الإمبراطور والإمبراطورة
تم إعداد إجمالي 15 مجموعة من ملابس مأدبة المجتمع الراقي لـغو تشينغ شان.
على الرغم من أن هذا النوع من المآدب الصاخبة والفوضوية كان يشبه السوق تمامًا ، إلا أن الهواء الاحتفالي كان تمامًا كما هو متوقع.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
تجمعت الفتيات حول غو تشينغ شان ورافقوه للخارج
هذه القاعدة الخارجية لم تكن بعيدة جدا عن الواحة.
“جيد جدًا ، لا داعي للعجلة”
تحدث غو تشينغ شان مع الضابط الاحتفالي بينما كانوا في طريقهما ، وسرعان ما رأى فيلا القصر العملاقة في الواحة.
ثم قام بإسقاط كأسه في جرعة واحدة.
قال الضابط الاحتفالي: “قصرنا حاليًا في طور التحضير لمأدبتك الترحيبية ، بعد أن تحيي جلالته ، يمكنك القدوم معنا لاختيار بعض الملابس الاحتفالية ، والآن يرجى الحضور معي”.
آداب تقبيل يد الإمبراطورية المقدسة.
ابتسم غو تشينغ شان وأجاب “إذن سأزعجك”.
كان يرتدي مثل هذا الزي الأنيق ، كما كان يبعث وجوده الخاص.
قصر الواحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما كان إمبراطور فوشي شخصًا عمليًا ، إذا كان هناك عمل رسمي للعناية به ، فإنه سيعطي الأولوية دائمًا له أولاً. لكن الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في ذلك.
كان جلالته الإمبراطور يناقش شيئًا في غرفة الاجتماعات مع 7-8 من مسؤوليه.
أصبحت ابتسامة الإمبراطور فوشي أكثر إشراقًا ، صفق بيده وأشاد: “جيد جدًا!”
أحضر الضابط الاحتفالي غو تشينغ شان.
لطالما كان هذا النوع من المأدبات الفوضوية هو الأسلوب الشخصي لإمبراطور فوشي.
“تحية طيبة لجلالتك” انحنى غو تشينغ شان.
كان الإمبراطور جالسًا على عرشه ، وأشار إلى الضابط الإحتفالي وهو يرى هذا.
“هم ، تبدو أكثر حيوية في كل مرة أراك أيها الشاب” قيّمه الإمبراطور وابتسم: “المأدبة على وشك أن تبدأ ، اذهب وغير ملابسك وتوجه مباشرة إلى قاعة المأدبة”
“متى تبدأ المأدبة؟” سأل.
جاءت خادمتان وانحنتا لتحية غو تشينغ شان وتحدثتا بهدوء: “من فضلك اتبعنا”
“متى تبدأ المأدبة؟” سأل.
غو تشينغ شان هو الشخص الذي يحتاج إلى معروف ، ناهيك عن التواجد أمام الكثير من الناس ، فليس من الملائم تمامًا أن يدخل في هذا الموضوع ، بالإضافة إلى أن ضيافة الإمبراطور ليست شيئًا يمكنه رفضه ، لذلك لم يكن لديه خيار سوى المغادرة لتغيير الملابس.
ساد الصمت غرفة الملابس لثانية.
تم إعداد إجمالي 15 مجموعة من ملابس مأدبة المجتمع الراقي لـغو تشينغ شان.
اسم الإمبراطورة فارونا ، وهي عضو في العائلة الملكية للإمبراطورية المقدسة ، وعشيرة ميديشي ، وكذلك الأخت الشقيقة لملك الإمبراطورية المقدسة السابق ، عمة آنا.
بعد اختيار واحدة منهم ، ساعدت الخادمتان غو تشينغ شان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحاط الجميع بالإمبراطور فوشي ، وأغدقوا عليه المديح والثناء.
جاءت خادمتان أخريان مع مرآة طويلة تلامس الأرض ، عكست غو تشينغ شان من أعلى إلى أسفل.
كان تاج معقد على رأسها.
كانت حواجبه حادة كالشفرات بينما كانت عيناه تحويان على حس بالبُعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع غو تشينغ شان كوب الشاي الذي تم تحضيره ، وأخذ رشفة وفكر بصمت في تفاصيل بسيطة جدًا في النهاية.
كان يرتدي مثل هذا الزي الأنيق ، كما كان يبعث وجوده الخاص.
‘الحرية’ كلمة يكرهها كثيرًا.
قال غو تشينغ شان “شكرا لكن جميعا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الجميع بالضحك.
نظرت الخادمات إلى انعكاس صورته ، وقهقهن خجلا: “كما هو متوقع منك يا سيدي ، وجودك لا مثيل له”
لكنه كان مرتبكًا بعض الشيء.
أعاد غو تشينغ شان ابتسامة وسأل عرضًا: “لماذا لم أرى إمبراطورتكن؟”
كان تاج معقد على رأسها.
كاسر محادثة جليدي عادي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحية طيبة لجلالتك” انحنى غو تشينغ شان.
أجاب أحدهم على الفور: “لقد استيقظت الإمبراطورة للتو ؛ إنها تقوم حاليًا بوضع مكياجها”
لوح الإمبراطور بيده: “لا داعي للاندفاع ، دعنا نستمتع فقط بهذه الأمسية الرائعة ، يمكننا التحدث عن الباقي في الصباح”
ساد الصمت غرفة الملابس لثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الإمبراطور “اذهب وتناول شيئًا ما ، ثم ارقص ، أراهن بعد ذلك أن العديد من السيدات والشابات ستضعن أعينهن عليك”.
قام غو تشينغ شان بتقييم نفسه في المرآة وسأل: “لقد غيرت ملابسي بالفعل ، هل يجب أن أغير حذائي أيضًا؟”
الفصل – 306: الإمبراطور والإمبراطورة
تنهدت الخادمات بارتياح.
على الرغم من أن هذا النوع من المآدب الصاخبة والفوضوية كان يشبه السوق تمامًا ، إلا أن الهواء الاحتفالي كان تمامًا كما هو متوقع.
“ستكون هناك رقصة لاحقًا ، لذا يجب أيضًا تغيير حذائك ، من فضلك انتظر لحظة سيدي” ذهبت خادمتان للحصول على زوج من الأحذية له.
الخادمات انحنين وغادرن.
“شكرا جزيلا.” قال غو تشينغ شان: “أنا شخصياً أحب الأحذية ذات اللون الأسود والبني والأزرق الداكن”.
دخل غو تشينغ شان.
تبادلت الخادمات النظرات.
لأن هذه هي كل الأشياء التي يستمتع بها.
يبدو أن ضيف جلالته المحترم يهتم كثيراً بشأن حذائه.
إذا كان الأمر كذلك ، فيجب عليهم إعداد المزيد من الأحذية الجديدة للضيف للاختيار من بينها.
“هم ، تبدو أكثر حيوية في كل مرة أراك أيها الشاب” قيّمه الإمبراطور وابتسم: “المأدبة على وشك أن تبدأ ، اذهب وغير ملابسك وتوجه مباشرة إلى قاعة المأدبة”
قالت إحدى الخادمات: “من فضلك انتظر هنا قليلاً ، سوف نذهب ونحضرها لك”.
تنهدت الخادمات بارتياح.
“جيد جدًا ، لا داعي للعجلة”
أحضر الضابط الاحتفالي غو تشينغ شان.
ابتسم غو تشينغ شان وجلس بشكل مريح على الأريكة.
بدأت الحيوانات أدائها.
الخادمات انحنين وغادرن.
أثناء زيارة الإمبراطور إلى الكونفدرالية لحضور المؤتمر ، رفض حتى البقاء في فندق الحرية واستخدم بدلاً من ذلك الخيام في فناء مركز المؤتمرات الدولي كمكان للإقامة.
رفع غو تشينغ شان كوب الشاي الذي تم تحضيره ، وأخذ رشفة وفكر بصمت في تفاصيل بسيطة جدًا في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الإمبراطور: “فارونا هنا ، في الوقت المناسب لتلتقي بها”.
الإمبراطور ليس شخصا ودودا.
دخل غو تشينغ شان.
ربما في بعض المناسبات ، يُظهر الإمبراطور ابتسامة أو يضحك ، لكنه لن يحافظ على هذه الابتسامة لفترة طويلة.
بدأت الحيوانات أدائها.
قلبه بارد.
قصر الواحة.
من المعروف أنه لم يرضى أبدًا عن أي شخص ، وبالتأكيد لن يعمل لإرضاء شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع غو تشينغ شان كوب الشاي الذي تم تحضيره ، وأخذ رشفة وفكر بصمت في تفاصيل بسيطة جدًا في النهاية.
لكن اليوم ، كان يبتسم كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت الخادمات إلى انعكاس صورته ، وقهقهن خجلا: “كما هو متوقع منك يا سيدي ، وجودك لا مثيل له”
الشيء الآخر الذي يجب ذكره هو أنه لم يَر الإمبراطورة.
“انظر إليك ، يا لك من شاب وسيم ، لو لم تتصرف آنا بالفعل أولاً ، كنت سأعطيك بكل سرور إحدى أميراتي” ضايقه الإمبراطور.
قالوا إن الإمبراطورة قد استيقظت للتو وتقوم حاليًا بوضع مكياجها.
غو تشينغ شان هو الشخص الذي يحتاج إلى معروف ، ناهيك عن التواجد أمام الكثير من الناس ، فليس من الملائم تمامًا أن يدخل في هذا الموضوع ، بالإضافة إلى أن ضيافة الإمبراطور ليست شيئًا يمكنه رفضه ، لذلك لم يكن لديه خيار سوى المغادرة لتغيير الملابس.
المأدبة الليلية على وشك البدء وقد نهضت الإمبراطورة لتوها من السرير ، لماذا هذا؟
تبادلت الخادمات النظرات.
عادت الخادمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن اليوم ، كان يبتسم كثيرًا.
وضع غو تشينغ شان كوب الشاي وابتسم.
“ستكون هناك رقصة لاحقًا ، لذا يجب أيضًا تغيير حذائك ، من فضلك انتظر لحظة سيدي” ذهبت خادمتان للحصول على زوج من الأحذية له.
بمساعدة الخادمات ، اختار أحد الأحذية وارتداه في الخارج.
قلبه بارد.
“متى تبدأ المأدبة؟” سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه غو تشينغ شان، وشعر بإحساس عميق بعدم الارتياح.
أجابت الخادمات: “عند وصولك يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما كان إمبراطور فوشي شخصًا عمليًا ، إذا كان هناك عمل رسمي للعناية به ، فإنه سيعطي الأولوية دائمًا له أولاً. لكن الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في ذلك.
تجمعت الفتيات حول غو تشينغ شان ورافقوه للخارج
قام غو تشينغ شان بإسقاط كل شيء مرة أخرى في جرعة واحدة.
فُتحت بوابة قاعة المأدبة.
“هذه المرة أتيت إلى هنا لأن لدي بعض الأعمال الرسمية للتفاوض معك” كان غو تشينغ شان على وشك الوصول مباشرة إلى هذه النقطة.
دخل غو تشينغ شان.
بدأت فتاة شقراء تغني بصوتها الذهبي.
كان الإمبراطور جالسًا على عرشه ، وأشار إلى الضابط الإحتفالي وهو يرى هذا.
بدأ عزف الموسيقى.
أعطى الضابط الاحتفالي الإشارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع غو تشينغ شان كوب الشاي الذي تم تحضيره ، وأخذ رشفة وفكر بصمت في تفاصيل بسيطة جدًا في النهاية.
بدأ عزف الموسيقى.
كانت حواجبه حادة كالشفرات بينما كانت عيناه تحويان على حس بالبُعد.
بدأ الراقصون رقصهم الجذاب.
أثناء زيارة الإمبراطور إلى الكونفدرالية لحضور المؤتمر ، رفض حتى البقاء في فندق الحرية واستخدم بدلاً من ذلك الخيام في فناء مركز المؤتمرات الدولي كمكان للإقامة.
بدأت فتاة شقراء تغني بصوتها الذهبي.
ابتسمت الإمبراطورة “العالم الشاب غو ، نلتقي مرة أخرى”.
بدأت الحيوانات أدائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحية طيبة لجلالتك” انحنى غو تشينغ شان.
آكلى النيران.
ثم قام بإسقاط كأسه في جرعة واحدة.
السيرك.
قلبه بارد.
الروتين الكوميدي.
ساد الصمت غرفة الملابس لثانية.
بدأت مجموعات المسؤولين وليمتهم الفخمة.
جاءت خادمتان وانحنتا لتحية غو تشينغ شان وتحدثتا بهدوء: “من فضلك اتبعنا”
لطالما كان هذا النوع من المأدبات الفوضوية هو الأسلوب الشخصي لإمبراطور فوشي.
لأن هذه هي كل الأشياء التي يستمتع بها.
مهد الجميع الطريق لها أثناء الركوع لاستقبالها.
إنه يحب أن يكون لديه كل الأشياء التي يستمتع بها في نفس الوقت.
آكلى النيران.
أحاط الجميع بالإمبراطور فوشي ، وأغدقوا عليه المديح والثناء.
كان جلالته الإمبراطور يناقش شيئًا في غرفة الاجتماعات مع 7-8 من مسؤوليه.
على الرغم من أن هذا النوع من المآدب الصاخبة والفوضوية كان يشبه السوق تمامًا ، إلا أن الهواء الاحتفالي كان تمامًا كما هو متوقع.
“هذه المرة أتيت إلى هنا لأن لدي بعض الأعمال الرسمية للتفاوض معك” كان غو تشينغ شان على وشك الوصول مباشرة إلى هذه النقطة.
كان يتم قيادة غو تشينغ شان أمام الإمبراطور.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
دفع الإمبراطور مجموعات المسؤولين من حوله بعيدًا لتقييم غو تشينغ شان.
تحدث غو تشينغ شان مع الضابط الاحتفالي بينما كانوا في طريقهما ، وسرعان ما رأى فيلا القصر العملاقة في الواحة.
“انظر إليك ، يا لك من شاب وسيم ، لو لم تتصرف آنا بالفعل أولاً ، كنت سأعطيك بكل سرور إحدى أميراتي” ضايقه الإمبراطور.
بسماع ذلك ، رفع إمبراطور فوشي كأسه وأخذ رشفة.
انفجر الجميع بالضحك.
كانت حواجبه حادة كالشفرات بينما كانت عيناه تحويان على حس بالبُعد.
أخذ غو تشينغ شان كأسا مجاورة له.
اسم الإمبراطورة فارونا ، وهي عضو في العائلة الملكية للإمبراطورية المقدسة ، وعشيرة ميديشي ، وكذلك الأخت الشقيقة لملك الإمبراطورية المقدسة السابق ، عمة آنا.
“نخب لجلالك ، لأشكرك على استقبالك السخي اليوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع غو تشينغ شان كوب الشاي وابتسم.
رفعوا كؤوسهم إلى الإمبراطور وابتلعوها جميعًا في جرعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ضيف جلالته المحترم يهتم كثيراً بشأن حذائه. إذا كان الأمر كذلك ، فيجب عليهم إعداد المزيد من الأحذية الجديدة للضيف للاختيار من بينها.
بسماع ذلك ، رفع إمبراطور فوشي كأسه وأخذ رشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Dantalian2
“لا داعي لضبط نفسك ، يمكنك أن تفعل ما تشاء هنا ، هنا لِأمسية سعيدة” ابتسم الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الروتين الكوميدي.
“هذه المرة أتيت إلى هنا لأن لدي بعض الأعمال الرسمية للتفاوض معك” كان غو تشينغ شان على وشك الوصول مباشرة إلى هذه النقطة.
لوح الإمبراطور بيده: “لا داعي للاندفاع ، دعنا نستمتع فقط بهذه الأمسية الرائعة ، يمكننا التحدث عن الباقي في الصباح”
لوح الإمبراطور بيده: “لا داعي للاندفاع ، دعنا نستمتع فقط بهذه الأمسية الرائعة ، يمكننا التحدث عن الباقي في الصباح”
قلبه بارد.
لم يكن بإمكان غو تشينغ شان سوى دفع الأمر للوراء.
آداب تقبيل يد الإمبراطورية المقدسة.
لكنه كان مرتبكًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام غو تشينغ شان بتقييم نفسه في المرآة وسأل: “لقد غيرت ملابسي بالفعل ، هل يجب أن أغير حذائي أيضًا؟”
لطالما كان إمبراطور فوشي شخصًا عمليًا ، إذا كان هناك عمل رسمي للعناية به ، فإنه سيعطي الأولوية دائمًا له أولاً.
لكن الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في ذلك.
ابتسم غو تشينغ شان وأجاب “إذن سأزعجك”.
تحت أعين الجميع ، أخذ غو تشينغ شان كأسا أخرى وابتسم: “إذن لا يمكنني أن أفعل إلا كما يقول جلالتك”
“هذا نخب لجلالتك ، لازدهار الإمبراطورية ، متمنياً لجميع مواطنيها التمتع بالكرامة والحرية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحية طيبة لجلالتك” انحنى غو تشينغ شان.
قام غو تشينغ شان بإسقاط كل شيء مرة أخرى في جرعة واحدة.
“هذه المرة أتيت إلى هنا لأن لدي بعض الأعمال الرسمية للتفاوض معك” كان غو تشينغ شان على وشك الوصول مباشرة إلى هذه النقطة.
أصبحت ابتسامة الإمبراطور فوشي أكثر إشراقًا ، صفق بيده وأشاد: “جيد جدًا!”
لاحظ الهالات السوداء تحت عينيها التي لا يمكن حتى للماكياج الكثيف أن يغطيها بالكامل. — — — — — — — — — — — — — — — — — تقبيل اليد؟ لا أصدق ، هل انتفض الأمازيغ؟ إذا الآن لدينا العرب في إمبراطورية فوشي ، والأمازيغ في الإمبراطورية المقدسة ، تبقت الكونفدرالية ، من الواضح أنها في الشرق الأقصى ، في الغالب ستكون الصين.
ثم قام بإسقاط كأسه في جرعة واحدة.
ابتسم غو تشينغ شان وأجاب “إذن سأزعجك”.
نظر إليه غو تشينغ شان، وشعر بإحساس عميق بعدم الارتياح.
كان الإمبراطور جالسًا على عرشه ، وأشار إلى الضابط الإحتفالي وهو يرى هذا.
لطالما أراد إمبراطور فوشي التقدم المستقر للإمبراطورية ، لكنه يكره مفهوم ‘الحرية’ أكثر من غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الروتين الكوميدي.
أثناء زيارة الإمبراطور إلى الكونفدرالية لحضور المؤتمر ، رفض حتى البقاء في فندق الحرية واستخدم بدلاً من ذلك الخيام في فناء مركز المؤتمرات الدولي كمكان للإقامة.
ساد الصمت غرفة الملابس لثانية.
‘الحرية’ كلمة يكرهها كثيرًا.
أحضر الضابط الاحتفالي غو تشينغ شان.
وقد قُلت ذلك عمدًا الآن.
لكن إمبراطور فوشي لا يزال يشرب بسعادة دون أن يهتم بها على الإطلاق.
ماذا يحدث هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي لضبط نفسك ، يمكنك أن تفعل ما تشاء هنا ، هنا لِأمسية سعيدة” ابتسم الإمبراطور.
تحدث الإمبراطور “اذهب وتناول شيئًا ما ، ثم ارقص ، أراهن بعد ذلك أن العديد من السيدات والشابات ستضعن أعينهن عليك”.
قصر الواحة.
حافظ غو تشينغ شان على ابتسامته وكان على وشك التراجع عندما دخلت امرأة ناضجة وفاخرة إلى قاعة الحفلات.
دخل غو تشينغ شان.
كان تاج معقد على رأسها.
مهد الجميع الطريق لها أثناء الركوع لاستقبالها.
دخل غو تشينغ شان.
وصلت إمبراطورة فوشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع غو تشينغ شان كوب الشاي وابتسم.
قال الإمبراطور: “فارونا هنا ، في الوقت المناسب لتلتقي بها”.
جاءت خادمتان أخريان مع مرآة طويلة تلامس الأرض ، عكست غو تشينغ شان من أعلى إلى أسفل.
اسم الإمبراطورة فارونا ، وهي عضو في العائلة الملكية للإمبراطورية المقدسة ، وعشيرة ميديشي ، وكذلك الأخت الشقيقة لملك الإمبراطورية المقدسة السابق ، عمة آنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام غو تشينغ شان بتقييم نفسه في المرآة وسأل: “لقد غيرت ملابسي بالفعل ، هل يجب أن أغير حذائي أيضًا؟”
ابتسمت الإمبراطورة “العالم الشاب غو ، نلتقي مرة أخرى”.
ابتسم غو تشينغ شان وجلس بشكل مريح على الأريكة.
مدت يدها إلى الأمام.
أجابت الخادمات: “عند وصولك يا سيدي.”
آداب تقبيل يد الإمبراطورية المقدسة.
ثم قام بإسقاط كأسه في جرعة واحدة.
كانت هذه هي إمبراطورية فوشي ، لذلك لم يكن من المناسب تمامًا إظهار آداب السلوك من الإمبراطورية المقدسة ، ولكن نظرًا لأنها كانت في الأصل من الخط الملكي للإمبراطورية المقدسة ، فلا أحد يستطيع أن يقول أي شيء عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن اليوم ، كان يبتسم كثيرًا.
استلم غو تشينغ شان يد الإمبراطورة وأدى القبلة بأسلوب مثالي.
تم إعداد إجمالي 15 مجموعة من ملابس مأدبة المجتمع الراقي لـغو تشينغ شان.
قال غو تشينغ شان: “منذ أن التقينا آخر مرة ، أصبحت جلالة الإمبراطورة أكثر إبهارًا بكثير”.
قال غو تشينغ شان: “منذ أن التقينا آخر مرة ، أصبحت جلالة الإمبراطورة أكثر إبهارًا بكثير”.
لاحظ الهالات السوداء تحت عينيها التي لا يمكن حتى للماكياج الكثيف أن يغطيها بالكامل.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
تقبيل اليد؟ لا أصدق ، هل انتفض الأمازيغ؟
إذا الآن لدينا العرب في إمبراطورية فوشي ، والأمازيغ في الإمبراطورية المقدسة ، تبقت الكونفدرالية ، من الواضح أنها في الشرق الأقصى ، في الغالب ستكون الصين.
السيرك.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع غو تشينغ شان كوب الشاي الذي تم تحضيره ، وأخذ رشفة وفكر بصمت في تفاصيل بسيطة جدًا في النهاية.
كان يرتدي مثل هذا الزي الأنيق ، كما كان يبعث وجوده الخاص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
