*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، وبعبارة أخرى، يتم إنشاء الزجاج النقي الصافي من الرمال النقية؟”
بالقرب من منجم المنحدر الشمالي، في الفناء الخلفي لمنطقة الفرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على كلا الجانبين، يمكن أن ترى نايتنجل شقيقاتها واقفين، يصرخون ويصفقون.
التقطت نايتنجل الزجاج الذي وضع على الطاولة ورفعته بالقرب من عينيها لإلقاء نظرة عن قرب. تألق الزجاج البلوري الشفاف مع الضوء و يمكن رؤية القليل من تغير اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، وبعبارة أخرى، يتم إنشاء الزجاج النقي الصافي من الرمال النقية؟”
كانت تعرف أن هذا الكأس كان يعرف باسم كأس الكريستال. كانت عملية الاحتراق و صيغة المواد دائما كانت معلومات سرية للخيميائي الملكي. قيمة مثل هذه الكؤوس التي كانت تحملها بين يديها كانت تقاس بالذهب الملكي. هذه الكؤوس الزجاجية البلورية استخدمت فقط مع أدوات المائدة الفضية. كانوا بمثابة فرصة للنبلاء الأقوياء أو رجال الأعمال الأثرياء لاظهار ثرواتهم.
ومع ذلك، كان الطرف الآخر لا يزال يعتقد أنها لم تكن تعرف أي شيء عن ذلك، ولكن في النهاية، لم يكن يعلم أنه هو الذي تم إبقاؤه في الجهل.
ولكن الآن، تم جمع هذه الكؤوس البلورية من داخل القصر بأكمله وكانت على وشك أن تذاب إلي حالتها الخام.
ولكن الآن، تم جمع هذه الكؤوس البلورية من داخل القصر بأكمله وكانت على وشك أن تذاب إلي حالتها الخام.
وهتف نايتنجيل قائلاً: “سموك، لا يمكنك حرق هذه الكؤوس، فهي تستحق العديد من الذهب الملكي !”
المشهد النهائي لرؤيتها يصبح غير واضح للغاية. عندما تم سحب النقاب، رأت نايتنجل أن المرأة التي كانت تقف هناك بعيون مغلقة كما لو كانت في غيبوبة… كانت هي.
“ليس لدي وقت لدراسة كيفية تحويل الرمال إلى زجاج عديم اللون، لذلك هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني الحصول عليه بها.” أخذ رولاند كوبًا جميلًا آخر وألقاه في المرجل المكون من نيران آنا السوداء. عند رؤية هذه الكأس، تذكرت نايتنجل أن الأمير قد استخدمها لشرب الجعة خلال جلسات الشاي بعد الظهر قبل بدء أشهر الشياطين وخلال الحفلة الترحيبية لأخواتها.
تم غمر جسدها بشمس بعد الظهر، واحاطت بها بالدفء مثل الماء. صوت حفيف الأوراق الذي تم إنشاؤها بواسطة نسيم الربيع هدأ قلبها. خلعت حذائها، ولفت ساقيها تحت جسدها ووضعتها جانبيا.
نظرًا لارتفاع درجة الحرارة المستمر بمعدل ثابت، سرعان ما بدأ الزجاج الموجود داخل المرجل في الذوبان، وتحول إلى عجينة لاصقة.
هذه المرأة الموهوبة ذات الخلفية العائلية العادية، كان قلب نايتنجل يشعر فقط بالإعجاب.
“هل تحصل على الزجاج… عن طريق حرق الرمال؟” سألت آنا. “هل صنعت من نفس المواد؟”
كانت تعرف أن هذا الكأس كان يعرف باسم كأس الكريستال. كانت عملية الاحتراق و صيغة المواد دائما كانت معلومات سرية للخيميائي الملكي. قيمة مثل هذه الكؤوس التي كانت تحملها بين يديها كانت تقاس بالذهب الملكي. هذه الكؤوس الزجاجية البلورية استخدمت فقط مع أدوات المائدة الفضية. كانوا بمثابة فرصة للنبلاء الأقوياء أو رجال الأعمال الأثرياء لاظهار ثرواتهم.
“حسنا، المكونات الأساسية متشابهة، لكن في الرمال، هناك الكثير من الشوائب. الزجاج الذي يتم إنشاؤه عن طريق حرق الرمال الطبيعية يكون بني اللون جزئيا أو أخضر في معظم الأوقات، وهو ما لا يفي بالمعايير المطلوبة. “
طوال الوقت كانت امرأة تمشي وتقف إلى جانبه. كانت ترتدي تنورة بيضاء من الساتان وكانت آنا. ومثلها مثل الملك، كانت ترتدي تاجًا ذهبيًا، لكن وجهها كان مختبئًا وراء الحجاب. رفعت يدها ولوحت إلى الناس بابتسامة.
“إذن، وبعبارة أخرى، يتم إنشاء الزجاج النقي الصافي من الرمال النقية؟”
وقف رولاند في قصر الملك أمام العرش وهو الملك الجديد. كان يرتدي تاجًا ذهبيًا وكان يحمل صولجانًا في يده. ثم بدأ التحرك نحو شرفة القلعة، حيث أظهر نفسه للجمهور، لقبول إعجابهم وهتافاتهم.
بسماع هذا السؤال، كان على رولاند أن يبتسم. “يمكنكِ التفكير في الأمر من هذا القبيل. لقد وضعت بالفعل هذه المعلومات في الكتاب، لذلك ستشاهدين مرة أخرى تلك الكرات الصغيرة (يقصد الذرات) هي ما تقرر ما يبدو عليه الأمر. “
على الرغم من أنها كانت شفافة وواضحة، إلا أن مظهرها الجديد وشكلها السابق كالكؤوس أصبح مختلفًا تمامًا.
أيا كان، لا أفهم الأمر على أي حال. فكرت نايتنجل وهي غير مهتمة، لون الزجاج لا يؤثر على وظيفته في احتواء الأشياء، آه. علاوة على ذلك، أنت حتى لا تستخدمها ككؤوس للشرب، فلماذا تصر على استخدام كؤوس الكريستال الشفاف؟ سألت نايتنجل نفسها، ذهبت إلى آنا وألقيت نظرة على الأواني الزجاجية التي تم ترميمها.
وبما أن رولاند سيقضي معظم وقته في الموقع التجريبي خلال فترة ما بعد الظهر، فقد انتقلت جلسة الشاي أيضًا من الفناء الخلفي للقلعة إلى المنحدر الشمالي للجبل.
على الرغم من أنها كانت شفافة وواضحة، إلا أن مظهرها الجديد وشكلها السابق كالكؤوس أصبح مختلفًا تمامًا.
أيا كان، لا أفهم الأمر على أي حال. فكرت نايتنجل وهي غير مهتمة، لون الزجاج لا يؤثر على وظيفته في احتواء الأشياء، آه. علاوة على ذلك، أنت حتى لا تستخدمها ككؤوس للشرب، فلماذا تصر على استخدام كؤوس الكريستال الشفاف؟ سألت نايتنجل نفسها، ذهبت إلى آنا وألقيت نظرة على الأواني الزجاجية التي تم ترميمها.
بدا البعض وكأنه أنبوب، مع قاع مستدير وجسم رقيق وطويل. أما البعض الأخر فكان يشبه الزجاجات في جسم إناء، لكن عنق الزجاجة كان بحجم الإبهام فقط.
على الرغم من أنها كانت شفافة وواضحة، إلا أن مظهرها الجديد وشكلها السابق كالكؤوس أصبح مختلفًا تمامًا.
كان أغرب شيء هو أنبوب منحني مثل حدوة الحصان ولكن بدون سدادات على جانبيها.
وقف رولاند في قصر الملك أمام العرش وهو الملك الجديد. كان يرتدي تاجًا ذهبيًا وكان يحمل صولجانًا في يده. ثم بدأ التحرك نحو شرفة القلعة، حيث أظهر نفسه للجمهور، لقبول إعجابهم وهتافاتهم.
