رؤية الاحمر
ابتسمت قليلا “سألتك سابقا ‘انا هنا. أتجرؤ على القتل؟’ ورمايتك أجابت على السؤال.”
“المرء لن يكون لديه ثقة إذا لم يتبع ما تم تأسيسه. هذه القواعد وضعها كاي لين وأنت ستعترض عليها الآن، هل هذا يعني أن كاي ديرين كذلك فى الدوائر الرسمية؟ عندما يبدو الوضع خاطئا، ستغيِّر على الفور القواعد؟”
47 – رؤية الاحمر
“وقد قال السيد كاي لين سابقاً ‘إن غوانغ وين تانغ لا تعطي الأولوية لأي شخص على وجه التحديد. والأمر متروك للأنظمة السابقة بالنسبة للمنافس لتحديد القواعد. لماذا؟ ابنة الجنرال المحترمة هي جيل صغير خجول؟’ ”
“القواعد وضعت بواسطتك والآن أنت من يريد الإستقالة. كل هذا جاء من فمه، كيف يمكن أن يكون على هذا النحو؟ هل دارنس مينغ تشي هكذا؟” كانت كلماتها واضحة لا ترحم وهي تتحدث عن الصورة الأكبر للأمور، مما جعل كاي ديرين يتصبب عرقا باردا.
كانت كلماته كما لو كانت في آذان المرء والآن أعادت لهم شين مياو ما قيل في الأصل، بصفعه مباشرة على وجه كاي دارين وجعله عاجزاً عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد لا تصيب.” سو مينغ فينغ حدق فيه “أقول أنها لا تملك الشجاعة لتؤذي كاي لين، حتى لو تجرأت، هل تملك القدرة؟ هناك فقط عدد قليل من الإناث غير المتزوجات التي تمارس فنون القتال. علاوة على ذلك يجب أن نعرف أن في عاصمة دينغ، هي لا تعرف أي شيء.”
“القواعد وضعت بواسطتك والآن أنت من يريد الإستقالة. كل هذا جاء من فمه، كيف يمكن أن يكون على هذا النحو؟ هل دارنس مينغ تشي هكذا؟” كانت كلماتها واضحة لا ترحم وهي تتحدث عن الصورة الأكبر للأمور، مما جعل كاي ديرين يتصبب عرقا باردا.
“القواعد وضعت بواسطتك والآن أنت من يريد الإستقالة. كل هذا جاء من فمه، كيف يمكن أن يكون على هذا النحو؟ هل دارنس مينغ تشي هكذا؟” كانت كلماتها واضحة لا ترحم وهي تتحدث عن الصورة الأكبر للأمور، مما جعل كاي ديرين يتصبب عرقا باردا.
كان هناك العديد من الزملاء في الدوائر الرسمية في حدث اليوم، كما كان زملاؤه من الحلفاء والمنافسين حاضرين. عندما تقع كلمات شين مياو في شخص لديه النية، من يعرف أي نوع من المقالات ستكتب، ناهيك عن أن أفراد الأسرة الإمبراطورية كانوا حاضرين أيضا. إذا جذبت شك العائلة الإمبراطورية، ناهيك عن كاي لين، حتى عائلة كاي بأكملها ستضطرّ إلى المعاناة.
قمع صوته وقال، “إذا جرحتني، عائلة كاي لن ترحمك بالتأكيد” اعتبر هذا تهديداً. كان كاي لين يمتطي نمراً وكان من الصعب النزول، مع مهارات شين مياو في الرماية، إذا كانت ستطلق النار بشكل منحني طفيف، فسيكون من الصعب حماية حياته الصغيرة. عندما ذهب مع أصدقائه أثناء الصيد، رأى أوقاتاً كانت تُطلق فيها السهام بشكل منحني طفيف وتثقب أعين الفريسة أو مؤخرتها، على الرغم من أنها لم تكن طلقة قاتلة، فإن مشهد صراع الفريسة كان مأساوياً حقاً. أيمكن أن يكون ذلك الحمل المذبوح؟
“كلمات السيدة الشابة شين ليست خاطئة.” لكن الذي تكلم كان الأمير يو. ابتسم بغرابة في شين مياو وقال “كاي دارين، لقد وضع السيد النبيل كاي القواعد بنفسه ويتعين عليه بطبيعة الحال أن يراها حتى النهاية”
منذ متى والأمير يو يساعد في إنقاذ أي شخص من الصعوبات؟ بمجرد أن قيلت الكلمات، فجأة ألقى الجميع نظرة على شين مياو مليئة بأنواع مختلفة من النظرات، فهم بعضها بوضوح، وبعضها كان مليئا بالازدراء.
“القواعد وضعت بواسطتك والآن أنت من يريد الإستقالة. كل هذا جاء من فمه، كيف يمكن أن يكون على هذا النحو؟ هل دارنس مينغ تشي هكذا؟” كانت كلماتها واضحة لا ترحم وهي تتحدث عن الصورة الأكبر للأمور، مما جعل كاي ديرين يتصبب عرقا باردا.
الأمير تشو والأمير جينغ نظرا لبعضهما البعض. تنهد الأمير جينغ، “حتى العم الملكي قد تكلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها الصغير مشرقا مثل اليشم وكان فيه حنان طفيف، كما لو كانت البراعم الصغيرة المتنامية الرائعة في الربيع، لكن كلماتها كانت وحشية إلى الحد الذي جعلت قلب المرء يخفق.
“ربما سنحظى بشاب ساو ملكي آخر؟” انهى الامير تشو كلامه ووجده سخيفا، فهزّ رأسه ولم يتكلم.
كانت كلماته كما لو كانت في آذان المرء والآن أعادت لهم شين مياو ما قيل في الأصل، بصفعه مباشرة على وجه كاي دارين وجعله عاجزاً عن الكلام.
منذ أن تحدث الأمير يو، حتى لو كان كاي دارين غير راضٍ، لم يجرؤ على تفنيده. مع أنه كان خائفا في عقله، لم يكن بإمكانه إلا أن يثخِّن جلده، “هذا الرسمي هو الذي لم يتأمل في كل شيء.” حدق بغضب في كاي لين قبل أن يستدير للابتعاد.
وفي طرف السهم، كان هناك القليل من الأحمر عليه.
كان كاي لين يراقب والده وهو يشعر بالإلحاح. شعر في البداية أن شين مياو كانت على الأرجح بارعة في الكلام لكن عندما قابل عين شين مياو الصافية، لم يستطع قلبه إلا أن يشعر بالبرد. كانت كوحش لا يصدر صوتاً. من الواضح أنها تبدو كسيدة صغيرة لكن كيف يمكن لهذا الشعور أن يكون مخيفاً؟
بطبيعة الحال لا.
قمع صوته وقال، “إذا جرحتني، عائلة كاي لن ترحمك بالتأكيد” اعتبر هذا تهديداً. كان كاي لين يمتطي نمراً وكان من الصعب النزول، مع مهارات شين مياو في الرماية، إذا كانت ستطلق النار بشكل منحني طفيف، فسيكون من الصعب حماية حياته الصغيرة. عندما ذهب مع أصدقائه أثناء الصيد، رأى أوقاتاً كانت تُطلق فيها السهام بشكل منحني طفيف وتثقب أعين الفريسة أو مؤخرتها، على الرغم من أنها لم تكن طلقة قاتلة، فإن مشهد صراع الفريسة كان مأساوياً حقاً. أيمكن أن يكون ذلك الحمل المذبوح؟
“هل يمكن أن يكون أنك تريد أن تراهن جولة أخرى معي مرة أخرى؟”
هدّدها هكذا ليأمل فقط أنّ شين مياو ستتصرّف بشكل لائق قليلًا، تسحب القوس بلطف، وتقدّم عرضاً عن فعل ذلك، لكن لا يفعل ذلك فعلاً. همس مرة أخرى، “إذا كنتِ حساسة هذه المرة، في المستقبل … في المستقبل، لن أجد مشكلة معكِ في غوانغ وين تانغ.”
“هل يمكن أن يكون أنك تريد أن تراهن جولة أخرى معي مرة أخرى؟”
رفعت شين مياو برفق حاجبيها ونظرت إليه.
هدّدها هكذا ليأمل فقط أنّ شين مياو ستتصرّف بشكل لائق قليلًا، تسحب القوس بلطف، وتقدّم عرضاً عن فعل ذلك، لكن لا يفعل ذلك فعلاً. همس مرة أخرى، “إذا كنتِ حساسة هذه المرة، في المستقبل … في المستقبل، لن أجد مشكلة معكِ في غوانغ وين تانغ.”
كان كاي لين قلق، يخشى ألا توافق على ذلك. لسوء حظه، لقد قابلت الكثير من هؤلاء الناس في حياتها الماضية. كانوا يتنمرون على الضعفاء ويخافون من الأقوياء. لو تركناه اليوم، حالما ينتهي الأمر، فإنّ كاي لين سيبدو كسابق عهده وسيجد فرصة للانتقام لفقدان ماء وجهه اليوم.
“ربما سنحظى بشاب ساو ملكي آخر؟” انهى الامير تشو كلامه ووجده سخيفا، فهزّ رأسه ولم يتكلم.
مثل الكلب الذي غادر للتو عشه في الغابة. ظن أنه سيطر على الغابة وعندما واجه ذئبا شرسا، غير تعبيره وظن أنه ستكون هناك فرصة في المستقبل لهذا الكلب للتفكير في طرق ليحاول مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها الصغير مشرقا مثل اليشم وكان فيه حنان طفيف، كما لو كانت البراعم الصغيرة المتنامية الرائعة في الربيع، لكن كلماتها كانت وحشية إلى الحد الذي جعلت قلب المرء يخفق.
لسوء الحظ، لم تكن ذئباً أبداً. لقد كانت نمراً. كان إما لجعل هذا الكلب أن لا يأتي أبدا مرة أخرى للاستفزاز، أو سيكون … لدغة وكسر رقبته، بحيث انه لن يجرؤ أبدا أن يكون هناك استفزاز في قلبه.
وقف كاي لين مذهولا من هذا الموقف حتى ناداه الفاحص باسمه، مما جعله يستعيد وعيه. عندئذ فقط اكتشف أن الحضور كانوا جميعا ينظرون اليه كما لو انهم يشاهدون مسرحية مثيرة للاهتمام.
ابتسمت قليلا “سألتك سابقا ‘انا هنا. أتجرؤ على القتل؟’ ورمايتك أجابت على السؤال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل هو الذي إستفز أولاً وكيف سيكون هناك سبب للتراجع الآن. إذا خسر أمام أنثى، يخشى أن تصبح عائلة كاي أضحوكة في العاصمة، ناهيك عن أن شين يوي كانت تنظر من الجمهور. إن كان قد جعل من نفسه أضحوكة، فكيف سيتمكن من مواجهة شين يوي في المستقبل؟
“بما ان هذا السؤال مطروح أمامي، فهل تريد أن تسمع جوابي؟”
هدأت الساحة كلها، وفي ذلك الصمت الشديد كان السهم الذي سقط على الأرض صوته واضحا.
كان وجهها الصغير مشرقا مثل اليشم وكان فيه حنان طفيف، كما لو كانت البراعم الصغيرة المتنامية الرائعة في الربيع، لكن كلماتها كانت وحشية إلى الحد الذي جعلت قلب المرء يخفق.
“ربما سنحظى بشاب ساو ملكي آخر؟” انهى الامير تشو كلامه ووجده سخيفا، فهزّ رأسه ولم يتكلم.
