44 - أتجرأ على القتل
السيد سو نظر إلى ابنه الأصغر. لم يعرف السبب لكنه شعر أن سو مينغ لانغ يولي اهتماماً خاصاً لشين مياو. السيد سو ظنّ أنها على الأرجح دخلت بالصدفة عيني سو مينغ لانغ. منذ آخر مرة ذكره فيها سو مينغ لانغ بالانسحاب من التيارات القوية، عامل السيد سو ابنه الأصغر أكثر ودية. واليوم لم يرد هو ايضا ان يغيِّر مزاج ابنه الأصغر، فوافق بشكل غامض على كلماته “بالتأكيد ستفوز”
في يان بي تانغ الضخمة، كانت هناك لحظة صمت.
“أنا هنا. أتجرؤ على القتل؟”
ظهر الأنثى الصغيرة كان مستقيماً بالرغم من أن قامتها كانت صغيرة، لكنها كانت كما لو أنها تحتوي على كمية لا نهائية من القوة. أما بالنسبة لإيماءاتها، كأن كل شيء تحت قدميها.
بالنسبة لهم ليكونوا هذا “الاهتمام” و “القلق” لشين مياو، بطبيعة الحال لم يكن هناك نقص في الاهتمام بالجانب الذكوري من المأدبة.
كان كاي لين عاجزاً عن الكلام للحظة.
“من أجل تجنب التعرض لإطلاق النار من قبلي في الجولة الثانية، يمكن للسيد كاي أن يقتلني بغضب في الجولة الأولى. وبما ان عقد الحياة والموت قد وُقِّع، فإن قتلك لي يعني نهاية التحدي فحسب، باستثناء لعاب العالم كله، فلن تكون هنالك أية مسؤولية يمكن تحملها”
ما قالته شين مياو لم يكن خاطئاً. أن نطلق النار على بعضنا هكذا، الشخص الذي سيكون في أكبر خطر سيكون هو. كان ذلك بسبب افتقار شين مياو للمهارات في الرماية ولو كان قد انحرف قليلاً، ربما كان ذلك السهم ليثقب جمجمته. لكن كيف كان كاي لين ليفكر بهذا القدر؟ فقد تصور ببساطة أنه ما دام يختار الرماية، مع مزاج شين مياو، فسوف تكون خائفة إلى الحد الذي يجعل أقدامها تشعر بالضعف وتتوسل إليه من أجل الرحمة مع تدفق دموعها. ثم يلعب مع شين مياو في جولة، ومع ذلك، سيضيع وجه شين مياو وسيساعد شين يوي على التنفير عن إحباطاتها.
حمل الشاب الأرجواني الذي يرتدي البيغونيا في يده وتأمّل. أضاءت الشمس بشكل صحيح تماما، مع هبوب النسيم على الشرّاب على خنجره واقتران حواجبه الوسيمة، جعل تنهد المرء أنه كان رجل محترم.
أما عن الأمور التي حدثت بعد ذلك، كاي لين لم يفكر بها بعد في عقله، شين مياو ستخاف بشكل طبيعي من ذكائها وكيف سيكون لديها الطاقة لإطلاق السهام عليه؟ علاوة على ذلك بالنسبة الى الانثى التي لم تقم حتى برسم القوس من قبل، لن تتمكن حتى من رسم القوس كاملا، بل ستجعل نفسها حمقاء.
حمل الشاب الأرجواني الذي يرتدي البيغونيا في يده وتأمّل. أضاءت الشمس بشكل صحيح تماما، مع هبوب النسيم على الشرّاب على خنجره واقتران حواجبه الوسيمة، جعل تنهد المرء أنه كان رجل محترم.
ظنّ كاي لين ذلك لكنه فوّت رد فعل شين مياو. نظرت إليه بهدوء وهذا النوع من الهدوء لم يكن بعمرها مما جعل كاي لين يشعر بالغضب. كانت عيون شين مياو كما لو أنها تشاهد طفلاً يقوم بتمثيل مثير للشفقة ولكن سخيف.
بما أنه كان في العمر الأكثر تهورا، تكلم كاي لين بدون كلمة ثانية، “ما الذي لا أجرؤ على فعله؟ عقد الحياة والموت ثم عقد الحياة والموت! ”
تابعت قائلة “يعلم الجميع أن مهارات السيد كاي في الرماية غير عادية، وما لم تكن متعمدا، فلن تخطئ أبدا. وهذا يعني أن السيد لنبيل كاي كان لديه نية لقتلي ولكن بالنسبة لي هو خلاف ذلك. يعلم الجميع انني جاهلة في الرماية، وإذا لم يتم إطلاق النار على الأهداف، لكان ذلك معقولاً”
“آي!” كاي دارين الذي كان في الجانب الذكوري من المأدبة تنهد. كان يكره أنه لا يستعجل ويضرب هذا الابن الغير بنوي. في السابق كان كاي لين جامحاً، لكن كاي درين لم يعتقد أن ابنه سيضايق شين مياو. فيما يتعلق بعقد الحياة والموت، لم يكن كاي دارين قلقاً على سلامة ابنه، بل كان يخشى فقط أن يجعل كاي لين شين مياو تفقد ماء وجهها تماماً أو يسبب لها الأذى. ليس كل شخص كان قادر على معارضة شين شين، ذلك العجوز الخشن.
ظهر الأنثى الصغيرة كان مستقيماً بالرغم من أن قامتها كانت صغيرة، لكنها كانت كما لو أنها تحتوي على كمية لا نهائية من القوة. أما بالنسبة لإيماءاتها، كأن كل شيء تحت قدميها.
شين يوي قالت بعجل “لماذا وضعت الأخت الخامسة الصغرى عقد الحياة والموت؟ إنه مجرد امتحان أكاديمي، لماذا يحتاج المرء إلى هذا التمديد؟ هذا لا يمكن أن تفعله”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما عن الأمور التي حدثت بعد ذلك، كاي لين لم يفكر بها بعد في عقله، شين مياو ستخاف بشكل طبيعي من ذكائها وكيف سيكون لديها الطاقة لإطلاق السهام عليه؟ علاوة على ذلك بالنسبة الى الانثى التي لم تقم حتى برسم القوس من قبل، لن تتمكن حتى من رسم القوس كاملا، بل ستجعل نفسها حمقاء.
“نعم. لماذا السيدة الخامسة غير عاقلة؟” رين وان يون عابسة، “كيف يمكن للمرء أن يتفوه بمثل هذه الكلمات في لحظة من المشاعر. ماذا لو حدث خطأ ما؟”
44 – أتجرأ على القتل
لقد ذكرت أن كاي لين هو الذي أجبر شين مياو على اتخاذ هذا القرار وعزته فقط إلى تصرفات شين مياو المتهورة بسبب شعورها بالظلم. هزّت تشين رو تشيو رأسها وتنهدت بهدوء، “في النهاية، رغبتها في الفوز أقوى”
كان امرا عاديا. فلقد كتبت اسمها مرات عديدة عندما كتب فو شيو يي رسالة الإستسلام إلى شيونغ نو، عندما أصبحت رهينة في بلد تشين، عندما كانت وان يو متزوجة، عندما خُلع ولي العهد … تمثل الكلمتان شين مياو الدم والدموع. كانت المعاناة والصعوبة في الكلمتين شيئا لا يمكن لأحد أن يفهمه.
بالنسبة لهم ليكونوا هذا “الاهتمام” و “القلق” لشين مياو، بطبيعة الحال لم يكن هناك نقص في الاهتمام بالجانب الذكوري من المأدبة.
ظل الأمير يو من الدرجة الأولى يحدق مباشرة في الأنثى الشابة ذات الرداء الأرجواني بينما كانت عيناه الموحلة تنضحان باهتمام. بدا الأمر كما لو أن وحشا وجد فريسته، حتى ان نظرته جعلت المرء يشعر بالغثيان.
بدأت التحضيرات على المسرح.
“هذه السيدة الشابة شين متهورة حقا.” الأمير تشو قال بوضوح “لتوقيع عقد الحياة والموت. هي لا تعلم أنها عندما تفعل ذلك، لن يتمكن شين شين من إثارة المسألة إذا حدث شيء خاطئ؟”
وضع شيي جينغ شينغ البيغونيا في ملابسه وفجأة وقف بابتسامة على شفتيه “مثير للاهتمام. ما رأيك أن نراهن؟”
“على الأرجح كان ذلك للحفاظ على سمعة عائلة شين.” نظر فو شيو يي إلى شين مياو على المسرح وقال “في نهاية المطاف، لن يرغب أحد في الاستماع إلى كلمات سلبية عن أسرته”
على النقيض من ذلك، لم يكن الأمر سهلاً على كاي لين.
“للأسف فإن هذا لن يغير الحقائق على الإطلاق.” الأمير جينغ هز رأسه “إنها متهورة جداً. لا عجب أنها تُدعى جاهلة وغبية”
ظنّ كاي لين ذلك لكنه فوّت رد فعل شين مياو. نظرت إليه بهدوء وهذا النوع من الهدوء لم يكن بعمرها مما جعل كاي لين يشعر بالغضب. كانت عيون شين مياو كما لو أنها تشاهد طفلاً يقوم بتمثيل مثير للشفقة ولكن سخيف.
التقط بي لانغ الشاي على الطاولة وأخذ رشفة. كما شعر أن تصرف شين مياو كان متهورا للغاية. على الرغم من أنه كان يعلم أن كلمات الأمير جينغ كانت في الواقع أكثر مما ينبغي، إذا كانت شين مياو تفكر من أجل أسرة شين، ثم ينبغي لها أن تفكر في طريقة للتراجع دون أن يحدث أي ضرر. على الرغم من أن هذا الكلام سيظل قائماً، إلا أنه كان أفضل من جعل نفسها حمقاء في العلن.
شين مياو كانت على وشك اخذ الفاكهة عندما سمعت الكلمات. استدارت وحدقت في كاي لين، “هل يعتقد السيد كاي ذلك بهذه الطريقة؟ أنا، ومع ذلك، لا أوافق”
“أبي، بالتأكيد ستفوز.” سو مينغ لانغ قام بقبضة صغيرة بيديه ليمثل موقفه لأبيه.
جعل شين مياو أن تكون عالقة بين اثنين من المواقف الصعبة وشين مياو على الفور أعطت واحدة له.
السيد سو نظر إلى ابنه الأصغر. لم يعرف السبب لكنه شعر أن سو مينغ لانغ يولي اهتماماً خاصاً لشين مياو. السيد سو ظنّ أنها على الأرجح دخلت بالصدفة عيني سو مينغ لانغ. منذ آخر مرة ذكره فيها سو مينغ لانغ بالانسحاب من التيارات القوية، عامل السيد سو ابنه الأصغر أكثر ودية. واليوم لم يرد هو ايضا ان يغيِّر مزاج ابنه الأصغر، فوافق بشكل غامض على كلماته “بالتأكيد ستفوز”
بالنسبة لهم ليكونوا هذا “الاهتمام” و “القلق” لشين مياو، بطبيعة الحال لم يكن هناك نقص في الاهتمام بالجانب الذكوري من المأدبة.
سو مينغ فينغ لم يكن يعرف عن مواقف سو مينغ لانغ والسيد سو. لو علم بذلك، لكان سيهزأ بهم بالتأكيد لأنه كان في هذه اللحظة جالساً في الجناح ولا يملك إلا أن يتكلم وهو ينظر إلى ساحة امتحان الأكاديمية، “إن السيدة الشابة من أسرة شين تجرأت حقاً حتى على صياغة عقد الحياة والموت. هل كان من الشائع أن الجنرال شين تحدث إليها عن أمور الجيش و ظنت أن هذه منافسة في الجيش؟ هذا لا معنى له”
كان غوانغ وين تانغ قد سمح لهم بالفعل بالتوقيع على عقد الحياة والموت وكانت الكلمات الحمراء على القماش الأبيض لافتة للنظر بشكل استثنائي. التقطت شين مياو الفرشاة لكتابة اسمها وكتبتها بطريقة أنيقة طبيعية كما لو أنها لا تهتم بأهمية هذا الشيء.
لم يتستر سو مينغ فينغ قط على كلماته وهو يتحدث إلى صديقه الحميم، لكنه لم يسمع هذه المرة أي كلمات من صديقه الأكثر فطنة، وبالتالي لم يستطع سوى النظر إلى الشخص الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لماذا السيدة الخامسة غير عاقلة؟” رين وان يون عابسة، “كيف يمكن للمرء أن يتفوه بمثل هذه الكلمات في لحظة من المشاعر. ماذا لو حدث خطأ ما؟”
حمل الشاب الأرجواني الذي يرتدي البيغونيا في يده وتأمّل. أضاءت الشمس بشكل صحيح تماما، مع هبوب النسيم على الشرّاب على خنجره واقتران حواجبه الوسيمة، جعل تنهد المرء أنه كان رجل محترم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرماية، موضوع اليوم العسكري كان كافيا لجذب انتباه الجميع. لكن هذا لم يكن تحدياً في امتحانات الأكاديمية، بل كان بكل وضوح مقامرة على حياة المرء.
“شيي سان * (مشيرا إلى شيي جينغ شينغ)، بماذا تفكر؟” سو مينغ فينغ لا يمكنه المساعدة لكن يسأل.
“أراهن أن شين مياو ستفوز” قال.
وضع شيي جينغ شينغ البيغونيا في ملابسه وفجأة وقف بابتسامة على شفتيه “مثير للاهتمام. ما رأيك أن نراهن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الرهان؟”
“أي نوع من الرهان؟”
تابعت قائلة “يعلم الجميع أن مهارات السيد كاي في الرماية غير عادية، وما لم تكن متعمدا، فلن تخطئ أبدا. وهذا يعني أن السيد لنبيل كاي كان لديه نية لقتلي ولكن بالنسبة لي هو خلاف ذلك. يعلم الجميع انني جاهلة في الرماية، وإذا لم يتم إطلاق النار على الأهداف، لكان ذلك معقولاً”
“دعنا نراهن ــ” أشار شيي جينغ شينغ إلى المسرح وابتسم “من سيفوز؟”
التقط بي لانغ الشاي على الطاولة وأخذ رشفة. كما شعر أن تصرف شين مياو كان متهورا للغاية. على الرغم من أنه كان يعلم أن كلمات الأمير جينغ كانت في الواقع أكثر مما ينبغي، إذا كانت شين مياو تفكر من أجل أسرة شين، ثم ينبغي لها أن تفكر في طريقة للتراجع دون أن يحدث أي ضرر. على الرغم من أن هذا الكلام سيظل قائماً، إلا أنه كان أفضل من جعل نفسها حمقاء في العلن.
“طبيعياً سيكون كاي لين.” سو مينغ فينغ عبس، “هل يمكن أن تعتقد خلاف ذلك؟”
بالنسبة لهم ليكونوا هذا “الاهتمام” و “القلق” لشين مياو، بطبيعة الحال لم يكن هناك نقص في الاهتمام بالجانب الذكوري من المأدبة.
“أراهن أن شين مياو ستفوز” قال.
فوجئ كاي لين للحظة قبل أن يُصاب بالصدمة وانفجرت موجة من العجز في قلبه.
بدأت التحضيرات على المسرح.
بعد الكتابة، لم يسعه إلا أن يسأل “شن مياو، ألا تخشين أن أطلق انحراف أثناء الجولة الأولى؟ إذا كنت أخشى أن تطلقي النار عليّ في الجولة الثانية، فمن الطبيعي ان أجرحك في الجولة الأولى”
الرماية، موضوع اليوم العسكري كان كافيا لجذب انتباه الجميع. لكن هذا لم يكن تحدياً في امتحانات الأكاديمية، بل كان بكل وضوح مقامرة على حياة المرء.
“طبيعياً سيكون كاي لين.” سو مينغ فينغ عبس، “هل يمكن أن تعتقد خلاف ذلك؟”
كان غوانغ وين تانغ قد سمح لهم بالفعل بالتوقيع على عقد الحياة والموت وكانت الكلمات الحمراء على القماش الأبيض لافتة للنظر بشكل استثنائي. التقطت شين مياو الفرشاة لكتابة اسمها وكتبتها بطريقة أنيقة طبيعية كما لو أنها لا تهتم بأهمية هذا الشيء.
السيد سو نظر إلى ابنه الأصغر. لم يعرف السبب لكنه شعر أن سو مينغ لانغ يولي اهتماماً خاصاً لشين مياو. السيد سو ظنّ أنها على الأرجح دخلت بالصدفة عيني سو مينغ لانغ. منذ آخر مرة ذكره فيها سو مينغ لانغ بالانسحاب من التيارات القوية، عامل السيد سو ابنه الأصغر أكثر ودية. واليوم لم يرد هو ايضا ان يغيِّر مزاج ابنه الأصغر، فوافق بشكل غامض على كلماته “بالتأكيد ستفوز”
كان امرا عاديا. فلقد كتبت اسمها مرات عديدة عندما كتب فو شيو يي رسالة الإستسلام إلى شيونغ نو، عندما أصبحت رهينة في بلد تشين، عندما كانت وان يو متزوجة، عندما خُلع ولي العهد … تمثل الكلمتان شين مياو الدم والدموع. كانت المعاناة والصعوبة في الكلمتين شيئا لا يمكن لأحد أن يفهمه.
شين مياو كانت على وشك اخذ الفاكهة عندما سمعت الكلمات. استدارت وحدقت في كاي لين، “هل يعتقد السيد كاي ذلك بهذه الطريقة؟ أنا، ومع ذلك، لا أوافق”
على النقيض من ذلك، لم يكن الأمر سهلاً على كاي لين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح. إذا هو ضرب، هو سيكون متعمّد لكن إذا شين مياو ضربته، هو سيكون طبيعي. لا يمكنه حتى أن يفوت أي منها لأن… الجميع سيكون قادرا على رؤية أنه كان متعمدا!
على الرغم من أن المرء سيشعر بالقوة خلال شبابه، لكن هذه كانت المرة الأولى التي وقع فيها على شيء مثل عقد الحياة والموت. كان كاي لين مجرد طفل كان محمياً جيداً من قبل عائلته ولم ينضج بما يكفي. عندما كانت شين مياو بهذا الهدوء، جعل الخوف في قلبه ينمو.
على النقيض من ذلك، لم يكن الأمر سهلاً على كاي لين.
تحت ثقل الفرشاة، كتبها بصعوبة فصار اسمه معوَّجا، مما يظهر التباين الشاسع بينه وبين اسم شين مياو.
وضع شيي جينغ شينغ البيغونيا في ملابسه وفجأة وقف بابتسامة على شفتيه “مثير للاهتمام. ما رأيك أن نراهن؟”
بعد الكتابة، لم يسعه إلا أن يسأل “شن مياو، ألا تخشين أن أطلق انحراف أثناء الجولة الأولى؟ إذا كنت أخشى أن تطلقي النار عليّ في الجولة الثانية، فمن الطبيعي ان أجرحك في الجولة الأولى”
“أراهن أن شين مياو ستفوز” قال.
شين مياو كانت على وشك اخذ الفاكهة عندما سمعت الكلمات. استدارت وحدقت في كاي لين، “هل يعتقد السيد كاي ذلك بهذه الطريقة؟ أنا، ومع ذلك، لا أوافق”
لم يتستر سو مينغ فينغ قط على كلماته وهو يتحدث إلى صديقه الحميم، لكنه لم يسمع هذه المرة أي كلمات من صديقه الأكثر فطنة، وبالتالي لم يستطع سوى النظر إلى الشخص الآخر.
تابعت قائلة “يعلم الجميع أن مهارات السيد كاي في الرماية غير عادية، وما لم تكن متعمدا، فلن تخطئ أبدا. وهذا يعني أن السيد لنبيل كاي كان لديه نية لقتلي ولكن بالنسبة لي هو خلاف ذلك. يعلم الجميع انني جاهلة في الرماية، وإذا لم يتم إطلاق النار على الأهداف، لكان ذلك معقولاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح. إذا هو ضرب، هو سيكون متعمّد لكن إذا شين مياو ضربته، هو سيكون طبيعي. لا يمكنه حتى أن يفوت أي منها لأن… الجميع سيكون قادرا على رؤية أنه كان متعمدا!
فوجئ كاي لين للحظة قبل أن يُصاب بالصدمة وانفجرت موجة من العجز في قلبه.
لقد ذكرت أن كاي لين هو الذي أجبر شين مياو على اتخاذ هذا القرار وعزته فقط إلى تصرفات شين مياو المتهورة بسبب شعورها بالظلم. هزّت تشين رو تشيو رأسها وتنهدت بهدوء، “في النهاية، رغبتها في الفوز أقوى”
هذا صحيح. إذا هو ضرب، هو سيكون متعمّد لكن إذا شين مياو ضربته، هو سيكون طبيعي. لا يمكنه حتى أن يفوت أي منها لأن… الجميع سيكون قادرا على رؤية أنه كان متعمدا!
“أبي، بالتأكيد ستفوز.” سو مينغ لانغ قام بقبضة صغيرة بيديه ليمثل موقفه لأبيه.
جعل شين مياو أن تكون عالقة بين اثنين من المواقف الصعبة وشين مياو على الفور أعطت واحدة له.
فوجئ كاي لين للحظة قبل أن يُصاب بالصدمة وانفجرت موجة من العجز في قلبه.
مهما كان الأمر، سيظل خاطئاً.
“من أجل تجنب التعرض لإطلاق النار من قبلي في الجولة الثانية، يمكن للسيد كاي أن يقتلني بغضب في الجولة الأولى. وبما ان عقد الحياة والموت قد وُقِّع، فإن قتلك لي يعني نهاية التحدي فحسب، باستثناء لعاب العالم كله، فلن تكون هنالك أية مسؤولية يمكن تحملها”
بالنسبة لهم ليكونوا هذا “الاهتمام” و “القلق” لشين مياو، بطبيعة الحال لم يكن هناك نقص في الاهتمام بالجانب الذكوري من المأدبة.
“أنا هنا. أتجرؤ على القتل؟”
شين مياو كانت على وشك اخذ الفاكهة عندما سمعت الكلمات. استدارت وحدقت في كاي لين، “هل يعتقد السيد كاي ذلك بهذه الطريقة؟ أنا، ومع ذلك، لا أوافق”
بواسطة :
على الرغم من أن المرء سيشعر بالقوة خلال شبابه، لكن هذه كانت المرة الأولى التي وقع فيها على شيء مثل عقد الحياة والموت. كان كاي لين مجرد طفل كان محمياً جيداً من قبل عائلته ولم ينضج بما يكفي. عندما كانت شين مياو بهذا الهدوء، جعل الخوف في قلبه ينمو.
“شيي سان * (مشيرا إلى شيي جينغ شينغ)، بماذا تفكر؟” سو مينغ فينغ لا يمكنه المساعدة لكن يسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأرجح كان ذلك للحفاظ على سمعة عائلة شين.” نظر فو شيو يي إلى شين مياو على المسرح وقال “في نهاية المطاف، لن يرغب أحد في الاستماع إلى كلمات سلبية عن أسرته”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