لم تفهم نايتنجيل: “ماذا ستفعل بهذه الزجاجيات البلورية؟”
بسماع هذا السؤال، كان على رولاند أن يبتسم. “يمكنكِ التفكير في الأمر من هذا القبيل. لقد وضعت بالفعل هذه المعلومات في الكتاب، لذلك ستشاهدين مرة أخرى تلك الكرات الصغيرة (يقصد الذرات) هي ما تقرر ما يبدو عليه الأمر. “
“لن أستخدمها. هم للخيميائي الذي سيأتي في وقت لاحق إلى بلدة الحدود، “استخدم رولاند قضيب للتحريك داخل الزجاج المصهور.” ويمكنهم استخدام هذه الأوعية لاستخراج الأحماض والمواد الكيميائية القلوية. أحتاج إلى تلك الكيماويات لإنتاج أسلحة جديدة. “
على الرغم من أنها كانت شفافة وواضحة، إلا أن مظهرها الجديد وشكلها السابق كالكؤوس أصبح مختلفًا تمامًا.
الأحماض؟ المواد الكيميائية القلوية؟ تراجعت نايتنجل مرتبكة، غير قادرة تماما على فهم ما كان يتحدث عنه. هذا النوع من الشعور جعلها مكتئبة. ولكن إذا سألت سؤالاً تلو الآخر، فستبدو أنها جاهلة، ولم ترغب نايتنجيل في فضح هذا الجانب لآنا، لذا حاولت التركيز على محادثتهم. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي تمكنها من فهم ما كانوا يتحدثون عنه.
طوال الوقت كانت امرأة تمشي وتقف إلى جانبه. كانت ترتدي تنورة بيضاء من الساتان وكانت آنا. ومثلها مثل الملك، كانت ترتدي تاجًا ذهبيًا، لكن وجهها كان مختبئًا وراء الحجاب. رفعت يدها ولوحت إلى الناس بابتسامة.
“كيف تريد جذب الخيميائيين إلى البلدة الحدودية؟ حتى حصن لونغسونغ لا يوجد لديه ورشة عمل كيميائية. عليك أن تذهب إلى مدينة المياه الحمراء للعثور على بعض الكيميائيين، وقد سمعت أيضًا أن رواتبهم أعلى من أجر الوزراء. سيكون من الصعب تجنيدهم بالذهب فقط “.
تمكنت هي وأخواتها من الهروب من مصير التشرد وتم إطلاق سراحهما من تعذيب لدغة الشيطان إلى حد كبير بسبب آنا. إذا لم تغير وجهة النظر التي نظر بها الأمير إلى السحرة، فإن كل هذه التطورات الإيجابية لم تكن لتحدث أبداً.
“أنتِ تعرفين الكثير في الواقع “، أجاب رولاند بابتسامة، “هذا صحيح. لقد أرسلت بالفعل أشخاصًا في طريقهم إلى مدينة المياه الحمراء ؛ أنا في انتظار ردهم في غضون أسبوعين. لكنني لا أحاول توظيفهم بمساعدة الذهب فقط. بدلا من ذلك، عرضت الكشف عن بعض أسرار الخيمياء لهم. أما إذا تمكنت من تجنيدهم أم لا، فسوف نرى، ولكن على الأقل حاولت ذلك.
كانت تعرف أن هذا الكأس كان يعرف باسم كأس الكريستال. كانت عملية الاحتراق و صيغة المواد دائما كانت معلومات سرية للخيميائي الملكي. قيمة مثل هذه الكؤوس التي كانت تحملها بين يديها كانت تقاس بالذهب الملكي. هذه الكؤوس الزجاجية البلورية استخدمت فقط مع أدوات المائدة الفضية. كانوا بمثابة فرصة للنبلاء الأقوياء أو رجال الأعمال الأثرياء لاظهار ثرواتهم.
بمديح الجزء الأول من تفسير صاحب السمو الملكي على الفور تبدد مزاج نايتنجل المكتئب في لحظة، لذلك ذهبت بسعادة إلى مركز الفناء والتقطت واحدة من الحلويات التي وضعت على طاولة مستديرة ووضعتها في فمها.
تم غمر جسدها بشمس بعد الظهر، واحاطت بها بالدفء مثل الماء. صوت حفيف الأوراق الذي تم إنشاؤها بواسطة نسيم الربيع هدأ قلبها. خلعت حذائها، ولفت ساقيها تحت جسدها ووضعتها جانبيا.
وبما أن رولاند سيقضي معظم وقته في الموقع التجريبي خلال فترة ما بعد الظهر، فقد انتقلت جلسة الشاي أيضًا من الفناء الخلفي للقلعة إلى المنحدر الشمالي للجبل.
وقف رولاند في قصر الملك أمام العرش وهو الملك الجديد. كان يرتدي تاجًا ذهبيًا وكان يحمل صولجانًا في يده. ثم بدأ التحرك نحو شرفة القلعة، حيث أظهر نفسه للجمهور، لقبول إعجابهم وهتافاتهم.
على المائدة المستديرة كانت هناك وجبات خفيفة خاصة أنشأها الشيف بموجب تعليمات رولاند.
سمح لها هذه الوضعية بالنظر مباشرة إلى الباب الخلفي لغرفة التكلس ( وهو مزج المعادن ببعضها)، التي كانت تحتوي على ستارة إضافية أمام الباب. كان الستار على الأرجح موجودة بحيث لا يمكن أن تدخل الغرفة سرا. بالتفكير في هذا، شعرت نايتنجل أنه كان مضحكا للغاية، الجدار الذي يفصلها عن الفناء الخلفي جيد، ولكن في النهاية، لم يكن يهم. بعد كل شيء، يمكن أن تذهب فقط من خلال الأرض. كانت قد دخلت ذات مرة الغرفة الغامضة، حتى كانت تقف بهدوء بجانبه أثناء عملية الإنتاج، لكنها لم تأخذ البارود النهائي.
على سبيل المثال، يطلق على هذا اسم كعكة محشوة على البخار، وقد تم صنع قشرتها من دقيق القمح، ولكنها لم تكن تعرف الطريقة التي استخدمتها لجعلها ناعمة. كانت ملفوفة حول كرات اللحم، وعندما تمضغها، كان فمها يمتلئ بالعصارة… بهذه الطريقة، لم يكن مثل لحم مقدد، الذي كان من الصعب ابتلاعه. فقد كان الدمج المثالي بين اللحوم المفرومة ومشتقات اللحم.
لكن عندما أغلقت عينيها، لم تستطع منع ظهور الصور في رأسها.
بعد تناولها بسعادة، وضعت نايتنجل إصبعًا واحدًا بعد الآخر في فمها و مصتهم كلهم. بينما كانت تجلس على الأريكة مع معدة ممتلئة و خالية من القلق، فجأة تغلبت نايتنجل على شعور التعب.
ومع ذلك، كان الطرف الآخر لا يزال يعتقد أنها لم تكن تعرف أي شيء عن ذلك، ولكن في النهاية، لم يكن يعلم أنه هو الذي تم إبقاؤه في الجهل.
هل يمكن أن أكون قد أصبحت أكثر وأكثر كسلًا في الآونة الأخيرة؟
لكن عندما أغلقت عينيها، لم تستطع منع ظهور الصور في رأسها.
تم غمر جسدها بشمس بعد الظهر، واحاطت بها بالدفء مثل الماء. صوت حفيف الأوراق الذي تم إنشاؤها بواسطة نسيم الربيع هدأ قلبها. خلعت حذائها، ولفت ساقيها تحت جسدها ووضعتها جانبيا.
أيا كان، لا أفهم الأمر على أي حال. فكرت نايتنجل وهي غير مهتمة، لون الزجاج لا يؤثر على وظيفته في احتواء الأشياء، آه. علاوة على ذلك، أنت حتى لا تستخدمها ككؤوس للشرب، فلماذا تصر على استخدام كؤوس الكريستال الشفاف؟ سألت نايتنجل نفسها، ذهبت إلى آنا وألقيت نظرة على الأواني الزجاجية التي تم ترميمها.
سمح لها هذه الوضعية بالنظر مباشرة إلى الباب الخلفي لغرفة التكلس ( وهو مزج المعادن ببعضها)، التي كانت تحتوي على ستارة إضافية أمام الباب. كان الستار على الأرجح موجودة بحيث لا يمكن أن تدخل الغرفة سرا. بالتفكير في هذا، شعرت نايتنجل أنه كان مضحكا للغاية، الجدار الذي يفصلها عن الفناء الخلفي جيد، ولكن في النهاية، لم يكن يهم. بعد كل شيء، يمكن أن تذهب فقط من خلال الأرض. كانت قد دخلت ذات مرة الغرفة الغامضة، حتى كانت تقف بهدوء بجانبه أثناء عملية الإنتاج، لكنها لم تأخذ البارود النهائي.
بسماع هذا السؤال، كان على رولاند أن يبتسم. “يمكنكِ التفكير في الأمر من هذا القبيل. لقد وضعت بالفعل هذه المعلومات في الكتاب، لذلك ستشاهدين مرة أخرى تلك الكرات الصغيرة (يقصد الذرات) هي ما تقرر ما يبدو عليه الأمر. “
ومع ذلك، كان الطرف الآخر لا يزال يعتقد أنها لم تكن تعرف أي شيء عن ذلك، ولكن في النهاية، لم يكن يعلم أنه هو الذي تم إبقاؤه في الجهل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على سبيل المثال، يطلق على هذا اسم كعكة محشوة على البخار، وقد تم صنع قشرتها من دقيق القمح، ولكنها لم تكن تعرف الطريقة التي استخدمتها لجعلها ناعمة. كانت ملفوفة حول كرات اللحم، وعندما تمضغها، كان فمها يمتلئ بالعصارة… بهذه الطريقة، لم يكن مثل لحم مقدد، الذي كان من الصعب ابتلاعه. فقد كان الدمج المثالي بين اللحوم المفرومة ومشتقات اللحم.
بعد تحريك رأسها، تمكنت نايتنجيل من النظر إلى آنا.
تحول نظر رولاند أخيراً إلى اتجاه المرأة إلى جانبه، ورفع حجابها وحرك ببطء وجهه نحو شفتيها.
كانت تحتضن كأسًا صغيرة مذابة حديثًا في يديها وتحدثت بتعبير جاد ومركّز لصاحب السمو الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تحريك رأسها، تمكنت نايتنجيل من النظر إلى آنا.
هذه المرأة الموهوبة ذات الخلفية العائلية العادية، كان قلب نايتنجل يشعر فقط بالإعجاب.
طوال الوقت كانت امرأة تمشي وتقف إلى جانبه. كانت ترتدي تنورة بيضاء من الساتان وكانت آنا. ومثلها مثل الملك، كانت ترتدي تاجًا ذهبيًا، لكن وجهها كان مختبئًا وراء الحجاب. رفعت يدها ولوحت إلى الناس بابتسامة.
تمكنت هي وأخواتها من الهروب من مصير التشرد وتم إطلاق سراحهما من تعذيب لدغة الشيطان إلى حد كبير بسبب آنا. إذا لم تغير وجهة النظر التي نظر بها الأمير إلى السحرة، فإن كل هذه التطورات الإيجابية لم تكن لتحدث أبداً.
“ليس لدي وقت لدراسة كيفية تحويل الرمال إلى زجاج عديم اللون، لذلك هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني الحصول عليه بها.” أخذ رولاند كوبًا جميلًا آخر وألقاه في المرجل المكون من نيران آنا السوداء. عند رؤية هذه الكأس، تذكرت نايتنجل أن الأمير قد استخدمها لشرب الجعة خلال جلسات الشاي بعد الظهر قبل بدء أشهر الشياطين وخلال الحفلة الترحيبية لأخواتها.
إذا كان لصاحب السمو في الواقع يأخذ ساحرة كزوجته، فإن آنا كانت تقريبا الشخص الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه نايتنجل.
“حسنا، المكونات الأساسية متشابهة، لكن في الرمال، هناك الكثير من الشوائب. الزجاج الذي يتم إنشاؤه عن طريق حرق الرمال الطبيعية يكون بني اللون جزئيا أو أخضر في معظم الأوقات، وهو ما لا يفي بالمعايير المطلوبة. “
على الرغم من أن هناك أيضا توقعًا في قلبها، فقد اختارت نايتنجل أن تدفنه بعمق في قلبها. وقررت أنه سيكون من الكافي لها أن تكون سعيدة طالما أنها كانت قادرة على البقاء مع سموه معظم الوقت.
لم تفهم نايتنجيل: “ماذا ستفعل بهذه الزجاجيات البلورية؟”
لكن عندما أغلقت عينيها، لم تستطع منع ظهور الصور في رأسها.
AhmedZirea
وقف رولاند في قصر الملك أمام العرش وهو الملك الجديد. كان يرتدي تاجًا ذهبيًا وكان يحمل صولجانًا في يده. ثم بدأ التحرك نحو شرفة القلعة، حيث أظهر نفسه للجمهور، لقبول إعجابهم وهتافاتهم.
بسماع هذا السؤال، كان على رولاند أن يبتسم. “يمكنكِ التفكير في الأمر من هذا القبيل. لقد وضعت بالفعل هذه المعلومات في الكتاب، لذلك ستشاهدين مرة أخرى تلك الكرات الصغيرة (يقصد الذرات) هي ما تقرر ما يبدو عليه الأمر. “
طوال الوقت كانت امرأة تمشي وتقف إلى جانبه. كانت ترتدي تنورة بيضاء من الساتان وكانت آنا. ومثلها مثل الملك، كانت ترتدي تاجًا ذهبيًا، لكن وجهها كان مختبئًا وراء الحجاب. رفعت يدها ولوحت إلى الناس بابتسامة.
وبما أن رولاند سيقضي معظم وقته في الموقع التجريبي خلال فترة ما بعد الظهر، فقد انتقلت جلسة الشاي أيضًا من الفناء الخلفي للقلعة إلى المنحدر الشمالي للجبل.
وخلال ذلك الوقت، كانت لايتننج تطير في دوائر فوقهم، مما سمح لها بإسقاط أوراق البتلات عليهم، ومن برج الملك من مسافة، يمكن سماع جرس رخيم.
نظرًا لارتفاع درجة الحرارة المستمر بمعدل ثابت، سرعان ما بدأ الزجاج الموجود داخل المرجل في الذوبان، وتحول إلى عجينة لاصقة.
على كلا الجانبين، يمكن أن ترى نايتنجل شقيقاتها واقفين، يصرخون ويصفقون.
مدت شفتيها إلى الأعلى وغرقت في النوم.
شعرت كيف أن جسدها غُمر ببطء بسبب النعاس وأصبح وعيها ضبابيًا مع مرور كل ثانية.
تم غمر جسدها بشمس بعد الظهر، واحاطت بها بالدفء مثل الماء. صوت حفيف الأوراق الذي تم إنشاؤها بواسطة نسيم الربيع هدأ قلبها. خلعت حذائها، ولفت ساقيها تحت جسدها ووضعتها جانبيا.
تحول نظر رولاند أخيراً إلى اتجاه المرأة إلى جانبه، ورفع حجابها وحرك ببطء وجهه نحو شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على كلا الجانبين، يمكن أن ترى نايتنجل شقيقاتها واقفين، يصرخون ويصفقون.
المشهد النهائي لرؤيتها يصبح غير واضح للغاية. عندما تم سحب النقاب، رأت نايتنجل أن المرأة التي كانت تقف هناك بعيون مغلقة كما لو كانت في غيبوبة… كانت هي.
سمح لها هذه الوضعية بالنظر مباشرة إلى الباب الخلفي لغرفة التكلس ( وهو مزج المعادن ببعضها)، التي كانت تحتوي على ستارة إضافية أمام الباب. كان الستار على الأرجح موجودة بحيث لا يمكن أن تدخل الغرفة سرا. بالتفكير في هذا، شعرت نايتنجل أنه كان مضحكا للغاية، الجدار الذي يفصلها عن الفناء الخلفي جيد، ولكن في النهاية، لم يكن يهم. بعد كل شيء، يمكن أن تذهب فقط من خلال الأرض. كانت قد دخلت ذات مرة الغرفة الغامضة، حتى كانت تقف بهدوء بجانبه أثناء عملية الإنتاج، لكنها لم تأخذ البارود النهائي.
مدت شفتيها إلى الأعلى وغرقت في النوم.
هذه المرأة الموهوبة ذات الخلفية العائلية العادية، كان قلب نايتنجل يشعر فقط بالإعجاب.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أغرب شيء هو أنبوب منحني مثل حدوة الحصان ولكن بدون سدادات على جانبيها.
![]()
على المائدة المستديرة كانت هناك وجبات خفيفة خاصة أنشأها الشيف بموجب تعليمات رولاند.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات