “مباشرةً؟”
قام شخصين كانا واقفين أمام الباب بفتحه ، مشيرين إليهما للدخول.
رأى العندليب عناده لذلك تجنبن الحديث أكثر عن الموضوع. كما أن التدخل في تجارب الآخر لم يكن شيئًا جيدًا.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل دوديان: “لا يوجد شيء لأمانعه. هل تجرين هذه التجارب حتى تتمكني من الحصول على شارة الخيميائي الرسمية؟”
![]()
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من دق الباب ، فتح الباب. نظر شخص يرتدي قناعًا أبيض وثوبًا أسود إليهم بلامبالاة: “تعالوا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات