The Rebirth of the Malicious Empress of Military Lineage 51

51 – قوة الفرد الواحد

“الأخ الأصغر الثالث، تأتي وتنافس معنا.”

بدأت الأمواج تتشكل بشكل طفيف في قلب شين مياو. حالياً تجاه عائلة شين، كانت العائلة الإمبراطورية تصرخ كالنمر الذي يراقب فريسته. حتى حالة شقيقها الأكبر كانت خطيرة للغاية. في البداية دُمرت حياة الأخ الأكبر بأكملها على يد أنثى والآن عائلة شين لم تنهار وتتفكك، لذا فهي تريد استخدام أساليبها الخاصة لحماية عائلة شين. كما حدث في هذه الساحة منذ لحظة، فإن أولئك الذين لا يجرؤون على إعطاء وجه لعائلة شين لن تتردد في إرجاعه مائة مرة!

بهذه الجملة من شيي جينغ شينغ، شيي تشانغ تشاو بين الحضور ذُهل أيضاً.

شيي جينغ شينغ رفع حاجبه، “الطعن؟ فليكن!”

في السابق عندما رأى شيي جينغ شينغ يظهر فجأة، ظن أن شيي جينغ شينغ فعل ذلك عمداً لإنقاذ شين مياو من موقف صعب، حيث لا يمكن استنتاج الأخ الأكبر دي من منظور الشخص العادي. لكن كلمات شيي جينغ شينغ أذهلته. الشخص الذي صعد للمسرح ليتحدى كان ذلك الشخص شيي تشانغ وو، فما علاقة ذلك به؟

شفاه شين مياو ارتفعت برفق أيضاً عندما كانت كلمات شيي جينغ شينغ شريرة حقاً. بما أن الأخوين شيي كانا على المسرح بالفعل لم يكن هناك شيء آخر لها هنا. رتبت تنورتها و تنحّت بنفسها.

لكن الآن بما أن شيي دينغ لم يكن حاضراً، لم يكن بإمكان شيي تشانغ تشاو سوى النظر إلى شيي تشانغ وو وسأل بهدوء “الأخ الأكبر الثاني، ما الذي يحدث؟”

كيف يمكن للأخوين شيي أن يتشاجرا مع ضابط عسكري رفيع المستوى؟ خائفين من أن يجعلوا أنفسهم أضحوكة

كان شي تشانغ وو في العادة أكثر دهاءً من شيي تشانغ تشاو وكان بإمكانه سماع أن هناك بعض الغضب في كلمات شيي جينغ شينغ. أراد شيي جينغ شينغ أن يتحدى لكنه قال أنه وحده لا يكفي، وشمل أيضا شيي تشانغ تشاو. ماذا كان مغزى هذا؟ أيمكن أن يكون فقط لإذلال الأخوين. كان من المتعجرف جدا من شيي جينغ شينغ أن يعتقد طبيعيا أن الأخوين معا لم يكونا خصمه أيضا!

مجموعة معركة واحدة، رمح واحد، حصان واحد، شخص واحد. مع هؤلاء الثلاثة، العدو سيهزم تماماً بواسطتهم. هذا النوع من التكتيك كان مناسباً فقط لمحاربة ضابط عسكري رفيع المستوى وشيي جينغ شينغ لم يخسر أبداً من قبل.

شيي تشانغ وو الذي أغضبه شيي جينغ شينغ فقد هدوئه المعتاد لفترة طويلة. تعبيره لم يكن جيدًا على الاطلاق، وثار شيء من الغضب في عبوسه، “الأخ الأكبر واثق ان يقول الامر هكذا ولا يكترث بنا نحن الاخوة الاصغر سنا”

كما قال شيي تشانغ وو على خشبة المسرح “سوف يكون من الصعب تقييم ما إذا كان اثنان منا ضد واحد، لذا فقد اخترنا الطعن”

على المسرح، حدق شيي جينغ شينغ، الذي كان يلعب بالثمار التي أُخذت من يدي الفاحص، بعينيه الجميلتين وقال بكسل “بالضبط، هذا الجنرال لا يكترث لأمركما على الاطلاق”

بدأت الأمواج تتشكل بشكل طفيف في قلب شين مياو. حالياً تجاه عائلة شين، كانت العائلة الإمبراطورية تصرخ كالنمر الذي يراقب فريسته. حتى حالة شقيقها الأكبر كانت خطيرة للغاية. في البداية دُمرت حياة الأخ الأكبر بأكملها على يد أنثى والآن عائلة شين لم تنهار وتتفكك، لذا فهي تريد استخدام أساليبها الخاصة لحماية عائلة شين. كما حدث في هذه الساحة منذ لحظة، فإن أولئك الذين لا يجرؤون على إعطاء وجه لعائلة شين لن تتردد في إرجاعه مائة مرة!

“منذ ان كنتما تتعلمان فنون القتال، لم تتبادلا قط الملاحظات مع هذا الأخ الأكبر. فلمَ لا تدع هذا الأخ الأكبر يوسع افقك اليوم حين تسمع من الآخرين كم كان مذهلا ورائعا؟” تابع كلامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن للاخوين والجنرالات ان يتصارعوا مع بلد ما؟ أخشى أن يضحك أحدهم اليوم.

بدا أن كل الحضور سمعوا الخلاف بين الأخوين شيي. يجب أن يعرف المرء أن أخبار إقامة ماركيز لين آن قد انتشرت بالفعل إلى مينغ تشي بأكملها. كان الجميع يتكهنون بشأن العلاقة بين الأخوين، ومع موقف شيي جينغ شينغ اللامبالي تجاه مسكن ماركيز لين آن وأنه لم يتحدث حتى إلى الأخوين الأصغر شو. التحدث بازدراء هكذا، يبدو أنه لم يحدث أي موجات.

شين مياو نظرت إلى هذا الموقف اللامبالي للشاب الوسيم. شيي جينغ شينغ، هذا الشخص كان غريب بعض الشيء. على ما يبدو متقلبا ومتسامحًا ولكن كان هناك أيضا خط واضح ومستقيم موجه إليه. الآن، الاخوين من عائلة شيي قادهم حول أنفه ولم يكونا على علم بذلك. وخشي المرء أنه بعد انتهاء هذه الامتحانات، مهما كانت السمعة أو الأساس المنطقي، فلن يتبقى أثر فيها.

اليوم كانت المرة الأولى التي أهان فيها شيي جينغ شينغ أخويه شو أمام الجميع. بدأ الجميع في الحلبة يتناقشون، وكان في نية البعض مشاهدة الجلبة لكنهم امتلأوا ايضا بالفضول وكانوا يتطلعون بشوق الى النتائج.

شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو لمحا بعضهما البعض قبل أن تبدأ خيولهما التي كانت جنباً إلى جنب بالركض. كانوا قد خضعوا لتدريبات صارمة وبالتالي فإن وتيرة الركض في خيولهم كانت هي نفسها تقريبًا. وهكذا، عندما كانت رماحهم شبيهة تماما برماحهم الذي إذا نظر المرء من بعيد، بدا كما لو ان شخصا مقسما الى اثنين الامر الذي يجعله مخيف الى حد ما.

شين مياو نظرت إلى هذا الموقف اللامبالي للشاب الوسيم. شيي جينغ شينغ، هذا الشخص كان غريب بعض الشيء. على ما يبدو متقلبا ومتسامحًا ولكن كان هناك أيضا خط واضح ومستقيم موجه إليه. الآن، الاخوين من عائلة شيي قادهم حول أنفه ولم يكونا على علم بذلك. وخشي المرء أنه بعد انتهاء هذه الامتحانات، مهما كانت السمعة أو الأساس المنطقي، فلن يتبقى أثر فيها.

كما قال شيي تشانغ وو على خشبة المسرح “سوف يكون من الصعب تقييم ما إذا كان اثنان منا ضد واحد، لذا فقد اخترنا الطعن”

عندما سمع شيي تشانغ وو هذا، ضحك فجأة بفظاعة وقال كلمة بكلمة، “تبادل الملاحظات فحسب، لما لا؟” نظر إلى شيي جينغ شينغ ومجموعة متنوعة من المزاج ومضة على زوج العينين الذكيتين قبل أن يتابع “بما أن الأخ الأكبر أراد ذلك، فسيأتي الأخ الأصغر الثالث أيضاً. يخاف المرء ألا يقول الأخ الأكبر آنذاك أن الأخوة الأصغر يتهجمون”

شين مياو نظرت إلى هذا الموقف اللامبالي للشاب الوسيم. شيي جينغ شينغ، هذا الشخص كان غريب بعض الشيء. على ما يبدو متقلبا ومتسامحًا ولكن كان هناك أيضا خط واضح ومستقيم موجه إليه. الآن، الاخوين من عائلة شيي قادهم حول أنفه ولم يكونا على علم بذلك. وخشي المرء أنه بعد انتهاء هذه الامتحانات، مهما كانت السمعة أو الأساس المنطقي، فلن يتبقى أثر فيها.

بالنسبة له أن يقول هذا الكلام، يعني أنه إذا خسر شيي جينغ شينغ لهم الإخوة، ثم كان شيي جينغ شينغ هو الذي استفز اولا وليس لهم أي علاقة به، حتى أن شيي جينغ شينغ جعل من نفسه أضحوكة.

شين مياو نظرت إلى هذا الموقف اللامبالي للشاب الوسيم. شيي جينغ شينغ، هذا الشخص كان غريب بعض الشيء. على ما يبدو متقلبا ومتسامحًا ولكن كان هناك أيضا خط واضح ومستقيم موجه إليه. الآن، الاخوين من عائلة شيي قادهم حول أنفه ولم يكونا على علم بذلك. وخشي المرء أنه بعد انتهاء هذه الامتحانات، مهما كانت السمعة أو الأساس المنطقي، فلن يتبقى أثر فيها.

كان شيي تشانغ تشاو متردداً بعض الشيء ولكن عندما رأى شيي تشانغ وو يلقي نظرة عليه، استعاد وعيه على الفور وقال “سوف يرافق الاخ الاصغر بكل تأكيد”

عند وصولها إلى الجانب الأنثوي من المأدبة، لم تأتي شين يوي وشين تشينغ من بعيد للتحدث ولكن كانت فينغ آن نينغ هي التي ركضت بسرعة. قالت، “مهارتك في الرماية كانت في الواقع بهذه الجودة، هل يمكن أن تكوني وراثة رفّ الاب؟”

كان أهم شيء في جولة “التحدي” لامتحانات الأكاديمية هو أنه توجد حرية مهما كان الموضوع ومهما كان عدد الأشخاص، حتى بغض النظر عن الذكور أو الإناث. لذلك طلب شيي جينغ شينغ لم ينتهك أي شيء. إبتسم شيي جينغ شينغ بشكل واسع وتلك الإبتسامة الشريرة جذبت عدد من أعين السيدات الشابات. قال مازحاً “هل تريد أيضاً أن تؤسس عقدا بشأن الحياة والموت؟”

عندما سمع شيي تشانغ وو هذا، ضحك فجأة بفظاعة وقال كلمة بكلمة، “تبادل الملاحظات فحسب، لما لا؟” نظر إلى شيي جينغ شينغ ومجموعة متنوعة من المزاج ومضة على زوج العينين الذكيتين قبل أن يتابع “بما أن الأخ الأكبر أراد ذلك، فسيأتي الأخ الأصغر الثالث أيضاً. يخاف المرء ألا يقول الأخ الأكبر آنذاك أن الأخوة الأصغر يتهجمون”

جسد شيي تشانغ تشاو وشيي تشانغ وو تصلبا و تعابير وجههما كانت قبيحة بعض الشيء ولكن شيي جينغ شينغ قال بتكاسل، “إنها مجرد مزحة، فهي مجرد تبادل بين الإخوة. لا حاجة للقتال حتى يموت أحدهم ويعيش الآخر”

بدأت الأمواج تتشكل بشكل طفيف في قلب شين مياو. حالياً تجاه عائلة شين، كانت العائلة الإمبراطورية تصرخ كالنمر الذي يراقب فريسته. حتى حالة شقيقها الأكبر كانت خطيرة للغاية. في البداية دُمرت حياة الأخ الأكبر بأكملها على يد أنثى والآن عائلة شين لم تنهار وتتفكك، لذا فهي تريد استخدام أساليبها الخاصة لحماية عائلة شين. كما حدث في هذه الساحة منذ لحظة، فإن أولئك الذين لا يجرؤون على إعطاء وجه لعائلة شين لن تتردد في إرجاعه مائة مرة!

شفاه شين مياو ارتفعت برفق أيضاً عندما كانت كلمات شيي جينغ شينغ شريرة حقاً. بما أن الأخوين شيي كانا على المسرح بالفعل لم يكن هناك شيء آخر لها هنا. رتبت تنورتها و تنحّت بنفسها.

لكن في الواقع في عيني شين مياو، لم يكن الآخرون يعرفون ولكنها كانت تعرف. في النصب التذكارية لعائلة مينغ تشي الإمبراطورية، كان هناك سجل لتكتيكات عائلة شيي في ساحة المعركة. شيي جينغ شينغ لم يكن شخصاً بسيطاً لأنه كان فرداً واحداً.

عند وصولها إلى الجانب الأنثوي من المأدبة، لم تأتي شين يوي وشين تشينغ من بعيد للتحدث ولكن كانت فينغ آن نينغ هي التي ركضت بسرعة. قالت، “مهارتك في الرماية كانت في الواقع بهذه الجودة، هل يمكن أن تكوني وراثة رفّ الاب؟”

جسد شيي تشانغ تشاو وشيي تشانغ وو تصلبا و تعابير وجههما كانت قبيحة بعض الشيء ولكن شيي جينغ شينغ قال بتكاسل، “إنها مجرد مزحة، فهي مجرد تبادل بين الإخوة. لا حاجة للقتال حتى يموت أحدهم ويعيش الآخر”

بدأت الأمواج تتشكل بشكل طفيف في قلب شين مياو. حالياً تجاه عائلة شين، كانت العائلة الإمبراطورية تصرخ كالنمر الذي يراقب فريسته. حتى حالة شقيقها الأكبر كانت خطيرة للغاية. في البداية دُمرت حياة الأخ الأكبر بأكملها على يد أنثى والآن عائلة شين لم تنهار وتتفكك، لذا فهي تريد استخدام أساليبها الخاصة لحماية عائلة شين. كما حدث في هذه الساحة منذ لحظة، فإن أولئك الذين لا يجرؤون على إعطاء وجه لعائلة شين لن تتردد في إرجاعه مائة مرة!

51 – قوة الفرد الواحد  

“لكن بين الثلاثة على المسرح من تعتقدين سيفوز؟” فينغ آن نينغ غيرت الموضوع فجأة وتثرثر “على الرغم من أن الماركيز الشاب لعائلة شيي لديه سمعة في الخارج، لكننا لم نشهد ذلك من قبل، ويمكن أن تكون الإشاعات غير جديرة بالثقة. شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو حصلا على المركز الأول العام الماضي. بوجود شخصين ضد شخص واحد، سيكون الماركيز الشاب شيي هو الذي يعاني الأذى”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم كانت المرة الأولى التي أهان فيها شيي جينغ شينغ أخويه شو أمام الجميع. بدأ الجميع في الحلبة يتناقشون، وكان في نية البعض مشاهدة الجلبة لكنهم امتلأوا ايضا بالفضول وكانوا يتطلعون بشوق الى النتائج.

شيي جينغ شينغ سيعاني من أذى؟ شين مياو كتمت ضحكة في قلبها وهزّت رأسها قليلاً.

مجموعة معركة واحدة، رمح واحد، حصان واحد، شخص واحد. مع هؤلاء الثلاثة، العدو سيهزم تماماً بواسطتهم. هذا النوع من التكتيك كان مناسباً فقط لمحاربة ضابط عسكري رفيع المستوى وشيي جينغ شينغ لم يخسر أبداً من قبل.

كما قال شيي تشانغ وو على خشبة المسرح “سوف يكون من الصعب تقييم ما إذا كان اثنان منا ضد واحد، لذا فقد اخترنا الطعن”

هذه المرّة، ضحكت شين مياو كثيراً.

هذه المرّة، ضحكت شين مياو كثيراً.

“شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو لديهما مهارة الطعن المزدوج” فينغ آن نينغ هتفت. كان الأخوان شيي تشانغ تشاو وشيي تشانغ وو منسقين بشكل جيد جدا فيما بينهما واستطاعا الجمع بين رمحين في رمح واحد، وبهذه الطريقة تمكَّنا من الحصول على المركز الأول في الطعن. وكان هذا أيضاً السبب الذي جعل شيي تشانغ وو يختار هذا، على أمل أن يتمكنوا من سحق شيي جينغ شينغ بشدة.

شيي جينغ شينغ رفع حاجبه، “الطعن؟ فليكن!”

لكن الآن بما أن شيي دينغ لم يكن حاضراً، لم يكن بإمكان شيي تشانغ تشاو سوى النظر إلى شيي تشانغ وو وسأل بهدوء “الأخ الأكبر الثاني، ما الذي يحدث؟”

سرعان ما وجد الفاحصون ثلاثة خيول. كانت هذه الساحة العالية كبيرة جدا، وبتحكم جيد، استطاعت أن تتسع لركض الخيول. كما أُلقيت ثلاث رماح في ايدي ثلاثة منهم.

شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو لمحا بعضهما البعض قبل أن تبدأ خيولهما التي كانت جنباً إلى جنب بالركض. كانوا قد خضعوا لتدريبات صارمة وبالتالي فإن وتيرة الركض في خيولهم كانت هي نفسها تقريبًا. وهكذا، عندما كانت رماحهم شبيهة تماما برماحهم الذي إذا نظر المرء من بعيد، بدا كما لو ان شخصا مقسما الى اثنين الامر الذي يجعله مخيف الى حد ما.

“شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو لديهما مهارة الطعن المزدوج” فينغ آن نينغ هتفت. كان الأخوان شيي تشانغ تشاو وشيي تشانغ وو منسقين بشكل جيد جدا فيما بينهما واستطاعا الجمع بين رمحين في رمح واحد، وبهذه الطريقة تمكَّنا من الحصول على المركز الأول في الطعن. وكان هذا أيضاً السبب الذي جعل شيي تشانغ وو يختار هذا، على أمل أن يتمكنوا من سحق شيي جينغ شينغ بشدة.

“شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو لديهما مهارة الطعن المزدوج” فينغ آن نينغ هتفت. كان الأخوان شيي تشانغ تشاو وشيي تشانغ وو منسقين بشكل جيد جدا فيما بينهما واستطاعا الجمع بين رمحين في رمح واحد، وبهذه الطريقة تمكَّنا من الحصول على المركز الأول في الطعن. وكان هذا أيضاً السبب الذي جعل شيي تشانغ وو يختار هذا، على أمل أن يتمكنوا من سحق شيي جينغ شينغ بشدة.

لكن في الواقع في عيني شين مياو، لم يكن الآخرون يعرفون ولكنها كانت تعرف. في النصب التذكارية لعائلة مينغ تشي الإمبراطورية، كان هناك سجل لتكتيكات عائلة شيي في ساحة المعركة. شيي جينغ شينغ لم يكن شخصاً بسيطاً لأنه كان فرداً واحداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم كانت المرة الأولى التي أهان فيها شيي جينغ شينغ أخويه شو أمام الجميع. بدأ الجميع في الحلبة يتناقشون، وكان في نية البعض مشاهدة الجلبة لكنهم امتلأوا ايضا بالفضول وكانوا يتطلعون بشوق الى النتائج.

مجموعة معركة واحدة، رمح واحد، حصان واحد، شخص واحد. مع هؤلاء الثلاثة، العدو سيهزم تماماً بواسطتهم. هذا النوع من التكتيك كان مناسباً فقط لمحاربة ضابط عسكري رفيع المستوى وشيي جينغ شينغ لم يخسر أبداً من قبل.

بالنسبة له أن يقول هذا الكلام، يعني أنه إذا خسر شيي جينغ شينغ لهم الإخوة، ثم كان شيي جينغ شينغ هو الذي استفز اولا وليس لهم أي علاقة به، حتى أن شيي جينغ شينغ جعل من نفسه أضحوكة.

كيف يمكن للأخوين شيي أن يتشاجرا مع ضابط عسكري رفيع المستوى؟ خائفين من أن يجعلوا أنفسهم أضحوكة

عندما قام الطبال بالضربة الاولى الى الطبول، بدأت المنافسة.

كيف يمكن للاخوين والجنرالات ان يتصارعوا مع بلد ما؟ أخشى أن يضحك أحدهم اليوم.

عندما سمع شيي تشانغ وو هذا، ضحك فجأة بفظاعة وقال كلمة بكلمة، “تبادل الملاحظات فحسب، لما لا؟” نظر إلى شيي جينغ شينغ ومجموعة متنوعة من المزاج ومضة على زوج العينين الذكيتين قبل أن يتابع “بما أن الأخ الأكبر أراد ذلك، فسيأتي الأخ الأصغر الثالث أيضاً. يخاف المرء ألا يقول الأخ الأكبر آنذاك أن الأخوة الأصغر يتهجمون”

عندما قام الطبال بالضربة الاولى الى الطبول، بدأت المنافسة.

بدا أن كل الحضور سمعوا الخلاف بين الأخوين شيي. يجب أن يعرف المرء أن أخبار إقامة ماركيز لين آن قد انتشرت بالفعل إلى مينغ تشي بأكملها. كان الجميع يتكهنون بشأن العلاقة بين الأخوين، ومع موقف شيي جينغ شينغ اللامبالي تجاه مسكن ماركيز لين آن وأنه لم يتحدث حتى إلى الأخوين الأصغر شو. التحدث بازدراء هكذا، يبدو أنه لم يحدث أي موجات.

شيي تشانغ وو وشيي تشانغ تشاو لمحا بعضهما البعض قبل أن تبدأ خيولهما التي كانت جنباً إلى جنب بالركض. كانوا قد خضعوا لتدريبات صارمة وبالتالي فإن وتيرة الركض في خيولهم كانت هي نفسها تقريبًا. وهكذا، عندما كانت رماحهم شبيهة تماما برماحهم الذي إذا نظر المرء من بعيد، بدا كما لو ان شخصا مقسما الى اثنين الامر الذي يجعله مخيف الى حد ما.

عندما قام الطبال بالضربة الاولى الى الطبول، بدأت المنافسة.

رفع ذلك الشاب ذو الرداء الأرجواني يده وركل الخيل الأسود الذي كان يمتطيه فجأة لكنه بدأ يركض نحو الاتجاه المعاكس. كان الجميع في حالة من الضجة ولكن كان بإمكان المرء أن يرى كيف رفع الرمح امامه افقيا وكانت ثيابه أشبه بسحابة ارجوانية تضيء، كما لو انها عاصفة. وكانت هالة موته تفيض، مستفيدة من هذه الملامح الوسيمة، كما لو كان وجه أسورا الباهت.

على المسرح، حدق شيي جينغ شينغ، الذي كان يلعب بالثمار التي أُخذت من يدي الفاحص، بعينيه الجميلتين وقال بكسل “بالضبط، هذا الجنرال لا يكترث لأمركما على الاطلاق”

بواسطة :

شيي جينغ شينغ رفع حاجبه، “الطعن؟ فليكن!”

 

كيف يمكن للأخوين شيي أن يتشاجرا مع ضابط عسكري رفيع المستوى؟ خائفين من أن يجعلوا أنفسهم أضحوكة