“أنا أجرؤ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الزملاء في الدوائر الرسمية في حدث اليوم، كما كان زملاؤه من الحلفاء والمنافسين حاضرين. عندما تقع كلمات شين مياو في شخص لديه النية، من يعرف أي نوع من المقالات ستكتب، ناهيك عن أن أفراد الأسرة الإمبراطورية كانوا حاضرين أيضا. إذا جذبت شك العائلة الإمبراطورية، ناهيك عن كاي لين، حتى عائلة كاي بأكملها ستضطرّ إلى المعاناة.
بعد أن نطقت بهذه الجملة، استدارت ومشت نحو منصة إطلاق النار.
ابتسمت قليلا “سألتك سابقا ‘انا هنا. أتجرؤ على القتل؟’ ورمايتك أجابت على السؤال.”
وقف كاي لين مذهولا من هذا الموقف حتى ناداه الفاحص باسمه، مما جعله يستعيد وعيه. عندئذ فقط اكتشف أن الحضور كانوا جميعا ينظرون اليه كما لو انهم يشاهدون مسرحية مثيرة للاهتمام.
هل كانت شين مياو تمزح حقاً؟
عيناه سقطت على السيدة الشابة الوردية التي كانت جالسة على الجانب الأنثوي من المأدبة. شين يوي كانت تتحدّث إلى الشخص الذي بجانبها ولم تكن ينظر للمسرح. وفجأة شعر بشيء من خيبة الأمل وشعر بأن تصرفاته الحالية أكثر بغضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تحدث الأمير يو، حتى لو كان كاي دارين غير راضٍ، لم يجرؤ على تفنيده. مع أنه كان خائفا في عقله، لم يكن بإمكانه إلا أن يثخِّن جلده، “هذا الرسمي هو الذي لم يتأمل في كل شيء.” حدق بغضب في كاي لين قبل أن يستدير للابتعاد.
في الأصل هو الذي إستفز أولاً وكيف سيكون هناك سبب للتراجع الآن. إذا خسر أمام أنثى، يخشى أن تصبح عائلة كاي أضحوكة في العاصمة، ناهيك عن أن شين يوي كانت تنظر من الجمهور. إن كان قد جعل من نفسه أضحوكة، فكيف سيتمكن من مواجهة شين يوي في المستقبل؟
لسوء الحظ، لم تكن ذئباً أبداً. لقد كانت نمراً. كان إما لجعل هذا الكلب أن لا يأتي أبدا مرة أخرى للاستفزاز، أو سيكون … لدغة وكسر رقبته، بحيث انه لن يجرؤ أبدا أن يكون هناك استفزاز في قلبه.
أنثى صغيرة، لتتحدث كما لو كانت مخيفة إلى هذا الحد، هل يمكن أن تكون أنها تجرؤ حقاً على القتل؟ حتى لو أُبرم عقد الحياة والموت، لم يكن من السهل توضيح الأمور إذا قتل الشخص الآخر.
قمع صوته وقال، “إذا جرحتني، عائلة كاي لن ترحمك بالتأكيد” اعتبر هذا تهديداً. كان كاي لين يمتطي نمراً وكان من الصعب النزول، مع مهارات شين مياو في الرماية، إذا كانت ستطلق النار بشكل منحني طفيف، فسيكون من الصعب حماية حياته الصغيرة. عندما ذهب مع أصدقائه أثناء الصيد، رأى أوقاتاً كانت تُطلق فيها السهام بشكل منحني طفيف وتثقب أعين الفريسة أو مؤخرتها، على الرغم من أنها لم تكن طلقة قاتلة، فإن مشهد صراع الفريسة كان مأساوياً حقاً. أيمكن أن يكون ذلك الحمل المذبوح؟
لفهم هذه النقطة، شجع كاي لين نفسه في قلبه وتظاهر بهدوء قبل أن يمشي إلى منطقة ثلاثة تشانغ ووضع الفاكهة على رأسه.
الجميع نظر إليه قبل النظر إلى شين مياو وشعروا بشيء غريب.
من بعيد، شقّ شيي جينغ شينغ شفتيه ليتكلّم، “خمّن. هل ستصيب الهدف أم لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تحدث الأمير يو، حتى لو كان كاي دارين غير راضٍ، لم يجرؤ على تفنيده. مع أنه كان خائفا في عقله، لم يكن بإمكانه إلا أن يثخِّن جلده، “هذا الرسمي هو الذي لم يتأمل في كل شيء.” حدق بغضب في كاي لين قبل أن يستدير للابتعاد.
“بالتأكيد لا تصيب.” سو مينغ فينغ حدق فيه “أقول أنها لا تملك الشجاعة لتؤذي كاي لين، حتى لو تجرأت، هل تملك القدرة؟ هناك فقط عدد قليل من الإناث غير المتزوجات التي تمارس فنون القتال. علاوة على ذلك يجب أن نعرف أن في عاصمة دينغ، هي لا تعرف أي شيء.”
كان كاي لين يراقب والده وهو يشعر بالإلحاح. شعر في البداية أن شين مياو كانت على الأرجح بارعة في الكلام لكن عندما قابل عين شين مياو الصافية، لم يستطع قلبه إلا أن يشعر بالبرد. كانت كوحش لا يصدر صوتاً. من الواضح أنها تبدو كسيدة صغيرة لكن كيف يمكن لهذا الشعور أن يكون مخيفاً؟
شيي جينغ شينغ أنزل رأسه وابتسم “ليس بالضرورة”
الأمير تشو والأمير جينغ نظرا لبعضهما البعض. تنهد الأمير جينغ، “حتى العم الملكي قد تكلم.”
“هل يمكن أن يكون أنك تريد أن تراهن جولة أخرى معي مرة أخرى؟”
في اللحظة التالية، السهم الذي ترك القوس توجه نحو كاي لين بنية القتل.
“لماذا هناك حاجة للقيام بذلك، لقد رأيت النتيجة بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيي جينغ شينغ قال “أنت تخسر”
كان سو مينغ فينغ معتاداً على الغموض الذي يكتنف صديقه الذي يتحدث ويقول “ما هي النتيجة؟”
قمع صوته وقال، “إذا جرحتني، عائلة كاي لن ترحمك بالتأكيد” اعتبر هذا تهديداً. كان كاي لين يمتطي نمراً وكان من الصعب النزول، مع مهارات شين مياو في الرماية، إذا كانت ستطلق النار بشكل منحني طفيف، فسيكون من الصعب حماية حياته الصغيرة. عندما ذهب مع أصدقائه أثناء الصيد، رأى أوقاتاً كانت تُطلق فيها السهام بشكل منحني طفيف وتثقب أعين الفريسة أو مؤخرتها، على الرغم من أنها لم تكن طلقة قاتلة، فإن مشهد صراع الفريسة كان مأساوياً حقاً. أيمكن أن يكون ذلك الحمل المذبوح؟
شيي جينغ شينغ قال “أنت تخسر”
شيي جينغ شينغ أنزل رأسه وابتسم “ليس بالضرورة”
شين يوي نظرت إلى شين مياو التي كانت على المسرح وبدون سبب بدأ قلبها يضيق وسألت بنعومة تشين رو تشيو، “أمي، هل ستؤذي السيد النبيل كاي؟”
شيي جينغ شينغ أنزل رأسه وابتسم “ليس بالضرورة”
“بالطبع لا.” نظرت تشين رو تشيو إلى ابنتها التي سحرتها شين مياو أيضا اليوم ولم يسعها إلا أن تتنهد. ظنا منها أنها لا تزال شابة ولا تستطيع المحافظة على هدوئها. قالت، “كيف يمكن للمرء بهذه السهولة أن يصيب الهدف؟ سمعت من بو الأكبر من قبل أن القوة مطلوبة لسحب القوس كبيرة وأختك الخامسة الصغرى لم تتدرب أبدًا في الأيام العادية في مسكن شين، لذلك أخشى أن تستخدم الكثير من القوة لسحب القوس. لا يجب أن تنغمسي في هستيريا كما أن أختك الخامسة تمزح فقط”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل هو الذي إستفز أولاً وكيف سيكون هناك سبب للتراجع الآن. إذا خسر أمام أنثى، يخشى أن تصبح عائلة كاي أضحوكة في العاصمة، ناهيك عن أن شين يوي كانت تنظر من الجمهور. إن كان قد جعل من نفسه أضحوكة، فكيف سيتمكن من مواجهة شين يوي في المستقبل؟
هل كانت شين مياو تمزح حقاً؟
بواسطة :
بطبيعة الحال لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الزملاء في الدوائر الرسمية في حدث اليوم، كما كان زملاؤه من الحلفاء والمنافسين حاضرين. عندما تقع كلمات شين مياو في شخص لديه النية، من يعرف أي نوع من المقالات ستكتب، ناهيك عن أن أفراد الأسرة الإمبراطورية كانوا حاضرين أيضا. إذا جذبت شك العائلة الإمبراطورية، ناهيك عن كاي لين، حتى عائلة كاي بأكملها ستضطرّ إلى المعاناة.
رفعت يديها ورتبت السهم وسحبت القوس بعيدا. وقد أُنجزت جميع الإجراءات في دورة واحدة وكانت بسلاسة كما لو كانت قد مورست لآلاف المرات. لم تكن هناك حالة لعدم القدرة على سحب القوس بسبب يديها الرقيقتين ولم يكن هناك أي تردد في عدم معرفة ما يجب القيام به. كانت تصرفاتها مرتبة ومنظمة، مما جعل الآخرين يشكّون إنها رامية ماهرة.
في اللحظة التالية، السهم الذي ترك القوس توجه نحو كاي لين بنية القتل.
وفي طرف السهم، كان هناك القليل من الأحمر عليه.
هدأت الساحة كلها، وفي ذلك الصمت الشديد كان السهم الذي سقط على الأرض صوته واضحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الزملاء في الدوائر الرسمية في حدث اليوم، كما كان زملاؤه من الحلفاء والمنافسين حاضرين. عندما تقع كلمات شين مياو في شخص لديه النية، من يعرف أي نوع من المقالات ستكتب، ناهيك عن أن أفراد الأسرة الإمبراطورية كانوا حاضرين أيضا. إذا جذبت شك العائلة الإمبراطورية، ناهيك عن كاي لين، حتى عائلة كاي بأكملها ستضطرّ إلى المعاناة.
وفي طرف السهم، كان هناك القليل من الأحمر عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تحدث الأمير يو، حتى لو كان كاي دارين غير راضٍ، لم يجرؤ على تفنيده. مع أنه كان خائفا في عقله، لم يكن بإمكانه إلا أن يثخِّن جلده، “هذا الرسمي هو الذي لم يتأمل في كل شيء.” حدق بغضب في كاي لين قبل أن يستدير للابتعاد.
بواسطة :
الأمير تشو والأمير جينغ نظرا لبعضهما البعض. تنهد الأمير جينغ، “حتى العم الملكي قد تكلم.”
عيناه سقطت على السيدة الشابة الوردية التي كانت جالسة على الجانب الأنثوي من المأدبة. شين يوي كانت تتحدّث إلى الشخص الذي بجانبها ولم تكن ينظر للمسرح. وفجأة شعر بشيء من خيبة الأمل وشعر بأن تصرفاته الحالية أكثر بغضاً.
![]()
![]()
وفي طرف السهم، كان هناك القليل من الأحمر عليه.
هل كانت شين مياو تمزح حقاً؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات